رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور) - الحلقة الثالثة

من قصص عارف

بعد أن اتناكت من دكتور ممدوح .. جلس على الكرسي المقابل للسرير الذي ناكني عليه .. بينما أنا نائمة على بطني و مُفرِجة عن رجلي و أنا منهكة من اغتصابه الجميل لي .. فوجدته يقول لي ..

- أنا عمري ما نيكت مرة زيك كده .. انتِ وحش جنس .. مفيش راجل يقدر عليكي .. بجد انتِ كسك ده ممتع جدا

لأرد عليه و أنا أنفاسي متقطِّعة ..

- و دلوقتي بعد انت ما اسمتعت .. هتكتب لي تقريري شكله ايه ؟

- أحلى تقرير و أجمد تقرير يودي لحبل المشنقة .. بس على فكرة انتِ شطفتي نفسك امبارح .. لأن كان كسك ناشف

- يعني ايه ؟؟ كده مفيش حاجة تثبت انهم اغتصبوني .. أنا عاوزة حقي

- طيب قومي البسي هدومك يا مزة .. عشان هفتح الباب بعد ما تلبسي .. و بالنسبة لأخذ عينة المهبل .. دي سهلة جدا .. هبعتك للمعمل هنا .. و فيه دكتورة هناك هتاخد منك العينة

- بس كده العينة هتقول ان مفيش حد نام معايا غيرك

- ههههههههههههههههههههههههه .. لا اطمني خالص .. المهبل و الرحم خصوصا بيسجل أي خواص لكل راجل عمل ممارسة مع الست .. و ببفضل التسجيل ده لمدة 3 شهور يا مزة

- يعني ايه مش فاهمة

- يعني من الآخر لما بيتعمل تحليل لعينة من الرحم او المهبل .. بنعرف انتِ نام معاكي كام راجل في خلال ال 3 شهور الأخيرة .. و كل حيوانات منوية بتنزل فيكي بتسجل شفرة معينة .. و احنا محتاجين الأربع شفرات قبل الشفرة الأخيرة ..

- قصدك الأربع شفرات اللي هما اغتصبوني ..

- بالظبط

- و الشفرة الأخيرة ؟؟

- هي انا يا مزة ..

- أنا كنت خايفة جدا لما حسيت انك بتقول ان كسي كان ناشف

- هو مش ناشف قوي .. كفاية انه كان غرقان من عسلك يا عسل .. يلا بقى على بال ما أكتب التقرير .. تكوني روحتي المعمل و رجعتي

- حاضر .. و هي هتلحق تطلع النتيجة بسرعة كده ؟؟

- بالكمبيوتر يا لبوة ..

- انا لبوة ؟؟

- زعلانة ؟؟ .. بلاش لبوة .. أحلى مزة متناكة يا عسل

- ميرسي لزوقك بجد .. المهم انت انبسطت ؟؟

- جدا يا قمر .. لدرجة اني عاوز أخدك واحد كمان

- خليها وقت تاني

- ماشي يا مزة

لأقوم و أرتدي ملابسي و أنا ما زلت أشعر بطعم زوبر دكتور ممدوح في كسي .. و أيضا قام دكتور ممدوح بارتداء ملابسه كما كان .. ثم جلس يكتب تقريره مفصَّلاً و بعد ذلك أعطاني ورقة لأذهب بها للمعمل في يدي بعد أن قام و توجَّه معي لنفتح الباب .. ثم قال لي و هو يفتح الباب و شادي ينتظر بجانب الباب ..

- تخلصي التحليل و ترجعي تاني

- حاضر

نظر شادي لي و للدكتور ممدوح قبل ان يقول لي ..

- تحليل ايه ؟؟

فقال له دكتور ممدوح ..

- هي عارفة .. معلش بس بسرعة قبل ما الدكتورة تمشي من المعمل

ليتركنا دكتور ممدوح و يرجع لمكتبه .. بينما أنا و شادي توجهنا للمعمل الذي كان في مبنى آخر .. لنجد دكتورة المعمل و معها شاب يبدو عليه أنه مساعدا لها .. فتقدَّمت للدكتورة و قدَّمت لها الورقة التي أعطاني إيَّاها دكتور ممدوح .. لتنظر الدكتورة في الورقة .. ثم تقول للشاب الذي معها ..

