رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة
صحيت من النوم الضهر تقريبا و تفاجأت بأني نمت بالبرنس فقط و أنني عارية .. فقمت و فتحت الدولاب لأختار قميص بيتي خفيف يحد من حرارة الجو .. ولبست تحته سوتيان و أندر و خرجت .. فكان محمد و أحمد مازالا نائمين .. فتوجهت و أيقظتهم و شاهدني محمد بقميصي الخفيف الشبه شفاف و يظهر من تحته الأندر الكحلي و السوتيان الكحلي و صدري نافر من القميص و كانني أعلن من يلتهم صدري .. فلم أعبأ بنظراته و خرجت من حجرتهم و هم يرمقوني بنظرات أول مرة ألحظها خصوصا محمد .. أما أحمد فنظر لي مرة ثم أشاح بوجهه عني و كأنه غير راض عني .. و كانت مشيتي فيه تعبير صارخ عن احساسي بأنوثتي الغائبة عني و التي لم اكن أتوقع أن تعود لي .. ثم اتصلت بميرفت حبيبتي و مصدري المتعة الجديد لي .. و تسامرنا قليلا و طلبت مني ان احضر لها بالغد لأنها اليوم لديها مشوار مهم .. فقفلت معها ثم .. اتصلت بماجدة و كان هذا الحوار
- الو .. اهلا ماجي حبيبتي
- اهلا ميري .. ايه اخبارك؟؟
- عارفة انا قابلت مين اول ما ركبت الباص من عندك؟
- مين ؟؟ حد اعرفه؟؟
- جدا
- مين شوقتيني
- ميرفت صاحبتي
سكوت من طرف ماجدة وكأنها انصدمت عند سماعها اسم ميرفت
- ايوة يا ماجدة روحتي فين ؟؟
- معاكي يا قلبي
- و كنت معاها امبارح في بيتها
لتصمت ماجدة فترة وجيزة لترد عليا
- ميري انا هكلمك على الواتس افضل
و اغلقت المكالمة معها و فتحت الواتس و لكنه لم يفتح لعدم وجود الواي فاي .. فلقد نسينا ان ندفع الفاتورة .. فطلبت من محمد ان يذهب لسداد الفاتورة و ان يسألهم في عودة النت مرة اخرى سريعا
.. فخرج محمد و جلس احمد بجانبي لتتصل ماجدة بي
- انتي مش بتردي ليه على الواتس
- مفيش نت .. الفاتورة ما اتدفعتش .. ومحمد راح يدفعها
- طيب انا عاوزة اتكلم معاكي
- طيب خلاص لما يرجع النت ... انتيق لقانة ليه؟؟
- لا ابدا يلا سلام
و قفلت معايا ماجدة لينظر احمد لي و يقول
- ماما ممكن اتكلم معاكي بدون زعل؟
- اتفضل حبيبي
- انتي من ساعة ما رجعتي من عند صاحبتك وانتي فيكي حاجة متغيرة .. ممكن اعرفها
- هو واضح عليا اني متغيرة ؟؟
- طبعا وحتى محمد قال لي .. امك بقت مززة بجد .. و حاجة كده الواحد يخاف عليها من اي راجل ممكن يفترسها
لأرجع بظهري الى المسند .. وانا اشغر بإرضاء غروري و إرضاء انوثتي و ارد على احمد
- هو حرام اني احس اني ست .. على الاقل في وجود ولادي حبايبي
- مش حرام بس ما تزعليش مني انتي بقيتي مثيرة جدا و انا اخدت عهد على نفسي اني ما فكرش فيكي تاني ابدا .. لكن بمنظرك ده انتيب تعذبيني من عهدي على نفسي و من خوفي عليكي
- فهمتك يا احمد .. بس يا حبيبي مرفت صاحبتي كل اللي عملته انها عملت ليا مساج كامل لجسمي و بعدها حسيت بمونة في جسمي كله و لسه فيه جلسات تانية عشان انزل بوزني كمان .. ابوك مش عاوزاه يبص بره .. ولا انا كده غلطانة اني بعمل حاجة عشان احافظ بيها على بيتي .. انما انت مش من حقك حتى تبص عليا بأي طريقة مش كويسة حتى لو عريانة انت تسترني
- غلبتيني يا ست الكل .. عموما أنا آسف ليكي و حقك عليا
و قام احمد و باسني من راسي و باس ايدي و دخل اوضته .. اقوم انا وادخل للمطبخ و أبدأ في تجهيز الغذاء .. و انهمك في تحضيره .. لأسمع جرس الباب فأنادي على احمد يفتح الباب و لكنه لا يسمع ولا يجيبني .. فأذهب لأفتح الباب .. فأجد بنت البواب و بتطلب الشهرية بتاعة ابوها .. فقولتلها ثواني و دخلت اوضتي و اثناء مروري بغرفة احمد أشاهده يشاهد فيلم جنسي و يضع السماعات بأذنيه و لا يبالي بما حوله .. فأعطيت البنت شهرية ابوها و قفلت الباب .. لأقف على باب حجرة الولاد و اشاهد الفيلم الجنسي الذي يشاهده احمد و تُثار فيا الشهوة و تتقد بداخلي و أشعر بإفرازات كسي تبل الاندر.. و تعتريني حالة هياج و أنا أشاهد الفيلم و أحمد يعطيني ظهره و مخرج زوبره و يجلخه بيديه .. فأسمع صوت فتح باب الشقة .. فأجري مسرعة للمطبخ .. لأسمع صوت محمد و قد عاد .. وأعتقد أنه لمحني اجري من امام غرفتهم ..فجاء لي و أخبرني أن النت شغال أصلا لكن لازم عمل ريستارت للراوتر .. و تركني و دخل غرفته الموجود بها الراوتر و أحمد يشاهد الفيلم الجنسي .. فأتتبعه لأعرف رد فعله على ما يفعله أحمد ..
