رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة والعشرون
فأفتح موبايلي .. فاتصفح الملفات .. فأجد الفيديوهات .. فأقوم بفتحها .. و حينها تذكرت فيديو إغتصاب ثريا .. ففتحته و جعلت الصوت خاص بالهاند فري .. ثم انظر لثريا التي تنظر من النافذة .. ثم اغمضت عينها .. فاجدها فرصة لاشاهد الفيديو بكل حرية ..
بداية الفيديو .. شخص يبدا بالتصوير .. وهناك ارجل و ايادي يحملون شخص .. يتضح بعد ذلك انهم كانوا يحملون ثريا و هي بملابسها .. ثم يعتدل التصوير .. فيمسك بالموبايل أحدهم و يصورها و هم يجردونها من ملابسها و هي كالمخدرة بالفعل .. الي أن ياتي خلعهم للسوتيان و هنا الصورة تكبر لتوضح صدرها .. ثم ينزل للاندر .. و من ثم ينيموها على ظهرها و يخلعون لها الأندر .. و هنا يظهر كسها و به شعر غير كثيف .. ثم ياتي احدهم و يصب فليل من زيت ابيض شفاف علي جسمها .. في الغالب ما يستعمل في المساج .. ثم يقوم واحد آخر .. و يدعك جسمها بالزيت .. ثم يكثر من الدعك على كسها و طيزها .. و بعد ذلك .. يبدأ يقبلها .. و آخر يرضع في بزازها الصغيرة بحجم ثمرة كنتالوب صغيرة .. .. ثم يدخل ثالث بزبه في فمها .. فتفتح فمها طواعية منها .. وكانها مستسلمة .. و لكن عينها زائغة .. مما يؤكد انها مخدرة .. وبعدها ينام من كان يدعك جسمها بالزيت و هنا لاحظت ان إسمه علي .. ليدخل زبه رويدا رويدا في كسها و هنا يتم التركيز على كسها و زب علي يدخل فيه .. حتي تدخل راس زبه بكاملها و بعدها .. يدخل زبه لثلثه تقريبا و من ثَمَّ يُخرجه و قد تغطي بدم بكارتها .. فيمسح الدم من علي زبه بأندرها .. ثم يدخل زبه مرة أخري في كساه . . و هنا يدخل الزب لنصفه فقط .. ثم يخرجه و ياتي آخر و يدخل زبه لنصفه .. ثم يدخله و يخرجه اكثر من مرة و بسرعة .. ثم بعد ذلك يدخله لآخره .. و هنا يأتي علي و يدخل زبه مرة أخري في كسها و لكن لآخره .. و هنا تبعد الكاميرا و يقول علي .. يلا يا سيد .. عشان تكون من بعدي .. ففيستمر علي في نيكه لثريا .. حتي يجعل من كسها متسعا لكبر حجم زبه عن كسها .. ثم يخرجه و ينزل لبنه على كسها من الخارج .. فيدخل سيد من بعده وواضح انه من كان يحمل الكاميرا .. ثم يدخل سيد زبه في كسها الغارق من شهوتها .. و بفعل الزيت .. و يبدأ سيد في نيكها و كان زبه غليظ و لكنه قصير جدا .. لأشعر أنا أن زب سيد قد فشخها جدا .. ثم لم يكمل سيد كثيرا و قد انزل لبنه على كسها و كانت كمية قليلة جدا .. ثم يدخل آخر و كان زبه طويلا و في ضخامة زب علي .. ثم ينيك فيها كثيرا .. و هي نائمة على ظهرها .. ثم يقلبها علي بطنها .. و يفتح طيزها حتي يظهر كسها أمامه .. ثم يدخل زبه بقوة في كسها و يكمل جولة النيك معها .. و قد أطال هذا الأخير في نيكها .. وواضح أنه يتأخر كثيرا في نزول لبنه .. فاخرج زبه و لم يكن انزل منيه .. ليدخل رابع و واضح ان زبه صغيرا .. و هو