رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية

من قصص عارف

وفتحت باب شقة ماجدة من الشراعة في باب شقة ماجدة ودخلت عشان أشوفها و كانت بناتها مش موجودين في الصالة و لا أحمد ابني كمان .. و عندما اقربت من غرفة البنات سمعت صوت ماجدة و هي تقول .. دخله بالراحة أنا عاوزاك تكون هادي جدا وما تقلقش يا حبيبي انا بحبك و انت عارف انت عند خالتك ايه؟ ولحظتها تسمرت مكاني .. ان أحمد ابني هو الذي معها .. ففتحت الباب برفق لأشاهد ماجدة وهى في وضع السجود وهي عارية و أحمد ابنى يدخل زبه في كسها وكان زبه كبير .. فقد ورثه عن زوجي و اثناء مشاهدتي لما يفعله احمد ابني بماجدة أختي .. ساورتني الأفكار و أنا أشاهد ابني و هو بينيك اختي .. هل الومهما أم ألوم نفسي بعدما مارست الجنس مع رجل غريب قبل ان يتناوب عليا مع صديقه بعدما انتهكا لحمي و انتهكا مواطن عفتي .. أم هو القدر الذي وضعني في طريق لا أعرف كيف الخروج منه ..

لم أظل كثيرا و انا واقفة اشاهدهما و هما يمارسان الجنس و لم يشعرا بي حتى الآن .. فذهبت لأفتح الباب عليهم لأجد أحمد يعتلي ماجدة وزبه بداخل كسها و هو يتأوه و بعدها يقذف بداخل كسها .. و هي نائمة على ظهرها وأرجلها مفتوحة على اتساعها .. لينصدما معا عندما شاهداني أقف أمامهما .. فنظرت لأحمد غاضبة وخرجت من الغرفة و جلست بالصالة .. ليخرج أحمد و يحاول أن يستسمحني .. فقلت له جهز الشنط عشان راجعين بيتنا و حسابي معاك لما نرجع .. أما ماجدة فخرجت وهى تنظر في الأرض و قد كسى وجهها علامات الذل و الانكسار .. وهنا لم اتحدث اليها ولكنها حاولت ان تعتذر لما حدث و لكني رتبت على كتفيها و قلت لها ..

- مش لاقية ألا أحمد ؟

- انتى مش عارفة حاجة .. ماهر مش بيجامعني بقاله مدة وكمان بقى عنده سرعة قذف وبعدها مفيش أي انتصاب بعدها ولا بأي منشطات .. أنا عارفة انى مجرمة بس صدقيني الموضوع جه مع أحمد بالصدفة وبدون ترتيب خالص وكمان أحمد لسه ما بلغش .. كل اللي عنده انتصاب وزب كبير وبس .. انما مفيش منيّ لسه .. يا مرفت انتى عشان متهنية مع جوزك وبتمارسي الجنس بصفة مستمرة . ماتعرفيش يعنى ايه واحدة تعيش في حرمان جنسي لأكتر من سنتين .. من بعد ما خلفت بنتى مروة الصغيرة وانا بعاني كتير مع ماهر .. عموما انا قولت اللي عندي وصدقيني انا عمرى ما اتمتعت زي النهار ده .. ابنك عليه زب مش عارفة جايبه منين .. طويل وطخين و كبير على سنه ..

قالت ماجدة كلامها لي و أنا التي خنت زوجي مع رجلين .. و هي تعتقد أنى ألومها ولكن أنا الملومة وليست هي .. فقولت لها

- احمدي ربنا اني انا اللي شوفتك ومش ماهر ..

- يا ريته هو اللي كان شافني غيرك .. فنظرت لها مستغربة .. فأطرقت تقول .. ما تستغربيش كده .. ماهر مفيش عنده انتصاب و أكتر من مره قولتها له اني عاوزة زب تاني ينيكني بدل ما افضحك في العيلة .. و هو ولا هو هنا .. يقول لي جربي كده ومش هتالاقي حد غيري يرضى ينيكك .. بالذمة ده يتقال عليه راجل

