رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية عشر

من قصص عارف

تفتح ميرفت الباب و تدخل و تدخل وراءها نجوي .. ثم يغلقا الباب بالمفتاح و تخلع ميرفت قميص نجوي لتصبح نجوي بالأندر فقط .. ثم تأخذ قميص نجوي و تعلقه على مقبض الباب لكي تداري على فتحة المفتاح و حتى لا يتلصص عليها احمد و محمد .. ثم تصعد نجوي على السرير .. و تجذبني ميرفت لطرف السرير قليلا حتى تتيح مكان أفضل لها و لنجوي ..فأتحرك كأنني اتقلب و يكون وجي مقابل لهما و أغمض عيني تماما و اتصنع النوم بجد .. حتى أتيح لهما الفرصة لتقيما علاقة جنسية و حتى أفوز بمشاهدة نجوي و هي تتناك من ميرفت .. فتقول نجوي لميرفت

- انتي متأكدة انها نايمة ؟؟

- ايوة .. انتي هتقلقيني ليه .. و عموما مش مشكلة من وجود ميرفت حتى معانا

- يعني ايه ..؟؟ انتي عاوزاها تشترك معانا

- يضاقك؟؟

- ابدا بس انا و هي ما خطرش ببالنا نعمل كده ابدا

- تعملوا ايه؟؟

- اللي انتي هتعمليه؟؟

- اللي هو ايه ؟؟

- يووه ما تكسفينيش بقى

فترتمي ميرفت عليها و تقبلها بنهم و بشهوة عالية و كأنها بحق تفترسها .. و تغيب نجوى معها و كأنها أصبحت مخدرة و أنا من الإثارة الحادثة أمامي أنفاسي تزيد واتحرق بكسي انزل افرازات كثيرة جعلته مهيأ للنيك أكثر من نجوي ..

ثم اسمع صوت شفط .. فافتح عيني بخوف ان تلمحني اي منهما .. فأجد ميرفت ترضع في حلمات نجوى و تشفط حلماتها الكبيرة الوردية الجميلة بداخل فمها .. ثم تدعكها ما بين اطراف اصابعها .. و تعيد الكرَّة مرة أخرى على الحلمة الثانية .. فتوقفها نجوي فجأة و ترقع بالصوت

- يا لاااااههههوووووي .. ايه اللي ايدي جت عليه ده ؟؟

- ايه فيه ايه مالك؟؟

- انتي ايه؟؟ . راجل ولا ست

لتقف ميرفت على ركبتيها و جسم نجوي بين أفخاذ ميرفت ..وتنزل ميرفت من على السرير و تضيء النور .. ثم تقف أمام نجوي و تنزل الأندر ليخرج زب ميرفت و هو منتصف الإنتصاب .. و تشهق نجوي من ذلك .. و تقول لميرفت

- دا محمد قال لي اني هشوف حاجة حلوة نفسي فيها و هتخرج شهوتي المكبوتة ولا جاب لي سيرة عن كده ابدا ..

- تعالي انزلي و شوفيه بنفسك في النور

- لتنزل نجوى و تمر من فوقي .. فتسند ركبتها على فخذي .. فأتقلب .. و أبدأ كأن حد صحاني من النوم .. ثم اعود و انام من تاني .. فتقف نجوي امام ميرفت و هي تنظر لزب ميرفت و تقول

- هو كده نايم

- يعني نص نص .. تقدري توقفيه..؟؟

- ازاي ..؟؟؟

- هاتي ايدك و امسكيه و حاولي تتعرفي عليه ..