يفرش في كسها كثيرا .. ثم ادخل زبه في كسها و استمر في نيكها و ضربها علي طيزها بكل وحشية .. و هو ينيكها و كأنها محظيته التي وقع عليها .. فيستمر في النيك .. الي أن يقترب من القذف فيخرج زبه و يقذف على بزازها .. ثم يدخل من كان ينيكها صاحب الزب الطويل و الذي يطيل في النيك .. فيدخله في كسها مرة و مرة .. ثم يسكب كمية من الزيت علي فتحة طيزها .. ثم يضع زبه علي فتحة طيزها .. ثم يضغط بزبه القوي .. ومع الزيت تبدأ رأس زبه في الدخول بداخل فتحة طيزها الضيقة و الواضح انها تستجيب رويدا رويدا و كأنها قد تهيات بفعل الزيت و الضغط بزب قوي .. الي أن تدخل رأس زبه و هنا يسيل دم من فتحة طيزها .. لتعلن عن فتح طيزها .. ثم يثبت زبه بداخل طيزها .. ثم يأتي آخر و يدعي مروان .. و ينام تحتها و يدخل زبه في كسها .. و يبدا في نيكها من كسها .. ثم تظهر يديها و هي تحاول أن تبعد الذي مثبت زبه في طيزها .. فيبعد يديها .. ثم يبدأ في دخول زبه مرة أخري .. الي أن يبلغ نص زبه تقريبا .. و من ثَمَّ يخرج زبه و يدخله ليجعل منها ليِّنة الي حد ما .. ثم يضغط مرة اخري بزبه القوي .. في طيزها الي أن يقترب زبه من الدخول لآخره .. ثم يخرجه و يدخله كثيرا و بسرعة بطيئة .. ثم يزيد من سرعته شيئا فشيئا .. الي أن يدخل زبه بكامله في طيزها .. و هو يزيد من سرعة نيكه لها من طيزها .. و مروان ينيكها من كسها .. ثم يتحدث مروان مع من ينيكها من طيزها و هو يفتح طيزها له قائلا ..
- عشرة على عشرة يا سامح .. هو ده النيك
- بس أنا قربت أنزل ..
- نزل في طيزها عشان عاوزين طيزها تربرب عن كده
فيقاطعه سيد و يقول له ..
- نزل بقى يا سامح و ارحمنا شوية .. لسه مدحت .. ما اخدش نصيبه .. و انت نيكتها من كسها و فتحت طيزها .. بعد ما علي فتح كسها ..
- بس طيزها جميلة قوي يا سيد .. و ماسكة في زبي بتشفطه
- دي عشان ضيقة .. انت اصلا شرمطتها .. دي طيزها كلها دم .. يخربيتك
- ما تقلقش .. اللي زي الطيز دي أنا عارفها .. طيز طرية و ليِّنة كتير ... و تستحمل أي زب .. و ماتشبعش من النيك
فيسرع بعدها سامح من نيكه لثريا .. الي أن يضغط زبه عميقا داخل طيزها .. ثم ينتفض و هو يقذف حليبه غزيرا في طيزها .. ثم يخرجه بعدها و تقترب الكاميرا من فتحة طيزها التي أصبحت مثل النفق الاحمر المكتسي بالدم .. ثم يخرج لبنه غليظا من فتحة طيزها .. ثم يدخل من بعده زب آخر و كان زب اسمرغليظا و طويلا نوعا ما و لكنه أقصر من زب سامح .. فيبدأ في نيكها بكل هدوء و كأنه يرغب في الاستمتاع بها .. ثم يقوم مروان من تحتها قبل أن يقذف في كسها .. ليدخل بعده صاحب الزب الصغير .. فيدخله فيها بعنف ... و كأنه مغتاظ منها .. ثم نيك فيها بسرعة شديدة .. ثم يخرجه من كسها .. و كان صاحب الزب الأسمر ينيكها من طيزها بكل هدوء .. فبدا يزيد من سرعته .. فيرتج جسمها و ترتج طيزها بشدة .. فيحدثه سامح ..
