صاحبة الأتيليه

التقيتها في أوائل التسعينات في إحدى المناسبات العامة. كانت امرأة جميلة وجذابة، أنيقة بأقصى درجات الرقي؛ ذات قوام في غاية الروعة، صدر مشدود يفيض بالثقة، ومؤخرة مرتفعة بكبرياء، وفخدان متناسقان وساقان ممشوقان ومصبوبان يبرزان من فتحة فستانها الأسود. بدت في أوائل الأربعينات من عمرها، بينما كنت في الخامسة والثلاثين. ظللت أتابعها بنظري، راغبًا بشدة في التعرف إليها. وعندما سألت إحدى الصديقات عنها، أخبرتني أنها مدام سامية، مطلقة وتعمل مصممة أزياء، ولديها أتيليه شهير.
عرفتني صديقتي عليها ، وبدأ بيننا حديث طويل استمر طوال السهرة. لم أفارقها حتى انتهاء الحفل، وتبادلنا أرقام الهواتف وأبدينا سعادتنا بهذا التعارف والصداقة الجديدة. دعتني لزيارتها مع زوجتي في الأتيليه الخاص بها، حيث وعدتنا بخصم خاص بمناسبة التعارف والزيارة الأولى.
خلال الأيام التالية، لم أستطع منع نفسي من التفكير فيها وفي جمالها وجسمها الرائع، وتخيلتها في أحضاني، أتمتع بجسدها وارتوي من عسلها. وبعد ثلاثة أيام، تلقيت مكالمة في مكتبي وكان على الطرف الأخر صوت أنثوي في منتهى الرقة والنعومة لم أميزه في البداية. قالت: "كده برضه تنساني بالسرعة دي؟" قلت: "مش ممكن اللي يسمع الصوت ده يقدر ينساه، بس دي أول مرة أسمعه." ضحكت وقالت: "ماشي يا سيدي، حجة نص مقبولة. أنا سامية." لم أصدق نفسي، كنت طايرًا من الفرح وقلت: "شوفتي إن معذور؟ أول مرة أسمع صوتك في التليفون." سألتني: "طيب، إيه رأيك فيه؟ عجبك؟" قلت: "أنتِ كلك عاجباني قوي، مش صوتك بس." ردت بضحكة مليئة بالدلع والأنوثة وقالت: "من أول ما شوفتك وأنا حاسة إنك شقي قوي."
استمرت المكالمات بيننا لمدة أسبوع، تبادلنا خلالها الحديث حول العديد من المواضيع وعن أدق تفاصيل الحياة الشخصية. ومع مرور الأيام، توطدت علاقتنا أكثر. بعد حوالي أسبوع من هذه المكالمات المنتظمة، قالت لي بصراحة: "مش ناوي تيجي بقى؟". كان سؤالها صريحًا وواضحًا، فأجبت ممازحًا: "تأمري، وأكون عندك في ثواني!" ضحكت وقالت: "قصدي مش هتجيب مراتك عشان نفصل لها حاجة ونعمل الواجب؟" فقلت مبتسمًا: "أه، قصدك مراتي؟" فضحكت بخفة وقالت: "أمال، افتكرت إيه؟" فأجبت: "طيب، بس أجي الأول أشوف إيه اللي يناسبها من عندك، وايه اللي ينفعها، وبعدين أجيبها." وافقت واقترحت أن أزورها في نفس اليوم الساعة السابعة مساءً، وكان ذلك يوم سبت. سألتها إن كانت ترغب بشيء أحضره معي، فأجابت ممازحة: "نفسي في زجاجة زبيب منعشة."
وفعلاً، اشتريت المطلوب مع بعض المأكولات الخفيفة. ووصلت إلى بابها في الموعد المحدد وطرقت الجرس، فاستقبلتني بابتسامة وترحاب، وهي في قمة الإثارة والأناقة، مرتدية قميص نوم ستان أسود ضيق جدًا ومفتوح من منتصف فخذيها وحتى الأرض من المنتصف، وعليه روب شفّاف أسود واسع طويل له مشبك واحد من أسفل الصدر الذي كان تقريبًا ظاهر كله من القميص وحلماتها منصبتين وظاهرتين. بعد الترحيب، أخذتني في جولة داخل الأتيليه الخاص بها لأتعرف على منتجاتها. أعجبت كثيرًا بذوقها في التصميم، فسألتها عن رأيها فيما قد يناسب زوجتي.