لتمسك نجوي زبر ميرفت و تتحسسه و تضغط عليه و تثنيه و تلوي فيه .. كأنها تتأكد أنه غير صناعي و طبيعي مائة بالمائة .. ثم تشمه و تمرر انفها عليه صعودا و نزولا للخصيتين .. ثم تبدأ في تذوق زوبر ميرفت .. وتقوم بلحسه من اسفله .. ثم ترجع للخصية .. فتعود تلحسه بشكل دوراني .. الى ان تنتهي بأخذ الرأس بداخل فمها .. ثم تقوم برضاعته و مص الزوبر بكل اتقان و كأنها تمص و ترضع شيء عزيز عليها و حبيب لها في نفس الوقت .. ثم تقوم بإدخاله لفمها و اخراجه بصورة اقرب للهاند ميد .. معطية لفمها مساحة أكبر من يدها .. فيغرق زب ميرفت في لعاب نجوي .. فتمسك ميرفت رأس نجوي و تبدأ في نيكها من فمها .. حتى تصدر صوت من ارتطام رأس الزب في حلق نجوي و غرقه باللعاب الناتج عن المص و الرضاعة في زوبر ميرفت الكبير .. ثم تقوم نجوي .. بعد أنا تخرج ميرفت زبها من فم نجوي و تجعلها تنام تحت رجلي ثم تخلعها الأندر المبتل من فعل سوائلها الكثيرة .. قم تفتح أفخاذ نجوي و تنزل علي كس نجوي تلتهمه من مص شفاتيره الكبيرة .. و رضاعة زنبورها الكبير .. فنجوي تمتلك كس كبيني و لا اجمل و لا أروع .. كس منفوخ مكلبظ بالبلدي .. فتمسك ميرفت أفخاذ نجوي الطرية جدا و البيضاء كالشمع .. حتى أن اصابع ميرفت تغوص في لحمد افخاذ نجوي من طراوتها و جمالها و نعومتها .. وتقبل نجوي في أفخاذها الطرية و تطبع عليها قبلات تشفط بها لحم نجوي الشهيّ .. فتغرق نجوي الأنثي بين فرائس ميرفت اللبوءة .. و يا لها من لبوءة .. تجتمع فيها القوة و الأنوثة في وقت واحد .. قوة الرجل مع الأنوثة الظاهرة في مظهرها و في لحم صدرها و بطنها .. فميرفت رغم أنها نف انثي .. إلا أنها لا تستطيع أن تتنازل عن أنوثة كامنة بها .. فبغريزة الأنثى بداخل ميرفت .. تقع نجوي تحت سيطرة ميرفت التي تعرف من أين يؤكل لحم الكتف .. فتعرف كيف تسيطر على نجوي و تجعلها ترغب في ان تنيكها ميرفت ..

فبعد ما يقرب من ربع ساعة أو يزيد .. لا أعلم .. تنام نجوي بجانبي و هي فاتحة أفخاذها الشهية .. و تنام فوقها ميرفت و تقبلها قبلات حميمية جميلة .. و من ثم َّ تبدأ في تفريش كس نجوي الذي يستقبل زوبر ميرفت بكل سهولة و يرحب به و كأنهما عاشقان .. فتلتحم ميرفت مع نجوي في تلاحم و تشابك لا ينفصل .. و تنيكها ميرفت بكل رومانسية .. فتصل نجوي لشهوتها سريعا .. فتقبلها ميرفت ..ثم تلمحني ميرفت وأنا أشاهدهما .. فتبتسم لي و تعود فتقبل نجوي و تقول لها

- ميري صاحية و بتتفرج علينا

لتتفاجأ نجوي و تحاول أن تداري نفسها بفعل الغريزة و الفطرة .. فتكشف ميرفت عني الغطاء و تقول لي

- قومي .. قومي .. دا احنا ليلتنا ما فيها أحلى من كده

لأرد عليها و اقول

- و محمد و أحمد

فتقوم ميرفت و تخرج زبرها من كس نجوي و هو يقطر من شهوة نجوي .. و تقترب من الباب و تشاهد من فتحة المفتاح .. ثم تعود و تقول أن الصالة مظلمة .. فترتدي الروب بتاعي و تخرج و زبرها امامها شامخ .. فتنظر لي نجوي و تنظر الناحية الاخرى و كأنها خجلة من أن اشاهدها تتناك على سريري .. فابتسم لها و أرتب على كتفيها . .ثم تعود ميرفت و تطمئننا أن الأولاد اصلا ناموا خلاص و مفيش حد بره .. ..