- بالراحة يا مدحت شوية عليها .. انت بتفتري و لا ايه ؟؟
- اشمعنا انت يا عرص
- العرص هو اللي واقف على الباب و مش عارف لا ينيك ولا يتفرج .. ههههههههه
- أنا قربت انزل خلاص
- انت بسرعة كده .؟؟
- طيزها يا سامح فرن من جوا ..
ثم ينتفض مدحت .. ليقذف لبنه بداخل طيزها .. و ينام فوقها .. ثم يقوم و و ينام بجانبها صاحب الزب الصغير .. فيقول له علي ..
- ايه يا سمير .. احلوت في عنيك ولا ايه ؟؟
- لا طبعا .. بس حاسس انها حاسة وبتستمتع معانا
- بس البت شهد احلي منها ..
- اه .. بت فرسة .. و كسها جامد فشخ
ليقوما كلهم و هم عرايا بالطبع ..ثم يسنِّدونها .. وهي تسير معهم ولكنها مازالت مخدرة .. ثم يدخلوا لحمام .. و يقوم سامح بتشطيف كسها و طيزها بالماء .. و يقوم سيد بتشطيف بزازها و بطنها .. و يقوم سمير .. بغسل افخادها .. لتعود بعدها و كأنها شبه فائقة .. فتسير وحدها و لكنها تتطوح يمينا و يسارا .. ثم يحتضنها علي مرة أخري و يبدا في تقبيلها .. و لا يقترب أي منهم و هي مع علي .. و كأن علي هو الزعيم .. .. المهم بدأ يقبلها قبلات حميمية .. جعلتها تستجيب له بالفعل .. حتي أنها إحتضنته .. و بدات تتجاوب معه في التقبيل .. ثم جعلها تمسك زبه .. و هنا قال لها ..
- الزب ده اللي فتحك و اخد شرفك .. وده اللي هيتمتع بيكي و هتتمتعي بيه ..
ثم جعلها تجلس على السرير .. و اقترب منها .. ثم امسكت هي بيدها زبه و بدات في مص زبه و لحسه .. و هي مستجيبة بشكل كامل .. و كل من يشاهدها .. يرى انها هي من تريد المص و النيك و ليس هذا اعتداء جنسي او إغتصاب ..
ثم نزلت لتمص خصيتيه .. و هو واقف كالأسد .. ثم دفعها برفق لتنام على ظهرها .. وينزل ليفرش كسها بزبه .. و هي تتلوي من تحته .. ثم يبدا في دخول زبه في كسها و هو مستمتع جدا بها و بجسمها الصغير .. و الطري جدا في نفس الوقت .. ثم تقترب الكاميرا من كسها .. و كيف يدخل زب علي في كسها و هو يملأ كسها بكامله .. و يشعر لمن يري مشهد دخول زب علي في كس ثريا أنها مستمتعة جدا .. لدرجة أنها تضع يدها على كسها لتلمس زب علي و هو ينيكها .. ثم يقلبها على بطنها .. و يدخل زبه في كسها و يبدا في زيادة سرعة نيكه لكسها .. و بزازها الصغير المتدلدلة .. ترتج جدا من عنف علي معها .. ليرى الباقون مدي استجابة ثريا لنيك علي .. بآهاتها التي بدأت في العلو .. حتي انها تلفظت بلفظ جنسي يوحي بمدي وعيها .. حيث أنها قالت ل علي ..
- بيوجع قوي .. حاسة بكسي نار ..
- نار يا لبوة .. كسك متناك يا شرموطة الشركة ..
