رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة العاشرة
يقوم أحمد ليفتح الباب بينما أنا أحاول أن أعرف من بالباب .. لأجد مدام شهيرة على الباب .. فتدخل و ترحب بأحمدبقبلات على وجنتيه .. ثم تدخل و تسلِّم عليَّ و أنا أرد عليها السلام بكل برود .. فتلاحظ هي ذك .. فتبادرني قائلة و هي تبنتسم لي ..
- ازيك يا مدام ميرفت .. مالك ؟؟ زعلانة اني جيت ؟؟
- لا ابدا .. بس مستغربة من سلامك على أحمد ..
- ميدو ..؟؟ .. دا حبيب قلبي ..
- حبيب قلبك ؟؟
ليقطع حديثنا رنين هاتفي .. فأجد أنه نفس ذات الرقم الذي تكلَّم معي منه دكتور خالد .. فأمتنع عن الرد عليه ثم أقول لأحمد ..
- معلش يا احمد .. البس و انزل هات لي خط جديد .. عشان الخط ده عاوزه أغيره
- حاضر يا ماما .. بس مش معقول امشي و الست ام عادل هنا
لترد عليه شهيرة قائلة ..
- انزل يا حماده .. انا هقعد اتكلم مع ماما شوية على بال ما ترجع
- حاضر
ليقوم أحمد ليرتدي ملابسه .. بينما أقوم أنا و شهيرة لنجلس في غرفة أحمد .. ثم يخرج أحمد لشراء خط جديد .. و بعد خرج أحمد مباشرة .. تبادرني شهيرة قائلة ..
- شوفي يا ميرفت يا اختي .. اولا انا مش واحدة شرموطة عشان اسيب نفسي لإبنك .. اولا ابنك كان بييجي يبات عندي مع ابني عشان كنتي سايباه لوحده .. .. ازاي ولد في السن ده تسيبيه كده انتِ و ابوه ؟؟
- دي ظروف خاصة بينا
- و برضو الظروف الخاصة قالت نبهدل عيالنا ؟؟
- انتِ عاوزة توصلي لإيه ؟؟
- عاوزه أعرفك حاجة مهمة جدا .. ان احمد ابنك لما كان بيبات عندي .. كنت حاسة بإنه أكتر من ابني .. على الأقل شوفت معاه احترام ما شوفتوش من ابني عادل ..
- احترام ازاي و بتخليه ينام معاكي ؟؟
- انا مهما أفهمك مش هتفهمي .. لأن انا اللي سمحت لأحمد انه ينام معايا في حضني زي أي أم و ابنها .. لأن عادل ابني كان زي اللي بيكرهني .. و لما قولت قدامه ان احمد عندي احسن منه .. لقيته بيرحب و كأنه لوح تلج ما بيحسش .. و طبعا انا واحدة ست أرملة .. فلما كنت بطلب من عادل ابني ينام في حضني قبل ما أحمد يعيش معانا .. كان بينفر مني و كأني مش امه .. و لما استفزيته اني هخلي احمد ينام في حضني .. لقيته اتخض في الأول .. لكن تاني يوم لقيته مش فارق معاه خالص .. عشان كده خليت أحمد ينام جنبي لأني بخاف من النوم لوحدي .. و مع الوقت لقيت نفسي بحس معاه و كأنه راجل بجد نايم جنبي .. و انا ست و ليا احتياجاتها .. فبدأت أهتم بيه و أشوف هو بيعمل ايه .. لحد ما عرفت ان عادل ابني كان بياخده معاه عشان يصطادوا ستات كبيرة و يناموا معاهم .. في البداية انا اتفاجئت زي ما انتِ اتفاجئتي كده أول ما عرفتي .. بعد كده بقيت اعرف انهم بيناموا مع امهات اصحابهم .. بإنهم كانوا بيصوَّروهم بموبايل في الحمام من غير ما أي واحدة تعرف و بعد كده يبدأوا يبتزُّوهم و بالفيديوهات دي .. و بكده بقوا يناموا معاهم و كمان ياخدوا منهم فلوس .. الموضوع نفسه كان شيء مرعب جدا ليا .. لدرجة اني افتكرت انهم ممكن يعملوا كده معايا .. فبقيت ادخل الحمام و أفتشه كويس جدا قبل ما أعمل حمام او اخد شاور .. بعد كده بدأت أشوف أحمد و هو نايم جنبي و بدأت أركز في جسمه و ملامح رجولته .. و ف مرة شوفته كان عريان من تحت .. و ساعتها حسيت برعشة جامدة زي أي ست بترتعش لما تشوف بتاع الراجل
- ما تقولي زبه و خلاص .. يعني جت على الكلمة دي اللي هتتكسفي منها .. ؟؟
- لا طبعا .. بس انا عاملة عليكي انتِ .. المهم طبعا لما شوفت زبه أنا اتوهمت و توهت .. و حسيت اني كنت مغفلة اني أخلي شاب زي ده بالزب ده ينام جنبي .. و كويس جدا انه ما اتجرَّأش و ناكني .. ساعتها فضلت اتفرج على زبه و جماله و هو منتصب جدا زي أي راجل لما يكون نايم و زبه منتصب .. و بعد كده سيبته و خرجت و لسه هدخل الحمام حسيت بعادل جوا .. لقيت الفضول عندي خلاني افتح الحمام و كأني معرفش انه جوا .. و لما فتحت شوفت عادل كان بيعمل حمام و زبه صغير جدا .. مقارنة بزب أحمد اللي كان زبه زب راجل كبير .. من بعد الموقف ده و بدأت أبص لأحمد بنظرة تانية .. لأني حسيت اني منجذبة ليه جدا و كمان حسيت بغيرة شديدة انه بينام مع أمهات اصحابه .. و انا اللي بنام جنبه مش بيبص لي .. فحسيت من جوايا بالاهانة .. عشان كده بدأت ألبس قمصان نوم عريانة مخصوص عشانه .. و حتى لما كنت ببقى نايمة جنبه .. كنت بتعمد اني ألزق فيه .. و ف مرة من المرات اللي كنت بلزق فيه .. حسيت انه هاج عليا بجد .. فسيبت له نفسي خالص و كأني مش حاسة بحاجة .. بالرغم اني كنت خلاص هموت من شدة الشهوة عليا ..
ثم قطع حديثها رنين هاتفي .. لأجد رقم آخر غريب .. لم أود أن أتحدَّث .. لأكثر من سبب .. فأشارت لشهيرة أن تُكمِل حديثها ..
- بعد كده لقيته بجد اتجرأ و بدأ يقلعني الأندر و بدأ انه يحاول يدخل زبه في كسي .. و ساعتها حسيت بأكتر من احساس .. احساس باهانتي انه بينيكني .. و احساس انه بيخون صاحبه انه بينيك امه .. و احساس اني أخيرا لفت نظره ليا .. و احساس اني لسه ست مرغوبة .. و احساس بالمتعة اني بعد فترة طويلة جدا بيدخل زب في كسي .. و احساس بالألم من دخول زبه في كسي اللي رجع زي البنات من عدم الممارسة .. و احساس بالخوف ان ممكن عادل يدخل علينا وقتها و تكون مشكلة .. و احساس ان بعد كده هتكون نظرته ليا متغيرة عن قبل كده .. و احساس اني فيه حاجز انكسر و مش عارفة بعد كده هتكون علاقتنا ببعض ازاي بعد كده .. .. كل الأحاسيس دي عدت عليا كده و هو كان بيدخل زبه في كسي .. اللي كان غرقان بسبب اثارتي و شهوتي .. و بعد كده حسيت بزبه و هو بيدخل في أماكن مفيش زب وصل ليها خالص .. لا جوزي ولا السواق بتاعي لما كنت في الكويت .. و لأول مرة أحس بالمتعة بجد .. .. بعد كده فكرت أكثر من مرة .. اني أصحا و اتجاوب معاه و اللي يكون يكون .. أو اني أصحا و تكون نهاية متعتي معاه و انه يسيبني و يمشي خالص من البيت و بالتالي نهاية علاقتي بيه .. أو اني أنام عادي و أسيبه ينيكني زي ما هو عايز و أتعذب أنا بعدم تجاوبي معاه و خروج آهاتي .. اللي كانت محبوسة و خايفة انها تخرج و تعلن عن استسلامي و متعتي و كمان فضيحتي .. و في النهاية لقيت اني أصحا و أفتَّح عيني و أمسك فيه و أخليه يكمل و اتجاوب معاه و كأن مفيش مشكلة .. و فعلا هو ده اللي حصل .. إني فتَّحت عيني و هو لسه في بداية نيكه ليا .. و لقيت في عينه الشهوة متملكة منه زي ما هي متملكة منِّي .. فمسكت أفخادي لأفتحها له عشان يعرف اني مرحبة بكل حاجة يعملها معايا .. بعدها قام و اتعدل و هو واقف على ركبه عشان يمسك زبه و يضرب كسي بيه .. و بسرعة طلعت مني أول آهة .. عشان بعد كده الاقيه يبدأ يدخل زبه في كسي بمزاج و من غير خوف ولا توتر .. عشان اتناك منه يومها مرتين و أحس بلبنه يروي كسي لأولا مرة بعد ما اترملت .. و بعد ما انتهينا .. لقيته بيحاول يعتذر ليا .. فأنا أخدته في حضني و بوسته و عرفته اني من الوقت ده زي مراته بالظبط .. و لو هو عاوز ينيك أي واحدة يجيلي انا .. و عرفته ان الموضوع ده بلاش عادل يعرف بيه عشان ما تحصلش مشكلة و ساعتها يبعد عني .. و من وقتها و انا معاه زي مراته بالظبط .. لحد ما انتِ رجعتي له و عرفتي بعلاقتنا ..
