رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثامنة
بعد أن اتفقت مع رشاد على أن يكتب عقد زواج عرفي لياسمين .. قمت بالاتصال بعبير و عم علي البواب و أن يحضر معه شخص يكون محل ثقته .. و على الفور و جدت ياسمين و رشاد و قد بدى عليهما الخجل و كأنهما لم يمارسا الجنس منذ أقل من ساعة .. ثم وجدت عبير و قد نزلت و عند سماعها الخبر .. فرحت جدا و أطلقت زغرودة هي الأخرى .. و قمت بالاستئذان لآتي بالمشروبات الغازية و إحضار تورتة .. و عندما وصلت و معي التورتة و المشروبات الغازية .. كانت الشقة و قد امتلأت بالجيران و وجدت عم علي الذي رحَّب بي جدا و مال لي قليلا ليقول لي ..
- ألف مبروك يا ست أم محمد .. بس أنا كنت عاوزك تطلِّي على أحمد ابنك .. أصل نادر بيه سافر و معاه الست أم رضوى و البيه محمد سافر هو كمان مش عارف فين .. و أحمد بس اللي قاعد لوحده في شقتكم
- حاضر يا عم علي .. أنا بس هخلص الموضوع ده الأول و بعدين هرجع معاك
- انتِ تنوَّري يا ست ام محمد
ثم بدأت عبير في كتابة العقد العرفي استناداً لتحقيق الشخصية لكل من ياسمين و رشاد .. ثم قامت ياسمين بالتوقيع على العقد بعد ان وقَّع عليه رشاد و من بعده عم علي البواب و معه قريب له .. ثم أخذت عبير ورقة و أخذ رشاد الثانية و بعدها أعطاني ايَّاها .. ثم قامت عبير بالرقص و معها جارة لنا اسمها سارة .. وقمت أنا أيضا في وصلة رقص قصيرة مع ياسمين .. وسط أجواء من البهجة و السعادة شملت الجميع .. ثم أخبرت رشاد بأن يمكث مع ياسمين و يبيت معها الليلة .. و سوف أبيت أنا مع أحمد ابني ..
و بالفعل أخذت بعضا من ملابسي الخاصة بالنوم و أيضا الخاصة بالشركة ووضعتهم في حقيبة صغيرة .. قبل أن أخرج مع عم علي تاركة رشاد ما عروسته ياسمين .. لينعما بدخلتهما سويا .. و قد قامت عبير و سارة و شويكار بالقيام بتحضير طعام لهما ..
خرجت مع عم علي و ركبنا تاكسي و وصلنا لشقتي القديمة .. و أنا أنظر للعمارة و أتذكر كل أيامي الجميلة بها .. ثم صعدت الي شقتي و طرقت الباب .. ليفتح لي أحمد و هو يرتدي البوكسر فقط .. ليتفاجأ بي و أرتمي عليه محتضناه و أنا أقبله من وجهه و رأسه .. بالرغم من رائحته النتنة .. حتى أن رائحة الشقة كلها رائحة نتنة .. لأدخل الشقة لأجدها خاوية كما تركتها .. بل و تغطيها الأتربة و أوراق الجرائد و أكياس فيها بقايا أطعمة من مطاعم .. لأشعر وقتها بالغثيان من منظرها المفزع و الرائحة النتنة .. فلم أجد كرسي أجلس عليه حتى .. فألتفت لأحمد الذي كان ما يزال واقفا على الباب و كأنه غير مصدِّق أنني أمامه .. فأبادره قائلة ..
- يعني مفيش حاجة أقعد عليها ؟؟
لأجده يغلق الباب و بعدها يقترب منِّي و هو يأخذ بيدي ليدخل بي حجرته .. فأدخل الحجرة لأجدها أنها لا تختلف كثيرا عن الصالة .. بل أنه يوجد سرير لأجلس عليه .. لأبادره قائلة ..
- اومال السرير التاني فين ؟؟
ليرد عليَّ بعد أن نَفَثَ من السيجارة التي بيده .. لأنتبه لأول مرة أنه يدخِّن ..
- السرير بعد ما محمد سابني و راح مع رضوى يعيش معاها في شقتها اللي بمطروح .. اضطريت اني أبيعه عشان أصرف .. و هو فيه حد سائل عني ولا حد بيصرف عليا ؟؟
- اومال أبوك فين من ده كله
- أبويا غرقان مع نسوانه اللي كل يوم بيزيدوا واحدة أوسخ من اللي قبلها
- تقوم تشرب سجاير يا أحمد
- هههههههههههههههه ... انتِ لسه واخدة بالك اني بشرب سجاير .. يا ست ماما .. ولا بلاش ماما اللي بتزعلك .. انا غلبت أكلم علي البواب يعرفني طريقك فين و هو منفَّض ليا خالص .. و بعت ليكي جواب و ما كنتش أعرف انك في المستشفى و بعته مع على البواب اللي حتى رفض يقول لي اسم المستشفى .. برغم اني لفيت على مستشفيات كتيرة و مش لقيتك .. و في النهاية عرفت انك في مستشفى خاص .. و برضو انتِ مش رديتي على جوابي .. كان معايا واحد صاحبي أنا صعبت عليه .. كان بيبات معايا و كان هو اللي بيصرف عليا تقريبا .. لحد ما لقيته بيجيب لي ستات كبيرة عاوزة تتناك و هتدفع فلوس .. و بقيت موافق أعمل اللي يقول عليه .. و بقى كل يومين أو تلاتة يجيب واحدة و ننيكها مع بعض .. و ساعات كان هو بينيك لوحده و ساعات أنا لوحدي .. و عرفتني اكتر من واحدة لما عرفت ان الشقة شقتي .. و بقوا يجوا لوحدهم .. لدرجة انك لما ضربتي الجرس افتكرتك واحدة منهم ..