فيقترب علي من القذف .. علي آهاتها و كلامها و مدي وعيها .. فيقذف لبنه علي طيزها .. و هي تنام منبطحة على بطنها .. فيأتي سامح من بعده و معه سيد .. حيث أخذها سيد في حضنه .. و من ثَمَّ يدخل زبه الغليظ في كسها فيفشخها بجد .. حيث أن زب سيد هو أغلظ زب من بينهم .. ثم يدخل سامح زبه الطويل و الغليظ نوعا ما .. في طيزها .. فتتألم ثريا ألم شديد و على اثر دخول زب في كسها و زب في طيزها .. تجد نفسها و قد استسلمت لهم تماما .. فيدخل سمير صاحب الزب الصغير .. لترضع فيه .. و يديها الإثنتين ممسكتين بزب مدحت وزب مروان .. .. وسامح و سيد ينيكونها نيك فيه عنف و قوة لدرجة أنها لم تستطع الكلام من شدة نيك سامح لها .. ثم يخرج سيد زبه ويدخل مكانه مدحت و يدخل زبه في كسها .. و يذهب سيد لفمها ليقذف لبنه في فمها و على وجهها ..
ثم اتفاجأ .. بثريا .. قائلة ..
- انتي بتتفرجي على الفيديو بتاعي من غير ما تقول لي ..
- أنا قولت بس أتسلي شوية و كنت عاوزة أتعرف على اللي عملوا معاكي كده .. عشان لما اكون معاكي بالشركة
- و شوفتي ايه ؟؟
- شوفت انك كنتي مخدرة فعلا في البداية .. لكن بعد كده بداتي تستجيبي ليهم .. لدرجة إنك كنتي حاسة بكل حاجة و عارفة ايه اللي بيحصل معاكي ..
- لاحظي إنهم كانوا معايا لمدة ساعتين تقريبا .. يعني أكيد كان مفعول المخدر راح تقريبا .. دا غير اني كنتي حاسة انهم بيرموا عليا مية .. و ده أكيد عشان أكون في وعيي .. و أستجيب لهم .. لكن انا كنت بقيت في وعيي بجد أول ما خرجت للشارع .. بعد ما لبست هدومي .. و ده اللي خلاني أحس إني انتهيت بس و أنا مش في وعيي ..
- تفتكري إنهم كانوا ممكن يعملوا معاكي كده و انتي في كامل وعيك ؟؟
- ما أعتقدش ..
- ليه ..؟؟
- عشان كان ممكن اصرخ و أعملهم فضايح
- انتي شوفتي الفيديو للنهاية ؟؟
- كان قرب ينتهي .. كان فاضل خمس دقايق تقريبا ..
- طيب كملي و شوفي انتهي على ايه ؟؟
- مش زعلانة ؟؟
- لا .. بس تعملي حسابك انك هتكوني معايا بالشركة .. لأني مش هقدر أكون قصادهم كلهم لوحدي ..
- تمام ..
لأكمل الفيديو .. فأرى .. مدحت ينيكها بعنف بسبب نيك سامح لها .. و تأتي ثريا علي الكاميرا .. وهي تمسح لبن سمير من على وجهها .. و يأتي مدحت من بعده سريعا .. ليقذف لبنه علي وجهها .. و هي تمسح اللبن المختلط منهم من علي وجهها .. ثم يدخل مروان ليدخل زبه في كسها .. ليستمر مع سامح في نيكها .. ومروان يرضع في حلماتها التي اصبحت طويلة من كثرة الرضاعة و المص و الإثارة .. ثم يقترب سامح من القذف .. فيخرج زبه من طيزها و على أثر ذلك يخرج ايضا مروان زبه .. ليتقدم للامام من تحتها .. فيدخل زبه في فمها لتمصه و يقذف مروان في فمها و يمسك برأسها جيدا حتي تبتلع لبنه .. ثم يدخل سامح زبه في كسها و يكمل نيكه لها .. و هو يجد متعة من النيك في كسها الغارق بسوائلها .. و التي تسيل و تخرج من كسها بيضاء كاللبن .. فيرهزها سامح بقوة و بسرعة جدا .. الي أن يقترب من القذف .. فيخرجه من كسها و يدخله في طيزها .. و يضغطه عميقا في داخل طيزها .. لتصرخ ثريا من الألم .. و يقذف وقتها سامح لبنه ساخنا بداخل طيزها .. فتتلوي ثريا من سخونة اللبن في طيزها ..