- بتعمل ايه يخربيتك ..
ليفاجأ أحمد و يخفي زوبره المنتصب .. ثم ينظر لمحمد و هو يبتسم .. فيقول له محمد
- اعمل ريستارت للراوتر و اقفل الهباب ده .. أمك في البيت .. انت بتستهبل
- يا عم ماما في المطبخ و انا قولت اضرب عشرة على السريع كده
- بطل وساخة .. عشان امك لو شافتك هتبهدلك
فاطمئنيت أن محمد لم يلمحني فعدت مرة أخرى للمطبخ لأحضر الاكل و محمد و احمد يجهزا السفرة .. و بعدها اكلنا و شربنا الشاي .. و جلس احمد و محمد على الكمبيوتر .. و أنا اتجهت للموبايل و تفاجأت برسائل كثيرة جدا من ماجدة و هي تستفسر عن ما حدث بيني و بين ميرفت .. فاتصلت بماجدة على الواتس و كان حوارنا كالتالي
- ايوة يا ماجي
- فينك كل ده يا ميرفت
- انا هنا اهوه
- انا عاوزة اعرف انتي قابلتي ميرفت صاحبتك ازاي
- ماجي .. ميرفت حكت لي عن كل حاجة
- ؟؟؟؟
- ما تستغربيش .. انا عرفت هى عملت ايه معاكي
- هي حكت لك كل حاجة؟
- ايوة
- و عرفتي انها عملت معايا من ورا؟
- ايوة عشان انتي كنتي لسه بنت
- طيب ايه اللي خلاها تحكي لك الكلام ده؟
- ميرفت ناكتني يا ماجي
- بتقولي ايه؟؟؟
- زي ما بقولك كده .. دا زوبرها جميل قوي
- انا عارفة زوبرها .. و عارفة انها كمان عنيفة قوي
- بس انتي مش عارفة ان ليها كس كمان
- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بتقولي ايه؟؟ كس؟؟؟؟
- ايوة بس هو صغير جدا زي اللي مضمور كده .. تحت زوبرها بالظبط
- انا شوفت تحت زوبرها .. دي فتحة طيزها
- لا يا ميري .. اللى تحت زوبرها ده كسها بس شكله تقولي عليه فتحة طيزها عشان هى بتتناك من شباب كمان .. انما فتحة طيزها اصلا ضيقة جدا و هتلاقيها بعد كسها
- انتي هتوصفي لي ايه .. هو انا تايهة
- هههههههههههههههه
- لا بجد انا ما دققتش ابدا في كده
- انا بقى كنت بدقق في كل حاجة .. حتي هي كمان لبستني زوبر صناعي و خلاتني انيكها بيه في كسها .. بس كان الزوبر صغير عشان مش يوجعها لأنه بيضغط على زوبرها من جوا
- انتي كده هتخليني لما أقابلها اشوف ايه الموضوع ده
- يعني انتي اتناكتي منها
- ايوة .. بقينا زي بعض .. هههههههههههه
- تعرفي انها وحشاني جدا
- و انتي كمان وحشاها جدا
- هي قالت لك كده؟
- ايوة و كان نفسها تنيكك بعد ما اتجوزتي بس انتي روحتي شهر عسل في شرم و بعدها روحتي اسكندرية و هي ما عرفتش تجيلك بعد كده
- انا نفسي اشوفها بجد .. انتي هتروحي لها تاني؟؟؟
- ايوة .. هروح لها بكرا
- طيب ممكن تبعتي ليا صورة لزوبرها
- هقولها حاضر ... و انتي أخبار اللي عندك ايه؟
- مفيش جديد .. اتخانقت مع ماهر امبارح عشان مش عارف يكيفني صح .. و اهو قاعدة مع البنات .. وانتي؟؟؟
- لا جديد غير اني اتناكت بزوبر ميرفت الجبار .. تعرفي انه اكبر من زوبر نادر
- بتتكلمي جد .. انتي كده شوقتيني اني ازورها .. هي عايشة مع امها؟
- امها توفت و هي عايشة لوحدها
- وووووااااااااااااااااووووووو ... انا كده هركب و اجيلها بجد
- طيب و البنات؟؟
- هي دي المشكلة ... ابقى اسيبهم عندك
- انتي بجد مجنونة .. هو يا بت الجنس هيخلص؟؟
