عياده في حي شعبي

من قصص عارف

المقدمة

هذه القصة حقيقية وكل أحداثها حدثت بالفعل وقد حدثت منذ ثلاث أعوام في إحدى العيادات الخاصة في إحدى الأحياء الشعبية وهي تحكي على لسان صديقي أيمن (صديق) الدكتور خالد صاحب القصة البالغ من العمر 43 عام الذي تعرفت عليه صدفة في إحدى المواقع الإلكترونية ومع مرور الوقت أصبحنا أصدقاء مقربين جداً وبدأ بيننا مقابلات كأصدقاء وتعرفنا على أرض الواقع فعلاً ومع مرور الوقت وترابط علاقة الصداقة والأخوة بيننا وأصبحنا نحكي أسرارنا لبعضنا البعض، صديقي أيمن حكي لي قصة صديقة الدكتور خالد. عندما قلت له أنني أود كتابة قصة جنسية تحمل الحدث والعبرة في أن واحد...


تعريف الدكتور خالد

اسمه: الدكتور خالد نور الدين

العمر الحالي: 43 عام

لون البشرة: أبيض البشرة

القامة: طويل القامة، رياضي، رشيق

المهنة: دكتور أمراض نساء وولادة، لديه عيادته الخاصة في إحدى الأحياء الشعبية والتي اشتراها له والده وأعطاها له كهدية من أب لابنه بعد تخرجه من الكلية ولم يزاول مهنته في تلك العيادة إلا من خمس سنوات فقط نظراً لأنه كان يعمل في مستشفى خاص ولم يستطع حينها الجمع بين العيادة والمستشفى. ولكن بعد فترة استطاع أن يجمع بين العيادة وبين المستشفى.

الدكتور خالد نور الدين شخصية طيبة جداً، مهذب، وابن ناس وكان من عائلة طيبة أصيلة متوسطة الحال وليس من عائلة غنية. والده كافح حتى استطاع شراء العيادة الخاصة بابنه خالد. والده كان دائماً يوصي خالد أنه عندما يصبح دكتوراً أن يكون رؤوف بالمرضى وأن يساعد المحتاج منهم ولا يقف هو والزمان أمام ظروفهم. بالفعل، خالد عمل بنصائح والده ولأنه بالفعل شخصية طيبة، فقد كان أحياناً لا يأخذ من مرضاه ثمن الكشف بمجرد ما يعلم أن ظروفهم المادية ليست ميسورة.


نكمل القصة باللغة العامية التي أعشقها

خالد في بداية فتحة للعيادة كان لاقي صعوبات كتيرة جداً، أهم الصعوبات دي أنه فاتح عيادته في حي شعبي وفي الأحياء الشعبية الرجالة بتفضل أنها تودي ستاتهم لدكتورة أمراض نساء مش لدكتور، وده كان عامل للدكتور خالد في البداية مشكلة لأنه زي أي دكتور بيتمنى النجاح لنفسه ولعيادته. لكن مع مرور الأول سنة ولأنه كان معروف في المنطقة بحكم أنه منها والناس كلها تعرفه وتعرف والده، بدأت العجلة تمشي والعيادة تشتغل، ومع مرور الوقت بقى الدكتور خالد من أنجح الدكاترة في المنطقة ومن أشهرهم وبدأت الناس تيجي لعيادة الدكتور خالد من جميع مناطق مصر لأنه دكتور ناجح ورؤوف. وستات كتير ولدت على إيدو وتحول الأمر في المنطقة للعكس، الرجالة اللي كانت بتغير على ستاتهم ومكنتش بترضي تكشف على زوجاتهم غير عند دكتورة ست زيها، بدأ يخلوا زوجاتهم تكشف عند الدكتور خالد نظراً لما يتمتع من أخلاق عالية وتمسكه بشرف المهنة.

الدكتور خالد بعد سنتين بدأ يعرف كل ستات المنطقة، ودي مرات مين ودي متجوزة ابن مين، وكان دائماً بيدردش معاهم أثناء الكشف كنوع من أنواع فن التعامل مع المرضى، أو مش هقول المرضى، فن التعامل مع الستات اللي جاية تكشف، لغاية ما في يوم جاتله ست من المنطقة بس أول مرة تيجي تكشف عنده، علي حد وصفها ليا، جسمها طويل، بيضاء، متناسق، جميلة، ولكن في عيناها شقاء الدنيا وكان معاها صديقتها، جلست هي وصديقتها على الكراسي الموجودة أمام مكتب الدكتور خالد.

الدكتور خالد: أهلاً وسهلاً، اسم حضرتك إيه يا المريضة؟

المريضة: اسمي نسرين يا دكتور.

الدكتور خالد: حضرتك أول مرة تزوريني في العيادة مش كدة؟

نسرين: أيوة يا دكتور، فعلاً دي أول مرة وأنا جيت على سمعتك الكويسة، صاحبتي فرح بتشكر فيك أوي.

الدكتور خالد: ربنا يخليكي، ده من ذوق حضرتك وذوق صاحبتك فرح. طيب، السن كام يا مدام نسرين؟

نسرين: أنا 31 سنة.

الدكتور خالد: متجوزة طبعاً.

نسرين: أيوة يا دكتور.

الدكتور خالد: طيب، ممكن أعرف من قد إيه وجوزك عنده كام سنة؟ كل ده وخالد بيكتب التفاصيل في دوسيه خاص بيها. خالد كان مرتب جداً في شغله وبيعمل لكل ست بتروح عنده دوسيه علشان يعرف هي جات له كام مرة وعندها إيه أو كانت بتشتكي من إيه.

نسرين: أنا متجوزة من خمس سنين يا دكتور وجوزي دلوقت عنده 45 سنة.

الدكتور خالد: عندك أولاد؟

نسرين: عندي محمد عمره سنتين دلوقت.

الدكتور خالد: طيب، حضرتك بتشتكي من إيه؟

نسرين وشها أحمر وبدأت تتلجلج في الكلام وتتعلثم ومبقتش عارفة تتكلم إزاي. صاحبتها فرح بصتلها وبرقت ليها بعينها علشان تقول من غير ما تتكسف حياء نسرين كان مانعها من أنها تتكلم، لكن فرح صاحبتها اتكلمت.

فرح: يا دكتور، بصراحة كدة، مكسوفة وأنا تعبت علي ما قدرت أقنعها أنها تيجي هنا. هي يا دكتور عندها التهاب ومتعورة.

الدكتور خالد: ياساتر... متعورة؟ ليه؟

بدأ خالد بطريقته المعتادة أن يشيل الرهبة من مدام نسرين اللي كان باين عليها أنها إنسانة بسيطة وغلبانة وأقنعها أن مفيش حياء في العلم وأنه هنا مفيش حاجة بتطلع برة الأوضة بتاعته وأن شرف المهنة بتاعته بتحتم عليه أن يصون المريضة ويصون سرها.

نسرين مع كلام الدكتور خالد معاها بدأت ترتاح له نفسياً والكلام بقى بيخرج منها بأرتيحية أكثر وبدأت تحكي له هي إزاي أتعورت في الأول، طبعاً كدبت عليه وقالت أنه هرشت وعورت نفسها.

الدكتور خالد: طيب، ممكن تطلعي تنامي على السرير ده علشان أكشف عليكي؟

نسرين: أطلع فين يا دكتور... لا، لا، طبعاً مستحيل.

فرح: أمال، الدكتور هيكشف عليكي إزاي يا هبلة؟

نسرين: لا، ياختي، أنا أفتكرت أني هحكيله بس وهو هيعرف ويكتبلي العلاج بناء علي كدة... لكن أطلع على السرير ويشوف... لا، لا، أبداً.

رجع الدكتور خالد يقنع مدام نسرين من تاني أنه لا حياء في العلم وأنه ده دوره كدكتور وأنها متخفش وبعض المحاولات. أخيراً، مدام نسرين اقتنعت وطلعت نامت على السرير وكانت ماسكة في العباية بأيدها ومشبكة أيدها في بعض جامد من شدة خجلها وكسوفها لأنها أول مرة حد هيشوف كسها غير زوجها.