ثم يقوم سامح و يسأل سيد ..
- الساعة كام يا سيد ..؟؟
- الساعة دلوقتي داخلة على 12
- طيب يلا .. عشان نلحق الباشا
- قومي يلا يا شرموطة عشان تلبسي هدومك .. و انتم .. البسوا بسرعة عشان أنا لازم اقفل بسرعة
ثم تقوم ثريا لترتدي ملابسها .. فتجد من يرمي عليها ملابسها و هي متسخة من الأرض و اللبن الواقع عليها .. ثم ينتهي الفيديو بشاشة سمراء و في الغالب أن النور إنطفأ ..
فأنظر لثريا .. وهي تنظر من النافذة و هي سارحة في تفكيرها .. لأبادرها قائلة ..
- تمام يا ثريا .. خلص ..
- المهم أنا عاوزاكي تاخدي بتاري ..
- هيحصل بس ده لازم له تفكير و تكتيك .. لأننا واضح إننا بنحارب الشركة كلها ..
- أنا حاسة بكدة ... حتي مازن ..
- أنا معاكي في كده .. لأن في نهاية الفيديو .. اللي اسمه سامح قال لهم إنهم لازم يلحقوا يروحوا للباشا .. و في الغالب هيكون مازن ..
- انتي متاكدة من كلامك ده ؟؟
- أنا شوفت الفيديو كله وواضح كده ان مازن هو اللي عمل كل ده ؟؟
- طيب ليه ؟؟ تفتكري ليه ؟؟
- هو مازن رئيس الحسابات بالشركة ؟؟
- ايوة و كمان نائب رئيس الشركة ؟؟
- طيب هو في منصب أكبر منك .. يبقي هيكون محتاج لكده ليه ؟؟
- مش عارفة بس فيه لغز كبير .. و مين الباشا ده ؟؟
- هنعرفه .. تحبي تشوفي انتي فيديو البنت اللي معاكي .. هي اسمها ايه ؟؟
- اسمها شهد .. بس بنت بطوطة و جميلة .. بس غلبانة عشان اهلها ناس بسطاء
- طيب شوفي انتي الفيديو بتاعها .. يمكن تفهمي حاجة ..
- و ليه أنا أشوفه .. ؟؟
- لأنك إنتي عارفة كل اللي بيشتغلوا و أكيد هتعرفي من كلامهم حل اللغز ؟؟
ثم تأخذ ثريا مني الموبايل .. و تفتح فيديو شهد1 .. .. و أول ما بدأ .. كان شخص يتدث و هو يقول ..
- دلوقتي هنشوف مزة الشركة المنيوكة بعد دقايق .. مس شهد ..
لتظهر شهد وهي بملابسها و واضح جدا أنها مخدرة جدا أكثر من ثريا .. و ما أن إقتربت الكاميرا من وجهها .. لينقبض قلبي .. فأنا أعرفها شخصيا .. فهي ابنة جارة إبنة خالتي .. فأنا اعرفها جيدا و هي بنت طيبة جدا و عائلتها عائلة طيبة و في حالهم .. و فعلا ناس بسطاء جدا ..
فتتفاجأ ثريا باندهاشي من رؤية شهد .. فتقول لي ..
- انتي تعرفيها ؟؟
- ايوه أعرفها .. دي بنت غلبانة جدا ..
- تعرفيها منين ؟؟
- دي بنت جارة بنت خالتي ..
- جارة مين ؟؟
- جارة درية بنت خالتي احلام
- يعني انتي تعرفيها كويس ..؟؟
- ايوه طبعا ؟؟
- يعني أصدق كلامها ..؟؟
- بالتأكيد لازم تصدقيها .. و دلوقتي انتي اللي هتشوفي الفيديو بتاعها .. لأني مش هقدر أشوف الفيديو بتاعها .. لن مش هيجيلي قلب الصراحة
ثم رنَّ موبايلي .. و كان المتصل نيهال .. فرديت عليها .. و تركت ثريا تشاهد فيديو شهد
- ألو .. ازيك يا نيهال ..
