رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية عشر
المهم لبست الفستان و لبست تحته بدي على الصدر فقط و بدون سوتيان .. و أندر سبعة .. اما نجوي فكانت ترتدي ستريتش و بلوزة زرقاء واسعة طويلة لتحت هانشها ... و الاستريتش يرسم بشكل واضح جدا معالم كسها المنفوخ .. و من السهل ان يراه اي أحد حينما تجلس .. أما ميرفت فترتدي بلوزة برتقالي بحمالة واحدة من اليسار و من اليمين كتفها عاري .. مع هوت شورت أحمر .. لأنظر لهما و اقول ..
- احنا مش راحين نصيف .. احنا راحين نتناك ..
فترد ميرفت ..
- بمناسبة انكم راحين تتناكوا ... الصراحة كده انا عاوزة اتناك انا كمان
لتهز كلمة ميرفت أنا و نجوي و كاننا لا نحب سماعها من ميرفت فترد نجوي
- و عاوزة مين بقى اللي ينيكك .. دا انتي هريتي كسي نيك للصبح
- بجد انا ليا كس زيكم تمام و نفسي اتناك بجد من كسي
فترد نجوي التي أول مرة تعرف حكاية كس ميرفت
- لا بجد أنا كده عاوزة أشوفه
- ما انتي شوفتيه امبارح
- انا فاكراه خرم طيزك
- لأ ده غير خرم طيزي
فاأقول لميرفت ..
- طيب ممكن تقلعي و نتفرج عليه بجد
فتغلق ميرفت الباب (( الذي كان مغلقا أصلا )) ولكن بالمفتاح و تبدا في خلع ملابسها البسيطة جدا .. و تتعري بالكامل .. و تصعد على السرير .. ثم تفتح رجليها لي أنا و نجوي .. فنقترب منها .. فتمسك نجوي بزبها المرتخي .. وتبعده عن فتحة كس ميرفت .. فأفرك أنا كس ميرفت .. و أحاول أن أفتح شفاتير كسها .. لتنفتح معي بسهولة و يظهر كس جميل و لكنه صغير بالنسبة لي انا .. و من بعده تأتي فتحة طيزها و إن كانت لا تبدو ضيقة .. دليل على أنها اتناكت في طيزها من قبل ..
فبدا لنجوي أن زب ميرفت يبدا في الانتصاب .. لتضعه في فمها و تبدا في رضاعته و مصه بطرقة أثارتني .. فبدأت أنا بدوري بدعك كسها و كنت لأبحث عن زنبورها المختفي تقريبا و إن كان زبها هو من يعمل عمل زنبورها .. فكان مص نجوي لزبرها هو ما بدا يثير ميرفت .. .. فبدأت تصدر تأوهات دليل على اثارتها من قِبَل نجوي التي كانت خبيرة بحق في مص الزوبر .. .. أما أنا فكنت بدوري أدخل أصبعي في كس ميرفت التي تجاوبت معي من فعل اثارتها مني و من نجوي .. لتصل ميرفت لقمة ذروتها و تصل لشهوتها و تقذف لبنها بداخل فم نجوي .. فأخرج زبرها من فم نجوي و أقوم بمصه و تذوق لبنها اللذيذ المالح .. ثم أقوم أنا و نجوي بعد ذلك بتقبيل بعض بقبلة هي الأروع علي الاطلاق بالنسبة لي .. حتي أنني في غمرة القبلة نفسها كنت أدعك في صدرها اللين الطري جدا جدا .. وهي بدورها كانت تمسكني من ذراعاي و تفعص في لحمهما .. فانتبهت ليد ميرفت التي قامت من نومتها .. و بدات تفرك في كسي .. و تدخل إصبعها في كسي .. لأنفجر بعدها .. و أنزل شهوتي و أنا أقبل نجوي بكل شراهة .. ونجوي كذلك .. التي كانت ميرفت تدخل اصبعها في كس نجوي ايضا ..