الدكتور خالد قام وجاب جونتي ولبسها في أيده وكان معاه كشاف صغير وراح علي مدام نسرين وبدأ يباعد بين فخادها وطلب منها تقلع الكلوت علشان يقدر يكشف وبالفعل نسرين قلعت الكلوت وهي حاسة أن نهاية الدنيا مع قلعها للكلوت.

الدكتور خالد بدأ في الكشف على مدام نسرين وفتح كسها وعرف أنها بتكدب عليه وأن فيه شيء صلب ناشف دخل كسها عمل ليها التهابات شديدة. بعد ما خالد خلص كشف على مدام نسرين، طلب منها تلبس الكلوت وهو راح قلع الجونتي وغسل أيده ورجع قعد على مكتبه وبدأ في كتابة الروشتة لمدام نسرين. في الوقت ده، مدام نسرين كانت خايفة ومرعوبة من كلام الدكتور اللي ممكن يقولوا قدام صحبتها فرح ويحرجها، لكن الدكتور خالد متكلمش خالص عن اللي شافة واكتفي بكتابة الروشتة حفاظاً على أسرار المريضة وكمان لأنه شاف الخوف في عيونها.

بعد ما خلص كتابة الروشتة، فهم مدام نسرين على طريقة أخذ العلاج وقالها الأستشارة بعد أسبوع والمهم أن جوزها يمتنع عن ممارسة الجنس معها خلال فترة العلاج وأن أرقامه أسفل الروشتة تتصل بيه في أي وقت لو احتاجت أي استفسار. مدام نسرين تنفست الصعداء لما اطمنئت أن الدكتور معرفش أو متكلمش قدام صحبتها فرح وقامت مشيت هي وصاحبتها فرح من العيادة.

نسرين مكنتش مصدقة أنها فتحت رجليها لراجل غريب غير جوزها وأنه شاف كسها ولمسه بأيده وكانت ماشية وهي مكسوفة وحاسة أن كل الستات اللي في العيادة بتبص عليها.

نسرين روحت البيت بعد ما جابت العلاج وبدأت تمشي على العلاج زي ما الدكتور خالد قالها بالظبط وطبعاً حكت لجوزها على كلام الدكتور وأنه مانع أنه يجي ناحيتها خلال الأسبوع ده ولا يمارس معاها الجنس. وبالفعل، مر الأسبوع وكانت نسرين فعلاً حست بتحسن على العلاج بس فيه الم بسيط لسة.

نسرين اتصلت بالعيادة وحجزت دور واتصلت بصاحبتها فرح علشان تروح معاها لكن فرح اعتذرت لنسرين بسبب أن جوزها منزلش الشغل ومريض في البيت وهي قاعدة معاه. نسرين ملقتش غير أنها تتصل بجوزها سعيد اللي فاتح محل طيور فراخ ولكنه رفض وقالها أنا مش عايز أعرف الدكتور خالد أنك مراتي، شكلي هيبقي إيه قدامه وأنا عارف أنه شاف جسمك. نسرين ملقتش مفر غير أنها تروح العيادة لوحدها بعد اعتذار فرح ورفض جوزها.

وبالفعل، نسرين راحت في الميعاد المحدد ليها لوحدها من غير حد ما يكون معاها. نسرين جلست في غرفة الانتظار لغاية ما الدور بتاعها جه وبعدين دخلت... سلمت على الدكتور خالد وقعدت على الكرسي وكان قدام الدكتور خالد الملف بتاعها بص فيه وافتكر هي كانت جاية له ليه في بداية الكشف.

الدكتور خالد: إزيك يا مدام نسرين؟

مدام نسرين: الحمد... كويسة.

الدكتور خالد: العلاج جاب نتيجة ولا؟

مدام نسرين: آه يا دكتور، بس حاسة بوجع خفيف لسة.

الدكتور خالد: طيب، اتفضلي علشان نكشف واشوف الالتهابات أخبارها إيه.

مدام نسرين راحت على السرير وكانت الممرضة أو الست اللي شغالة مع الدكتور خالد معاهم في الأوضة بناء على تعليماته ليها أن أي ست تيجي لوحدها لازم تكون هي متواجدة معاه علشان المريضة متحسش بخوف أو قلق. قلعت الكلوت واتغطت بالملاية ونامت وهي فاتحة رجليها ومخبية وشها بأيدها من الكسوف.

الدكتور خالد بدأ في الكشف وأول ما لمس كسها وبدأ في الكشف، حس أنها بدأت تثار من لمسات أيده بسبب ارتجاف جسمها. الدكتور خالد كان أوقات بيصادف كدة ولأنه شخص مهذب ومحترم مهنته، مكنش بيحط في دماغه أي أفكار جنسية مع المريضة بتاعته. بعد ما خلص كشف، طلب من الممرضة أنها تخرج بس بطريقة متحرجش مدام نسرين وبالفعل الممرضة خرجت على أنها رايحة تجهز ملف المريضة اللي بعدها.

الدكتور خالد :: بصي يا مدام نسرين انا مش من طبيعتي اتكلم مع المرضي بتوعي، لكن لو تسمحي ليا انا عندي استفسار وكلمتين .. وعايزك تتأكدي ان اي كلام بينا مش هيخرج من الاوضة دي .. وانا خرجت سعاد اللي شغالة معايا علشان كدة ... علشان تتكلمي بصراحة لو حابة

مدام نسرين :: اكيد انا تحت امرك بس انت قلقتني يا دكتور هو فيه حاجة خطر عندي

الدكتور خالد بأبتسامة عريضة ملئت وشة: لا ياستي متقلقيش مفيش حاجة .. انا بس المرة اللي فاتت فضلت السكوت علشان صاحبتك اللي كانت معاكي .. وانتي قولتي ان سبب الألتهابات كانت مجرد هرش وده بصراحة كلام مش حقيقي

مدام نسرين بصت في الأرض وانتباها الكسوف والأحراج لانها عرفت ان الدكتور عرف، وتلجلجت في الكلام ومبقتش عارفة ترد عليه

الدكتور فهم انها محرجة ومحبش يزود احراجها بس بدافع انة دكتور امين كان لازم ينبه عليها ان اللي حصل معاها ده غلط ولازم يفهمها

الدكتور خالد :: بصي انا بصراحة مش قصدي احرجك او اتسبب في كسوف ليكي، بس اللي شفتة كان ممكن تسبب في كارثة ليكي ... من الواضح قدامي في الكشف ان فيه حاجة صلبة وناشفة دخلت جواكي ... انا طبعآ معرفش ده ايه بالظبط ولا الظروف اللي بسببها حصل كدة، بس انا دوري انبهك انة ميحصلش تاني علشانك انتي.

مدام نسرين بخجل وكسوف قالت للدكتور: حاضر يا دكتور

الدكتور خالد :: معلش بقي هنستمر كمان اسبوع عالعلاج وكمان جوزك ميجيش جنبك خالص وبعد اسبوع كمان هتجيلي علشان نطمن انك بقيتي كويسة

مدام نسرين :: يعني احجز كشف الأسبوع اللي جاي يا دكتور

الدكتور خالد بضحكة خفيفة .. لا يا ستي استشارة وانا هكتبلك علي ضهر الروشتة اهو

قامت نسرين بعد ما اخدت الروشتة، وهي من جواها مبسوطة ومرتاحة من طريقة واسلوب الدكتور خالد وانة تلاشي موضوع احراجها ده وعرف يتعامل معاها ومع احراجها


الجانب الأخر من القصة ... حياة وظروف مدام نسرين

مدام نسرين تربت وترعرت في بيئة رفيه في احدي محافظات الوجه البحري. والدها كان شخص بسيط مزارع في احدي الأراضي الزاعية التي يملكها احد اغنياء هذه القرية. والدها مخلفش غيرها واخ تاني كان اسمة جابر اصغر منها بأربع سنين وامهم ست غلبانة مش متعلمة وعلي سجياتها. عم سعيد والدها برغم انة كان شخص بسيط وفلاح الا انة كان عندة شئ مهم جدا هو اهتمامة بتعليم ابنائة حتي يستطيعوا العيش بكرامة واحترام في المجتمع.

