رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة

من قصص عارف

و قفلنا علينا باب الشقة أنا و احمد و تركناهم في شقتهم .. ثم اخذت ملابسي وغيرتها و احمد كان بالحمام .. و خرج و كنت انا نائمة تحت الغطاء بعد ان ارتديت قميص نومي ودخل احمد وخلع ملابسه و نام بالبوكسر و تي شيرت فقط .. و لم نتطرق لأى أحاديث

فقط قال لي ..

- تصبحي على خير

- وانت من اهله

- انا مضايقك في النوم؟

- لا ابدا خد راحتك

- طيب انا مستعد انام على الأرض لو مش هتعرفي تنامي

- السرير كبير و انا مرتاحة

- مرتاحة بجد ؟

و مد يده يحتضنني ليضعها على جسمي و انا مرتدية قميص نوم وبالطبع عاري نوعا ما

- ايه ده؟ .. هو انتى نايمة عريانة ؟

- لا طبعا انا نايمة بقميص نوم .. اومال الستات هتنام بايه؟

- ماما .. انتي صحيح عمو ماهر نام معاكي

- ممكن بلاش نتكلم في الموضوع ده دلوقتي

- لو ما اتكلمناش فيه دلوقتي هتكبر في دماغي اسئلة كتيرة و لازم افهمها

- عاوز ايه .. ايوة نام معايا خلاص؟

- طيب انا عاوز اعرف اللي حصل زي ما انا حكيت لك اللي حصل بيني و بين خالتو

- و ده هيريحك؟

- اكيد طبعا

فحكيت له كل شيء بالتفصيل و بالطبع كنت مهتاجة جدا و انا بحكي له وبعد ان انتهيت قال لي

- ماما انتي شوفتيني و انا نايم مع خالتو صح؟

- ايوة وده دخلوه ايه بالموضوع؟

- لا أنا أقصد انا عاوز اعرف رأيك بس رأيك كواحدة ست مش رأيك انك ماما

- رأيي في ايه بالظبط؟

- فيا انا

- شوف يا احمد انت وارث حاجات كتيرة من ابوك و كمان انت لسه بخيرك ولسه طاقاتك بخيرها .. فأكيد طبعا لازم تكون راجل وتقدر على واحدة ست زي خالتك

- طيب لحظة

و قام من السرير و عاد بعد برهة

- انا رجعت ليكي يا ست الكل

- كنت بتعمل ايه؟

- ابدا بقلع التي شيرت عشان حران

- ممكن ننام بقى

- مش قبل آخر سؤال

- اتفضل

- ايه رأيك في زبي؟

- انت قليل الأدب عشان تكلم أمك بالشكل ده

- اوك أنا قليل الادب بس لما هرجع البيت هقول لبابا انك نمتي مع عمو ماهر .. و خالتي غصبتني انام معاها .. بس انتي هيكون اللوم عليكي

