عشر أيام من القتل: الفصل الرابع عشر

من قصص عارف

كان اتصالها كأنه برق نزل عليا ليقسمني نصفين يعني أخيرا هشوف اللي بقالها عشر أيام مطلعة عيني و منغصة عليا حياتي و خلتني اتحول من مدام سماح سيدة الأعمال اللي الكل يهابها الى السفاحة الشرموطة سماح اللي تقتل كل من تنام معاهم ، مكنتش مستوعبة حقيقة الموضوع ازاي هقدر اتنفس اصلا و ازاي هقدر اتمالك نفسي لما اقابلها ياترى هتكلم معاها عادي ولا هضربها و لا اقتلها ولا هعيط و أسالها هي عملت فيا كده لية ، كانت الأفكار تدمر عقلي من كثر ما انا كنت مشتاقة للحظة دي معدتش فاهمة هتصرف ازاي معاها .

كانت نجاة وتوني في حالة ارهاق من المعركة الجنسية اللي قاموا بها و انا كمان كنت هايجة جدا و كسي كان مبلول بطريقة مخيفة ، كان منظرهم و هما مرميين على الارض و لبن توني بينزل من طيز نجاة حاجة تخلي شهوة أي انسان تزيد بشكل هستيري ، كان لسة تصوير الفيديو مستمر لاقيت نجاة وقفت و قربت لعندي

نجاة :- استمتعتي يامدام او لا ؟!

سماح :- استمتع بأيه يا لبوة

نجاة :- يوووه يامدام انتي هتعميلي عليا مهو كسك فاضحك اوووي اهو عمال يعيط و نفسه حد يمسح دموعه

سماح :- يعني مش عايزاه ينزل افرازاته بعد اللي شوفته دا انا كده ابقى جبله اووووي

نجاة :- مهو عشان كده انا بسأل استمتعتي او لا لاني اليوم مسؤولة عن متعتك يا ست الكل

توني :- تحبي تجربي زبري يا مدام

سماح :- قوم يا خول كفاية عليك اللي عملته فيك نجاة أية هتعملي فيها سبع البرمبه اخلص قوم عشان تروح اصل نجاة و انا هنقعد مع بعض نخلص كده موضوع .

فعلا توني قام لبس هدومه و طلب مني ارسله الفيديو و فعلا ارسلته ليه و بكده يبقى خد حقه على حسب ماوصفت نجاة الموضوع ، خروج توني و بقينا انا و نجاة اللي كان واضح انه عندها تعليمات تعمل أية حاجة عشاني ، اول ما خرج توني لاقيتها قعدت على الارض و بدأت تحرك صباعها على شفرات كسي و انا اصلا في حالة هياج مسيطرة على كل كياني و كان لعبها بكسي بمثابة اطلاق العنان لافرازات كسي اللي نزلت كأنها حنفية انكسرت ، اصابع نجاة بقت كلها غرقانة بافرازاتي و لكنها كانت فعلا محترفة ، خدت اصابعها تلحسهم و هي بتبص في عنيا كأنها تخبرني عن طعمهم اللذيذ ، كنت تتلذذ بطعمه و ترجع اصابعها ثاني على كسي و انا اهاتي تزيد اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ، كانت تتعمد انها تشعل ناري و ما تطفيها اصلا ، و كأنها تعذبني فعلا تعذيب ما بعده تعذيب تشتعل نيران الشوق في كسي و ترفض حتى ان تبادر لإطفائها ، كانت تنقل اصابعها بين شفرات كسي كأنها تعزف بيانو و معزوفة كلاسيكية تلهب المشاعر ، كان صوتي بقى واضح جدا و اني وصلت لاقسى درجات التحمل اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااااه ارجوكي ريحي كسي اللي بقى كثلة نار اااااااااه اااااااااه اااااااااه يا نجاة دخلي صباعك وخلصيني يا لبوة اااااااااه اااااااااه اااااااااه ....

دخلت الحمام عشان استحمى و انزل الاقيها عشان اعرفها و اشوفها و اعرف هي مين دي اللي عملت فيا كل ده ، فتحت باب الحمام شوفتها قدامي مرة ثانية ، تجمدت مطرحي من الصدمة معقولة هي لسة ورايا ورايا ، كانت بتبص عليا بصة كلها حقد و شرر انتقام كانت بتقرب مني بشكل جنوني ، كنت مش قادرة اتحرك من مكاني من خوفي و رعبي .

بدأت ترفع ايدها و تقرب من رقبتي و انا لسة مكاني مش قادرة اتحرك و لكن عنيا كانت بتراقب المشهد ببطئ و كأني منتظرة موتي و خلاصي من كل عذابي ....

لاقيتها بتقولي و هي بتضحك

نجاة :- مستعجلة على أية يا مدام لسة بدري الحفلة لسة مبدأتش و انتي عايزة ترتاحي بسرعة استني لما يكملوا الضيوف

سماح :- ضيوف مين ، انا مش قادرة اتحمل اولا ريحيني و بعدين نشوف موضوع الضيوف

نجاة :- مينفعش التعليمات اللي عندي انه لازم يكون كل الضيوف موجودين عشان نبتدي و عموما هما على وصول .

