رغبة شديدة
رغبة شديدة
سهام إمرأة مولودة أنثى بكل المعايير ،منذ طفولتها وهي أنثى . منذ طفولتها والناس ينظرون إلي جسمها ولا ينظرون إلي سنها وطفولتها .فهي تمتلك جسم أنثوي ناعم وفخاذ وطيظ بارزة للخلف وجلد ناعم . وجسمها مليان ولها سيقان أنثوية وليمونتين صغار بارزتان للأمام .
ابتدأت سيهام بالتعرف علي أنوثتها وهي بسن الثامنة .عن طريق ابن عمها اللي بيكبرها بسنتين .لم يكن جنس بمعني الكلمة ولكنه كان جنس طفولي وهو تعرفها علي أعضاء الذكر ،والذكر يتعرف علي أعضائها . دون ملامسات ولكنه فقط بالنظر . كانت متعتها أن ينظر ابن عمها لجسمها وكان متعة ابن عمها ان ينظر لجسمها وكسها وطيظها بدون ملامسات .مرت سنوات وهي بالدراسة . عندما كانت تركب الأتوبيس وهي بسن الرابعة عشر ..كان الشباب والرجال دائما يتحرشون بها بالوقوف خلفها وكانت تحس بالضيق لذلك وتحس ان جسمها سخن وفورا تجري من الأتوبيس هربا من هذه المضايقات.كانت تحس بأنوثتها وجمالها وتحس بسخونة جسمها .كل الأهل يلاحظون جمالها وأنوثتها ويمدحونه وشباب العائلة والجيران يتمنون ابتسامه منها .أحست فجأة أن جسمها بحاجة شديدة للمتعة . وعاوزة تريح جسمها . ابتدأت باللعب بكسها وأحست لأول مرة بالمتعة و بالرعشة . كانت تفتكر بعضو ابن عمها اللي انتقل لمدينة أخرى . كانت تنتهز خلو البيت من أهلها وتذهب لغرفة نومها وتقلع ملابسها وتقف أمام المرآه وتنظر إلي جسمها الناعم وترقص علي نغمات الموسيقى اللي كانت بتجد فيها تفريغ للشحنات الجنسية القوية اللي بجسمها .ثم تنام علي السرير وكلها شهوة كأنثى الأسد وتحك جسمها يمينا ويسارا بالسرير وتحس بالشهوة الرهيبة وتضغط بأفخاذها علي كسها . ثم تضغط بيدها علي كسها ضغطة رهيبة حتى تقذف حممها .
كانت تخشي الشباب و الرجال الكبار . منزلهم منزل كبير فيه ناس كنير يأتون ويذهبون وكانت تختلي بنفسها دائما بغرفتها.كانت أول تجربه لها مع الجنس عندما أتي نجار بالأربعينيات . لتصليح غرفتي النوم والصالون . كان رجلا وقورا ذو ابتسامة جميلة. كان دائما ما ينظر لها بابتسامة ونظرات بسيطة . وكانت تحس معه بالراحة والأمان .كان دائما يستلها كوب شاي بوجود الأهل وكان دائما يشكرها بأدب . أحست معه بالاطمئنان . كان رجل هادئ الصوت ناعم الكلام . لم يوجه لها الغزل ولكنه كان دائما ما يمتدحها .بيوم كانت الأم بزيارة لوالدتها وطلبت من سهام أن تقدم للرجل الأكل والمشروبات .ووجدت سهام نفسها مع الرجل فجأة وجها لوجه لوحدهما . وكانت تذهب لغرفتها وهي حائرة . و لحرارة الجو كانت تلبس فستان بيت قصير علي اللحم بدون حمالة صدر وفقط بالكيلوت . كان الرجل يعمل ولا يتكلم . وكان فقط يبتسم . ذهبت إليه وسألته ماذا يريد أن يشرب؟ . فطلب شاي . ذهبت لعمل الشاي والرجل بمكان عمله لا يتكلم ولا يتحرك .أحست بالحيرة من الرجل ولم تكن تدري أن الرجل ثعبان ناعم .المهم عملت له الشاي .
قدمت الشاي للنجار . وكان أول احتكاكه لها بأن طبطب علي كتفها ومسح على ظهرها بكفه وشكرها ثم بعد عنها . أحست سهام بيد الرجل وأحست أن جسمها قد استمتع بملامساته لظهرها وجسمها وأحست ان جسمها يرتعش رعشة غريبة . أحست بلذة غريبة لأول مره من ملامسته لجسمها.. والرجل استمر بعمله . وفجأة سمعته ينادي عليها ويطلب منها ماء مثلج لان الجو حار جدا أحضرت له الماء . و وقف بجانبها وفعل نفس الشئ وشكرها ولكن المرة دي أطال ملامسته لجسمها . وقفت متخدرة من ملامسة الرجل وأحست أن كسها يفرز سائل وأحست أنها ح تضعف . الرجل أحس بها . و تركها . وذهبت إلي غرفتها وأحست بالشهوة نزلت الكيلوت واخدت بدعك كسها بايدها . وفجأة وهي مغمضة عينيها شعرت بيد ساخنة تلمس كسها ثم أخذها الرجل بين أحضانه.