- و ايه المطلوب مني بعد ده كله ؟؟
- شوفي يا ميرفت يا اختي .. انا بحب حمادة .. و مستحيل اتخلى عنه ابدا .. و انتِ لو كانت مصلحتك تبعدي عنه .. فعاوزاكي تطمني خالص عليه ..
- برضو مش فاهمة .. يعني قصدك ارجمع من مكان ما كنت و أسيب لك ابني ؟؟
- لا طبعا مش المعنى ده .. بس يا ريت تعتبريني زي مراته بالظبط .. لحد ما يكبر و ينفع يتجوزني
- ههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههه ...
- ايه اللي يضحك في كلامي ..
- و موافقة تسيبي لي ابنك ؟؟ .... أه نسيت ان ابنك أصلا مش بيفكر فيكي ولا عامل ليكي حساب .. شوفي يا ام عادل ..
- قولي لي شهيرة .. أو شوشو ..
- بصي يا شهيرة .. أنا بمجرد ما رجعت لأحمد فكرت في شيء واحد و بس .. إني أستعيد ابني تاني .. لأنه في النهاية مالوش أي ذنب .. غير كده إني عاوزاه يكمل دراسته لأنه في ثالثة اعدادي حاليا .. و بعد كده أنا عاوزاه يدخل أكاديمية بحرية .. لأني عاوزة مستقبل لإبني .. .. أما بخصوصك .. فأنا مش عارفة أقولك ايه الصراحة ..
ليقطع حديثي رنين هاتفي .. لأجد آخر رقم يحاول الاتصال بي .. فأشارت لشهيرة بأنني سوف أرد ..
- ألو .. مين معايا ؟؟
- انا محمود يا طنط ميرفت ..
- محمود مين ؟؟
- محمود ابن ماما عبير
- اه .. معلش يا محمود .. انت جيبت رقمي منين
- مش مهم دلوقتي .. ماما تعبانة و مش عارف أعمل ايه
- بس انا حاليا بعيدة عنك .. طيب تقدر تنزل لياسمين أو تكلم شويكار .. لأني مش هقدر أجيلك بسرعة
- طيب تمام .. انا هطلع لطنط شويكار أحسن ..
- هو ده رقمك يا محمود ؟؟
- ايوه
- خلاص انا هكلمك كمان شوية عشان أطمن
- طيب سلام دلوقتي
- باي
لأعود مجددا لحديثي مع شهيرة .. و أنا غير مُرَكِّزَة في حديثي .. لأقول لها ..
- المهم .. كنت بقول ايه ؟؟ .. أه .. انا مش حابة أسيب محمود لوحده بعد كده ..
- محمود مين ؟؟
- محمود ؟؟
- انتِ قولتي محمود ..
- أه معلش .. قصدي احمد .. أصل مكالمة محمود ابن صاحبتي شغلتني جدا عليها
- شغلتك عليها و لا عليه .. هههههههههههههههههههه ..
- انتِ فهمتي ايه ؟؟ .. انا مش زيك ..
- ليه ؟؟ .. هو انتِ مش ست ولا أنا شايفة غير الحقيقة ؟؟
- بصي يا شهيرة .. انا عاوزه اعمل مستقبل لابني الأول .. و بعد كده هو حر .. انما انتِ عاوزاه عشان يريح كسك
- طيب نقسم البلد نصين ..
- يعني ايه ؟؟
- يعني خليكي معاه زي ما تحبي .. لكن وقت ما يحب يعوزني .. فتخليه يجيني
- بالمنظر ده يبقى انتِ بتهدِّي كل اللي هعمله
ليقطع حديثي دخول أحمد من الخارج .. ثم يعطيني الخط الجديد .. فتبادره شهيرة بقولها و على وجهها ابتسامة خبيثة ..
- حمادة .. انا اتفقت مع ماما .. انك تقعد خلاص معاها و انا أرجع بيتي و حياتي زي ما كنت
ليرد عليها أحمد قائلا ..
- لا يا طنط .. انا عاوز أكون معاكي انتِ و ماما .. لأن الصراحة أنا محتاج لكم انتم الاتنين مع بعض
لأرد عليه قائلة ..
- ازاي يعني احنا الاتنين مع بعض ..
- بصي يا ماما .. انتِ امي .. انما طنط شهيرة مش امي ..
- قصدك شهيرة .. بلاش طنط دي .. مش لايقة عليها .. انت عاوز شهيرة عشان تنام معاها .. صح ؟؟
- اتكلم بصراحة ..
- اتكلم ..
- انا و شهيرة مش زي انا و انتِ ..
- تقصد ايه ؟؟
- اقصد .. اني ممكن انام مع شهيرة .. لكن انتِ لا
عند تلك الكلمة .. تأكدت أن علاقتي بأحمد لم تعرف بها .. فأحسست بثقة أكثر في أحمد .. فأردف يُكمِل حديثه ..
- عشان كده أنا محتاج ليكم انتم الاتنين .. انا عارف ان شهيرة ممكن تزعل من كلامي .. لكن هي دي الحقيقة
لترد عليه شهيرة و على وجهها ابتسامة النصر ..
- يا احمد انا مش عاوزه ماما تزعل او تضايق .. برغم انك قولتها انك محتاجني عشان تنام معايا و بس
- انا عارف انك هتزعلي من كلمتي .. لكن انا مش هقدر اتجوزك لأني مش في سن اني اتجوز فيه .. زي محمد أخويا بالظبط .. و غير كده مش عارف حتى بعد كده ممكن افكر فيكي اني اتجوزك ولا لأ ؟؟
- سيبها لوقتها
لأرد على أحمد بعد ان تم الاتفاق فيما بينه و بين شهيرة و كأنني غير موجودة .. أو وجودي معهم ليكتمل الواقع الذي سوف تكون عليه حياتي ..
يقطع تفكيري رنين هاتفي .. لأجدها شهد .. فأرد بعد أن أشارت اليهم بالسكوت برهة ..
- الو .. ايوه يا شهد
- ايوه يا ميرفت .. كنت عاوزه اتكلم معاكي
- خير ؟؟
- هو الحاج طلب ايدك ؟؟
- مين قالك كده ؟؟
- انا بسألك ..
- أيوه .. بس بتسألي ليه ؟؟
- و انتِ طبعا وافقتي ؟؟
- أنا لسه ما قولتش رأيي
- طيب انتِ موافقة و لا لأ ؟؟
- مقدرش أرد عليكي دلوقتي .. لازم أفكر الأول
- عموما لازم تعرفي انه هيغيرك شكلك و يخليكي نسخة طبق الأصل من مراته اللي ماتت .. يعني من الآخر مش هيتجوزك عشان بيحبك أو عاوز يعيش معاكي عن حب
- عموما أنا هاخد بالي من كلامك ده و انا بفكر
- تمام .. انا كده ريحت ضميري و عرَّفتك ايه هيكون
- اوك حبيبتي
- باي
- باي
لأعود مجددا لأحمد و شهيرة .. و زاد انشغال فكري بموضوع زواجي من الحاج عبد الحميد .. فلقد نسيت تماما موضوع الزواج منه .. لأرد على شهيرة بقولي ..