لتقبل نجوي ميرفت و انا من بعدها لننظر ثلاثتنا لبعض و ننفجر في الضحك و نحن نحضن بعض بكل حب .. ثم أستاذنهما لأتفقد محمد و أحمد .. فأترك ميرفت و نجوي سويا و اغلق عليهما الباب .. و أذهب لغرفة الأولاد .. فأجد أحمد مخرج زوبره و يجلخه على فيلم جنسي و محمد غير موجود .. فدخلت على أحمد .. الذي أدخل زبره في الشورت .. و انتفض واقفا .. و حتى لم يستطع أن يغلق الفيلم .. فلم أعلق على الفيلم و لكني علقت على أنه كان مخرج زبره و يجلخه قائلة
- ايه يا حمادة .. الحاجات دي يا حبيبي تتعبك
- معلش يا ماما غصب عني بجد .. أنا آسف
- لا ابدا بس انت ابني حبيبي و أنا أخاف عليك .. أومال محمد فين ؟؟
- محمد في الحمام بياخد شاور
- طيب اقفل اللي انت مشغله ده .. صوته واصل لبره
- ازاي أنا موطي صوته خالص
و قام بإغلاق الفيلم نهائي .. و اكمل
- خلاص أهوه يا ست الكل
- أحمد حبيبي .. إنت عارف إني بحبك جدا و يمكن الحاجات دي بيني و بينك كانت حصلت في يوم قبل كده .. لكن عشان خوفي عليك .. أنا وقفتها معاك لأنها مش ينفع تكون بيني و بينك .. غير إن الحاجة دي بالذات أنا عارفة إنها جواك و خرجت من القمقم .. لكن أنا عاوزاك انت اللي تسيطر عليها .. لأن الراجل القوي هو .. اللي يقدر يتحكم في شهواته .. مهما كانت .. و انت يا حبيبي راجل و أنا نظرتي فيك إنك أعقل بكتير من أخوك محمد ..
- ازاي يا ماما .. اذا كنتي انتي نفسك بتاخدي رأي محمد أكتر مني
- باخد برأيه عشان هو الكبير .. إنما أنا بحتاجك في حاجات أكبر و أهم ...
ثم اقتربت منه و همست له
- فاكر لما كنت هتتجنن عليا لما حصل اني قطعت شراييني .. أنا بجد وقتها حسيت اني موجودة مع راجل بجد .. انما محمد هيكون موقفه مختلف تماما عنك
- ازاي يعني مختلف ؟؟
- يعني كان ممكن يسيبني و يسيب البيت خالص و يهرب .. و مش هيواجه الموقف بشجاعة زيك كده
- ما اعتقدش يا ماما .. لأن محمد ساعات كتير بيوجهني لحاجات و مواقف بكون أنا غلطان فيها بشكل كبير
- انا احب فيك غيرتك على أخوك .. وهي دي الحكمة اللي جواك و أنا اقصدها
- طيب يا ماما هي رضوي بنت طنط نجوي هتيجي ؟؟
- اشمعنا رضوي بنت طنط نجوي ..؟؟
- لا أبدا بس سمعت كلام من طنط نجوي كده
- مش عارفة بس هي كده كده ممكن تبعت لها او تسافر من غيرها .. طيب ليه مش سألت عن ابنها راضي ؟؟
- اصلا راضي في شغله بالجيش مش له في الفسح و الخروجات دي .. انما رضوي بتحب الفسح و الخروج و كده
- تمام .. هسأل نوجا عليها .. اقوم أشوف محمد
فأتوجه للحمام .. فلا اسمع صوت بالداخل .. فأقترب بأذني من الباب .. فلا أسمع شيئا .. فأطرق الباب .. فلا يرد أحد .. فافتح الحمام و لا يوجد احد .. فانزعج من عدم وجود محمد .. فأدخل غرفتي .. فأجد نجوي و ميرفت تقبلان بعض .. فيقوما و تبتسما لي .. فأسألهم عن محمد .. فتقول لي نجوي
- محمد نزل يشتري سجاير لميرفت ..
فأنظر لميرفت ولا أعلق .. ثم أجد محمد و قد دخل من باب الشقة ..
