رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة السادسة

من قصص عارف

بعد أن فُتِحَ الباب لي لأصطدم بمفاجأة غير متوقعة بالمرة .. فلم أستطع أن أنطق من هول المفاجأة .. لأن من فتح لي الباب هو عم سيد عامل المخزن معي بالشركة .. ليبادرني قائلا ..

- ست ميرفت ؟؟

- ..........................

- انتِ عرفتي مكاني ازاي ؟؟

- ..........................

ليجذبني من يدي و يُدخِلَني داخل المزرعة و هو يتأكد من أنه لا يوجد أحد بالخارج غيري .. ثم يُغلق الباب و يوصِدَه جيدا قبل أن يلتفت لي و هو يقول لي ..

- عرفتي مكاني ازاي ؟؟

لأرد عليه و أنا عن حق مرتعبة جدا من الموقف .. حيث أنني معه وحدي و بعيد عن الشركة و بعيد عن أي شخص من الممكن أن ينجدني و ينقذني منه ..

- أنا معرفش انك هنا .. أنا فاكره انك أخدت أجازة من الشغل

- أجازة .. ؟؟ يعني بعد ما تهدديني انك هتبلغي الحكومة .. فاكراني أفضل في الشركة ثانية واحدة

- أنا على فكرة كنت بهدد مش أكتر .. لكن مستحيل اني أبلغ أصلا .. لأن لو بلغت فأكيد أنا هتفضح من اللي انت عملته معايا ..

- و عايزاني أصدقك ؟؟

- تصدق أو ما تصدق انت حر ..

- بس الصراحة مفاجأة جميلة قوي و بجد فرصة مستحيل أفرَّط فيها أبدا

- قصدك ايه ؟؟

ليقترب منِّي سيد .. ثم في لحظة يمسك بقميصي من الامام و يجذبه بقوة .. فيتمزق و يظهر له صدري خلف السوتيان .. فأحاول أن أخفي صدري بيدي .. فيدفعني للحائط و هو يمسك بي ثم يصفعني على وجهي بقوة .. فأتألم بشدة من صفعته التي جعلتني في دَوَار .. فيصفعني على خدِّي الآخر و هو يجذبني من ملابسي لينزع قميصي .. ثم يصفعني على وجهي فترتطم راسي بالحائط لأفقد الوعي تماما ..

أستفيق لأجد نفسي نائمة على سرير صغير و أنا بين الوعي و اللاوعي .. لأشعر بزوبر داخل كسي .. فلم أستطع أن أميز ما يحدث لي .. ثم نظرت في وجه من ينيكني لأجده سيد .. حيث كان يمسك بساقاي مرفوعتان و هو يُدخِل و يُخرِج زوبره الذي كان غليظا بالفعل .. ثم وجدته يضرب بزازي لأبدأ في الافاقة .. فأنظر له و هو ينيكني .. فتأتي عيني في عينه فيصفعني على وجهي و هو يقول لي

- كسك زبدة يا لبوة .. دا انا ما كنتش عايش و لا عرفت نسوان قبل كده

- أه .. أه .. أه .. حرام عليك .. انت ... أه

- اخرسي يا شرموطة .. بقى كنتي عاوزة تبلغي عني الحكومة ؟؟

- أنا ما بلغتش حد

- و فاكراني هصدقك يا لبوة

- صدقني ما بلغت .. أنا .. اه .. اه

- بيوجع ؟؟ أنا عارف ان زوبري وحشك يا متناكة

- انت ظالم .. انك تعمل كده في واحدة ست

- بس انتِ مش أي ست .. دا انتِ حتة زبدة على قشطة بلوز مقشر ..

- أه .. اه ..

- أنا هفشخك انهارده ..

ثم يصفعني مجددا على وجهي مرة و مرة و مرة و أنا كالمخدَّرة لا أشعر بتلك الصفعات .. الي أن غيبت عن الوعي مجددا .. ثم افيق مرة ثانية و أجد نفسي في غرفة مظلمة و عارية كما انا .. ثم أسمع حديث بين شخصين خارج الغرفة .. فأنصت السمع جيدا .. فلا أستطيع الاستماع جيدا .. فأقوم من مرقدي و أنا عارية و ينزل من كسي سوائل .. أعتقد هي منيّ سيد الذي قذفه في كسي .. ثم أقترب بكل هدوء شديد لأسمع حوار بين سيد و معه صوت شاب .. .. ثم أنظر من ثقب الباب .. فأشاهد سيد و هو بملابسه و يجلس بجانبه شاب تعدي العشرين من عمره ....

- و بعدين أنا لازم أصورها و أسجل كل حاجة .. عشان لو فكرت تبلغ عني .. أفضحها

- طيب بلاش التسجيل اللي بتسجله ده و افصله .. انت مشغله ليه

- مش هقفل التسجيل .. و بعدين انت بتسألني عن تربيتي فيك انت و اخوك .. انتم دلوقتي شغالين مع الباشا و بعيد عن العين ..

- قصدك ايه يابا ..

- شوف يا بني يا علاء .. أنا لو ما كنت قتلت الست لورا مرات عبد الحميد .. كان زمانها جابت ولد .. و كان الولد ده شال الجمل بما حمل .. و كان زماني انطردت من الشركة .. لولا اني بس عملت فيها من بنها و فهمت الكل اني تبع الحاج عبد الحميد .. و أنا أصلا خدام تراب الحاج حامد ..

- يابا أنا عارف انك اللي قتلتها لما حطيت لها السم في النسكافيه بتاعها مش قصة هي بقى هتقعد تقول و تعيد فيها .. و بعدين مفيش حد عرف يمسك عليك حاجة .. لأنك طبعا مش شغال هنا ..