عم سعيد مكنش بيبخل علي تعليمهم وكان بيحاول يوفر ليهم الفلوس اللي تخليهم متعلمين .. من شقاه ليل ونهار واوقات كان بيشتغل في الفاعل علشان يقدر يوفر ليهم الفلوس، لكن للإسف جابر اخوها مكنش غاوي تعليم ومكملش واشتغل في الفلاحة مع والدة، لكن نسرين كملت في التعليم وكانت حابة انها تاخد شهادة علشان تفرح ابوها وامها. وبالفعل مع مرور السنين نسرين اتعلمت واخدت شهادة بكالريوس تجارة ولانها ملهاش ضهر تتسند عليه لم تتوظف.

فضلت الأيام والسنين تمر والعرسان تتقدم ل نسرين لكنها كانت بترفض لعدة اسباب. اهم الأسباب دي ان ظروفهم المادية مكنتش تسمح بالتجهيزيات بتاعة اي عروسة، ولان اي جهاز لاي عروسة مكلف جدا فكانت بترفض بأي حجة علشان متحسس ابوها انة عاجز عن تجهيزها لغاية ماوصلت لسن ال 25 سنة وده بالنسبة ليهم في البلد بقت عانس.

ابوها وامها ياما كانوا بيلحوا عليها انها توافق وان ابوها مستعد يعمل اي حاجة في الدنيا علشان جوازها.. بس هي كانت شايفة ظروف ابوها المادية وكانت عارفة انة كفاية عليه انة علمها وصرف عليها كل شقاه لغاية ما جالها عريس عن طريق احد الأقارب ان فيه واحد متقدم ليها ميسور الحال بس له عيوبة اهمها انة اكبر منها بحوالي 14 سنة وان تعليمة متوسط دبلوم تجارة بس مش عايز منها غير شنطة هدومها وهياخدها يعيشها في مصر وكل طلباتها مجابة.

تفكيرها مأخدش وقت كتير وكان ردها بالموافقة رغم اعتراض والدها في البدية بس هي اصرات علي الموافقة لانها اولا كبرت في السن. ولانة انسب عريس لظروف والدها المادية. وبالفعل تم زواج نسرين علي سعيد وتم انتقالهم الي مصر في عش الزوجية الجديد.

سعيد شخص طيب جدا حبها وهي كمان حبتة ومكنش بيستخسر فيها اي حاجة.. لو طلبت لبن العصفور بيجبهولها. ومع الأيام والشهور اكتشفت ان جوزها عندة سرعة قذف وانة مش طبيعي طبعآ مكنتش تعرف في الأول انة مريض بسرعة القذف لانها ست جاية من الأرياف ومتعرفش اي حاجة عن الجنس. لغاية ما اتصاحبت علي جارتها فرح في نفس البيت وفي الدور اللي فوق منها.

وبعد فترة من تعارفهم اصبحوا اصدقاء جدا وقريبين من بعض. بس فرح جريئة جدا وكانت متفتحة وبتدخل عالنت وبتصاحب شباب وبتتكلم معاهم ومع الوقت بدءت تفرج نسرين علي المحادثات اللي بينها وبين الشباب. وكانت ديما نسرين تنصحها تبعد عن السكة دي وانها تاخد بالها من جوزها واولادها، بس فرح مكنتش بتاخد بنصايح نسرين.

ومع الوقت نسرين اندمجت مع فرح وبقت بنتفرج معاها علي المحادثات ويفضلو يضحكوا ويهزرو. شوفي فلان كتبلي ايه طب شوفي فلان بعتلي صورة جسمة. وحبة حبة نسرين بقي عندها خلفية كبيرة عن ان فيه اختلاف بين راجل وراجل. ومع الوقت فرح بقت تفرج نسرين علي افلام جنسية ... واكتشفت نسرين ان جوزها مش طبيعي وانة مريض بسرعة القذف.

وبدأت نسرين تسأل فرح وتستفسر، هو ده شغل أفلام وهل فيه رجالة ممكن تفضل تمارس الجنس الوقت الكبير ده؟ فرح من أسئلة نسرين عرفت أن جوزها سعيد مش بينكها وقت كبير وأنه عنده سرعة قذف. وبدأت فرح تستدرجها في الكلام لغاية ما نسرين حكت كل أسرار بيتها ليها وعرفتها أن جوزها أوقات بمجرد ما بيحط زبة جوا كسها بيجبهم، وغير كل ده، فرق الحجم لفت انتباه نسرين لأن زبة كان صغير جدا مقارنة باللي شافتهم في الأفلام. وبدأت نسرين عيونها تتفتح وتحس أنها اتظلمت بالجواز من سعيد، لكنها كتمت ده جواها. وفضلت تكمل حياتها بالأخص بعد ما ربنا رزقها بالطفل محمد.

نسرين في يوم من الأيام وهي قاعدة مع فرح ومشغلة فيلم سكس ليها، شافت فيلم سكس واحدة بتنيك نفسها بزب صناعي. من يومها، المشهد ده وهو في دماغها وبقى نفسها تجرب أي حاجة تحطها في كسها اللي علي طول مش شبعان من جوزها. لغاية ما في يوم لمحت لجوزها سعيد أنها عايزة تجرب أي حاجة تشبعها وطلبت من جوزها يجرب ينكها حتي بخيارة لأنها مش بتلحق تشبع منه. وسعيد، علشان عارف أنه فعلا مش عارف يكفيها وعارف أنها متحملة وساكتة، بدأ يحقق رغبتها ويداعب كسها مرة بخيارة أو جزرة. كل ما يمارسوا الجنس مع بعض، كان لازم سعيد ينيك مراته الأول بخيارة علشان تشبع جنسيًا ويعوض سرعة القذف اللي عنده. وأكتر من مرة، نسرين تطلب منه أنه يروح يكشف، وهو كان بيرفض بحجة أن ده طبيعي وأن الرجالة كلها كدة وأنه مش مريض.

ولأنه مكنش عارف أن مراته خلاص مبقتش القطة المغمضة وأنها بقت عارفة وشافت الفروقات اللي بينه وبين الرجالة اللي في أفلام السكس اللي شافتهم مع جارتها وصاحبتها فرح، فكان متخيل أن مراته مصدقاه. وبدأت نسرين تحس أنها اتعوضت نسبيًا بالجنس بالخيارة. وفي يوم فوجئت بسعيد، جوزها، جاي من الشغل وجايب معاه حاجة كدة تخينة، معمولة من الخشب شبه إيد الهون من تحت. ولما سألته أيه دي اللي انت جايبة معاك، ضحك وقالها ده زب صناعي جيبهولك بدل الخيار. ضحكت وقالت زب أيه ياراجل، دي تخينة أوي. سعيد بصلها وضحك وقالها التخينة دي هتشوفي هتعمل فيكي أيه بالليل. وده كان سبب الالتهابات اللي نسرين راحت للدكتور بسببها، لأن سعيد في الليلة دي اتعامل بغشم وعنف وهو بينكها بيه...


عودة مرة اخري بعد شرح الجانب الأخر من القصة وحياة نسرين وزوجها سعيد

مر الأسبوع ونسرين منتظمة علي العلاج وجوزها اكتر من مرة يكون عايز يمارس الجنس معاها وهي ترفض علي حسب تعليمات الدكتور ليها وشعرت بتحسن فعلا علي العلاج والالم اللي كانت بتحس بيه راح نهائي وفكرت انها مترحش تاني للدكتور طالما خفت لكن هي كانت حاسة بأنجذاب للدكتور وحبت موضوع فتح رجليها ولمسات ايدو لكسها وقالت انها هتحكي للدكتور حالة جوزها يمكن يكون عندة علاج له وبالفعل اتصلت بعيادة الدكتور خالد وحجزت الكشف وفي الميعاد سابت ابنها محمد عند جارتها فرح وراحت لوحدها انتظرت كالمعتاد في غرفة الأنتظار لغاية ما دورها جه ودخلت علي طول للدكتور خالد.