- لا مش هيخلص بس الفرص مش بتتعوض تاني
- استني عشان ميرفت بتتصل بيا
- طيب ابعتيلي رقمها
- طيب حاضر سلام
- حقك يلا سلام
و أغلقت المحادثة مع ماجي و رديت على ميرفت اللي كانت عاوزة تجيني البيت بعد نص ساعة و انها ما استحملتش تبعد عني كل ده .. فقمت على طول و دخلت لمحمد و احمد و عرفتهم ان ميرفت صاحبتي جاية و اني مش عاوزة اي ازعاج طول ما هي هنا .. و رد عليا محمد
- هو احنا عيال صغيرة عشان تقولي لنا كده
- لا بس هي اول مرة تزورني و انا و هي هنتكلم كلام ستات و مش عاوزة اي ازعاج منكم
- هههههههههه ... يعني ايه كلام ستات .. يا قمر انت اعمل اللي انت عاوزه و مفيش حد هيزعجك ابدا احنا ستر و غطا على بعض
فسمعت كلمة محمد يا قمر و انبسطت منها لكن كلمة ستر و غطا كانت عليها علامة استفهام كبيرة مش فاهماها ... المهم .. خلعت العباءة البيتي اللي لابساها و القميص و لبس قميص عاري اكثر و ممكن أقعد بيه امام الولاد عادي .. و عليه روب طويل و مفتوح الصدر و لكنه يبرز جسمي بشكل كبير .. ثم رتبت المكان الذي سنجلس فيه .. و بعدها رن جرس الباب .. فأفتح الباب لأجد البواب .. و هو واقف أمامي و انا بالروب البارز لجسمي بشكل مغري جدا ..
- اهلا يا علي .. خير
- لا ابدا يا ست .. لكن فيه واحدة بتسأل عليكي و بتقول ان اسمك ميرفت .. مش انتي اسمك ام محمد
- خلاص يا علي هي فين .. ؟؟
- هي واقفة تحت هو معقول اطلع أي حد كده .. الأمن مستمر
- هههههههههههه اسمه مستتب
- اومال انا قولت ايه .. ايوة الامن مستمر
- طيب خليها تطلع عيب كده دي صاحبتي
- عنيا حاضر
و نزل علي بعد أن تفحصني من فوق لتحت و كانه لم يشاهد أنثي من قبل .. ثم صعدت ميرفت و أخذنها بالحضن وتحسست زبرها و هي بحضني .. و لم أكن أعلم أن علي واقف و شاهدني و أنا اضع يدي على زبرها .. فوجدته يقول لي
- صاحبتك الهانم أهي يا ست .. تؤمريني بأي خدمة
- شكرا يا علي
و اخذت ميرفت و دخلنا و قفلت الباب و أنا فرحانة بوجود ميرفت معايا .. حتي هي نفسها مش مصدقة انها في بيتي .. و بعدها سألتني ميرفت
- هما ولادك هنا..؟؟
- ايوة و قافلين عليهم الباب
- و ساكتة
لتأخذني ميرفت في قبلة رومانسية جميلة .. أفاقتني منها فتح باب اوضة الولاد ليخرج احمد و محمد ليرحبا بميرفت .. و أنا مرتبكة و أحاول أن أداري وجهي بأن قولت لها
- انا جاية أهوه ..
و دخلت المطبخ لأحضر عصائر مثلجة .. و عندما عودت و جدت أن احمد و محمد على يمين و يسار ميرفت و يحدثانها عني و عن مدي حبي لها و هي تنظر لهما بإعجاب و تقول لمحمد
- انت في سنة ايه؟
- انا رايح ثانية ثانوي و احمد رايح ثالثة اعدادي
- حاجة جميلة .. بس انت يا محمد تشبه ماما كتير .. انما احمد زي اللي طالع لبابا
فأضع العصائر و اجلس أمامهم و أنا أبتسم لسرعة تعارفهما سريعا .. ثم قولت لميرفت
- انتم بقيتوا اصحاب بسرعة كده
- ايوة يا حبيبتي .. ولادك دول زي العسل .. بس انا هاستأذنهم عشان أخدك منهم شوية و بعدين هقعد معاهم
ليرد محمد وهو ينظر لميرفت و يبتسم لها ..
