رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العاشرة

من قصص عارف

خرجت من اوضتي و بالطبع كانت ميرفت قد خرجت قبل أن أنام .. فتوجهت للحمام و هو بجوار اوضتي .. فوجدت غرفة أحمد ومحمد مضاء . والباب مغلق .. فقولت في نفسي تلاقيهم سهرانين على فيلم سكس .. فاقتربت من غرفتهم و نزلت اشوف من فتحة المفتاح لأجد ما لم أكن أتوقعه ..

ميرفت نايمة عريانة ملط و محمد مدخل زوبره جوا كسها .. و احمد عاطيها زوبره تمص فيه ..

و العجيب حقا أنني كنت أسمع أن الخنثي لديها عضو ذكري و ليس لديها عضو أنثوي .. و لكن في حالة ميرفت لديها الاثنان ... فكنت اشاهد محمد و هو بينيك ميرفت و لديه زوبر يقارب زوبرها و لكنه أصغر من زوبرها .. وهي مستمتعة جدا بدليل أن زوبرها واقف زي الحديد ومحمد و احمد يتناوبان على دعك زوبرها و بزازها .. ثم بدل احمد مكان محمد وبدأ أحمد ينيك ميرفت بطريقة فيها العنف قليلا .. و انا بدوري التجأت الي فرك كسي .. و بدأت في فرك حلماتي و كسي معا .. و أنا مثارة جدا جدا لما أراه و كأنني أمام فيلم خيال علمي .. و لكن المثير أكثر هو أنني اشاهد محمد و احمد عاريان و ازبارهما ازبار رجال بحق (( ولم لا و قد جربت زوبر احمد قبل ذلك )) ..و ايضا ميرفت ملجأي عندما أريد أن أجد المتعة بحق .. فكان ما أشاهده يغلب على أحاسيسي .. الى أن شعرت بأنني أقترب من انزال شهوتي التي جاءت سريعة من جرَّاء ما أشاهده و من الإثارة التي وصلت اليها

فأجلس على الأرض لعدم قدرتي على الوقوف و من ثمَّ جلست و لكني استمع جيدا لآهات ميرفت و محنها و كأنها شرموطة بالفعل .. ثم اسمعها تطلب من احمد أن ينيكها في طيزها .. فانتبهت واقفة لأري ما سيحدث .. فأجد محمد نائم على ظهره و ميرفت نائمة عليه و محمد مدخل زوبره في كسها و أحمد جاء من خلفها و بدأ يأخذ من عسل كسها و يدهن به فتحة طيزها .. ثم يدخل زوبره رويدا في طيزها فلم يستطع .. فتبدأ ميرفت بفتح طيزها بيديها الثنتين .. و يحاول أحمد ان يدخل رأس زبره و بعد محاولات منه استطاع أن يدخل الرأس في داخل طيزها .. ثم يتحرك بالدخول و الخروج ببطء الى أن يستطيع أن يدخل زوبره للمنتصف و ميرفت تصوت من الألم و ترجوه أن يدهن زبه بأي زيت أو دهان .. فيخرج زبره و يتجه لفتح الباب .. فأجري ناحية الصالة و أقعد خلف كنبة الانتريه .. فأجد أحمد يذهب للحمام .. و صوت ميرفت يصيح ..(( نيكوني )) و يرجع بعبوة الفازلين و يدخل و يغلق الباب و صيحات ميرفت لا تنقطع .. فأعود مرة أخري لأجد أحمد بعد أن دهن زبه يعود و يدخله لمنتصفه .. ثم يضغطه مرة واحدة و يدخله لآخره و هنا يثبت الى أن تهدأ ميرفت التي تتناك من محمد و الذي بدوره لم ينزل فيها على ما أعتقد .. ثم يدخل أحمد في جولة نيك طيز ميرفت و هو يمسك بفردتي طيزها و يدخل زبره لآخره و يخرجه للرأس و أنا من مكاني لم أستطع مشاهدة الزوبرين في ميرفت الى أن اعتدل أحمد ووقتها شاهدت الزوبرين لمحمد و أحمد و هما ينيكان ميرفت التي تنيكني و تمنحني متعتي الجنسية كاملة .. فاسمع محمد يقول لها

