عاصم و اماندا ..قصة قصيرة

من قصص عارف

هذه القصة من وحي خيال الكاتب .

اهلا بكل النسوانجية . النهرده حبيت احكيلكم موقف حصل معايا من فتره . اعرفكم بنفسي الاول انا عاصم صفوت خريج كلية تجارة انجليزي . طولي ١٧٥ سنتي و وزني ٧٠ كيلو و جسمي رياضي مع بروز عضلاتي ، لون بشرتي قمحي و من عائلة كبيرة في الصعيد و والدي الحاج صفوت رجل اعمال ليه وزن في مصر كلها و عنده مجموعة شركات و مصانع و عندوا كمان قرية سياحية في الغردة و دي الي تهمنا في القصة .

اشتغلت مع ابويا في ادارة الشركات و المصانع و كنت لسه متخرج من شهر و دخلت معاه طول الشهر في الشغل مطحون و انا مش متعود علي كده و حبيت افرفش شوية و اريح من الشغل قولت اروح القرية السياحية خصوصا اننا في الصيف . ركبت عربيتي و خدت معايا شنطة هدومي و طلعت للغردقة . وصلت هناك الضهر و اول ما دخلت الكل وقف علي رجله و مدير القرية بنفسه استقبلني و في وسط نظرات كل النزلاء و تساؤلات عن المعاملة الخاصة . دخلت جناحي و غيرت هدومي و لبست شورت اصفر و تي شيرت ابيض و نزلت اتغدي . بعد ما اتغديت روحت الشط و نمت علي شيزلونج و بشرب عصيري و سرحان مع هوا البحر و جو الناس الي علي الشط الي مفتقده في القاهرة مع انشغالي في الشغل . و انا سرحان لقيت واحدة واقفة قدامي و مبتسمة و باين انها اجنبية وصفها ( اقصر مني و لون بشرتها ابيض اوروبي و جسمها عود فرساوي وسط رفيع و طيز صغيرة و بزاز كأنهم حبتين رمان و شعر اشقر و كانت لابسة مايوه قطعتين لونه ازرق سماوي القطعة الي فوق كان مثلث صغير مضاري حلمات بزازها بس و القطعة الي تحت كان مثلث صغير من قدام مضاري كسها )

الحوار كان بالانجليزي و حترجمهولكم

هيا : اهلا انا اسمي اماندا

انا : ( اتعدلت ) و انا عاصم . اساعدك ازاي

اماندا : تشرفت ، شوفتك لوحدك جيت اقعد معاك و نتكلم لو معندكش مانع

انا : اتفضلي ( شاورتلها تقعد جمبي ) لا معنديش مانع

اماندا : انت هنا لوحدك ولا معاك حد

انا : لا انا وحدي هنا و جيت اقضي وقت بعيد عن الشغل

اماندا : و انا جيت اقضي اجازتي و اقضي و قت جميل

انا : اتمنالك اجازة سعيدة في مصر

اماندا : ممكن اعرف المعاملة الخاصة من الكل ليك هنا سببها ايه

انا : لان والدي صاحب المكان

اماندا : فهمت ، و انت عندك حبيبة او في علاقة

انا : ههههههه لا بتسألي ليه

اماندا : لان غريبة راجل زيك مفيش ست معاه

انا : انا مش بحب العلاقات بتعقيداتها بحب ابقي بحريتي

اماندا : فهمت . و انا حبيبي مجاش معايا

انا : حبيبك دا مش بيفهم ازاي يسيب واحدة في جمالك و رقتك تسافر لوحدها

اماندا : ميرسي بس انا مش لوحدي انا جاية مع والدتي

انا : و هيا فين مش معاكي

اماندا : في اوضتها لسه نايمة . زي ما قولتلك انا هنا من غير حبيبي و عايزه اقضي وقت حلو ممكن نقضيه مع بعض

انا : ( فهمت انها عايزاني انيكها و انا قولت و ماله نجرب ) و انا معاكي . انتي جنسيتك ايه

