رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة

من قصص عارف

أقوم بعدها أرتدي قميصي اللعين و كلوتي و انام ممددة في السرير بدون حراك لمدة قاربت الأربع ساعات لأفيق علي مشادة حامية بين ماهر وماجدة واحمد ابني .. فأخرج لأجد ماهر قد جمع كل ملابسه و متعلقاته و يخرج من الباب بعد أن قال لماجدة انتي طالق طالق طالق

و تنهار ماجدة باكية على الكرسي و تدخل في نوبة بكاء هستيري ولا استطيع انا و احمد في تهدئتها .. لتدخل بعدها لتنام و تأخذ بناتها في حضنها ...

اجلس انا و احمد غير مصدقين لما حدث ليقطع صمتنا سؤال من احمد

- هو ينفع يا ماما عمو ماهر يرجع خاتي تاني

- طبعا لأ .. لأنه طلقها ثلاث مرات

- بس انا سمعت من اصحابي ان الراجل اللي يطلق 3 مرات ممكن يرجعها

- يا بني غلط .. ممكن يرجعها بس بعد ما تفوت عدتها 3 شهور و بعد كده تتجوز واحد تاني و بعد ما التاني يطلقها لو هي ما رتاحتش معاه و ساعتها ممكن هو يرجعها بس هيتجوزها من أول و جديد

- يااااااااااااااااااااه .. كل ده ؟؟؟ .... طب ليه الغلب ده كله؟

- هو ده الصح وكمان عشان كل واحد لما يجي يطلق مراته لازم يفكر مليون مرة قبل ما يعمل كده

- انا لو اتجوزت استحالة اطلق مراتي مهما كان .. لأني مش هقبل انها تتجوز حد تاني و تنام معاه

- أه كويس انك جبت المفيد .. بالنسبة للنوم بقى يا حلو .. تقدر تقول لي ايه اللي وصلت له مع خالتك كده؟؟ .... خالتك دي زي امك يعني من محارمك زيها زي اختك لو ليك اخت او امك او عمتك .. ما ينفعش اللي انت عملته ده؟

- اولا قبل ما اتكلم معاكي في حاجة عاوز أعرفك إن خالتي هي اللي غصبتني علي كده

- ازاي يعني غصبتك .. انت هتستعبط

- أنا كنت رايح اقولها على اللي انتي قولتي لي عليه .. فلقيتها بتقولي تعرف تدهن لي يا احمد رجلي ؟... فقولت لها ازاي .. و شاورت لي على الزيت و فعلا كنت بدهن لها .. بعد كده لقيتها بتقول لي يا واد طلع ايدك فوق .. انت مكسوف مني ولا ايه؟ .. فقولت لها لا ابدا بس يعنى .. و سكتت فقالت لي انت هتعمل لي فيها راجل عليا .. فقولت لها انا راجل طبعا .. فقالت لي طب و ريني كده راجل ازاي .. فقولت لها انا راجل .. فقالت لي ازاي فرجني كده وقامت شداني من بنطلون الترينج وقالت لي اقلع وريني .. فقولتلها ما ينفعش يا خالتو .. فقالت انت مكسوف .. هو فيه راجل بيتكسف .. اخلص و ريني كده .. و قامت ماسكة البنطلون وبتشده لتحت و انا ماسك فيه .. فقامت مدخلة ايدها جوا و لقيتها مسكت في ........ من جوا

- مسكت في ايه؟

- بتاعي

- أه تمام و بعدين

- مفيش لقيتها مسكته وقالت لي وريني يا واد واطلع كده على السرير ما تخافش مفيش حد هيعرف حاجة ... و قمت طالع على السرير وواقف على ركبي قصاد منها وهي قامت منزلة البنطلون ومن بعده الكلوت و مطلعة زبي و انا مش مصدق .ز فلقيتها شدتني ناحيتها و قامت واخداه في بوقها و قعدت تمص فيه و هو وقف خالص على مصها لزبي و انا كنت خلاص مش قادر .. فقولت لها انا هنزل خلاص وما سابتنيش الا لما نزلت في بوقها كله

- تنزل؟؟ هو انت بتنزل يا ولاه؟

- ايوة طبعا

- من امتا الكلام ده؟

- من حوالي شهرين تقريبا

- تمام ... كمل و بعدين

- فلقيتها اتعدلت و قامت من السرير و قفلت الباب و قلعت القميص و لقيتها بالكلوت بتاعها بس و قربت مني و قلعتني باقي هدومي و بقيت انا وهي ملط و أخدتني فى حضنها و قعدت تبوسني من بوقي و انا زبي وقف على الآخر تاني و راحات قايلالي تعالى اطلع علي السرير و نام فوقي .. و هي طبعا كانت نايمة علي ضهرها و أخدتني في حضنها و مسكت زبي و قعدت تحركه علي كسها رايح جاي و بعدها قامت مدخلاه في كسها و انا حسيت بإحساس غريب جدا و جميل في نفس الوقت ... و طبعا عشان دي كانت أول مرة أعمل كده فكانت هي اللي بتقول لي أعمل ايه .. لحد ما بقيت بعمل لوحدي .. و حتي كانت بتخليني انزل فيها و تقول لي ما تنزلش بره و هاتهم جوا كسي ..