- معلش يا طارق .. اخرج و اقفل الباب و مش تدخل أي حد ..

- حاضر يا دكتورة هبة

ثم أشارت لشادي بأن يخرج .. و بعد أن أغلقت الباب قالت لي ..

- تحليل عينة من الرحم ؟؟ ليه ؟؟

- عشان انا تم اغتصابي و لازم عينة من الرحم عشان تتثبت في التقرير الطبي

لترد عليَّ و على وجهها علامات الدهشة ..

- اغتصاب .. !!!!!!!

- ايوه

- بس ازاي ؟؟ دا حتى انتِ واضح عليكي انك ست مش صغيرة ..

- الموضوع كبير و يطول شرحه .. بس كنت عاوزة أسألك سؤال ..

- اتفضلي ..

- انا سمعت ان لو الست نامت مع أكتر من راجل بيكون تقريبا شفرة كل راجل موجودة فيها لمدة 3 شهور .. الكلام ده صح ؟؟

- أيوة طبعا .. أومال عدة الست 3 شهور ليه ؟؟

- عشان كده ؟؟

- أيوه و عشان لما تتجوز راجل تاني بتكون شفرة الرجل اللأول تكوني راحت

- معقولة ؟؟

- و هو انتِ نمتي مع أكتر من راجل ؟؟

- أنا مطلقة من حوالي 3 شهور تقريبا و اللي اغتصبوني كانوا خمسة

- خمسة ؟؟ ... دا أنا لازم أسمعك و أعرف كل حاجة ..

- معلش بس حضرتك تاخدي العينة دلوقتي و تعملي التحليل و بعد كده أحكي لك كل حاجة

- تمام .. اقلعي البنطلون و الأندر و نامي على السرير ده لحد لما أحضَّر أدواتي

- حاضر

فأقوم و أخلع سروالي و بعده الكلوت .. ثم أتمدد على السرير وأغطي نفسي بملاءة .. و بعدها تأتي الدكتورة هبة و معها جهاز بأنبوب طويل أشبه بالحقنة .. ثم تكشف الملاءة عنِّي قبل أن تشير لي بأن أفتح أفخاذي .. لتقوم بعدها بوضع بعضا من الفازلين الأبيض على كسي .. قبل أن تقوم بإدخال تلك الأنبوب في كسي عميقا بوضع و اتجاه محدد لكي تصل الي فتحة الرَّحِم .. فتدخل رأس ذلك الأنبوب في فتحة الرحم مباشرة .. فأشعر بدخول الأنبوب في فتحة الرحم فتصدر منِّي آهة قبل أن تثبِّت الدكتورة يدها .. ثم تبدأ في شفط كل ما بداخل الرحم من منيّ .. فأجد الجهاز و قد دخل فيه بعضاً من المنيّ .. منه ما هو باللون الأبيض و منه ما هو باللون الأصفر و الباقي بلون شفاف .. ثم تُخرج الدكتورة هبة الأنبوب من كسي نهائيا لأشعر بنزول بعضا من منيّ دكتور ممدوح من فتحة كسي .. فوجدت الدكتورة هبة و قد فتحت شفتيّ كسي بيدها لتدخل اصبعها في كسي .. لتُخرِج اصبعها و هو غارق بمنيّ دكتور ممدوح .. فأجدها تضع اصبعها على أنفها تشم رائحته .. لتقول لي ..

- ده لبن لسه جديد .. بقاله حوالي من ربع ساعة لنص ساعة ..

فأنظر لها و لا أتكلم .. فتردف قائلة ..

- انتِ فيه حد نام معاكي دلوقتي ؟؟

فأرد عليها بارتباك ..

- أبدا يا دكتورة ..

فتدخل اصبعين في كسي و تُخرِجهما و هما غارقان بالمنيّ .. فَتَشتَمَّهُ بأنفها .. و بعدها تقول لي ..

