زبي بين بزازها انيكها من صدرها الكبير الابيض حتى اكب

نظرت إليها وهي مستلقية أمامي، جسدها الأبيض المتوهج يضيء الغرفة المعتمة. عيناي تتأملان تفاصيلها، صدرها الكبير الذي يبدو وكأنه يدعوه إلى الاقتراب أكثر. كانت نبضات قلبي تتسارع، وأنا أشعر بحرارة جسدي ترتفع كلما اقتربت منها. بدا لي الوقت وكأنه يتباطأ، وكل لحظة تمر كانت تزيد من شدة رغبتي.
توجهت نحوها ببطء، وكنت أخشى أن أوقظ شيئًا مخبأ داخلها. بدأت بملامسة كتفيها بلطف، ثم انزلقت بيدي نحو صدرها الناعم. كانت تتنفس بعمق، وترتجف قليلًا تحت وطأة لمسات يديي. زادت ردة فعلها من شغفي، فاقتربت منها أكثر، حتى شعرت بحرارة أنفاسها على وجهي.
في تلك اللحظة، لم أعد قادرًا على المقاومة، فرفعت يديي لأحيط بصدرها الكبير، وزبي بين بزازها، شعرت بضغط جسدها على صدري، فاندمجنا نحن الاثنان في لحظة شغف لا مثيل لها. بدأ أنيكها من صدرها الكبير الأبيض، حتى وصلت إلى ذروة الإحساس، واندفعت فيّ مشاعر الجنون والتوق.
كانت اللحظة تكبر وتكبر، حتى أصبحت كل شيء في الوجود، لحظة جمعت بين الشغف واللذة، وكأن العالم كله قد توقف للحظات ليمنح هذا الاتصال أقصى درجات الاكتمال.