- قومتي ما لاقاتيش غير ابني

- الموضوع جه بالصدفة زي ما قولتلك .. رجلي كانت واجعاني و لما بعتهولك يشوفك عاوزة ايه انتي قولتي له مش عاوزة حاجة ومش عاوزة حد يجيلك تاني .. فرجع وقال لي كده وكانت رجلي وجعتني تاني فطلبت منه الزيت اللي انتي كنتي بتدهني لي به و قولت له يدهن لي و معرفش وهو بيدهن لي رجلي حسيت جسمي ارتخي خالص و كأني متخدرة وماحسيتش بحاجة الا و أحمد كانت ايده وصلت لكسي بيدعكه وانا ما كنتش حاسة باي حاجة حواليا .. فبعدت ايده . فلقيته رجعها تانى وحسيت انه شخص تاني غير اللى اعرفه ومعرفش غير انه قلعني الكلوت ونزل يبوسني في كسي و أنا كل اللي علي لساني يا احمد ما ينفعش .. يا احمد حرام كده .. انا برضه خالتك .. و هو مستمر لحد ما استسلمت له لأني بجد كنت محتاجة الجنس من فترة طويلة .. و لقيته قام وقلع و أول ما شوفت زبه .. جاتني حالة هستيرية و بقيت عاملة زي أي شرموطة بجد .. و قلعت السوتيان وهو كان اتعرى ملط وما دريتش بنفسي غير لما دخله في كسي و حسيت ان وصلت لنقطة مفيش منها رجوع تاني .. وكملت معاه لحد ما انتى دخلتي علينا

- بس أنا شوفته و هو كأنه بينزل فيكي ..

- لا مفيش حاجة نزلها بس هو احساسه بالشهوة انتهى و خلاص

- عموما مش هينفع نكمل هنا و لازم ارجع بيتي انا و احمد

- معلش بقى يا ميرفت و أنا من ناحيتي مش هيتكرر الموضوع ده مع احمد .. و ده وعد مني ليكي بس خليكي معايا الاسبوعين دول

- بس أنا نفسي مش عارفة هتعامل ازاي مع احمد بعد كده .. لموضوع كبير جدا وصعب المناقشة فيه

- طيب انا هقربكم لبعض تاني

- انتي بالذات صعب

- بالعكس مفيش غيري اللي يقدر علي كده و هتشوفي .. المهم انتي شكلك تعبتي من الشغل في الشقة و محتاجة تاخدي شاور كده و ترتاحي شوية قبل ما ماهر يوصل من الشغل

وقتها افتكرت اني انا كمان اتناكت من مجدي جارهم وكمان جسمي لسه فيه رائحة الجنس و كسي لسه فيه لبن مجدي .. فقمت و دخلت للحمام لأخذ شاور لأخرج بالبشكير ملفوف علي جسمي و فوطة على شعري لأتفاجأ بأحمد بيبوس ماجدة وهما في عناق حميم جدا وهو يفعص في كل جسمها ويده تتناوب على بزازها و كسها .. فتركتهم و دخلت غرفة ماجدة و لم أقطع عليهم ما يفعلوه .. ثم جلست أفكر ما الذي حدث .. ألهذا الحد وصلت لأرى عهر أختي مع ابني ولا أتكلم .. هل أنا بالفعل تجردت من الاحترام .. هل أنا تجردت من مشاعر أم تخاف على ابنها .. لا أعرف ما وصلت له .. يتم التحرش بي .. بل و استسلم و أتعري بداخل السيارة لرجال غرباء و ابني بجلس بالقرب مني ثم أمارس الجنس مع نفس الرجل و بعد مرور 24 ساعة و كأني لا أتعظ أو أتعلم أو كأني فرحت بصحوة البركان داخلي .. ثم أشاهد ابني يمارس الجنس مع أختي ولا أتخذ موقفا متشددا و كأني أوافقهم على فعلهم و بالفعل عرفوا أني موافقة و بالتالي يقبلون بعض و كأن لا يوجد وعد من ماجدة لي بعد التقرب لأحمد مرة أخري .. فأقوم و اذهب لأفتح الباب لأجد ماجدة تنام على الأرض عارية وأحمد عاري و ينيكها بكل عنف و يقول لها

- هي امي صدقت اني ما نزلتش فيكي .. فتضحك ماجدة و تقول له

- يا حبيبي .. أمك أنا حسيت إنها كأنها بتراضي نفسها .. واحدة غيرها كان زمانها عملت لي أنا وانت فضيحة وما كانتش عرفتني تاني بعد كده .. بس انت تجنن وزبك ده مجنني و نزل بقى قبل ما امك تخرج من الحمام

- امي خرجت وشافتنا و احنا بنبوس بعض و دخلت اوضتك و ما اتكلمتش و انا عاوزها تشوفنا دلوقتى عشان مش هتقدر تتكلم بعد كده