- للدرجة دي يا احمد .. و فين كلامك اللي في جوابك انك هتلتزم و هتكمل دراستك
- قصدك على الجواب اللي انتِ ما هانش عليكي تردي عليا فيه .. .. طيب بالذمة كده في حياتي المتلغبطة دي ازاي هكمل دراستي .. و منين أصرف و انتِ و ابويا كل واحد شايف نفسه .. هو و قالها لنا انه مالوش دعوة بينا عشان احنا بقينا رجالة خلاص .. و انتِ مفيش حد يعرف لك طريق ..
- طيب يا احمد انا هقعد معاك و هبدأ أظبط لك حياتك من تاني
- اشمعنا دلوقتي .. دا خلاص انا تقريبا استقريت اني مش هكمل دراسة ..
- لا هتكمل و انا معاك و مش هسيبك تاني
- و مش خايفة اني انيكك تاني
- بص يا احمد .. لو عاوزني بجد معاك .. يا ريت تنسى الموضوع ده خالص
- و لو أنا قولت لك اني ممكن أنسا .. مش تزعلي مني .. انتِ متعودة تقعدي في البيت بقمصان عريانة دايما .. يبقى ازاي انا هقدر اني مش آجي جنبك
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي .. اني مش هقدر أوعدك بكده .. و لو انا قدرت اسبوع ولا حتى شهر .. مش هقدر بعد كده
- انت بكلامك ده معناه انك مش هتكمل دراستك .. و مش تزعل مني .. انا كده مفيش قدامي غير اني ابعت لك مصاريفك كل شهر و خلاص
- اولا انا بشر .. يعني مش هقدر ألتزم معاكي بأي كلمة من دي .. ثانيا أنا شاب و موضوع الجنس شاغل تفكيري ليل نهار .. اذا كنت بقول لك اني كنت فاكر انك واحدة من الستات اللي كانوا بيجوا عندي عشان انيكهم و يدفعوا ليا فلوس
- و مش خايف الجيران تقول ايه لستات داخلة و خارجة عند شاب زيك ؟؟
- و هخاف من ايه .. علي البواب عارف انهم أمهات اصحابي بيجوا عندي عشان يشوفوا طلباتي و يمشوا تاني
- بقى المسألة كده
- هو كده
- طيب انا كنت هبات معاك .. بس بمنظر الزريبة دي و الريحة المنتنة دي و كمان انت زودتها انك مش هتنسا اللي حصل بيني و بينك .. يبقى أنا كده مضطرة أسيبك و أمشي
- هتسيبيني و تمشي ؟؟ .. اللي يريحك .. عموما لو عاوزة تباتي براحتك و أنا مش هقرب منك
- اعتبر ده وعد ؟؟
- على قد ما أقدر
- طيب يا احمد .. اتفضل ادخل خد دش على بال ما أروق الأوضة اللي هننام فيها دي
- حاضر يا ست الكل
ليخرج من غرفته و يذهب لأخذ حمام .. بينما أنا بدأت في ترتيب الغرفة لأجعلها مناسبة للنوم الي حد ما .. ثم قمت بتغيير ملابسي و التي كانت قميص نوم قصير فوق الركبة و تحته كلوت فقط .. ثم يخرج أحمد و هو يلف حول خصره فوطة .. فيجدني و أنا جالسة على السرير تحت الغطاء و ممددة بينما ظهري مُسنَد على شباك السرير .. فيبدأ بالبحث عن ملابس له .. ثم اقول له ..
- أنا هنام .. عاوز حاجة ؟؟
- طيب مش تستني لما أطفي النور
- خد راحتك .. هو انت هتقعد تدوَّر على هدومك كتير ؟؟
- ما هو الصراحة مش لاقي و كل الهدوم عاوزة غسيل
- يعني ايه ؟؟
- يعني هنام بالفوطة أو البس اللي كنت لابسه قبل كده
- انت عامل كده قاصد طبعا
- ابدا .. انتِ شايفة بنفسك العيشة اللي أنا عايشها
لأتركه و أغطي نفسي جيدا .. قبل أن يطفئ النور و يدخل للسرير .. ثم أجده يقترب مني و يطل أن يدخل تحت الغطاء .. فلم أمانع لأجده بالفعل يدخل تحت الغطاء .. و لكنه بعيد عني بمسافة ليست كبيرة .. ثم يقول لي هامسا ..
- ممكن أحضنك يا ماما .. أنا واحشني بجد حضنك
- .....................
- معقولة نمتي ؟؟
- ................................
لأجده يقترب منِّي و يضع ذراعه حول خصري .. لشعر بيده و هي تتحسس جسمي من فوق قميص النوم و الخفيف بطبعه .. لأشعر به و هو يحاول أن يحتضنني .. فيقترب أكثر و أكثر لأشعر بزوبره الذي كان منتصبا و هو يضغط ما بين فلقتيّ طيزي .. فأنتفض انتفاضة خفيفة قبل أن اشعر بيده و هي تتحسس صدري م فوق القميص .. ليقول لي هامساً ..
- ماما .. انتِ وحشتيني قوي .. و حضنك مهما حصل مش هلاقي زيه .. حاولي تفهميني .. مفيش واحدة قريبة مني زيك
لأبدأ أخرج من حالة السكون و أحاول أن أرد عليه لعله يفهم .. فرددت عليه قائلة ..
- انا بحبك يا احمد ومش اقدر أزعلك .. بس يا احمد انت بتطلب حاجة انا بحاول انساها
- يا ماما اللي حصل استحالة يتنسا .. هو الحاجز اللي بيني و بينك لما اتكسر .. هينفع يتصلح تاني
- يعني ايه .. ؟؟
لأجده اقترب أكثر لدرجة الالتصاق بي تماما .. و زوبره يدخل في فلقة طيزي .. ثم يقول لي ..