- طيب ممكن يا شهيرة تسيبيني افكر في كلامك انتِ و احمد .. لأن انا متفاجأة الصراحة من الموقف ده
لترد عليَّ شهيرة قائلة ..
- أكيد طبعا .. ده حقك
- تمام ..
لتقوم بعدها شهيرة و تسلِّم عليَّ و تقبلني من وجنتيَّ .. قبل أن تسلم على أحمد بالمثل بعد أن رافقها الى الباب .. ليعود أحمد لي و هو ينظر في الأرض .. لا أعرف هل خجلا أم ضيق من قراري بأخد حقي في التفكير .. أم ماذا في جعبته .. لأبادره قائلة ..
- مالك يا احمد ؟؟
- يا ماما انا مش عارف انتِ ليه بتعملي معايا كده .. هو عشان انا كنت صريح معاكي يعني و قولت لك اني بنيك الستات الكبيرة ؟؟ .. ولا ايه بالظبط ؟؟
- لا طبعا يا احمد المسألة مش كده خالص ..
- و بعدين شهيرة ما تعرفش ان فيه بيني و بينك حاجة ..
- انا عارفة
- لا .. مش عارفة
- لا .. انا عرفت من كلامك من شوية .. لما قولت انك ممكن تنام معاها .. لكن انا لا
- طيب سيبيني معاها .. يمكن بعد كده أقدر أبعد اني انام تاني معاكي
- شوف يا احمد .. هو انت حسيت اني زعلت انك نمت معايا ؟؟
- معرفش انتِ زعلانة ولا لا
- لا يا احمد .. انا امك اه .. لكن حاليا غير كده
- يعني ايه ؟؟
- آخر مرة انا اتمتعت معاك لأول مرة
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي ان مفيش عندي مانع انك تنام معايا تاني و تالت و عاشر
- ايوه بس انا حاسس اني انا اللي استغليت ضعفك و شهوتك
- لا يا احمد ..
- طيب انا بحب انام مع شهيرة
لأنفعل عليه بعصبية .. قائلة ..
- شهيرة ... شهيرة ... شهيرة ... انت ايه مش بتفهم ليه ؟؟
- انتِ اللي مش فاهمة .. انا محتاج أخليكي امي و بس .. مش حابب أخسرك مع الوقت ..
- انت فعلا خسرتني كأم
- لا .. انا لسه احساس انك امي لسه موجود .. و لو خلتيني ابعد عنك و انيك شهيرة بس .. صدقيني احساس الامومة عندك هيرجع تاني ..
- انت واهم .. و عموما انا محتاجة ارتاح و ابعد عنك شوية عشان أحس ب ده
- لا يا ماما .. الاحساس ده عشان يرجع ليكي تاني .. لازم تكوني موجودة معايا .. جربي و مش هتخسري
- أجرب ايه ؟؟
- لو حسيتي ان احساس الأمومة عندك مش هيرجع تاني .. صدقيني أنا هعمل اللي تطلبيه مني
- مهما كان ؟؟
- مهما كان
- حتى لو قولت لك ترجع تنيكني تاني
- حتى لو طلبتي اني انيكك تاني
- بذمتك ده حوار بين إبن و أمه ؟؟
لأقوم و أتركه لأدخل الحمام .. بينما هو يُكمِل طعامه .. ثم أخرج من الحمام و أدخل غرفة النوم لأنام و أنا بقميص نوم فقط على اللحم .. و لم أعبأ برغبته في البتعاد عني و عدم ممارسة الجنس معي .. ثم أجده لم يأتي لينام .. فأخرج لأجده مُمسِك بهاتفه و يتواصل مع أحد على الواتس .. فأتركه و أذهب للنوم بالفعل ..
أستيقظ في الصباح كعادتي لأجد أحمد نائم بجانبي .. فأقوم و أدخل الحمام و أتهيأ للذهاب للشركة .. إلا أنني أتذكَّر انني في إجازه لمدة أسبوعين .. ثم يتطرَّق لبالي كلام شهد عن ان الحاج عبد الحميد يريدني نسخة طبق الأصل من لورا زوجته المتوفيَّة .. فأشعر بالمهانة قليلا .. إلا أنني أتذكر أحمد و شهيرة .. لأجد نفسي و قد وجدت طوق النجاة للهروب من موقف أحمد و شهيرة بالفعل .. و هو الموافقة على الزواج من الحاج عبد الحميد .. غير عابئة بأنه يريدني صورة و ليس روح و جسد .. و أقولها في نفسي (( الست لو عاوزة تخلي أي راجل يحبها فتقدر تعمل المستحيل .. و هشوف أنا ولا لورا )) .. فأجلس لأتفقد هاتفي .. فأجد أن رقم دكتور خالد قد اتصل بي اربعة مرات ليلا .. و أن رقم محمود ابن عبير اتصل بي مرتان .. فأقوم بالاتصال بمحمود .. و بعد رنَّات كثيرة .. يرد عليَّ محمود و صوته يبدو عليه الخمول ..
- ألو
- ايوه يا محمود .. انا طنط ميرفت
- اهلا بيكي يا طنط ..
- ماما أخبارها ايه ؟؟
- ماما بقت كويسة و تمام .. طنط شويكار ما سابتهاش
- أنا معرفتش أكلمك تاني امبارح
- أنا اتصلت بيكي عشان أطمنك و كمان ماما كانت عاوزة تكلمك .. بس قولنا انك أكيد نمتي
- فعلا يا محمود أنا نمت بعد ما كلمتك بساعتين .. لني كنت مرهقة جدا .. المهم عندي ان عبير بقت كويسة
- بس لازم تعدي عليها انهارده .. و قبل ما أرجع الجيش تاني
- حاضر .. انا هعدي عليكم الظهر كده
- طيب ما تيجي تفطري معانا .. حتى يبقى عيش و ملح قبل ما أسافر
- حاضر يا محمود .. هلبس و أجيلكم
- و انا في انتظارك
- حاضر .. باي
- سلام
فأتهيَّأ لارتداء ملابسي .. فأقف أمام ملابسي التي ما زالت بالحقيبة لأختار منها ما سوف أرتديه .. ثم تقع عيني على عباءة سوداء قليلا ما كنت أرتديها .. حيث من خامة الزبدة .. فأخذتها و قررت ارتداءها و أنا أُتَوَّق للخروج بها مع بعض الحُلِيّ التي معها .. و التي تجعلني مثل التي جاءت للتوّ من الخليج .. ثم بدأت أضع بعضاً من المساحيق التي جعلتني مع العباءة و طرحتها .. جميلة جدا (على الأقل في نظر نفسي) .. ثم خرجت دون أن أوقظ أحمد .. ثم أوقفت تاكسي لأذهب لعبير و أنا أتمنى أن أراها في أحسن حال .. ثم نزلت من التاكسي الذي كان سائقه يبحلق فيَّ من قبل أن اركب التاكسي و حتى بعد أن نزلت .. حتى أنه لم يتحرك بالتاكسي الا بعد أن دخلت العمارة و غبت عن عينيّه .. ثم ركبت المصعد و صعدت لشقة عبير دون النظر حتى لشقتي التي بها ياسمين الآن .. طرقت الباب و بعدها فتح لي محمود و هو بفانلة رياضية و شورط بقماش خفيف بينما الابتسامة على وجهه .. فيرحب بي قائلا ..
- الفطار من غيرك كان هيبقى طعمه ماسخ
- فين عبير ؟؟
- طلعت لشويكار و نازلة تاني
- طيب اتصل عليها و قول لها اني جيت
- حاضر .. بس كنت محتاج مساعدتك في المطبخ .. لأن انا اللي بحضَّر الفطار
- و انت تعرف ؟؟
- على قد ما اقدر
- طيب عاوزني أساعدك في ايه ؟؟
- تعملي شكشوكة .. لأني مش بعرف أعملها صح ..
- دي سهلة خالص .. هات لي بصلة و 3 حبات طماطم و 6 بيضات .. و انا اعلمك ازاي
- طيب كل حاجة جوا .. ورِّيني كده هتعملي ايه
لأقوم و أتوجَّه الى المطبخ لأجد كل شيء جاهز كما طلبت تقريبا .. ثم وقفت لتقطيع الطماطم لقطع صغيرة .. لأتفاجأ بوقوف محمود خلف منِّي .. بل و تقريبا ملاصق لي .. لأشعر بزبه منتصب تحت الشورط الذي يرتديه .. فأرجع للخلف و كأنني أحاول الخروج من المطبخ .. لأشعر بزبه و قد دخل بين فلقتيّ طيزي .. و بالطبع كانت عباءتي من سهَّلت له ذلك لشدة طراوتها .. فوجدته يمسك خصري و يحاول أن يحتضنني .. فأبادره قائلة ..
