سكس نيك نساء معنفات الجزء الاول

سكس نيك نساء مخدوعة منهوشة الحقوق مغتصبت الاجساد اذ تختلف وتتعدد وجوه النساء خلف القضبان الحديدية وفي براثن السجون وبين احضان الرجال الفحول من الامنيين عن تلك التي تعيش خارج القضبان فوجوه النساء هنا يملاها الحزن والتعب والجوع الجنسي العظيم وهي وجوه بلا أمل وبلا مستقبل ولا قضيب ولا حبيب جل ما يحصلون عليه هو نتفات ساطعة من قضيب هنا وقضيب هناك يفعلون بهم فعلتهم وفقا لاهوائهم ومعطياتهم وارائهم دون العودة الى هذه الفاتنات الحاميات من اصحاب الكساكس العسل والاطياز الساخنة الماجدة التي تصلح للاقتناء من افضل الفحول للمتعة الاصيلة لا تلك البديلة وبهذه الطريقة المذلة والنساء هناك متعطشات للنيك باشكاله وانواعه وخصوصا للحديث اثناء النيك لان امنيي السجن لا يقبلون الكلام فجل ما يفعلوه هو استخدام الجسد بلا روح فتلك المراة تهوى المص والرضاعة وهذه تهوى نيك كسها وقوفا من الخلف وتلك تعشقه عميقا فوقها وتلك تحب النيك الطيازي من الخلف واخيرا وليس اخرا نصل الى تلك العاشقات لنيك الطيز الحاميات رغم اختلاف نوع التعطش فهن معترفات متظلمات عاشقات متيمات حاميات شاكيات باكيات فاتنات متفاخرات ومتورطات باقوى الغراميات العامرة باحلى النيك الفواح باجمل سكس نيك خاص ناص من قلوبهم الممحونة …
كانت وردة التي زرعت سكين المطبخ في جسد زوجها الف مرة ومرة تماما كما فعل بقضيبه الدسم الذي علقها بحبال هواه حتى الجنون لتقوم بعدها بفعلتها فطعنته برجولته وبقلبه وبجسده قبل أن يلفظ أنفاسه الساخنة الخائنة على حد وصفها فقد ملك الى جسدها وروحها وكسها وبخش طيزها ما ورثته عن والدها وأحلى سنين عمرها ليخونها مع أبنت عمها المطلقة المدعوة نسرين التي آوتها وأطمعتها واعتبرتها كأختها من شحمها ولحمها فاحتضنتها وشاركتها اسرارها واساريرها وخصوصا عن ماضيها مع حسان وهو الرجل الذي فتحها لتجازي الإحسان بالنكران وبالكراهية فاخبرت زوجها بانه ليس فاتحها ومن ثم صبت الزيت على النار فبعد ان جعلته يضرب زوجته بقوة وبشراسة حتى سمرها في السرير انضمت اليه الى الحمام لتضاجعه وتفرك بدنه ورضعت قضيبه وشربت حليبه ليحملها ويهرول الى غرفة الضيوف وهناك زلزل بدن نسيرين فنكحها وجعلها هي الاخرى عبدة لاهوائه ودرة مفضلة على من افضل اليها لتتناتش واياها اطيب سكس نيك حار نار ولا اطيب