زنقني تحت العمارة وناكني في طيزي العريضة قصص سكس نيك عربي

اسمي نورا وكنت أعتقد أن جسمي الممتلئ لا يثير الرجال حتى جاء هذا الشاب ثم زنقني تحت العمارة وحياتي تغيرت. في يوم وأنا خارجة من السوق وبصحبة أمي وأخواتي، توقفوا دقائق عند محل وطلعت أنا قبلهم للسيارة، وفجأة انتبهت بوجود شخص قرب مني. سلم وطلب أخذ رقم هاتفه. ترددت كثير خاصة أنها أول مرة أتعرض لمثل هالموقف، المهم، حتى يرضى يمشي وافقت أخذ رقم هاتفه وسجلته عندي وقبل لا يمشي أكد علي أن اتصل حتى يتأكد من رقم هاتفي ويحفظه عنده.
المهم، وصلت البيت واتصل علي أكثر من عشرين مرة ولم أجيب عليه. بعد أسبوع تقريباً وهو من أول يوم شفته إلى اليوم، أي بعد أسبوع، اتصل علي ما يقارب ال30 مكالمة باليوم بدون رد مني. أجبته بيوم. طبعاً يلومني على تأخري بالرد عليه، والأغرب أنه كان يؤكد لي أنه منذ أن راني وأنا في باله وأنه بداخل السوق كان معي خطوة بخطوة. الغريب أني لم أنتبه له وتكلمنا عن وضعه وعن شخصي وبعد خمس دقائق أخذ يحدثني على أن لي جسم رائع وأنه اعجب بشدة في جسمي (مع أني أرى العكس لأني أمتلك جسماً مملوء)، لكنه قال أنه يحب الجسم الممتليء ويتمحن عليه، طبعاً كنت ملتزمة الصمت طوال المكالمة لأنه ولعمري غير أني لم أصدف أبداً أحداً يتكلم معي بهذا الشكل.
المهم، واعدني في يوم على أن يراني في أحدى الأماكن العامة. أقفلت الخط وبعد أسبوعين وأنا لم أرد على مكالماته خلال الأيام الماضية إلا أن جائني مسج منه بأنه يريد رؤيتي بهذا اليوم. ذهبت ورأيته، كان كما رأيته من قبل، ومن يراه يستحيل أن يتخيل أنه هو من كان يتحدث معي عالهاتف. طلب مني ملاحقته لمكان ما. إلى أن توقفنا تحت عمارة في أحدى المناطق وطلب مني مرافقته لأحدى الشقق كان هو يمتلكها على أنها مكان آمن لا يراني فيه أحد ونكون براحتنا. اقتنعت ونزلت معه وعند دخولنا المكان كان رائع جداً، مرتب وكانه من أحدى أفخم أجنحة الفنادق الضخمة التي أراها بالمجلات أو الأفلام فقط.
أجلسني إلى الكنب واستأذن ودخل دقيقة ثم عاد ومعه عصير، جلسنا وأخذ يتكلم عن أمور لم أنتبه لها لأن فكري كان مشغول بتفحص المكان وروعته، ولم أشعر بنفسي إلا وهو بجانبي وأخذ يهجم علي كالمجنون ويقبل كل مافي وجهي وينزل لرقبتي وخلع عني قميصي بسرعة غريبة وصار يلحس كل ما يطاله لسانه وهو يحضنني ويشد من يده على كتفي حتى لا استطيع الحراك. ورفعني بقوة لا أعرف كيف، استغربت الأمر لأني كنت متأكدة من أن أحد لا يستطيع رفعي لو وقعت على الأرض، كيف له قوة أن يحملني ويمشي بي؟
أدخلني لغرفة كبيرة جداً لا يوجد فيها غير سرير كبير، أنزلني عليه ونزع عنه كل ما يلبسه وجثى فوقي واضعاً يدي فوق رأسي حتى لا أتحرك وأحسست بزبه يفترش كسي وبسرعة أدخله بدفعة واحدة لأعماقي ولم يأبه لثانية بصراخي وكانه يتمتع بالمي وصوتي وأنا أتوسله بالتخفيف عني لكنه أكمل وصار يخرجه ويدخله بسرعة كبيرة، رفع رأسه مدخلاً لسانه لفمي ويمص شفتي بقوة، بعد أقل من ربع ساعة وهو على حركة واحدة شعرت بكسي ممتليء بماء كنت أحسبه بول مني لكنه قال فرحاً أني أنزلت الذ مائي وأنزل رأسه وماهي الا لحظات حتى أحسست بلسانه يتجول فيي ويشرب كل مافي كسي من ماء أنزلته.