- انتي لبنك كتير يخرب بيت زبك يا شرموطة

- أعملك ايه يا حبيبي ما انا بتناك منك و من احمد نيك 1X2 .. ده ولا في الأحلام

- بس مش تنزلي لبنك على جسمي

- طيب هنزله فين و انت بتنيكني بالوضع ده و احمد مش عاتق طيزي

- بس يا شرموطة .. انتي هتردي على أسيادك يا متناكة

- حاضر يا نياكي أحمد انت و نياكي محمد

- طب يلا عشان انا قربت

- وأنا كمان قربت

ليتشنج محمد و يعلن عن قذفه لبنه في كس ميرفت و تنام عليه ميرفت و لكن أحمد ينيكها بعنف الى ان قذف في داخل طيزها .. ليقوم عنها احمد و ترتمي ميرفت بجانب محمد .. ثم ينام احمد بجانب ميرفت .. دقائق قليلة قبل أن تقوم ميرفت و تقعد وهي ممددة بينهما ..ثم تقول

- أنا جعانة و عاوزة آكل أكل كتير ...

- نامي دلوقتي و الصباح رباح

- لا يا محمد قوم هات لي أكل ديليفري .. أنا معايا فلوس .. هات الشنطة بتاعتي من بره

- عيب كده تبقي معانا في البيت و تصرفي علينا كمان

- أنا بدفع حق ما أخذته منكم .. حد يتصور اني أتناك من كل واحد منك 4 أزبار .. و كسي و طيزي تغرق لبن كده ؟؟

- بس كله كان في كسك بس ..وواحد بس اللي في طيزك

- ما انا لسه عاوزة كمان في طيزي قبل كسي .. ولا انتوا بخلا

- هههههههههههه .. طيب بس نرتاح و بعدين اقوم ابعت علي أكل دليفري لينا احنا التلاتة

- طيب نام و انا هقوم أشرب سيجارة بره

- احسن بردو عشان مش بنحب ريحة السجاير هنا

لتقوم ميرفت من بينهما و اجري أنا مسرعة الي غرفتي و أغلق الباب عليا و أنام بسريري .. و أنا مثارة جدا مما سمعت .. 4 أزبار من كل واحد منهم في ميرفت .. يعني اتناكت ب 8 ازبار و لسه عاوزة .. أنا ايه اللي بسمعه ده .. ايه اللي انا وصلتله ده ..

أنا حياتي كانت هادية جدا طول ال 17 سنة في زواجي ... لا كان فيه غلطة كده في النص .. هي كانت ممتعة أه بس كنت مرعوبة جدا من الغلطة الصدفة دي .. بس عدت بسلام ..

انما دلوقتي في خلال شهر اكون أنا بالحالة دي .. جنس .. جنس .. جنس .. و كأني كن محرومة منه ووقعت في بيت دعارة ...

لكن اللي شاغلني اكتر محمد و أحمد و ايه اللي حصل عشان ينيكوا ميرفت .. بالرغم انها اصغر مني بشهور الا اني كنت زمان أحس بيها كأنها اقل من أي بنت في الجامعة أنوثة .. و طلعت فكرتي عنها صح .. بس انها كانت تنيك زمايلها و زميلاتها و حتى الدكاترة في الجامعة ... ليه كل ده .. انا حاسة إني وقعت على كنز جنسي لا يمكن افرط فيه أبداً .. أبداً ... أفكار شغلت عقلي و تفكيري بكل ما حدث .. ولا أعرف كيف أتخلص منها .

ثم ألحظ باب غرفتي يفتح بهدوء ... فتصنعت النوم ولكني كنت بدون غطاء و أرتدي فقط قميص نومي القصير العاري .. فوجدت من يقترب مني و كانه يتأكد من أني نائمة .. ثم فرد عليا الغطاء جيدا ثم خرج و قفل الباب وراؤه ... لأقوم من على السرير و أتفقد ما يحدث بالخارج من خلال فتحة المفتاح بالباب .. لأجد أنه أحمد من كان يطمئن عليا .. وقد كان يرتدي البوكسر فقط .. ثم جلس وكانت ميرفت مقابلة له و لكني لا أراها .. ومحمد لا أراه و غالبا بجوار ميرفت .. لأستمع للحوار الدائر بينهم