- فيه ايه محمود ؟؟
- مفيش حاجة .. بس عاوز أساعدك
- طيب اتصل بعبير عشان عاوزة أطمن عليها
لأجده يحتضنني بالفعل .. لأشعر بانتصاب زوبره بين فردتيّ طيزي الطرية .. ثم أجد يده بدأت تنزل أسفل صُرَّتي على سِوَّتي مباشرةً .. فأحاول أن أرفع يده عني .. الا أن يده تنزل مباشرةً على كسي من فوق العباءة .. فتصدر منِّي آهة قصيرة .. فأنهره قائلة ..
- انت بتعمل ليه كده .. .. كده مش كويس على فكره
- اومال ايه الكويس .. انتِ انهارده جميلة قوي بجد .. ما كنتيش كده امبارح
- يا محمود كده غلط .. انت مش عارف انت بتعمل ايه ..
لأجده و قد بدأ ينفعل بهياج شديد عليَّ .. فبدأ يمسك صدري بيده اليسرى بينما يده اليمنى تعبث بكسي .. و أنفاسه الساحنة بجانب أذني لأشعر بشفتيّه تمتص في حلمة أذني .. لأشعر بانهيار مقاومتي التي بدأت تتلاشى شيئاً فشيئاً .. ثم أجده و قد بدأ في رفع عباءتي تدريجياً .. بينما يرفع يده اليسرى عن صدري و يمسك بها رأسي ليدير وجهي اليه .. ثم يحاول تقبيل شفتي و أنا أتنفس بسرعة شديدة .. و لم أحاول حتى الصراخ أو حتى أن أرفع من صوتي مخافة من أن أُفضَح أمام الجيران .. فيُقَبِّلَني بالفعل .. لتبدأ رأسي في الدَّوار بينما هو قد رفع عباءتي حتى أعلى طيزي .. لأشعر بلحم زوبره على كلوتي .. فلا أعرف متى تحرر زوبره .. ثم بيده اليمنى يُنزِل كلوتي لأشعر بزوبره على لحم طيزي مباشرةً .. لتنهار مقاومتي تماما أمامه .. فيحتضنني و هو يسير بي خارج المطبخ .. ثم أجد نفسي أدخل غرفة نوم عبير .. ثم يدفعني الى السرير بينما هو يُغلق الباب بالمفتاح .. بينما أنا أجلس على السرير و أنا لا أقدر أن اقف على قدمي .. لأجده و قد خلع فانلته بعد أن خلع الشورط .. ليقف أمامي عاريا و زوبره منتصب و بطول ليس بطول قضيب أحمد و لكنه غليظ جدا .. ثم يقترب منِّي و ينام فوق منِّي و هو يُقَبِّلَني و يديه ترفع عباءتي لصُرَّتي .. ثم أجده يحاول أن يخلع عني الكلوت .. و أنا أحاول أن أمنعه من ذلك .. فيبدأ في جذب كلوتي ليُقَطِّعه تماما .. ثم يرفع فخذي الأيمن و هو يحاول أن يضع زبه على كسي الغارق بسبب افرازاتي التي انهمرت من شدة اثارتي .. ثم يخلع عنِّي العباءة و معها قميص نومي و السوتيان لأصبح أمامه عارية تماما .. ثم ينزل بفمه على كسي لأشعر بقبلات رقيقة عليه قبل أن يُدخِل لسانه بين شفتيّ كسي .. ثم يبدأ بلحس كسي لأشعر بنبضات متزايدة في كسي .. فأرتجف بشدة قبل أن أنتفض بشدة .. لتنزل شهوتي بطريقة لم أعهدها من قبل .. فيقوم محمود بعد أن غَرِقَ وجهه من شهوتي التي بلون اللبن .. ليرفع ساقاي فوق كتفيّه و هو مُمسِك بأفخاذي ليفتحهما .. قبل أن يضع زوبره على فتحة كسي .. ثم يضغط بزوبره على كسي .. لتدخل رأس زوبره الغليظة في كسي بفضل وجود شهوتي .. ثم يُخرِجَهُ مرة أخرى قبل أن يُدخِل رأس زوبره مرة أخرى .. التي تدخل بسهولة نسبياً قبل أن يضغط بزوبره أكثر .. قبل أن يدخل زوبره الاسمر الغليظ في كسي الملتهب بنار الشهوة .. ثم يبدأ في خروج و دخول زوبره رويداً رويداً .. ليدخل زوبره أكثر و أكثر في كسي .. ليصل بعدها قرب نهايته .. بعد ذلك يبدأ محمود في نيك كسي بطريقة أسرع .. لأشعر بألم دخول زوبره في كسي و متعة النيك الجميل الذي لم أتوقع أن أحصل عليه .. ثم أشعر بزيادة سرعة النيك شيئاً فشيئاً ليهتز جسمي كله أمامه .. حتى أن بزازي ترتج و ترتطم ببعضها من قوة دفع زوبره في كسي .. ثم أحاول أن أقول له ان يهدأ نوعا ما .. الا أنني لم أستطع الكلام من سرعة انفاسي و من قوة دفع زوبره عميقا بكامله في كسي .. فأمسك رأسي بعد أن شعرت بدوار خفيف لتخرج شهوتي مرة ثانية .. بينما محمود ينيكني و لا يعبأ بما أشعر .. ثم يُخرِج زوبره من كسي و بعدها يجعلني نائمة على جانبي الأيمن .. ثم يرفع فخذي الأيسر و من ثَمَّ يجلس على فخذي الأيمن و هو يوجِّه زوبره ناحية كسي .. ليدخل زوبره في كسي بهذا الوضع الذي يجعل كسي ضيقاً اكثر .. فتصدر منِّي آهة عالية تجعل محمود يقوم بصفعي على وجهي .. ثم يُدخِل باقي زوبره في كسي .. لأشعر و كأن كسي يتمزَّق من شدة الألم .. ثم يبدأ في خروج و دخول زوبره في كسي بطريقة أسرع و أسرع .. فأشعر بزيادة الدَّوار أكثر من ذي قبل مع خروج شهوتي للمرة الثالثة .. بينما محمود ينيكني و هو ينام عليَّ فاتحاً ساقي اليسرى عن آخرها .. و هو يلتهم حلمة بزي الأيسر و كأنه يمضغها .. فتزداد آهاتي أكثر و أكثر ثم أجده يُقَبِّلُني من شفاهي و هو يُدخِل لسانه في فمي و كانه ينيكني بلسانه في فمي .. فكنت أتناك من فمي بلسانه و من كسي بزوبره .. ثم أشعر بقرب قذفه بعد أن ازداد زوبره غِلظَة أكثر .. لتأتيني رعشة قوية جدا اقذف بعدها شهوتي للمرة الرابعة .. فيقوم عنِّي و يجعلني أنام على بطني و كأنني مثل السكرانة في يده يتحكم فيها كيفما يشاء .. و من ثَمَّ يفتح فردتيّ طيزي قبل أن أشعر بدخول زوبره بهدوء في كسي المسكين .. ليبدأ بعدها جولته الأعنف في نيك كسي .. فكان يضرب طيزي بشدة و هو ينيكني بسرعة كالمكوك .. بينما بزازي تنسحق تحتى على السرير و هو يفتح في فردتيّ طيزي بيديّه .. قبل أن يُدخِل إصبعه في فتحة طيزي .. ليجد الطريق سالكا له .. فيضربني أقوى و أقوى على طيزي .. ثم يُدخِل إصبعه آخر و بعده إصبع ثالث .. لأشعر و كأنني أتناك من كسي و طيزي لأنتفض بشدة و أنا اشعر بشهوتي تنزل للمرة الخامسة .. ثم يُخرج أصابعه و أجده و كأنه يركِّز أكثر في نيك كسي .. لأشعر بعدها بانتفاخ زوبره في كسي أكثر و أكثر .. فأبدأ بالصراخ من شدة الألم قبل أن أشعر بيديه و قد أمسك بفردتيّ طيزي بطريقة عنيفة .. قبل أن يدفع زوبره عميقا جدا في كسي و هو يزأر كالاسد الذي ينيك لبوءته .. ليقذف بعدها منيه داخل رحمي كطلقات المدفع ساخنا ملتهبا ليلسع جدار الرحم .. فتخرج منِّي آهة عالية جدا و هو يرمي بكل حمولة زوبره من اللبن داخل كسي .. لأنتفض تحته غير قادرة على تَحَمُّل نزول شهوتي للمرة السادسة .. ثم ينام فوق منِّي بعد ان ارتخى جسمه و هو يتنفس بسرعة و بصوت عالي .. ثم يرتمي بجانبي و أنا ظللت نائمة كما أنا على بطني .. و أنا أشعر بخروج منيه من كسي ليسيل خارج كسي على جانبيّه و أنا ما زلت أنتفض من قذف منيَهُ في كسي مع نزول شهوتي .. ثم يهدأ جسدي شيئاً فشيئاً بينما يقوم محمود و هو يمسح زوبره بكلوت خاص بعبير كان موجودا على السرير .. ثم يفتح الباب و يخرج من الغرفة .. بينما انا نائمة كما أنا منهكة الجسد تماما .. ثم يدخل محمود عليَّ و هو يقول لي ..