- ايه يا محمد .. تنزل و انت لسه واخد شاور
- فيها ايه يا ست ماما .. انا و طنط ميرفت اصحاب
- طيب يلا عشان تروح تحجز لنا عشان نسافر
- أنا ليا واحد صاحبي .. باباه عنده ميكروباص سياحي و ممكن نسافر معاه
- ايوة بس ده هيكون تكلفته غالية علينا
- طيب شوفي سعر التذكرة كام و هو هياخد كام
- طيب انا ما اعرفش التذكرة بكام .. انزل و اسأل و شوف .. و بعدين ما يمكن بابا صاحبك ده مش فاضي
- طيب انا هنزل و اشوف و اتصل بيه و هقولك
- تمام .. و انا هبعت احمد يجيب عيش عشان نعمل سندويتشات
و أعطيت محمد فلوس و نزل عشان يشوف مواصلة السفر .. و خرجت نجو و قالت لي
- أنا عندي أكل للسندويتشات .. اطلعي معايا نرتبه و يكون احمد نزل يجيب لنا عصائر و معلبات معانا للطريق
فأعطيت لأحمد فلوس ينزل يشوف الطلبات دي .. و هو دخل عشان يلبس هدومه .. و استأذنت ميرفت و سيبتها في الشقة وطلعت مع نجوي عشان نشوف الاكل ..
و بعد حوالي نص ساعة أو أكتر .. نزلت أنا و نجوي و بعد ما رتبنا السندويتشات .. لتتوجه نجوي الي المطبخ .. و اتوجه أنا لغرفتي لأتفقد موبايلي .. ثم أخرج أبحث عن ميرفت .. فتوجهت لغرفة الأولاد .. لأسمع آهات مكتومة .. فأنظر من ثقب الباب ....
فسمعت صوت آهات ميرفت من الداخل .. فأنظر من ثقب الباب .. لأجد أحمد ينيك ميرفت و لكن من طيزها .. و هي تأن أنين يقترب إلي تمحن الشراميط .. و أحمد يدخل كامل زبره فيها .. ثم يتشنج و يدخل كامل زبره بداخل طيزها .. و يقذف لبنه كله بداخل طيزها .. عندها .. أطرق الباب و أنادي على أحمد .. و أذهب للمطبخ .. فيخرج أحمد و يأتيني للمطبخ .. و أنا أتصنع أني منهمكة في ترتيب بعض السندويتشات ..
فيقترب مني أحمد و يحتضنني من الخلف و اشعر بزبره على إحدي فردتي طيزي الطرية .. و يقول لي
- معلش يا ماما أنا آسف
فارد عليه و أنا أعطيه ظهري
- آسف على إيه ؟؟ ..
- إنى ما نزلتش أجيب لك طلباتك
- ليه لحد دلوقتي
- أبدا كانت طنط ميرفت بتتكلم معايا
- بتتكلم معاك في إيه؟؟
- عني أنا و أحمد و نعرف بنات ولا لأ ؟؟
- وقولت لها ايه؟
- طبعا معرفش بنات ...
ثم أردف قائلا
- هي طنط ميرفت ....
- مالها طنط ميرفت ؟؟
- مفيش .. خلاص
فالتفتت اليه ..
- مالها ..
- هي راجل و ست في نفس الوقت ؟؟؟
لينتقل الحديث مع احمد بصورة صريحة
- قصدك ايه؟؟
- ماما .. انا نمت مع طنط ميرفت
- بتقول ايه؟؟
- زي ما سمعتي بالظبط ... و محمد كمان نام معاها
- أنا لازم افهم معني الكلام ده ايه؟؟ ... و ايه اللي حصل بالظبط
- ماما أنا هحكيلك كل حاجة حصلت بس صدقيني كان غصب عننا كل اللي حصل .. بس أنا بحكيلك دلوقتي عشان تعفينا اننا نسافر معاكم .. لأن طنط ميرفت عاوزة تنام هي معانا زي ما نمنا احنا معاها ..
- طيب اهأ كده و تعالى ورايا
و اخذت أحمد من يده وكانت ميرفت بالصالة .. فطلبت منها تشوف نجوي بتعمل ايه .. و صعدت ميرفت و أخذت أحمد لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح ..
