رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية والعشرون
دخلت للإستراحة وأخذت محمد و أحمد في غرفتهم و قفلنا علينا الباب .. و كان حديثي لهم ..
- أنا عاوزة أعرف بصراحة كده .. عشان انا عرفت كل حاجة بتحصل من ورايا ..
- خير يا ماما عاوزة تعرفي ايه ؟؟
- انتم مارستوا الجنس مع نجوي ؟؟
فيرد محمد ..
- أيوه يا ماما .. أنا و احمد اتبادلنا عليها و الكلام ده بقاله حوالي سنتين تقريبا
- سنتين .. بس أحمد كان لسه صغير ..
- ايوه .. أنا من سنتين و أحمد من حوالي 6 شهور بس
- و رضوي ؟؟؟
- مالها ؟؟
- انت فاهم كلامي
- ايوة أنا بدأت مع رضوي من أكتر من 3 سنين و أمها شافتنا و بعد كده انا نمت مع نجوي بعد كده بعد ما سطلتها انا و رضوي
- يااااااااااااه .. دا الموضوع كبير بقى .. و ايه تاني كمان حصل ؟؟
- كانت مس أرجوان و الست اللي كانت في الباص و طبعا صاحبتك ميرفت
- و باباك .. كان عارف طبعا ..
- لأ .. بابا عرف في الآخر ..
- و ايه موضوع ابوك و نجوي ؟؟
- ده من زمان و أنا كنت فاكر انك عارفة
- و هو انت يا محمد شوفتني عريانة امتا ؟؟
- كنتي في البيت لوحدك و كنتي بتعملي لنفسك سويت و بعد كده نزلت عندك نجوي و أنا كنت متفق معاها انها تدخلني الشقة من غير ما تعرفي عشان أشوفك ..
- شوف يا محمد .. انا خلاص اتفقت مع ابوك انه يطلقني .. و تعيشوا انتم معاه براحتكم .. و هو حياته هتكون زي ما انتم شايفينها كده .. كلها جنس ..
- انتي بتقولي ايه يا ماما .. دا مستحيل طبعا الكلام ده يحصل
- المستحيل إني أرجع عن قراري .. خلاص كل شيء انتهي خلاص
فيأخذني أحمد في حضنه و ويبتعد بي عن محمد .. و يهمس في أذني ..
- انا عارف انك اتظلمتي مع بابا .. و عشان كده عاوز اعيش معاكي .. انا عارف ان بابا كان بينيك نجوي و بنتها رضوي و خالتي ماجدة و مس ارجوان و شيماء زميلته بالشغل و كان عاوز ثريا و ميرفت صاحبتك ..
فارد عليه بصوت يسمعه محمد ..
- بس يا أحمد انت مش صغير و بعدين انا مش هقدر اصرف عليكم زي أبوكم .. و غير كده هو مستوي و انا مستوي ..
فيحضناني كليهما .. و اشعر بازبارهما .. فاضحك و اقول لهما ..
- اتلم يا ولا منك له ..
و أنا أخبطهما في ازبارهما .. فيعانقني محمد وحده و هو يهمس في أذني
- أنا عرفت إن أحمد نام معاكي إنتي و خالتي ماجدة
فأبتعد عنه و انا أنظر لهما الإثنين .. وقد اصبحت مفضوحة أمامهما .. و ربما يبوحان لنادر بذلك ..
فوجدت محمد يدعك في زبه و هو ينظر لي .. و احمد كذلك .. فابتعد بنظري عنهما و أعطيهما ظهري .. فاسمع أحمد يقول لي ..
- ماما انتي هتوحشينا قوي
فيعقب محمد بقوله ..
- اشمعنا أحمد .. انا عاوز أنا كمان
لأجد محمد يحضنني من الخلف و قد أصبح زبره حرا طليقا .. و ياتي أحمد من امامي و قد اصبح عاريا تماما .. فألتفت الي محمد فأجده عاريا هو الآخر .. و هو يقول لي ..
- مش عاوزين فضايح .. خلينا كده من غير ما حد غيرنا يعرف ..
فيجري أحمد و يغلق الباب بالمفتاح و بدون ان تشعرا ماجدة و ثريا بالخارج .. ثم يأتيني .. و يحاول مع محمد لأن يجردوني من ملابسي .. و أنا انظر اليهما بدهشة و كل علامات الاستغراب .. و أحاول منعهما من ان يتماديا في فعلهما ... و لكن محمد قد سبقني و رفع جلبيتي و تبعه أحمد بأن أنزل الأندر .. و أصبحت عارية تماما امامهما .. فأنهرهما و صوتي لا يكاد يسمعانه .. و بالطبع هما في واد و انا في واد آخر .. ..
