فادي وامه - العائلة فاء: الجزء الأول

من قصص عارف

انا اسمى فادى عمرى الان 32 عاما تبدأ قصتى منذ ان كنت مراهقا صغيرا عمرى 18 عاما كان والدى دائم السفر وكنت اراه مره كل سنه وفى بعض الاحيان مره كل سنتين مما جعلنى ارتبط ارتباط شديد بوالدتى واوجد داخلى احساس ان المراه هى المسيطره على امور الحياه حتى اننى لم اتخيل وجود ابى فى المنزل وهو يقوم بدور رجل البيت.

كنت اشبه امى الى حد كبير فهى امرأه جميله للغايه ولا ابالغ حين اقول انها اجمل امرأه فى العالم اسمها فريده وهى بالفعل فريده فى كل شئ فهى بيضاء البشره شعرها اسود فاحم السواد شديد النعومه الا انها تقوم بقصه قصه "جرسون" الشهيره التى كانت تقصها ماما نجوى وتمتلك وجها ملائكيا حيث ان حواجبها خفيفه جدا تكاد تكون غير متواجده وذلك لانها ناعمه تماما لا يوجد بجسدها شعره واحده الا فى مناطق معينه ويكون خفيف جدا وتمتلك عيون سوداء واسعه وانف دقيق وفمها دقيق يمتلك من الرقه ما يجعلك تقع فى هواها منذ اللحظه الاولى وعلى الرغم من رقه وجهها الا ان جسدها يمتلك من الانوثه ما يجعل اعتى الرجال واقواهم خاتم فى اصبع قدمها الصغير فهى تمتلك صدر عريض وبارز ولكنه ليس بالصدر الضخم الملفت للنظر لا انه صدر ممتلئ ذو حلمات كبيره سوداء تتميز بعرض المنطقه المحيطه بها مما يمنحها منظر مهيب وتزيد من كبر حجم الصدر حين تراها وينتهى بخصر نحيل و بطن ملساء اما نصفها السفلى فهو ملحمه من الجمال تبدا بمؤخر كبيره ممتلئه بارزه تترجرج حين تمشى وتترجرج معها قلوب الرجال تنتهى بافخاد ملفوفه بيضاء مرفوعه على سمانتين اقل ما يقال عنهما انهما كانتا مصدر لحسد وغيره جميع نساء المنطقه فكانتا مصبوبتين صبا ملفوفتان بيضاوتان منتلئتان تنتهى ملحمه الجمال باقدام جميله بيضاء ناعمه واصابع متناسقه.

ورثت كل ما سبق عن والدتى فانا ابيض البشره مثلها وامتلك شعر اسود ناعم مثلها انا قصيرالى حد ما ممتلئ الجسم وشديد الامتلاء فى الجزء السفلى من الجسم المؤخره و السيقان مما سبب لى مشاكل عديده فى مختلف مراحل حياتى كما ساخبركم ناعم البشره تماما فانا لا يوجد بجسدى شعره واحده لا فى منطقه الابط ولا العانه لم ينمو لى شارب ولا دقن مما جعل منظرى انثوي اكثر منه ذكوريا وكانت امى تحبنى حبا شديدا لدرجه انها لم تجعلنى انام الا بجانبها.

تزوجت امى من ابى وهى فى ال 22 من عمرها تعرف عليها اثناء دراستهم فى الجامعه وقع فى حبها منذ اللحظه الاولى هو يكبرها ببضع سنوات ظل يطاردها تيرم كامل الا انها كانت تجيد اصول الحب فلم تكن تعيره اهتمام وعرفت من اصدقائها انه من اسره متوسطه الحال و كانت تفاضل بينه وبين احد الشباب الائرياء من زملائها فى الجامعه الا انها استقرت على ابى لانها رات انه سيكون مثل الخاتم فى اصبعها عكس الثرى فهو سيكون مغرور دائما وسيعاملها كلعبه اشتراها بنقوده.

تخرج ابى قبلها وسافر للعمل فى العراق ورجع الى مصر واشترى شقه فى منطقه بحرى بالاسكندريه قريبا من بيت امى القديم وتزوجوا وقرر عدم السفر والعمل فى مصر ولكنه اكتشف انه لن يستطيع ان يلبى جميع مطالب امى بالمرتب الضئيل الذى يتقاضاه فى مصر فقرر السفر الى العراق و لم يكن ينزل الى مصر الا مره كل عام او عامين وكان عندما ينزل ابى فانه يخبرنا قبلها بشهر واكنت امى تقوم ببعض الاعمال التى كانت غريبه لى فى وقتها فكانت ليله حضوره تحضر بعض الجارات ويقومون بتشغيل الكاسيت ووضع شريط كوكتيل به الكثير من الاغانى الشعبيه و بخلعن ملابسهن تماما وكنت اشاهدهن جميعا فمنهم من كانت بيضاء واخرى سمراء وواحده خمريه وكل الوان البشرات ومن حيث الطول فكانت هناك الطويله والقصيره والمتوسطه كما انه كان يوجد تشكيله ولا اروع من البزاز فكان هناك من تصل بزازها الى بطنها ومنهم من كانت بدون بزاز مجرد حلمات فقط ومنهم من كانت بصدر متوسط ولكنهم كانوا جميعا يتميزن بكبر حجم المؤخره فكلهم بلا استثناء يمتلكن مؤخرات كبيره ويزداد حجمها بكبر حجم المراه وكانهم تم تجميعهم فى نادى للمؤخرات الكبيره وبعد ان يخلعن ملابسهن يحضرن السكر واليمون ويقوموا بتحضير الحلاوه وعلى الرغم من نعومه امى الا انها كانت تصر على عمل الحلاوه حتى يفور جسدها وتصبح ساخنه وجاهزه للجنس بعد خمول لمده عام وتنام امى وكل واحده تمسك قطعه حلاوه وتقوم بنتقف جسد امى كاملا وكنت استمتع باللعب معهم ومشاهدتهم والاستماع الى كلامهم البذئ الذى يقولونه اثناء النتف وضحكاتهم الخليعه و مزاحهن الجنسى.