الدكتور خالد: ازيك يا مدام نسرين .. عاملة ايه دلوقت؟

نسرين: انا احسن بكتير وكلة بفضلك يا دكتور.

الدكتور خالد: طيب اطلعي عالسرير علشان اشوف.

طلعت نسرين المرة دي ومفيش اي رهبة او كسوف بالعكس خالص دي كانت مستنية اللحظة اللي تفتح رجليها وكسها للدكتور خالد وفعلا قعلت وغطت جسمها والممرضة واقفة جنبها والدكتور خالد بدء يكشف علي كسها وهي جسمها بيرتجف ارتجاف خفيف مع لمسات الدكتور خالد لكسها لدرجة انة شاف كسها بيجيب مياه الشهوة الدكتور خالد لانة بشر بيحس وانة زية زي اي حد حس هو كمان بالأثارة لدرجة ان زبة بدء هو كمان يقف.

نسرين اخدت بالها وهي نايمة وعنيها لمحت زبة المنفوخ لما قام من بين رجليها علشان يقلع الجونتي و يغسل ايدة نسرين قامت بعد ما لبست الكلوت بتاعها وقعدت عالكرسي اللي قدام المكتب والممرضة لسة واقفة معاهم... بصت للدكتور خالد وبعدين بصت عالممرضة ... الدكتور خالد فهم علي طول انها عايزة تتكلم بينها وبينة طلب من الممرضة انها تخرج وتسيبهم لوحدهم فعلا الممرضة خرجت والدكتور خالد قالها سامعك احكي عايزة تقولي ايه؟

بدأت نسرين تحكي ضعف جوزها الجنسي وانة فعلا اللي حصل ده مكنش بسبب هرش زي ما قالت في الاول وهي بس خافت او اتحرجت تحكي وان سبب الالتهابت دي بسبب فعلا صلبة زي ما قال وان جوزها بيمارس معاها الجنس بعضو صناعي مصنوع من الخشب لانة عندة سرعة قذف وهي مش بتلحق تشبع.

الدكتور خالد تفهم كلامها وبدء يشرحلها انها ممكن تحاول مع جوزها وانها تخليه يثيرها في البداية بالمداعبات وانة ممكن بدل ما يستخدم حاجة صلبة زي كدة ويئزيها ممكن يستخدم صباعة. مجرد كلام الدكتور خالد معاها كان بيثيرها جنسيآ وشكل زبة وهو واقف تحت البنطلون بقي قدام عنيها مش مفارقها.

نسرين: طب يا دكتور مفيش طريقة علمية اعالج بيها جوزي؟ الدكتور خالد: اكيد فيه طبعآ بس ده لازم يروح للدكتور بنفسة علشان يحدد ان كان سبب سرعة القذف عندة مرض نفسي ولا عضوي. نسرين: طب يا دكتور هو رافض فكرة انة مريض اصلا وبيقول انة كدة طبيعي.

الدكتور خالد: للأسف يا مدام شيماء لازم هو يروح يكشف علشان الدكتور هو اللي هيشخص حالتة. مدام نسرين: طيب يا دكتور انا متشكرة جدا علي المعلومات الجميلة اللي قولتهالي. الدكتور خالد: علي ايه يامدام انا تحت امرك .. واي وقت حابة تستفسري عن شئ ارقامي في الروشتة عندك.

مشيت نسرين من عند الدكتور خالد وكلماتة ونصايحة في ودنها وقالت في نفسها انها لازم تطبق كلامة يمكن تحس بالمتعة الجنسية مع جوزها وتشبع بدون اي عوامل خارجية مساعدة.

وبالفعل نسرين علي بالليل روقت نفسها واخدت دش سخن ولابست قميص نوم سعيد بيحبة عليها لونة موف شفاف يدوب تحت كسها وكلوت نفس اللون شفاف وحطت برفان وزوقت نفسها مكياج واحمر ولا كأنها عروسة في ليلة دخلتها ونيمت محمد ابنها ... وسعيد جه من الشغل بص لمراتة عرف انه هيقضي معاها ليلة من ليالي الف وليلة.

نسرين جهزت العشاء لسعيد وبعد ذلك عملت له الشاي. ودخل أخذ هو كمان دشة ساخنة، ثم خرج ليجد زوجته مستنياه في غرفة النوم، وهي نائمة على السرير. سعيد فتح درج التسريحة وأخرج الزب الصناعي اللي جابته لكنها شاورته أنها مش عايزة غيرو هو وبس. سعيد رجع الزب الصناعي تاني مكانه وراح نام جنبها. وهي راحت معدولة وبقت وشها لوشة، وبصباعها فضلت تمشي علي شفايفه وقربت منه وأخذت شفايفه بين شفايفها، وأيديها بتحسس على صدره. فضلت تمص وتبوس شفايف سعيد وأيدها تحسس على صدره وعلي حلمة بزازه. بعدين نزلت بشفايفها تمص في حلمات صدره وتعضعضهم عضعضة خفيفة. زب سعيد انتصب لكنها خافت تلمسه أو تجبه في يدها. بعد ما شعبت من شفايف وصدر سعيد، نامت على ضهرها وفتحت رجليها وشاورت لسعيد علي كسها وهي ممحونة وبتلعب في كسها بصباعها. سعيد دخل بين فخادها ونزل على كسها بشفايفه يبوسه ويشم ريحته. فتح كسها بصوابعه ودخل لسانه بين شفايف كسها وبقي يلحسه ويبلع عسلها اللي طالع منه.

نسرين غمضت عيونها وراحت في عالم تاني، بس مكنش بسبب لحس سعيد لكسها، هي تخيلت في اللحظة دي أن الدكتور خالد هو اللي بيلحس كسها.. ومنظر زب خالد اللي وقف عليها مفارقش خيالها. سعيد حس أنه هيجبهم، فراح قايلها مش قادر، حاسس أني علي أخري وهجبهم. نسرين بصوت كلة شهوة: "لا لا بقي، أنا لسة مشبعتش.. طب نكني الأول بصوابعك." سعيد بدأ يحط صوابعه في كس نسرين وهي بتتلوي تحته وأهاتها وأنفاسها بتتسارع واحساسها بالمتعة زاد مع تخيلها أن خالد هو اللي معاها مش جوزها.

سعيد قام وفتح رجلها وحط زبه في كسها وبدأ ينكها وهي تقولة جامد نكني جامد سعيد لأنه حس أنه خلاص قرب يجبهم. بدأ ينكها جامد، يمكن ده يعوض الوقت الصغير جدا اللي مكملش تلات دقايق من لحظة ما زبه دخل كسها. وفعلا جاب لبنه بسرعة في كسها. ونام جنب منها وهي لسة في عز شهوتها الجنسية ومشبعتش منه. سعيد نام. ونسرين جنبه في نارها وولعها الجنسي، عمالة تتقلب على السرير.

مرت الأيام والأسابيع ونسرين مش بتفكر غير في الدكتور خالد ونفسها تشوفه وتقرب منه. وبدأت تشعر أنها حبت الدكتور خالد أو أصبحت مفتونة به وبقت مش عارفة تعمل ايه علشان تشوفه أو تكلمه بأي حجة. ملقتش قدامها غير صاحبتها فرح اللي بتحكي ليها مشاعرها وبتفضفض معاها وقالت احكيلها، يمكن تلاقي حل. وفعلا في نفس اليوم بعد الضهر، فرح كانت عند نسرين بتزورها زي كل يوم... لأنهم متعودين كل يوم يا فرح تبقي في شقة نسرين يا العكس بحكم أنهم جيران في نفس البيت. بدأت نسرين تحكي لفرح عن مشاعرها ناحية الدكتور وأنها مش عارفة تعمل ايه مابين ضميرها أنها زوجة وأم وأنها عمرها ماخنت زوجها سعيد حتى لو كانت الخيانة دي بمشاعرها ومبين تفكيرها في الدكتور خالد.

ومع الوقت والكلام بيجيب كلام .. فرح قدرت تستدرج نسرين في الكلام وعرفت ان الدكتور خالد وهو بيكشف عليها زبة وقف فرح لانها انسانة لعوب وست غير سوية.