- اهلا ميرفت .. انا زعلانة منك ..؟؟
- ليه ؟؟
- انتي تعرفي الشاب اللي كان معايا بالباص ؟؟
- ايوه .. ماله ؟؟
- انتي تعرفيه شخصيا ؟؟
- ايوه .. ده ابني الكبير محمد
- كده الصورة اكتملت عندي
- ليه خير ؟؟
- طيب ليه مش قولتي لي .. انك أمه ؟؟
- لأكثر من سبب .. أولا إنه عرفك انه كان مسافر لوحده .. وثانيا .. أنا حسيت إنك عاوزة يكون ليكي خصوصية معاه .. ثالثا انا لما حسيت إنه منجذب ليكي و انت أكبر مني .. فخوفت عليه الصراحة .. وعشان كده بعت ليكي .. ميرفت صاحبتي الشيميل .. و إنتي أكيد استمتعتي معاها أكثر من محمد
- الصراحة انا استمتعت معاها أكثر بكثير .. إنما الراجل راجل .. ولا انتي مش معايا ؟؟
- اكيد معاكي .. بس بردو بالتأكيد هيكون صعب عليا كأم إني أشوف إبني مع واحدة أكبر مني .. وانتي بالتأكيد عارفة و فاهمة إن السن الكبير بياخد من السن الصغير ..
- عموما طالما انتي كنتي صريحة معايا كده .. كنت عاوزة أعرفك إنه طلب مني أكون موجودة معاه في مشوار فيه تبادل للزوجات .. و الصراحة ساعتها مش هكون معاه .. و طبعا هكون مع الراجل التاني .. وهو هيكون مع مرات الراجل اللي هيكون معايا ..
- هو راح ولا لسه ؟؟
- انتي عارفة بالموضوع ؟؟
- ايوة طبعا
- انا مش عارفة أقول ليكي ايه .؟؟ المفروض انك كأم تمنعيه عن الكلام ده .. لكن انا شايفة العكس
- الصراحة أنا عرفت انه كده بعد فوات الأوان و طبعا بقى من الصعب إني أغير كل ده بكلمة مني او في يوم و ليلة
- قصدك ايه ؟؟
- قصدي إني دلوقتي اتطلقت من جوزي اللي هو ابوه .. و من اللحظة دي بقى ليا حياة تانية بعيدة عنهم .. لان أنا اتفاجأت بحاجات تشل العقل .. و أنا مش هقدر أكمل في الوضع ده
- طيب أنا عاوزة اتكلم معاكي .. لو تقدري تيجيني دلوقتي .. عشان هو عاوزني على الساعة 9 و انا عاوزاكي قبل ما أروح معاه
- أنا في طريقي للقاهرة دلوقتي .. و تقريبا أنا قربت على اسكندرية
- طيب انا عاوزة افهم حاجة ..
- خير ؟؟
- أنا هيكون ايه وضعي في المشوار ده ؟؟
- ولا حاجة .. هتعملي المطلوب منك و من غير كلام كتير ..
- بس أنا خايفة إنهم يصوروني ..
- بسيطة جدا .. خلى الموضوع كله عندك في البيت
- انتي اتجننتي .. دول ناس مش أعرفهم .. يبقى أدخلهم بيتي ازاي ؟؟
- ما هو عشان انتي مش تعرفيهم .. يبقى تخلي الموضوع كله عندك عشان تكوني بمأمن منهم
- طيب احمد اخو محمد .. طبعا ابنك؟؟ ولا ابن جوزك ؟؟
- لا ابني ؟؟
- طيب هو كان عاوز يكون موجود عشان مش عاوز يكون أخوه لوحده
- انتي خايفة كده ليه ؟؟
- انا خايفة من الفضايح .. و انتي كمان لازم تخافي
- طيب اقفلي دلوقتي عشان أحمد بيتصل عليا
- اوك .. سلام
- ألو .. ايوه يا أحمد
- ايوه يا ماما .. انتي سيبتينا و الصراحة احنا محتاجين ليكي أكثر من أي وقت قبل كده
- ليه .. عاوزين الرضعة ؟؟
- ههههههههههه .. الصراحة انا اللي عاوز الرضعة
- اتلم يا ولا .. لا يكون حد جنبك
- ما تخافيش يا ميري .. الدنيا أمان هنا
- طيب انت محتاج مني في ايه ؟؟
- الناس اللي هنروح لهم أنا و محمد عاوزين اني اجيب معايا واحدة تكون مراتي .. و طبعا مفيش عندي حاجة من دي .. و مش عارف اتصرف
- بسيطة .. خد معاك ياسمين ..
