عادل وزوجة اخيه

من قصص عارف


أنا عادل عمري 23 سنه عندما بدأت قصتي مع زوجة أخي أماني ، عندما تخرج

أخي

> سعيد عمرة 24 سنه من الجامعة كان عمري 19 سنه وكان أخي سعيد أكبر مني

بخمس

> سنوات وفي الجامعه تعرف أخي سعيد على أماني بنت من عائله هاي هاي

وعندهم خير

> **** يزيدهم ****م لا حسد ثم عرض الوالد على أخي الزواج وقال له أبحث

ياأبني

> عن بنت تكون بنت ناس وعلى خلق ، قال سعيد لوالدي ياأبي البنت موجودة

وأسمها

> أماني ومن عائله معروفه بس المطلوب منك ان نذهب لخطبتها ولما سأل عنها

والدي

> وعن عائلتها قال له يا أبني هؤلاء ناس وضعهم الأجتماعي أعلى منا بكثير

وصعب

> عليك بعد ماتتزوج ويكون عندك أطفال تطالبك هذه الزوجه أريد أن اسافر

لأوربا

> وأمريكا

>

>

>

> ومستلزماتها بسبب أنها متعودة على هذة الأمور وترى صديقاتها وخواتها

وأنت لا

> تستطيع توفير كل هذا فقال له سعيد يا أبي ناقشنا كل هذة المواضيع وهي لا

تريد

>

> شيء وصحيح انها من عائله ذات دخل مادي عالي ولكن أعرفها جيداً لا تهتم

لكل

> تلك

> الأمور وبعد مناقشات وعندما يأس والدي من أقناعة وافق والدي ، علماً بأن

>

> أماني كانت تمر بنفس ظروف أخي سعيد بسبب عدم موافقة أهلها على سعيد

وبعد

> الحاح

> منها تمت الموافقة وبدأت الخطبه وعقد ال**** ثم بعد فترة تم الزواج

واستمر

> سعيد

>

> يسكن هو وزوجته أماني بنفس منزلنا وبعد تقريباً سنه أنتقل سعيد لمنزله

الجديد

> وكانوا يزورننا باستمرار ثم تدريجياً خفت الزيارات ، ثم بدأوا ينقطعون

> تدريجياً ولا

>

> نشاهدهم إلا في يوم الجمعه ، ومضت على هذة الحاله تقريباً أربع سنوات

،وبصراحه

> أنا أسكن مع أهلي بنفس المنزل ولكن كانت لي شقة مع بعض الشباب مشتركين

فيها

>

> وكنا منظمينها على درجه عاليه جداً لشغل السرسره وطريقة الأضاءة وعزل

الصوت

> والبار وبست الرقص طبعاً شكله يغري البنت ترقص خصوصاً إذا تمت أطفاء

>

> الأنوار وبدأ ت أنارة البست من أرضيته الزجاجيه بحيث ترقص البنت وتكون

> كاللؤلؤة عليه أي تكون متميزه على البست ، طبعاً الشقه تأسست من اجل

الليالي

> الحمراء وكنا نسهر فيها تقريباً كل يومين يأتون الشباب الخاصين في

الشقه وأنا

> من ضمنهم وعددنا خمسة شباب ، كنا لنا علاقات مع بنات ولنا علاقات مع

قوادات ،

> المهم نحن مبسوطين

>

> ، طبعاً غناء ورقص ونياكه من كلو.. ألخ ، وبدأ أخي سعيد يتطور مادياً

وبدأ

> يدير

> شركة تم تاسيسها برأس مال منه ومن زوجته أماني ، بصراحه كانت اماني حلوة

> ونحيفة

> نوعاً ما بس جسم جميل جداً بس بصراحه لم أفكر فيها يوماً ما وأنا أعلم

أنها

> تحب

> أخي سعيد كثير وبعد خمس سنوات تقريباً من الزواج وفي أحد الأيام أتصلوا