شجعت نسرين علي مشاعرها وكمان اقترحت عليها انها تشتري رقم جديد وتكلم الدكتور خالد من الرقم ده ... مكالمات ورسايل واتس في الأول نسرين خافت انها تعمل الفكرة دي لكن مع مرور الأيام .. الشيطان وز في دماغها. وراحت فعلا اشترت خط جديد وفعلت عليه تطبيق الواتس وبدءت في ارسال الرسايل والمعاكسات للدكتور خالد.

في البداية الدكتور خالد مكنش بيرد علي رسايل مدام نسرين لكن دافع الفضول خلاه يتصل بيها اكتر من مرة علشان يعرف من اللي بيبعتلة رسايل ولكن نسرين كانت بتخاف تفتح عليه وتكلمة صوتي وكانت بترد بالرسايل شوية شوية ومع اصرار نسرين في انها تتقرب من الدكتور خالد بكتر الرسايل اللي كانت بتبعتهالة وكانت ديما بتحكي عن مشاعرها وحبها له وانها طبعآ عرفتة عن طريق العياده وانها مستعدة تكلمة صوت وتفصح عن نفسها بس لما تحس انة هو كمان بدء يميل ليها.

بدء الدكتور خالد يتخطي دافع الفضول وبقي عندة رغبة اكبر من الفضول ولانة انسان وله مشاعرة واحاسيس بدء بالفعل يرد علي رسايل نسرين اللي مكنش بيرد عليها وكانت البداية في بدء العلاقة بينهم انة اخيرا رد علي رسايلها في الاول الاسئلة البدهية منة انتي مين طب كشفتي عندي امتي ومع الوقت والأيام مجال الكلام بينهم بقي مفتوح.

هو كمان بقي لما بيلقيها مش بترسل له لظروفها او جوزها يكون موجود كان. بيبعت يسأل عليها ويشوفها ويطمن عليها المسافات البعيدة قربت والمشاعر اتخلقت بين ضلوع الدكتور خالد وحس انة ادمن الكلام مع مدام نسرين وبقي فيه رغبة ملحة انة عايز يتخطي حاجز مهم بينهم وهو معرفة صوت اللي بتكلمة وبيكلمها وبدء يلح في طلب انة لازم يسمع صوتها ولان نسرين جواها رغبة قوية في انها تشيل كل الحواجز وانها تقرب من الدكتور خالد اكتر وافقت علي طلبة وقالت له انها بمجرد ما جوزها ينزل هتتصل بيه علي طول واتفقوا علي الأتصال يكون الساعة 2 بعد الضهر تاني يوم.

وبعد انتظار ولهفة واشتياق للدكتور خالد ... وفي المعياد المحدد بالفعل نسرين اتصلت علي خالد.

نسرين:: بكل خجل وكسوف الو خالد اول ما سمعت الصوت اتوهم من جمال صوتها المليان انوثة.. الو انا مبسوط بجد اني اخيرآ قدرت اسمع صوتك

نسرين :: وانا كمان كنت بحلم باللحظة اللي تقربنا من بعض وتخليني اسمع صوتك

خالد :: طب مش ناوية تعرفيني انتي مين؟

نسرين :: ما انا قولتلك انا واحدة بتحبك ونفسها تقرب منك واسمي نسرين

خالد :: طيب اللي اسمهم نسرين كتير وانا بصراحة هموت واعرف انتي مين ؟ اكيد هتعرفني متستعجلش وضحكت ضحكة كلها رقة

المكالمة استمرت اكتر من ساعة وخالد و نسرين في المكالمة دي حسوا انهم قربوا من بعض اكتر مر اكتر من شهر تقريبا والمكالمات بين الدكتور خالد ومدام نسرين يوميآ لدرجة انها بقت تحكي له عن كل شئ في حياتها وهو كمان حكي ليها تفاصيل حياتة ونسرين كانت بتحكي لصاحبتها وجارتها فرح عن كل اللي كان بيتقال بينهم.

وفي يوم نسرين قررت انها لازم تشيل الحاجز الأخير اللي بينهم . وتعرفة هي مين لانها خلاص مبقتش قادرة تخبي عليه ولا قادرة ان العلاقة تكون بينهم مجرد تليفونات وبس بالفعل وفي المكالمة الأخيرة نسرين افصحت لدكتور خالد عن شخصيتها وفكرتة بنفسها في اللحظة دي الدكتور خالد افتكرها وكان هيطير من الفرح لانة كان معجب بيها وجسمها وبكل تفصيلها وطلب انة عايز يقابلها ولو حتي في اي مكان عام لكنها رفضت علشان جوزها ممكن يشوفها او اي حد يشوفها وهتبقي فضيحة لكنة اصر علي المقابلة فهي قالت مفيش انسب من العيادة وان لو حد شافها في الوقت ده اسمها طالعة للدكتور فلان الدكتور خالد طبعآ فرح ورحب بالفكرة جدا وقالها مفيش مشكلة وانا هفهم الممرضة لما تيجي انك مرات صديق ليا وفي اي وقت تيجي تكشفي متخدش منك تمن الكشف.

نسرين فكرت شوية كدة وبعدين قالت هو مينفعش طيب ... طب خلاص مش مهم

خالد :: لا قولي في ايه

نسرين :: لا خلاص هبقي اقولك بعدين

خالد:: لا قولي دلوقت

نسرين :: بصراحة انت ميعاد العيادة عندك بيكون متأخر وانا لما هاجي مش هقول لجوزي اني جاية اكشف ولو قولت له هقولة جاية اكشف ليه .. السبب اللي كنت بكشف علشانة خلاص راح وانا خفيت

الدكتور خالد :: ياستي ابقي مثلي عليه ان الوجع رجعلك تاني

نسرين :: تفتكر هيصدق ؟ مأظنش لانة كان في المرة الأولي عارف السبب .. دلوقت هيقول ايه وايه اللي رجعلي الوجع!

الدكتور خالد :: طب والحل ايه مانا لازم اشوفك

نسرين كانت بتخطط وهي عارفة ومتأكدة من اللي بتقولوا ومن اللي بتعملة وطبعا مكنش تفكيرها بالأصل كان تفكير وتخطيط صاحبتها فرح نسرين مكنتش عايزة مقابلة بريئة .. نسرين كانت عطشانة للجنس والمقابلة دي لرتوائها الجنسي واشباع رغبتها الجنسية

نسرين :: طب انا عندي فكرة. بس خايفة اقولها

الدكتور خالد :: فكرة ايه ؟

نسرين :: ينفع نتقابل بردو في العيادة بس قبل ميعاد الكشف .. يعني مثلا الساعة تلاتة .. الوقت ده ممكن اقابلك من غير ما جوزي يعرف او يحس بحاجة

خالد :: معنديش اي مشكلة بالعكس كدة افضل واحسن علشان اقعد معاكي ونتكلم من غير ما حد يضايقنا

نسرين :: خلاص. اشوفك بكرة انت تروح قبل مني بساعة علشان محدش يحس بحاجة

خالد :: خلاص وانا هستني من النهاردة لبكرة علي اشتياقي

نسرين :: بجد يا دكتور خالد

خالد :: خالد بس من غير كلمة دكتور .. واه بجد .. انتي متعرفيش انا معجب بيكي من اول يوم شفتك فيه قد ايه

فضلو يتكلمو ويحبوا في بعض تقريبآ ساعة وبعدين نسرين قفلت علي صوت عياط ابنها محمد بالليل بعد ما سعيد جه من الشغل واتعشي وشرب الشاي دخل نام علشان تعبان من وقفتة طول النهار في المحل.

نسرين بدءت في تجهيز نفسها ولا العروسة يوم دخلتها. وعملت سويت لجسمها كلة وبعدين دخلت نامت تاني يوم قبل الميعاد بنص.

نسرين لبست احلي كلوت عندها واحلي سنتيان .. ولبست عبايتها وخدت ابنها محمد وودتة عند فرح اللي كانت عارفة انها رايحة تقابل الدكتور خالد وطبعا عارفة انها هتتناك منة ومش هتفوت الفرصة دي.