- ايوه .. لما عمك أحمد الغفير دخلني عشان أدخل للحاج آخد سلفة و امشي .. و انتهزتها فرصة انها قامت ترد على التليفون و انا في طريقي لمكتب الحاج .. و قمت حطيت لها البودرة في الفنجان و أنا ماشي .. و هي ما اخدت بالها .. و بعدها تاني يوم سمعنا انها ماتت و مفيش حد عرف انها اتسممت .. و طبعا لا حكومة حققت ولا أي حاجة .. و اتدفنت من غير ما حد يعرف حاجة .. و عشان انا عارف ان الحاج كان بيعبدها .. كنت متأكد انه مش هيتجوز تاني بعدها .. و دلوقتي لما جت المرة اللي جوا دي الشركة و أنا كنت فاكر ان لورا دي ليها أخت توأم .. لكن اتأكدت انها شبهها بالظبط .. و نيكتها هناك في الشركة .. لكن بعدها حسيت ان مش فارق معاها فضيحتها و انها هتبلغ الحكومة كده أو كده .. فهربت و جيت هنا و استخبيت في المزرعة عشان الحكومة ما تعرفش عني حاجة .. و بعد كده عرفت انها بلغت الحكومة و اتمسك الرجالة بتوع الباشا اللي في بيت الحاج حامد .. و ده خلاني أدور عليها و أعرف بيتها .. و عرفته من علي السواق .. و لما روحت هناك قابلت عبد الجليل الهواري اللي كان اغتصب أمك من سنتين و بعملته مع امك ما قدرتش أواجه أهل أمك بكده و فضلت مداري عليها .. و لما شوفته و عرفني ساعتها ما دريتش بنفسي الا و أنا بجري وراه لحد ما صفِّت دمه و بعدها هربت و رجعت تاني .. وطلعت الست دي تبقى مراته لأني عرفت انها ساكنة في أوضته .. و لما جت برجليها هنا ما حبيتش أضيع الفرصة من ايدي .. و عشان كده كنت بنيكها بمزاج .. و لما تفوق هنيكها تاني ..

- طيب ممكن بس يابا تروح تشوف عماد أخويا .. عشان كان عاوزك

- طيب تعالى معايا ..

- روح انت يابا عشان لو حد جه هنا مش يشوف اللبوة اللي جوا دي

- على رأيك .. و خد الموبايل ده خليه معاك ..

- طيب انت قفلت التسجيل

- اهوه اتقفل خالص .. اقوم اشوف أخوك عاوز ايه ..

ثم أجد علاء يضع الموبايل على دولاب صغير .. ثم يغلق الباب جيدا قبل ان يقترب من الغرفة التي انا بها .. فأعود سريعا الى السرير الصغير و أنام على جانبي مكوَّمة .. ليفتح علاء الباب و يدخل بهدوء .. ثم يقترب منِّي و ينظر ناحية وجهي .. ليعرف هل انا نائمة ام لا .. ثم يضع يده على جسمي من كتفي نزولا على ذراعي ثم بزازي .. ثم يجعلني أنام على ظهري .. فأجعل نفسي نائمة لا أشعر بأي شيء .. و لا اعرف لماذا لم أصحو و أواجهه .. هل خوفا من أن يضربني أم لأستمتع معه و بدون أن أعرف انه يمارس مع الجنس ..

المهم أنه بدأ يتفحَّص جسمي جيدا .. قبل أن يبدأ في تقبيلي قبلات رومانسية هادئة .. جعلتني أشعر به حقا .. فبدأت أتجاوب معه في القبلة .. حينئذٍ وجدته ابتعد عني فجأة لينظر في وجهي و أنا افتح عيني في عينه .. ليقف أمامي و كأنه تفاجأ من أنني لم أكن نائمة .. لينزل بشفتيه على شفتي مرة أخرى في قبلة حميمية حقيقية .. لأجده يحاول أن يتجرَّد من ملابسه الي أن أصبح عاريا مثلي .. ليصعد فوق منِّي على السرير .. لأشعر بزوبره الكبير بين أفخاذي و هو على مشارف كسي السمين .. لأحتضنه و يحتضنني و نحن غائبان في قبلة حميمية رومانسية بشهوة جنسية عنيفة .. ثم نتقلب على السرير الصغير محتضنين بعضا .. بينما زوبره يدغدغ شفتيّ كسي و هو ينتصب انتصابا أشتهيه .. ثم ينهي قبلته لي و هو ينظر في عيني .. ثم يمسك بزوبره و هو يباعد بين افخاذي ليٌدخِل زوبره الغليظ في كسي .. بينما عيناه لا تترك عيناي أبدا .. و أنا أشعر بضخامة زوبره الذي أعتقد أنه أضخم من زوبر أبيه .. لتخرج منِّي آهه عالية .. و لكنه لا يبالي بصرختي و يُكمِل إدخال رأس زوبره الضخم عن زوبر ابيه .. لأنظر لزوبره و هو يدخل في كسي .. لأجد زوبره بالفعل ضخم و ثخين و لكنه قيصر نوعا ما .. ثم أنظر في عينيه مرة أخرى و قد أكمل إدخال زوبره في كسي .. ليبدأ في معي جولة من النيك الهادئ .. يبدأ في التسارع شيئاً فشيئاً الي أن يصل لسرعة شديدة .. تجعله و كأنه ينيكني بعنف لترجرج بزازي جيئة و ذهابا .. لأحاول أمسك بزازي بيداي لأمنعهما من رجرجتهما بشدة .. ثم يرفع يداي عن بزازي و من ثَمَّ يقبض هو على بزازي بيديه بينما أنا امسك أفخاذي و كأني أساعده في نيكي كيّ أستمتع بنيكه اللذيذ .. ثم ألتفت فجأة لمن يقف خلفه .. لأجد سيد ابوه و هو ممسك بهاتفه ليصوِّر مشهد نيك ابنه لي .. ثم يبتسم لي و هو يرى ابنه يغرس زوبره في كسي .. ليثيرني هذا الموقف جدا .. لأجد نفسي و انا أرتعش جدا و بقوة مع صرخة عالية منِّي .. لأقذف بشهوتي و علاء مُدخِل زوبره في كسي .. ليغرق زوبره من شهوتي داخل كسي .. فيرتمي علاء على صدري و هو ينيكني بعنف جدا و بسرعة شديدة .. الى أن يغرس زوبره عميقا في كسي .. ليقذف لبنه غزيرا جدا في كسي .. فيكوي جدران كسي بلبنه الساخن .. و يصل لبنه الساخن بقوة قذفه الى داخل رحمي .. ثم يهدأ كلانا قبل أن يرتمي علاء بجواري على بطنه .. بينما سيد يصوِّر بهاتفه كسي و هو غارق بلبن علاء ابنه .. فيقترب منِّي و يحرك شفتيّ كسي ثم يضغط عليهما .. فيبدأ كسي في انزال لبن علاء الساخن الشهي .. فيصوِّر سيد نزول اللبن من كسي و أنا منهكة القوى .. فلا أستطيع أن امنعه من تصويري .. و كأنني استسلمت تماما لما يفعله بي هو و ابنه علاء .. الذي يقوم من على السرير ليتفاجأ علاء بأبوه سيد و كأنه بالفعل لم يتوقع انه موجود .. أو كما هُيِّأ لي ذلك .. ليبادرني سيد بقوله ..