- يعني يا حبيبة قلبي .. انا مش هقدر أغلب شهوة الجنس اللي جوايا .. و انتِ ست و بقيتي مطلقة و مفيش راجل لمسك من وقتها .. يعني أكيد انتِ محتاجة راجل يعطي لك احتياجاتك
- يا أحمد .. لو حاولت انا و انت ننسى .. الحاجز ممكن يرجع تاني
- أهو انتِ قولتي ممكن .. يعني مش أكيد .. يا حبيبتي أنا مشبستمتع غير معاكي انتِ بس .. و غير كده كمان أنا أكتر أمان ليكي .. أنا عاوزك تكوني مبسوطة دايما
- طيب بلاش عشان خاطري
- بلاش ايه ؟؟
- اللي انت بتعمله ده .. أنا عاوزه افضل معاك
- مش هقدر يا حبيبة قلبي .. انتِ الست الوحيدة اللي برتاح معاها .. و انتِ الست اللي لو نيكت ستات الدنيا كلها .. مش زي ما انا بنيكك
- يا احمد انت ما كنتش كده و لا كان كلامك معايا كده
- يعني هو حلال لكل اللي ناكوكي و انا لا ؟؟
- انت عارف انه ما كانش بخاطري
- انا عارف انك لما كنتي بتبقي عاوزة حاجة بتعمليها لو السما انطبقت على الأرض
- يا احمد انا كنت كلام بس مش أكتر .. سيب بقى صدري ..
لأشعر بيده و هي تدخل من فتحة صدري و تقبض على بزازي .. بل و بدأت يده تفرك في حلماتي .. لأبدأ بالفعل في الاستسلام له و أنا أتذكر أنه من بعد طلاقي مارست الجنس مع رجال كثيرون .. و أحمد بالطبع لم يعلم عنهم شيئاً .. حتى انني حملت من احدهم .. و لولا سقوطي من على السرير و أنا في اغماءه لما سقط الجنين .. فلقد مارست الجنس مع كل من طلبه مني .. بل بكيت لمن كنت أتوقع ان يمارس الجنس معي و لم يمارسه معي و تجاهلني تماما و كأنني حشرة .. نعم أنا امرأة عاهرة بكل المقاييس .. لست المطلقة التي لم يمسسها رجل كما تظن .. لذلك فأنا لك يا ابني يا حبيبي ..
لأتفاجأ بيد أحمد و قد أنزلت كلوتي .. بل و إصبعه يعبث بفتحة طيزي و كسي بالتبادل .. ثم يغرس اصبعه في كسي الذي افرز افرازاته معلنا اشتياقه للنيك .. بل و قبل زوبر أحمد ابني الذي ناكني من قبل مرتان .. و في غمرة تلك الأفكار و الأحاسيس الجنسية و بدون أن ألفظ أي كلمة .. أجد نفسي أنام علي بطني لا إرادياً و كأنني أعلن استسلامي المطلق لأحمد ابني .. فيُفرِج عن ساقاي ليفتحهما قدر الإمكان .. بينما ينزل لأسفل كسي و هو يلتهم كسي بشفتيّه .. رافعا حوضي لأعلى لأكون كمثل الراقدة على ركبتايّ بينما صدري و رأسي على السرير .. ثم يقوم و يقف خلفي على ركبتيّه و هو يُفرِّش كسي من الخلف برأس قضيبه الذي أشعر أنه قد كبِرَ حجمه .. من ثِقَلَهُ على شفتيّ كسي .. ثم يضربني على فردتيّ طيزي برفق .. قبل أن ينام على ظهري لأشعر بزوبره يستقر بين شفتيّ كسي و هو يلثِّمني بقبلات كثيرة على ظهري .. بعد أن أزاح قميص نومي لأصبح عارية تماما .. بينما أحمد يقبض بيديه على بزازي و كأنه يعجنهما .. ثم تُطال قبلاته رقبتي من الخلف قبل أن يصل الي شحمة أذني .. لأعلن ذوباني التام له بالفعل قبل أن يمسك زوبره بيده و هو يحاول إدخال زوبره في كسي .. لأرفع له طيزي معلنةً له استجابتي المطلقة لما يقوم به معي .. فيعض شحمة أذني برفق قبل أن يبدأ زبه في اقتحام كسي .. بفضل افرازاتي التي نزلت من كسي فَرِحَة بدخول زب أحمد في كسي .. لتدخل الرأس التي شَعُرت بضخامتها بالفعل .. فأطلق أول آهاتي المعلنة عن متعتي و ليس ألمي بدخول رأس زب أحمد في كسي .. لأقذف بعدها شهوتي للمرة الأولى و إن كانت ليست بالكبيرة .. ثم يمسك بفردتيّ طيزي و هو يباعد بينهما أثناء دخول زبه في كسي لمنتصفه تقريبا .. ثم يُخرِجَهُ من كسي و يعتدل على ركبتيّهِ قبل أن يرفع طيزي له مرة اخرى .. ثم يُدخِل زبه ببطء و كأنه يستمتع بدخول زبه في كسي .. قبل أن يضربني على طيزي بقوة قليلا .. ثم يُدخِل زوبره كله في كسي لأصرخ مع دفع زوبره كاملا في كسي .. فيضربني بقوة أكثر على طيزي لتنهار وقتها كل دوافعي لمنعه من ضربي .. ثم يمسك فردتيّ طيزي و يبدأ في نيكي بطريقة أقرب للعنف قليلا .. حتى أنه كان يُدخِل و يُخرِج زوبره في كسي بمعدَّل أقرب للأربعين مرة في الدقيقة .. و كأنه مكوك يعمل في آلة و ليس شاب في مقتبل العمر ينيك امرأة هي في الأساس أمه ..