انتهى جميع النسوه من نتف كل جسم امى الا منطقه الكس فهم يتركون تلك المهمه الى ام فادى وهى امراه خبيره فى نتف الكس فهى نتفت اكساس جميع نساء المنطقه ترك جميع النسوه جسد امى فمنهم من نامت على الكنبه على بطنها ومنهم من جلست على الكرسى وهى ممده سيقانها امامها على الارض واخرى قامت تحضر الشاى للنسوه والباقى قمن بالرقص وهن عاريات نامت امى علىالملاءه وجلست ام ماهر فى وضعيه الكلب ووجهها مقابل لما بين افخاد امى ويبدوا ان امى كانت مهتاجه ومتاثره بالنتف واللعب فى كسها حيث كانت مغمضه العينين وتعتصر الملاءه التى قامت بفرشها على الارض ويبدوا ان ام ماهر قد احست بذلك فقامت بنفخ بعض الهواء الساخن من شفتيها الى كس امى فشهقت امى وازداد هياجها واعتصرت الملاءه اكثر وتزايد البلل المحيط بكسها وقالت الى ام ماهر: جرى ايه يا مره ما دام مش هاتكملى بتسخنينى ليه.

فردت ام ماهر لا مؤخذه يا ابله انا بس بنفخ عشان الشعر يبان واعرف اشيله.

فقالت امى لو مالهوش لازمه ماتنفقخيش الا انا كده سخنت اوى ولسه يوم بحاله على ما ييجى ابو فادى.

ضحكت جميع النسوه من ما قالته امى واستمرت ام ماهر فى العمل وعلى الرغم من تحذير امى لها الا ان ام ماهر قامت بالنفخ فى كسها مره اخرى ثم مره بعد ذلك مما جعل امى تكاد تنفجر من الهياج وقامت بالصراخ فى وجه ام ماهر وقالت لها: لا كفايه كده مش هاستحمل تكملى لحد الاخر.

فقالت ام ماهر فى ايه بس يا ابله هى دى اول مره ما طول عمرى بنفخ ايه اللى جرى بس.

هنا تدخلت احدى النسوه وتدعى ام مجدى وكان يوجد بينها وبين ام ماهر خلاف سابق وقالت: جرى ايه يا مره ماهى قالت لك خلاص وكفايه ولا انت مش نتسمعى كويس.

فقالت لها ام ماهر: خليكى فى حالك يا مره وبطلى تحشرى نفسك فى اللى مالكيش فيه.

فقالتلها: ام مجدى ده انا اللى هاحشر خياره فى طيزك لو نفختى فى كس الابله تانى.

هنا تدخلت امى قبل ان يحتد الموقف وقالت الى ام مجدى هدى نفسك يا ام مجدى وانت يا ام ماهر تعالى كملى وخلينا نخلص.

استمرت ام ماهر فى العمل وانهمكت فى تنضيف الكس الذى امامها الى ان قاربت على الانتهاء وقبل الانتهاء بلحظات نسيت تحذير امى ونفخت فى كسها عده مرات متتاليه مما جعل امى تزداد احمرارا و سخونه وانتبهت ام مجدى الى ذلك واعتبرته نوع من التحدى من ام ماهر فذهبت ام مجدى الى المطبخ واحضرت خياره كبيره وادخلتها فى مؤخره ام ماهر بمنتهى السرعه مما جعلها تشهق وترتد الى الامام وترتطم بوجهها وتحديدا انفها وفمها بكس امى فى تلك اللحظه تذكرت امى ما كان يفعله ابى بكسها من لحص الشفرات ومص الزنبور وكيف كانت تلف سيقانها حول وجهه ولا تتركه الا وقد ارتعشت فما ان ارتطم وجه ام ماهر بكسها حتى قامت بلف ساقيها حول وجه ام ماهر وقامت بشدها من شعرها و تحريك وجهها حول كسها و النسوه فى حاله صمت مما يحدث فتلك اول مره يحدث بها مثل هذا.

حاولت ام ماهر الهرب الا ان امى كانت مسيطره تماما عليها مما جعلها تستلم لما يحدث وترك امى تفعل ما تريد حتى هدات امى تماما وارتعشت. وقامت ام ماهر ووجهها ملئ بالعسل و الخياره فى مؤخرتها و اتجهت الى ام مجدى وصفعتها على وجهها واخرجت الخياره وقالت: لها وحياه امك لاعمل فيكى زى ما عملتى فيا.

وقامت معركه بين الاثنين الا ان امى وباقى الجارات قمن بتخليصهن وااجلسوا كل واحده بعيده عن الاخرى وقرروا الا ينزلوا الا وتصالحا الاثنين وكانت امى بحكم انها الاكثر تعليما كانت تقوم بدور القاضى فى تلك الحالات وقررت امى ان تستغل الموقف لصالحها فهى بالتاكيد استمتعت بجعل ام ماهر تلحس لها كسها وهى على الرغم من انها ارتعشت الا انها تريد ان ترتعش مره اخرى فكان حكمها ان يحدث فى ام مجدى مثل ما حدث فى ام ماهر واحس النسوه انه اتفاق عادل وقمن بمسك ام مجدى وقامت ام ماهر بادخال الخياره فى مؤخرتها بمنتهى العنف ونامت امى امامها وفتحت ساقيها الا ان ام مجدى لم تستطع ان تقوم بتقريب وجهها من تلك المنطقه فقامت ام ماهر بوضع قدمها على راس ام مجدى ودفن وجهها بين افخاد امى قام النسوه بدفع ام ماهر وقالوا لها ان تترك ام فادى وام مجدى معا فقالت لها امى انفخى يا مره فى كسى فقامت ام مجدى بالنفخ حتى اثيرت امى وقامت امى بلف ساقيها حول وجه ام مجدى وما هى الا لحظات قليله وحتى ارتعشت امى مره اخرى وانزلت عسلها ايضا على وجه ام مجدى.

قامت ام مجدى وهى تبكى مما حدث لها وذهبت الى الحمام لكى تغسل وجهها واتجهت امى والنسوه الى ام ماهر وطلبوا منها ان تصالح ام مجدى واثناء عوده ام مجدى من الحمام قابلتها ام ماهر وقد فردت زراعيها علامه على انها تريد حضن منها وشجعن النسوه ام مجدى للصلح فذهبت اليها وتاسفوا الى بعض وحضنوا بعض وكان منظرا مثيرا للغايه حيث احتكت الصدور والبطون وقامت امى والنسوه وحضنوا بعض كلهم فى حضن واحد كبير احتكت فيه الاجساد العاريه ببعضها فى منظر لن يغيب عن ذاكرتى ابدا.

كانت تلك هى المره الاخيره التى يقوم بها النسوه بنتف امى وذلك لانه بعد سفر ابى مره اخرى قامت حرب الخليج ولم نسمع منه بعد ذلك ابدا اصبحنا انا وامى وحيدين مما جعلنا نرتبط ارتباطا قويا فاصبحنا ننام معا على نفس السرير تاخذ امى راحتها تماما فكانت معظم الوقت تجلس بدون ملابس داخليه وكانت دائما ما تحممنى واذا ما تبللت ملابسها فانها تخلعها وتستحم معى واتذكر مره اثناء الاستحمام انى سالتها عن مناطق جسدها مثل الصدر وقالت لى انه اسمه بز وعن قضيبى فقالت لى انه اسمه بلبل واستغربت عندما لم اجد لامى بلبل مثلى وسالتها: انت ليه ماعندكيش بلبل زيى انت عيانه.