- اتفضل بقى احكي لي اللي حصل بالظبط ايه ؟؟
- بعد ما انتي و طنط ميرفت نمتوا و هي صحيت و انتي فضلتي نايمة فترة طويلة لحد الصبح .. خرجت طنط ميرفت .. و كنت أنا و محمد قاعدين على الكمبيوتر .. فدخلت علينا و بعد كده فضلت تتكلم معانا بأسئلة تعرف بندرس ايه و عاملين ايه في الدراسة و بعد كده سالتنا بندخل على النت ولا لأ .. و بعد كده سالتنا عاملين ايه مع البنات و نعرف بنات ولا لأ .. وبعد كده استفزت محمد لما قالت له انت ما تعرفش بنات عشان ما تعرفش تعمل علاقة مع بنت .. فقال لها
- هاتي لي بنت دلوقتي و انا أعرفك اذا كنت أعرف أعمل علاقة ولا لأ..
- احنا فيها .. اعتبر اهني انا بنت قدامك اهو ... ووريني راح تعمل ايه؟؟
- ازاي يعني و انا و حضرتك صاحبة ماما
- انسي موضوع ماما خالص و اعتبر اني واحدة ست عادية
- ايوة بس ده طبعا ما يصحش
- انا واحدة ست زي البنت اللي ممكن تعمل معاها علاقة
- ايوة بس انتي يا طنط
- سيبك من طنط دي بقى ... طيب هقول لك على حاجة أسهل
- يا ريت
- أنا أصلا عاوزة اعمل علاقة معاك
- ازاي
- يعني عاوزة انام معاك
- ........
- شوف يا محمد انا عاوزة أمارس الجنس مع شباب زيكم بس ماما مش تعرف
- ايوة يا طنط بس الكلام بتاع حضرتك ده صعب جدا و خصوصا ماما ممكن تصحي في أي وقت و تشوفنا
- ولا هتصحي ولا أي حاجة ... ولا انت بتجيب حجة عشان مش تعرف تعمل معايا حاجة ؟؟
- ابدا طبعا انا اعرف و نص
- طيب و ريني .. و عموما أنا هقلع أنا الأول .. واقفل الباب يا احمد
و راحت طنط ميرفت قلعت قبل ما أنا أقفل الباب حتي و وبقت قدامنا بالسوتيان و الكلوت و بعدين قربت من محمد و مسكت راسه و باسته من شفايفه .. و قامت ماسكة الشورت بتاعه و نزلته و دخلت ايدها جوا البوكسر .. و راحت ماسكة بتاعه تحت..
- اتكلم يا احمد براحتك .. قصدك زبه
- ايوة يا ماما زبه
- كمل ... و بعدين
- بعد كده .. لقينا طنط ميرفت .. نزلت على ركبها و مسكت زب محمد و قعدت تمص فيه .. قام محمد فك السوتيان بتاعها و انا بقيت امسك في بزازها و هي لقت نفسها بين اتنين شباب عاوزين ياكلوها .. فقامت و قالت لنا
- عندي مفاجأة ليكم بس مش عاوزة حد يتكلم
فقامت و هي واقفة راحت منزلة الكلوت بتاعها و اتفاجئنا ان ليها زب زينا بالظبط .. فقالت لمحمد
- تعالى كده امسكه و شوفه و انت يا احمد كمان
و قربنا منها و مسكنا زبها و فضلنا نقلب فيه و نفعص فيه .. و بيوضها كمان كانت مش كبيرة قوي بس كان كل حاجة فيها مغرية .. لدرجة اننا كنا ماسكين زبها و بنرضع في حلماتها
بعد كده أخدناها على السرير و كنت انا قلعت ملط زي محمد و زي طنط ميرفت .. و كل واحد مننا بقي يعمل فيها اللى هو عاوزه .. و بعد كده لقيت محمد بيبص على خرم طيزها فلقى فتجتين فسألها و قالت له ان ليها كس و زب غير الرجالة و الستات .. فلقيت محمد دخل صابعه في كسها للآخر و سألها
- انتي مفتوحة ؟؟
- ايوة مفتوحة
- مين اللي فتحك ..