- أحلى نيكة نيكتها في حياتي كلها .. .. إنتِ بجد بجد فرسة جامدة جدا .. ما كنتش أعرف إني هشوف متعة بجد زي اللي شوفتها معاكي يا ميرفت
لأنظر له بعيني و أنا مازلت نائمة .. بينما هو على وجهه ابتسامة عريضة .. و هو ينظر لجسدي العاري أمامه و كأنه يريد أن يلتهمه مرة أخرى .. بينما يمسك بكوب به عصير .. ثم يردف قائلا ..
- انتِ اتطلقتي ليه ؟؟ .. ده مجنون اللي يسيب القشطة دي
- امك فين ؟؟
- ماما عند شويكار .. عاوزاها ليه ؟؟ .. مش جايز نعمل واحد تاني ..
لأحاول أن أقوم و أنا أسخط على نفسي لأنه ينظر لي الآن بنظرة عن ذي قبل .. فيقوم و يحاول أن يساعدني لأشعر بزوبره مجدداً بين فلقتيّ طيزي و هو نصف منتصب .. فأرنو للحديث معه بدون عصبيَّة قائلة ..
- طيب مش تسيبني أرتاح شوية ؟؟ ولا انت عاوزني من غير روح ؟؟
ليرد عليَّ وهو يبتعد عنِّي قائلا ..
- لا لا لا لا .. إلا كده يا لبن .. انت ترتاح و ترتاح و ترتاح .. عشان انا ارتاح
ثم ياتي على بالي ان يكون قد مارس الجنس مع ياسمين .. فأقول له مباشرةً ..
- بس ياسمين احلى منِّي بكتير ..
- ياسو ؟؟؟ ... ياسو دي حتة زبدة سايحة .. اللي ينيكها عمره ما يسيبها تاني ابدا .. بس انتِ فيكي روح احلى بكتير منها ..
- يعني لما انت نمت معاها .. ليه سيبتها تتجوز ؟؟
- و ايه يعني لما تتجوز ؟؟ .. هي كده او كده مش تقدر تستغنى عن حمادة
- حمادة مين ؟؟
- زبي اللي لسه متناكة من شوية منه
- طيب بصراحة كده مين أحلى واحدة نيكتها بجد ؟؟
- أول واحدة .. و اللي انا ماقدرش أستغنى عنها مهما حصل
- مين ؟؟
- شوشو
- شويكار ؟؟
- اه .. شويكار .. دي أول واحدة نيكتها و هي اللي علمتني النيك على أصوله .. و علمتني ازاي أعرف أمتع الست كويس
- و هي عارفة انك بتنيك ستات غيرها ؟؟
- طبعا .. حتى كمان أنا قولت لها انها تاخد امي عنها عشان فيه واحدة جاية عندي
لينزل عليَّ كلامه كالصاعقة .. فأسأله بلهفة واضحة و انا منزعجة ..
- و هي عارفة اني انا اللي معاك ؟
- لا طبعا .. أنا مش بتكلم عن الست اللي بنام معاها أول مرة .. لما أحس انها عاوزاني تاني بعد كده و انها تتقبل اني انام مع غيرها .. ساعتها بعرَّف شويكار و الست كمان .. لأني مش بحب أخسر الست اللي اتمتعت معاها و اتمتعت معايا
- عموما سواء نمت معاك مرة تانيو بعد كده أو ما نمتش .. يا ريت مش تعرَّف شويكار .. و لا اي حد مهما كان .. اتفقنا .. ؟؟
- اتفقنا يا مكنة .. بس بشرط
- نعم ؟؟ ... شرط ايه ؟؟
- أنام معاكي مرة كمان
- يبقى مش انهارده .. و بعدين لو حصل ان مفيش مرة كمان .. أفهم من كده انك هتقول لها ؟؟
- يمكن ..
- انت هتخوفني ليه ؟؟
- عشان انيكك تاني
- طيب يلا قوم بقى عشان انا لازم امشي دلوقتي
- طيب و الفطار ؟؟
- كمان فطار ؟؟ .. أنا كده فطرت خلاص .. مش أخدت منك لبن ؟؟
- تمام يا لبن ..
فأقوم و أخذ قميصي و عباءتي و اخرج من غرفة النوم قبل أن ارتدي السوتيان و القميص .. ثم بدأت في ارتداء العباءة .. لأجده و قد ارتدى فقط الشورط و هو ينظر لي و هو يأكل جسمي بعينيه .. ثم تذكَّرت أنه بعد أن ناكني قام بمسح زوبره بكلوت خاص بعبير .. فلقد كان نفس الكلوت الذي كانت ترتديه يوم العيادة .. فقولت له بخبث ..
- بس بتهيألي عبير أحلى من كل الستات اللي نمت معاهم ؟؟
- عبير ؟؟ .. ماما ؟؟ .. مالها ؟؟
- أنا اصلا عارفة كل حاجة ..
- عارفة ايه ؟؟
- انت و عبير ؟؟!!!!
- عرفتي منين ؟؟
- دي مش محتاجة نباهة ..
- بس هي ما تعرفش انك هنا
- مش مهم .. بس هي بتتمتع معاك .. صح ؟؟
- ههههههههههههه .. مش هريحك .
- مش مهم المهم تريحها هي .. دي أكيد بتاخد زوبرك و بتنام بيه للصبح .. و بعدها كسها يفضل غرقان بلبنك
- هههههههههههه .. المهم هي تكون مبسوطة و مش تفكر في أي راجل تاني غريب .. كفاية عبده البواب
- ماله عبده .. ؟؟
- تفتكري اني كنت هسيب عبده ينيكها كده و خلاص .. كان لازم انتقم منه
- ما خلاص .. اللي قتله محبوس دلوقتي ..
- اللي قتله ؟؟ ههههههههههههههههه ... اللي قتله ده غبي .. ضربه بالسكينة في زبره و بطنه .. لكن انا اللي خلَّصت عليه بنفس السكينة بس في رقبته و مات بعدها ..
لأتفاجأ من تلك المفاجأة الغير متوقَّعة تماما .. فارد عليه قائلة ..
- أهم حاجة انك انت اللي معانا .. اوعا تقول الكلام ده لحد غيري
- شويكار كانت عارفة .. و لما حست ان فيه حد هيدخل اوضة نومها عشان يفتشها .. اغمى عليها و بعدها الاسعاف جت و أخدتها .. و عملت نفسها فاقدة النطق لحد ما اطمنت عليَّ اني بخير ..
- و هي ليه سابتك تقتل عبده ؟؟
- لأنه كان بيذلها و بينيكها من قبل ما انا انيكها كمان .. لكن هي حبتني و حست انها مش عاوزة حاجة من الدنيا دي غيري انا و بس .. عشان كده لما قتلته .. أخدت بتارها .. لأنه ابن المتناكة كان بيجيبلها رجالة ينيكوها معاه .. بس خلاص .. الكل ارتاح من بعده
- بس هو كان متجوز أمك
- ايوه .. كان متجوزها .. بس كان بيوصل انه يضربها و يخليها تعيط و انا مش موجود ..