- عجبك زوبر علاء يا لبوة ؟؟

فيرد علاء عليه قائلا ..

- الست دي ست نضيفة بجد .. مش زي ما انت قولت لي عنها

- قصدك ايه ؟؟

- قصدي انك تسيب الست دي تروح و بلاش تضايقها .. و انت كده او كده مش هتروح الشركة تاني

- ليه مش هروح الشركة .. دا انا حتى معايا فيديو حلو قوي و هيخلي الشرموطة دي تسكت خالص و هتخليني انيكها وقت ما احب

- لا يابا .. مش هيحصل كده تاني

- انت حبيتها ولا ايه يلا ...؟؟

- مش حبيتها ولا حاجة .. بس الست دي محترمة بجد

- محترمة .. ؟؟؟؟ .. ههههههههههههههههههههههههههههههه .. محترمة و تتناك من الولد و ابوه ؟؟

- يابا انت بس اللي في دماغك انها مش كويسة ..

- هي سحرت لك يلا ؟

- يابا سيبك منها طيب .. انت باللي انت عملته ممكن تتحبس و مش بعيد تتشنق كمان

- و مين اللي هيقول للحكومة اللي عملته ؟

لينظر علاء لأبوه ثم ينظر لي .. في إشارة لأبوه أنني من الممكن أن أكشفه و أبلغ عنه .. فيردف سيد قائلا ..

- لا ... انسا .. طول ما الفيديو بتاعها معايا .. مستحيل تتكلم .. صح يا ميرفت ؟؟

لينظر لي و على وجهه ابتسامة سخرية .. فأنظر له ثم أُدير وجهي بعيدا عنه .. ثم أقوم من السرير و أنا أبحث عن ملابسي .. فيفطن علاء لذلك .. فيأتي لي بها قبل أن يأخذ أبوه و يخرجا من الغرفة لكي أرتدي ملابسي .. ثم أجلس على السرير بعد أن يغلقا الباب عليَّ لأبكي بسبب ان سيد سوف يذلني بذلك الفيديو .. ليفتضح أمري في كل مكان بعد ذلك .. و لم أضع في حسابي أنني مارست الجنس بكل تراضي مع علاء و كأنني انا التي ترغب في الجنس .. و لست بالسيدة المحترمة التي وصفني بها علاء .. لقد تغاضيت عن ممارسة علاء و ابوه سيد معي .. و لم أفكر غير في فيديو تم تصويره لي .. ثم أفطن الي أن أخبر الضابط سامي .. فأبحث عن هاتفي و لكني أتذكر أنه ليس معي .. و قد نسيته بالفيلا .. فأكمل ارتداء ملابسي و أنا أنظر لأزرار قميصي التي ضاعت نتيجة نزع سيد لقميصي بكل عنوة و عنف .. فأخرج و أن أمسك قميصي بيدي .. ثم أجد سيد ينظر لي و علامات السخرية منِّي بادية على وجهه .. بينما علاء ينظر لي ثم يضع وجهه في الأرض .. فأبادر سيد قائلة ..

- عاوزة حاجة أقفل القميص اللي انت قطعته

- أجيب لك ايه

لأجد علاء يرد عليه قائلا ..

- يابا شوف لها دبوس ولا حاجة .. مش ينفع تمشي هي كده

لأرد علي علاء قائلة ..

- كتر خيرك يا علاء .. انت غير ابوك خالص .. و على فكرة أبوك كان قال لي قبل كده .. انك و أخوك في مناصب كبيرة .. اللي في الخارجية و اللي في البترول .. لكن انت أحسن من ابوك في معاملتك .. عموما هو خايف اني أبلغ الشرطة .. لكن انا واحدة ست في حالها ..

ثم أوجه كلامي لسيد قائلة ..

- عموما يا سيد أنا أصلا همشي من الشركة دي للأبد .. عشان تكون مطمن خالص ..

ليرد عليَّ سيد قائلا ..

- اومال انتِ جاية هنا ليه ؟؟

- أنا كنت جاية مع جارتي و قريبتي لأم عماد لأنها طلعت تعرف جارتي

ليرد علاء مقاطعا لي ..

- أم عماد ؟؟ .. دي أمي

- أنا معرفش انها أمك .. و عموما أنا لازم أخرج من هنا دلوقتي .. عشان كده ممكن هما يقلقوا عليا

- هما مين ..؟؟

- ياسمين قريبتي و جارتي

- طيب هما ما جوش معاكي هنا من الاول ليه ؟؟

- انا قولت اني اتفرج على المزرعة و هما كل واحدة في ناحية في المزرعة

- طيب تعالي معايا

لنترك سيد و هو يتعجَّب من علاقتي الودودة ب ابنه علاء .. و التي نشأت بعلاقة جنسية و انتهت ب انتهائها .. نعم انتهت ب انتهائها على الأقل بالنسبة لي أنا ..

يأتي لي علاء بدبوسين بدلا من أزرار القميص .. ثم يبادرني قائلا ..