فضحكت امى ضحكه عاليه وقالت لى: انها امراه والمراه لا تمتلك بلبل وان البلبل للرجال فقط.

كنت اصحو من النوم وانا مستمتع تماما وبعد فتره روادنى حلم اخر اكثر غرابه حلم بجميع النسوه اللاتى اعرفهم من جاراتى اللاتى يسكن معنا فى المنزل وهن نسوه من النوع البلدى لاننا نسكن فى منطقه شعبيه وتلكم النسوه يتميزن بالضخامه والبياض و الشعر الناعم والاقدام المتسخه لانهن يسيون حفاه طوال اليوم بالاضافه الى الاسلوب السوقى الذى يتميزن به فهن دائمى السباب بافظع الالفاظ ولا يرتدين اى نوع من الملابس الداخليه وتستطيع دائما ان ترى حلمه الصدر نافره من جلباب النوم الذى يرتدينه ليل نهار وفى داخل البيت وخارجه واذا وقفت امام احداهن وهى امام الشمس تستطيع ان ترى ملامح جسدها كامله من افخاد ومؤخره وتستطيع ان تتخيل حدود منطقه مابين الافخاد وما اذا كانت مشعره ام لا واذا كنا فى الصيف فستكون الامور اكثر اثاره فهن دائمى اللبس لقمصان النوم الكات التى تستطيع من خلالها ان ترى تحت باطهم وما اذا كان مشعر ام لا كل هؤلاء بالاضافه الى خالاتى و زوجات الاخوال وامى كنت احلم بهم وهم عرايا تمام ويمارسون نوع من انواع المصارعه حيث يتم نزول اثنين الى حلبه المصارعه والباقى يقوم بالتشجيع وهن عرايا تماما ويبدا النزال و تلتحم اجسادهم بقوه وتحتك صدورهم ببعض حتى تتغلب احداهن على الاخرى وتتطرحها ارضا وبعد ذلك يتم اعلانها كمنتصره وملكه الحلبه. كنت اقوم بعد تلك الاحلام وانا سعيد تماما.

وكنت احتمى دائما بامى وعند حدوث اى مشكله فى المدرسه فكنت اذهب اليها وهى تذهب الى المدرسه فى اليوم التالى وتقابل الناظر او المدير وتعرفهم بنفسها وانهاتعمل هى الاخرى معلمه ودائما ما كان ينبهر الشخص الذى تجلس معه بجمالها فكانت امى تتعمد ان تبرز مفاتنها فى تلك الزيارات فكانت ترتدى جيبه قصيره تحت الركبه بقليل و تلبس صندل كعب عالى مما يبرز جمال سيقانها وتجلس اما المدير وهى تضع ساق فوق الاخرى و تلبس بلوزه فى معظم الاحيان تكون خفيفه وتترك الزر الاعلى لها مفتوحا مما يترك الكثير من صدرها مكشوف وطبعا النتيجه معروفه ان المدرس الذى يضايقنى لكى ااخذ دروس خصوصيه عنده يمتنع عن مضايقتى او الطالب الذى يضربنى يتم مده امام جميع الطلبه.

و فى احد الاياماثناء جلوسنا فى المنزل دق جرس الباب وعندما فتحت الباب وجدتها احدى صديقات امى قد اتت لزيارتنا وكانت تدعى ام سعيد وكانت امراه سمراء نوبيه ضخمه الجثه وكانت بين الحين والاخر تاتى لزياره امى جلست ومع امى وبداو فى الحديث عن البيت والاولاد وكيف ان ابنها سعيد وهو طالب فى كليه التربيه قسم لغه انجليزيه غير مهتم بدراسته وانه لا يشغله الا البنات والحديث معهم فى التليفون لساعت طويله هنا تنبهت الى ان سعيد ممكن ان يكون مدخلى الى عالم البنات.

بعد ان رحلت ام سعيد ذهبت الى امى وطلبت منها ان تساعدنى فى واجب الانجليزى الا انها قالت لى انها لم تعد ان تقدر ان تساعدنى لان المناهج صعبه عليها فقلت لها وما العمل فاقترحت ان اتفق غدا مع مدرس لكى يعطينى درس خصوصى احسست ان الخطه التى وضعتها لن تنجح فقلت لها ان الواجب يجب تسليمه غدا فصمتت قليلا ثم قالت لى: ممكن اكلملك سعيد جارنا انه يساعدك فى الواجب.

فاتصلت بسعيد وطلبت منه المجئ الى المنزل. واتى سعيد شاب اسمر طويل وعريض يمتلك جسدا رياضيا يحلق راسه على الزيرو فتزيده الصلعه وسامه نظراته جريثه للغايه فمنذ ان دخل الى المنزل وهو لم ينزل عينيه من على امى تفحص كل شبر فى جسدها من راسها الى صدرها النافر ثم الى بطنها وكانت تلبس بنطلون استرتش يرسم حدود كسها فظل ناظرا الى كسها لفتره طويله ثم نزل بعينيه الى افخادها واخيرا نظر الى اقدامها المطليه بعنايه و كانت امى تعلم انه ينظر اليها فلم تتكلم اليه حتى انتهى من فحصها كلها وبدات فى الكلام وشرحت له اننى اريد ان يساعدنى فى حل الواجب اليوم وافق سعيد بدون تردد وشكرته امى وذهبت لتحضر العصير واثناء ذهابها ظل سعيد يتابع مؤخرتها بنظره الى ان غابت عن عينينا كل هذا وانا اتبع ما يحدث ولا ادرى لماذا اكون سعبيد ومبسوط عندما ارى احد وهو مثار من جمال امى قانا ارى سعيد الان وهو يحاول ان يسيطر على زبره الذى انتصب وقال لى ان احضرالواجب الذى يريد ان يساعدنى فيه فقلت له ان الواجب فى غرفتى وانه من الافضل ان ندخل الى الغرفه لكى نكون براحتنا ظهرت على سعيد علامات الاعتراض وكان سيبدا بالكلام الا انامى اتت وهى تحمل صينيه عليها اكواب العصير وبعض قطع الفاكهه وقالت هيا يا شباب الى الداخل لكى تركزوا فى انهاء الواجب.

دخلنا الى الغرفه واغلقت الباب وقال لى سعيد: اين الواجب؟

فقلت له: مافيش واجب.

قال لى: امال انت جايبنى ليه هنا؟

فقلت له: انا عاوزك فى واجب تانى.