- مدام ميرفت .. ده لبن رجالة .. أنا مش صغيرة و كمان أنا أفهم ده كويس جدا .. و اللبن ده ما عدَّاش عليه نص ساعة كمان ..

- طيب أنا بقول لك مش عارفة

- ممدوح نام معاكي ؟؟

- ممدوح مين حضرتك ؟

- دكتور ممدوح اللي كشف عليكي و بعتك ليا .. أنا متأكده إنه نام معاكي ..

- طيب وليه متأكدة يعني كده ..

- لأن أنا مراته يا هانم .. هو أكيد قاصد يعرَّفني انه نام معاكي ..

- الصراحة هو هددني انه مش هيكتب تقرير ليا الا لو نام معايا .. و أنا مش عاوزة غير التقرير بتاعي و بس

- تمام .. عموما دي مش مشكلتك انتِ .. الأهم انك مش تعرَّفيه اني عرفت انه نام معاكي

- حاضر

ثم تأخذ الدكتورة هبة العيِّنة التي اخذتها من رحمي .. لتضعها في أنابيب صغيرة في الحجم .. ثم تضع تلك الانابيب داخل جهاز ثم تبدأ في تشغيل الجهاز المتصل بوحدة كمبيوتر .. ثم تترك ذلك و تأتي لتجلس بجانبي بعد ان قمت بارتداء ملابسي مرة أخرى .. فتبادرني قائلة ..

- أنا كنت عاوزة أعرف منك الخمسة اغتصبوكي ازاي .. لكن دلوقتي عاوزة اعرف انتِ ليه كنتي سهلة كده مع ممدوح ؟؟ .. لو كنتي سيبتيه و مشيتي .. كان وافق يعمل ليكي اللازم عشان هيخاف انك ممكن تعملي له شوشرة و تفضحيه

- الصراحة أنا كنت خايفة جدا .. خصوصا بعد حادثتين اغتصاب في نفس اليوم

- نعم ؟؟ حادثتين اغتصاب ؟؟ .. لا دا انتِ بتستهبلي بجد .. و بعد كده تقولي انك عاوزة التقرير و حقك ؟؟

- حضرتك مش تعرفي الظروف اللي انا كنت فيها

- مهما كان .. معلش يعني .. أنا كنت فاكرة انها حادثة و طبعا طالما اغتصاب بتكون حادثة عارضة .. انما حادثين و في نفس اليوم .. و بعدها تسيبي نفسك لدكتور من مهامه انك يكشف عليكي مش ينام معاكي بالغصب كمان ؟ .. كده 3 مرات اغتصاب ليكي .. و لو ان مع ممدوح أنا حاسة انها برضاكي مش غصب

- طيب كنتي عاوزاني أعمل ايه و شايفة ان الدكتور الوحيد الموجود بيساومني على أخذ حقي مقابل جسمي

- يا مدام ميرفت .. من الواضح انه نزل لبنه كله فيكي .. لأن أنا حاسة ان المهبل عندك و كأنه بحر من جوا

- أنا آسفة بجد .. و لو كنت أعرف انه جوزك مش كنت قولت ليكي

- هو انتِ فاكرة اني زعلانة ؟؟ بالعكس

لترتسم على وجهي الدهشة .. ثم تعقِّب بقولها لي ..

- طبعا مبسوطة جدا انه نام معاكي .. و أكيد لانبساطي ده سبب ..

- أنا فعلا مستغربة ..