- و انت نزلت فيها كام مرة؟

- 4 مرات منهم مرة في بوقها

- و المرة التانية؟

- المرة التانية نزلت فيها مرة واحدة و المرة التالتة و احنا في الحمام نزلت فيها مرة واحدة برضو ... بس أنا عاوز أسألك يا ماما عن عمو ماهر

- ماله عمك ماهر؟

- أنا الصراحة سمعتكم من بره ؟

- مش فاهمة

- هو عمو ماهر نام معاكي

- انت اتجننت تقول لي كلام زي ده

- انا مش قصدي بس اللي سمعته حسسني بكده

- لا طبعا و مستحيل الكلام ده .. انت شايف امه ايه؟ شرموطة ؟؟

- لا طبعا يا ماما بس انتي بلبسك ده و هو معاكي و قفلتوا الباب عليكم

- كنت بهديه من ناحية خالتك لكن لما خرج كنت انت وهي في الحمام .. و طبعا كان صوتكم واضح جدا

- هي اللي دخلت عليا الحمام و قالت لي افتح عمك هيضربني و دخلت و قفلت الباب بالترباس من جوا و قامت قالعة و انا الصراحة ما صدقت و عملت معاها تاني

- معني كلامك انك هتعمل معاها بعد كده تاني؟

- انا قولت لك الصراحة

- بس ما قولتش هتعمل معاها تاني ولا لأ؟

- خلاص نمشي من هنا احسن

- يعني مش هتقدر تمسك نفسك؟

- طب اعمل ايه و هي اللي بتغريني

- شوف يا احمد الموضوع ده غلط وحرام .. و ممارستك معاها و انك تنزل فيها ده غلط .. طبعا انت مش عارف انها ممكن تحمل منك؟

- تحمل مني ازاي؟

- انت هتستعبط عليا

- ابدا بس انا ما عملتش معاها كتير يعني

- هي ممكن تحمل من مرة واحدة

- بس اللي اعرفه انها خلفت بعد ما اتجوزت بفترة كبيرة

- اللي بقوله لك ده هو الصح

- طيب و العمل ؟

- العمل اننا نسافر

- طيب و عمو ماهر؟

- اه خلتني انسى بجد اللي هي فيه

- انا هدخل اشوفها صاحية ولا لأ؟

- لا انا اللي هدخل

و تركت احمد و دخلت علي ماجدة واجدها تبكي و هي جالسة على الكرسي .. فاقتربت منها

- ماجدة .. يا ريت تكوني هديتي .. عشان اتكلم معاكي

- يا ميرفت انا كنت مستعدة اقبل منه أي حاجة .. يضربني يشتمني لو هيقتلني .. انما يطلقني لالالالا

- اللي حصل منك كان كبير .. وجه علي حساب كرامته

- بس ده طلقني بالتلاتة يعني ما عادش طايقني و لا هيبقي عاوزني تاني

- طلاق بالتلاتة دا ايه؟؟ سيبك من الكلام ده .. لو قالها لك 90 مرة .. هي طالقة واحدة

- ازاي انتي ما سمعتيش بيقول لي طالق طالق طالق

- ايوة بس هي بتتحسب طالقة واحدة

- يعني ممكن يرجع لي

- طبعا .. بس لازم توعديني بجد انك تبعدي عن احمد او غيره

- غيره دا ايه؟ .. انتي فاكراني بتناك من طوب الارض؟

- خلاص قولي لي هو فين دلوقتي و انا اروح اكلمه

- مش عارفة

- طيب هاتي رقمه و انا اقابله و أكلمه

و اخذت منها رقم ماهر و كلمته و عرفت منه انه في الشقة اللي قصادنا بتاعة الجيران ..

فقولت لها

- ماجدة انا نازلة أقابله علي ناصية الشارع

- ميرفت؟

- نعم

- انا مش عارفة اقولك ايه

- عيب يا بت احنا اخوات و انتي اختي الصغيرة بس ما كنتش اعرف انك مهووسة بالجنس كده .. وبعدين انتي مش عارفة انك ممكن تحملي من احمد ؟

- يا ريت احمل منه

- بس يا وسخة ... يلا انا نازلة ..