اماندا : انا من ايرلندا و انت مصري صح

انا : ايوه صح

اماندا : انا كان نفسي اقضي وقت مع مصري صاحبه ليا قالتلي انهم مختلفين

انا : ههههههه ماشي تحبي نطلع اوضتك ولا اوضتي

اماندا : لا اوضتي يلا

قومنا و هيا مسكت ايدي و مشينا و انا مركز مع طيزها الي كانت باينة كلها لان المايوه طلع فتلة من ورا و مختفية بين فلقتين طيزها و هيا لاحظت و بقت تتقصع في مشيتها اكتر

وصلنا اوضتها و دخلنا و قفلنا الباب و سألتها

انا : بتحبي ابقي عنيف ولا رومنسي

اماندا : ( بتمشي ايدها علي صدري ) عنيف عايزه احس بقوة المصريين

انا : ( زنقت ضهرها علي اقرب حيطة ) يبقا استحملي

خدتها في بوسه عنيفة و سريعة اكننا بنتحدي بعض مين فينا الي حيسيطر علي التاني ، نزلت ايدي الشمال علي كسها من تحت المايوه ادعك شفايفه و زنبورها و ايدي اليمين بفعص في بزها الشمال بعنف و هيا مقدرتش تجاريني في البوس و هاجت

اماندا : اااااه ممم اوووه

دخلت صباعين في كسها لاخرهم مرة واحدة

اماندا : اووووه ايوه كده نيكني

سيبت شفايفها و نزلت علي بزازها و قلعتها المايوه و امص و الحس في بز و التاني بفعص فيه بايدي

اماندا : اوووووه جميل كمل

بعد ١٠ دقايق نزلت لكسها و من فوق المايوه و بسناني اعض و ادعك كسها و زنبرها و هيا ولعت و اهاتها عليت و حطت ايدها علي راسي عشان مقفش

اماندا : اااااااه لااااا ايه دا اول مرة حد يعملي كده

طنشتها و فضلت بسناني و لساني اجننها و بصباعي قربت لخرم طيزها لقيته واسع و بقيت ببعبصها بصباعي و الف بيه دواير حولين فتحة طيزها و هيا اتجننت اكتر و مطولتش و لقيت جسمها اكنه اتكهرب و بقا بيرتعش جامد و هيا صوتها بيتقطع جامد و جابت عسلها علي بقي

اماندا : اوووووه انا جات رعشتي من قبل ما تنيكني و بالقوة دي اااااه انت مش انسان طبيعي

قومت و حطيت ايدي اليمين ورا ضهرها و مشينا للسرير و انا قعدت علي طرفه و شاورتلها علي زبري و هيا فهمت و نزلت علي ركبها و نزلت شورتي و ظهر زبري قدامها و كان واقف و عروقه بارزه ( زبري يعتبر كبير نسيبا طوله ١٨ سنتي بس عريض حبتين ) اول ما شافته

اماندا : وااااو هو دا الزبر الفرعوني

انا : ههههههه طيب حتفضلي تتفرجي بس

اماندا : لا مينفعش

بدأت تلحس في زبري من تحت لفوق و ماسكاه بايدها الاتنين و تبوس راسه و هيا بتغمض عينيها كل فترة و مندمجة مع زبري و بيضاني و انا بتفرج عليها و مبتسم . بدأت تعلي سرعة لحسها لزبري و تدلكه بايدها و هيا بتبصلي في عيني ببصة شرسة و حاولت تدخله في بقها و مقدرتش غير تدخل نصه بالعافية و انا سخنت من الي بتعمله و قومتها من كتافها و نيتها علي بطنها علي السرير و طلعت فوقها

انا : مستعده

اماندا : مستعده

هيا بايدها بعدت بين فلقتين طيزها و فتحتلي الطريق لكسها و طيزها و انا نزلت بجسمي عليها و وصل زبري علي اول كسها و بدأت ادخله و كان كسها ضيق علي زبري

اماندا : لا لاً انا مش قادرة اقف اقف

و انا مش معبرها و بدخله اكتر و هيا بتحاول بايدها تبعدني بس مش قادره و ببوس رقبتها و حلمة ودنها لحد ما دخل نص زبري في كسها و وقفت شويه عشان تتعود عليه و مبطلتش بوس فيها . شويه و بدأت انيك كسها طلوع و نزول بوسطي براحه و ازود في السرعة مع الوقت