علي

>

> الشباب وقالوا لي لا تغيب اليوم عن الشقه ترى فيه بنات جديدات علينا ،

قلت

> أوكي

> قالوا لي بس روح أنت عند القوادة أم محمد الساعة 8 ثمانيه المساء فاتصلت

بأم

>

> محمد وقلت لها شنو البنات اللي عندك تعرفينهم قالت انا اعرف هاله فقط بس

> البنتين نوال ونوره ما أعرفهم قلت أخاف انهن غيرموثوق فيهن قالت مالك

شغل

> هاله

>

>

> ثقه بس هاله تقول ترى نوال ونوره جديدات حاولوا أنكم لا تضايقونهن ولا

> تزعلونهن

> قلت أوكي راح أحضر عندك الساعة 730 سبعه ونصف ، ولكن نظراً لظرف حصل لي

لم

>

>

>

> استطع أن أحضر فأتصلت بأحد الشباب لكي يحضرهم وفعلا أحضرهم الساعه 8

ثمانيه

> مساءً ودخلوا الشقه وأنا لا زلت لم أحضر إلا الساعة 9 التاسعه وفتحت

الباب

>

>

>

> بالمفتاح الموجود معي وكان الجو عال العال وكانت البنات يرتدين لباس

الرقص

> الشرقي ولا توجد اناره إلا الأنارة الموجودة في البست ولا تستطيع

الموجودة على

>

>

> البست ان ترى الموجودين بوضوح وهنا صعقت وإذا بالبنت التي ترقص وترتدي

هذا

> اللباس تشبه أماني لحد كبير جداً وهنا انسحبت وذهبت للمطبخ وكان الشباب

>

> ينادونني بأبو فواز علماً بأني لم أتزوج ولا اماني تعرف من هو ابو فواز

فقلت

> لهم سأحضر بس خلوني أضبط رأس الشيشه ( النرجيله ) وكنت أراقبها وانا عند

>

> المطبخ وتقريباً 90% أنها أماني فهمست لأحد الشباب وقلت له قل لأم

محمد (

> القوادة ) تأتي لكي تساعدني وفعلا حضرت وسلمت عليها وسألتها البنات

حلوات

> ويرقصن

>

> شرقي بفن قالت نعم قلت وما أسماؤهن فقالت لي سبق وان قلت لك فقلت لا

بس هل

> أسمائهن صحيحه

>

> 100% فقالت لا اعلم ولكن اسم هاله صحيح ثم قلت خلاص بس نريد تلك البنات

> باستمرار فقالت أوكي وهنا وأنا انظر إلى تلك البنت أقتنعت أنها اماني

زوجة

> أخي

>

> وأنا اعلم أن أخي سافر خارج البلاد ولن يأتي إلا بعد أسبوع ، بس كانت

ترقص بفن

> ولباس سكسي لباس رقاصات عاري فقط مستور بالستيان والكيلوت ( لباس رقاصات

> شرقيه

> ) ثم انتهى الرقص ونزلن البنات من البست وذهبن لأحدى الغرف لكي يقمن

بتبديل

> ملابسهن ويرتدين لباس آخر ، كنت اتهرب أن لا تراني وفعلا لم تراني جيداً

> وأنتظرت اشيش النرجيله بالمطبخ خوفاً من رؤيتها لي أو ان تحصل فضيحه أو

شيء

> وبعد قليل أشتغلت الموسيقى الهادئه ( سلو ) وتمت اطفاء الأنوار إلا على

البست

> كان خفيف جداً ولا تتضح الصوره بسبب الظلام إلا ملامح وجسم الأنسان وإذا

هي

> ترقص ثم دخلت وصعدت البست ورقصت معها وضعت يدي على ظهرها ووضعت هي رأسها

على

>

> صدري ولا تعرف من انا بسبب الظلام وكنت أمسح على ظهرها وابوسها حتى وصلت

إلى

> مؤخرتها وكنت اتلمس عليها وزبي يكاد يخترق ملابسها علماً بانها حست فيه