- أنا عاوز أعتذر ليكي على اللي حصل بينا .. لكن ابويا هو السبب .. هو اللي فهمني انك واحدة ست مش كويسة .. انما لما اتعاملت معاكي حسيت انك ست مش زي ما هو وصفك .. بس انا كنت عاوز أسألك سؤال و يا ريت تجاوبيني بصراحة

- اتفضل ..

- ليه خلتيني انام معاكي .. و سيبتيني أكون براحتي على الآخر

- شوف يا علاء .. انا ست في حالي جدا و لعلمك أنا ابني الكبير 17 سنة .. طبعا انا معرفش انت كام سنة .. لكن عاوزة أقولك اني ما فكرتش أقاومك لأني كنت خايفة انك ممكن تضربني .. عشان كده بس تجاوبت معاك .. و اللي انت مش عارفه .. إني ب أأنب نفسي جدا على كده

- ولا تأنبي نفسك و لا حاجة .. انتِ هنا ست الكل و سيبك من ابويا ده .. و انا هجيبلك الفيديو اللي صوره و همسحه قدامك كمان

- لو هتعمل كده .. هات لي بس الموبايل بتاعه و انا أحذفه بنفسي .. لو انت بجد خايف عليا

- عنيا الاتنين

- تسلم يا علاء .. و أخوك طبعا يبقى عماد ؟؟

- ايوه .. عرفتي منين ؟؟

- مش أمك هي أم عماد ؟؟

- هههههههههههههه .. أه صح .. فاتتني دي معلش .. طيب اطلعي فوق في الدور التاني .. و انا هجيبلك الموبايل دلوقتي

- حاضر .. بس أطلع منين ؟؟

- امشي لآخر الطرقة دي .. هتلاقي سلم على شمالك .. اطلعي و استنيني قدام بطاريات الأرانب

- تصدق اني كنت جاية اتفرج على المزرعة هنا .. ولا شوفت منها حاجة

- انا هفرجك على كل حاجة

أترك علاء لأصعد للطابق الثاني .. لأجد حظيرة الأرانب في مقدمة الحظائر .. فأقف لانتظر علاء و أنا أشاهد الأرانب و هي بأدوار كثيرة .. و أثناء مشاهدتي للأرانب مع بعضهم .. يأتيني علاء و معه هاتف سيد .. فآخذه منه و أطلب منه كرسي لأجلس عليه .. و أثناء ما ذهب ليأتيني بكرسي من الطابق الأرضي .. ثم دخلت حجرة بها اريكة و مكتب صغير بخلاف دولاب صغير مثل التي بالمصالح الحكومية .. ثم جلست على الأريكة و كنت قد دخلت على الفيديوهات .. ووجدت ثلاثة فيديوهات لي فبعثتهم عن طريق الواتس لهاتفي .. لتكون هذه الفيديوهات هي ما سيحميني و يحمي ناس كثيرة بما فيه من تسجيل صوتي لسيد و اعتراف منه بأنه قاتل لمدام لورا و قاتل عبد الجليل .. و أثناء تصفحي للفيديوهات الموجودة .. وجدت أن هاتف سيد به فيديوهات لثريا غير فيديو اغتصابها .. و تفاجأت ايضا بفيديو لعلاء و معه شاب يبدو أنه عماد أخوه من تقارب الشبه بينهما و هما يمارسان الجنس مع فلاحة و لكن لا يظهر وجهها .. كما وجدت فيديو لمن قابلتني في منزل الحاج حامد على انها زوجة حسين السائق .. لأجدها تمارس الجنس مع الفحول التي اغتصبتني .. فوجدت أن تحت يدي كنز ثمين و ثمين للغاية .. فحاولت أن أبعث هذه الفيديوهات لهاتفي .. و لكن كان علاء قد عاد بالكرسي .. و لكنه وضعه جانبا عندما شاهدني جالسة على الأريكة .. ثم طلبت منه أنني يجب أن أدخل على برنامج خاص يحذف الفيديو نهائيا من الهاتف و لا يتم استعادته مرة أخرى .. ففهم طلبي و استأذن منِّي لآخذ راحتي الى أن يأتيني بعصائر من الأسفل .. فأخذت حريَّتي تماما فيما أحاول نقله لهاتفي .. و لم يكن عقبة صعبة معي الا الشبكة الضعيفة نسبيا .. فكان نقل الفيديو الواحد يتطلب أكثر من دقيقتين .. ثم سمعت من يصعد على السلِّم فظننت أنه علاء و لكنه كان سيد .. عندها ارتبكت بشدة و أخفيت الهاتف تحت قميصي عند بطني .. فاقترب منِّي سيد و هو يبتسم ابتسامة صفراء .. و هو ممسك بيده عبوتين من العصير .. فانخلع قلبي عند رؤيتي عبوتيّ العصير الذي قال علاء أنه سيجلبهما لي .. فلم أفطن الى أن علاء و سيد يلعبون معي لعبة خبيثة .. ثم بادرني سيد بقوله ..

- ايه ؟؟ كنتي فاكراني علاء ؟؟

- ....................

- لعلمك عشان تكوني عارفة كويس جدا .. علاء عمره ما يخرج عن طوعي أبدا مهما حصل .. و طالما انتِ عرفتي اني هنا و أكيد عارفة من الناس اني قتلت عبد الجليل .. يبقى انتِ تعتبري نفسك اندفنتي هنا .. لأني مستحيل أسيبك تمشي .. ولا تتخيلي ان علاء يودي ابوه حبل المشنقة ..

- ان شيطان ..

- هههههههههههههههههههههههههه .. و ايه كمان ؟؟ هاتي اللي عندك كله .. انتِ كده أو كده خلاص عمرك انتهى تقريبا

لتدمع عيني من الرعب و من كلام سيد أن علاء فقط استدرجني لأعلى حتى أبعد عن أي شخص يدخل للمزرعة .. فقولت له و انا أبكي ..

- حرام عليك .. أنا آذيتك في ايه ؟؟ أنا كنت جاية هنا مع جارتي و قريبتي عشان طلعت تعرف مراتك

- اخرسي .. ما تقوليش مراتي .. أنا مطلقها من وقت ما عبد الجليل اغتصبها .. .. كنتي فاكرة اني أكمل معاها بعد كده ؟؟

- طيب انا معرفش موضوع عبد الجليل ده و لا اعرف اي حاجة عنك ..