- اتصلت عشان تجيب لينا اكل دليفري .. أنا عايزة جمبري

- من غير ما تقولي أنا وصيت على اكلة فسفوري طحن

- تمام عشان انا عاوزة اشغل زوبري

- يعني ايه؟؟

- يعني عاوزة انيك

- اهااااااااا ... انسي

- ههههه يعني ايه انسي

- يعني انا و احمد مش بنتناك .. انتي شايفانا خولات قدامك

- طيب و انا اعمل ايه في زبي ده؟؟

- اضربي عشرة

- كنت عملتها و قعدت في بيتي

- قصدك ايه

- قصدي انكم هتنزلوا تمصوا زوبري لحد ما انزل

ليرد أحمد ..

- إعتبريني بره اللعبة

- و أنا كمان .. ومش عاوزين الأكل اللى جايلك .. يلا يا أحمد نقوم ننام بلا قرف

- انتوا ضحكتوا عليا .. بس على فكرة مش في مصلحتكم اللى بتعملوه ده

- يعني هتعملي ايه..

- مش هقولك هعمل ايه .. بس عاوزاك لما تعرف .. ما تبقاش تزعل

- أنا هقوم آخد حاجتي من جوا و ماشية

و قامت ميرفت متوجهة لغرفتي .. فعدت سريعا الى السرير و لم ألحق أن أتغطي .. ثم فتحت الباب و دخلت و هي تسب و تلعن احمد و محمد .. ليدخل عليها أحمد و يقول لها

- طيب ممكن نتفاهم الاول .. تعالي بس هنا و اقفلي الباب على ماما و هنتفاهم

- نتفاهم على ايه .. بقولك ايه .. أنا عارفة نتيجة المشي ورا العيال

ليأخذها احمد للخارج و يقفل الباب وراؤه

- انتي عاوزة ايه؟؟

- عاوزة أنيك

- طيب هنجيب لك واحدة تنيكيها بس بشرط تشيلينا من دماغك

- و مين دي اللي هنيكها ؟؟

- مش ليكي دعوة انتي ... انتي ليكي انك تنيكي و بس .. اتفقنا

- يعني واحدة صديقة لكم ولا شرموطة من الشراميط

- هي جارتنا .. بس هي قاعدة لوحدها و بنشوف عليها هيجان دايما .. هنعرفك عليها و انتي عليكي الباقي .. قولتي ايه؟؟؟

لأبلع ريقي من هول المفاجأة و صدمتي أنها جارة لي .. و أيضا لا أعلم هل تسترني ميرفت أم تفضحني أمام جارتي .. و لكني حاليا اري أن الأولاد لم يذكروني ابدا بدليل أنهم لا يعلموا بعلاقتي بميرفت .. فترد عليهم ميرفت

- طيب هي طبعا تلاقيها نايمة دلوقتي .. الساعة داخلة علي 2 بعد نص الليل

- لا ما تقلقيش .. هي بتسهر على أفلام الجنس اللي أحمد بيشيرها لها من الكمبيوتر عندنا

لتأتي في بالي جارتي خفيفة الدم نجوي الأرملة و التي تعدت ال 42 عام و فعلا هي اللي عايشة لوحدها و كمان واخدة مننا وصلة نت ..

- تمام بس شوفها كده يا احمد صاحية ولا لأ .. عندكم صورة ليها ؟؟

- لا مفيش .. ما انتي كده كده هتشوفيها

- ايوة بس عشان اعرف انا هتعامل مع مين

- على فكرة هي قصيرة و جسمها قليل بس بزازها كبيرة على جسمها و كمان طيزها مربربة و طرية جدا .. بتتهز في مشيتها دايما في اي لبس بتلبسه .. سواء عبايات او دريلات أو حتي بناطيل جينز .. هي اصلا لهطة قشطة

- انا حاسة ان فيه حد منكم نام معاها من الكلام ده

- يا ريت .. انا عن نفسي مستعد بس مش عارف أدخل لها منين

- من كسها ... هي هي هيي هي هي هي هيييييي

لتضحك ميرفت ضحكة رقيعة جدا لا تخرج الا من لبوة بجد و اجد انا من بعد ذلك كسي غرقان من السوائل التي تنزل منه بدون أن أتحكم فيها .. فاجد احمد يدخل غرفته و محمد ينتقل امام ميرفت و ينزل البوكسر و يخرج زوبره و يقول لميرفت