قال لى: ايه هو الواجب التانى؟

فرددت عليه: انا نفسى اتعرف على بنت اى بنت نفسى اعرف اعمل ايه وسمعت انك استاذ وخبره فى المجال ده وعاوزك تدينى درس خصوصى ومستعد اقنع امى ان انت بتدينى درس فى الانجليزى بفلوس بس تخليننى امشى مع بنت.

سكت سعيد قليلا وظل يحسبها فوجدها صفقه مربحه فهو سياتى لكى يفعل لا شئ مقابل الحصول على مبلغ شهرى يساعده فى فسحه مع البنات بالاضافه الى انه سيحظى بمشاهده امى فى ملابس البيت كلما اتى الى هنا فقال لى انه موافق جلسنا قليلا كى نضيع بعض الوقت الذى كان من المفروض ان نحل فيه الواجب وخرجنا الى امى وذهب سعيد الى شقته وذهبت الى امى وشكرت فى سعيد والمامه باللغه الانجليزيه واسلوبه السهل فى التدريس وقلت لامى: ايه رايك لو سعيد يدينى الدرس ها يبقى درس خصوصى ومش غالى.

قالت لى امى: دى فكره كويسه انا بكره هاتفق معاه.

وبالفعل فى اليوم التالى اتصلت امى بسعيد واتفقت معاه على ان يعطينى درس خصوصى واقترحت ان يبدا الدرس من الليله اتى سعيد فى الساعه السادسه و دخلنا الى الغرفه وجلسنا على المكتب واخرج سعيد من حقيبته بعض المجلات الاجنبيه لم انتبه اليها ولكنه ناولنى واحده ووجدتها مجله سكس تحتوى على العديد من الصور لنساء عاريات قال لى سعيد: اتفرج شوف النسوان.

سمعنا صوت طرقات على باب الغرفه وكانت بالطبع من امى تظاهرنا باننا نمسك بالكتب ودخلت امى وكانت ترتدى الطاقم المفضل لها وهى ذاهبه الى السوق وهو عباره عن بنطلون جينز ضيق يبرز تفاصيل جسمها كامله حتى حز الكلوت يبدو واضحا تحت البنطلون و بلوزه خفيفه تقوم بادخالها فى البنطلون وشبشب خفيف ولكنها فى تلك المره كانت تضع برفان قوى الرائحه و قالت لنا انا رايحه السوق اجيب شويه طلبات للبيت ومش هاتاخر وانت يا فادى اسمع كلام سعيد كويس وانت يا سعيد ذاكرله كويس وماتضيعوش وقت فى اللعب ركزوا فى الدرس عاوزين حاجه قبل ما اخرج هززنا راسنا نفيا واشارت لنا بيدها وخرجت من الغرفه وظلت رائحتها فى الغرفه حتى بعد ان خرجت ونظرت الى سعيد فوجدته مغمض العينين فقلت له مالك يا سعيد انت كويس فاشار لى بالصمت وقال لى البرفان ده يهبل ده انا زبرى وقف من ريحته وقفت وقلت له احترم نفسك انت ازاى تتكلم على امى بالطريقه دى ابتسم وقال لى ماتزعلش بس انا بتكلم على البرفان ماجيبتش سيرتك مامتك وجدت كلامه منطقيا فسكتت.

سالنى سعيد ماذا تفعل هى حاليا فقلت له انها تستعد لتستحم قلا لى انه سياتى حالا وكانت امى تستعد لدخول الحمام لتاخذ حماما ساخنا وكانت اثناء الاستحمام تترك الباب مواربا خوفا من الاختناق بالغاز.

فتحت الباب لسعيد وهمس قائلا: هى فين دلوقتى؟

اشرت له انها تستحم وقلت له: انت ها تعمل ايه؟

قال لى: انا هاتفرج بس.

وذهبنا الى الحمام ووقفنا خلف الباب وكانت المراه فى مواجهه الباب اذا ما وقفت فى زاويه معينه فانك تستطيع رؤيه من يستحم فى الداخل وقف سعيد ينظر الى المراه وانا خلفه وانفاسى متسارعه فتلك هى اول مره اجعل رجل ينظر الى امى وهى عاريه ولكن على الرغم من خوفى الا انى كنت سعيدا ولاول مره منذ فتره بنتصب زبرى بدون اللعب فى طيزى انتصب زبرى من اثاره التعريص فهاهو سعيد يشاهد امى وهى واقفه عاريه تماما تحت الدش والمياه تغمر جسدها وهى تمسح جسدها بالصابون والبخار يملا الحمام مما يمنحها منظرا مثيرا جعل سعيد يخرج زبره من البنطلون.

دخلنا انا وسعيد غرفتى حتى توقف صوت المياه فى الحمام فقام سعيد وقال لى: انا هاروح اشرب وانت خليك هنا.

خرج سعيد وكان لكى يذهب الى المطبخ فانه سيكون مقارب الى الحمام فوقف على باب المطبخ وانتظر حتى خرجت امى من الحمام وكانت امى معتاده ان تخرج من الحمام عاريه وتغطى شعرها فقط بالفوطه حتى تجفف شعرها وما ان رات سعيد ختى اصابها الذهول فهى عاريه تماما و سعيد ينظراليها نظره تملاها الشهو فهو لم يترك جزء فى جسدها الا ونظر اليه فهاهاى صدورها الممتله الطريه ذات الحلمات العريضه وخصرها النحيف وبطنها الطريه ذات الصوة وهاهو كسها اخيرا فهو لم يستطع رؤيته جيدا وهى تستحم وكم من المرات حلم برؤيه هذا الكس ولم بتخيل ابدا انه يوجد كس بتلك النعومه فكسها كان ابيض وناعم ولا توجد به شعره واحده وهى صامته وكان اصابها شلل ولم يقطع صمتها الا رؤيتها لسعيد وهو يداعب زبرة الذى انتصب من منظر امى وهى عاريه وصار يشبه الخيمه من تحت البنطلون. فقالت له امى بصوت متحشرج: انت بتعمل ايه هنا.

فرد سعيد قائلا: رايح اشرب.

وكان سعيد مركز نظره تجاه كسها فتنبهت امى انها لا تزال عاريه فخلعت الفوطه من على راسها وارادت ان تلف بها جسدها الا ان الارتباك والموقف جعلت الفوطه تقع ولم تدرى ماذا تفعل وسعيد يقترب منها فغطت كسها بيدها وصدرها بيدها الاخرى واقترب سعيد وهى واقفه فى مكانها وانحنى والتقط الفوطه وقام بوضعها على جسد امى الا انه لم يكتفلا بهذا بل قام بالتحسيس على ضهرها وصدرها اثناء لف الفوطه على جسدها الا ان امى دفعته وركضت مسرعه الى غرفتها واغلق بابها خلفها.