نسرين اتصلت علي خالد قبل ما تنزل علشان تتأكد انة في العيادة وفعلا رد عليها وقالها انة في انتظارها نزلت علي طول علي العياده واول ما وصلت لباب العمارة اللي فيها العيادة رنت علي خالد علشان يفتح باب العيادة علشان متقفش عالباب وتدخل بسرعة وبالفعل اول ما طلعت لقت باب العيادة مفتوح دخلت بسرعة علشان محدش يشوفها.. وقفلت الباب وراها وخالد كان منتظرها في الصالة سلم عليها ودخل جابلها عصير من جوا من تلاجة المكتب وفضلو يتكلمو شوية.

خالد كان بيحاول يمتص خجلها وكسوفها بسبب انها المقابلة الأولي كعشاق او احباب في البداية كان فيه صعوبة في فتح اي موضوع لكن خالد كان ذكي وقدر يحتوي خجلها وبقت تتكلم معاه بأريحية اكتر بقت بتحكي له انها اعجبت به من اول يوم شافتة. وان موقفة معاها خلاها تحبة اكتر.

خالد: موقف ايه ؟

قالت له: متكلمش قدام فرح علي موضوع الالتهابات وسببها الحقيقي

خالد ضحك وقالها علي فكرة انا كنت عارف انك كنتي خايفة اتكلم وده انا قريتة في عنيكي يومها بس انا كدة كدة مكنتش هتكلم قدام صحبتك.

خالد حب يزيل الحواجز اللي فاضلة بينهم وراح قايم من الكرسي اللي قدامها وراح قعد جنبها ومع الوقت والكلام بينهم حط ايدو علي ايدها وقرب منها اكتر نسرين ما شلتش ايدها من تحت ايد خالد.

وده خلي خالد يقرب منها اكتر واكتر وراح قرب شفايفة من شفايفها نسرين غصب عنها بعدت نفسها عنة وارتبكت لكن خالد قرب منها تاني. وشفايفة بقت علي شفايفها نسرين مشبكة ايديها في بعض وخالد انفاسة جوا انفاسها وشفايفة بتاكل شفايفها ضعف شيماء وحرمانها الجنسي جعلها تسلم ولا حتي مسلت انها بتقاومة سابت نفسها وجسمها ل خالد يعمل اللي هو عايزة واللي هي كمان عيزاه حرارة انفاسهم ولغة شفايفهم جعلت من اجسامهم نار مولعة.

وزب خالد وقف و ايدو نزلت علي بزازها يقفش فيهم ويفعصهم نسرين محستش بنفسها وكل اللي كانت حاسة بيه في اللحظة دي انها في عالم مفهوش غير لغة واحدة لغة المشاعر الملتهبة والأحاسيس المحرومة ولقت اللي يشبع احتياجها محستش بنفسها وهي بتاخد خالد في حضنها وبتدوس عليه علشان لحمة يمتذج بلحمها المشاعر الساخنة امتذجت وانصهرت بالأشتياق والحرمان واصبح كل منهم يريد ان يمتلك جسد الأخر.

خالد في لحظة لقي ايدو رفعت العباية بتاعة شيماء وراحت لكسها الغرقان بشهوتة وبقي بيتلمس كسها ويدوس عليه بصوابعة واهات نسرين خرجت منها زي بركان هايج بحممة البركانية ااااه ااااااه خالد ايدو دخلت تحت الكلوت ولمست كسها اللي كان غرقان من اثارتها وصباعة طالع نازل بين شفرات كسها نسرين من شدة المتعة مسكت ايدو وضغطت عليها وعلي كسها وبتتلوي تحت ايدو وشفايفهم بتتكلم لغة العشاق المشتاقة.

خالد قام وراح شايل نسرين ودخل بيها اوضة تانية غير اوضة الكشف حاطط فيها سرير وعاملها للطوارئ لو حد تعب في العيادة وراح منيمها عالسرير وقلعها العباية والسنتيان والكلوت وفتح رجليها وشاف كسها الناعم وبظرها اللي بارز من بين الشفرات اتجنن من نوعمتها وجمال جسمها وبزازها المنفوخة والمشدودة وحلمتها البني فاتح باعد. بين فخادها ونزل علي كسها وبطرف لساااانة وراح ممشيه علي كسها في اللحظة دي نسرين طلعت اها مكتومة من سنين اها خرجت بوجع سنين وحرمان ومتعة عمرها ما عاشتها مع جوزها سعيد.

وخالد عايش في عالم غير عالمة ومتعتة وهو لسانة بيمشي بكل بطي علي كس نسرين واهاتها كانت زلزال فجر نار الشهوة جواه وزبة وقف علي اخرو في انتظار دك حصونها والغوص في بحورها وسخونتها نسرين فتحت رجليها وكسها لخالد علشان يعوض احساس عمرها ما حستة بالشكل ولا المتعة دي وضمت رجليها علي رقبتة بكل قوتها علشان يلحس كسها بدون اي رحمة او شفقة مهما صرخت من المتعة او انفاسها خرجت من صدرها لسانة خالد بقي بيتحرك بكل بطئ فوق وتحت وتحت وفوق وصباعة جوا كسها المولع بيدخلة ويخرجة اااااااه يا خالد اااااه يا حبيبي اااااه ياقلبي لسانك حلوووو اووووي علي كسي.

خالد قام وقلع القميص والبنطلون وزبة بان ليها نسرين شافت جحم زبة عيونها برقت ايه ده معقولة في زب كدة حجمة اضعاف اضعاف زب جوزها وتخنة تقريبآ اتخن مرتين العروق بارزة جدا يمكن تكون قربت تخرج من مكانها .. زبة قمحي غير لون بشرتة بس له هيبة .. انتصابة يكاد يكون انتصاب بألتواء للأعلي راس زبة منفوخة وظاهر قوتة فيها محستش بنفسها غير وهي تحت رجلة علي ركبها ماسكة زبة بأيدها الأتنين تتحسسة وتلمسة وتمتع نفسها بحاسة اللمس اللي عمرها بحست بقيمتها قد اللحظة دي وقربت بشفايفها علشان تتمتع بأجمل لحظة كانت محرومة منها مع جوزها متعة المص ورضاعة زبة المنتفخ راحت لزبة وكانها رايحة للمياه من بعد سنين توهة في الصحرا وكانت اللحظة اللي عمرها ما هتنساها في حياتها.

لحظة استقبال شفايفها لزب خال ودخولة لاعماق بوقها وقفلت عليه لحظات. هي بتمتع بوقها بحجمة وملمسة وبترضعة وتمص راسة

ااااااااااه يااااخالد زبك حلوووووووو اوووووي ... نفسي افضل عمري كلة امص فيه وارضع راسة

خالد :: زبي كلة ليكي يا نسرو ارضعي ومصي فيه واشبعي منة .. ومسكها من راسها وبقي عمال يدخل زبة ويخرجة وهي تمص وترضع ومش شبعانة منة

قومها ونيمها عالسرير وبقي وسطها ورجليها مرفوعين علي اول السرير وهو واقف علي الأرض.. رفعها وشدها علي برا ودخل بين فخادها وزبة سيف مسنون رايح وعارف طريقة ... وبدء زبة في الأقتحام الجدار ولدخول من بوابتها ذات الحصون المنيعة. زبة بدء في الدخول بين شفراتها واهاتها بتعلي وتعلي وانفاسها بتتسارع ونبضها بيذيد.

اااااااااااااااااه يا خالد ااااااااااااااااااه زبك حلوووووووووووو اوووووووي نكني نكني يا خالد انا عيزااااااك اووووووي

ماسكها من وسطها ورجليها بين وسطة وزبة داخل خارج بينيك فيها وبزازها بتتهز مع خبطات لحمة في لحمها. فضل خالد ينيك في نسرين عشر دقايق متواصلين في الوضع ده .. وبعدين طلب منها تفلئس.