ثم يحملاني و يرفعاني على السرير .. و أنا لا أقدر عليهما .. فأنا بأيدي الإثنتين .. و هما بأربع أيادي قوية .. و يثبتني احمد من يداي .. ويمسكني محمد من افخادي و يجلس على ركبتاي .. ثم ينزل ليلتهم كسي لحسا .. و انا لا أقدر على الصراخ .. فاكتم آهاتي و صراخي بغلق فمي .. و يفتح رجليا .. اكثر و يلتهم كسي .. يلحس فيه بشراهة و يمص زنبوري .. لأفقد بعدها قدرتي عن المقاومة تماما .. فيشعر بذلك محمد عند نزول سوائلي من كسي غزيرة .. فينظر لاحمد ليترك يداي .. فاجد أحمد يدعك زبره في شفايفي .. فالتقمه في فمي و ابدأ في مصه .. و انا على يقين أن كل شيء قد انتهي تماما و لم يعد ما أبكي عليه .. فيعتليني محمد و هو يرضع في بزازي و حلماتي .. ثم يقبلني من فمي قبلة .. نسيت فيها أن الذي يقبلني هو ابني الكبير .. .. ثم إذا به .. اجده يفرش كسي بزبره .. فاطلقت يدي نحو كسي اغلقه و انا أبكي له و اقول له ..
- لا .. كده غلط .. حرام عليك .. أنا مش هسامحك و لا هسامح نفسي أبدا
- و هو حلو لأحمد و وحش ليا ..
- احمد كان غلطة و مش هتتكرر
- ما انتي لسه كنتي بترضعي في زبه من شوية .. شيلي ايدك عشان ما استعملش العنف معاكي
- يا ابني إنت مش عارف انت بتعمل ايه ..
- أنا عرفت بكل اللي انتي عملتيه في اسكندرية .. و عرفت انك اتناكتي من اتنين رجالة غير عم ماهر جوز خالتي و أحمد .. دا غير ميرفت صاحبتك .. هتقف عليا أنا يعني
- مين اللي قالك الكلام ده ؟؟
- نجوي .. و نجوي عرفت من خالتي .. و امورك كلها مفضوحة .. هتعملي معايا أنا الشريفة .. شيلي ايدك أنا كده مزاجي هيتغير ..
فيرد عليه أحمد ..
- استني بس يا محمد .. اتكلم معاها بالراحة .. زي ما انا فهمتك
- ممكن تسكت انت .. ولا انت عشان نيكتها مرتين .. هتقف في صفها
فما كان مني إلا ان ازاحت يدي و انا اقول له ..
- مش هسامحك يا محمد
فلم يأخذ بكلامي .. و رجع يفرش كسي بزبه .. و أنا جعلت راسي على جانبي الايمن .. و صمتت .. و كل ما اشعر به هو ما يفعله محمد بي .. فقد بدا يفرش كسي الذي انزل سوائله مرة أخري .. في إشارة مني لإثارتي .. فأولجه بداخل كسي .. و انا اشعر برأس زبه المفلطحة و الكبيرة تدحش شفايف كسي للداخل .. و تأخذها معها لداخل مهبلي .. فأتحرك من الألم .. فتأتي حركتي إيجابية .. ليدخل زبه بداخل مهبلي أكثر و احس بجدران كسي و كأنها تزغرد لاستقبالها زائر جديد .. فينتابني إحساس باللامبالاه من ذنبي .. فاستجيب لدخول زب محمد في كسي .. وأستجيب له من داخلي فيخرج مني الإحساس بالذنب .. و يتبدل بإحساس المتعة .. فافتح رجلي له عن آخرها معلنة له أني استسلمت له و سلمته نفسي راضية .. فيشعر هو بذلك الإحساس .. فاجده يبتسم لي .. و يقرصني بحلمة بزي .. فتصدر من آهة .. فانظر له و هو يبتسم .. فأشيح بوجهى يمينا و انا أبتسم ابتسامة خفيفة و أعض علي شفتي السفلي و كأنني مكسوفة مما يفعل .. فيمسك بزبه و يضغطه بداخل كسي .. ليدخل زبه لمنتصفه و انا اشهق شهقة لضخامة زبه مثل زب نادر تماما و ان كانت راسه هي الأكبر .. ثم يخرجه و يدخلة مرات قليلة .. حتي يبتل زبه من عسل كسي .. ثم يدخله كله برفق داخل كسي .. لأستطعم زبه بداخل كسي .. لأتلوي تحته و كأنني شبقة هائجة .. فيخرجه لنصفه ثم يدخله لآخره مرة أخرى في تتابع بطيء و لكنه ممتع ولذيذ .. فأنظر لأحمد الذي وجدني أستمتع بنيك محمد لي .. فقال لي ..