- لا ابدا .. الفكرة كلها انه كان في بعثة في ألمانيا .. و قعد فيها 4 سنين .. كنت انا معاه في أول سنتين .. و رجعت عشان ماما كانت تعبانة و مفيش حد يقعد بيها .. و بعد كده عرفت من أصدقاء له انه خانني و نام مع صديقات ليا هناك .. و لعلمك و طبعا أنا حسيت انه آذاني كتير .. و حبيت أقول لأخوه الكبير عشان يتكلم معاه .. و فعلا حسيت ان أخوه فعلا متعاطف جدا معايا .. لدرجة انه بقى يزورني و انا عند ماما عشان يشوف طلباتي .. لحد ما في يوم ماما جت لها الأزمة و معرفناش نعمل حاجة و ماتت .. و الصراحة مفيش حد كان قدامي غير أخوه .. خصوصا ان مفيش ليا أخوات لأني وحيدة .. و كمان بابا متوفي .. فكان ساعتها هو الراجل اللي قدامي و معايا .. و لشدة حزني على ماما كنت ببكي جدا و انا في بيتها .. و هو حس بكده و طبعا بعد ما حاول مع ممدوح انه يرجع أو يبعت ليا .. لكن ممدوح اتحجج بحجج مالهاش لازمة .. و ده عشان يفضل في اللي هو فيه .. و في يوم كنت في بيت ماما و في اليوم ده و انا بعمل لنفسي نسكافيه .. وقع منِّي ماج و انكسر و الماج ده كان خاص بماما .. فبكيت جدا على كسر الماج ده .. و جه أخوه و انا كنت ببكي و فتحت له الباب .. و بدون ما أشعر ارتميت في حضنه و كنت ببكي جدا و بهستيريا لدرجة اني ما حسيتش بيه و هو بيحضن فيا و بيحاول يخليني أقف على رجلي .. و لقيته شالني و دخلني على اوضة نومي و فضل يواسي فيا و أنا برضو أعيط كتير .. و ساعتها ما حسيتش بنفسي الا أنا و هو نايمين مع بعض و بنمارس جنس في علاقة كاملة و احنا عريانين ملط ..

- يااااااااااااااه .. بتتكلمي جد .. ؟؟

- زي ما بقول لك كده .. و لعلمك أنا مش عارفة أنا بحكي ليكي ده كله ليه .. بس لما انتهينا من ممارسة الجنس .. و حسينا بالجريمة اللي حصلت .. انا فضلت في السرير زي ما انا .. انما هو قام و دخل الحمام و أخد شاور .. و خرج و هو طبعا عريان و دخل عليا الأوضة و انا نايمة زي ما انا عريانة و اللي عليا قاعدة أعيط .. و لما افتكرت ممدوح و اللي عمله بخيانته ليا .. حسيت اني أخدت بحقي منه .. و حسيت ان الموضوع ده لما تم مع أخوه بالرغم انه مش مرتب له .. لكن قولت ان الضربة ضربتين .. اني خونته و كمان مع أخوه .. فلقيت نفسي بعد ما كنت بعيط كتير .. بقيت بضحك و بصوت عالي .. فلما شافني كده كريم اخوه و انا بضحك بعد ما كنت بعيط .. قعد جنبي على السرير و انا و هو عريانين .. و لقيته بيطبطب على ايدي و بيحاول يعتذر لي عن اللي حصل .. فلقيت نفسي بدون ما أدرى بقوم و ببوس ايده .. عشان ياخدني في حضنه من تاني و احنا طبعا عريانين .. عشان انا و هو نبوس بعض و كأننا فوقنا بجد و حسينا ان اللي حصل مش جريمة و ان ده حقنا .. و فعلا بعد ما قدنا نبوس بعض كتير .. كان كريم تقريبا نايم فوقي .. و حسيت بالعضو بتاعه و هو بيدخل فيا .. و ده كان لوحده يفوقني أكتر و أكتر و يخليني أعيش الجنس معاه و أنا أكثر وعي وقتها .. و لقيت نفسي برفع رجلي له و بفتح في افخادي عشان نكمل ممارسة جنس مع بعض و بشكل مختلف و بإحساس واقعي جدا و كأننا اقتنعنا بممارسة الجنس مع بعض و ضميرنا مرتاح .. و فضلنا نمارس الجنس مع بعض لمدة أرع ساعات متواصلة .. و لأول مرة أحس اني واحدة ست بجد .. و من بعد اليوم ده .. بقى يجيني كريم كل يوم ينيكني .. قصدي ينام معايا