- بقى ما تعرفيش حاجة .. ليه هو مش جوزك ؟؟ و الحكومة اللي بتدور عليا .. ده أسميه ايه ؟؟

- مين قال لك انه جوزي ؟؟ انا ساكنة في العمارة اللي هو البواب بتاعها .. وبعدين انت عرفت منين ان الحكومة بتدور عليك .... أنا كنت في التحقيقات زي كل موظفين الشركة .. و ما حدش جاب سيرتك خالص .. و تقدر تتأكد من كده بنفسك

- اتأكد ازاي .. اتصل بيهم عشان يعرفوا مكاني ؟؟ .. ابدا مستحيل ..

- يبقى انت اللي بتحبس نفسك بنفسك .. لأن مفيش حد يعرف عنك حاجة .. لأنك ببساطة شديدة غاااامض

- لا معلش .. العبي لعبة غيرها .. دلوقتي انا مش بصدق حد غير عيالي و بس .. و حتى امهم أنا عريتها قدامهم و بقى لحمها مباح ليهم .. لأنها جابت لهم العار ..

- يعني ايه عريتها قدامهم ؟؟

- يعني ناكوها زي ما انتِ اتناكتي منِّي انا و علاء

- بقى تخلي ولادك يعملوا كده في امهم ؟؟

- عماد و علاء كانوا مستنيين بس يتخلصوا من الناس اللي كانت بتعايرهم بأمهم و بعد كده هيخلصوا عليها

- و لعلمك كمان .. نحمده ما تعرفش اني انا هنا اصلا .. و انتِ بس الوحيدة اللي تعرفي .. عشان كده مش هتخرجي من هنا أبدا مهما حصل

- أنا لو ما خرجتش من هنا .. جارتي و قريبتي هيقلبوا عليا المزرعة .. و اللي هيعرفهم مكاني هو عم أحمد الغفير

- هههههههههههههههههههههههه .. هأ هأ هأ هأ هأ .. بجد ضحكتيني .. عم أحمد ده يبقى أخويا و هو اللي بعتك ليا هنا .. لأني لمحتك و انتي كنتي في عربية الحاج .. لما كنت انا جوا عنده في الاوضة بتاعته .. و قولت له انك تلزميني ..

- حرام عليك .. صدقني .. أنا مش آذيتك في حاجة .. و ان كان على الفيديو .. أنا مش عارفة أمسحه .. خده و خليه معاك يبقى سكينة على رقبتي ..

- انسي الفيديو .. حتى لو اتمسح و أنا كنت عاوزك بنفسك تمسحيه و طَلَّعت الموبايل مع علاء عشان تطمني خالص .. لأننا هنعمل فيديو جديد

لأضع يدي على فمي و أنا أزداد بكاء .. فاسمع بعدها علاء و معه شخص ثالث .. عرفت انه عماد الذي كان معه في الفيديو و هما يمارسان الجنس مع سيدة كبيرة .. فيدخل علاء و عماد و يقفا بجانب أبيهما سيد و هما ينظران لي و الابتسامة تعلو وجوههما .. فيقترب منِّي علاء بهدوء و أنا أبكي ولا أتحرك لمقاومته ثم يبدأ في تقبيل وجهي .. قبل أن يبدأ في خلع قميصي بهدوء شديد و هو يُقَبِّلُني بشهوة عارمة .. ثم ينزل لبزازي ليرضع حلماتي .. بينما يقترب منِّي عماد لينزل بي على الارض و هو واقف .. ثم يبدأ في فتح حزام سرواله قبل أن يُنزِلَه لأرى ضخامة زوبره خلف لباسه الداخلي .. ثم يُجَرِّدُني علاء من بنطلوني الجينز و من بعده كلوتي القطني الرقيق .. و بعدها يبدأ في رضاعة حلماتي بطريقة شهوانية .. فأجد عماد و قد تجرَّد من ملابسه تماما و هو بجسد رياضي و مفتول العضلات .. فينزل على راقد أمام أفخاذي الذي فتحها له علاء .. ثم يقترب منِّي و من ثَمَّ يفتح ساقاي و هو يفرش كسي برأس زوبره الغليظ .. ثم يضرب كسي بزوبره الضخم جدا و الطويل في نفس الوقت قبل أن يبدأ في إدخال زوبره في كسي .. فيحاول إدخال زوبره الضخم جدا عن أي زوبر قابلته فيجد صعوبة في إدخال زوبره في كسي .. فيبصق على يده و يدعك ببصاقه رأس زوبره الكبيرة .. ثم يضغط بثبات على فتحة كسي .. لأشعر و كأن كسي سوف يتمزَّق .. فتصدر منِّي آهة عالية نسبياً .. فيبادرني علاء بصفعة على وجهي و هو يقول لي ..

- مالك يا شرموطة .. بيوجعك قوي يا لبوة ؟؟

فيرد عليه عماد قائلا ..

- شكلها ما جربتش رجالة على حق قبل كده ..

- عادي .. خليها تجرب و تشوف الرجالة اللي بجد ..