وكانت

> تبعدة بيدها ثم الصقت فمي باذنها وقلت لها نوال شلونك فقالت زينه وانت

قلت

> أنا

> زين قلت عليكي جسم حلو قالت مشكور أنت من ما هو أسمك قلت انا أبو فواز

قالت

> والنعم بس شنو أسمك قلت الحين اقولك بس أسمعيني عدل خليك طبيعيه ولا

ترتبكين

> على شان لا تفضحين نفسك وهنا حاولت ترجع إلى الخلف وسحبتها ولم تراني

وقلت

> خليك مثل ما اوصيتك قالت لي أنت منو قلت لا تخافين أنا أعرف ان أسمك مو

نوال

> أنتي أماني هنا توقفت عن الرقص فقلت لها كملي الرقص لا تفضحين نفسك

وأكملت

> الرقص ،

>

> ثم قالت لي طيب انت منو قلت لها أنا عادل أخو سعيد زوجك وساعتها أنا كنت

أمسح

> بيدي على مؤخرتها قلت بس خليكي طبيعيه بس بعد قليل حاولي أن تذهبي للبيت

أدعي

>

>

> انك مريضه ولا تستطيعين الأستمرار وانصرفي إلى منزلكم حتى لو بتاكسي بس

لا

> أحد

> يعلم فقالت زين وهي ترتعش ، فقلت لها مثل أبلغتك لا أحد يعلم غيري انا

وأنت

> فقط

>

> وانا سوف أتدبر الأمر حتى القوادة أم محمد والبنات صديقاتك لا يعلمن إنك

زوجة

> اخي وأريدك ان تخرجي وتذهبي إلى منزلكم ولا أحد يوصلك قالت أوكي وفعلا

بعد

>

>

>

> أنتهاء الرقص تمت انارة المكان وجلسنا نضحك ونسولف فحاول أن يدخل مع

أماني

> أحد

> الاصدقاء وهنا رفضت فقالت لا أنا أرقص فقط ثم قلت لها تعالي معاي داخل

قالت

> لماذا قلت وانا أبتسم لكي نتزوج ؟ فقالت لا اسمح لي ابو فواز لا استطيع

طبعاً

> هذا الكلام متفقين عليه ودخلت انا مع صديقتها وقمت بنيك صديقتها وجلسنا

نتكلم

>

>

> ونضحك مع بعض وانا أنظر لأماني وكانت متوتره جداً وبعد قليل أدعت أماني

أنها

> مريضه وتريد أن تذهب إلى البيت ، وكان أحد الأصدقاء يريد يوصلها فرفضت

هي ،

> ثم

>

>

> قالت لها القوادة انا راح اوصلك وهنا قلت أنا ليش تروحون وتخربون علينا

الجو

> أنا ساقوم بالأتصال بتاكسي لكي يوصلها واتفقنا على هذا ، وفعلا بعد قليل

وصل

>

> التاكسي واخذها ، وبعد نصف ساعة وإلا برنيين الموبايل تبعي ، لم اعرف

رقم

> المتصل وعندها لم أرد عليه ، لا حظت أن الموبايل تبعي أشتغل بالرنيين

> بأستمرار

>

>

> من نفس الرقم ولم ارد حتى بعد قليل جاءني أتصال من منزل اخي عندها توقعت

أن

> هذا الأتصال من أماني وفعلا رديت على الموبايل وإذا هي تكلمني وتبكي ،

أنا كنت

> في الشقه ولا أريد أن أحد يستشعر شيئاً ، فقلت لها هلا أبو مبارك (

طبعاً

> تمويه ) انا راح أجيك بعد قليل ، وهي فهمت قالت لي إلا زلت عندهم في

الشقه ،

> قلت لها

>

> نعم ياأبو مبارك مثل ما أتفقنا أنا راح أمر عليك واخبرك قالت لي أنا لن

انام

> **** يخليك تعال وفهمني شراح يصير قلت ماعليك ياأبو مبارك مايصير إلا كل