نسرين قامت ووقفت علي روكبها وعلي ايديها ووشها لاحيطة وطيزها وكسها ناحية خالد خالد قرب منها وشدها لطرف السرير ومسكها من لحم طيزها الجانبي وبدء في ادخال زبة في كسها من ورا. الوضع ده نسرين عمرها ماجربتة. اول ما زبة دخل في كسها من ورا... اهاتها رجعت للأرتفاع.

يخررررب بيتككككك يا خالد يخرب بيت زبك بجدددد حلووو حلوووو حلوووو

وخالد شغال ينكها ويرزع زبة بكل قوة جواها وبزازها مدلدلة وبتروح وتيجي من شدة الخبطات والنيك فيها لغااية ما حس انة خلاص قرب يجبهم. طلع زبة بسررررعة علشان ميجبهمش في كسها وتحمل منة وفضلت يدعك في زبة لغاية ما زبة انفجرررر منة اللبن وغرق طيزها وضهرها.

نسرين مقدرتش تقوم من سيبان جسمها ونامت علي بطنها وهو نام جنبها. وكانت احلي واجمل نيكة في حيات نسرين.

بعد نص ساعة تقريبا نسرين قامت ولبست هدومها ونزلت بسرعة قلب ما حد يحس بيغيابها وكمان علشان تلحق تاخد ابنها محمد من عند فرح جارتها.

نسرين روحت البيت وطلعت جري علي شقة فرح... رنت الجرس وفرح فتحتلها الباب

نسرين :: جوزي جه ولا سأل عليا

فرح :: لا متخفيش مجاش وابنك نايم جوا ادخلي تعالي

نسرين خدت نفسها واطمنت لما عرفت ان مفيش حاجة حصلت

فرح :: ايه بقي طمنيني حصل اللي في بالي

نسرين :: اسكتي يابت يافرح انا مش مصدقة انا حاسة نفسي بحلم.. وربنا يابت مش مصدقة بجد

فرح :: احكيلي شوقتيني

وبدءت نسرين تحكي كل اللي حصل من ساعة ما راحت لغاية ما رجعت وتوصف جسمة بالتفاصيل

فرح :: حست بالغيرة وحست من جواها بأن اللي حصل مع نسرين المفروض كان يحصل معاها

فرح :: زبة حلو ؟ يابت يعني احلي من زب المدعوء جوزك ؟

نسرين :: يالهوووووي عليه وعلي جمالة مهما اوصف .. مفيش مقارنة اصلا

فرح :: يابختك ياختي لقيتي اللي يطفي نارك عقبالي

نسرين:: يعني مفيش حد من اللي بتكلميهم عمل معاكي علاقة يابت ؟

فرح :: حصل بس من فترة طويلة من سنة ويمكن اكتر

نسرين :: بجد يافرح ؟ يعني محكتليش قبل كدة

فرح :: هقوم اعملنا كوبيتين شاي بقي ونحكي بقي براحتنا ههههههههه

نسرين :: هههههههههه

فرح عملت الشاي ورجعت وفضلت تحكي عن امجادها الجنسية وحكاية ورا حكاية لما جابت تاريخ حياتها الجنسي كلة. من قبل الجواز لغاية اخر علاقة اللي كانت من سنة.

مرت الأيام والشهور والمقابلات الجنسية بين نسرين والدكتور خالد مش بتخلص وبقت نسرين مدمنة زب خالد وبقت وهابة جسمها وحياتها كلها ل خالد. جوزها بقي حاسس انها متغيرة ومش بتشتهي النوم معاه وكل ما يطلب ينام معاه تتحجج بأي حجة .. مرة تعبانة ومرة الواد مش مريحها وكل مرة بحجة.

سعيد كان طيب وغلبان ومكنش فاكر ان مراتة بتتناك كل يومين تلاتة من عشيقها خالد ومن ناحية تانية فرح الغيرة والحقد والكراهية في قلبها من نسرين بقي بيذيد كل ما نسرين تقابل خالد وترجع تحكيلها ازاي ناكها وعمل الوضع ده معاها.

فرح حطت في دماغها لازم تخطف منها الدكتور خالد. وانة يبقي بتاعها هي مش بتاع نسرين ومن ناحية تانية .. الدكتور خالد بقي بتاع نسوان ونسي الشرف المهني والأخلاق اللي اتربي عليها وخان القسم اللي حلفة وبقي بيعمل علاقات مع ستات كتير بتجيلة العيادة وكان بيعرف يستغل اسرارهم ويلعب عليها ويوقعهم في شباكة

فرح بدءت تخطط ازاي توصل للدكتور خالد وبقت بتروح له العيادة علشان تكشف. استمرت في الزيارات للعيادة بحجة الكشف 4مرات وكل مرة تتعامل مع الدكتور خالد بمياصة ولبونة ولانة هز كمان بقي انسان وسخ وبتاع نسوان كان من السهل انة بدي معياد لفرح في العيادة خاصة ان فرح اصلا شرموطة وهي سهلت المهمة علي الدكتور خالد.

فرح جسمها ميختلفش عن جسم نسرين بس كانت اقصر شوية واتخن وطيزها مدورة وبارزة.. بزازها اكبر ولون حلمتة بزازها اغمق وكانت بالنسبة للدكتور خالد فرسة تستحق الركوب .وفعلا اتفق معاها علي يوم يتقابلو فيه وكان اليوم ده نسرين مش رايحة له فيه. وهو اكد علي نسرين انة مش هيكون متواجد نهائي في اليوم ده غير بالليل في ميعاد الكشف علي المرضي.

فرح راحت العيادة للدكتور خالد في الميعاد اللي متفقين عليه ونفس اللي حصل مع نسرين في اول مقابلة حصل من خالد مع فرح. بس المرة دي مكنش محتاج يعمل مجهود لانة كان عارف ان فرح بطبيعتها شرموطة مش بتاعة حب ومشاعر ولا هي بتحبة .. هي بتحب تتناك وبس

خالد عرف كدة مش بضرب الودع ولا فتح المندل .. خالد عرف من طريقة كلام فرح معاه ومن ضحكتها ولبونتها في المشي والنظرات ومفتكرهاش خالص لانة لو كان افتكرها مكنش هيمارس معاها الجنس او يقابلها من اساسة

خالد كان مستنيها جوا العيادة واول ما دخلت قفل الباب وراها علي طول واخدها في حضنة وفضل يبوس فيها

فرح :: لا مش علي طول كدة انت مستعجل ولا ايه

خالد ::مقدرش يكون الجمال ده كلة معايا ومستعجلش عليه

فرح :: بلبونة وبصوت كلة محن وشرمطة طب بس اخد نفسي

خالد. تحبي نقعد هنا ولا في الأوضة دي

فرح :: في اي مكان يا خالود

خالد :: تعالي ندخل الأوضة دي

فرح دخلت مع خالد الأوضة اللي فيها السرير وعرفت ان نسرين اتناكت علي السرير ده من حكايتها اللي حكتها ليها.

فرح كانت لابسة چيبة حمرا وبلوزة بيضاء وتحت منهم قميص نوم بمبي. قرح قلعت الجزمة وطلعت قعدت عالسرير وخالد راح واقف قدامها ومنيمها علي ضهرها ونزل فيها بوس وتفعيص في بزازها فرح راحت حضناه بأديها وشفايفها بتاكل في شفايفة.

وبدء خالد في فك زراير البلوزة بتاعة فرح وبعدها قلعها الچيبة وبقت فرح بقميص النوم قدام خالد. خالد راح علي رجليها يحسس عليهم ومسك صوابع رجليها ونزل عليهم علشان يمصهم وايدة تحسس علي وراكها اللي زي الملبن

طريقة خالد في التعامل مع جسمها اثار غريزتها الجنسية اكتر واكتر وحست ان كسها بقي بيجيب مياة شهوتة.