- أيوة كده يا ميري .. كده المتعة ولا بلاش ..
فأمسك بزبه و امصه .. لأكون بذلك وجبة دسمة و شهية لأولادي الإثنين .. فأتناك من فمي و كسي في آن واحد .. و كأنني بعاهرة تنتظر من سياتي عليه الدور فينيكها .. .. فينقلب عليا محمد تقبيلا و تفعيصا في بزازي .. ثم يغرس زبه عميقا في كسي لأشعر أنه سوف يقذف .. إلا أنه يخرجه مرة أخرى خارج كسي .. ثم يدفعه بقوة داخل كسي و كأنه ينتقم منه .. ثم تتوالي الطعنات من زب محمد داخل كسي سريعة و قوية .. و أثدائي ترتج ارتجاجا فظيعا .. فاشعر أن جسمي كله يرتج من نيك محمد لي .. الذي تمكن مني كليا .. ثم ينومني علي جانبي .. و يرفع رجلي اليسري .. و هو كما هو واقف على ركبتيه .. و زبه مازال داخل كسي ينيك فيه بكل عنف و متعة .. فأشعر ان محمد جعل من كسي اتساعا أكبر بدخول زبه و أنا على جانبي .. ثم يجعلني أنام على بطني .. و يفتح فلقتي طيزي .. و يرفعها عالية .. و هو ينيكني بوضع الدوجي .. فتتدلدل بزازي . و هي ترتج و كأنها تصفق لنيك محمد لي .. و محمد يرزع بزبه عميقا داخل كسي .. حتي أنني شعرت بزبه يقتحم الرحم و يدخله ايضا .. و هذا ما جعلني مثارة جدا .. و مشتاقة للنيك بشراهة .. ثم غرس محمد زبه بقوة كبيرة في كسي .. فصدرت مني آهة عالية .. ثم نام فوقي و هو يقذف بلبنه بداخل رحمي .. و أنا اتلوي من سخونة لبنه و هو يكوي جدران رحمي .. ثم يهدا محمد قليلا .. ثم يقوم من فوقي .. فاقوم لأعتدل .. و لكن أحمد يأتيني من بعده ويدخل زبه في كسي .. و يبدأ هو الآخر جولة جديدة من النيك معي .. فاستسلم تماما لهما .. ثم يأتيني محمد و يضع زبه الذي كان منذ برهة بداخل كسي .. ليضعه بداخل فمي .. لأمصه و هو به خليط من شهوتي التي نزلت مرات و مرات .. ولبنه .. لاستطعم طعم جديد عليا .. ثم أمص زبه بقوة حتي خلي تماما مما علق به .. ثم أنتبه لأحمد الذي انتابته هستريا .. جعلته يضربني على فردتي طيزي .. التي احمرت جدا من كثرة ضربه لي .. ثم نتفاجأ بمن يطرق الباب .. فيرد محمد ..
- ايوه .. مين ؟؟
فترد ثريا ..
- أنا ثريا .. موبايل مامتك بيرن ..
- مين اللي بيتصل ؟؟
- دي نيهال ..
فينظر لي محمد .. نظرة لم أفهمها .. و لكنها بالطبع .. يحاول أن يستفهم علاقتي بنيهال .. فيرد على ثريا ..
- طيب ماما هتخرج كمان شوية
- تمام .. أنا خارجة بره معاهم على البحر
- حاضر
فيحدثني محمد .. قائلا ..
- انتي تعرفي نيهال ؟؟
- مش انا اتعرفت عليها في الباص ؟؟
- تمام .. طيب هما كلهم خرجوا على البحر .. يعني براحتنا خالص
ثم يقلبني احمد .. على ظهري .. و من ثم يدخل زبه في كسي .. و هو فاتح رجلي على آخرهم .. و هو ينيكني نيك ممتع جدا .. بزبه الطويل الرفيع عن محمد .. و هو يضغط على بزازي و يفركهم جامد و هو يقول لي ..
- بحب أنيكك جدا يا ميري .. انتي متعة عن أي ست تانية بجد ..
- و مين تاني نفسك تنيكها ..؟؟
- رضوي .. دي بقى جسمها جبار بجد ..
- انت ما نمتش معاها ؟؟
- لأ .. محمد و بابا بس .. إنما أنا نفسي فيها بجد
- نفسي أشوفكم و انتم بتنيكوا الستات دي كلها
- لو هتكوني معانا في أي حاجة هنخليكي تشوفينا و احنا بننيكهم
ثم اكمل احمد نيكه لي و محمد يدخل زبه في فمي و كأنه ينيكني .. حتي قذف بالفعل في فمي من منظري و أنا اتناك من أحمد أمامه .. و ما كان مني الي أن ابتلعت لبنه لينزل في معدتي .. و كان أحمد من بعده يقذف في كسي .. و هو ينام فوقي .. و يرضع من بزازي .. ..