و قمت داخلة لابسة و خرجت لقيت احمد عاوز ييجي معايا قولت له انت بالذات بلاش .. و سيبته وقفلت الباب .. و روحت مخبطة خبط خفيف على الشقة .. ففتح لي ماهر و انا قفلت الباب بسرعة و دخلت معاه على الاوضة اللي جوا (( اللي اتناكت فيها من مجدي ))

- أومال الناس اللي أجروها فين؟

- الراجل قال لي انه لسه قدامه حوالي 4 ايام علي بال ما ينقل حاجته

- طيب و انت دلوقتي هديت و لا لسه؟

- انتي شايفة ايه؟

- انا شايفة انها زي ما غلطت انت كمان غلطت .. و لا انت مش معايا؟

- انتي بتحسبي اللي حصل معاكي ده يجي جنب اللي هي عملته

- طبعا اللي الاتنين زي بعض .. ابني محرم عليها و أنا محرمة عليك

- بس احنا ما عملناش حاجة يعني

- ماهر .. انت دخلت و نزلت يعني ممارسة كاملة

- بس انا ماشبعتش منك

- تشبع من مين .. هو انت كنت بتعمل كده معايا عشان نفسك فيا

- طبعا .. و كمان عشان تعرفي اني مع غيرها بكون افضل ما اكون معاها

- ايوة بس انت كمان نزلت بعد دقيقة من دخوله .. يعني عندك سرعة قذف .. و هي كده عندها حق في انها مش بتستمتع معاك ..

- طيب انا اعمل ايه ..

- بطل تعك بره .. العك بتاع بره ده هو اللي خلاك كده

- بس انا زي اللي اتعودت خلاص

- بص بقى من الآخر كده انا عاوزاك تردها تاني

- ازاي .. بمحلل يعني؟

- محلل ايه؟؟ انت كده طلقتها مرة واحدة مهما كانت عدد كلمات انتى طالق لو 50 مرة

- يعني تقصدي اروح للمأذون و اردها

- مش محتاجة مأذون .. هتدخل عليها و تقولها قدامنا انك رديتها تاني و انها مراتك .. او تدخل تنام معاها و كده يبقي رديتها تاني .. انما المأذون عشان يردهالك هيعملها ورقة طلاق و بعد ما تطلع ورقة الطلاق يعملك رد ليها من تاني و كلها فلوس على الفاضي

- طيب انتي عرفتيها اني موجود هنا؟

- لا طبعا

فنظر لي ماهر و هو يبتسم ابتسامة لم افهم معناها .. ثم قال لي

- طيب استنيني لحظة

و خرج من الغرفة و بعد فترة دخل هو عريان ملط .. فنظرت له باندهاش ولسه هقوم .. لقيته هجم عليا و بدأ في خلعي للبلوزة و من خوفي عليها ان تنقطع .. تركتها وهو ما صدق و مسك في البنطلون ..

- ماهر انت اتجننت

- مش قولتي اني وقت ما كانت علي ذمتي انتي محرمة عليا؟... انتي دلوقتي مش محرمة لأنها مش علي ذمتي

- انت عبيط .. انت ناسي انها لسه في العدة .. دا غير اني اصلا مش طايقة ده معاك

و فلتت منه و أخذت بلوزتي و ارتديتها و قولت له لو عاوزها تاني تعالى ردها زي ما قولتلك .. سلام .. ثم اغلقت الباب و عدلت هدومي و خبطت علي الباب .. لتفتح هدير ابنة ماجدة الكبيرة .. و ادخل فلم اجد احمد .. فدخلت الي ماجدة فوجدتها كما تركتها و معها بناتها مروة وهدير .. فقولت لها

- الجميل عامل ايه؟

- مستنياكي .. ها عملتي ايه؟

- ما تقلقيش هو كمان عاوزك بس المشكلة في انه شافك مع احمد مرتين مرة في الصالة و مرة و انتي بالحمام

- طيب عاوزني اعمل ايه؟

- ماجدة انا هقولك على حاجة وعاوزاكي تفهمي كويس

- حاجة ايه؟

- ماهر لما دخل معايا الاوضة بتاعتكم كان عاوز يثبت لي انه مش بيكون عنده انتصاب الا معاكي بس؟

- نعم؟؟؟ ... قصدك انه نام مع ستات تانية غيري .. يغور انا مش عاوزاه

- بطلي هبل و اسمعيني .. ماهر حاول معايا

- نام معاكي؟؟ ... و بتتخانقي معايا عشان انا نمت مع احمد ابنك ..