- اللي فتحني أخويا .. .. و هو اللي كان له الشرف انه ناكني و انا نيكته كمان
- يعني ننيكك في كسك عادي و ننزل فيكي
- يا ريت
- طيب مش خايفة من الحمل
- لا ما تقلقوش مفيش لا حمل ولا أي حاجة من دي ... انتم تنيكوني و تنزلوا في كسي و طيزي زي ما تحبوا .. بس طيزي ما اتناكتش كتير .. عشان كده بالراحة و انتم بتدخلوا في طيزي
ساعتها ما استحملناش كلامها قدامنا بالشكل الجريء و الصريح ده .. فهجمنا عليها انا ومحمد و بقي محمد يفرش زبه بكسها و انا بعطيها زبي و هي تمص و ترضع فيه و بنفعص في بزازها .. و راح محمد دخل زبه فيها و بدا ينيكها و انا من منظرها و هي بتتناك من محمد كنت على آخري جدا و فنزلت في فمها و لقيتها بتشرب لبني كله .. و انا استنيت لما محمد نزل في كسها و روحت انا واخد مكانه .. و دخلت زبي فيها و بقيت انيكها و كانت ممتعة بجد و انا بنيكها .. و حتي حسيت اني لقيت واحدة ممكن انيكها براحتي من غير ما اخاف منها انها تحمل او لأ .. و ساعتها ما حسيتش بنفسي الا و انا بنزل فيها كل اللبن .. و حتي كمان بعد ما طلعت زبي ضربتها على طيزها و قولت لمحمد
- شرموطة صح
- فعلا احلي شرموطة بجد
فردت علينا طنط ميرفت ..
- انا أحب اتشتم من الشباب و هما بينيكوني .. أنا شرموطة و لبوة و متناكة و مومس وكل الشتايم الوسخة اللي في الدنيا دي
و راحت قايمة من نومتها و نزلت على زبي تمص فيه و تقولي
- انت راجلي .. و محمد راجلي .. و أي حاجة عاوزينها مني انا تحت أمركم
- أنا مش عاوز حاجة غير اني انيكك تاني
- و أنا كمان عاوزة اتناك منك انت و محمد تاني و تالت و عاشر .. أنا قدامكم للصبح تنيكوا فيا زي ما تحبوا
فرجع محمد تاني ينيك فيها و غيرنا الاوضاع معاها من ورا في كسها و من قدام و هي واقفة و احنا الاتنين شايلينها و بنبدل عليها ازبارنا .. لحد ما طلبت منها اني انيكها في طيزها .. فلقيت طيزها ضيقة .. فجيبت كريم فازلين من الحمام و دهنت زبي و خرم طيزها بالفازلين و بدأت ادخل زبي في طيزها لحد ما دخل نصه و بعد كده بدات انيكها في طيزها بس كان زبي بيوجعها كتير .. لحد ما هي اتعودت عليه و بعد كده بقيت انيكها في طيزها بسرعة و جامد لحد ما نزلت فيها لبن كتير جدا عن اي مرة .. و بعدها لقينا نفسنا تعبنا .. فبعتنا على أكل دليفري .. و بعد كده اتفاجئنا بيها إنها عاوزة تنيكني انا و محمد
زي ما نيكناها .. فرفضنا .. فهددتنا انها هتنيك اي واحدة قريبة لينا .. ففكرنا اننا نجيب لها طنط نجوي خصوصا اننا كنا بنبعتلها على الشبكة افلام جنسية و حتى كنا بنتكلم معاها في الجنس و عرفنا انها مشتاقة راجل او ست تنام معاها .. و بعد ما جيبنا طنط نجوي ليها سيبناها ليها و هي تتصرف معاها و دخلنا نمنا
- و انتم ازاي أقنعتم نجوي انها تنزل و تنام معاها