.. ثم أجد علاء يرضع في بزازي بطريقة عنيفة الي حد ما .. دلالة على أنه يشتهيني فعلا .. ثم ينزل لبطني و هو يلحس كل جزء يقابله الي أن يصل الي صرَّتي .. فيقوم عنِّي و هو يقبض بيديه على بزازي و يرجهما بشدة .. بينما عماد يُدخِل زوبره الي ثلثه تقريبا لينيكني من كسي بطريقة أشبه للتعذيب .. فأنا أشعر بضخامة زوبره الذي ملأ كل تجاويف كسي .. ثم أتفاجأ بعلاء وهو يضرب وجهي بزوبره .. في اشارة منه ليجعلني أمص زوبره .. فيُدخِل رأس زوبره في فمي .. فأمص زوبره و انا مُكرَهة .. بينما عماد و قد أدخل زوبره الضخم في كسي الى منتصفه و هو على وتيرة بطيئة في دخوله و خروجه .. و اثناء ذلك كان سيد يُصَوِّرَني بهاتف آخر .. فانهارت نفسيا و علمت أن كل شيء بالنسبة لي و قد انتهى بالفعل .. فأنا من طلبت الطلاق من زوجي بسبب أنه مارس الجنس مع اختي و جارتي و ابنتها و زميلته .. بينما أنا مارست و امارس الجنس مع كل رجل يضغط عليَّ .. فعزمت على أن أتجاوب مع عماد و علاء حتى أتفادى ضربهم لي .. و بالنسبة لسيد .. فلقد قررت في نفسي أن أنفذ أي شيء يطلبه منِّي مهما كان .. فهذه هي محصلة استسلامي لهم تماما .. .. ليفاجئني عماد بدفع زوبره كله داخل كسي دفعة واحدة .. لتصدر منِّي آهة عالية جدا .. ثم أمسكت بزوبر علاء الذي يصل لنصف طول زوبر عماد تقريبا .. لألتهمه كله في فمي .. ليتأكد علاء من ذلك انني أستجيب معه تماما .. فوجدته يبعد عنِّي و يتركني لعماد كيّ ينعم بلحمي .. فمسكني عماد من أفخاذي الطرية بيديه و هو يقبض عليهما بشدَّة .. ثم بدأ ينيكني بسرعة متزايدة أكثر و أكثر .. لأشعر بدفع زوبره داخل كسي و كأنه يضربني في رحمي .. بينما أنا نائمة و مستسلمة تماما له .. و بزازي ترتج بشدَّة و لا تثبت على وضع واحد .. ثم أخرج زوبره منِّي لأشعر و كأن روحي خرجت منِّي .. ليضربني على أفخاذي قبل أن يقلبني على بطني و يرفع طيزي له .. ثم يجذبني من فردتيّ طيزي الطرية بيدية العملاقة .. و هو يصفعني على طيزي بيدية القويتين صفعات متتالية .. ألهبت طيزي جدا و جعلتني أسعى فقط ل إرضاؤه .. فنزلت بوجهي و صدري على الأرض تماما و رفعت له طيزي .. ليصفعني عليها بيديه قبل أن يفتح طيزي بيديه و هو يعبث بخرمي بإصبعه .. و بالطبع وجده متسع .. فأدخل اصبع آخر و هو يُدخِلَهما و يَخرجهما .. الى أن وجد طريقه سالكاً .. فبدأ في إدخال إصبعه الثالث في خرمي .. ثم اقترب منِّي و هو يُدخل زوبره في كسي ببطء شديد لأشعر بزوبره كاملا داخل كسي .. ثم يُخرِجَهُ و يُدخِلَهُ ببطء .. ثم يزيد من سرعة دخوله و خروجه .. لأرتفع بصدري عن الأرض من شدة الألم .. فيُخرِج أصابعه الثلاثة من خرمي ليمسكني من فردتيّ طيزي و هو يدفع زوبره كله في كسي .. لأشعر بأنني أتناك من أربعة رجال في وقت واحد .. فجعل ينيكني بطريقة عنيفة جدا .. ثم أمسكني من يدي و هو يدفع زوبره القوي في كسي دفعات متتالية و سريعة .. حتى أن بزازي المتدلية كانت تصفق و كأنها تحييِّه على هذا النيك الممتع .. ووسط هذا النيك الممتع جدا أتيت بشهوتي مرتين متتاليتين .. الا أنه لم يأتي بشهوته أبدا مع استمراره في نيكي بعنف جدا .. ثم أخرج زوبره من كسي و أدخله بسرعة في طيزي .. فلم أستطع الهرب منه و هو ممسك بي بشدَّة .. فصرخت صرخة مُدَوِّيَّة .. ثم بدأ في إدخال و إيلاج زوبره في طيزي التي شعرت أنها تمزَّقت بالفعل بسبب ضخامة زوبره الغليظ .. ثم وجدت علا ينزل تحت منِّي و هو يحتضن جسمي ثم يقوم برضاعة حلماتي المنتصبة بشدَّة بسبب إثارتي العالية .. ثم وجدت عماد ينزل بطيزي و كأنه نائم فوقي .. بينما علاء يحاول إدخال زوبره في كسي .. ثم يضغط عليَّ عماد بجسمه المفتول بالعضلات لأنام على جسم علاء .. الذي بدوره يُدخِل زوبره في كسي و يبدأ في نيكي .. بينما عماد ينيكني بسرعة في طيزي .. التي التهبت جدا من كثرة احتكاك زب عماد اثناء دخوله و خروجه منها .. فأشعر بزبين ضخمين في طيزي و كسي .. ثم أتفاجأ بسيد و هو يرفع رأسي ليُدخل زبه في فمي لكي أمصه له .. بينما انا اتناك من ابنيّهِ في طيزي و كسي .. و عماد يقبض بيده على بزي الأيمن .. بينما بزي الأيسر يرضع علاء في حلمته .. فأرتعش بقوة من كل هذا الانتهاك لجسدي .. فآتي بشهوتي غزيرة جدا جدا .. فيضغط علاء بزبه داخل كسي و هو يمسك بي جيدا .. ليقذف لبنه الساخن في كسي .. ثم بعدها أجد سيد و قد أتي بلبنه في فمي .. فيقوم عني بعد أن مسح زبه في وجهي بعد أن ملأ فمي بلبنه .. ثم بعدها يرفعني عماد و قد أخرج زبه من طيزي .. و لدهشتي أنه لم يأتي بلبنه حتى الآن .. فأخذني في حضنه و نحن عاريان و لبن علاء ينزل من كسي .. بينما لبن سيد و قد ابتلعته كله .. ليصفعني عماد على وجهي و انا مستسلمة له تماما .. ثم يُقَبِّلَني في فمي و هو يسحق بزازي في صدره العريض .. لأذوب تماما معه من أثر فبلته الحميمية الرومانسية الساخنة .. فيرفع ساقي اليسرى ثم يُدخِل زبه العريض بسهولة تامة في كسي المفتوح تماما و المُرحِّب بزبه .. ثم يرفعني لأكون جالسة على زبه الذي يدخل و يخرج من كسي في إيقاع جميل جدا .. بينما هو يرفعني و ينزل بي على زبه .. و كأنني بوزن الريشة .. فأجد المتعة حقا من نيك عماد لي .. ثم أرتعش و أنا احتضنه بشدة و فمي يُقَبِّلَهُ بكل حب و امتنان .. لآتي بشهوتي للمرة العاشرة .. ليخمد جسمي في حضنه .. فأجده يضعني على أريكة و هو فوق منِّي .. بينما زبه يَدُك كسي بعنف شديد جدا .. ثم يغرسه عميقا داخل كسي مخترقا رحمي .. ليقذف لبنه أخيرا داخل رحمي غزيرا وفيرا ساخناً .. لأنتفض تحته و أنا لا أقوى على إصدار أي صوت نهائياً .. فقط أنفاسي هي التي تخرج .. و تخرج في إيقاع أسرع بكثير من ذي قبل ..