> خيروبعد قليل أستأذنت من المجموعه الموجودة في الشقه وقالوا لي ****

يلعنه

>

>

>

> صاحبك هذا أبو مبارك مادق عليك إلا الحين .. مع السلامه وذهبت بسيارتي

إلى

> منزل

> أخي سعيد وقبل وصولي المنزل بخمس دقائق أتصلت على أماني وقلت أنا قريب

من هنا

>

> في احد بالبيت قالت لا تعال بس لا تطرق الباب ولا ترن الجرس وفعلاً كانت

> تنتظرني عند الباب وفتحت الباب وإذا بها تلبس روب وتقول لي تعال تفضل

ادخل

> وكان

>

>

> واضح عليها الخوف والبكاء ودخلنا صالة الأستقبال وتستاذن مني لكي تحضر

عصير

> وقلت لها إلى أين أماني قالت سوف أحضر لك عصير ، قلت لها بس مكان جلوسنا

هنا

>

> غير مناسب ممكن يستيقظ أبنك أو الخادمه لكي يذهبوا إلى الحمام ، فقالت

إذن

> تعال

> إلى الغرفة المجاوره ، فقلت لها لا اريد أن أجلس في غرفتك ، فقالت نعم

قلت

> اريد

>

>

> أن أجلس في غرفتك وكانت تنظر لي بنظره غريبه وهي متخوفه فقالت تعال

وأخذتني

> إلى

> غرفة نومها وجلست على الكرسي الموجود بها ، وبعد قليل أحضرت

العصيروشربنا

>

> العصير وقلت لها أماني أريدك أن تصاريحنني فقالت و**** راح أقول لك كل

شيء بس

> لازم تعرف أن السبب هو أخيك فقلت كيف ، قالت أخوك لا يعاشرني ولا يحب

التفكير

>

>

> بالمعاشرة علماً بأنني أحبه وأموت فيه وهذة أول مره أذهب وذلك بسبب

تحريض

> صديقتي نوره وهي التي شجعتني ، قلت وهل تفكرين أن تذهبي مره أخرى لتلك

الأمور

> ،

>

> فقالت لا لن أذهب ثم قالت لي وأنت لم افكر يوماً أنك تفعل أو تذهب لشقق

، فقلت

> لها راح أكلمك بصراحه أنا أحب البنات وأحب معاشرتهن ، وأنتي لماذا لابسه

تلك

> الملابس أنا لا أرغب برؤيتك بهذة الملابس أشلحي الروب وخليني أشوف

> الجواهرالمدفونه داخل الروب ثم ضحكت وشلحت الروب وإذا بجسمها الفتان

المغري

> قلت

>

>

> الحين معقوله الواحد يتكلم معاك وهو مرتاح وضحكت وقالت كيف معاشرة نوره

جنسياً

> فقلت لها رائعه فقالت هل تصدق أن نوره تمر بنفس الظروف مع زوجها ، ثم

قلت لها

> بس أماني انتي كنتي ملكه في الشقه وخصوصاً لما كنتي ترقصين شرقي ، ضحكت

هنا

> وبدأت ترتاح ، وقلت لها أماني ممكن ترقصين شرقي قالت الآن ، قلت نعم ثم

قالت

> ملابسي في الدولاب فيالغرفة الثانية وشريط الكاست هنا في نفس الغرفه

التي

> أنت

> جالس فيها ، قلت ماهي المشكله قالت سوف آخذ الملابس من الدولاب وراح

أبدل في

> غرفة ثانيه واحضر إليك بس انت خذ هذا الشريط وجهزه وفعلا خرجت وبدلت

ملابسها

> في غرفه مجاوره ودخلت بلباس الرقص الشرقي وانا مشغل الكاست واشتغل هز

الوسط

> فكانت

>

> ملكه وجذابه كلها على بعضها وجهها ومكوتها وفخوذها المكشوفه وكنت أأشر

لها