- عادي يا دكتورة .. مش تقلقي انا حاسة بيكي بجد

- المهم بقى ينام معايا .. قصدي ينيكني كل يوم .. لكن مش يبات معايا لأنه متجوز .. المهم فضلنا على كده لحد ما ممدوح رجع من البعثة و خلاص هيستقر هنا .. و طبعا من وقت ما رجع و انا و كريم بعدنا عن بعض الا في فترات يكون ممدوح موجود بره مع أصحابه .. لحد ما جه يوم و رجع ممدوح البيت و انا كنت في بيت ماما .. فاتصل عليا و انا وقتها كنت مع كريم و مش سامعة التليفون .. فلما خلصنا و خرجت رديت عليه و كان عصبي جدا عشان مش كنت برد عليه .. و لقيته بيقول لي انتِ فين .. وطبعا كدبت عليه و قولت له اني عند واحدة صاحبتي .. فلقيته قفل السكة في وشي .. و كنت انا مع كريم بناخد شاور مع بعض و كان كريم بينيكني في الحمام وقتها .. و اتفاجئت بممدوح بيدخل علينا الحمام و كان كريم بينيكني وقتها و مش كان خلص .. فبص لينا و خرج و ساعتها كريم مزاجه قفل و لقيته خرج لبس هدومه و راح لممدوح يكلمه .. فممدوح لسه هيضربه بالقلم .. فوقفت انا قدامه و كنت عريان .. و قولت له .. ده رد فعل خيانتك ليا و انت في البعثة و انت مع صاحباتي هناك .. و من ساعتها انا و ممدوح كل واحد بيعاند في التاني بالطريقة دي

- بالخيانة ؟؟

- ايوه ..

لنسمع صافرة من الكمبيوتر بانتهاء التحليل و خروج تقرير من الطابعة .. فتقوم الدكتورة هبة و تأخذ الورقة المطبوعة و تقرأها جيدا .. لتقول لي ..

- انتِ يا ميرفت نمتي مع رجالة كتير كده ؟

- رجالة كتير دا ايه ؟ .. هما خمسة بس ..

- لا مش خمسة .. دول سبعة ..

- ازاي سبعة ..

- التقرير كاتب كده .. و موجودين بالترتيب كمان ..

- طيب يا دكتورة صعب اني آخد تقرير يقول اني نمت مع سبعة .. كده أنا شرموطة رسمي

- و ده مش بإيدي .. اولا فيه شفرة قديمة جدا من حوالي 3 شهور .. و دي ممكن نعتبرها شفرة زوجك .. أما بعد كده فيه خمس شفرات في يوم واحد ..

- هما دول اللي أنا أقصدهم

- تمام .. و الشفرة السابعة بتاعة ممدوح

- يخرب بيتك يا ممدوح .. أنا قولت له بلاش ينزل فيا

- شوفي يا ميرفت .. هو اللي هعمله ده مش صح .. بس أنا هلغي الشفرة الأولى و الأخيرة ..

- لا .. الشفرتين الأولى و الثانية و السابعة

- حاضر

لتبدأ الدكتورة هبة في التعديل من خلال جهاز الكمبيوتر و من ثَمَّ طباعة التقرير النهائي .. فتعطيه لي بعد أو وَقَّعَت عليه اسمها ختمه بخاتم المعمل .. ثم قالت لي ..

- ممدوح لما يشوف التقرير ده هيتجنن في مخه

- ليه ؟؟

- لأن شفرته مش موجودة في التقرير .. عموما هاتي رقم تليفونك .. شكلنا كده هيكون بينا كلام كتير

لأعطيها رقمي و بعدها أخرج لأجد شادي ينتظرني .. فينظر في ساعته و يقول لي ..

- كل ده ..؟؟ أنا كنت همشي بجد

- أعمل ايه .. الجهاز اللي أخرنا .. يلا نلحق الدكتور عشان ناخد التقرير

- تمام .. يلا بينا

نعود بسرعة لدكتور ممدوح .. الذي ما أن رآنا إلا و قام من على كرسيه .. ثم سألني ..

- خلصتي التحليل ؟؟

- ايوه .. أهوه

فيمد يده و يأخذه منِّي و يبدأ في قراءته لتظهر على وجهه علامات التعجب .. قبل أن ينظر لي و كأنه يحاول أن يفهم .. ثم يقول لي ..