بصراحة، كان من الصعب أن أقاوم جمالها وأنا أراها بهذه الإطلالة. كنت أريد أن أهجم عليها لكنني حاولت قصارى جهدي أن أتمالك نفسي، ودخلت وجلسنا معًا على إحدى الأرائك. وبعد الترحاب، أخذتني في جولة داخل الأتيليه لعرض أعمالها، والتي كانت بالفعل راقية للغاية. سألتها عن العاملين في الأتيليه، فأجابت أن اليوم هو السبت، ويعملون لنصف يوم فقط لأن الغد عطلة. سألتني عن رأيي فيما يعجب ذوق زوجتي من القطع التي رأيتها، فأجبتها أنني لا أعلم، لكن ذوقها الشخصي لفت انتباهي، وأن ملابسها كانت رائعة عليها. قالت: "بجد حلو." قلت: "يجنن بس الحشو احلى بكتير." ضحكت قائلةً بخفة: "اه ياخوفي منك ومن شقاوتك!" ثم اقترحت أن نشرب كأسين من الزبيب، وصبت لنا كأسين مع موسيقى هادئة تعزز أجواء اللقاء، وتبادلنا الحديث.
دفء أجسادنا وحرارة اللقاء بدآ يزدادان مع مرور الوقت بفعل الزبيب وجلوسنا بالقرب من بعضنا البعض، نتبادل الحديث والضحكات الدافئة. صبّت الكأس الثانية، وأخذنا نتبادل السجائر، كنت ممسكًا بيدها، أشعر بملمسها الناعم، حينما قالت مبتسمة: 'الزبيب ده جامد قوي وباين عليا دوخت وراسي لفت.' ابتسمت وقمت لأساعدها على الوقوف، ثم احتضنتها لنرقص معًا، يدي تداعب ظهرها بلطف بينما وضعت يديها حول رقبتي وبدأت تدعب شعري بأصابعها برفق. اقتربت منها لأطبع قبلة على جزء في وجهها، ثم نزلا لأذنها أقبلها وألحسها، وانتقلت إلى رقبتها أقبلها وأسير بلساني عليها، وأسمع همسها الخافت: "اححححححح آه آه آه آه انا مش مستحملة كفاية". نظرتُ في عينيها، ورأيت في نظراتها الشوق، فاقتربت لتتلاقى شفاهنا في قبلة فرنسية شهوانية، ممتدة، تعبّر عن مشاعرنا بكل رقة واندفاع.
تلاقت الألسن في جولة ممتدة من اللحس والمص، وكان ريقها طعمه مثل السكر في في. ضغطت على ظهرها وطيزها لتلتصق بي بقوة، وزبي الذي كان يقذف من البنطلون يصطدم ببطنها وكسها. بدأت أحسس على بزازها من فوق القميص لتتنهد بهدوء وإغراء جعلني أشتعل من الهيجان، ومدت يدها على زبري تضغط عليه وتعصره من فوق البنطلون، وهي تقول: "احييييييييييييييييييييييييييييه ايه ده كله ده باين عليه جامد قوي. مراتك بتعمل فيه ايه. ده كبير وتخين وحاسه براسه كبيره قوي. اووووووووووف."
أخرجت بزازها من تحت القميص، وطفقت أقبل وألحس وأرضع في حلماتها المنتصبة، وهي تقول: "احيه احيه اوووووووووف لأ لأ. مش قادرة اقف على رجليا." فتحت مشبك الروب، ورميته على الأرض، ونزلت حمالات قميص النوم الذي كان كان له سوستة من الخلف. قالت: "افتح السوستة." وبالفعل نزل القميص على الأرض، وأصبحت عارية تماماً. نزلت على الأرض، وسحبتني معها، وفتحت سوستة بنطلوني. وقالت لي: "اقلع بسرعة." خلعت كل ملابسي، وكان زبري واقف كالحديد. أمسكته على الفور، وبدأت تدلك فيه وتقبله وتلحسه بلسانها، وتلحس بيوضي، وأخدت راسه في فمها تمصه وتداعبه بلسانها. أصبحت في قمة الهيجان مما كانت تفعله ولم أعد أطيق الانتظار.
سحبت زبري منها، وطفقت أقبل كل جزء في جسمها، وأرضع بزازها، وأمص شفتيها، ونزلت بين فخذيها، أشم كسها، وأقبل شفتيها، وألحس زنبوها وأرضعه. كان زنبورها كبير ومنتصب بقوة للخارج. لحست كسها وكان غارق في البلل، وينساب منه عسل شهد، وأنا اشرب كل نقطة منه وهو لا يتوقف عن الانسياب. وهي تشخر وتتأوه: "اوووووووووووف احييييييييييييييييه عليك. انا جبت مرتين من لسانك ده. آه آه آه. كمان، أنا بموت ف اللحس والدلع ده." وأنا أقول لها: "كسك سكرني مش الزبيب."