- و انت كنت موجود عند شويكار وقتها ؟؟
- أنا دخلت شقتنا هنا الاول و لما سمعته بينيك أمي و هي متمتعة معاه .. كنت متغاظ جدا .. و لما جرس الباب ضرب .. جريت على أوضتي .. و لما عرفت انها هتدخله اوضتي يستخبى فيها عشان ياسمين بتدخل اوضتها دايما .. فجريت و خرجت من الشباك قبل ما تفتح اوضتي و تدخله .. و ساعتها طلعت على المواسير لحد ما وصلت لشقة شويكار و دخلت عندها .. و حسيت اني عاوز أنيكها عشان أغطي على سؤالها (ليه أنا دخلت من الشباك) .. و بعد ما نيكتها على السريع و نزلت في كسها .. لقينا الباب خبَّط و لما هي فتحت .. لقت عبده و هو بالكلسون و الصديري و شكله خايف و مرعوب .. و أول ما دخل الشقة عندها و قبل ما هي تقفل الباب .. لقت اللي بيزق الباب عليها و بيتهجِّم على عبده و بيضربه الغبى في زبه و بعدها بطنه .. و بعدها قام و جري بسرعة و ساب السكينة في بطن عبده .. لكن عبده كان بيتألم جدا و عاوز شويكار تتصل بالبوليس .. لكن انا خرجت و مسك السكينة بكيس نايلون و طلعتها من بطنه و غرستها في رقبته لحد ما حسيت انه قطع النفس بجد .. و بكده ارتحت و ارتاحت امي و شويكار
- المهم انه راح و انتهى .. .. أنا همشي بقا .. قبل ما حد ياخد باله اني هنا في العمارة
- يعني مش هنكررها تاني
- سيبها لظروفها
- بس انتِ بجد خدامة سرير
- مش بحب الكلمة دي
- دي شرف ليكي .. و تخلي راسك مرفوعة قدام أي راجل
- يلا بقا .. انا ماشية .. سلام
ليقوم موحود بفتح الباب لي و هو يودِّعَني بضربة قوية على طيزي .. لتصدر منِّي آهة بعفوية .. فيبتسم لي و أنا أدخل المصعد .. فأنزل للطابق الأرضي فلم أجد احد .. ثم أخرج مسرعة من العمارة و أوقف تاكسي و اركب على الفور .. قبل أن يراني أحد و خاصة شويكار و عبير .. حتى لا يعلما أنني التي كنت مع محمود ..
بعد أن خرجت من العمارة و انا بالتاكسي عاود حديث محمود الأخير معي .. و أنه هو القاتل و ليس سيد .. و لكن سيد أيضا اكثر من مجرم .. و غن كان لن يُعدَم بسبب قتل عبده .. فسيُعدَم بسبب قتله لورا .. (( لورا )) لقد ذَكَّرَتني بالحاج عبد الحميد و زواجه بي .. و لِمَ لا ؟؟ .. سوف أتزوجه
ليقطع انشغال بالي بالتفكير .. صوت السائق و هو يقول لي ..
- فين كده يا مدام .. ؟؟
لأنظر للشارع لأجد أن المنزل فاتني بقليل .. فأبادره قائلة ..
- على جنب يا اسطى
ليقف بي و أحاسبه .. ثم أعود بطريقي لأتوجه لمنزلي .. و أنا أسمع من كلمات المعاكسات من الشباب قبل الرجال بسبب تلك العباءة الفاضحة جدا .. نعم فاضحة .. فأنا لم أرتدي كلوت بعد ان مزَّقه محمود قبل أن ينيكني .. كيف أنسى ان أرتدي كلوت آخر أو أضع كلوت عبيرعلى كسي .. كما أنني لم أمسح حتى منيَ محمود الذي قذفه في كسي بغزارة .. و بالتأكيد فإن منيَهُ مطبوع بصورة فاضحة على العباءة من الخلف .. بعد أن جلست بالتاكسي و بالتالي خرج لبن محمود من كسي ليجد العباءة .. كم أنا مُغَفَّلَة بحق .. فالكل لديهم الحق في غلقاء الكلمات البذيئة و الجارحة بسبب فضيحتي أنني اتناكت .. بالفعل أنا متناكة و متناكة (طازة) ..
أخطو سريعا لأدخل منزلي و أصعد بسرعة لأدخل شقتي و أنا الهث كَمَن يجري خلفي .. فأجد أحمد يتحدَّث بالهاتف مع شهيرة ..فأضع حقيبة يدي قبل أن أتركه و أدخل بسرعة الى الحمام لآخذ حماما سريعا .. حتى لا يُفضَح أمري أمامه ..
أخلع تلك العباءة و معها قميصي القصير و سوتياني الرقيق .. لأقف عارية و أنا أفتح الماء و أقف تحت منه .. ثم أضع يدي تحت كسي لأجد الكثير من المنيّ بالفعل يخرج من كسي .. ثم أتفقَّد عباءتي لأجد عليها بقعة كبيرة و لكنها ليست بواضحة بسبب لون العباءة الأسود .. فيرتاح قلبي نوعا ما برغم طربي لسماع الكثير من الكلمات البذيئة عليَّ و كأنني بالفعل شرموطة .. اعود لأنزل تحت الماء لأبدأ حمَّامي و أنا أشعر بسعادة بالغة جدا .. فحتى الآن أجد بأني أتناك في أي مكان تطأ قدمي فيه .. تلك حقيقة بالفعل .. هل أنا مرغوبة لهذا الحد ؟؟ .. أم أنني أمتلك صفات الأنوثة التي تجعلني مطمع للرجال ؟؟ .. أم أنني شبقة جنسياً لحد الثمالة ؟؟ .. أم أنني أعشق الجنس ؟؟ .. أم أنني أعشق أزبار الرجال ؟؟ .. أم أن كل ما بي هي رغبات جنسية مكبوتة بداخلي .. ووجدت من يُخرِجَها ؟؟ ..
انتهيت من حمَّامي و لففت جسمي بالبشكير قبل أن اخرج من الحمام .. لأجد أحمد ما زال يتحدَّث مع شهيرة و هو مُخرِج زوبره لخارج البوكسر و هو يمسك به .. فنظرت له و نظرت لزوبره في إشارة منِّي أن يُدخل زوبره في البوكسر .. و لكنه لم يعبأ حتى بإشارتي له .. فأتركه و أدخل لغرفة النوم لأرتدي أي شيء .. قبل ان اقف أمام المرآة الموجودة بدولاب ملابس احمد لجفف شعري .. لأجد أحمد يقف خلف منِّي و هو عاري تماما .. بينما يقترب منِّي ليحتضنني حتى أشعر بزوبره المنتصب .. ثم يرفع عنِّي البشكير و بعدها يحتضنني .. ليدخل زوبره بين فلقتيّ طيزي .. لتسري النشوة في جسدي و كأن طيزي هي مركز بداية إثارتي .. فأبادره قائلة ..
- فيه ايه يا احمد .. ؟؟ .. مش قولت انك مش عاوز تلمسني بعد كده ؟؟
- مش قادر .. انتِ انهارده جميلة قوي بجد ..
- ايه الجديد فيا يعني ؟؟
- مش عارف .. بس انتِ من ساعة ما دخلتي و شوفتك لابسة العباية بتاعتك السمرا .. و انا مش على بعضي
- ما انت عندك شهيرة ..
- شهيرة في بيتها و مش هتعرف تخرج عشان اختها عندها
- أفهم من كده غني هنا الإستبن بتاع حضرتك ؟؟
- انتِ أصلا الأساس عندي .. انما شهيرة هي الإستبن .. لولا وجود شهيرة كنتي انتِ اللي هتكوني تحت منِّي دايما
- بلاش الكلمة السافلة دي
- زعلتي ؟؟ .. طيب أنا آسف .. بس أنا عاوزك دلوقتي
- مش هينفع يا احمد
- ليه مش هينفع .. انتِ بس هتنزلي البشكير ده
ليُنزل عنِّي البشكير بأن فَكَّ حزامه قبل أن يُسقطه على الارض .. ثم يردف قائلا ..
- و كمان انتِ ريحتك حلوة قوي ..
- دي ريحة الشامبو
- بس لما بتكون عليكي بيكون ليها ريحة مختلفة
- يا سلام ؟؟ بتتريق ؟؟
- أبدا ..انتِ هتفضلي دايما المثل الأعلى عندي في الانوثة
فاحاول ان أرفع يده عنِّي و انا اقول له ..