عاد الى سعيد وزبره منتصب تحت البنطلون وسالته عما فعله فحكى لى بالتفصيل كل مادار بينهم فسالته عما سيقعله بعد ذلك فقال لى ده هايتوقف على رد فعلها لو هى هاتعاملنى كويس بعد كده يبقى عى عاوزانى انما لو معاملتها اتغيرت يبقى هى مش عاوزه ونظر لى وقال انت اللى هاتقولى هى عاوزه ايه بالظبط.

خرج سعيد وانتظرت فى غرفتى قليلا ثم ذهبت الى غرفه امى وجدت بابها موصدا فطرقت الباب وسمعت صوت امى تقول: مين؟

فقلت لها: انا يا ماما هو فى حد تانى.

سمعت صوت خطواتها وهى تقترب من الباب وصوت الباب وهى تفتحه وتقول لى: هو الوسخ اللى كان هنا راح فين؟

فقلت لها: وسخ قصدك على مين؟

قالت لى: ابن الشرموطه سعيد مشى ولا لا هما كده ولاد الزوانى عمرهم ماينضفوا ابدا وتفضل النجاسه فى دمهم.

كنت مذهولا مما تقوله امى فهى لم تكن معتاده على السباب بتلك الالفاظ وهى تشتم ام سعيد وهى صديقه عمرها ولكن اكثر ما اثار استغرابى هو الكلام الذى تقوله امى فهى فى غضبها اعترفت باعترافات خطيره فقد اعترفت بان ام سعيد زانيه وشرموطه قررت اناتغاضى مؤقتا عما قالته وسالتها: ايه اللى حصل ايه اللى مزعلك اوى كده؟

حكت لى ما حدث وكيف ان سعيد نظر اليها نظرات غير محترمه وكيف انه تجرا ولمس ضهرها وصدرها مثلت الذهول وانى اول مره اسمع مثل هذا الكلام واصطنعت الانفعال واننى يجب ان اذهب واضربه لكى لا يكرر فعلته الا ان امى امسكتنى وقالت لى: لا اهدا احنا مش قده ده ولد شرانى ومعروف ان معظم اصحابه بلطجيه وكمان انا مش عاوزه اخسر ام سعيد.

مرت الساعات وانا اشتعل نارا من داخلى حتى اعرف ثصه ام سعيد وانا اعرف امى اذا لم ترغب فى ان تعرفنى بامر ما فانها لا تتفوه بنصف كلمه عنه اما اذا ارادت ان تخبرنى بشئ ما فانها تلمح لى من بعيد عنه وتنتظر حتى اسالها عن ذلك الشئ ولكن بالطبع يوجد مقابل لذلك ويكون ذلك المقابل فى صوره مساعدات فى عمل المنزل او احضار الطلبات من السوق.

ذهبت اليها وكانت نائمه على الكنبه تشاهد التلفاز وهى لا تلبس الا قميص نوم قصير وسالتها: انت بتحبى ام سعيد لدرجه انك مش عاوز تخسريها بالرغم من اللى حصل من ابنها.

قالت لى: ام سعيد دى عشره عمر وابنها هو اللى غلطان مش هى.

فقلت لها: بس انت قولتى عليها كلام وحش اوى من شويه هى صحيح زى ما انت ما قولتى عليها.

سكتت امى فتره وكانها تخطط ماذا ستطلب منى فى مقابل ان تطلعنى على احد اسرارها وقالت: لى شوف كده فى مواعين فى المطبخ عاوزه تتغسل.

فقلت لها: غسلت كل المواعين ونضفت السفره وكنست الشقه كلها.

فضحكت امى لمدى تلهفى لمعرفه التفاصيل فقالت: لى طيب انت بقالك ياما ماعملتش مساج لرجلى تعالى اعنل لها مساج.

وكانت امى معتاده ان تجعلنى اعمل مساج لاقدامها فقط بين كل فتره واخرى فمره عندما تقوم بعمل شاق فى المنزل واقدامها تؤلمها ومره عندما يكون عندها حصص كثيره فى المدرسه وتقف طول النهار وكان هذا يشعرها بالراحه فها انا اجلس عند اخر الكنبه واضع اقدامها على رجلى وابدا اتحسسهما وافركهم.

نظرت امى وقال لى: انت دلوقتى راجل مش عيل والكلام اللى هاقوله دلوقتى ده سر كبير ماينفعش انك تقوله لحد اتفقنا.

فقلت لها: اتفقنا.

قالت لى امى ان ام سعيد فى شبابها كانت فتاه جميله تتميز بالطول والجسم المغرى اللذيذ فكانت كمعظم ذوى البشره السمراء تمتلك مؤخره بارزه كبيره جدا لدرجه انك كنت تستطيع ان تضع كوبا من الماء عليها دون ان تهتز او تقع وبالطبع صدور كبيره كانت ام سعيد وهى صغيره شقيه جدا وتعرفت على العديد من الشباب وكان لها مغامرات عديده الا انه كانهناك شاب احبته من قلبها وكان يدعى عادل الا انه لم يتقدم لها ويطلبها للزواج احست ام سعيد بالجرح والحزن لما فعله عادل معها لذلك قررت ان تنتقم منه وان تتعرف على اخيه الاكبر وهو يدعى لطفى رمت شبكها حوله وتعرفت عليه وكان لطفى جادا فى حياته ولم يتعرف على الفتيات فى شبابه كما كان يفعل عادل فكان ايقاعه سهلا بالنسبه لها تزوجت منه وكان غنيا ويمتلك تجارته الخاصه هو واخوه وكانا يعيشان حياه سعيده وانجبا طفلهم الاول وهو سعيد الا ان زوجها بعد فتره بدا يتعاطى المخدرات وذلك بعد ان عرف ماضيها ومغامراتها السابقه وكثر الشجار بينهم بسبب ذلك الا انها قالت له انها تحبه وانها مخلصه له منذ ان تزوجوا الا ان لطفى لم يصدق ام سعيد وظل يتعاطى المخدرات يوما بعد الاخر وظل يتهمها بانها خائنه وانها ضحكت عليه ومش هاتضحك عليه تانى.