لينفتح باب الشقة فجأة ويدخل ماهر و يشاهد ابنى و هو بينيك ماجدة في كسها و رجليها مرفوعة على اكتافه ليقف مذهولا مما يراه ثم يرمي ما بيده من فاكهة و اوراق لينقض على احمد ابني ويدفعه بعيدا عن ماجدة و يجري خلفه ليضربه .. و احمد يجري منه و يخل الحمام و يغلق علي نفسه الباب .. و ماجدة تقوم و ترتدى قميصها و بعده الكلوت .. ثم تجلس على الكرسي و هي تقول له

- أنا قولتلك اني هدور على زوبر تاني و انت ما صدقتنيش .. مش مشكلتي و انت عارف اني مش بعرف اقعد من غير جنس .. واحمد ربنا اني كنت مع ابن اختي مش راجل غريب

- انتي مش مكسوفة من نفسك وانتيب تتكلمي بالطريقة دي .. و فين امه او اختك عشان تشوف بنفسها اللي بيحصل ده

- اختي شافتنا وما عملتش اللي انت عملته يمكن عشان انها شافت ابنها و فرحت بابنها بينيك واحدة ست حتى لو كانت خالته

- يا سلام وهي فين اختك دي

- نايمة في اوضتنا

- اوضتنا؟؟؟ .. انسي خلاص بقت اوضتي انا بس

- هههههههههههههه هههههههههه ههههههههههه

- بتضحكي

- شوف يا ماهر يا حبيبي انت عارف كويس انا عايشة معاك لحد دلوقتي ليه بالرغم انك مش مكفيني من يوم ما اتجوزنا .. و انت في النازل يوم عن يوم لحد ما جبت آخرك و ما عدتش تقدر تجاري ست زيي .. عشان كده يا اما تتعامل مع الواقع ده .. أو تطلقني

- أطلقك بعد ما خلتيني أكتب الشقة باسمك غير ان الشقة التانية اتأجرت امبارح .. يعني اخرج من هنا على الشارع .. صح؟؟

- افهمها زي ما تفهمها .. انما انا خليتك كتبت الشقة باسمي لما لقيتك كنت عاوز تتجوز عليا عشان تعرف العيلة اني انا مش بقدر اجاريك في الجنس

- لا مش هطلقك يا ماجدة

- يبقى تتعامل في الواقع ده لأن راحتي الجنسية هتكون راحة لحياتي معاك والا هتكون انت بره البيت

عندها أخرج من اوضة ماجدة واقول لها

- لا يا ماجدة ... ماهر مش هيخرج من بيته.. واوعي تفتكري اني لما سكت علي اللي انتي عملتيه مع احمد اني كنت موافقة علي كده .. أنا قولتلك انا مش عارفة اتكلم مع ابني بعد كده ازاي و اناقشه في موضوع زي كده ازاي

- انتي هتعمليهم عليا

- يعني ايه هعملهم عليكي

ليتدخل ماهر و يعوقني عن ماجدة ويقول لي

- اهدي بس انتي يا ميرفت مش كده .. تعالي لما اكلمك

ليأخذني و ندخل غرفة ماجدة و نغلق علينا الباب و يجلسني و يجلس هو مقابل مني علي السرير

- ايوة يا ماهر .. عاوز تقول ايه؟

- مش عارف اتكلم اقول ايه؟

- بص يا ماهر انا كنت واقفة و شايفاهم من قبل ما انت تدخل الشقة و رغم كده ما رضيتش اعمل كده لأن ماجدة نامت مع احمد لتاني مره بعد ما وعدتني انها مش هتعمل كده تاني و .. فقولت زي عدمه ..

- معني كده انك سمعتيها وهي بتتكلم عليا؟

- شوف يا ماهر دي حياتكم الخاصة و مفيش داعي انا اتدخل فيها

- ازاي بقى .. دا انتي تتدخلي و نص .. يا ميرفت هي بتشتكي مني من ضعف الانتصاب .. و ده على عكس ما بيحصل ليا مع أي ست تانية

- نعم؟؟؟ ... هو انت بتنام مع ستات غيرها؟

- اعمل ايه .. ما هي مش بتخليني اقرب لها

- طيب ازاي دي بقى افهمها

- مش عارف بس انتي لازم تصدقيني

- اصدقك ازاي يعني علي اى اساس

- شوفي يا ميرفت انتي عارفة اننا كنا زمايل في الجامعة و كنت المفروض اني اتجوزك انتي مش هي .. لكن النصيب كده

- مش فاهمة ايه دخل ده ب ده؟

- شوفي انتي شوفتيها و ابنك بيمارس معاها و سكتتي ..