شعرت بالشهوة والضعف . الرجل كان خبير بالبنات الصغار . مسك بزازها وأخذ يرضعهم ووضع ايده علي كسها وأخذ يدلكه . أحست بنشوة مع خوف. الرجل اخد يدلك كسها بايده حتى حدثت لها الرعشة وشهقت وطلبت منه الخروج . فخرج الرجل .كانت لا تستطيع مواجهه الرجل ثانيا.ولكنها مجبورة علي خدمته . الرجل لم يلمسها ثانيا . ولكن بعد شوية ذهب إلي بيته وقال لها بكرة برجع .جلست سهام وحيدة تفكر باللي فعله الرجل وبالرعشة والشهوة اللي جتلها واخدت تعب كسها وهي تتذكر ما فعله الرجل بها وتمنت ان يعمل معها مرة أخرى .باليوم التالي ذهبت امها لجدتها المريضة وطلبت منها خدمة النجار . تأخر النجار وكانت هي علي لهفة بانتظاره .تأخر عن موعده باكتر من ساعة . ذهبت لغرفتها وهي سرحانة بجسمها الناعم وفجأة رن جرس الباب . وكان النجار.ونظرت له وقالت افتكرتك مش ح تيجي اليوم .
أحس النجار أن البنت متلهفة عليه . غير ملابسه وذهبت هي لغرفتها ونامت علي ظهرها .وفجأة وجدت النجار جالس بجانبها علي السرير. وقالت له ماذا تفعل هنا؟ قال لها أصلك وحشتيني. وهنا أخد يحسس على جسمها وهي لا تري ماذا تفعل؟ وأحست برعشات بجسمها وأحست بنشوة بس بخوف . نزل الرجل علي كسها من فوق الكيلوت يلحسه . وكانت السوائل تنزف من كسها .وهنا أحست ان الرجل ينزل الكيلوت بتاعها ويلامس أفخاذها شعور ما بعده شعور لبنت مراهقة مثلها .وكان معلم واستاذ باللحس أحست ان بزازها متحجرة وحلماته تبرز للأمام وشفرات كسها ناشفة وتفتح وتقفل وبحاله هيجان غريب . المهم قذفت للخارج ونامت وتركها النجار وذهب . صحت من نومها وهي تشعر بالتعب. وذهبت ولم تجد النجار .تعددت لقاءاتها مع النجار حتي انتهي من عمله.دخلت المدرسة التجارية . وكل يوم تزداد أنوثة علي أنوثتها ورقه علي رقتها.تخرجت وهي بسن الثامنة عشر. جلست بالبيت سنتين وهي فقط تفكر بشهوتها ونزعاتها وتتمني أن تتزوج الإنسان اللي يخرج شهواتها ويمتعها كان العرسان والخطاب يدقون الباب . وكان والديها يحسون بجمال بنتهم . ولا يفكرون الا بالعريس اللي يقدر جمال بنتهم ويوفر لها الحياة الكريمة .
تقدم لها فهمي تاجر مفروشات . وكان يمتلك تجارة كبيرة... و انبهر الرجل بجمالها وصمم علي الزواج منها . وكان رجل مليونير . عمل لها شقة بأحسن مكان بالقاهرة . وتمت الخطوبة . وطول فتره الخطوبة كان الرجل مؤدب جدا لا يتكلم ولا يداعب ولا أي شئ من هذا القبيل الأمر اللي كان يضايقها . فهو خطيبها وهو الوحيد اللي لا ينظر إلى جسمها او يشتهيه!!!!. تمت الدخلة بليلة رائعة بإحدى فنادق القاهرة . وذهب الاثنان إلى غرفتهما بالفندق . كانت ليلة رائعة.وكانت أنوثتها قوية وكانت تنتظر من زوجها أن يشبع انوثتها ويشبع رغبتها .خلعت فستان الفرح ولبست أحلي قميص نوم أبيض وهو لبس أيضا بيجاما بيضاء . وهنا ابتدأ العريس بحضن زوجته وتقبيلها ولكن بنعومة جدا لم تحس معه بالرجل اللي سيشبع رغباتها الجنسية. وهنا اخرج زوبره ووضعه بكسها وفجر غشاء البكارة وقذف ونام .وتركها وهي تعاني آلام الجرح. مرت الأيام والسنين والوضع كما هو شهوة غير مكتملة والرجل يعطيها الحب فقط وليس الجنس.رزقت ببنت بجمالها وأنوثتها . أحست أن حياتها ناقصة . صحيح زوج يوفر لها كل شئ ولكنه لا يوفر لها الجنس اللي كانت متوقعاه بحياتها .ذهبت سهام وعملت مديره لمحلات زوجها . وكانت يوميا تتقابل مع رجال كثيرون كانت دائما تسمع عبارات المدح والجمال والغزل .أحست سهام أن زوجها لا يكفيها أحست سهام ان ***انيات جسمها اقوي من ***انيات زوجها .فهي فرسة كلها طاقة وغريزة وكانت دائما تنظر إلي الرجال وكانت تخشي أن تقع فريسة لرجل .