استمر أحمد ينيكني في الوضع الخلفي ما يقرب من عشرة دقائق .. قبل أن يجعلني أنام على جانبي الايمن و لكنه ظلَّ كما هو على ركبتيّهِ .. ليمسك فردة طيزي اليسرى و يرفعها ليفتح كسي .. قبل أن يُدخِل زوبره في كسي عميقا و كأنه يستمتع بالعنف معي .. ثم يُخرِجَهُ و يُدخِلَهُ في كسي بسرعة و هو يضرب طيزي .. ثم يمسك بزي الأيسر و من ثَمَّ يفرك في حلمة بزِّي الكبيرة المنتصبة بفعل اثارتي المتَّقِدة .. لأرتعش و كأن بي ماس كهربائي .. لقذف بشهوتي الكبيرة بعد أن سكب كسي افرازاته كلها .. ثم أشعر بأحمد و قد بدأ يُدخِل اصبعه في طيزي لحظة إنزال شهوتي .. ثم بإصبع ثان فثالث .. ثم يُخرِج زوبره من كسي و بعدها يبدأ في إدخاله في طيزي ببطء .. إلي أن تبتلع طيزي رأس زوبره الكبيرة الاسفنجية في ملمسها و الصلبة في داخلها .. ليبدأ بعدها في ضغط زوبره في طيزي و هو يمسك بفردة طيزي فاتحاً إيَّاها .. ليبدأ في نيك طيزي ببطء الي أن أشعر بزيادة سرعة نِيكَهُ لي .. بعدما تعوَّدت طيزي على زوبره .. الذي لم يكن كذلك من قبل عندما ناكني في المرتيّن السابقتين .. ثم بدأ يزداد في سرعة نِيكَهُ لي أسرع و أسرع .. حتى وصل الي أنه كان يدفع زوبره في طيزي بقوة .. لِيَرتَج جسمي و بزازي من قوة دفع زوبره في طيزي .. بينما آهاتي كانت تملأ الغرفة و كأنني في ليلة دخلتي .. و ليس ممارسة جنس بين أم و ابنها الذي لم يتجاوز الخامسة عشرة بقليل .. و لكنه يمتلك ما يمتلكه أقل الرجال فحولة و هو زوبر ضخم في عمره القصير هذا .. ثم يقوم عنِّي و يجعلني أنام على ظهري ثم يدخل بين أفخاذي ليُدخِل زوبره دفعة واحدة في كسي لأطلق صرخة عالية .. ثم بدفعتين متتاليتين من زوبره في كسي .. لأرتعش بقوة لقذف بعدها شهوتي مرة ثالثة منذ أن بدأ ينيكني .. بينما هو لم يقذف حتى الآن لأشعر أن من ينيكني ليس الا بفحل فعلا .. لأشعر باستمتاع جميل جدا بهذه الممارسة .. لأبدأ أتحدث معه لأعبِّر عن تجاوبي و استمتاعي به ..
- حلووووو أوي يا احمد .. زبك جميل اوي يا حبيبي
- يعني عجبك يا ماما ؟
- بلاش كلمة ماما دي لأنها بتفصلني عن المتعة اللي أنا فيها
- يعني زبي عجبك يا ميرفت ؟
- قولي يا ميري
- حلو زبي في كسك يا ميري ؟
- اوي يا حمودي .. نيكني كمان
- يعني مش هترجعي في كلامك تاني ؟
- بطل أسئلة و نيكني .. انا عاوزة اتناك أكتر من اي واحدة بتتناك انهارده
- بس من امتا و طيزك مفتوحة ؟؟
- قولت لك بطَّل أسئلة و نيك .. انت كده بتفصلني
- ماشي يا حبيبتي .. انتِ كسك جميل اوي بجد .. انتِ جايبة الحلاوة دي منين
- انت اللي زبك يجنن و هو بينيكني ..
لأجذب رأسه لي لأقبله و أغيب معه في قبلة حميمية شهوانية جدا .. بينما هو ينيكني بكل قوة في كسي .. لأشعر أنني قد اقتربت من إتيان شهوتي .. لأرتعش و أنتفض بشدَّة لأقذف بعدها شهوتي للمرة الرابعة .. ثم أجده و هو يدفع زوبره عميقا جدا في كسي .. بينما يداه تقبضان على بزازي و أصابعه تفرك حلماتي المنتصبة جدا .. لأجده فجأة يقوم عنِّي و هو ممسك بزوبره الضخم لأسمع صوته جهوري و هو على وشك القذف .. ليقذف بعدها مِنيَهُ غزيرا على بطني و بزازي ووجهي .. لأشعر وقتها بأنني أمام فحل حقيقي .. و ليس ابن خمسة عشر عاما .. لأجد نفسي منهكة جدا من تلك اليكة الممتعة و القوية في نفس الوقت .. بينما أحمد ينقلب بجانبي و هو يتنفس بقوة و بصوت مسموع .. فأشعر بالخدر يملأ جسدي كله و كأنني حصُلت على حقنة مخدِّر عالية .. لأغيب في سبات عميق جدا لم أنعم به منذ فترة بعيدة ..
استيقظت في الصباح لأجد نفسي نائمة وحدي على السرير .. بينما أحمد لا أعرف أين هو .. قمت وأنا ما زلت عارية .. و رائحة شهوتي و المِنيّ التي على جسدي ما زالت تعلق بي .. فأقوم و أنا كالسكرانة لا أقدر على السير خطوة واحدة .. لأتخبط في خطواتي و أنا أَهُم بالخروج من غرفة أحمد لأذهب الي الحمام لأخذ حمام .. لأسمع لصوت آهات تصدر من الغرفة الثانية التي كانت غرفة نومي سابقا .. فأخطو نحو الغرفة ببطء و هدوء شديدين حتى لا أصدر أي صوت .. و عند اقترابي من غرفتي سابقا أسمع صوت أحمد و هو يقول ..
- حلو زبي يا متناكة ؟؟ عجبك النيك يا لبوة ؟؟
- أيوه عجبني .. أنا خدامة زبك .. انت الوحيد اللي برتاح معاه .. انا هعطيلك فلوس كتيرة زي ما تحب
- أنا عاوز أنيك بنتك المتجوزة
- حاضر .. هجيبهالك تنيكها .. بس نيكني كمان .. انا لسه ما شبعتش
- هتشبعي يا متناكة ..