- يلا يا حلوة مصي الزوبر اللي ناكك و متعك

لتقوم ميرفت و تنزل على ركبها و قد كانت مرتدية السوتيان و الاندر فقط .. و تاخذ زوبر محمد في فمها و تبوسه و تلحسه و تنزل لخصيتيه و تمصهما .. ثم تلحس زوبره من تحت لفوق .. ثم تمص راسه جيدا و تلوكها في فمها .. ثم تدخل زبه في فمها و تبدا في مص زوبره بالكامل دخول و خروج في فمها ببطء .. ثم تسرع في مصه .. و محمد يظهر عليه وصوله للقذف .. فيمسك برأسها و ينيكها في فمها بسرعة الي أن يدفع زبه لبلعومها و يقذف لبنه بداخل فمها و لا يخرج زبره حتى تأكد أنها بلعت كل اللبن .. و ترجع لمص زبره مرة أخرى .. كأنها تنظفه من كل اللبن اللي عليه .. ثم يدخل عليهما احمد و يقول لميرفت

- نجوي صاحية و قعدت تكلمني و طلبت مني اشير لها فيلم

- وشيرت لها ..؟؟

- ايوة وفيلم بتاع شيميل بينيك واحدة ست

- أوباااااا .. دا انت بتسخنها بجد

- طبعا عشان لما نكلمها عليكي توافق بدون تردد

- أه يا تعلب

- المهم دلوقتي عاوزك معايا جوا عشان هي بتكلمني و انا مش عارف هيكون الحوار معاها ازاي

- طيب سيبني انا اللي اظبط الحوار معاها

ليدخلوا جميعا بغرفة الاولاد .. و انا أهيج جدا و افرك في كسي بطريقة هستيرية .. ولا اجد من ينقذ كسي من ****يب الكائن بداخله .. فأنام على السرير و انا رافعة القميص و نصفي الاسفل عاري .. و افرك كسي جامد لمجرد تفكيري في أن ميرفت هتنيك نجوى .. فأنا أكثر واحدة أعلم ما هي نجوى و جسمها الطري جدا .. فقد كنا و مازلنا نعمل السويت لبعضنا .. و أعلم مدي شبقها الجنسي .. الذي يفوق شبقي الجنسي بمراحل .. و أعلم أنها لن تفوت الفرصة ابدا مع ميرفت و هتتناك هتتناك .. لأرتعش جدا و اكتم صوتي بالمخدة .. و أنزل عسل كسي بغزارة و كان هذه المرة لزجا جدا و كأنني عصرت ما في جسمي كله من تلك الإثارة .. ثم أنام على بطني مفتوحة الأرجل ... وانا متعطشة للأحداث المتوالية بالخارج ..

ثم جاءت لي فكرة أن أخرج و أشترك في تلك الأمسية الجنسية .. ولكن وجود أحمد و محمد أغلقا عليا الباب أصلا لمجرد أن أفكر في ذلك ... فأحاول التفكير مرة و مرة لكي أجد وسيلة لأكون مع ميرفت و نجوى ... إلي أن توصلت لأن اعطي أحمد و محمد منوما و بالتالي استطيع المشاركة مع ميرفت و نجوى .. ثم تراجعت لأن تكون مشاركتي الجنسية هذه بداية علاقة سحاق مع نجوى ومش بعيد تعمل علاقة مع أحمد و محمد .. الا لو كانت أصلا فيه علاقة بينهم .. لأتراجع مرة أخرى .. لأجد ان أولادي و عدم ثقتي في نجوى هي من تجعلني أتراجع بكل قوة عن تلك العلاقة برغم كونها مثيرة جدا .. و يكفي فقط أني سأنعم بجسم نجوى كعلاقة جنسية ... ثم قولت في نفسي لأنتظر و أري ما سيحدث و الظروف هي من ستتحكم في وجود علاقة بنجوى أم لا ..