ثم قام أحمد و اخرج زبه من كسي .. و أعطاه لي .. لكي أمصه كما فعلت مع محمد .. و كان بالطبع طعمه مختلف عن محمد .. و لكنه كان ممتع أيضا .. ثم وقف محمد بجانب أحمد أمامي و انا نائمة فاتحة رجلي بعد أن اتناكت منهما تباعا .. فيبادر محمد بقوله لي ..
- انا عاوز أنيكك من طيزك ..
لأعتدل و أقعد و انا فاتحة رجلي و كسي يسيل منه لبنهما معا .. و أرد عليه ..
- طيزي ..؟؟
- ايوه .. فيه مانع ؟؟
- ايوه طبعا .. سيبك من انه حرام .. لكن أنا مش ممكن أقبل بكده .. و هو دي مكافئتي إني منعت ميرفت انها تنام معاكم .. انك تطلب مني كده يا محمد ؟؟
- بس أنا نفسي بكده بجد ..
- طيب و لو أنا حليت لك المشكلة دي ؟؟
- ازاي يعني ؟؟
- اقعدوا بس و أنا هحكيلكم على موقف حصل معايا و الصراحة محتاجة حد يساعدني و مش هلاقي احسن منكم
ليجلس الإثنان أمامي و هما عرايا بالطبع .. و بدأت أحكي لهم ما حدث بخصوص نبيل و لولا و شنودة وماري .. و هما منصتين جدا لي و كلهم شوق لمعرفة الاحداث ..
و بعدما رويت لهما ما حدث مما رأيته من تبادل الزجات أمامي و كم هم مشتاقين جدا لمن يأتي لينيك أطياز زوجاتهم أمامهم .. فبادرني محمد قائلا ..
- ياااااااااااه .. دي بجد فرصة ولا أجمل من كده
- بس المشكلة ان نبيل عاوزني أصورهم و بالطبع دي وسيلة عشان اشوفهم من تاني و اهيج و بالتالي أكون سهلة ليهم
- لا طبعا انتي من اللحظة دي بره خالص .. بس انتي بس هتعملي اللي هقول لك عليه بالحرف .. و بكده انتي هتكوني في مأمن و إحنا كمان نقدر نطول نسوانهم و ننيكهم قدامهم و بكده نحقق لهم اللي هما عاوزينه و كمان ينسوكي تماما
- طيب هتعمل ايه يا دكر
- هههههههههههههه .. حلوة دكر دي ..
- مش عاجباك ؟؟
- لا .. عاجباني .. بس بتقوليها تريقة ولا عن احساس بيها ؟؟
- الصراحة عن احساس ..
- كده انتي هتشجعيني للي جاي .. شوفي بقى .. اللي هتعمليه ..
- على فكرة انت واحمد ازباركم أكبر من ازبار الرجالة دول .. و مراتاتهم هيموتوا على زب كبير يفتح طيزهم
- طيب خلاص دي بسيطة جدة .. اتصلي دلوقتي و قولي له انك كنتي عارفة بموضوع ان ستاتهم عاوزين حد ينيكهم في طيزهم و انتي عندك طلبهم
فقام أحمد و فتح الباب و خرج .. وطبعا مفيش حد بره و جاب لي موبايلي .. و قمت أنا و دورت على كارت نبيل اللي كان في جراب الموبايل .. و اتصلت عليه ..
- الو .. استاذ نبيل معايا ..؟؟
- ايوه .. مين حضرتك ؟؟
- أنا سلوي ..
- أهلا مدام سلوي .. فكرتي كده بسرعة ؟؟
- لا مش فكرت .. بس انا لما كنت عندكم .. كنت سمعتكم بتدوروا على حد يكون بيمارس من ورا
- ايوه ده بالتأكيد .. بس كان معانا واحد و الصراحة كان آداؤه مش المستوي حتي إنه كمان ما قدرش
- طيب انا عندي طلبكم
- ايوه بس فيه نقطة مهمة جدا .. إن اللي بيدخل بينا لازم نكون عارفينه كويس جدا .. انتي عارفة ان الموضوع ده محتاج الأمان أكتر من اي شيء
- تمام و انا متأكدة من كده
- طيب اتفقنا .. و اللي بتقولي عليه ده .. هيقدر يجيب مراته معاه ؟؟
- لا .. دا شاب 17 سنة
- أها .. لا يا مدام سلوي .. أنا اللي عاوزه يكون متجوز و يجيب مراته معاه
- لا مفيش عندي .. عموما اللي بكلمك عنه ده .. مش هقدر أتكلم عن امكانياته .. أكتر من إنه اكبر من اللي انت ممكن تتخيله .. مش عشان سنه صغير
- قصدك زبه يعني ؟؟
- ايوه
- كبير ؟؟
- ايوه طبعا
- شكلك جربتيه ..