لأنظر من خلال الباب الذي كان موارباً .. لأجد أحمد يعتلي سيدة كبيرة و هو يُدخِل و يُخرِج زوبره من كسها .. لأشعر بالضيق و كأنَّها أخذت حقاً من حقوقي .. لأجد احمد و هو يُسرِع جدا في نيكه لتلك السيدة .. ثم يضغط زبه مرة واحدة في كسها لتصرخ تلك السيدة .. بينما هو يقذف مِنيَهُ في قعر كسها .. و لم يقم من عليها الا بعد أن قذف كل لبنه في كسها .. ثم يقوم من عليها و هو يأخذ كلوتها ليمسح زوبره من كل ما هو عالق به من كسها .. بينما هي نائمة على الأرض لا تقوى على الحركة نهائيا ..
يخرج أحمد ليجدني أمامه و أنا ما زلت عارية .. ليتفاجأ بي و أنا واقفة أشاهده بعد أن مارس الجنس مع تلك السيدة الكبيرة سناً عنِّي .. فأبادره قائلة ..
- هو أنا مش مِكَفِّيَّاك ؟؟
- مش كده .. بس هي جت امبارح بعد ما انتِ نمتي و انا مش عرفت أقولها تمشي .. لأنها بتدفع كتير ..
- عشان الفلوس يا احمد ؟؟
- ماما ..
- ما تقولش ماما دي تاني
- معلش نسيت .. بس انا عاوز أعرَّفك حاجة بس
لأتركه و أدخل للحمام لأخذ حمامي .. ثم أنتهي من حمامي سريعا و أنا ألف فوطة كبيرة لأداري بها صدري و تقريبا كسي .. ثم أخرج من الحمام بعد أخذ حمامي بسرعة.. و كأني لا أطيق المكوث حتى بالحمام .. فأجد أحمد وقد ارتدي البوكسر و هو جالس و بجانبه تلك السيدة التي ما زالت عارية من الأسفل فقط .. فأتركهما و أدخل غرفة أحمد لأرتدي ملابسي التي بحقيبتي .. فقد كانت الساعة قاربت على الثامنة تقريبا .. فأرتدي ملابسي بجدِّية و أنا في نفسي أسُب و العن نفسي على أن منحت جسدي لأحمد طواعية منِّي .. ثم يدخل عليَّ أحمد ليقول لي ..
- ماما .. انا لو كنت رفضتها كان ممكن تعمل لي مشكلة و تفضحني
- ليه تفضحك
- يا ماما لأنها أم صاحبي اللي كان بيبات معايا هنا
لأنظر له و علامات الدهشة على وجهي .. بينما هو يردف قائلا ..
- اولا هي كانت منتظرة انك تخلصي حمامك عشان عاوزة تكلمك
- و تكلمني ليه ؟
- مش عارف .. هي برة و منتظراكي
فآخذ حقيبتي و أخرج من الغرفة .. لأجد تلك السيدة التي ارتدت ملابسها كاملة .. لتبدو و كأنها سيدة مجتمع راقية حقاً .. و كأنها ليست كما شاهدتها تتناك من احمد منذ نصف ساعة .. فتبادرني قائلة ..
- أهلا بيكي مدام ميرفت .. انا مدام شهيرة .. أم ماجد زميل ابنك أحمد .. في الحقيقة كنت حابة اتكلم معاكي بخصوص أحمد
- في الحقيقة أنا اتأخرت على شغلي .. نتكلم وقت تاني .. معلش بعتذر ليكي
لأتركها مع أحمد و أخرج .. لأقابل عم علي البواب .. فألقي عليه تحية الصباح ثم آخذ تاكسي و أذهب للشركة .. فأصل الشركة لأجد عدم وجود مدحت و نسرين و مروان و مروة و سمير و سامح و بالطبع سيد عامل المخزن .. و لم يكن موجودا الا شهد و ثريا و معهم رأفت الساعي .. ثم قابلتني شهد و ارتمت في حضني و هي مبتسمة و سعيدة للغاية بي .. ثم وجدت ثريا تبتسم لي ثم اقتربت مني لتأخذني في حضنها و هي تبكي .. فلم افهم أو أستوعب ما يحدث .. ليقاطعني رأفت الساعي قائلا ..
- استاذة ميرفت .. البيه عاوزك
لأنظر لشهد و ثريا و أنا أتعجب بمن يريدني .. فأجدهما يبتسمان لي و يربتان على ظهري و هما تقبلان كتفيَّ الاثنان .. فأتوجه لمكتب رئيس مجلس الادارة .. فأطرق الباب و أدخل لأتفاجأ بالحاج عبد الحميد يجلس على كرسي المكتب .. ثم يقوم ليرحب بي قائلا ..
- أهلا .. أهلا .. ست الكل .. نورتي الشركة ..
ثم اقترب منِّي ليسلِّم عليَّ .. ثم أشار لي بالجلوس .. فجلست قباله و انا في دهشة .. كيف هو هنا و المفروض أنه في الحبس ؟؟ .. ثم مقابلة ثريا و شهد .. ألغاز كثيرة لا أفهما .. ليقطع شرود ذهني قول الحاج لي ..
- أنا عارف اننا ما أخدناش الوقت الكافي اننا نتكلم مع بعض .. لكن أنا عاوز أقولك حاجة مهمة جدا
لينظر لي و أنا أنظر له و علامات الاستغراب على وجهي .. فيردف قائلا ..
- مدام عبير حكت لي حكايتك كلها .. و عرفت انك مطلقة من اكتر من 4 شهور .. و الصراحة انا امبارح كان نفسي أقعد معاكي و أفاتحك في موضوع مهم جدا .. و هو
- لحظة بس يا حاج .. هي عبير حَكَت ليك ايه بالظبط ؟؟
- عرفت منها انك ست مطلقة من حوالي اربع شهور .. و ان عندك ولدين كبار عايشين مع أبوهم .. و انتي قاعدة مع ياسمين بلدياتك .. و ان الحمل اللي كان عندك كان من طليقك قبل ما تطلقي .. و انك بتشتغلي عشان تصرفي على نفسك و تحاولي تبدئي حياة جديدة .. و انك أكتر ست محترمة في العمارة اللي انتِ ساكنة فيها و أكتر واحدة في حالها
- طيب حضرتك كنت تعرف اني بشتغل هنا في الشركة ؟؟
- الصراحة أيوه .. و طلبت من شهد انك تكوني تحت رعايتها
- هي شهد مراتك ؟
- لا .. انا بس متحمس ليها و معجب برؤيتها في الشغل ..