فأقوم أنا و أنزل بقبلاتي على نجوي التي اهتاجت من قبلاتي و تتجاوب معي و كأنها اطمئنت أننا في مركب واحدة .. و تعود ميرفت و تدخل زبرها في كس نجوي و تنيكها بكل شهوتها و إثارتها من مشاهدتها لي أنا و نجوي و نحن نقبل بعضنا و أفعص في بزازها الطرية الشهية و .. ثم أقوم و اخلع قميصي و الكلوت و أصبح عارية تماما .. ثم أجلس بكسي على وجه نجوي و تقوم هي بدورها بلحس كسي و أنا أقبل ميرفت بقبلات سريعة و ارتعش من جراء قبلات ميرفت و لحس نجوي لكسي ..

ثم تلتهم ميرفت حلماتي و تبدا في رضاعتهما .. فأنزل يدي الى كس نجوي ة ادعك في زنبورها .. و أتحسس زبر ميرفت وهو يدخل و يخرج من كس نجوي .. فأهتاج أكثر و اكثر .. .

ثم تقوم ميرفت و تخرج زبرها من كس نجوي و تقول لي

- نامي انتي يلا يا ميري عشان نفسي أنيكك

فأقوم من على نجوي و تقوم نجوي .. لأنام انا بعد ذلك على ظهري و فاتحة رجلي .. لتدخل ميرفت بزبرها و تنيكني .. و أشعر بزبرها الغارق بشهوة كس نجوي .. فأجذب نجوي لي و أقبلها من شفايفها .. و بعدها تجلس بكسها الشهي الكبير الجميل على وجهي لألتهم شفاتير كسها بكل شراهة و أمص شفاتيرها الكبيرة ..و أرضع زنبورها و تبدأ نجوي فى الصياح ويعلو صوتها .. فتكتم ميرفت صوتها بقبلة على شفايفها و تضمها لها بقوة و هي مستمرة بالنيك في كسي الذي يرتعش بمعدل سريع من نيك ميرفت و ضخامة زبرها الجميل في كسي الذي هو بالطبع أصغر من كس نجوي الكبير و الجميل في نفس الوقت .. .. ثم تقوم ميرفت بدفع نجوي علي بطني لتنام نجوي بظهرها على بطني و يصبح كس نجوي أعلى كسي و مواجه لزوبر ميرفت تماما ..

فتخرج ميرفت زبرها من كسي و تدخله في كس نجوي بالتناوب الى أن أقذف أنا شهوتي .. فتخرج ميرفت من كسي و تدخله في كس نجوي التي تقذف بدورها سريعا .. فترتعش ميرفت و تتشنج و يتضخم زبرها و تصرخ نجوي من ذلك فتقذف ميرفت بقوة في كس نجوي .. التي تنتفض من حلاوة لبن ميرفت في كسها الذي انطفأت ناره من لبن ميرفت الغزير .. ثم ترتمى نجوي على يميني و تنام ميرفت على يساري ..

تمر علينا دقائق بعد وصلة النيك اللذيذ .. لننتفض ثلاثتنا معا .. عند رنين موبايلي .. فاقوم انا مرتعشة لأجد أن نادر زوجي يتصل بي .. فارد و أنا أرتعش ..

- ألو

- ايوة يا حبيبتي .. معلش أنا صحيتك من النوم بس أنا لسه راجع من الشغل و كنا في رحلة بحث و كشف كبيرة طول النهار و لسه راجع و قولت اتصل عليكي عشان تيجي انتي و الاولاد عندي هنا

- اجيلك مطروح ..؟؟

- ايوة .. الجو هنا جميل جدا و كمان نقضي المصيف بتاعنا هنا .. لأن أنا اتمد ليا اسبوع كمان و خايف يضيع عليك المصيف السنة دي

- انت ناسي اني كنت في اسكندرية ؟؟

- لا مش ناسي بس انتيق ولتيلي انك ما روحتيش البحر الا مرة و بس

- طيب بس أنا عشان اجهز نفسي هيكون صعب جدا دلوقتي .. سيبني كده يوم أو اتنين

- مش هستني أنا .. انتي بكتيرك بكره و بس .. صدقيني مش هتندمي أبدا

- تمام يا حبيبي بس أنا معايا ميرفت صاحبتي هنا و صعب اقولها تمشي عشان أنا أجيلك .. كده انت هتسبب لي إحراج معاها