كانت لسة اصابعها تعزف على كسي و لكني كنت بدنيا ثانية بفكر اية موضوع الضيوف دول و مين هما ؟! و لية ننتظرهم ؟!

و لكني مافكرتش كثير اوووي لانهم دخلو علينا و اول ما شوفتهم ضحكت بهستيريا من كثر الاستغراب يعني مجاش في بالي انهم ممكن يبقى معانا في الليلة دي ، الظاهر عليها عايزاني اعمل ماتش كبير المرة دي ....

قبل ما تحط اديها عليا تحركت و رمشت بعيني فملاقيتهاش قدامي اصلا

سماح :- شكلي كده هتجنن اية اللي انا بشوفه بدامي ده و ازاي اصلا اختفت ، شكلي كده فعلا هتجنن برجي من عقلي هيطير و هبقى منخولية .

مكنش قدامي وقت كثير عشان افكر بالموضوع كان لازم استحمى بسرعة عشان اجهز .

استحميت فعلا و رحت على الاوضه البس هدومي عشان اخلص من اليوم الزفت ده ، دخل عليا حمودي حبيبي

حمودي :- انتي رايحة فين يا مامي

سماح :- عندي شوية شغل هخلص و ارجع يا قلب مامي

حمودي :- طيب خديني معاكي

سماح :- مينفعش يا حبيبي ده شغل مع ناس كبيرة و انت كمان لازم تاكل و تلعب خليك هنا و انا اما اخلص هتلاقيني عندك ومش هسيبك يا قلب مامي

حمودي زعل مني وطلع على طول من الاوضه و راح عند دادة سعدية اللي خدته في حضنها و انا طلعت من الاوضه و شوفته بيعيط و داده سعدية بتحاول تهون عليه ....

معقولة يبقوا هنا طب ازاي و لية مش كفاية اللي عدوا عليا كمان فوقيهم دول ، المفروض اني استحمل كل ده ازاي و استوعب كل ده ازاي .

كانوا بيتمخطروا قدامي و كانهم بالعند فيا واقفين يستمتعوا بالنظر عليا كأني موديل للعرض و واضح انه نجاة كانت فاهمة كل حاجة لانها قامت و بدأت تبوسهم و تسلم عليهم كلهم و ترحيب حار منها ليهم و كأنهم الفاتحين .

طبعا كنت ببص ليهم بقرف كبير اووووي و كأني شايفة قدامي زبالة ومش أي زبالة لا دي زبالة ريحتها مالية المكان بقالها فترة طويلة .

ميرفت مايا و ماما و سوسن و نجاة و انا بقينا في مكان واحد اه في مكان واحد تخيلوا الوضع ابن الوسخة اللي احنا فيها كل اركان القذارة في العيلة بقت في مكان واحد بس اللي زاد و غطى انه كان معانا في نفس المكان بابا بس مكنش على رجليه ابدا ده كان على اديه ورجليه و راكبة فوق ظهر ميرفت و هو عمال ينبح زي الكلب .

منظر ابن ستين وسخة فعلا منظر خلى جسمي كله يقشعر منه ، مكنتش فاهمة أية الوضع و لا أية المطلوب مني بالضبط لحد مارن تلفوني و كنت عارفة انها هي مستحيل حد يتصل بالوقت ده غيرها

هي :- اديني جبتلك باقي العيلة الكريمة كلها بستثناء الخول عمك اللي زمانه انتحر دلوقتي

سماح :- بتقولي اية عمي انتحر

هي :- متقلقيش عليه خليكي في الحفلة دي و بعد ما تخلصوا النيك كله هيبقى ليكي بس حاجة وحده

سماح :- اية هي الحاجة دي

هي :- شوفتي السكين اللي على الطاولة دي بقى اللي هتخلصي بيها رقبة نجاة اذبحيها عشان متطرطرش باللي هيحصل جوا البيت بس ده بعد ما تخلصوا كل حاجة كل حاجة فاهمة اوعي تعمليها قبلها لانك هتخسري حياتك فاهمة

و قفلت السكة ثاني و انا زي العبيطة بقيت بفكر انها خلتني اقتل بطرق كثيرة ، الظاهر انها عايزاني اجرب كل انواع القتل .