اماندا : اووووه جميل جدا

بزود في السرعة و بدخل زبري اكتر كل رهزه و هيا بتطلع اهات مع كل رهزه اكنها بتطلع في الروح لحد ما دخلت زبري كله و بدأت انيكها بسرعة و هيا وشها حمر جامد و دمعت و بتترجاني اهدي

اماندا : ار جوو وووك اهد يي يييي تباً ااا ااااه تباً

هديت سرعتي و هيا خدت نفسها شويه و بعدها فجأة طلعت زبري لأخره و دخلت زبري جامد و حملت بوسطي فوق طيزها

اماندا : ااااااااااه

صوتها كان عالي من المفاجأة و بعد الصرخة جسمها ساب

انا : ايه مش قولتي عايزه ادوق قوة المصريين

اماندا : انا متوقعتش كدااااااا

قبل ما تكمل كلامها كنت مكرر نفس الرهزه الجامدة و بقيت مستمر في الرهز العنيف لحد ما جات رعشتها الكبيرة و انا لسه ما نزلتش لبني . رفعت رجليها و خليتها تفلقس و وشها علي السرير و دخلت زبري في طيزها و برضه كانت ضيقة علي زبري و فضلت انيكها في طيزها و هيا بتصرخ و مستمتعة لحد ما جيبت لبني علي طيزها من بره .

باخد نفسي بعد ما نيكت اماندا و لقيت حد ورايا بيسقف و ببص لقيت ست باين من ملامحها انها في اوائل الاربعين ( جسمها رياضي و مفيش دهون و شعرها اشقر قصير لحد كتفها و لون بشرتها ابيض زي اماندا و كانت لابسة روب مفتوح و باين من تحته لابسة كلوت سبعة لونه بينك و مش لابسه سنتيانة و بزازها مدلدلين و حجمهم متوسط و فيهم بعض الترهلات )

الست : ( لسه بتسقف ) برافوووو

اماندا : مامي شوفتي قوة المصريين

الست : ( قربت عليا و بتبصلي بشرمطة) شوفت و عايزه اجرب

اماندا : اعرفك عاصم ( بتكلمني ) و دي مامي كريستين يا عاصم

انا : ( كنت متفاجئ بس حاولت ابان عادي ) اهلا

كريستين : ممكن اجرب زي اماندا ما جربت

انا : ( فكرة ان ام عايزاني انيكها قدام بنتها خليت زبري يقف تاني ) طبعا ممكن

نزلت كريستين علي ركبها و مسكت زبري بايدها تدلكه و تتفرج عليه

كريستين : ( بتكلم نفسها ) دا زبر خارق دخل في كس بنتي ازاي

دخلت زبري في بقها تمصه و باين انها خبرة اكتر من بنتها . بتمص زبري و باصة في عيني و بتطلع صوت من مصها بيهيجني اكتر و انا مقدرتش روحت رافعها و راميها علي السرير بعنف و رجليها علي الارض و قلعتها الروب و الكلوت الي كان مبلول من عسلها و دخلت زبري علطول في كسها

كريستين : ااااااااه جميل زبرك يا مصري

كان كسها اوسع من كس بنتها و اشتغلت رهز فيها بسرعة و هيا تتأوه و تشتم بس باين انها مش بتتألم زي بنتها عرفت انها شرموطة اكبر من بنتها . نمت علي ضهرها بجسمي و مسكت كتافها و بقيت بكل قوتي ارهز زبري في كسها و هيا صوتها اهاتها علي و بقي يتقتطع مع كل رهزه

كريستين : ااا ااا اااه اقو وي يا مصر ري اقو ي

كلمت في نيكي بنفس الرتم لحد ما قربت اجيب لبني

انا : عايزه لبني فين

كريستين : ااا اااه في بقي

اول ما حسيت اني حجيب طلعته من كسها و حطيته في بقها و نزلت لبني فيه و هيا بلعت كل لبني و نضفت زبري

كريستين : انت فعلا راجل مميز يا مصري

ريحنا علي السرير جمب اماندا و بعد شوية دخلنا احنا التلاتة الحمام و عملنا واحد ثلاثي في الحمام .

فضلت معاهم يومين كمان انيكهم مرة في البحر و مرة في سينما او في رحلة سفاري لحد ما هما سافروا و انا قعدت يوم كمان و رجعت القاهرة لشغلي .

قصص مشابهة قد تعجبك