- مش زي ما انتي فاهمة بس هو نام معايا ونزل و اتأكدت انه عنده سرعة قذف و انتي نمتي مع ابني ثلاث مرات و نزل فيكي 6 مرات

- يعني ايه مش فاهمة

- يعني زي ما انتي غلطتي هو كمان غلط و كده انتو خالصين

- وطبعا لما قابلتيه نام معاكي

- طبعا لأ و انا كان كلامي معاه انه طلقك مرة وانتهت و يرجع يردك انه ينام معاكي و انتهينا

- لأ مش هنام معاه

- لازم ينام معاكي عشان يبقي كده ردك له .. و انا هاخد احمد و نسافر وكفاية لحد كده

- لا طبعا مش هتسافري

- مش هينفع عشان لا ماهر يبص عليا و لا انتي تشوفي احمد و ترجعي لحياتك تاني

- خلاص اللي انتي شايفاه

- هو احمد فين

- ولا اعرف انا ما خرجتش من الاوضة من ساعة ما سيبتيني

فخرجت لأجد احمد نائم في غرفة ماهر و ماجدة .. فأغلقت الباب لأوقظه و ابدأ في تغيير ملابسي و تجهيز الشنط بتاعتنا .. فكشفت عنه الغطاء و كانت يده بداخل البنطلون ومممسك بزبه .. فصحيته .. فأفاق و انتبه لوجود يده داخل البنطلون ليخرجها بسرعة .. و ينظر لي و أنا أرتدي ملابسي استعدادا للسفر

- انت مش هتقوم ولا ايه؟

- هو انتي رايحة فين؟

- هنسافر .. مفيش لينا هنا مكان

- و خالتو؟

- و انت مالك انت و مال خالتك .. انسى خلاص اي حاجة بينك و بينها

- يعني ايه؟

- يعني زي ما بقول لك قوم خد شاور عشان تلبس و نمشي

- حاضر

فأتركه و أخرج لأجد ماهر يفتح باب الشقة و يشاهدني و انا خارجة من اوضته هو وماجدة .. فيقترب مني و يقول

- ماجدة جوا ؟

- لا .. ماجدة في اوضة البنات .. و انا و احمد هنمشي

- مش هينفع تمشي دلوقتي .. الوقت متأخر و صعب جدا تعرفوا تركبوا مواصلة

- ما هو مش هينفع نقعد تاني بعد اللي حصل

- طيب علي الأقل مش تطمني علي ماجدة .. استني بس و هرجع ليكي

- انا جاية معاك هاخد البنات عشان تعرفوا تتكلموا

- اللي تشوفيه

و دخلت معاه عند ماجدة التي ما أن رأته و ابتسمت و قالت له

- هونت عليك يا ماهر خلاص

- بقولك ايه انا عاوز اتكلم معاكي لوحدنا

فأخذت البنات و خرجت و قفلت عليهم الأوضة .. والبنات كانت على وشك النوم .. فأخذتهم و نيمتهم في سرير مامتهم .. لأسمع نقاش حاد بين ماجدة وماهر .. و يخرج أحمد ويسمع ما يقولونه .. ليسمع أحمد أن ماهر نام معايا وأنا اتصدم مما سمع ولا أنطق .. فينظر لي ولا يتكلم .. و ما زال النقاش على حدة بينهم وانا و احمد نسمع و لا نتكلم .. فقط ننظر في الأرض .. ليسود صمت لمدة ربع ساعة تقريبا و بعدها تخرج ماجدة وماهر و تحتضنني و تقول لي

- مش هتمشي .. نامي مع البنات

- البنات في سريرك

- انا هاخدهم وانيمهم معاكي

- انتي هتنامي فين

ليتحدث ماهر

- معايا طبعا و يقبل ماجدة من جبينها و يأخذها و يدخل غرفتهم و تخرج ماجدة بالبنات و تنيمهم في سرايرهم

- ماجدة انا مش هعرف انام هنا باي حال مهما حصل عشان خاطري .. وكفاية للي حصل

- طيب لبكره بس عشان خاطري

- طيب الشقة اللي قصادكم فاضية وممكن ابات فيها انا و احمد للصبح

- بس هتناموا على الأرض .. استني دقيقة ..لتدخل ماجدة على ماهر و تخرج ومعها ماهر و ماهر يقول لي

- طيب انا هظبطلكم الموضوع ده

و يدخل غرفة الخزين و يخرج و يقول لأحمد

- امسك معايا و دخلهم الشقة اللي هناك

و يعطيه سرير كان موجود للطوارئ و هو اصلا سريرهم القديم و ماجدة تساعده في نقل المرتبة .. و بعد نص ساعة اتفرشت اوضة النوم في الشقة التانية و دخلت انا و احمد و قفلنا علينا باب الشقة

رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى

سلاسل رغبات مكبوتة