- رؤية ايه و هي بتشتغل في الأرشيف
- أي قرار بيكون في الشركة بيكون بدراسة معاها قبل ما يتعرض على ثريا .. اللي هي في وش المدفع
- لحظة كده .. أفهم من كده ان ثريا ما تعرفش
- لا طبعا .. ثريا عارفة طبعا و انا متفق معاها على كده .. و بسبب ثريا و شهد أنا قدرت أوقع مازن و عصابته في الشبكة ..
- أفهم من كده انك عارف باللي حصل لثريا و شهد ؟؟
- عارف كل شيء حصل ليهم .. و مقابل ده أنا دفعت ليهم فلوس اكتر بكتير من اللي كان مازن هيعطيها لثريا .. و لعلمك كمان .. مازن كان هيتخلص من ثريا بمجرد ان الصفقة اللي لسه هتوصل على المينا على رأس السنة الجديدة .. و بعدها هيقدر يهيمن على الشركة كلها .. لكن أنا طلبت من ثريا انها تدخل معاهم و تحسسهم انها تحت أمرهم في كل حاجة .. و أنا طبعا عوضتها عن عذريتها اللي فقدتها و معاها شهد كمان
- لحظة يا حاج ..
- ما بلاش كلمة حاج دي .. أنا طلبتك هنا مخصوص لوحدك عشان أقولك اني عاوز اتجوزك
- نعم ؟؟
- انا كلمتي واضحة ..
- بس انا عاوزة أفهم حاجة .. انت عوَّضت ثريا و شهد عن فقدهم عذريتهم ازاي ؟؟
- حطيت في حساب كل واحدة ربع مليون جنيه .. و خليت مرتبهم أعلى مرتب في الشركة .. و بالتالي قدرت أسيطر على الشركة من خلالهم هما الاتنين .. أما بخصوصك انتِ .. ف ثريا هي سبب وجودك هنا ..
- في دي أنا عارفة
- لا مش عارفة .. لما ثريا رجعت من مرسى مطروح .. عرفتني بكل حاجة و عرضت عليا انك تشتغلي في الشركة عشان ظروفك .. و انا وافقتها الصراحة في الاول .. لكن بعد ما شوفت صورتك اتجننت .. لأنك تشبهي بدرجة تكاد تكون 95 % من لورا زوجتي اللي ماتت و عرفت بسببك مين اللي قتلها ..
- أنا آسفة اني فكرتك بيها ..
- لا بالعكس .. دا القدر هو وحده اللي كان سبب في رجوع حياتي من جديد
- عشان أنا شبهها ؟؟
- لا مش كده و بس .. لورا كانت انسانة طيبة جدا وودودة جدا جدا .. و بتحب كل اللي حواليها .. لكن في النهاية البيئة الأوروبية اللي عاشت و اتربت فيها كانت فاصل بيني و بينها في حاجات كتيرة .. انما انتِ عشان واخدة شبهها .. لكن بتزيدي عنها انك ست مصرية .. فيكي الطابع الشرقي اللي كنت محتاجه من لورا و مش لاقيه فيها .. يعني انتِ عوَّضتي النقص اللي فيها و كنت محتاجه
- أيوه .. بس انت حبيتها هي .. مش أنا
- يمكن هو ده الفرق اللي موجود حاليا .. لكن حسيت انك ست قريبة جدا .. و يمكن ده اللي قربني منك جدا لما قابلتك بمحض الصدفة و هما واخدينك على المستشفى .. و عشان كده أنا كنت مُصِر انك تروحي المستشفى اللي أنا ليا فيها نص الأسهم تقريبا .. و عرفت هناك انك حامل .. و ساعتها اتصدمت .. لكن افتكرت ان ثريا قالت لي انك أصلا مطلقة .. و ده اللي ريَّحني كتير ..
- حاج .. انا حاسة اني توهت خالص .. مش فاهمة حاجة
- لا .. انتِ كده فهمتي كل حاجة .. و لعلمك كان صعب أقولك كل ده .. لولا اني قررت اتجوزك فعلا ..
- مش يمكن أنا أرفض ؟؟
- أكيد حقك .. بس لما تعرفي انك هتكوني ملكة في كل شيء .. قبل ما تكوني ملكة عليا أنا
- مش يمكن حياتي اللي قبل كده تخليك ترجع عن قرارك ؟؟
- مش يهمني الماضي قد ما يهمني المستقبل .. و المستقبل عشان أوصل له لازم أتمسك بالحاضر مهما حصل
- طيب ممكن تسيبني أفكر براحتي .. لأنك فاجئتني
- مفيش مانع .. بس هعرف الرد منك بكره مش بعد كده .. و دلوقتي انتِ في أجازه لأن الشركة في حالة توقف من اليوم .. و لمدة أسبوعين .. لحين تجهيز فريق عمل جديد بالشركة ..
- حيث كده .. أقد لحضرتك مفاتيح المخزن ..
- لا طبعا .. مفاتيح المخزن مش هتتقدم بالشكل ده .. لازم يتعمل جرد للمخزن الأول عشان اللي هيستلم المخزن منك يكون هو عارف هيستلم ايه بالظبط .. و انتِ بكده تكوني أخليتي مسئوليتك تماما
- أفهم من كده إني مش هكون في المخزن ؟؟
- لا طبعا مش في المخزن .. لأن ثريا هتكون نائب رئيس مجلس الادارة .. و شهد هتكون السكرتيرة التنفيذية الجديدة .. أما انتِ فهتكوني رئيسة قسم شئون العاملين بدل من سامح هجرس .. و هتكون ثريا في نفس الوقت رئيسة قسم الحسابات ..