كانت دائما تحاول أن تستوعب زوجها ولكن زوجها كان غير قادر علي إمتاعها . كان داخلها بركان ثائر . منتظر انفجاره بأي وقت.كانت تعيش أحلام اليقظة وهي تفكر بشاب قوي الجسم عنيف ذو زوبر قوي شاب همجي تحس معه بشهوتها الطاغية .أحست سهام أن زوجها أصابها باليأس والإحباط وان جسمها يناديها أن تريحه.أحست سهام أنها محتاجة لشاب يشبع غرائزها .وتعرفت بالنت علي شاب اصغر منها وقوي وأحبته . وتقابلت معه ولكن الشاب رفضها نظرا لأنها اكبر منه ولا ادري لماذا رفضها الشاب وكانت أول تجربه لها أن يرفضها شاب أصيبت معها بالإحباط.ومرت الأيام والشهور وشهوة سهام مشتعلة في داخلها . وكانت لا تحس مع زوجها بالسرير ولا تحس بيه بعواطفها.تحس بالألم وليس المتعة . كان زوجها يضع زوبره بداخلها وهي لا تحس بيه.ولكنها تفكر برجل آخر بخي****ا .مرت الأيام وهي تري عيون الرجال تشتهيها وهي تسمع كلمات تحركها من الداخل . بيوم طلبت عربة لتحميل أغراض للمحل. وفجأة رأت أمامها شاب ولا شمشون نظرت ليه بانبهار. كان الشاب يمسك كرتونه وزنها خمسون كيلوا ويضعها علي العربة النص نقل . وكان شاب اسمر جميل قوي يافع .أحست سهام بالشاب وبقوته. وتمنته ولكنها كانت حذره . خلص الشاب عمله فأعطته حسابه واخدت تليفونه حتى إذا احتاجت له فتطلبه .اخدت تقاوم أفكارها أيام وليالي وكسها يبكي ويناديها أن تريحه من الألم .أحست أنها خلاص مش قادرة . المهم طلبت الشاب بالتليفون وطلبت منه نقل أغراض من شقتها الصغيرة لشقتها الكبيرة . وأعطته العنوان . وكانت تلبس احلي الملابس .وتضع العطور . وكانت خلاص سحنة مولعة ح تتناك مهما كان الثمن .قابلت الولد أسفل الشقة . وطلعت معه لفوق بالشقة .كان الجو هادئ . وجلست أمام الشاب وهي تضع رجل علي رجل وتبين له اللحم الأبيض. كان الولد همجي .ابتدأ ينظر لها يشهوه . وهي تزيد من إغرائها . أحس الشاب أنها تريده .كانت تجلس علي الكرسي وهي تدخن بطريقة عصبية. والشاب ينظر لرجلها وجسمها بطريقة جنسية رهيبة حركتها من الداخل المهم سخن الاثنان وفجأة هجم الشاب عليها. يقبلها بهمجية . ويمسك جسمها بوحشية وهي صامتة وحاسة باللذة فهذا هو الوحش الآدمي اللي كانت تبحث عنه .
شاب لا يعرف الرحمة بالجنس . كانت لديه شهوة رهيبة . كانت لديه ماكينة نيك شديدة وكبيرة . كانت راس زوبره بحجم الليمونة . مسكها وهجم عليها ومزق الكيلوت بتاعها . ورفع رجلها ولم تدري هي إلا وراس كبيرة تحاول أن تخترق خرم كسها . وهنا دخلت الرأس للداخل وهنا دفع الرأس بداخل كسها وأحست أن راس الزوبر بتخبط بجدار الرحم وبكل مره تصل هناك تشهق وتجض وتتأوه وتنتشي وتفرز عصاراتها الساخنة الملتهبة . كان الواد معلم بإدخال زوبره . كان الواد حريف بإخراج وتحريك زوبره بالكس . احست ولأول مرة بزوبر حقيقي يداعب عواطفها وشهوتها . احست أن الولد حيوان ادمي همجي . يحرك شهوتها . احست بالرجولة احست لأول مره بأنوثتها وهنا أطلق الاثنان عواطفهما . وقذفا بوقت واحد ولكن الولد كمل للمرة الثانية واستمر بالنيك بكسها ولتول مرة بحياتها احست إنها بتقذف لأكثر من مرة بل لمرات عديدة.
انتهي حلم سهام مع الشاب ولا ادري ماذا فعلت بعد هذه النيكة ولكن اللي انا واثق منه أنها ولأول مره تنتشي وتشعر بكسها وبشهوتها.