شغالة سمينة ممحونة تبغى حنان ودفء ورجل صاحب قضيب كبير
كانت الشغالة السمينة تعبانة وكتير ممحونةوكانت دائما تحاول اغراء صاحب المنزل الا انه لا يلتفت لها لانها سمينة وغير جميلة ولانه يحب زوجته الجميلة
فكانت تنام تحلم به يداعبها ويلعب لها فى صدرها الكبير ويضع فيه قضيبه الكبير
فتقوم كل يوم تتمناه عن اليوم الذى قبله
كانت زوجته حامل ذهبت للمستشفى ووضعت طفلا جميلا ثم حجزت بالمستشفى لان حالتها كانت صعبة واحتاجت لتدخل جراحى فحجزت بعد الولادة بالمستشفى لفترة للمتابعة
فى يوم ذهب الرجل ليتابع زوجته بالمستشفى ودخل الحمامفشاهد رجلا يداعب ممرضة جميلة ويلعب لها فى صرها ومؤختها ويقبلها وهى تتأوه وتلعب له فى قضيبه
فتعبت أعصابه وتشوق للجماع لكنزوجته ما زالت مريضة
ذه للمنزل ليلا ودخ المبخ جائعا فرأى الشغالة نائمة تردى قميص نوم قصير يكشف صدرها وكل مفاتنها
تذكر الرجل مشهد الممرضة فنسى الجوع وجلس بجانب الشغالة السمينة وأخذ يداعبها ويلعب لها فى صدرها فقامت الشغالة وأخذته فى حضنها وأخذت تلعب له فى قضيبه وأخذ يقبلها ويمرر قضيبه فى صرها ويداعبها ويلعب لها حتى أتم تسخينها وهى تتأوه وتقول هى ضعه فى الداخل فوضعه وأنهى شهوته وشهوتها وصار علاقة مستمرة فى الخفاء بعد خروج زوجته لأن الرجل أحب الشغالة وأحب صدرها الكبير