- ده تقدير كبير جدا من حضرتك
- لا أبدا بس أنا أحب أحط النقط على الحروف صح .. و كل واحد في مكانه على حسب تخصصه ..
- أنا متشكرة جدا جدا يا حاج
- بس لحد ما أعرف رأيك بكره ..
- حاضر ..
- أحب أسمع كلام يريح قلبي و يريحك في نفس الوقت ..
- أكيد .. بس آخد راحتي في التفكير قبل أي شيء
- حقك طبعا .. و دلوقتي تقدري تروحي عشان تفكري من دلوقتي
- طيب أنا أستأذن
- خدي راحتك
لأخرج من عند الحاج عبد الحميد و عقلي مشغول كثيرا جدا بكل ما قاله .. فأتوجَّه لغرفة ثريا التي هي الآن غرفة شهد .. لأجد شهد تجلس على مكتبها الكبير .. بينما ثريا تجلس بجانبها .. فتقوما للترحيب بي .. ثم أجلس مقابلة لهما و أنا أنظر لثريا .. ثم أبادر ثريا قائلة ..
- ايه اللي حصل ؟؟ .. عاوزة أفهم .. و كمان لما كنا في أمن الدولة امبارح .. أنا عرفت ان الحاج مقبوض عليه و عليه اتهامات .. دلوقتي ألاقيه موجود هنا في الشركة و كمان بيرتب عشان يجهز فريق عمل جديد
- مفيش أي غرابة أبدا .. كل اللي حصل ان الحاج كان عليه اتهام بإنه كان مخبي سيد عنده و ان عماد و علاء تابعين لعصابة مازن و موجودين بالمزرعة بتاعة الحاج على أساس انهم بيشتغلوا في المزرعة ..
- و ايه اللي حصل ؟؟
- اللي حصل ان نحمده أو أم عماد قالت ان الحاج ما يعرفش أي حاجة عن انهم تابعين لعصابة مازن .. و اللي أكد الكلام ده .. الفيديو اللي انتِ سجِّلتيه باعتراف سيد انه قتل مدام لورا و كمان عبد الجليل اللي اغتصب مرات سيد اللي هي ام عماد .. و بكده اتأكدوا ان الحاج هو اللي كان بيتلعب عليه منهم كلهم
- تمام كده .. طيب ممكن أفهم حاجة واحدة بس ؟؟
- اتفضلي ..
- انتِ ليه هاجمتيني لما دخلت عليكم في أمن الدولة ؟؟
- الصراحة لو ما عملتش كده .. كان كل الموجودين ساعتها هيقفوا ضدي .. لكن لما عملت كده بقوا يقولوا اني ماليش دعوة بأي حاجة .. و أي امضاء بيكون قرار أصلا صادر من مازن ..
- طيب هما عصابة ايه أصلا .. أنا مش فاهمة حاجة خالص
- مازن كان وسيط لتجار الآثار و السلاح .. و كمان في نفس الوقت بيتعاون مع دولة أجنبية ضد البلد .. عشان كده القضية كلها قضية أمن دولة .. و البضاعة اللي كان هيستلمها كانت سلاح جاي من بره .. بس شرطة الجمارك صادرت السلاح و خليته ياخد صناديق مشابهة ليها عشان تعرف فين المخازن بتاعته و أماكن باقي العصابة .. و بكده الكل اتقبض عليه .. و انتِ من سوء حظك و حُسن حظنا انك روحتي بيت حامد الشربيني أبو مازن .. و طبعا البيت ده هو مركز عمليات مازن كلها .. و لما روحتي هناك و حصل اللي حصل معاكي .. و سواق التاكسي اتصل على الشرطة و كانت الصدفة وحدها هي اللي جمعتك مع باقي أفراد العصابة .. عشان يتقبض عليهم بتهمة احتجازك و اغتصابك .. و لما الشرطة دخلت البيت اكتشفت ان ده هو مركز العصابة .. و بسببك انتِ انتهت القصة كلها .. و رجع الحق لأصحابه
- ياااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه .. للدرجة دي أنا اللي حلِّيت اللغز كله
- صدفة .. عشان انتِ بنت حلال مش أكتر
لأقوم و أتَّجه لثريا لأقوم باحتضانها و تقبيلها .. ثم أتوجه لشهد و أحتضنها هي الأخرى .. قبل أن أقول لها ..
- أنا اتفاجئت بيكي هناك .. و حسيت انك زعلتي مني لأنك كنتي فاكره اني انا بلَّغت عنك .. غير اني اتفاجئت بإنك بتروحي للحاج المزرعة .. و الصراحة من جواية .. حسيت انك انتِ اللي هتفكي الشفرة كلها
- لا يا ميرفت .. أنا باتفاقي مع الحاج و معايا ثريا .. اننا ما نظهرش أبدا بشكلنا الحقيقي .. عشان نكشف الكل قدام القانون .. و هو ده اللي كان بيحصل .. و على فكرة .. لو تفتكري لما دخلتي عليا تعملي وارد عشان أسجل الأوراق اللي كانت معاكي و منها الجرد اللي تم بينك و بين سيد .. انا كنت عارفة بكل حاجة .. و عشان كده أنا ما سجلتش الجرد الزور على الشبكة .. لكن لما عملتي انتِ جرد تاني صح .. أنا سجلته على الشبكة وقتها .. و الصراحة الحاج انبسط منك جدا جدا .. و عرف انك ست شريفة و ايدك طاهرة من أي فساد ..
- طاهرة ؟؟؟؟ .. بعد ما حصل لي اغتصاب ؟؟
- الحاج ما يعرفش ان حصل ليكي اغتصاب .. هو عرف ان فيه واحدة اغتصبوها في بيت حامد .. لكن ما يعرفش انك انتِ ..
- و انتِ عرفتي منين ؟؟
- منك لما كنا مع همام بيه .. و وقتها انا اتفاجئت بكده .. و عرفت ان همام بيه هو اللي نبِّه على الكل انهم يخفوا موضوع اغتصابك ده
- يعني دلوقتي انتِ و ثريا بس اللي تعرفوا ..
