سكس نيك زب كس نيك طيز

سكس، نيك، زب، كس، نيك، طيز. كان جسدها ناعم وصدرها بحلماته يبرز من خلف الملابس الخفيفة، فتحركت الشهوة في داخلي وأنا الذي لم أمارس الجنس مطلقًا. فأخبرتها بضرورة أجراء بعض التحاليل الطبية لتشخيص الحالة، فرفضت وطلبت أعطائها مسكنًا سريعًا للآلام، فقلت لها لا توجد سوى الحقن المسكنة للآلام، فوافقت.
فأخرجت من حقيبتي الطبية حقنة مسكنة وبدأت بتحضيرها، فسألتني عن مكان زرقها، فقلت لها في آليتها (طيزها). فتحركت جانبًا ونزعت كيلوتها ورفعت ثوب نومها، فبان طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحًا أنه محلوق وناعم، فتحرك قضيبي منتصبًا.
وكانت هي تجلس بوضع جانبي مغري ولاحظت ارتباكي فمدت يدها لتمسك بقضيبي من خلف البنطال وشهقت "واووو، ماهذا، آه، ما أكبره" وفتحت بيدها أزرار بنطالي لتخرجه منتصبًا، حارًا كأنه خارج من فرن. كل هذا وأنا مشدوها، فلم أكن متوقعًا ذلك، فاقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تنزعاني البنطال.
مددت يدي إلى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل قضيبي في فمها أعمق، فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس. وبدأت أنزع قميصي فيما تخلصت هي من قميص نومها بسرعة وسحبتني نحو السرير، فاتحة ساقيها إلى أبعد ما يمكن وقالت "هيا أزرقني بهذه الحقنة" وهي تشير إلى قضيبي المنتصب.
صعدت فوقها ووضعت ساقيها على كتفي فيما كانت يداها تمسك بقضيبي وتفرشه على كسها، فدفعته داخلها بعد أن أمتطيتها لألتصق بجسدي على جسدها حتى لامست ركبتيها كتفيها وأصبح قضيبي في أعماقها. فقد كان كسها مبللاً بسوائلها اللزجة مما جعل قضيبي يتوغل فيها بسرعة رغم كبره وضخامته. وبدأت تصيح "آآآآي، آآآآوه، آآآيه، خخ، ياه، هه، أأأي، أكثر، أدفعه أكثر، آآآه، آآه" وكانت تتلوى وترفع جسدها نحوي.
ورغم طول قضيبي ووصوله إلى أعماق كسها حيث كنت أسمع ضربات سكس، نيك، زب، كس، نيك، طيز، خصيتاي على شفريها، إلا أنها كانت تصرخ "آآآآي، أأأي، أدفعه كله، أريده أكثر، آآآآآآآآه، واه، هه، أأأأأأأأأأيه، هه، هه" حتى بدأت أقذف حمم منيي الذي أختزنته في سنين عمري كلها في كسها الذي بدأ يبتلعه، فقد كان كسها ظمآن وهاهو يرتوي بدفقات منيي شاب لم يمارس الجنس طوال عمره.
ورغم أنني قد أفرغت ما بقضيبي من منيي، إلا أنه لم يرتخي وهي لم تهدأ من الحركة تحتي، وبعد دقائق بدأ خلالها المنيي ينساب قليلاً خارجًا من بين شفرها وقضيبي الذي بدأ يرتخي، فسحبته من كسها وتمددت بجانبها غير مصدقًا ما حدث.
فنهضت قائلة "بهذه الحقنة التي زرقتني، أياها فقد شفيت الآن" وأمسكت قضيبي المبلل بيدها وبدأت تمسحه بكيلوتها الموجود على السرير ثم بدأت تمصه وتلحسه من الخصيتين صعودًا إلى رأسه وبالعكس بشراهة جعلت اللذة والنشوة تسري في أوصالي، وما هي إلا دقائق حتى انتعش قضيبي ثانية وانتصب رافعًا رأسه.
فسحبتني لأصعد فوقها وليدخل قضيبي مرة أخرى بكسها الذي كان لا يزال مبللاً بمنيي ولنعاود النيكة بصراخها العالي "آآآه، ما أحلاها، آآآآوه، يالها من لذة، أأأأأووي، أدفعه كله في رحمي، آآآآه، آآي، خخ، خخ، واه، هه، أأوي، أملأ رحمي بدفقات منيك، آآآآآه، هه، أدخله في أعماقي، مزق كسي ومهبلي، آآه، أأأي، أشبعني نيكًا، مزق كسي، آآي، آآآوه، هه، أأي ي، فلن أتركك بعد اليوم...".
وبقيت على علاقة بها حيث كانت لا تشبع نيكًا وأنا أيضًا، فقد كنت محرومًا لسنين طويلة سكس، نيك، زب، كس، نيك، طيز.
أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم وأعرف رأيكم فيها بقراءة ردودكم عليها.. مع حبي وتقديري.