- انت عاوز مني ايه بالظبط ؟

- ايه رايك في زبي بصراحة؟

- حلو .. خلاص ارتاحت؟

- حلو ازاي .. هو انتي جربتيه عشان تقولي حلو ولا لأ

- و انت عاوزني اجربه كمان؟

- اومال أتأكد ازاي انه حلو في نظرك

- هو حلو و خلاص

- لا امسكيه وشوفي كده ايه الحلو اللي فيه

و يقوم من السرير و يفتح النور لأجده عاريا و يقترب من السرير و زبه واقف شديد وكبير بجد .. و يقترب مني و يمسك يدي و يضعها علي زبه و يدي ترتعش من هول التجربة ولكني استمر علي ما انا مُقدِمَة على فعل شيء لم يكن في الحسبان .. فأجد احمد و قد بدا في انزال حمالات قميصي ويده تعبث بلحمي و أنا مستمرة في التحسيس علي زبه و كأني منومة مغناطيسيا .. فينزل بيده و يضعها على بزازي من الأعلى وانا لا ادري ما بحولي .. ثم ينزل القميص و يعري بزازي نهائيا ويقترب بزبه من بزازي و يحك راس زبه علي حلمة بزي الأيمن و أنا العب في خصيتيه .. فيمسك برأسي و ينزلها لأضع شفايفي علي زبه و ابدا في لحسه ثم أدخله في فمي و أبدأ رحلة في مص زب ابني و أجد دموع تنزل مني لا ارادية وكأنها تؤنبني علي فعلتي و ما انا مُقدِمَة عليه بالفعل .. ثم يبدأ احمد في ادخال و اخراج زبه بوتيرة بطيئة و أنا لا أملك أي مقاومة أمامه .. ثم يخرج زبه من فمي و ينيمني علي ظهري و ينام و ينام فوقي و هو يلتهم شفايفي بشفايفه و أغيب معه في قبلة عنيفة منه فأحاول أن أفلت شفايفي منه ولكن لا محال من الهرب .. ثم يعتدل و يرفع قميصي و ويلتقط كلوتي لينزله و يخلعني كلوتي و يفتح رجلي و ينزل ليقوم بالتهام كسي و أنا أعض على أصابعي خوفا من أن يخرج صوتي و أنفضح مع ابني .. فأرتعش تحته و هو لا يزال يلحس و يرضع في بظري و انا أموت تحته حتى تأتيني ارتعاشه قوية و أهدأ بعدها .. فيقوم احمد ويبدأ في تفريش كسي برأس زبه ثم يدخله في كسي و يبدأ في نيكي ببطء و رومانسية .. فأشعر حقيقة بحجم زبه الذي أرفع من زب زوجي و أقصر منه .. فزب زوجي يصل طوله الى حوالي 18 سم .. أما احمد فيصل زبه الى 14 سم .. ثم يبدا في الدخول و الخروج بسرعة تزيد وتبطء حتى يمل من الوضع فيقوم عني و ينيمني علي بطني و يرفع طيزي ثم يأتيني من الخلف و يدخل زبه في كسي و أنا أنام برأسي و بزازي علي السرير و طيزي مرفوعة له وهو ينيكني بكل قوة و أشعر بشبابه فعلا و كأنني لم أتناك من قبل .. ثم يبدا في دفع زبه عميقا في كسي و يخرجه و يدخله بكل قوة و كانه يرزع في كسي و صوت سوائلي تحدث صوتا موسيقيا يتناغم مع كل دفعة من زبه بكسي الى أن يقوم بادخاله و اخرجه بسرعة شديدة و جسمي كله يرتج من قوة دفعاته .. الي أن يدخله عميقا حتى يدخل رحمي و يسكن ثم يقذف حليبه غزيرا وفيرا بداخل رحمي و ينام فوقي وتهدأ معركة لم تكن في الحسبان .. و لكن توالي الظروف و عهري أنا و أختي ماجدة هو ما جعلني انا و ماجدة مثل الشراميط ..

فينام احمد بجانبي و انا اعتدل لأنام علي ظهري منفرجة الرجلين .. ثم أقوم بعد ربع ساعة و أعدل قميصي و اذهب للحمام .. وأقف أمام الحوض و أنا في قمة الياس لأنني استجابت لرغبة احمد و تجاوبت معه في علاقة جنسية كاملة حتى انزل حليبه في رحمي .. و انا واقفة اتفاجأ بأحمد و قد جاء من خلفي و بدا يحتضنني و انا مستسلمة و هو يقوم بتفعيص بزازي بكل وقاحة و كأني لست بأمه (( أمه؟؟ ))) .. ثم ينزل بيده لكسي و زبه يدخل بين فلقتي طيزي .. ثم يقبلني من رقبتي و يهمس لي بأنه عاوزني تاني و علي الأرض .. لألتفت له و ابعد عنه و اقول له

- بتهيألي كفاية لحد كده

- ازاي كفاية و انا ما صدقت كل الحواجز اللي بينا انزاحت

- يعني ايه .. انا تعبانة

- و انا كمان تعبان وعاوزك

- معلش ارجوك سيبني انا تعبانة جدا و عاوزة انام وارتاح

- اوك .. انا هسيبك دلوقتي لكن كلامنا لسه ما انتهاش

ليخرج احمد من الحمام واقفل الباب وراه واجلس على الأرض و دموعي تنزل مني لا ارادية .. فأفتح رجلي ثم اقوم بضرب كسي كأني اوبخه و أعاقبه علي ما فعله بي ... و بعد فترة طويلة وانا بالحمام اخرج بدون انا اغتسل حتى و اذهب لأنام لأجد احمد نايم عريان ملط وزبه منكمش و لكنه كبير بالنسبة لسنه .. ثم آخذ مكاني بالسرير و انام لأستيقظ علي صوت يصحيني من النوم .. لأجد انه مجدي .. فينخلع قلبي من المفاجأة الغير محسوبة تماما .. فأنظر بجانبي فلم أجد احمد .. فأقوم و اقعد و انا تحت الغطاء

- انت هنا من امتا؟؟

- انا هنا من خمس دقايق بس

- هو مفيش حد هنا

- لا انا جيت دلوقتي و لقيتك نايمة لوحدك .. هو ايه السرير ده؟

- هي الساعة كام معلش

- الساعة 2 الظهر .. انا جاي اجيب شوية حاجات مش هينفع ننقلها عشان ممكن تنكسر و كنت همشي علي طول