يقوم عنِّي عماد و هو يُخرِج زوبره القوي من كسي و هو يُقَطِّر من لبنه و شهوتي .. بينما سيد يُصَوِّر خروج زوبر عماد و هو يخرج من كسي .. بل أيضا يُصَوِّر كسي و هو غارق بلبن عماد الذي يسيل من كسي بشكل بطيء على دفعات من كتل اللبن ..

و فجأة نسمع جميعا صوت أم عماد و هي تنادي عليَّ .. فيُهروِل سيد بسرعة من الغرفة .. بينما الهاتف يقع منه و هو يجري .. فيلتقطه علاء و هو يحاول أن يرتدي ملابسه بسرعة .. بينما عماد اختبأ خلف دولاب كبير للمستندات موجود بالغرفة .. أما أنا فلم أستطع أن أقوم من مكاني على الأريكة التي ناكنى عماد عليها .. ثم أجد علاء و قد ارتدى ملابسه بسرعة جدا .. ثم أعطي عماد ملابسه خلف الدولاب .. و بعدها خرج ليرد على أمه قائلا ..

- اهلا أهلا أم أخويا .. ايه اللي حدفك علينا هنا يا لبوة

لترد عليه أم عماد قائلة ..

- هو انت هنا يا عرص .. هو فين أخوك العرص التاني ؟؟

- انا عرص برضو يا متناكة ؟؟ .. هو انتِ نفسك حد مننا ينيك كتاني يا شرموطة ؟

- أنا جاية هنا عشان أسأل على ميرفت هانم .. الحاج قالب المزرعة عليها ..

- ميرفت مين دي كمان ؟

- عارف لو طلعت انت خاطفها هيحصل ليك ايه ؟

- اطلعي بس بدل ما انتِ بتتكلمي كده على السلم

لتصعد أم عماد اليه و هي تشتمه بأفظع الألفاظ .. و ما أن صعدت اليه الا و انقضَّ عليها علاء ليمسك بيديها و هو يحاول أن يدفعها للحائط .. و ينجح في ذلك لضخامة جسمه عن جسمها الصغير نسبياً .. ليخرج بعد ذلك عماد و قد ارتدى ملابسه ليقترب منهما .. بينما أشاهد كل هذا من فتحة الباب الخلفية و أنا صامتة و خائفة في نفس الوقت خوفا من أن يفتضح أمري .. ثم أبدأ في ارتداء ملابسي بسرعة قبل ان أختبئ خلف الدولاب ما كان عماد يختبئ خلفه .. ثم أسمع صوت صفعة قوية .. بعدها أسمع عماد و هو يقول ..

- مصي كويس يا لبوة .. ولا مش عاجبك ..

- تلاقيها زعلانة على عبد الجليل اللي ابوك صفَّى دمه و ارتاحنا كلنا

لأخرج من خلف الدولاب لأحاول أن أشاهدهم من فتحة الباب الخلفية فلم أجدهم .. فوقفت بالجهة الاخرى من الباب و فتحته بهدوء شديد جدا .. لأجد أم عماد راقدة على ركبتيها و هي ممسكة بزوبر عماد ابنها و هي تُدخِلَهُ و تُخرِجهَ من فمها .. بينما علاء يخلعها ملابسها كلها و هي مستسلمة لهم تماما .. ثم يجعلها علاء لتنام على ظهرها .. بينما عماد يفتح أفخاذها البيضاء و هو يُفرِّش كسها بزوبره الكبير جدا .. ليُدخِلَهَ في كسها بهدوء الي أن يصل لنصفه ثم يُخرِجَهَ ببطء قبل أن يدفعه بقوة كله في كسها .. لتصدر منها صوت آهة عالية .. ثم يبدأ عماد في ادخال و اخراج زوبره بسرعة في كسها .. بينما علاء يرقد على ركبتيّه عند رأسها و هو ممسك بزوبره ليُدخِلَهُ في فمها .. لتبدأ أمه في رضاعة زوبره .. بينما عماد ينيكها باستمتاع غريب جدا .. ثم يقوم عنها ليقلبها على بطنها .. ثم يرفع طيزها الكبيرة الرجراجة بطريقة مثيرة حقاً .. ثم يُدخِل زوبره بقوة في كسها من الخلف .. و هو يصفعها بكلتا يديه على فردتيّ طيزها الطرية جدا جدا .. و هو ينيكها بسرعة جدا لدرجة أن بزازها المتوسطة الحجم تهتز للأمام و الخلف بشكل مثير جدا .. فأجد نفسي و قد وصلت لإثارة ما بعدها إثارة و أنا أشاهد ابن ينيك أمه بهذا العنف و القوة .. بل و باستمتاع الأم أيضا .. ثم يُخرج عماد زبه منها ليأخذ علاء مكانه .. الذي يُدخِل زبه في كسها بسهولة .. ليبدأ في نيكها هو الآخر و هو مستمتع بلحمها الطري .. فيجعلها تنام تماما على الأرض لينام عليها و هي مُفرِجة ساقيها ليسهل دخول و خروج زبه من كسها .. بينما عماد كان يجلس فاتحا رجليه عند رأسها لتمص زوبره

و فجأة أصطدم بالعساكر تدخل فجأة عليهم وهي تتناك من علاء و عماد .. فيهجم عليهم العساكر و يمسكوهم و هم بوضعهم هذا .. ثم أتفاجأ بالضابط سامي و خلفه عبير و ياسمين و هم يصعدون آخر درجات السلِّم .. فأجري للإختباء خلف الدولاب .. بينما يقول عسكري للضابط سامي ..