كل هذا جعل ام سعيد تقرر ان تنتقم منه فقالت له لو مابتطلتش تشرب الهباب اللى بتشربه هاترجع هاتلاقى راجل غريب فى فرشتك ونايم معايا. كان لطفى يعلم انها لم تخنه منذ ان تزوجا ولكن شعوره واحساسه انها كانت لعوب وهى صغيره اصابه بالضيق مما دفعه الى شرب المخدرات فبعد ان هددته اقلع عن شرب المخدرات لفتره الىان ذهب الى فرح احد الاصدقاء وشرب مخدرات مره اخرى وعاد وهو مسطول فتشاجرت معه ام سعيد وقررت ان تراقبه فاذا ما شرب مره اخرى فانها ستنفذ تهديدها وبالفعل عرفت الغرزه التى يذهب اليها واعطت الصبى الذى يعمل هناك جنيه كامل وقالت له: لو شفت المعلم لطفى داخل هنا تانى تعالى بلغنى وهاديلك كمان جنيه تانى.

وبالفعل بعد عده ايام كانت ام سعيد تجلس فى المنزل وسمعت طرقات على الباب فتحت فوجدت الصبى وابلغها ان المعلم لطفى هناك اعطته الجنيه كما وعدته وبدات فى تنفيذ تهديدها فهاهى تتصل باحد الشباب ممن كانت على علاقه سابقه معه وتدعوه للحضور لامر هام وتاخذ سعيد وتعطيه لجارتها العروس الجديهالتى تسكن امامهم التى تدعى فريده )امى( بحجه انها مشغوله حاليا وتنتظر صديقها وما ان اتى حتى انهالت عليه تقبيل واحضان وسحبته الى غرفه النوم ومارسا الجنس حتى سمعت صوت لطفى وهو يعود هم صديقها بالهروب ولكنها مسكته ونامت عليه على السرير وهم عاريان تماما حتى دخل لطفى الغرفه وشاهدهم وهو مسطول افاق من المخدرات فهاهى زوجته تنام مع احد الرجال فى سريره وهو مسطول ولا يستطيع ان يدافع عن شرفه قامت ام سعيد ونظرت اليه بتحد وقالت له: عاجبك اللى انت شايفه شوفت انت وصلتنا لفين.

وبالطبع خرج صديقها مسرعا واكمل لبس ملابسه فى الخارج الا ان لطفى تعلم درسا قاسيا وقرر ان لا يشرب المخدرات مره اخرى.

وتمر الايام حتى تعرضت تجاره لطفى لخساره كبيره ولم يجد مهرب من الخساره الا الاتجاه الى المخدرات وكانت ام سعيد تجلس فى المنزل وفوجئت بطرقات على الباب وفتحت الباب فوجدته صبى الغرزه استغرب لماذا اتى فهى متاكده من ان لطفى لم يعد يشرب المخدرات مرة اخرى الا انه قال لها: المعلم لطفى وصل الغرزه من شويه.

اعطته الجنيهان وانصرف الصبى وجلست ام سعيد تبكى فى الصاله الا انها تذكرت ما فعلته فى المره السابقه وقررت ان تعطيه درسا اقوى فى تلك المره قررت ان تتصل بعادل اخوه صديقها السابق وتجعله ينيكها امام اخوه وبالفعل اتصلت به وطلبت منه الحضور ولبست اشيك قميص نوم عندها وتعطرت ولكنها تلك المره لم تجد مكانا لسعيد فجارتها لم تعد من العمل بعد فقررتا ان تضعه فى غرفته وتغلق عليه الباب وبالفعل دقائق ووصل عادل وما ان فتحت له الباب ووقع عيناه عليها حتى تسمر فى مكانه ولم يدر ماذا يفعل فهاهى زوجه اخيه تقف امامه شبه عاريه تلبس قميص نوم ابيض مفتوح من جميع الجهات وشفاف فتستطيع ان ترى صدرها وحلماتها وبطنها وكسها بكل تفاصيله وتضع برفان نفاذ الرائحه. وقالت له انت هاتقف بره كتير ادخل ولا انت عاوز حد يشوفنى وانا كده؟

لم يتردد عادل ودخل مسرعا وما ان دخل حتى امسكته ام سعيد من يده وذهبت به الى غرفه النوه وهى تقول له: عاوزاك فى موضوع خصوصى.

ذهب عادل معها وهو لايعلم ماذا تريد وما ان دخل حتى ارتمت ام سعيد على السرير وهى تبكى فذهب اليها عادل وقال لها: ايه فى ايه مالك ما انت كنت كويسه من شويه.

فقالت له: شوفت عمايل اخوك يا عدوله.

نظر اليها مستغربا فمنذ ان تزوجت اخيه وهى لم تناديه باسم الدلع الذى اعتادت ان تناديه به وهم صغار وقال لها: عمل ايه؟

فقامت وقفت وقالت له: يرضيك يسيبنى كده وينزل يقعد فى الغرزه يشرب مخدرات.

قالتها وهى تعرض جسمها له فى الفستان وتتحسس صدرها وبطنها.

فقال لها: لا مالهوش حق.

قالت له: يرضيك كمان لما اقوله لو نزلت تانى انا هانام مع رجاله تانى فى فرشتك ينزل برده ويسيبنى ايه هو عاوزنى انام مع رجاله تانى ولا ايه.

نظر اليها عادل غير مصدقا لما تقوله وقال لها: انا هانزل اناديه.

وهم بالخروج الا انها استوقفته وقالت له: تناديه ايه ده خلاص المخدرات قضت عليه ومابقاش ينفع وانت ادامك حل من اتنين يا تنام انت معايا يا انزل واجيب راجل تانى ينام معايا.

نظر عادل فى ذهول لما تقوله فهو على الرغم من انها زوجه اخيه الا انه يحبها بجنون فقد كان يعشقها وهم صغار الا انه كان يهوى تعذيبها لانها اعترفت له بحبها فقرر ان يقوم بدور الشاب التقيل الا انه لم يكن يعلم انها عصبيه الى تلك الدرجه وتعرض لصدمه عندما علم انها ستتزوج اخيه فهو يذوب عشقا فيها حتى بعد ان تزوجا هو الذى دبر واقعه معرفه زوجها لماضيها القديم اتفق مع اثنان من النسوه ان يذهبا الى المحل عند اخوه وان يتحدثا عنها امامه ويحكيا كل ماضيها طمعا منه فى انه يطلقها وتعود اليه الا ان اخوه لم يطلقها وها هى امامه تطلب منه ان يضاجعها وتعوض عنه سنين الحرمان التى قضاها بعيدا عنها فكم من ليالى قضاها وهو يحلم بها وكيف تكون فى السرير وهل هى جيده فى النيك كما هى جيده فى التفريش كما كانت تفعل وهم صغار فهى كانت فنانه فى المص والتقبيل وكانت تتركه يحسس على جميع اجزاء جسدها الا الكس فكانت لاتجعله يقترب منه ابدا وهاهى اللحظه التى سيكتشف فيها كل هذا لم يتردد ولم يقل كلمه اخرى بل احتضنها وقبلها قبله طويله قام فيها بمص شفتها السفلى والتحسيس على جسدها وهى قامت بفك ازرارقميصه وهى تمص شفته العليا وهو يقوم بالتحسيس على صدرها ويخرجه من قميص النوم وهى تفك الحزام والبنطلون وهاهو يقف بالبوكسر وهى صدورها عاريه ولم ينتهيا من القبله بعد فكانت قبله يعوضان بها كل ما فاتهما من سنين من الحرمان وهاهى تدفعه على السرير فينام عادل عليه وتنام فوقه ويبدان جوله اخرى من التقبيل ولكنها من نوع مختلف فهى عباره عن قبل قصيره متتاليه تقوم ام سعيد فيها بادخال لسانها فى فم عادل وهى تقول له: وحشتنى.