خالد طلع بشفايفة ولسانة علي فخادها بوس ولحس وصوابع ايدو بتغرز في لحم فخادة من شدة شهوتة ومتعتة بمنظرها الشهي .. وصل لكلوتها وابقي بيشم ريحة كسها اللي كان غرقان بأثرتها وشبقها الجنسي وبقي عمال يلحس في كسها ويمص في كلوتها زي المجنون.. قلعها الكلوت بأيدو وهي قامت وقلعت القميص والسنتيان ونامت علي بطنها

منظر طيزها يخلي الجبل يتحرك من مكانة. طيزها كبيرة مدورة ناااعمة جدا بيضة. مفيهاش ولا نقطة سودا. خالد مسك طيزها پايدو وبقي بيفعص فيهم ويخبطهم بأيدو

اي بررراحة يا خالووود علي طيزي

خالد :: كل دي طيز . يخرب بيتك جمالها

ايه عجبتك ياخلود

خالد :: كل حاجة فيكي عجباني ومجنناني

وفتح طيزها بأيدو وبلسانة بقي بيلحس خرمها وبصباعة بقي عمال يبعبصها ويدخل صباعة جوا طيزها فرح شرمتطها ولبونتها بدءت في الخروج

اااااح. اوووووف بعبصني في طيزي والحس خرمي يا دووووك

خالد زبة كان قرب يطير من مكانة ويرشق في طيزها بسبب كلامها له

فرح :: خالود ياقلبي .. عايزة امص زبك بقي

خالد :: تعالي ياقلب خالود زبي مستنيكي

فرح نامت علي بطنها علي حرف السرير وخالد قلع البنطلون والبوكسر وزبة بقي قدام فرح. فرح مسكت بضانة من تحت

بضانك حلوووة اووووي وزبك يجنن

واخدت زبة جوا بوقها وبقت تمص وترضع فيه وايدها بتلعب في بضانة

بعد ما شبعت من مص زبة نزلت بلسانها تلحس بضانة. وتشفطهم وترضعهم وخالد عمال يحسس علي طيزها وهي نايمة قدامة

بعدها راح مقومها ونيمها علي ضهرها وطلع فوق منها بالعكس وضع 69 وبقي هو يلحس في كسها وهي تمص في زبة

خالد كان بيلحس بفن ومتعة وراح بصباعة فضل يبعبصها في طيزها وهو بيلحس و بمص بظرها فرح تحت منة هاجت من الوضع ده ومن اللي بيعملة خالد فيها .. وبقت عمالة تمص راس زبة بكل منيكة ولسانها بيتحرك علي الراس حركات دائرية

قام خالد وراح رفع رجليها (الوضع العادي ) ودخل بين فخادها ورشق زبة جوا كسها وبدء ينيك فرح بكل بطئ

ااااااه يا خالود اااه ياعمري .. زبك واصل لزوري مكيفني

حركات خالد اتغيرت وبقي بينكها بطريقة العزف علي الجدران .. ينزل بزبة لتحت وهو بيدخلة في كسها لغاية ما يدخل كلة جواها

فرح اهاتها وشرمطتها مكنتش طبيعية

زبة عمال يدخل ويخرج اسرع واسرع ولحمه بيخبط في لحمها والسرير ناقص شوية ويقع بيهم من شدة رزع خالد في كسها

قام وخلاها تنام علي بطنها وحط زبة بين فلقتين طيزها. ونام فوق منها وايدو تحتها ماسك بزازها بيقفش ويفعص فيها

فرح الوضع ده دوبها وبقت عمالة تتحرك بطيزها من تحتة علشان يحك زبة في خرم طيزها دخلووو في طيزي يا خالد دخلو كلة يلا

خالد رفع وسطة ومسك زبة وراح زابطة علي خرم طيزها. وبدء في النزول والضغط لغاية ما راس زبة بدءت في الدخول

ااااه بررراحة يا خالد براحة زبك بيووووجع اووووي..

لكن خالد مكنش يهمة وجعها كان كل همة زبة يدخل كلة جواها

خالد قدر يدخل زبة كلة جوا طيزها وراح ماسكها من شعرها وشدة عليه وبدء في نيك طيز الشرموطة بكل رقة في البداية

شوية شوية حس ان طيزها بدءت توسع وزبة بقي بيدخل ويخرج ببساطة وبقي بينكها بقوة اكبر وهي تحتة تصرخ

برراحة برررراحة ابوس ايدك .. زبك فشخني يا خالد

خالد بعد ما فشخ الشرموطة فرح وهري طيزها نيك ..طلع زبة. حطة في كسها وهي نايمة علي بطنها .. بعد ما رفعت وسطها وطيزها لفوق

اااااه. حلوووو كدة .. نكني بقي اووووي يا خالد افشخني .. انا شرموطة ليك ياقلبي

فضل خالد ينيكها ويرزع زبة في كسها بكل قوتة وهي ممحونة وعايزة اكتر

فضل ينكها ويعزف الحانة علي كسها الهايج لغاية ما قالتلة .. انا عايزة اقعد علي زبك واتنطط عليه

خالد قام من عليها وراح نايم هو علي ضهرة وهي طلعت فوق منة وقعدت علي زبة

وضهرها كان له

مسكها من تحت طيزها وهي طالعة نازلة علي زبة وايدها علي السرير ساندة نفسها

فضلت فرح تطلع وتنزل علي زبة .. وتقعد شوية وتحرك كسها وهي لابسة زبة جوها شمال ويمين خبرتها في الجنس خلت خالد حس انة خلاص هيجيب لبنة راح شايل زبة بسرعة من جوا كسها .. وهي راحت قايمة بسرعة وخدت زبة في بوقها و قفلت عليه بشفايفها وبأيدها بتدعك في زبة لغاية ما جاب لبنة جوه بوقها

فضلت تشفط اللبن اللي خارج من زبة لغاية ما جاب كلة جوا بوقها وراحت بلعاه

وبعدين فضلت تمص الباقي وتلحس راس زبة لغاية منضفتة خالص ... وبعدها نامت في حضنة

بعد شوية قامت ولبست هدومها وقالت لخالد انا عايزة اكون شرموطتك وانت اسدي مش عايزة حد ياخدك مني

خالد :: وانا بتاعك انتي لوحدك

فرح :: ممكن اسألك سؤال يا خالد بس تجاوبني بصراحة

خالد :: طبعا هجاوبك بصراحة

فرح :: انت نمت مع كام ست من العيادة

خالد :: انا عمري ما نمت مع ستات قبلك ودي اول مرة انام مع واحدة بجد

فرح :: سكتت شوية وتأكدت ان خالد كدة بتاع نسوان كتير وابتسمت. وبعدين كملت لبس وقالت طيب يا قلبي انا هنزل وابقي اشوفك تاني اكيد

خالد :: ماشي ياقلبي علي تليفون بقي

استمرت علاقات خالد الجنسية مع الستات اللي بيتعرف عليها من العيادة بتاعتة

لغاية ما بدءت الناس تشك فيه

الناس بتشوفة كل يوم يجي العيادة قبل ميعاده بأربع ساعات والخمسة وكل يوم ست شكل تدخل العمارة والناس حست حركة غريبة بتحصل ومش طبيعي ان الدكتور كل يوم والتاني يجي قبل العيادة ما تشتغل

ويقعد فوق بالساعتين وستات كل يوم شكل تطلع وتنزل

ذات الشكوك حواليه والناس بقت بتراقبة لغاية ما اتأكدو ان الدكتور خالد غير امين وانة بيمارس الجنس مع المرضي بتوعة وبيديهم المواعيد في العيادة بتاعتة قبل مواعيد العمل

الأهالي بلغت الشرطة اللي بدورها عملت تحرياتها وتأكدو من صحة البلاغات وتم القبض عليه متلبس وفي اثناء التحقيق معاه لقوا في الموبايل بتاعة فيديوهات هو مصورها بنفسة لضحياه من الستات اللي بينام معاها

وكان من ضمن الفيديوهات دي .. فيديوهات خاصة بنسرين و بفرح

الدكتور اتحبس واتفصل من ممارسة المهنة

فرح ونسرين وكل الستات اللي نام معاها اتفضحوا

فرح هربت ومحدش عارف طريقها بعد الفضيحة

نسرين جوزها طلقها واخد منها ابنها بالقانون وابوها مات من الصدمة

الي اللقاء في قصة جنسية جديدة

قصص مشابهة قد تعجبك