>

>

>

> بالأقتراب مني وفعلاً كانت تهز بالقرب مني وتدير مؤخرتها لي حتى أنني لم

> أتمالك نفسي وعندها مسكتها من الخلف من اردافها وقمت بتقبيل مؤخرتها

ووضعت

> وجهي

> على

>

> طيزها وهنا تنظر إلي وتضحك ثم مسكتها وسحبتها إلى السرير وكنت أبوس فيها

> وملتصق

> فيها وفي مؤخرتها مثل البتكس وهنا قلت أنا ضيف عندك ياأماني ، قالت أحطك

> بعيوني

>

>

> قلت أنا سوف ابدل ملابسي قالت أوكي وفعلاً قمت بفصخ ملابسي جميعها عدا

> السروال

> فقط وهنا ضحكت أماني وهي تنظر إلي وتقول ما خليت شيء بعد ليش ماتفصخ مره

،

> وانا

>

> أضحك واقول راح افصخ السروال داخل الفراش ، أنتي ليش ما تبدلين قالت أنا

راح

> اطفىء الأناره وابدل على النور الخفيف وفعلاً أطفأت النور وطلبت مني

تشغيل

>

>

>

> النور الخافت ، وانا اراقبها وهي تقوم بتبديل ملابسها وتتعرى وتلبس

ملابس

> شفافه جداً سكسيه واول ماا أنتهت من اللباس ، قلت لها انا لا أحب النور

الخافت

> ولكن

>

> بما أنك أنتهيت من التبديل فسوف أقوم بتشغيل النور العالي لكي أراك

جيداً

> وهنا

> ضحكت وقالت لك ماتشاء وأتت إلي بالفراش ، بصراحة كانت جذابه جداً ثم

شلحتها

>

> ملابسها ثم كيلوتها.. اخذت كيلوتها وبدأت افركه على وجهي..وبدأت أمص

نهودها

> نهود رائعة والعب بهن ثم نزلت على بطنها وكنت الحس بطنها حتى وصلت الى

كسها

>

> وبدأت أشم رائحه عرق كس أماني بصراحه يعادل عندي عطور الدنيا كلها ..

استلقت

> على ظهرها و باعدت ما بين افخاذها و، انتهضت انا ومسكت كيلوتها وقمت

أفرك

>

> كيلوتها على وجهي ويدي تتحسس كسها وأسرق النظر بعيني إلى ذلك المنظر

الرائع

> منظر كسها اللذيذ جدا ذو اللون الوردي وفتحته الزهريه صرت افرك أصبعي

وألعب

>

> بشفرتيها وبزنبوركسها ثم فتحت رجليها اكثر وأكثر قلت ياأماني إنتي فظيعه

،وينك

> أنتي من خمس سنوات كان عشنا أحلى أيامنا ، ثم قالت لي وينك أنت مابينت

لي أي

> تقارب فقلت لها لم أكن أتوقع أنك سوف توافقين على التقارب بيننا واستمرت

> الحاله على ماهي عليه لمدة خمسة ايام وكنت أنيكها كل يوم لا يقل عن ثلاث

مرات

> وأكتشفت أن أماني من النوع اللي تحب النيك بجنون وبكافة الطرق ولكن لا

يتضح

> عليها نهائياً ، وكل من يراها لا يتوقع أنها مهووسه بالجنس إلى هذا الحد

> وبصراحة حتى لما أتى أخي سعيد كنا نمارس الجنس معاً طلبت مني ان استأجر

شقه

> وتفرشها وتأثثها على حسابها حتى أنها قامت بشراء ملابس داخليه لها

وأمتلأ

> الدولاب بملابسها لكي نلتقي ونمارس الجنس معاً وكنت اخذها للشقه

وأنيكها في

> الشقه تقريباً يومياً او يوم بعد يوم بعض الأحيان وخصوصاً صباحاً وأنا

لا زلت

> أنيك أماني حتى اليوم

قصص مشابهة قد تعجبك