- طيب يا احمد .. ممكن تخلي الموضوع ده بالليل ؟؟
- مش هينفع .. أنا محتاجك دلوقتي بأي طريقة
لأشعر بجديَّة كلامه معي .. و أنه الآن في حالة هياج شديدة .. فبدأت في التريُّث قليلا .. و لكنه كان أسرع منِّي بالفعل .. حيث بادرني بإدخال إصبعه في فتحة طيزي .. لأتقدم للأمام بطريقة لا إراديَّة .. فيجذبني من بطني اليه قبل أن يُدخِل إصبع ثانٍ في فتحة طيزي .. ثم يبدأ في إخراهما و إدخالهما بطريقة أشبه بالممارسة معي .. ثم ينزل بيده الأخرى ليُداعب كسي .. الذي بدأ يَدْمَعْ بافرازان بسيطة .. لأشعر شيئاً فشيئاً بالإثارة تسري في جسدي .. فأجده يحتضنني أكثر لأشعر بجسده العاري يلاصقني تماما .. ثم يبدأ في تقبيلي من رقبتي من الخلف .. و أنا أذوب حرفيَّاً من تلك المداعبات الجميلة .. فلا أشعر بنفسي إلا و أنا و هو نرتمي على السرير .. ثم يُخرِج إصبعيّهِ من طيزي و من ثَمَّ يحتضنني و يبدأ بتقبيلي وجها لوجه .. لأغرق معه في قبلات حميمية جميلة .. قبل أن تتحوَّل لقبلات شهوانية من كلانا .. ثم أجده يقوم عنِّي و يجعل من نفسه عكسي تماما .. ليبدأ في لحس كسي بينما زوبره يجد طريقه أمام وجهي .. لألتقطه بفمي و ابدأ في مَصَّهُ قليلا .. قبل ان أقوم برضاعته و شفط أي مِزْيْ منه .. ثم ابدأ في نيك فمي بزوبره الطويل .. و الذي كنت أحاول إدخال أكبر قدر منه في فمي .. بينما أحمد كان يشفط بظري و يعضَّه عضات خفيفة .. كانت تُشْعِرُني بإثارة شديدة .. فأُتَرْجِمْ تلك الإثارة في مَصِّي لزوبره و خربشة رأسه بأسناني .. ثم أجده يُدْخِل إصبع في كسي و آخر في طيزي .. لأشعر بأنني أتناك في كسي و طيزي بوقتٍ واحد .. فأرتعش رعشات خفيفة .. تزيد مع زيادة مداعبة أحمد لكسي من لحسه و شفط شَفَتَيّه مع نيكهُ بإصبعه .. لأجد نفسي أنتفض بشدَّة قبل أن أقذف بشهوتي سريعا .. بينما هو يُخْرِج زوبره من فمي بسرعة .. و يقوم ليعتدل أمامي قبل أن يُدْخِل زوبره دَفعة و احدة في كسي .. لتصدر منِّي آهة عالية يعقبها اهتزازات سريعة لجسمي .. بسبب دَفْعهُ لزوبره في كسي بسرعة .. لأشعر بعُنفه في نيك كسي .. ثم يُخرِج زوبره من كسي فجأة ليضعه على فتحة طيزي .. ثم يضغط بهدوء شديد .. فتدخل رأس زوبره بسهولة في فتحة طيزي .. ثم يغوص زوبره في طيزي الى قبل المنتصف .. ثم ينزل بفمه على بزازي ليرضع حلماتي و هو يعبث ببزازي كلها و كأنها عجينة بيديه .. ثم أجده يُخرِج زوبره ثانيةً قبل أن يولجه كله تقريبا في طيزي .. لأشعر لأول مرة أن زوبره وصل لأبعد نقطة في طيزي .. ثم يبدأ جولة من النيك السريع نوعا ما في طيزي .. مع صَفْع طيزي بضربات خفيفة نوعا .. لأجد نفسي وصلت لدرجة من الهياج .. جعلتني أَتَفَوَّهْ لأول مرة بممارساتي مع أحمد قائلة ..
- نيكني يا احمد . .. انت زوبرك حلوووو قوي .. أحححححححححح ..
- حلو زوبري في طيزك يا ماما
- بلاش زفت ماما دي .. انا واحدة لبوة متناكة
- انتِ حبيبتي يا ميري .. بحب أنيكك قوي يا كس النياكة كلها
- أححححححححححوووااااااااا .. بحب زوبرك يا حمادة .. بحبة نيكك قوي ..
- انا مش حمادة
- انت ميدو زي ما شهيرة بتقول لك
- لا .. انا مش ميدو
- طيب يا احمد .. لو مش عاجبك .. .. أه ه ه ه .. بيوجع كده
- انا ابن متناكة .. .. ولا مش عاجبك
- انت فعلا ابن متناكة .. انا المتناكة .. نيك كمان المتناكة يا ابن المتناكة
- طيزك حلوة يا متناكة يا لبوة .. بلعت زوبري كله .. مش ناقص غير البيضان كمان
- دخله كله يا ابن المتناكة .. دخل بيضانك كمان .. أحووووووه ه ه ه . . نيكنيييييييي
- طيزك مربربة و زبدة يا لبوة
- أنا هجيب .. هجيب .. هجيييييييييييب .. أه .. أه .. أأأأ ه ه ه .. آآآآآ ه ه ه ه ه ه ه ..
- أنا كمان هجيب يا متناكة .. وصَّلتيني إني أجيب بسرعة من كلامك اللي يهيج الحجر .. أأأ ه ه ه ه .. أهوه بنزِّلهم في طيزك ..
- أه .. أه .. أحححححححححححححححححححححح .. لبنك سخنننننننن .. أ سسسسسسسسسسسس .. أح أح أح أححححححححووووووووووو ه ه ه ه ه ..
لتكون قذفات لبن أحمد في طيزي مثل سَكْبْ ماء ساخن .. ثم تتوالى قذفاته و كأنه يلقي بكل حمولة جسمه في طيزي .. فينام فوق منِّي بعد أن مددت رجلي و هي مفتوحة جدا .. بينما هو ينام بينهما و هو يلهث .. و يُقبِّلَني قبلة حميمية جعلتني أذوب معه و أنسى تماما أنه ابني .. ثم أنظر في عينيه لأجد الرغبة في التواصل الجسدي مرة أخرى .. بينما أنا اشعر بالرغبة في استمرار تلك العلاقة الجنسية الجميلة و الآمنة .. لأنه لا يعلم أحد بأنني أمارس الجنس مع ابني .. ثم يقوم بعدها احمد و هو يُقَبِّل كل جسمي العاري أمامه .. حتى أن بزازي كان لها النصيب الأكبر .. فكان يلحسها و يرضع من حلماتي .. و أنا أتْجَنْ من رضاعته لحلماتي الكبيرة .. ثم يُدخِل اصبعه في كسي لينيك كسي .. الذي لم يأخذ جرعته من النيك .. ثم يعتدل و يبدأ في إدخال زوبره النصف منتصب في كسي .. ليبدأ في إيلاجه و إخراجه بطريقة بطيئة .. ثم يبدأ في زيادة سرعة إيلاجه و غخراجه .. لتبدأ بزازي تتمرجح فوق صدري بينما أحمد ينيكني من كسي و يَبْعَصْ طيزي .. التي غرقت بلبنه الذي لم يخرج منها و كأنه عشق طيزي بالفعل .. ثم تزداد سرعة نيك أحمد جدا في نيك كسي .. الى أن أجده و قد قَبِضَ على بزازي بيديه .. لأرتعش أنا وقتها من قوة دفع زوبره في كسي و دخوله رحمي .. لأجده هو أيضا بدأ في الإرتعاش ليقذف بعدها لبنه كله في رحمي مباشرةً .. بينما أنا أيضا كنت أقذف بشهوتي كلها على زوبره .. ليغرق زوبره في بحرٍ من شهوتي و شهوته .. قبل أن يهدأ حسمه و هو نائم على جسمي المنهك تماما .. ثم بعدها يتقلَّب لينام بجانبي و هو ينهج مثلي .. و كِلانا ينظر لسقف الحجرة .. ثم ننظر لبعضنا معا و بعدها أقترب بشفتي لأقبله .. فيبادلني القبلة .. لنغيب معا في قبلة حميمية جميلة لم يقطعها إلا رنين هاتفي بالخارج .. لنترك شفاه بعضنا و نحن ننظر لبعضنا نظرات شبع .. ثم أحاول أن أقوم فلا أقدر بسبب ما أخذه جسمي من جُرْعَتَيّ نيك في طيزي و كسي .. بل و أيضا غرق كسي باللبن مثلما غرقت طيزي باللبن هي أيضا .. ثم يقوم أحمد و هو يمشي بهدوء ليخرج من الغرفة حتى يأتيني بهاتفي .. الذي سكت من الرنين ثم بدأ يُعاوِدْ الرنين مرة اخرى .. ليدخل أحمد علىَّ و هو يقول لي .. بينما ينظر في الهاتف ..
