سكس مصري حصري مع جارتي الغزية اللعبية الجزء الأول

من قصص عارف

أنا بعيش في الجيزة في مركز أوسيم وحكايتي مع جارتي الغزية اللعبية وفاء أم طارق حصلت هناك.

جارتي أم طارق وفاء دي حكايتها حكاية وهي دي اللي خلتني داير على حل شعري بمارس الجنس بعد ما مارست معايا أحلى سكس مصري حصري وفي بيتنا كمان. هي بتسكن تحتنا وهي عمرها 32 سنة وهي لعبية جداً لدرجة كنت أقول لمعرفي في الحتة دي الغزية اللعبية لأنها كانت تقصد تبين مفاتنها للشباب وللرجالة وتلبس الأولن الفاقعة والأحمر خصوصاً ونص بزازها بيكون باين من الفساتين السبعة أو المفتوحة على صدرها الأبيض البفتة وهي بتنشر الغسيل على المعاليق في البلكونة.

أما أنا فاسمي وليد، في وقتها، من سنة يعني، 24 سنة، فكنت أزاولها بالكلام وأرمي عليها كلمة من هنا وكلمة من هناك، أغازلها، فكانت تبصلي لفوق وتبتسم وتكمل نشر غسيلها. اللي خلاني أعرف أنها عطشانة نياكة ومحتاجة أنها مجوزة راجل عجوز أكبر منها في الستين تقريباً، أتجوزته لأنه غنى مش عشان هي بتحبه.

بصراحة، وفاء جارتي الغزية اللعبية جننتني وكانت بتوقف زبي لما كانت بتطلع عندنا فوق في الشقة عشان تقعد مع أختي الكبيرة أو والدتي فكنت أسمع ضحكتها بترن في الشقة فتثير مشاعري. كان وشها كله تعبيرات سكس جريئة وحتى قعدتها كانت سكسي أوي لأنها كانت تقعد ورجليها بعاد عن بعض فاشخة نفسها وجليبيتها أو عبايتها الخفيفة كانت بتكون ماسكة ومطبوعة على فخادها المربربة وهي بتمضغ اللبانة زي الغوازي. عشان كده أنا بقول عليها جارتي الغزية اللعبية، مش بس كده، دا حتى في مشيتها كانت تمشي بتتقصع وتتمايل وتتبختر فكنت ساعات أقابلها عالسلالم فكنت بحك فيها أو أحسس عليها فكانت تبصلي بصة صايعة جريئة وتفرك هي كمان طيزها فيا!

كان لابد أني أمارس عليها سكس مصري حصري جداً لأول مرة اتمارسه في حياتي لحد ما اترعشت وبقت تعبدني من ساعتها.

في الوقت مكنش ده دخلنا الغاز الطبيعي وكانت بس أنابيب بوتجاز هي اللي موجودة. في يوم كانت مي وأخواتي فيه في عزا وكانت تقريباً الساعة عشرة الصبح فخبطت على الباب جارتي الغزية اللعبية وفاء أم طارق وكنت نايم بالشورت و الحمالات لأن كان الجو صيف.

صحيت ورحت أفتح، لقيت وفاء جارتي وكانت لابسة جلبية بلدي خفيفة أوي زي ورقة السيحارة بتفصل كل حتة في جسمها الفاجر المليان الملفوف ونصف قصة شعرها الأسود الناعم بين من الطرحة اللي بالي بالك. وهي اصلاً مش طرحة! دي كانت خفيفة جداً. واللي زاد وغطى أن الجلبية كانت مقورة على صدرها الناصع البياض زي القطن فهيجتني وزبي وقف غصباً عني ووقفت أفرك عينيا وبحلق وقلت: "أم طارق، آمري... أي خدمة...".

فرفعت جارتي الغزية اللعبية حاجب ونزلت اللي جنبه ووقفت تتهزهز: "فيأيه يا ولا.... بتكشر في وشي ليه... أجري هات أنبوبة لحد ما جيب....". فحبيت أهزر: "وكمان ولا... طيب تدفعي كام...".

فبرقتلي وراحت داخلة من الباب وصدرها خبطني وقالت: "يالا مش فاضية هات أنبوبة...". فشاورت في المطبخ وزبي كان وقف على طيزها اللي حز الكيلوت باين على فراديها فنادت عليا: "تعالى قلي فين بالضبط...".

وحطيت أيدها في وسطها تتهزز وعيناها ثبتت على زبي اللي شد فقالت: "وانت ايه اللي عامله في شبابك ده!". فقلت بهزر: "أوريكي.. تشوفي" وكنت هنزل الشورت فلقيت جارتي الغزية اللعبية وفاء ادورت وخدودها احمرت وفسخت ببقها تضحك فعرفت أنها عاوزة فقربت منها ولصقت وراها، ورا طيزها المدورة وضمتها لي فحسيت أن جسمها بينكمش بين درعاتي وحطيت أيدي على رقبتها وعضت شحمة ودنها وبقيت أفرك جسمي في جسمها وهي: "لا لا لا...".

وهي بتعمل عكس اللي بتقوله لأنها كانت بتفرك طيزها في زبي اللي نشب بين فلقات طيزها فحستها ساحت مني وبقيت أبوسها على عنقها وخدودها ولفيتها ليا ورحت أبوسها بشدة وهي غمضت عينيها ووشها بيروح يمين وشمال وأنا شغال بوس فجسمها ساح ووقعنا فوق كنبة الانتريه أنا فوقيها وهي تحتيا.

قربت من شفايف أم طارق وفاء جارتي الغزية اللعبية من جديد ورحت أمصمصهم بحرارة وهي تتجاوب معايا ورحت بوتها بوسة طويلة دابت بين أيديا منها ودخلت لساني جوا بقها بيلاعب لسانها وأمص ريقها وهي عملت بالمثل وزبي كان شد مني فقذفت على الفور.

في أقل من لحظات وأنا أيديا بفعص في بزازها الناعمة الطرية اللي زي كور الجيلي كان قام تاني و الحياة ونار الشهوة دبت فيه...

يتبع...

سكس مصري حصري مع جارتي الغزية اللعبية الجزء الثاني

قصص مشابهة قد تعجبك