لسمع ميرفت تقول لمحمد

- اطلع انت نادي لها أحسن عشان تحس ان الموضوع جد وكمان زي ما اتفقتم معاها إنها هي اللي تبدأ الموضوع معايا مش أنا عشان نشيل عنكم إنكم أغوتوها

ليخرج محمد متوجها لنجوى .. و أفكر بكلام ميرفت فأجد أنه فيه من الذكاء .. ما يجعل العلاقة مع نجوى سهلة ..

ثم تقول ميرفت لأحمد ..

- شوف ماما كده .. نايمة بقالها كتير

- انا لسه شايفها من شوية و نايمة في سابع نومة .. كانها واخدة بنج

لتضحك مرفت و تردف لتقول

- اه صح واخدة بنج .. هههههههه

- هي طالما ما صحيتش يبقى هتنام للصبح

- يعني هنلحق نخلص قبل ما هي تصحي؟

- طبعا و الا ممكن تعملنا مشكلة كبيرة .. خصوصا انها ما تعرفش بموضوع نجوى خالص

- فيه حد تاني غير نجوى ولا؟؟

- نجوى و بس ..

- بقولك ممكن تاخد منوم بخاخ من شنطتي و ترشه على امك عشان نضمن انها مش هتصحى من أي صوت يطلع

- انتي قلقانة منها ؟؟

- الصراحة ايوة .. أصل امك ما تعرفش اني جنسية كده ولا تعرف اني شيميل

فيسألها أحمد سؤال فيه من الخبث

- يعني و انتي بتعمليلها مساج كامل على جسمها .. زبك ما وقفش عليها؟؟

فتفطن ميرفت للمعني البعيد لسؤاله

- انا زبي أه وقف عليها كذا مرة بس أنا كنت بتصرف الصراحة .. لأني أخاف هي تعرف و بالتالي ممكن أخسرها للأبد

- كده كويس عشان تكوني معانا على طول

- انت عاوزني اكون معاك على طول يا حمادة ؟؟

- الصراحة ايوة ونفسي تباتي جنبي طول الليل انهارده

- انت مش عاوزني انيك نجوي ولا ايه؟

- ههههههههههههه أه نسيت معلش .. عموما الأيام جاية كتير

- على فكرة يا احمد .. انا احب انيك اكتر من اني احب اتناك .. يعني انا اصلا من غير رحم و كمان مفيش مبايض .. تعرف المبايض؟؟

- مش هي اللي زي البيض عند الرجالة

- هى هى هى هى هى هيي هييي هييي .. انت مشكلة .. المهم انا كده كده مفيش عندى زي الستات و بالتالي شهوتي في زوبري بس.. لأن حتي البظر اللي عند الستات مختفي عندي تقريبا

- اهااااااااا .. فهمت

- و تلاقيك ولا فاهم حاجة .. اخوك هو اللي يفهم اكتر منك في الحاجات دي

ثم تقوم ميرفت لترتدي ملابسها و تجلس بانتظار نجوي .. و تعطي ميرفت لأحمد علبة و تهمس بأذنه .. فيأخذها و يتوجه نحو غرفتي .. فأجري مسرعة نحو السرير و أنام و لكن بدون غطاء .. ليدخل أحمد .. و يأتي قبلة وجهي .. و يرش على انفي .. و لكني أخذت نفسا عميقا قبلها و لم اتنفس ما قام برشه أحمد .. و بعد ان خرج .. أخذت زجاجة مياه كانت على الكوميدينو .. و بللت مناديل و غسلت انفي .. و لم أجد أي رائحة بعد ذلك لما قام أحمد برشه عليا .. ثم توجهت للشباك وفتحته لأتنفس الهواء لكي لا يتسرب اليّ أي تأثير للمنوم .. ثم قفلت الشباك و توجهت لمكاني المفضل .. حيث أتنصت عليهم لأري ما يفعلون ..