- محمد طلع ليها و سألها عن الأفلام حلوة ولا لأ .. خصوصا اننا شيرنا ليها فيلم عن شيميل زي طنط ميرفت .. بتنيك واحدة ست .. فمحمد لقاها معجبة جدا بالفيلم و بتسأله .. هو ممكن يكون فيه كده في الحقيقة ولا لأ .. فمحمد قال لها انه لو شاف واحدة كده هيعرفها .. بس فيه واحدة صاحبتك موجودة تحت معانا و انه شايف ان ميولها جنسية و عاوزة تمارس مع واحدة ست .. فسألته .. وماما فين .. فعرفها انها نايمة .. و انه اتكلم معاها على النت على انه بنت و عرف منها انها عندها استعداد .. و ساعتها محمد اتفاجئ لما لقاها وافقت و استأذنته تلبس و تنزل معاه .. و ساعتها نزلت و سيبناها مع طنط ميرفت وما نعرفش ايه اللي حصل بينهم بعد كده .. لأننا دخلنا نمنا عشان كنا تعبانين جدا .. و كمان كنا فصلنا خالص .. .. انما دلوقتي هي اتكلمت معايا لما انتي طلعتي مع طنط نجوي و قات لي انها عاوزاني انا و محمد هناك و نفسها تنام معانا .. عشان كده أنا سألتك عن رضوي بنت طنط نجوي .. لأنها بتحب الضحك و الفرفشة و الصراحة بتسرق الجو من أي حد .. و بكده كنا نهرب من طنط ميرفت و نكون مع رضوي ..
- أها .. كده أنا فهمتك كويس .. بس على فكرة يا احمد اللي أنا سمعته منك ده أنا مبسوطة منك في حاجة واحدة انك مش خبيت عليا حاجة ابدا .. انما اللي حصل مع ميرفت ده هيكون غلط على صحتك انت و محمد .. و حاجة تانية كمان .. انا شايفة ان ممارسة الجنس عندك بقت حاجة عادية جدا .. و ده اللي واضح من كلامك
- يا ماما .. انا مش هتكلم عن حاجة قبل كده فاتت و عدت .. خصوصا اني نسيت أو تقدري تقولي كده اني مش بفكر فيكي انتي و خالتو الا انك ماما و هي خالتو و بس ... عشان كده انا لما مارست مع طنط ميرفت كنت حاسس بإحساس تاني .. كأني بقيت راجل بجد .. و ان اللي انا نايم معاها مش هتقول لي انه امي او خالتي .. عشان كده انا حسيت باحساس تاني و كمان حسيت اني كنت مستمتع بجد
- ولاه .. انت تحاسب على كلامك .. يعني ايه كنت بتستمتع بجد .. انت كده بتحطني انا و خالتك في مقارنة معاها و لا ايه؟؟
- ابدا يا ماما مش القصد بس مش عارف أقولها لك ازاي
- لا انا كده فهمت
- طيب دلوقتي أنا و محمد نعمل ايه .. مع طنط ميرفت؟؟
- طيب سيب لي الموضوع ده هنلاقي له حل
- تمام ... أنا هنزل دلوقتي عشان اشوف الطلبات اللي طلبتيها مني
و يخرج أحمد و يكون محمد قاعد مع ميرفت بالصالة و هما قاعدين على النت .. ميرفت على اللاب و محمد على الأيباد .. و يخرج أحمد لشراء الطلبات و أنا أجلس مع ميرفت و محمد
- عملت ايه يا محمد .. مش هينفع يا ماما غير اننا نحجز في الباص .. و الحجز على الساعة 8 أو 9 بالليل ..
- طيب ما حجزتش ليه؟؟
- قولت أعرفك الاول
- طيب ما اتصلتش ليه
- نسيت الموبايل و كمان كنت عاوز أعرف العدد بتاعنا كام
- طيب انا هطلع أسأل نجوي و اشوفها هي و اولادها و لا لأ
لترد ميرفت ..
- ولاد مين .. ؟؟
- اولاد نجوي .. راضي و رضوى
- هما صغيرين ولا كبار ..؟؟
- لا دول كبار .. بس هما متعودين يصيفوا معاها كل سنة
- انا مش شايفة ان ليهم لازمة معانا
- لازم أسألها عشان هي ما تزعلش
- اللي تشوفيه
لأصعد الي نجوي و أترك محمد مع ميرفت وحدهم ...
رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العاشرة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة والعشرون