- لا مش بالظبط .. بس فيه واحدة صاحبتي جربته و هي اللي وصفته ليا
- طيب انتي هتيجي معاه ؟؟
- لا طبعا .. معلش حاول اني اكون خارج حساباتك
- أها.. طيب هتقابلينا بصاحبك ده امتا ؟؟
- انت فين دلوقتي ؟؟
- احنا في الاستراحة و الصراحة حاسين بملل .. و موضوعك ده هينعنشنا
- طيب اديني ساعة كده
- تمام .. منتظرينك يا مدام سلوي
- باي
- باي
فينظر محمد لي .. و يسألني ..
- انتي مش معرفاه اسمك ..؟؟
- ايوه و انت كمان هتعمل كده
فيقاطعنا أحمد ..
- انتي اتكلمتي على محمد بس ليه ؟؟
- مش كان ممكن اتكلم عنك عشان سنك .. و عموما انتم هتروحوا مع بعض و ساعتها لما يشوفوك .. هيغيروا رأيهم .. بس أنا طالبة منكم طلب
- خير ..
- عاوزاكم تصوروا اللي هتعملوه مع أي واحدة منهم هناك
- تمام .. بس ده هيكون بحذر طبعا
- دا بالتأكيد
ثم يفتح الباب فجأة و تدخل ميرفت و معها واحدة .. لا أعرفها و كانت تلبس عباءة وواضح أنها ريفية
فنرتبك جميعا .. أنا و محمد و أحمد .. حيث اننا عرايا تماما .. و لم أستطع ان أداري نفسي .. فبادرتنا ميرفت .. قائلة ..
- اوووووووووه ... ووواااااااااااوووو ... ايه ده ؟؟ هو فيه حفلة هنا و لا ايه ؟؟
فلم يستطع أحد منا أن يتكلم .. و لكن ميرفت أعقبت .. و هي توجه كلامها لأحمد و محمد ..
- استلموا دي .. (اشارة للتي معها ) و انا مشتاقة لحبيبتي ميري ..
فرديت عليها ..
- مين دي يا ميرفت ؟؟
- دي ياسمين مرات البواب بتاع نيهال
لتظهر علامات التعجب و الاستغراب على محمد .. و يبادرها بقوله ..
- هو انتي كنتي عند نيهال ؟؟
- بعدين نتكلم .. عاوزاك تفشخ ياسمين انت و اخوك .. بس مفيش حد ينزل فيها عشان مش عاوزين مشاكل
ثم اقتربت مني و أمرت أحمد أن يغلق باب الاستراحة بالمفتاح و يغلق باب الغرفة .. و كانت هي مشغولة بخلع ملابسها .. حتي تعرت تماما .. ثم نظرت لياسمين .. التي كانت خائفة الي حد ما .. و لكن محمد عرف ان يتعامل معها سريعا .. بان حضنها و بدأ في تقبيلها من فمها .. فاستجابت سريعا له .. ثم دخل أحمد معها و بدا يجردها من ملابسها .. بان خلع عنها عباءتها .. ثم وجدت ميرفت ترميني على ظهري على السرير وتفتح رجلي .. لتهجم على كسي تلحسه .. (( فوجدتها فرصة كي أكسر من عين محمد و احمد .. عقابا لهم انهم ناكوني .. و حتي لا يتمكنوا مني مرة أخرى )) .. و انا احاول ان أمنعها بدلع .. و لكنها تمكنت من كسي لتلتهمه .. فانظر الي ياسمين و قد اصبحت عارية تماما و محمد يقبلها و احمد يحتضنها من خلفها و هو يمسك ببزازها التي مثل الجيلي تماما .. كما أن جسمها ابيض بياض ليس له مثيل .. فكانت مثيرة جدا لي قبل أن تكون مثيرة للأولاد .. ثم وجدت ميرفت قامت عن كسي و بدات ترضع في حلماتي .. حتي اصبحت اشعر بزبها يحتك بشفرات كسي .. فحركت نفسي كي لا يدخل في كسي .. فباغتتني و أدخلت زبها في كسي .. فأصدرت أهة عالية .. جعلت من محمد و أحمد ينتبها لي .. ليشاهدوني و انا أتناك أمامهم من ميرفت و زبها يغوص عميقا داخل كسي .. فوجدت علامات الغضب على وجهيهما .. ثم ترك احمد ياسمين و توجه الي ميرفت و قال لها ..