وأمسكت زجاجة الزبيب وصببت قليلاً منه على زنبورها وكسها، ونزلت بسرعة ألحسهما، وأشرب الزبيب من كسها. صرخت من الحرقان: "احححححح يخرب بيت جنانك. كسي ولع اه اه اه. الحس الحس هبطه طفيه. ولعت امه هو ناقص. بس حلو قوي." صببت كمية أخرى، ودهنت كسها من الداخل بالزبيب: "آه آه يابن الوسخة. حرام على أمك. طب الحس بقي يا كس امك، وارحمني." لحست كسها كله.
قالت لي: "اديني زبرك امصه وانت بتلحسلي." أخذنا وضعية 69 وتبادلنا المص واللحس. ومرة واحدة وجدت زبري مولع نار حتى صرخت من الآه. قالت لي: "زبيب، اشمعني كسي." وصبت من الزبيب على زبري، ونزلت فيه مص ولحس كأنها ستأكله. قلت: "ماشي يا لبوة. تاخديني على خوانة كده." قالت: "أنا مولعة، وبولع زبرك عشان يطفي ناري. يالا عاوزاه مش قادرة بقى هاته جوه قوي.
جعلتني استلقي على ظهري، وجاءت إليَّ وجلست فوقي وأمسكت زبري بيديها. وهي نزلت عليه رويدًا رويدًا، وأنا أرتفع ببطء بوسطي نحو الأعلى ليتمكن زبري من الدخول أكثر. وهي تصرخ: "اه ه ه اح ح ح عليه راسه كبيرة بتفشخني." وهو داخل لأن كسها كان ضيق جيدًا. "كمان دخل معايا اه ه ه ه ه." وأنا أعصر بزازها وألعب في زنبورها، وهي تسمعني أروع سيمفونية من الشخير والأهات يمكن أن تسمعها في حياتك. وتقول لي: "الزبيب ولعني وزبرك فشخني ونيكك بيمتعني. احيه عليك، انت راجل قوي." ردت عليها: "أنت اللي مرة حكاية، فرسة عاوزة تتركب 24 ساعة. اوووووووووف." "قول كمان ونيك كمان. ده انا محرومة من زمان. يخرب بيت النيك وسنينه. احلى حاجة ف الدنيا." قلت لها: "عاوزاني اعملك ايه؟" قالت لي: "نيكني". "وايه كمان؟" "متعني وافشخني وطفي نار كسي." سألتها: "انيكك ليه؟" قالت لي: "عشان أنا متناكة." .. "وبس؟" .. "ولبوة" .. "وبس؟" .. "وقحبة .. ومرة وسخة شرموطة." قلت لها: "اموت ف وساختك وشرمطة اهلك يالبوة." "اه يا حبيبي كمان عاوزاه ف كسي طول اليوم." سألتها: "ايه ده يا متناكة؟" قالت لي: "زبرك ابن الوسخة ده. يالا بقى اخبطني جامد. طلعه من بقي. نيك قوي كمان يا راجل. اخبط متخافش."
أمسكت زنبورها، وقرصته بقوة، فصرخت صرخة عالية وشخرت شخرة أسمعت الشارع كله. كانت تقذف بقوة على زبري وتقول: "احيييييه خلاص، هجيب يخرب بيتك. مش قادرة سويتني. اخبط، هات معايا وحياتي. نجيب سوا، غرقني واغرقك. شخ ف كسي، واشخ على زبرك، اه ه ه احوووووووووووووووووووووه. كمل اكتر ارزعني يالا."
حضنا بعض بقوة وبدأت أحلى رعشة لنا في وقت واحد مع سيل من الآهات والشتائم والشخير، وشلال من العسل يتدفق من كسها، ومدفع لبن ينفجر من زبري في كسها، ويخرج منه على بطني ممزوج بعسلها. قامت من فوقي لتمسك زبري وتبدأ وصلة من المص واللحس الجنوني وشهوة أول مرة أراها حتى نشفته تمامًا. ولعقت كل ما نزل على بطني، ثم ارتمت في حضني، وقبلنا شفاهنا، ولعبنا بألسنتنا، ونمنا هكذا حتى هدأنا تمامًا، وكنا في منتهى النشوة والسعادة
"اوعى تسيبني، أنا بتاعتك أنت وبس." قلت لها: "هو اللي يلاقيكي يقدر يسيبك." استمرت علاقتنا حوالي ثلاث سنوات من الحب والنيك المتواصل بكل أشكاله، حتى انتقلت إلى القاهرة لتوسيع مجالات عملها، وأصبحت من المشاهير في عالم الأزياء.