- اوبااااااااا .. بجد ما تجيبها الا ميري .. كانت تايهة عني فين دي .. و كمان هي مزة بجد
- طيب ما تنساش بس اهم حاجة ..
- ايه هي ؟؟
- انكم تصوروهم ..
- الصراحة احنا روحنا عندهم و الحكاية دي صعبة جدا
- لا صعبة ولا حاجة .. انت عارف نيهال اللي هتروح مع اخوك على انها مراته ؟؟
- ايوه ..
- هي كمان خايفة منهم .. بس متحمسة جدا للتجربة ..و عشان كده أنا اقترحت عليها إن الموضوع كله يكون عندها و بكده تكونوا انتم كلكم في مأمن .. و كمان لما ياسمين تطلع عند نيهال .. جوزها مش هيحس بحاجة كمان .. و بكده .. تبقى أموركم متظبطة .. بخلاف إن ميرفت هتكون معاكم يعني هتكون هي الحماية ليكم أكثر من أي حد تاني ..
- دا كده الموضوع كله اتظبط ..
- لأ لسه حاجة مهمة كمان
- خير ... ؟؟
- انتم تكونوا هناك قبل أي حد .. و تقدروا تعملوا الكاميرات في أماكن هما ما ياخدوش بالهم منها .. و بكده تصوروهم و من غير ما ياخدوا بالهم ..
- طيب أنا هتلكم مع محمد و أعرفه بكل حاجة .. و هبقى أقولك على كل حاجة ..
- تمام .. و خالتك فين .. ؟؟
- خالتي بعتت لنجوي و رضوي و جوزها عندنا .. عشان هنتغدي مع بعض ..
- تتغدوا ايه ؟؟ الساعة داخلة على 6
- ما هما بره و انا في أوضتي لوحدي
- طيب .. خد بالك و عاوزاك تكون انت عيني على كل حاجة عندك
- طيب بس انتي بجد وحشتيني قوي ..
- بطَّل يا ولاه .. .. يلا .. عاوز حاجة تاني ..؟؟
- لا تمام .. سلام دلوقتي
- باي ..
ثم قمت بالاتصال فورا بنيهال ..
- ألو .. ايوه يا نيهال ..
- ايوه يا ميرفت ..
- أنا ظبطت ليكي كل شيء ..
- ازاي ..
- الأول أحمد هتكون معاه ياسمين .. و كمان ميرفت هتكون معاكي .. غير انك هتكوني مع محمد ..
- بس ياسمين جوزها ممكن يرفض ..
- يرفض ايه ؟؟ هو انتي هتعرفيه ولا ايه ؟؟
- لا طبعا ..
- طيب هي هتطلع عشان تخدم على الناس اللي عندك
- طيب تمام
- فيه حاجة تاني ؟؟
- لا كده خلاص
- يلا سلام ..
- مع السلامة
ثم اتصلت مجددا بأحمد ..
- ايوه يا احمد ..
- ايوه يا ست الكل ..
- انا مش عاوزة نيهال تعرف بموضوع الكاميرات ..
- بسيطة .. دي حاجة سهلة ..
- طيب انا بس حبيت أقولك عشان تاخدوا بالكم
- تمام .. كده .. خدي كلمي محمد
- طيب هات ..