- تمام يا فندم .. هما دول باقي العصابة

- طيب خدهم زي ما هما كده تحت في البوكس مع الغفير .. و انتم فتشوا المزرعة كلها عشان سيد الزعفراني موجود هنا .. يلا بسرعة

لترد عليه عبير قائلة ..

- طيب فين ميرفت يا حضرة الظابط ؟؟

- مش تقلقي يا مدام عبير .. مدام ميرفت عملت لينا أكبر خدمة بجد .. و أنا بشكرك على اتصالك بيا عشان تبلغيني

- كان لازم يا حضرة الضابط .. لما شوفت ياسمين و هي مرعوبة و مش عارفة تتصرف و لقيت رسالة الواتس عليها فيديو و سمعت اللي فيه .. عرفت انها مخطوفة .. و كان لازم أتصل بحضرتك .. خصوصا ان القاتل موجود هنا .. و ده في حد ذاته مصلحة للكل

ليقاطعهم العساكر و قد قبضوا على سيد .. فيطلب منهم أن يُنزِلوه في السيارة الأخرى و أن يفتشوا عن ميرفت .. فأجد من يداهم الغرفة التي أنا بها .. فيجدني جالسة القرفصاء خلف الدولاب .. فيقول لي بكل هدوء ..

- مدام ميرفت حضرتك ؟؟

فأرد عليه و أنا عيني تدمع لإنقاذي أخيرا ..

- أيوه .. انا ميرفت

- طيب قومي .. مش تخافي خالص ..

ثم ينادي على الضابط سامي قائلا ..

- يا فندم .. مدام ميرفت هنا ..

ليدخل الضابط سامي و خلفه عسكري و معهم عبير و ياسمين .. ليسندوني و أنا أقوم لأقف على قدمي .. فأرتمي على ياسمين و عبير أحتضنهم و أنا أبكي بشدَّة .. فيبادرني الضابط سامي بقوله ..

- لولا رسالة الواتس اللي بعتيها على موبايلك .. ما كناش عرفنا نوصلك .. انتِ بجد قمة الذكاء .. تقدري تتفضلي معانا عشان نتمم المحاضر عشان انتم كده براءة من القضيتين .. و انتِ مجني عليكي في القضية الأولى .. و فيه قضية تالتة كمان بخطفك واغتصابك هنا ..

لأرد عليه و أنا ما زلت أبكي ..

- الحاج عبد الحميد فين ؟؟

- الحاج عبد الحميد احنا كنا عملنا له استدعاء لأمن الدولة انهارده و هو هناك حاليا .. انما بعد ما هو وصل أمن الدولة .. جاني اتصال من مدام عبير و بلَّغتني برسالتك .. و عن طريق رقم الواتس و شهادة أحمد الغفير عرفنا مكانك .. ووصلنا في وقت حالة تلبس للمتهمين و هما في وضع اباحي ..

- افهم من كده ان الحاج عبد الحميد مش يعرف بموضوع اغتصابي ده ؟؟

- لا طبعا .. بس كده أو كده هيعرف

- يا ريت ما يعرفش

- في دي مش أقدر أوعدك لأن مكان الواقعة في مزرعته الخاصة .. عموما مش تسبقي الأحداث .. يلا بينا عشان نرجع لأمن الدولة ..

ليتحرك الجميع .. و تأخذني ياسمين في حضنها و معها عبير .. لنعود الى الفيلا لنأخذ حقائبنا و نخرج جميعا من تلك المزرعة .. بعد أن أغلقنا الباب بالقفل ووقف أمام البوابة سيارة خاصة بالشرطة ..

وصلنا لمبنى أمن الدولة .. لنصعد الى الطابق الرابع .. فيستقبلني همام بيه و هو يشكرني للغاية ثم يقول لي ..

- لو تعبانة .. ممكن تروحي دلوقتي و ترجعي بكره

- طيب و الشركة ؟؟

- مالها ؟؟

- يعني مش هروح بكره ؟؟

- هتعدي علينا بعد ميعاد الشركة .. عشان نتمم المحاضر

- طيب انا مش عاوزة الحاج عبد الحميد يعرف بموضوع اغتصابي

- عبد الحميد الشربيني يعتبر متهم حاليا لأنه كان بيأوي متهمين هاربين من العدالة ..

- أفهم من كده .. انه هيتحبس ؟؟

- بعد اتمام التحقيقات هنعرف الحقيقة فين

- تمام حضرتك .. طيب و بالنسبة لياسمين و عبير ؟؟

- لا .. دول بره الليلة كلها .. بعد القبض على سيد .. كل شيء انتهى بالنسبة ليهم

- تمام .. متشكرة جدا لحضرتك

- تقدروا تتفضلوا

لأخرج و معي عبير و ياسمين .. و قد ارتاحت نفسياتنا جدا لما وصلت اليه الاحداث .. و عند خروجنا أجد شادي ينتظرنا بالخارج و يقف بجانب التاكسي الخاص به .. فنركب معه ليوصِّلنا الى عمارتنا و نشكره جدا .. ثم أشكر عبير لوقفتها و سرعة بديهتها في الاتصال بالشرطة لإنقاذنا كلنا .. ثم أدخل أنا و ياسمين شقتنا .. بينما عبير تصعد لشقتها .. و بعد أن أغلقت الباب .. أقف أمام ياسمين لنبكي معا ثم نحتضن بعض بعد أن خرجنا من هذا الكابوس الأسود ..

رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور)

سلاسل رغبات مكبوتة