- طيب معلش ممكن بس تسيبني البس

- ههههه ليه؟؟ انتي مكسوفة مني ولا ايه؟

- معلش عشان ابني هنا معايا و أكيد خرج و هييجي تاني

- تمام .. عشان ابنك بس عيوني ليكي

- تسلم

ليخرج مجدي و يعود لي قلبي مرة أخري .. فأقوم أرتدي ملابسي و أخرج للصالة فأجده يقوم بترتيب بعض المنقولات التي نقلها للشقة و هي عبارة عن كراتين بها زجاج و أطباق صيني .. فاسأله

- هي مراتك فين؟

- مراتي مش هتيجي الا بعد ما العفش يتنقل

- يعني كمان قد ايه كده عشان انا هنا موجودة لحد ما انت هتستلم

لأجد ابتسامة عريضة على وجهه وفي عينيه كانه يرتب لشيء ما .. ثم يستطرد و يقول

- لو انتي عاوزاني انقل كمان شهر طالما هتكوني مرتاحة .. ما عنديش مانع خالص

- لا ابدا بس انا كنت هقعد اسبوعين و هرجع تاني القاهرة

- مفيش مشكلة .. كملي الاسبوع بتاعك و انا مفيش عندي أي مشكلة

- متشكرة جدا لزوقك و أنا كده كده مش هطول عن اسبوع

- تحت أمر الجميل طبعا .. المهم بس مفيش حاجة كده على الماشي

- معلش خليها مرة تانية عشان بس ابني ممكن يدخل علينا في أي وقت

- مش هاخد معاكي وقت و من ناحية ابنك ممكن نخلينا جوا .. هي دقايق بس .. لأصل أنا من ساعة ما شوفتك وانا مش قادر الصراحة

- انت عارف اني مش هتأخر عليك بس ابني لو دخل ممكن تبقي مشكلة كبيرة ليا و ليك

- طيب بس الحس كسك أو تمصي زبي .. معلش مش هأخرك كتير

و قام ساحبني علي السرير تاني و قام قعد يبوسني من شفايفي و انا سيحت خالص و ما بقيتش قادرة أقف على رجلي و هو كمان بدا يقلعني الروب والقميص و ايده كانت دخلت لكسي تفرك فيه و أنا كنت استسلمت خلاص لشهوتي و حسيت إني محتاجاه جدا أكتر من أي حاجة و راح مني خوفي من احمد ابني اللي أنا بقيت حاسة اني شرموطة في نظره .. عشان كده ما بقيتش تفرق .. و مجدي طبعا مش عارف أنا بفكر في ايه .. و كل همه بيلحس كسي و بيشفط بظرى اللي كبر قوى و حسيت إني عاوزة حد يقطعه من شدة الشهوة اللي جوايا و الرغبة المكبوتة اللي عندي و اللي في كل نيكه بتخرج مني أكتر من اللي قبلها .. ساعتها لقيت نفسي عريانة ملط ومجدي كمان كان قلع ملط و نايم فوقي و هو بيحك زبه علي كسي اللي كان نزل عسله مرة و كان غرقان كتير جدا .. فعشان كده زبه دخل بسرعة جوا كسي و حسيت ان كسي بيسلم عليه كأنه وحشه .. و بقيت متجاوبة معاه و انا بقوله

- كمان يا مجدي .. دخله قوي أنا عاوزة زبك ده يقطعني

- أنا عاشق كسك و جسمك ده .. إنتي حتة فرسة مستحيل يكون فيه زيك ..

- حبيبي وزبك حبيب كسي

و لقيته قلبني و نيمني علي بطني و انا ممددة و قام فاتح طيزي و دخل زبه في كسي من ورا و كان الوضع ده بيخليني طايرة بجد .. لأنه بيدخل في كسي و بيكون كسي ضيق و بحس بالزب جامد وحلو ومالي كسي .. و فضك ينيكني و يرزع فيا من ورا وانا نايمة ومستسلمة خالص له ومفيش عندي غير اهات مكتومة وخايفة انها تخرج مني عشان ما حدش يسمعني .. و فضل على الوضع ده خمس دقايق و بعدها حضني من ورا و زبه لسه جوا كسي و قام منيمني على جنبي و رفع رجلي اليمين وهو فاتحني و بيدخل و بيخرج زبه بطريقة جميلة وممتعة .. و بعد كده رجعني تاني على ضهري و رفع رجلي لحد ما وصلت عند اكتافي و هو بيرزع جامد في كسي و انا زي العجينة اللي بيشكلها علي مزاجه .. و بعدها حسيته قام مدخل زبه جامد لجوا و قام بعدها ارتعش رعشة جامدة وهو بيحضني و وبيمسك بزازي يفعصهم جامد وكأنه بينتقم منهم .. وبعدها نزل لبنه كله جوا كسي و انا جسمي ارتخي خالص و ما حسيتش بنفسي غير و ماجدة بتصحيني

رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى

سلاسل رغبات مكبوتة