بصيت على نجاة و كنت متألمة اوووي أنها هي ضحيتي الجديدة اللي المفروض اقتلها ، بس كنت برضه بفكر ازاي هعمل ده معاها و كل دول هنا يعني ما تبقى من العيلة الكريمة هعمل معاها اية بس عشان يعدي الموضوع ده بدون اي مشاكل و من غير محدش يسألني أي سؤال في الموضوع

كنت ببص لميرفت اللي راكبه على ظهر بابا قدام ماما و سوسن و مايا و بطريقة عاديه مش خجلانه ولا هو حتى خجول من الموضوع باين انه مستمتع بأنه يبقى مركوب و كانت ماما محطوط على رقبتها سلسلة بتجرها مايا منها و سوسن حاطه رجلها على طيز بابا كان المشهد كله حاجة مقززة اووووي و نجاة قربت عليا و كانت بتبتسم

نجاة :- نقدر دلوقتي نبتدي مع بعض الحفلة يا مدام سماح بما انه الكل وصلوا عشان نبقى كلنا مع بعضينا في مود واحد و خط سير واحد .

كنت ببص على وشها وجمالها وجسمها اللي بيخلي اي حد يتجنن و يفقد السيطرة مكنتش قادرة استوعب أني هقتل البنت دي و أنه واجب عليا اخلص منها عشان أقدر اكمل مشواري معقولة يبقى الوضع كده.

كانت ميرفت الملكة المتوجه لتواجد العائلة و اللي كانت قعدتها على ظهر بابا مبينه حقيقة انه عيلتنا كلها تحت تصرفها ، و مايا اللي كانت عمالة تجر ماما من السلسلة زيها زي أي حيوان اليف .

مكنتش مهتمة في وقتها إلا ازاي هقدر أخلص عليها و أنفذ أوامر بت المهبوشة و الاوساخ دول هنا ، و كانت فكرة التخلص من ميرفت تراود افكاري بشكل كبير يعني كنت عايزة أخلص منها عشان اللي عملته معايا .

قربت نجاة مني و بدأت تبوسني بشفايفي قدامهم و انا اصلا مش معبراها ولا متجاوبه معاها لان تركيزي كان مع الشكل اللي حصل قدامي مايا وقعت ماما على الارض و بدأت تقرب رجلها من بقها وماما تبوسها بشراهه و الجهة الثانية ميرفت اللي كانت قاعدة على الكرسي بعد ما قامت من على ظهر بابا و بابا تحت رجليها عمال يبوسها و سوسن نازلة ضرب على طيزه كان المشهد حاجة لا توصف .

كانت نجاة نازلة بوس فيا و مقطعة شفايفي و وشي كأنها اول مرة في عمرها تبوس حد ، كنت بتلف على وشي كله بوسها مش واقف كأنها تذوق كل حته فيه و انا لسة عمالة ابص على المشهد اللي قدامي عيلتي كلها عمالة تتنيل قدامي يعني مكنتش اول مرة اشوف وضع زي كده في الايام اللي مضت بس اول مرة اشوف ده مع عيلتي قدامي .

كانت ماما مستمرة ببوس رجلين مايا اما بابا بقا بيبوس برجلين ميرفت وسوسن عمالة تلعب بطيزه بأصبعها ، كان واضح من وشه انه مستمتع حواجبه اللي ارتفعت لفوق عنيه اللي بدأت توسع من الفرحة و كمان شفايفه اللي نازلة على رجلين ميرفت بوس كانه بيشكرها على اللي حصل و طلب المزيد

كانت نجاة مستمرة ببوسي و اللعب ببزازي و انا بدأت تدريجيا ادخل بالمود معاها و بدأ اندهاشي باللي بيحصل قدامي من عيلتي قدامي يروح بعد ما تحولت ماما لكس مايا و بدأت تلحسه و مايا بدأ صوتها يعلى حبه و تتنهد و تأفأف براحتها كأن تطلق الشرارة الأولى للمعركة اللي هتبتدي مباشرة ، كانت نجاة بدأت فعلياً تأخدني لعالم ثاني كانت أصابعها تعزف لحن الشهوة على جسمي لانها بدأت تلعب بسرتي بأصبعها و لسانها عمال يلعب ببزازي و حلماتي كانت تستطعم حلماتي و تتلذذ بأهاتي اللي بدأت تعلى أكثر فأكثر ، كنت بدأت انفصل على كل الأحداث اللي جنبي و كنت مش قادرة استوعب اللي استغاثة كسي اللي بدأ يدرف دموعه على حسب توصيف نجاة له

كانت نظراتها أتجاهي بتزيد أثارتي كانت عنيها بتلمع و هي عماله تمص و تعضعض حلماتي لمعة بدل حتما أنها متيمة بجسمي و هي بقيت مستمرة بلعبها فيهم .

نزلت من البيت و لاقيتها جنب العربية ... معقولة .... مستحيل تكون هي ... ازاي ماميزتش صوتها دا انا بعرفها عز المعرفة دي بقالها سنين معايا معقولة تكون هي بنت المهبوشة ... هايدي معقولة هي نفسها اللي حولتني لقاتله مسيرتها عشر أيام من القتل ......

ازاي هتنتهي حفلة النيك الجماعي الأسري ؟! و و هايدي هتصرف معاها ازاي ؟! و أية أخرت الاشباح اللي عماله تطاردني في كل حته ؟!

كل ده هتعرفوه في الفصل الخامس عشر

عشر أيام من القتل