- احنا تحت أمر الجميل طبعا
- جميل حتة واحدة ... مش للدرجة يعني .. دي مامتك أجمل مني بمراحل
- بس انتي حبوبة و مش بتعملي فرق معانا زي خالتو مثلا
- خالتك ماجدة ... دي مفيش أحلي و أجمل منها و حبوبة جدا عني .. طب أنا بحس ان دمي تقيل عنها .. و لا ايه يا ميري؟؟
- ازاي بقى انا عن نفسي ما اقدرش استغني لا عنها و لا عنك
ثم يقوم محمد واحمد ويدخلا غرفتهما و آخذ ميرفت لغرفتي .. و آخذها بحضني و أقبلها من شفايفها و هي كذلك و تبدأ تقلعني الروب و القميص الذي خرجت منه بزازي .. فتأخذني ميرفت على السرير و ترضع في حلماتي و وهي تخلع عني القميص و من من بعده الاندر و تعريني بالكامل .. ثم تقف أمام السرير و هي تخلع بلوزتها و من بعده بنطلونها الجينز ثم السوتيان ثم تنزل الأندر بالراحة حتي يخرج زوبرها شامخا و معلنا عن افتراس كسي .. .. ثم ترتمي عليا و تبدأ في رضاعة حلماتي الكبيرة و تلوكها في فمها و كأنها تأكلها و يدها تبعبص كسي و تفرك زنبوري و أنا أحاول أن أكتم صوتي لإلا يخرج صوتي و انفضح أمام الأولاد .. و عندما غرق كسي في عسله .. ترجع له ميرفت بفمها و تأخذه في جولة من المص و اللحس و العض أحيانا .. الى أن أرتعش جدا و أكتم صوتي في مخدة صغيرة .. و بعدها أنزل عسل شهوتي و يغرق وجه ميرفت .. فتبلع ما طال فمها .. ثم تبدأ بزوبرها في تفريش كسي المشتاق لزوبرها .. و من ثمَّ تدخله بكل مرونة و انسيابية ونعومة .. و أنا اشهق من حلاوة دخول زوبرها الجميل داخل كسي المتعطش للنيك و النيك العنيف .. ثم تفتح رجلي على ىخرها و تمسك بها و هي تنيكني بكل رومانسية و من بعد ذلك تبدأ في التسارع رويدا رويدا .. الى أن تصل لحد النيك بكل قوة و عنف .. ثم تخرج زوبرها و تقلبني على بطني ثم تنام عليا و أنا ممددة على بطني و فاتحة رجلي .. فتدخل زوبرها القوي و الجميل في كسي و تدخل في جولة من نيك كسي بلا رحمة و هي ممسكة بفردتي طيزي تبعدهما عن بعضهما و هي تصعد و تنزل بسرعة شديدة و بكل قوة و عنف .. الى أن يدخل زوبرها عميقا داخل كسي و هو منتفخ الأوداج و العروق و بعدها تقذف كل حمولتها من اللبن في قعر كسي .. و ينزل اللبن في كسي عزيرا جدا و ساخن و حارق كالشطة .. فأزوووم بوجهى في السرير و هي تخرج زوبرها و تنقلب بجانبي و اللبن يخرج من كسي الغرقان به .. ثم تنظر الي و تبتسم و تقول لي
- كسك ده وحش جبار .. بيشفط زبي جواه ومش بيسيبه ألا لما زبي يقضي عليه
- انا مش عارفة اشكرك ازاي على النيك الحلو ده
- بس يا لبوة يا شرموطة
- انا لبوة و شرموطة و متناكة كمان .. و انا تحت أمر زبك ده
- هههههههه .. يلا يا متناكة قومي عشان ولادك بره
- لا مش هقوم .. عاوزة كمان
- وقت تاني عشان ولادك مش يحسوا بحاجة
و قامت ميرفت بعد ما اعطيتني زوبرها امصه و انظفه من أثر كسي و لبنها .. ثم لبست هدومها و خرجت و قفلت عليا الباب .. و انا نمت و ما حسيتش بنفسي الا و الاوضة ضلمة خالص .. فقمت و لبست القميص على اللحم و فوقه الروب و خرجت من اوضتي قاصدة الحمام
رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الأولى
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العاشرة
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الخامسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السادسة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة السابعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثامنة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة التاسعة عشر
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة العشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الحادية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثانية والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الثالثة والعشرون
- رغبات مكبوتة - السلسلة الأولى - الحلقة الرابعة والعشرون