- ماما لأ .. و انزلي من عليها
فردت عليه ميرفت و هي تبتسم .. خليك في اللبوة اللي معاك .. و انسى موضوع ماما ده ..
ثم تجاهلته ميرفت تماما .. و مسكتني من بزازي و هي تشخر لي .. وتقول ..
- حلو يا لبوة زبي في كسك .. بس واضح انه غرقان .. هو انتي كنتي بتتناكي من شوية ؟؟
و انا أرد و لم انظر لأحمد .. لكي أكون قد كسرت عينه تماما هو ومحمد ..
- المهم هو زوبرك انتي .. عسل زوبرك في كسي .. يا ميري ..
فتبتسم لي ميرفت .. ومن ثم ترزع زوبرها في كسي .. انتقاما من أحمد .. و تتوالي طعنات زبها في كسي .. فترتج بزازي جدا .. فانظر الي ياسمين و قد نامت بجانبي على السرير ..على ظهرها .. و محمد يعتليها و هو مدخل زبه في كسها و ينيكها بكل عنف .. و كأنه في سباق مع ميرفت .. .. و احمد يدخل زبه في فمها و يأخد جولة من نيكها في فمها .. ثم يقلبها محمد و يستمر في نيك ياسمين .. ذات اللحم الطري الشهي جدا لأي امرأة أكثر من الرجل .. سم يضغط بزوبره بقوة جعلت ياسمين تصرخ من شدة الألم .. وهو يضع يده على طيزها .. فتغوص يده في لحمها من طراوته .. و من ثم يخرج زوبره ويذهب سريعا لفمها .. ليقذف بلبنه في فمها .. . ثم يأتي احمد من خلفها .. و يرزع زبه في كسها .. و هي تصرخ و تصيح من عنفه و نيكه لها .. ثم تقلبني ميرفت مثل ياسمين على بطني و بعدها تدخل زبها في كسي بهدوء جدا و هي تمسك شعري و تشده نحوها .. و من بعدها تبدأ تنيكني من كسي بهدوء ثم تسرع شيئا فشيئا .. ثم على وتيرة واحدة أجد أحمد يسرع من نيكه لياسمين .. و مرة واحدة يخرج أحمد زوبره من كس ياسمين ليقذف لبنه كله على طيزها من الخلف .. بينما هي تمص في زب محمد .. بينما ميرفت تنظر لهما و تهيج عليا .. فتقذف بدورها في كسي .. لتقوم بعدها ميرفت و تضع زبها في فم ياسمين لتمص خليط كسي و لبنها ..
عندها أنظر لمحمد وأحمد .. فيشيحا بوجهيهما عني ولا يستطيعا النظر في عيني .. فأتأكد من أنني قد كسرتهما و بالتالي لن يستطيعا أن يقتربا مني مرة أخرى .. أما ميرفت فتجلس و هي تنظر الي ياسمين و تقول لها ..
- ايه يا لبوة ماشبعتيش .؟؟
- تعرفي إني خايفة حد منهم يفضحني عن عطية و ساعتها تبقي مصيبة و فيها موتي
- انتي خايفة من ايه .. ؟؟ نيك و اتناكتي و اتمتعتي يا شرموطة
- ايوه بس لو عطية في جبروت الرجالة دي .. يا سلااااااااااام .. تبقى متعة بجد
- تحبي ألفهم لك و انتي مروحة ؟؟ هههههههههههه
فأقوم أنا و أرتدي قميصي و أخرج لأخذ شاور .. و أغلق الباب عليهم .. ثم أسرح بالتفكير .. فيما حدث معي من نيك محمد و أحمد لي و من بعدهما ميرفت .. التي ناكتني أمامهما .. فأجد نفسي و الدموع تنهمر مني و بدون أن أدري أدخل في هيستيريا بكاء .. ... .... ماذا حدث لي لأسلمهم نفسي هكذا .. هل خوفي من الفضيحة مع ثريا وماجدة ونادر الجالس على البحر .. أم أنه فضيحتي أمامهما أنني امرأة شبقة جنسية و تعشق الزب أينما كان .. فأخلع قميصي .. الذي وقع عليه لبن كثير .. و لا أعرف ممن هذا اللبن .. هل من أحمد أو محمد أو ميرفت .. لأمسك بقميصي و كأنني أشنقه .. ثم أدخل تحت الدش .. و ينساب الماء على جسمي .. فأشعر بأنني يجب أن أتخلص من الثلاثة الموجودين بالخارج .. و لكن هل أتخلص من أولادي ؟؟ و لكنهما الآن لم يعودا أولادا لي .. .. أفكارا تراودني ولا تريد أن تخرج من رأسي .. فأعود للإستحمام .. فأغتسل من كل المني العالق بي .. ثم أعمل تشطيف لكسي .. ليخرج كل المني من داخل كسي .. فاعود و أتذكر .. أن الدورة لم تأتي لي منذ ما يقرب من الشهر و نصف .. و هو ما أفزعني ان أكون حامل .. و لكن حامل مِن مَن ؟؟؟؟؟؟؟
أنتهي من الشاور .. ثم ألف نفسي ببرنس نادر .. و اخرج .. لأجد ياسمين و قد ارتدت عباءتها و قد جهزت نفسها .. و بالطبع لم تغتسل من المني و كانها تريد ان تعود لزوجها و هي برائحة النيك .. فتبادرني ميرفت التي ارتدت ملابسها أيضا ..