- دكتورة هبة هي اللي كانت هناك ؟؟

- أنا معرفش اسمها .. بس هي دكتورة مش دكتور .. شعرها أصفر و قصيرة كده

- تمام .. عموما التقرير بتاعك أهوه و معاكي التحليل .. و ده جواب منِّي لأمين الشرطة اللي هنا في المستشفى عشان يسجله عنده .. و هتاخدي منه جواب عشان ترجعي تاني على القسم

- حاضر

ثم يقترب منِّي شادي و يحاول أن يقرأ ما بالتقرير .. فأعطيه له و نحن نتوجَّه معا الي أمين الشرطة بالمستشفى .. و ما أن اقتربنا من مكتب أمين الشرطة .. الا و قال لي شادي ..

- ايه ده ؟؟ ايه ده ؟؟ .. دا مش تقرير ده .. دا تذكرة لعشماوي

- بتتكلم جد ؟؟

- أومال بهزر .. الدكتور ده استاذ بجد .. دا انا لو كنت عرضت علي أي حد رشوة عشان يكتب تقرير .. عمره ما كان هيكتبه بالشكل ده

لأقول في بالي (( ما هو أخد اللي أكتر من الرشوة .. رشوة جنسية كاملة ولا كان يحلم بيها ))

- طيب نمضي التقرير عشان نرجع تاني لهمام بيه .. عشان انا عاوزة استريح بجد

- حاضر يا ميرفت ..

ليُطرِق باب مكتب أمين الشرطة .. ثم يدخل و أنا واقفة بالخارج .. فيقدم له التقرير و يقف أمامه .. فينظر لي أمين الشرطة و يشير لي بالدخول .. فأدخل ليشير لي بالجلوس ثم يقول لي ..

- فين ولاد الكلب دول ؟؟

ليرد عليه شادي قائلا ..

- مقبوض عليهم في أمن الدولة

ليبتلع أمين الشرطة ريقه فور سماع أمن الدولة .. ليرد على شادي ..

- هو الموضوع لدرجة أمن الدولة ؟؟

- تقريبا .. ممكن بس حضرتك تمضي التقرير و تختمه عشان نرجع لهمام بيه

- هو همام بيه اللي معاه القضية دي .. ؟؟؟

- ايوه

- يبقى مش تقلقي يا ميرفت .. و كل شيء هيكون تمام

ليقوم أمين الشرطة بالتوقيع على التقرير ثم يختمه .. و يأخذه منه شادي و يشير لي بالمغادرة .. فأقوم و أنا لا أقدر على السير بسبب ممارسة الجنس مع دكتور ممدوح .. فينظر لي شادي و يقول لي ..

- مالك ؟؟

- مفيش .. رجلي تعباني .. مش بقولك انا عاوزة اروح ارتاح

- طيب نخلص بس المأمورية دي و أنا هروحك

أسير مستندة على ذراع شادي .. لأركب معه التاكسي و نتوجَّه مجددا الى أمن الدولة .. فنصعد سويا الي غرفة همام بيه .. الذي بدوره قال لي ..

- تقدري انتِ يا مدام ميرفت تروحي ..

- طيب و شهد حضرتك

- كل زمايلك بالشركة روحوا خلاص

- تمام .. متشكرة لحضرتك

ليشير لي بعد أن قرا التقرير في البداية ..

- تعالي هنا .. ايه التقرير ده ؟؟ .. هو انتِ عندك كل اللي في التقرير ده ؟؟

- و ايه المشكلة يا فندم

- المشكلة اني معلش عاوز أتأكد كويس من بعض الحاجات اللي في التقرير

- نعم ؟؟؟؟؟؟ .. ازاي مش فاهمة حضرتك

لأنظر لشادي و لهمام بيه معا .. فيُدير شادي وجهه .. بينما همام بيه يُعَقِّب قائلا ..

- أنا بس عاوز أتأكد لأن المتهمين أكيد هيطلبوا تقرير غير ده من لجنة مكونة من 3 أطباء .. و أنا مش عاوز القضية تاخد مجرى تاني

- أيوة بس .....