- مفيش أي مشكلة خالص .. هاتيها معاكي و بكده احل إحراجك معاها ..ثم أردف .. هي لوحدها ؟؟

- هي مع صاحبتها

- تمام هاتيها هي و صاحبتها كمان .. انتم هتقضوا وقت جميل جدا جدا هنا

فآخذ الموبايل بعيدا و اقف ناحية الشباك و أنا عارية .. و أفتحه و أنا أتحدث مع نادر .. و أحاول معه بشتي الطرق أن أتحجج بحجج طثيرة لكي يعدل عن فكرته بسفرنا لمطروح

- يا نادر يا حبيبي .. نجوي جارتي كان معاها مشكلة و حالتها مكتئبة .. و قعدت معاها ميرفت و بردو مفيش فايدة

- يا ميرفت يا حبيبتي ... كل ده يتحل بتغيير الجو .. أنا مش فاهم ازاي تقول كل المشاكل دي و حلها في تغيير الجو و بعدين لما تكوني انتي اللي عاماهم .. هتكون فكرة شيك جدا منك

لأتفاجأ بميرفت تأتي من خلفي و تدفعني للأمام بانحناء .. ثم تفرش كسي بزبها و تدخله بالراحة في كسي .. فيصدر مني صوت أهه خفيفة

- طيب استني .. أه ... اقولهم و أرجع أرد علييييك

- ايه مالك حبيبتي .. ايه ؟؟ انتي تعبانة ولا ايه؟؟

- لا ابدا .. أه .. لا مفيش بس ظهري وجعني شوية

- بسيطة .. لما تيجي .. هجيبلك مدلكة مساج .. هتخلي ظهرك ده تمام

- طيب .. بس .. لما .. أه .. أه .. لما أجيلك .. حبيبي .. اه

- لاااااااا .. انتي كده مش تمام بجد .. انتي فيكي ايه ..

فتأخذني ميرفت للسرير و تجعلني أنام علي بطني و تنام فوقي .. ثم تدخل زبها في كسي بكل قوة .. فأكتم صوتي في السرير .. و نادر يتحدث و أنا لا أسمعه .. فأمسك الموبايل جيدا و أتحدث معه

- الو .. معلش بس الموبايل وقع مني حبيبي

- أنا عمال أتكلم و انتي مش بتردي و سامع صوت كده زي حركة عندك كده

- مفيش أنا كنت واقفااااااه عند الشبااااااااك و وحبيت ارجع للسرييييير فاتكعبلت ووقع الموبايل

- طيب مش تاخدي بالك .. .. و بعدين كلامك كاله كده .. كأنك بتزوقِّي عربية او بتشيلي حاجة تقيلة

- أعمل ايه ما هو زبك يا حبيبي وحشني

- انتي هتتعبيني ليه .. دا انا اصلا عاوزك عشان كده ..

فترفع ميرفت طيزي و تمسك فردتي طيزي و تبدأ في نيكي بكل قوة و عنف .. و نجوي بجانبي ترضع في حلماتي

- يا حبيبييييي فاكر .. لما... كنا .... مخطوبييييين

- أكيد طبعا .. تيجي نعمل واحد على الماشي .. لأنك وحشتيني جدا

- معاك .. يا حبيبيييي

- هاتي كسك يا ميري .. أنا مشتاق له جدا

- انا .. عاوزة ... حمااااااااداااااااااه ... ينيك ... ني

- انتي شكلك تعبانة جدا بجد .. .. بتحبي حمادة يا ميري (( طبعا حمادة اسم زب زوجي ))

فأرتعش جدا و أصل للرعشة الكبرى .. و انزل عسل شهوتي

- طبعا .. يا قلبييييي .. أه . أه . أه أأأأأأأه ... أأأهه ..