- أنا ماشية بقى عشان ياسمين مش تتأخر .. و لو عاوزاها و نفسك فيها .. قول لي و انا أجيبهالك
فابتسمت لها ابتسماة خفيفة و لكن ليس بها اي نوع من الرضا و قولت ..
- مفيش مشكلة لو عوزتها هطلبها .. و أحمد و محمد فين ؟؟
فتجذبني ميرفت .. من ذراعي بعيدا عن ياسمين .. و تسألني باهتمام واضح ..
- هو انتي اتناكتي منهم ؟؟
- هتفرق معاكي كتير ؟؟
- أكيد طبعا ..
- أنا عاوزاكي تروحي معاهم مشوار هيعجبك قوي
- ردي عليا الأول .. انتي اتناكتي منهم ؟؟ .. شكلك اتناكتي يا لبوة ..
- لا ..
- مش مصدقاكي ..
- براحتك .. المهم .. قولتي ايه ؟؟
- مشوار ايه ده ؟؟
- تبادل زوجات ....
- ههههههههههه .. بتتكلمي جد ؟؟ طيب زوجات مين دول ؟؟ انتي ولا ماجدة ؟؟
- ناس تانية غيري .. و علي فكرة هما مسيحيين زيك .. يعني تفهموا بعض بسرعة ..
- و اتعرفتي عليهم ازاي يا شقية ؟؟
- هبقي أقولك بعدين .. بس أنا ما عملتش أي علاقة معاهم .. المهم هما عاوزين حد ينيك مراتاتهم من ورا
- ههههههههههههه .. بتتكلمي جد يا بت ؟؟
- ايوه .. أومال أنا بقول مشوار حلو ليه ؟؟
- انتي بتقعي على المشاوير الجامدة دي من فين ..
ليخرج محمد و أحمد و قد ارتديا ملابسهما .. ثم يقبلا ياسمين من فمها و يبعبصونها أمامي .. و يقولا لها عاوزينك كتير يا مكنة .. ثم يتوجها نحو باب الاستراحة ولم ينظرا لي و هما بوجه مقتضب .. ثم أكمل مع ميرفت ..
- ها .. ايه رأيك ؟؟ أنا كنت كلمت محمد و احمد يروحوا المشوار ده .. لو عاوزة تكوني معاهم او لواحدك براحتك .. شوفي هتعملي ايه و ردي عليا ..
- حاضر .. انا ماشية .. يلا باي ..
ثم أدخل حجرتي و أحضر حقيبتي و قد قررت السفر و بدون تراجع .. فلملمت حاجياتي .. و قررت أن لا اترك أية ذكري لي أبدا .. و في غمرة ما بجمع كل ملابسي و متعلقاتي .. دخلت عليا ثريا ..
- ايه ؟؟ .. انتي بتعملي ايه ؟؟
- بجمع حاجتي ومسافرة ..
- طيب و جوزك و اولادك ..؟؟
- مالهم ؟؟
- مش هتسافري معاهم ؟؟
- ثريا .. معلش أنا ما كان فيه وقت عندي عشان أقعد معاكي .. لكن يظهر إني هكون معاكي بعد كده ..
- مش فاهمة
- يعني أنا طالبة الطلاق من جوزي و كمان الأولاد هيكونوا معاه .. و أنا مش هيكون ليا بيت أعيش فيه غير شقة أأجرها .. و أسكن فيها .. لو تقبليني أكون معاكي في الفترة اللي جاية أكون ممنونة ليكي كتير
- ايوه بس كل ده و انتي معلش لسه متزوجة
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي إنك لما تكوني مطلقة اصلا .. تقدري تاخدي أي قرار انتي عاوزاه
- بسيطة .. لحظة واحدة
ثم تركتها و خرجت الي نادر .. و كان يجلس و بجواره ماجدة و الأولاد .. فقولت له ..