وهو يقول لها: وانت كمان.

فترد عليه قائلة: لسه شاطر فى البوس زى زمان.

وهاهى تنزل الى ذقنه ثم رقبته ثم صدره تقبلهم ثم تمص حلماتهم وهو يتاوه وهى تتحسس صدره وذراعيه ثم بطنه وتنزل الى ساقيه تتحسسهما ثم تعود الى زبره تتحسسه من فوق البوكسر وهو يمد يده الى صدرها ويتحسسه وهى تقول له وحشوك وهو يرد بهز راسه وهى تبتسهم وتحرك صدورها على زبره وهو تحت البوكسر ثم تمسك البوكسر باسنانها وتشده من على جسده وتقول له وهى تنظر الى زبره حبيبى اللى واحشنى من زمان فينك وفين ايامك وكان عادل يمتلك زبرا ضخما ملئ بالعروق وصلبا كالصخر.

هاهو عادل عارى امامها تمام وهى بين افخاذه وهو ملقى على ضهره وزبره امامها فتتجه مباشره الى بيوضه تلحسهم صعودا حتى قضيبه الى ان تصل الى راسه ثم تهبط مرة اخرى الى بيوضه وتقوم بمصهم وهو يتاوه وهى تقول له لسه بتحب انى الحسلك بيوضك وهو يتاوه من اللذه فى كانت ماهره فى مص البيوض ظلت تكرر عمليه اللحس صعودا وهبوطا ثم قامت بمص راسه وظلت مص فيه وتقبله وتلحسه ثم تذكرت انها لازالت ترتدى قميص النوه فقامت بخلعه ورمته واصبحت عاريه تمام ثم قامت بتغيير وضعيتها واصبحت على يمين عادل وهى تمص زبره وهى يمد يده اليمنى ويتحسس طيزها الكبيره ويقوم بادخال اصابعه فى كسها وادهشه ما بها من بلل فهى ممحونه وهايجه جدا ويبدو انها تاثرت لما يفعاه فظلت تتاوه وتتغنج لما يفعله وتقول له: ااااااااااااااه اخيرا يا حبيبى هاتلعب فى كسى براحتك العب انا كلى لك النهارده.

زادت كلماتها اثارته وبدا يلعب اكثر وادخل اصبع اخر فى طيزها فتاوهت وقالت: له اوووووووووووه انت لسه فاكر من بعدك ماحدش ناكها.

ظل عادل يبعبص كس ام سعيد وطيزها وهى تمص زبره الى ان قام ووقف ورائها وهى تجلس على يديها وركبتيها واصبحت طيزها وكسها فى مواجهته وهجم عليهم عادل بمنتهى القوه وظل يلحس لها كسها ويلعب فى بظرها وهى تتاوه وتتلوى حتى انها صار العسل ينهمر من كسها كالشلال فها هو حبيب عمرها يلعب فى مكانه الطبيعى وهو كسها فهو منذ عرفته وهى مقتنعه ان كسها هو ملك له وحده ولم تتخيل انه سيكون ملك رجل اخر الا ان عنادها هو الذى جعلها فى مثل هذا الموضع ظلت تلعن نفسها فى سرها انها لم تتزوج عادل فهاهو يثبت عن جداره انه الاحق بكسها فالعسل لم يتوقف لحظه عن النزول حتى صار كسها مهيا للنيك تماما وقف ورائها عادل على ركبتيه وهى لازالت فى تلك الوضعيه وتذكرت ايام الصبا عندما كان عادل ينيكها فى طيزها فكانت تجلس فى تلك الوضعيه وتضع يدها على كسها خوفا من ان يدخل عادل زبره به ويقوم بادخاله فى طيزها وهى تتاوه ولكنها اليوم لن تضع يدها على كسها ستتركه يدخل براحته لن تمنعه بل يتفتح كسها اكثر لكى يستقبل زبره الضخم الكبير وهاهو زبره على كسها يداعب شفراته ويتحسس طريقه حتى وجد فتحته وهى ممسكه باطراف الملاءه فى شغف وترقب وعادل يدخل زبره فى كسها وهى مغمضه العينين وتعض شفتها السفلى فزبر عادل اكبر من زبر زوجها بكثير وكسها لم يعتاد مثل هذا الحجم من قبل فتاوهت من الالم واللذه وقالت له: اه يا حبيبى اه يا حبيبى زبرك بيوجعنى اه اه اه.

وعادل يستمر فى نياكتها وهى تتاوه وهو مره يسرع ومره يبطا حتى انه صار ينيك بمنتهى القوه والعنف مما جعلها تقول له هاجيبهم هاجيبهم وبالفعل ارتعشت ام سعيد مرتين على الاقل وهو لم يغير الوضع بعد ودفنت ام سعيد راسها فى السرير وهى مستمتعه بما حدث لها فهى منذ ان تزوجت وهى لم ترتعش الا بمساعده نفسها والخيار فزوجها كان مصاب بالقذف المبكر وكان يتركها فى وسط النيك وهى لم ترتعش بعد الا انها فى تلك المره ارتعشت مرتين وعادل لم يغير الوضع.

توقف عادل قليلا ثم مال بجسده عليها مما جعلها تنام على بطنها وهو فوقها وزبره لازال فى كسها ثم جذبها وناما على جانبهم الايمن وهو لازال ممسك بها وفتح ساقها وظل ينيكها وهى مدت يدها الى زبرهوبيضه تداعبهم وتنظر اليه وجذبت اصابعه لكى تمصها وظل ينيكها بمنتهى القوه والسرعه ثم توقف للحظه لكى يلتقط انفاسه ولكنها لم ترغب ان تتوقف فظلت تحرك جسدها وكسها لكى يستمر فى نيكها وظلت تجذبه اليها لكى يدخل زبره الى اخر منطقه فيه حتى احست انه سيدخل بيضه ايضا داخل كسها.