رفع جسمه عني وجلس بالقرب من رأسي على ركبتيه طالباً مني لحس ومص زبه له، رفضت وبشدة لكنه لم يأبه لي، أمسك رأسي بيده وأدخل زبه كاملة بفمي حتى أحسست أني ساختنق منه، ورفع رأسي طالباً مني أن أمص له زبه بقوة في أحلى سكس ساخن وجامد جداً، وكلما عضضته بالخطأ لجهلي بالمص، ضربني وعصر نهداي بقوة إلى أن رضي عني وأخرجه من فمي وقلبني على بطني وقال لي أنه سيذهب لجلب كريم وأني لو تحركت من السرير سيدخله في طيزي بدون دهان كعقاب لي. استلقيت على بطني دون حراك وعاد وأخذ يدلك طيزي العريضة بالكريم، بعدها شعرت بزبه يتحرك ببطء شديد لداخل طيزي، دفعه قليلاً للداخل وصرخت من شدة الألم، وإذا به يعصر صدري بشدة ويدخل أصابعه بقوة لداخل كسي وأخبرني أني لو صرخت مرة أخرى سيفعل الأكثر لي، ومع كلامه لي، دفعه بكامله لداخلي، أحسست بأني ستغمى علي لكن ضربه لي على فخذي وظهري أعادني لوعيي.
استقر فوقي دقائق وأخذ يتحرك علي إلى أن صرت أسمع صوت ضربه علي وبقوة، بعدها أحسست بشيء ساخن جداً داخلي وسمعته يقول "ما الذ نيك طيزك يا حبيبتي، أحلى مليون مرة من كسك"، بعدها أخرجه من طيزي وأدخله في فمي طالباً مني تنظيفه من حليبه والزمني على بلعه بكامله، أخرجه من فمي وارتمى بجانبي وهو يحضنني ويده تغوص بداخل طيزي ولسانه يمص شفتاي بقوة، لم أستطع التحرك أبداً من السرير ونمت وأنا على صدره.
وبعد ساعتين تقريباً أحسست به يوقظني وهو يطلب مني أن أغتسل وأرتدي ملابسي لأعود للمنزل لأني تأخرت. لم أستطع المشي فسقطت بالقرب من السرير وأمسك بي وساعدني للوصول للحمام وفتح الماء علي وصار هو يغسل لي جسمي ويده تتجول بحنية ونعومة على كامل جسدي. خرجت من الحمام ممسكة بيده ولبست ملابسي، لم أستطع قيادة السيارة فأجلسني بالكرسي الآخر وقاد هو سيارتي وأوصلني لقرب البيت وتوقف بعيداً بأمتار وطلب مني أن أقود السيارة بحذر وهو سوف يلحق بي إلى أن يطمئن لوصولي لداخل المنزل. وصلت ودخلت لغرفتي كالتائهة وإذا به يكلمني ويطلب مني موعداً آخر لأنه استمتع كثيراً بي وأكد بأنه لن يتزوجني أحد غيره ولا داعي لخوفي من أنه قد فض بكارتي وأنا عذراء وطمئنني بأنه سيكون لي للأبد.
شاهد أيضًا