- طلقني يا نادر
- اهدي بس .. فيه ايه ؟؟
- احنا اتكلمنا و خلص كلامنا .. و أنا عاوزة أتطلق دلوقتي عشان أنا مش عاوزة أكمل معاك ثانية بعد كده
فيسكت نادر .. و ينظر لأولاده الذين تركوا الجلسة و قاموا متوجهين نحو البحر .. فينظر نادر لماجدة .. فتنظر له ثم تنظر في الأرض .. كانها تقول له مفيش فايدة .. فيرد عليا نادر ..
- طيب بس كده لازم نروح للمأذون و أكيد فيه إجراءات كتيرة
- أنا عاوزاك تنطقها دلوقتي
- و ده هيريحك .. ؟؟
- ايوه ..
- انتي طالق يا ميرفت
فتشيح ماجدة بوجهها بعيدا عني .. ثم ينظر لي أحمد و محمد من بعيد و كأنهم سمعوا كلمة إنتي طالق .. فأرد علي نادر ..
- كده افضل ليك و ليا .. عشان لما اتناك من حد .. ما يصيبك عار مني .. و على فكرة أنا مسافرة القاهرة عشان هاخد باقي هدومي من الشقة هناك .. و هكون في بيت خالتي مع بنتها .. و لما تخلص اجراءات الطلاق .. ابعت لي ورقة الطلاق على هناك
- انتي مجنونة أكيد
- لا أنا اعقل من ستات كتيرة .. اشبع بنسوانك
فيتدخل محمد قائلا ..
- يا ماما انتي ليه عاوزة تهدمي البيت ..؟؟
- انا اللي اهدم البيت ؟؟ اهدم بيتي ..؟؟؟؟ .. محمد .. انت و احمد .. بعيد عن اللي بيني و بين ابوك
- لا طبعا احنا شيء اساسي بينكم ..
- انتم .. خلاص كبرتم .. و اللي زيكم يتجوز .. ( في اشارة مني ان اي حد منهم يقدر ينام مع اي ست ) .. عشان كده .. بلاش انتم تتدخلوا بينا ..
فيرد أحمد ..
- بس يا ماما على الأقل .. نحاول نصلح بينكم
فيعقب نادر .. موجها الكلام لي ..
- ندخل الاولاد و نشوف مين اللي غلطان ؟؟
- تصدق انك راجل ما بتتكسفش أبدا ..
- اللي هو انا بردو .. عموما انا طلقتك وانتي حرة .. وورقتك هبعتهالك علي بيت خالتك .. و صدقيني انا و انتي خسرنا بعض .. و انتي كنتي معايا معني الزوجة المثالية من كله
- خلاص مفيش حاجة ممكن ترجع اللي انكسر مش ممكن يتصلح تاني ..
فأتركهم و اتوجه الي الاستراحة .. فأجد ثريا .. فأقول لها ..
- انا اتطلقت ..
- و الشقة اللي بتقولي عليها جاهزة ؟؟
- لا .. انا هقعد عند بنت خالتي في بيت خالتي و بعد كده نبقى نعيش بعد كده مع بعض
- طيب بس بالراحة عليا .. أنا عايشة مع أهلي .. يعني صعب أعيش معاكي
- مش هيكون كده بس لما نرجع القاهرة .. هرتب معاكي كل حاجة
- طيب معلش حابة أسأل سؤال بايخ شوية
- اسألي ..
- انتي المالية معاكي شكلها ايه ؟؟
- أنا عندي وديعة من ايام ماما و ما اتفكت .. لو كده هسحبها مع إن لسه ليها كام شهر و تطلع بمبلغ محترم
- طيب أنا هستاذنك في حاجة ..
- قولي ..
- عندك مانع تشتغلي معايا بالشركة ؟؟
- لا طبعا .. يا ريت ..
- تمام كده الأمور هتكون معايا تمام .. و سيبك من صرف الوديعة دلوقتي ..
- طيب يلا عشان انا عاوزة امشي من هنا
- و انا كمان هسافر معاكي ..
فتدخل ماجدة .. متسائلة عما حدث ..
- ايه اللي حصل .. فيه ايه ؟؟
- معلش يا ماجدة انا ما حبيتش يكون فيه كلام موجه ليكي عشان مش عاوزة اخسرك .. و انا لحد دلوقتي متمسكة بأخر حبل بيني و بينك
ثم أخرج و استقل تاكسي مع ثريا .. و نتوجه لمحطة الباص و نحجز مقعدين و ننتظر موعد قيام الباص بعد نصف ساعة .. فأنزوي أنا وهي على ترابيزة في الكافيه الموجود بمحطة الباص .. الي ان يحين ميعاد الباص ..
ثم نسمع لمن ينادي على المسافرين للقاهرة .. فاقوم و معي ثريا و نتوجه للباص و نجلس بمقعدينا .. ثم ينطلق بنا الباص .. ..
رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العاشرة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة والعشرون