- ايوه يا محمد
- دلوقتي كل اللي انتي قولتيه لأحمد تمام جدا جدا .. و بكده يكونوا تحت ايدينا احسن من أي حاجة
- طيب ما تنساش بس تعمل الكاميرات عند نيهال بس من غير ما هي تعرف .. عشان الكل يكون تحت سيطرتكم ..
- تمام .. احنا هنقوم عشان نتغدي و بعدين هنمشي
- طيب خلاص .. مع السلامة ..
لأجد ثريا مازالت تشاهد فيديو شهد .. فأميل عليها .. و أحدثها ..
- ايه يا جميل .. عرفتي حل اللغز ؟؟
- لا طبعا اللغز مش واحد .. بقى اتنين
- ازاي ..
- اللغز الأول .. الباشا .. و الثاني .. الهانم
- هانم ؟؟
- ايوه .. و هي اللي طلبت يتعمل ليا فيديو ..
- دا الموضوع بقى كبير بجد .. طيب و انتي ما تعرفيش مين الهانم اللي في الشركة ..؟؟
- مش عارفة .. بس واضح انها من بره الشركة ..
- طيب و لو هي من بره الشركة .. هتعرفك منين ؟؟
- مش شرط يمكن تكون عن طريق واحد أو واحدة من الشركة
- هي ببساطة كده الشركة دي أرباحها كتيرة لدرجة انها تكون فيها المطامع دي ؟؟
- الشركة ليها أصول و أراضي فضاء للبناء و كمان عمارات بتديرها ايجار و غير اللي بيتباع تمليك .. غير اللي بتتعاقد عليه .. دا غير أكثر من قرية سياحية تابعة ليها بالساحل الشمالي .. و منتجع سياحي كامل في شرم الشيخ .. دا غير قرية بالغردقة من القرى المصنفة عالميا عشان بها شاطيء للعراة ...
- اووووووووووو .. شاطيء عراه .. إنتي شوقتيني بجد أشتغل بالشركة دي
- عشان عندها قرية بها شاطيء عراه ؟؟
- لا مش القصد .. بس الغموض فيها كثير قوي .. و ده يشجعني أكون معاكي بعد كده .. بس مش عارفة هيتوافق عليا ولا لأ ؟؟
- ليه يعني ؟؟
- عشان انا سني كبير ..
- ما تقلقيش .. طالما أنا موجودة هكون كل شيء تمام
- طيب فيديو شهد خلص ؟؟
- قرب يخلص .. لأني كنت بقدِّم كل شوية ..
- يعني مش شوفتيه صح ؟؟
- لا .. انا كنت بجرِّيه ؟؟ .. بس ايه الحوار اللي معاكي ده ؟؟
- دا حوار كبير ..
- انا لازم اعرفه بالتفصيل .. طالما هنكون مع بعض في كل حاجة من بعد كده
- بالتأكيد بس لما نرجع القاهرة .. و ساعتها هحكيلك كل شيء بالتفاصيل مش بالتفصيل
- تمام .. .. شكل الباص كمان داخل اسكندرية أهوه ..
- طيب أنا كنت عاوزة بسبوسة اسكندراني ..
- هههههههههههههههه .. شكلك مش سهلة ..
ثم يدخل الباص محطته بالاسكندرية و أنزل أنا و ثريا معا للجلوس بالكافيه .. ثم نذهب سويا لشراء بسبوسة اسكندراني .. ثم نعود للكافيه مرة أخرى .. حتي يحين موعد انطلاق الباص للقاهرة ..
ثم نعود للباص و قد إقتظ بالركاب .. فأخذت أنا وثريا مكاننا .. و لعدم جدوي حوارنا .. نمت أنا و هي طيلة الطريق .. إلي أن قام أحد الركاب بإيقاظنا .. فرتبنا حاجياتنا .. و نزلنا و استأذنت مني ثريا للذهاب لبيتها على أن نتواصل تليفونيا .. ثم توجهت أنا بتاكسي .. إلي بيتي ..
رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العاشرة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة والعشرون