- و بعدين.؟؟

- ممكن تشوفي الانتصاب عندي اذا كان موجود ولا لأ و انتي بنفسك اللي هتحكمي

- انت عاوز تنام معايا؟

- لا مش كده .. أنا عاوز بس يحصل ليا انتصاب قدامك من غير ما المسك

- ازاي يعني

- انا هقلع و اوريكى شكله وهو نايم وازاي هيقف اول ما انتي تبصي عليه

وقتها وجدت نفسي كأني منومة مغناطيسيا .. ها أنا سأشاهد زب آخر .. و زب من؟ زب زوج أختي ... و من سكوتي بالطبع فهم ماهر اني موافقة .. ليخرج من الغرفة ثم يدخل بعد برهة ..

- فيه ايه؟ ماجدة فين؟

- ماجدة بتتناك من احمد في الحمام

- نعم؟؟

- بتقولها كده و كأنك بتقول انها بتتغدا معاه

- ميرفت .. مفيش وقت

وقام قافل الباب بالمفتاح وساب المفتاح في الباب و لقيته بيقلع البنطلون والقميص ووقف بالفانلة و البوكسر .. و بعد كده قرب مني و قال لي افتتحي بنفسك

- افتتح ايه؟ .. انا مش مصدقة اللي بيحصل اصلا

- نزلي لي البوكسر و طلعي زبري بره

لأسمع كلمة زبري لأجد نفسي بدون ارادة و كأني أسير وراء شهوتي ولا أعلم ما القادم .. فيقترب مني ماهر و ابدأ في انزال البوكسر فيخرج لي زبه و هو متدلي و طوله لا يتعدى 6 سم .. فيمسك ماهر يدي ويجعلني امسكه و ابدأ في تدليكه برفق فأجد ماهر يقترب مني أكثر و يضع يديه على اكتافي و يبدا في تدليكهما و أنا بملمس يديه على اكتافي أجد نفسي أذوب منه فأجد زبه بدأ في الاستيقاظ .. فبدأت أدلكه له بتركيز و هو يقترب مني جدا و يبدا في ادخال يديه تحت قميص نومي نزولا الي أعلى بزازي و أنا ادلك له زبه بكل رفق و زبه ينتصب شيئا فشيئا فيضغط على رأسي لأسفل مقابل زبه فأبدأ في لحس رأسه أولا ثم أبدأ في ادخاله في فمي و ابدا في رضاعته و هو يكبر شيئا فشيئا و قد وصل طوله إلي حوالي 14 سم .. ثم أنزل علي ركبي و آخذ زبه كله في فمي و أمصه جامد وهو بدوره يمسك راسي من الجانبين و ينيكني في فمي و يدخله و يخرجه ببطء أولا ثم يسرع شيئا فشيئا و أنا لا أكل ولا أتعب بل بالعكس أستمتع جدا إلى أن مسكني بشدة و بدأ في إنزال حليبه في فمي و انا بدوري بلعته كله ثم أخرج زبه و قد وصل طوله تقريبا إلي 15 سم و عرضه بمقام ثلاث أصابع .. أي أنه زب جميل جدا ولا تشك به امرأة تعرف معنى الزب .. بعد أن انزل ماهر حليبه في فمي و تذوقته وبلعته .. خلع البوكسر نهائيا و خلف الفانيلة ووجدته يقترب مني ويوقفني و يأخذني في عناق مع قبلة حميمية ويديه مشغولتان بتعريتي حتي خلع قميصي و انزل يده لأسفل ليخلعني الكلوت و يبدأ في دعك كسي الذي أنزل شهوته المسكين بدون دخول زب فيه .. ثم نيمني على السرير و باعد بين ساقاي ليقترب من كسي و يبدأ في التهامه و انا غير مصدقة أنني سوف اتناك مرة ثانية من رجل .. ومن؟ زوج أختي ..

بدأ يلحس كسي و انا بدأت أنفاسي في العلو ليكتمها بقبلة على شفايفي و يعتليني ليضع زبه على كسي و يفرشه من الخارج و يشعر بلهيبه .. لأمسك زبه بيدي و أدخله في كسي بنفسي .. و ما أن دخل و بدأ في الدخول و الخروج خمسة أو ستة مرات إلا و يقذف حليبه في كسي لأتأكد فعلا من كلام ماجدة أنه لا يطيل أكثر من دقيقة .. و تنهار أحلامي في نيكة كنت أتمناها حتي و لو من زوج أختي .. لينام بجانبي و بعدها يقوم ويرتدي ملابسه و أرى زبه و قد عاد كما كان صغيرا جدا .. بعدها يخرج ماهر و يتركني اعاني من لهيب كسي ...

رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى

سلاسل رغبات مكبوتة