لأجد محمد يدخل و من خلفه تدخل نجوي و هي ترتدي روبها المعتاد المشجر و المطرز .. و ميرفت بجانبها .. و لا أسمع منهم الا همسا .. و لا اعرف ما يقولون .. لأجد أحمد و محمد يدخلان غرفتيهما و يغلقان الباب و يتركا ميرفت مع نجوى .. فتتحدثان بصوت خفيض و انا أموت شوقا لأسمعهم .. إلي أن قالت نجوي

- أنا مش متعودة على الكلام بالصوت ده

- معلش عشان ميرفت نايمة و مش عاوزينها تصحي

- تيجي نعمل شاي بالمطبخ ؟؟

- تمام .. تعالي

- طيب اقلعي الروب ده كده عشان تاخدي راحتك أكتر

لتقوم نجوي و تخلع الروب و تظل بقميص نوم أزرق قصير جدا عاري جدا من الصدر و بزازها الكبيرة البيضاء تشع وهج من القميص و لا يداري منها القميص الا الحلمات تقريبا .. و مجري ما بين بزازها واضح للنهاية .. و صرتها واضحة جدا من خلال القميص ..فتصفر ميرفت كدليل على اعجابها بجسم نجوي .. ثم يقوما و يذهبا للمطبخ .. اظل انا حائرة عما يحدث بينهما .. و لا أسمع أصوات لهما ابدا .. لتطلق ميرفت ضحكتها الرقيعة و يخرجا من المطبخ و قد خلعت ميرفت البنطلون و التي شيرت و اصبحت بالأندر و السوتيان فقط و جاءت خلفها نجوي و هي تحمل صينية عليها الشاي .. ثم جاست نجوي بجانب ميرفت .. لتقترب منها ميرفت و تقول لها

- انتي جميلة بجد .. و أول مرة احس ان معايا ست حلوة زيك كده

- مش للدرجة .. ميرفت أحلى مني بمراحل .. حتى أصغر مني في السن

- الجمال عمره ما كان له سن معين .. و كفاية ان ليكي جسم تحسدك عليه أي ست

- يعني انتيب بتحسديني بقى على كده

- انا ليا الشرف احسدك

- بس انتي كمان حلوة وجسمك جميل .. حاجة كده تجري ريق أي راجل

- اهو انتي قولتي أي راجل .. مش أي ست

- يعني ايه؟؟

- يعني لما انتي تجري ريق أي ست يبقى الرجالة ساعتها يعملوا ايه ؟؟ هي هي هي هي هي هي هي يي هييييي

- يعني انتي ريقك جري عليا ؟؟ على كده شكلك هتفترسيني

- ليه افترسك .. انا كفاية عندى بس آخد بوسة من الشفايف العسل دي

- لو جت على بوسة مش مشكلة .. بسيطة .. بس أنا من زمان ما فيش حد باسني

- يبقى انا ليا الشرف اكون أول واحدة تبوسك من فترة طويلة

لتقترب ميرفت منها و هي شبه تحتضنها .. ثم تقبلها قبلات صغيرة رقيقة على شفايفها .. فيكون لمفعول القبلات الرقيقة السحر في أن ترجع نجوي براسها للخلف لتعلن استسلامها مبكرا .. ثم تقبلها ميرفت قبلة فرنسية بطعم الرومانسية المتوحشة .. لتستسلم نجوي لقبلتها الحميمية الحيوانية .. لتسبح نجوي في بحر من الهيام و القبلات المتفرقة على خدودها و من ثمَّ رقبتها .. نزولا الى أعلى صدرها .. لتبدأ ميرفت في لحس أعلى بزاز نجوى و تنزل ما بين الثديين الممتلئين .. الى أن تصل لما فوق الحلمة لتزل بعدها حمالات القميص .. وتخرج بزاز نجوى .. و تبدأ ميرفت في التهامهما برضع حلمات نجوي .. ثم تنام نجوي على ظهرها على الكنبة .. لتجد ميرفت نفسها نائمة على نجوي ويد نجوي تعبث بثدي ميرفت لتخلع ميرفت السوتيان و ينطلق ثدياها منتفخان و كبيران بين أيدي نجوي .. فتدعك نجوي بأصابعها حلمات ميرفت .. لتقوم ميرفت و تقول لنجوي

- تعالي جوا أحسن على السرير

- فين ؟؟

- اوضة ميرفت

- لا احسن ميرفت تصحي

- ميرفت واخدة منوم مش هتصحى ابدا .. يلا ما تعطليش الوقت

لتقوم نجوي مع ميرفت و تعلق حمالات القميص مرة أخري و تمشي خلف ميرفت ... و انا بدوري اجري على السرير .. لتتحقق أمنيتي بوجودي مع نجوي ..

رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى

سلاسل رغبات مكبوتة