فتتشنج ميرفت من عليا و تنام فوقي .. و زبها يتضخم جدا جوا كسي .. ثم ترتعش جدا .. و تقذف حليبها كله .. بداخل كسي .. المتعطش لكل نقطة من لبنها

- مالك يا قلبي .. انتي نزلتي بسرعة كده ؟

- غ ص ب .. ع ني .. أ نا . .. ه ك ل م ك .. كما ن .. شو .. يااه

- تمام .. انا هكلمك كمان نص ساعة .. على بال ما آخذ دش على السريع .. سلام

فأجد نجوي تفرك في كسها و هي تمص و ترضع في زب ميرفت التي انهكتني نيك عنيف جدا في كسي .. و انا اتحدث مع نادر زوجي .. الذي لا يعلم ان زوجته تتناك في كسها و هي تتكلم معه في التليفون .. كم كان الموقف جميل ومثير و كم كانت فكرة ميرفت مجنونة انها تنيكني و انا بتكلم مع جوزي في التليفون ... فازدادت اثارتي أكثر عن أي مرة اتناكت فيها .. خصوصا .. وان زوجي علي الهاتف و انا بتناك بجد .. ومن زوبر بنفس حجم زوبر زوجي و لكنه بعروق بارزة و رأس أعرض .. أما طوله فهو نفس طول زب زوجى أقصد بنفس طول حمادة ..

فتقوم ميرفت و تنام علي نجوي و تفرش زبها على كس نجوي .. و نجوي تمسك برجليها الاثنتين و فاتحاهم علي آخرهم و مسلمة كسها لميرفت عشان تنيكها .. فتدخل ميرفت زبها دفعة واحدة في كس نجوي .. و تعلن عن جولة أخرى للنيك و لكن مع نجوي .. التي ترتعش جدا لمجرد دخول زب ميرفت .. التي تبدأ في رهز نجوي بكل قوة و عنف .. و بزاز نجوي تهتز بشدة و كانها ترتج من زلزال بقياس 10 ريختر .. فتحدث في نفسي نشوة ان امص و أرضع حلماتها الكبيرة و الجميلة .. . فلا أستطيع أن التقم الحلمة في فمي من كثرة اهتزاز نجوي و جسمها بالكامل من النيك العنيف من ميرفت لها .. فاسمع صوت زب ميرفت و هو يدخل و يخرج من كس نجوي و كأنه يدخل و يخرج من وعاء مملوء بالماء .

ثم تهتز جدا ميرفت و تضرب بزبرها كس نجوي لآخره فتصوت نجوي صويت كأنها وصلت لذروتها .. ثم تتشنج ميرفت و تغرس زوبرها عميقا في كس نجوي .. لتقذفا معا .. أحلى و أجمل عسل و لبن منهما .. ثم ترتميان بجانبي و انا اقبلهما من شفتاهما و احسد نفسي على وجودي معهم و علي وجودي بداخل تلك المتعة الرهيبة ... ثم بعد أن هدئا .. جلست كل واحدة منهما أمامي و ثلاثتنا على السرير

فأتحدث مع ميرفت و نجوي في عرض نادر زوجي بأن نسافر جميعا هناك و نقضي أسبوع كانه المصيف لنا جميعا .. فترفض نجوي و تقول لنا أنها مرتبطة بمشاغل لها هنا و أن ابنتها و ابنها .. سوف يحضرون لها في أي وقت و ربما تذهب تصيف معهما .. فتقابلها ميرفت بقولها

- نجوي حبيبتي هنغير جو و هنيكك انتي و ميرفت هناك و هيكون وقت ممتع جدا لينا كلنا .. ولا انتي مش عاوزة زبي تاني ؟؟

لتعض نجوي علي شفتها السفلي و كانه يصعب عليه أن تترك زبر ميرفت .. خصوصا انها سوف تستفرد بميرفت لأنه من غير المعقول أن أنام أنا معهما و بالتالي تناما سويا بحجرة وحدهما .. و الأولاد بحجرة و أنا و نادر بحجرة .. ثم تقول لميرفت ..

- طيب أقوم أنا دلوقتي و أجهز نفسي و شنطتي و أتصل عليكم

فارد عليهما ..