- ده .. الحاج عبد الحميد
لأنتفض جالسة على السرير .. بينما أحمد يعطيني الهاتف و ينظر لي بدهشة من انتفاضي .. ثم يخرج و يتركني مع هاتفي .. لأرد على الهاتف قائلة ..
- الو ..
- اهلا بست الكل ..
- اهلا يا حاج ..
- قولت أتصل أنا .. يمكن نسيتي ؟؟
- لا أبدا .. بس كنت مشغولة شوية مع ابني
لأنظر الى نفسي بزازي و بطني و كسي .. لأقول في نفسي كنت بتناك من اتنين فحول .. ثم يرد عليَّ هو قائلا ..
- ماشي يا ست الكل
- ايه ست الكل .. ست الكل دي .. انت شايفني أم كلثوم ولا ايه ؟؟
- ههههههههههههههههههههه .. انتِ ست الكل بالنسبة لي على الأقل ..
- يعني تحب اني أقولك يا سيد الكل ؟؟
- لا .. انتِ بعد كده هتقول لي يا عبده و بس
- ايه الثقة دي ؟؟
- مش ثقة .. بس واضح من مزاجك الحلو .. إني تقريبا عرفت ردِّك على طلبي ليكي .. ولا انا غلطان ؟؟
- لا .. مش غلطان .. بس فيه شوية أمور لسه محتاجة منِّي شوية وقت
- لا .. كده تقول مبروك اولا .. و ثانيا نتقابل عندي في بيتي في وجود المأذون .. لأننا بعدها من تاني يوم هنسافر نقضي شهر العسل في هامبورج ألمانيا ..
- بس .. بس .. بس .. ايه السرعة دي كلها .. هو انت سمعت منِّي كلمة موافقة ؟؟
- الجواب بيبان من عنوانه .. المهم عاوز أشوفك
- حاليا البيت مش جاهز لاستقبالك
- انا ما قولتش البيت .. ممكن أي مكان عام
- طيب نتقابل بكره ؟؟
- انا مش عاوز أضيع وقت .. كفاية الوقت اللي ضاع قبل كده طيب بس آخد شاور و البس و أتصل عليك
- و انا في انتظارك يا ست الكل
- تاني .. ست الكل ؟؟
- و لحد مليون .. أسيبك تجهزي نفسك
- باي
- سلام
لأنهي المكالمة مع الحاج عبد الحميد .. ثم أنام مجددا على ظهري و انا أعبث بكسي الغارق بلبن أحمد .. و أنا افكر فيما ستكون عليه الأيام القادمة .. لأجد أحمد واقفا بجانبي و هو ينظر لي بينما هو ما زال عاريا .. فأخجل من نظرته و أحاول أن أداري بزازي و كسي بالرغم من أنني كنت أتناك منه منذ دقائق .. فأعتدل جالسة قبل أن يبادرني قائلا ..
- مين الحاج عبد الحميد ده ؟؟
- ده رئيس الشركة اللي بشتغل فيها
- و هو رئيس الشركة هتستقبليه في البيت ليه ؟
- بص يا احمد .. هو الصراحة طلب ايدي .. و انا مش عارفة أفكر .. و كل همِّي هو انت
- يعني أنا العقبة في طريق جوازك ؟؟ .. و بعدين انتِ محتاجة ايه من الجواز غير راجل معاكي و ف ضهرك ..
- لا طبعا فيه كتير يا احمد ..
لأفطن لما يقصد و هو الجنس .. فأكمل كلامي قائلة ..
- الجواز مش جنس و بس .. انت شايف اني من بعد طلاقي من أبوك و انا بدأت أشتغل و أحاول أصرف على نفسي .. و طبعا الحياة صعبة و مش هقدر حتى أصرف على نفسي
- مش هتقدري تصرفي على نفسك و انتِ لسه باعتة على أكل دليفري يعدي مبلغ محترم .. أنا مش صغير
- عارفة انك مش صغير .. بس أنا كمان عاوزة أوصل لحل يرضيك و يرضيني ..
- مش فاهم ؟؟
- شهيرة ... !!
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي انك لو مثلا بقيت تعيش معاها على انها زوجتك على الأقل الفترة اللي جاية .. فأكيد أنا صعب عليا أتقبل ده بسهولة .. و كمان انت صعب عليك تتقبل اني أعيش مع راجل تاني غريب عنك و هيكون جوزي شرعي .. عشان كده أنا بفكر دلوقتي اني أوافق على موضوعك انت و شهيرة .. في مقابل إنك توافق على جوزاي ..
- يعني صفقة ..
- مش بالظبط كده .. لكن انت هتاخد وقتك و أنا هاخد وقتي .. و لحد ما الأمور تتعدِّل و تبان حقيقة الناس اللي حوالينا .. هنعرف ساعتها ناخد القرار الصح
- و لو اني مش فاهم تقصدي ايه .. لكن عاوز أسألك سؤال مهم جدا .. على الأقل لو مش مهم بالنسبة ليكي فهو مهم بالنسبة ليا جدا
- اسأل يا احمد
- انا و انتِ ؟؟!!!
- مش فاهمة ..
- اللي بيني و بينك ؟؟
- لا طبعا ياحمد .. أولا أنا حاليا اتعودت عليك بجد .. لكن يا حبيبي أكيد أنا و انت محتاجين هدنة شوية .. يعني بعد اللي حصل بينا من شوية .. فأكيد لما انت تجرب تاني شهيرة و انا أجرب عبد الحميد .. فأكيد كل واحد مننا هيعرف هو واقف فين من التاني .. و ساعتها يا نرجع لبعض و ننام مع بعض تاني .. أن نبعد عن بعض خالص على الأقل في الجنس
- فهمتك .. و لو اني مش محتاج أجرب شهيرة .. لأني مجربها و عارفها
- لا يا احمد .. أنا أقصد تجربها بعد اللي حصل بيني و بينك من شوية .. فهمتني
ليقترب منِّي أحمد ليحتضنني و يُقَبِّلَني من خدودي .. قبل أن يطبع قبلة على شفتي .. لنغيب معا في قبلة حميمية أخرى .. قطعها رنين هاتفي .. لننظر لبعضنا و نضحك بشدَّة .. ليقول لي أحمد ..
- أعمل ايه في تليفونك ابن المتناكة ده ؟؟ .. اللي بيقطع علينا الحاجات الحلوة
فأشير له بأن يتركني كي أرد على الهاتف .. فكان المتصل .. رقم دكتور خالد .. فلم أرغب في الرد عليه .. فجعلت الهاتف صامتا .. ليدخل معي أحمد مجددا في حضن جميل مع قبلة حميمية جميلة .. و لم يخلو الحضن من مداعبة زوبره لكسي .. ليدخل زوبره مجددا في كسي .. و يبدأ أحمد مجددا في نيك كسي و هو ينام فوقي .. بينما شفتاه ترضع من حلماتي .. ثم يقوم عنِّي و يقلبني على بطني .. و أنا أضحك و اتدلل عليه .. ليجعلني نائمة بجسمي كله على السرير و فاتحة ساقايّ .. ليدخل بينهما و هو يُدخل زوبره مجددا في كسي .. ليعود و ينيكني بصورة أكثر هدوءاً و رومانسية لم تخلو من القبلات على رقبتي و خلف أذني و مداعبة بزازي بيديه .. لأجده و قد بدأ في التشنج و كأنه قارب على القذف .. فأُفْطِن الى أنا الممارسة الرومانسية الهادئة تجعله يأتي بشهوته سريعا .. و هو ما جعلني أُثار من ذلك .. لأقرب معه من إتيان شهوتي .. لنصل لشهوتنا معا و هو يحتضنني و زوبره في كسي .. و تغمرنا السعادة و كأننا عروسان بشهر العسل ..
رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور)
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثانية
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثالثة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الرابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الخامسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة السادسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة السابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثامنة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة التاسعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة العاشرة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الحادية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثانية عشر