- بالظبط كده .. .. و يا ريت بلاش تتكلمي في الموضوع ده عشان نقفله نهائيا .. انا و ثريا تم اغتصابنا من عصابة مازن .. .. أنا عشان كان مازن حب يضغط عليا في البداية قبل ما ثريا تشتغل بالشركة .. و لما انا رفضت بأدب هو بعد عني .. لحد ما ثريا جت تشتغل .. ووقتها مازن حاف اني أقول لثريا عن اللي هو عاوزه و بكده رتب موضوع اغتصابي .. اللي اشترك فيه كل اللي بالشركة حتى السواقين .. انما ثريا كان فيه حاجز بينها و بين مازن من أيام الجامعة .. و ده السبب اللي خلاه يرتب لاغتصابها عشان يأمن نفسه منها من قبل ما يتكلم معاها ..
- كده الأمور وضحت تماما .. طيب و الحاج مش قدر يمنع اغتصابكم ده ؟؟
- للأسف ما عرفش الا بعد اغتصابنا .. و لولا الحاج كان زمان فيديوهات اغتصابنا موجودة لسه على الموبايلات
- مش مازن هو اللي حذفها .. ؟؟
- مين قالك كده ؟؟
- سيد
- ههههههههههههههههههه
- هسألك سؤال ..
- اتفضلي
- موبايلك متصل بشبكة الشركة ؟
- ازاي ؟
- عن طريق تطبيق بينزل على الموبايل .. هو مش سامح قال لك كده ؟
- لا .. و لا حتى أعرف
- يبقى هنا السر .. لأن التطبيق ده .. بيخلي الحاج يتحكم في موبايلات كل العاملين بالشركة .. و بسببه عرف يحمينا .. لكن بعد اغتصابنا .. لأنه طلب تنزيل التطبيق ده بعد ما تم اغتصابي بيوم .. و فضل متحكم في كل موبايل داخل التطبيق .. و مفيش موبايل قدر يبعت الفيديو الا للموبايلات اللي داخل التطبيق بس .. و كده عرف يحذفها ..
- بس انا شوفت فيديوهاتك انتِ و ثريا مع سيد
- لأن سيد كان موبايله عطلان وقتها و لما على السواق أخد موبايل سيد عشان ياخدوا منه الفيديوهات لأنها كانت اتحذفت من كل الموبايلات .. و أو ما شغلوا الموبايل و مع أول اشارة بنقل الفيديو لموبايل مازن تم الحذف من عند الحاج .. لكن مازن لما عرف كده بقى مضطر يعرَّفهم انه هو اللي حذفها و انها موجودة عنده هو بس .. عشان يعرف يحكم سيطرته على الكل .. انما الحقيقة غير كده تماما .. و ده اللي اثبته لينا الحاج لما روحنا له بيته و شوفنا موبايل مازن و اللاب بتاعه من داخل برنامج الحاج اللي بيتحكم في الموبايلات كلها .. عشان كده كنا مطمنين جدا .
ليقطع حديثنا رنين هاتفي .. لأتفقد هاتفي و أجد المتصل هو دكتورة هبة .. فأرد عليها ..
- ألو .. اهلا دكتورة هبة .. صباح الخير
- أهلا صباح الخير ميرفت ..
- احنا على ميعادنا ..
- هو ممكن ينفع يكون الميعاد بعد ساعة من دلوقتي .. عشان عندي نباطشية طوارئ و لازم أكون موجودة ضروري ..
- طيب انا هتصل عليها و أقولها
- تمام .. بس ردِّي عليا دلوقتي .. عشان هيكون الموضوع ده في عيادة خاصة تبعنا
- حاضر دكتورة
لأنهي المكالمة مع دكتورة هبة .. قبل أن أقوم بالاتصال بعبير .. التي ترد عليَّ بعد فترة طويلة و هي تنهج ..
- ألو ..
- ايوه يا عبير .. كل ده نوم ؟؟
- معلش .. بس خير ؟؟
- خير طبعا .. الدكتورة اتصلت عليا دلوقتي و طلبت ان الميعاد يكون بعد ساعة من دلوقتي .. يعني تقومي تجهِّزي نسك من دلوقتي .. و انا هعدي عليكي بتاكسي و تنزلي لي بسرعة أول ما أرن عليكي
- حاضر .. بس انا لسه ما عملتش سويت
- مش مهم دلوقتي .. انتهي يلا بسرعة
- حاضر
أنهي مكالمتي مع عبير .. ثم أقوم بالاتصال بدكتورة هبة لأؤكد عليها بأننا سوف نحضر اليها .. ثم أخذت منها العنوان بالتفصيل و قمت بكتابته في ورقة حتى لا أنساه .. بعد ذلك وجدت شهد و ثريا ينظران لي و كأنهما تريدان أن يفهما .. لتبادرني ثريا قائلة ..
- دكتورة ايه دي يا ميرفت ؟؟
- دي دكتورة كنت كلمتها عشان واحدة جارتي عشان هتروح لها عشان تعيد كشف
- تمام .. المهم انتِ بعيد ..
- أه .. انا بعيد طبعا .. بس لازم أروح معاها .. لأنها ما سابتنيش لما كنت في المستشفى
- طبعا لازم تكوني معاها
- طيب أستأذن أنا دلوقتي عشان يادوب الوقت عشان ألحق ميعاد الدكتورة
- تمام .. اتفضلي
لأقوم و أقوم باحتضان ثريا و شهد و نحن نتعاهد سويا على الحفاظ على نفسنا .. ثم أخرج من الشركة و أقوم بالاتصال بشادي ليأتي لي كيّ يأخذني لمكان الدكتورة بعد أن نَمُر على عبير لنأخذها معنا ..
رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور)
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثانية
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثالثة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الرابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الخامسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة السادسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة السابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثامنة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة التاسعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة العاشرة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الحادية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثانية عشر