- يعني أقول لنادر ايه؟؟

فترد ميرفت

- موافقين طبعا .. بس انتي كنتي تجنني بجد وانا بنيكك وجوزك بيكلمك .. كنت حاسة إني بخطف منه حاجة كبيرة قوي منه و أنا بس اللي اخدتها و هي ما طالش منها أي حاجة غير آهات كانت بتطلع منك من زبي اللي بينيكك في كسك يا لبوة .. انما نوجا حبيبتي أنا هطلع انام معاها فوق و نامي انتي في سريرك وبالمرة عشان تجهزي نفسك

- وانتي مش هتجيبي هدوم ليكي ؟؟

فترد نجوي

- أنا عندي هدوم شيك جدا مناسبة لميرفت و لسه جديدة بورقتها

- يعني كل حاجة اتحلت .. وبس انا مش عارفة قلقانة من السفرية الفجأة دي ليه ؟؟

- ولا تقلقي ولا حاجة .. ما يمكن جت في صالحنا ..

لتقوم ميرفت و نجوي و ترتدي كل منهما ملابسها و يصعدا لشقة نجوي و أدخل أنا آخد شاور و أعود لأخلد الى النوم .. فيفاجئني نادر بمكالمته .. فأتحدث معه و يسعد جدا بموافقتي أنا و صديقاتي .. و ينتظر وصولنا اليه .. .. ثم اخلد الى النوم ولا استيقظ الا بالأولاد يوقظونني ..

- ايه يا ست الكل كل ده نوم .. اصحي يلا .. بابا اتصل و كلمناه و عرفنا اننا هنروح له هناك مطروح ..

فأنظر لهما و اتذكرهما و هما ينيكان ميرفت بأزبارهما الكبيرة في الحجم و التي اشبعت ميرفت من النيك .. ثم التفت لأحمد

- اييييييه .. انتي يا ماما سرحانة ولا ايه؟

- لا ابدا يا احمد بس كنت بحلم حلم جميل .... هي الساعة كام

- حلم ايه ده .. طب قولي أحلام ... هههههههه هههههه .. الساعة دلوقتي داخلة على 3 العصر

- ياااااه 3 العصر .. بس كان حلم حلو و كان جميل قوي

- طب احكيلنا كان فيه ايه؟

- انت يا ولاه هتجرجرني في الكلام و مش هتقول لي بابا قالكم ايه؟

- عرفنا اننا هنسافر و هتكون معانا طنط ميرفت و طنط نجوي .. و هنقضي هناك اسبوع او 10 ايام

- يعني بابا ما خلانيش اقولكم على المفأجاة دي ؟؟

ليرد محمد بطريقة خبيثة

- المفاجأة إن طنط ميرفت و طنط نجوي هيكونوا معانا

- قصدك ايه؟؟

- لا أبدا بس المفروض ان طنط ميرفت ما كانتش فاضية و طنط نجوي نادر جدا انها تقعد مع حد

- انت ناسي ان طنط نجوي معايا في أي وقت على طول .. و بعدين انت مضايق من وجودهم معانا ؟؟

- لا بالعكس انا مش مضايق ولا حاجة بس مستغرب بس

- طيب يلا عشان أقوم و اجهز للسفر

لأقوم و ادخل الحمام و بعدها أخرج لأجد محمد و احمد بيحضروا شنطهم .. فدخلت حجرتي لأحضر شنطتي و ارتدي ملابس فضفاضة .. ففتحت دولابي و احتارت ماذا أرتدي .. الي أنا وجدت يد من خلفي تختار لي فستان سماوي مزهر بفتحة من عند الصدر بأستيك ومن الوسط استيك ومن الوسط للأسفل واسع ويصل قبل قدمي بحوالي عشرين سم .. فألتفت .. لأجد نجوي ..هي من اختارت لي

عندها علمت أن الرحلة ستكون رحلة جنسية بحق .. ولا اعلم ما الذي خطر ببالي عندما وجدت نجوي هي من تختار لي .. ان الرحلة ستكون جنسية .. هل لشبق نجوي الجنسي .. أم للنظرة التي نظرت بها لي .. ام لاختيارها الفستان ..

رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى

سلاسل رغبات مكبوتة