غير عادل من وضعيته وايضا بدون ان يخرج زبره من كسهاوقام وظلت هى على جانبها وهى على ركبتيه ويبدو ان تلك الوضعيه سمحت له بالتحكم اكثر فى كيفيه دخول زبره فقد تاوهت اهه طويله بعد غير الوضعيهوقالت له اه يا حبيبى حلو كده حلو كده كمان دخله كمان دخله كله ظل عادل يسرع فى نياكته لها حتى انها قالت له: اه اه اه هاجيب تانى ماتوقفش هاجيب تاااااانننننىىىىى اااااااااااااااااه.

وارتعشت ام سعيد مره اخره امال عادل جسده عليها حتى صارت ركبتها تصل الى عنقها وركب عليها فجعل ساقها كانها مفشوخه و كسها صار مفتوح الى اخره وظل ينيك فيها حتى انه تعب وتركها ونام على ضهره الا ان زبره لازال منتصبا فقامت ام سعيد وقالت له: ايه عاوزنى فين.

فاشار الى زبره وقال لها: فى طيزك زى زمان.

فتح عادل ساقيه وامسك زبره واستدارت ام سعيد وجعلت طيزها فى مواجهته وجلست على ركبتيها وجلست بين ساقيه وامسك عادل زبره ودخله بدون عناء دخل كانه يدخل فى مكانه الطبيعى وهى تتاوه وهو يصفع مؤخرتها الكبيره السمراء الطريه وهى تقوم بالصعود والهبوط على زبره وتمسك بزازها تعتصرهم من الشهوه ويدها الاخرى تداعب كسها.

ظلت تصعد وتهبط على زبره وهى متحكمه فى سرعه حركتها حتى تطيل فتره النيك الى اقصى حد ممكن حتى احست ان عادل على وشك القذف فهاهو يتحرك هو الاخر ويمسك طيزها بقوه واسرع عادل من حركته وهى تقفل على زبره بطيزها حتى ارتعش عادل وانزل لبنه الساخن فى طيزها وسكنت هى تماما لكى تستمتع بسخونه اللبن فى طيزها فهى لم تنسى مدى الاستمتاع بتلك اللحظه عتدما كان عادل ينزل اللبن فيها وهدأ عادل تماما و قامت من على زبرهالذى ارتخى واستدارت واللبن ينزل من طيزها ونامت بجانبه وهى تداعب صدره بيديها وتقبله من شفتيه وهو مغمض العينين.

ما هى الا لحظات من الراحه وسمعا صوت لطفى وهو يفتح الباب عليهم وهم نائمين عرايا للوهله الاولى لم يتبين للطفى ما الذى يحدث فجسم ام سعيد كان يحجب الرؤيه ولا يستطسع ان يرى من خلاله الا انه عند فتحه للباب قامت ام سعيد ولم يصدق لطفى ما راه هل صحيح اخوه عادل نائم عارى على سريره مع زوجته هل من المعقول ان يحدث هذا ولماذا زوجته فامامه النساء جميعا ولم يفكر الا فى زوجته وزوجته ايضا لم تجد رجلا الا اخوه لتنام معه نظر لطفى اليهم وهم عادل بالذهاب اليه الا ان ام سعيد منعته بجسمها الضخم وظل لطفى ينظر اليهم غير مصدق ولم ينطق بكلمه كان الصدمه افقدته القدره على الكلام واستدار وخرج وعادل يحاول جاهدا الخروج ورائه الا ان ام سعيد تحاوطه بذراعيها وتمنعه من الحركه ولم يعرف احد الى اين ذهب لطفى حتى الان فهناك من قال انه ظل يهيم بالشوارع وتحول الى شحاذ ومجنون وهناك من قال انه القى نفسه فى البحر وهناك من قال انه لم يكن فى وعيه وهو يعبر الشارع فصدمته سياره ومات ولكن الخبر الاكيد انه لم يره احد منذ تلك الحادثه.

ولكن المشكله لم تكن فى لطفى ولكن المشكله فى ذلك الطفل الشقى الذى هرب من غرفته واختبا خلف الدولاب فى غرفه نوم امه انه سعيد لقد هرب من غرفته اثناء فتح امه للباب واختبأ خلف دولاب غرفه نومها وشاهد ماحدث بالكامل شاهد امه وهى تمارس الجنس مع عمه وكيف تتاوه وتتلوى كالشراميط وهاهو يخرج من مخبأه ويذهب الى امه وهى عاريه على السرير ممسكه بعمه ويخرج زبره الصغير ويحكه فى ساقها المدلاه من على السرير كما شاهد عمه يفعل معها.

هنا وانتهت امى من اخبارى بقصه ام سعيد وما حدث لها بالطبع امى لم تحكى لى كل التفاصيل الدقيقه ولكنى عرفتها من مصادرها كما سيرد ذكر ذلك لاحقا.

توقفت عن فرك اقدام امى من هول ما سمعت فما سمعته لم اكن اتخيل انه ممكن ان يحدث هل ام سعيد المرأه الطيبه الكبيره فى السن ممكن ان تكون قحبه الى تلك الدرجه ودارت فى راسى عده تساؤلات كيف عرفت امى تلك القصه والسؤال الاخر لماذا امى لازالت على علاقه طيبه بتلك المرأه اذا كانت اخلاقها بمثل هذا السوء وامى امرأه مربيه فاضله وليست امرأه لعوب والسؤال الاهم كيف ساستغل تلك النقطه لصالحى ولم افق من تلك التساؤلات الا على صوت امى وهى تقول لى: يلا الوقت اتاخر وانا عاوزه انام قوم حضرلى كوبايه اللبن السخنه عشان اشربها قبل ما انام.

كانت امى معتاده على شرب كوب من اللبن الساخن قبل النوم لكى يريح اعصابها ويساعدها على النوم ذهبت لكى احضره لها وانا افكر فيما قالته منذ قليل. احضرت الكوب وادخلته لها وهى نائمه على السرير وقبلتها قبل ان تنام وقالت لى: الكلام اللى قولته ليك من شويه ده سر اى حد هايشم خبر هاتوقعنا فى مشاكل انا عارفه ايه اللى خلانى احكيلك بس منه لله الوسخ اللى خلانى افتكر الكلام ده.

نظرت الى وقالت: من بكره مافيش دروس مع سعيد واوعى يدخل البيت تانى فاهم.

وذهبت الى غرقتى وانا افكر فيما قالته امى وكيف انها ستحرمنى من سعيد الا ان كل ما كان يشغلنى هو الكلام عن ام سعيد وظللت افكر حتى نمت وصحوت فى اليوم التالى وانا اعرف ماذا سافعل.

فادي وامه - العائلة فاء