- معلش .. اتفضل انت يا شادي .. و ادخلي يا مدام ميرفت ..

لأدخل و أنا أنظر لشادي لينجدني .. و لكنه خرج بدون أن يعطيني أي رد .. فأدخل و يغلق همام بيه الباب و يطلب منِّي صراحة أن أخلع جميع ملابسي .. فأنظر له و أنا مندهشة من طلبه .. فأقول له ..

- يا همام بيه .. أنا ......

- معلش يا ميرفت .. دي حاجة في مصلحتك .. و انا هنا بشوف شغلي .. ممكن بقى أشوف الكدمات اللي على جسمك و اللي مكتوبة في التقرير الطبي ؟

- طيب ممكن تدوَّر وشك ؟

- ههههههههههه حاضر .. ما انتِ هتقلعي خالص ..

- معلش ..

ليُدير همام بيه وجهه عنِّي .. بينما انا أبدأ في خلع ملابسي مرة ثانية .. بعد أن خلعتها قبل ذلك للدكتور ممدوح و زوجته دكتورة هبة .. و بعد أن خلعت ملابسي لأصبح عارية تماما .. لم أستطع أن أقول لهمام بيه أن يُدير وجهه مجددا لي مرة ثانية .. فاختبأت خلف الأريكة الكبيرة التي بمكتبه .. ليسالني همام بيه قائلا ..

- خلاص يا ميرفت ؟؟

- ايوه خلاص

ليلتفت لي همام بيه ليجدني مختبئة خلف الأريكة .. فيقول لي ..

- تعالي نامي هنا على الكنبة

- حاضر

لأخرج من خلف الأريكة و أسير أمام همام بيه و أنا عارية و يداي على بزازي و كسي .. ثم أجلس على الأريكة و أنا أنظر في الأرض .. ليقول لي همام بيه بطريقة مقتضبة جعلتني أرتجف و أنفذ ما يقول ..

- لا ما هو كده يبقى كأني أنا جايبك هنا عشان انيكك .. أنا لو عاوز أعمل كده هجيب العساكر اللي عندي ينيكوكي ..

- حاضر

- شيلي ايدك من على صدرك و كسك .. هو انتِ فاكراني محروم من النسوان ..

- آسفة .. خلاص

لأرفع يادي عن بزازي و كسي .. ثم أنام ممددة على الأريكة و أنا أشعر بخوف فعلي من أن يأتي همام بيه بالعساكر ليغتصبوني بالفعل .. لأجد همام بيه و قد أتى بكشَّاف يضيئه على جسمي بداية من رقبتي نزولا الى بزازي و هو يتفحَّص جيدا كل سنتيمتر في جسمي .. ثم يمسك بزازي يرفعها و يرى من تحتها .. ثم يفحص حلمتي و التي عليها آثار للعض .. و التي كانت بسبب عض ممدوح لحلماتي .. ثم ينزل الى صرَّتي التي بها كدمة حمراء .. ثم ينزل الى قبة كسي فيرى أن إحدى شفتيّ كسي شبه زرقاء .. فيمسكها و هو يُسَلِّط عليها إضاءة الكشاف من الخارج .. ثم يفتح شفتيّ كسي و يرى أن كسي ملتهباً من الداخل .. ليدق قلبي بسرعة خوفا من ان يُدخل اصبعه في كسي .. فلقد كان كسي غارقا من الداخل بلبن ممدوح .. و هو ما سيجعل همام بيه يفكر في ان ينيكني مثل ممدوح أو يتأكد أنني امرأة عاهرة تفتح فخذيها لمن يشاء .. ثم وجدته يطلب منِّي أن أفتح أفخاذي فأفتحهما على اتساعهما رافعة ساقاي للأعلى .. فتظهر له فتحتيّ الشرج و المهبل واضحتين .. ثم يضع اصبعه على فتحة شرجي فتنقبض لا اراديا .. ثم تنبسط مرة أخرى لا اراديا أيضا .. فيُدخِل اصبعه في فتحة شرجي .. ثم يُخرِجَهُ و يُدخِلَهُ عدة مرات قبل أن يُدخِل اصبع ثانٍ .. فيجد عدم شعوري بالألم .. فيتفَحَّص ساقايّ جيدا قبل أن يُنزِلهما على الأريكة .. ثم يطلب منِّي أن أنام على بطني .. ليبدأ في تفحُّص ظهري نزولا الى طيزي .. التي نالت هي الأخرى نصيبها من الفحص .. ليضربني على طيزي ضربة ليست بالقوية .. فتصدر منِّي آهة شبه مسموعة .. فيعقبها بضربتين قويتين أحدثتا صوتٌ كصوت الصفعات .. فترتج طيزي أمامه و كأنها قطعة من الجيلي .. فيقول لي ..

