طيز خالتي البيضاء الناعمة تشتهي زبي المنتصب

خالتي، واااه من طيز خالتي البيضاء الناعمة خصوصا وهي تأخذ وضع السجود كلما رأتني وكأنها تلتقط شيء وقع على الأرض لكنها تريد مني أن أنيكها وتأكدت فقد كنا لوحدنا وكانت الحرارة شديدة في فصل الصيف وأنا أحبها لكن كلما أنظر إلى طيز خالتي البيضاء الناعمة وأثداؤها البارزة أشعر أن زبي ينتصب وترتفع شهوتي.
في ذلك اليوم كانت تغسل الملابس وقد تبلل فستانها الناعم وهي ترتديه على اللحم وبانت حلمة ثديها ووقفت من خلفها وزبي منتصب بشدة وأريد أن أحلبه على هذا المنظر الساخن لكنها التفتت إلي وراتني أنظر إليها بشهوة وشبق ولاحظت أن زبي منتصب فقامت إلي ونهرتني وطلبت مني أن أتركها لوحدها. في تلك اللحظات احسست أني مخدر ولم أكن أنظر إلا لصدرها وغضبت خالتي وقالت ما لك تنظر إلى صدري ثم أخرجته أمامي وقالت انظر ها هي بزازي وأمسكت أثداؤها وجمعتها وكان صدرها أبيض واحسست أن شهوتي تضاعفت عشرة مرات وقلت لها خالتي أريد أن ألحس صدرك وأرضعه لكنها نهرتني واقتربت مني ودفعتني.
ولا أعرف كيف أمسكت يدها وكنت أقوى منها ووضعت اليد الأخرى على صدرها الطري وتحسسته واحسست بنيران الشهوة تزداد وحاولت تقبيلها من الفم لكنها منعتني ولحظتها لم أستطع التحكم في شهوتي وقلت لها اليوم سانيكك يا خالتي وألتصقت بها وجائتني رعشة قوية جدا وكان لابد لي أن أنيكها. واعتقدت في البداية أن خالتي تمنعني من لمسها لكن تأكدت فيما بعد أنها أيضا كانت تشتهي زبي المنتصب وكل ما كانت تقوم به هو سيناريو مفبرك فقط وبدأت أقبلها من الفم وهي مستسلمة لي وتتظاهر فقط أنها تحاول إبعادي لكن نار شهوتي كانت قوية جدا ولا أعرف كيف فتحت بنطلوني وأخرجت زبي الذي بدا أنه ضخم جدا من كثرة الانتصاب وسحبت فستانها إلى الأعلى ونظرت إلى مؤخرتها البيضاء الكبيرة التي كانت كالحليب ووضعت زبي بسرعة على طيز خالتي بين فلقاتها.
وحين حاولت إدخال زبي في طيزها صاحت لا ليس هناك أنزله إلى كسي وأمسكت خالتي زبي بيدها الساخنة وحولته إلى كسها الذي كان ساخن جدا ومبلول وأدخلت زبي بكل قوة في كسها وبدأت أنيكها في سكس محارم رهيب وحامي جدا حيث كنت أنا خلفها وهي انحنت قليلا وأنزلت رأسها وأصبحت أدخل زبي في كسها وأنظر إلى طيز خالتي البيضاء الناعمة وزبي كيف كان يدخل ويخرج إلى النصف ولحظتها احسست نفسي أني رجل كامل وأنا مع خالتي الجميلة وقد عرفت كيف أذيبها وأجبرها على الرضوخ لرغباتي الجنسية وكان كسها ناعم وساخن ولذيذ جدا وزبي كان يطعنه ويدخل فيه وكأني أطعن قطعة زبدة بسكين ساخن حيث كان كسها مثل شطيرة البيتزا وزبي يقطعها إلى نصفين.
ولم أتوقف أبدا عن جمع بزازها بيدي ولعب بالحلمات الجميلة التي كانت منتصبة بقوة وطرية في نفس الوقت وأنا أتحسس عليهما وألعب بهما بلا توقف وزبي دائما يواصل الدخول والخروج بكل قوة. ثم احسست برعشة قوية وعنيفة وجميلة جدا وأنا من خلف خالتي وأنا أسمع أحلى أهات أه أه اح اح اح اح وأنا أنيك بقوة ثم لم أقدر على الصمود مع قوة اللذة وجمال كسها ولم أستطع إكمال النيك حيث ذاب زبي وأخرجته بسرعة وقوة ووضعته بين شطري طيزها وبدأت أقذف بكل قوة وبطريقة عجيبة وأنا أخرج مني وأنفاسي معه أه اح اح اه اه اه وأصرخ بشدة من كثرة اللذة في سكس محارم جد ساخن وكانت خالتي أيضا مستمعة ولم تكن تعبر لي عن لذتها ومتعتها لأنها ربما كانت تريد أن تزعم أنها غاضبة مني أو أنها لم تكن تشتهي زبي المنتصب لكن أنا كنت أنيك بكل قوة ومتأكد أن زبي قد متعها وأعجبها خاصة لما كنت أحركه داخل كسها بتلك القوة والحرارة.
وأكملت قذف كل منيي على طيز خالتي الأبيض الكبير بكل قوة ثم مسحت زبي على طيزها وأخفيته بين ثيابي بعدما دسسته وصفعت طيزها وطلبت منها أن تخفيه ولحظتها استدرت لي خالتي وشتمتني وهي تتظاهر أنها لم ترغب في نيك المحارم رغم أنها في قرارة نفسها كانت في قمة المتعة.
شاهد أيضًا