- طيزك حلوة .. زي طيز مراتي تمام .. بس الفرق هنا ان طيزك مستعملة .. بس على العموم كل الكدمات اللي في التقرير قريبة للي أنا شايفه .. بخلاف تهتك فتحة المهبل .. لأن انا شايف ان كسك ده اتناك لما شبع بجد .. و لولا اني شايف انك ست محترمة كنت خليت العساكر هنا تاخد لفة معاكي .. بالرغم اني أحب اني انيك الست المحترمة لأنها نضيفة .. غير الشراميط اللي ممكن الواحدة منهم تكون بيها امراض .. بس أنا راجل متجوز و بحب مراتي جدا و كمان مش من النوع اللي يخون .. عموما ممكن مش نحتاج لإعادة الكشف عليكي مرة تانية ..

- يعني ايه مش فاهمة ..

- قومي البسي هدومك عشان تروحي

تدمع عينايّ حينها .. فقد أسات الظن بهمام بيه .. كما أنني وجدت أنني كجسد انثى مباح للجميع .. فلم أعد الوقورة المحترمة مثلما كنت بالماضي ..

قمت من على الأريكة و انا أرتدي ملابسي و يغمرني الخجل و كأن بي فضيحة .. و كأن همام بيه فعل ما لم يفعله الآخرون .. استباح جسدي بدون جنس .. استباح جسدي لقضية يأمل أن يكسبها ليرتقي منصباً أعلى .. استباح جسدي و قارنه بجسد زوجته و بالطبع زوجته ليست بشرموطة أو طيزها ليست مستعملة مثلي ..

ارتديت ملابسي كاملة و انا أبكي في صمت كي لا يلحظ همام بيه بكائي .. ارتديت ملابسي و أنا أخفي وجهي عنه كي لا يرى عيني .. فلم أجرؤ على النظر في عينيه .. استأذنته و أنا أنظر في الأرض و انا أرجع بظهري ناحية الباب ..

خرجت من غرفة همام بيه لأجد شادي ينتظرني بالخارج .. فلا أنظر حتى في عينيه .. كنت أتمنى أن أرتدي نظارة شمسية كي أختبئ خلفها .. سألني شادي عمَّا حدث .. و لكني لم أرد عليه .. فقط أسير متجهة خارجة من ذلك المبنى المرعب .. خرجت لأركب مع شادي التاكسي و أنا صامتة وأنا أبتعد بعيني عن عينيه .. ركب شادي و قاد السيارة و هو لم يعد ليسألني ما بي .. فتقريبا يعلم ما أنا به .. ( هل من الممكن أن يشك في أن همام بيه قد مارس الجنس معي ؟؟ ) .. لم أعد اهتم .. فهو يعلم تماما في طي نفسه أنني امرأة مارست الجنس و أمارس الجنس مع أي رجل يقابلني .. افتح رجلي لمن يضغط عليَّ .. أفتح رجلي لمن يشعر أنني ضعيفة .. لذلك فأنا امرأة عاهرة بمظهر راقي.

وصلت لمنزلي لأجد سيارات الشرطة واقفة عند المنزل و رجال و نساء يتجمعون حول المنزل و كأن به مصيبة .

رغبات مكبوتة - السلسلة الثالثة (كشف المستور)

سلاسل رغبات مكبوتة