رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر: الفصل السادس عشر

من قصص عارف

كانت خوخة ترتدى اليوم فستانا ضيقا جدا عليها وقصيرا ومن لونين نصفه ازرق ونصفه اسود. مقسوم للونين بالطول نهد ازرق مثلا ونهد اسود. وقفنا نتلصص على هذه الغرفة بعدما سمعنا تاوهات صادرة منها. واربنا الباب. فوجدنا خمسة شبان عراة الصدور ويرتدون بناطيل جينز ازرق جميعهم. وهم يحيطون بفتاة مراهقة عارية وحافية تقف وسطهم وتبدو فى حدود 17 او 18 سنة. وهم بالتاكيد اكبر منها نوعا. يبدون فى بدايات العشرينات. وكانوا يقفون امام الفراش. وامامهم يجلس شاب اكبر منهم يبدو فى الثلاثينات. فى حدود 35 او 36 سنة. وقد جلس على مقعد لا يشارك فقط يتفرج عليهم كما كان تامر يفعل مع امه اليابانية النهر الابيض وعشيقيها الزنجى والالمانى. وقد اخرج زبره الضخم من بنطلونه الجينز واخذ يدلكه بلطف وهدوء ودون استعجال فالعرض على ما يبدو امامه لا يزال فى بدايته ولا يجوز اطلاق حليبه من اول دقيقة فى الفيلم الساعتين. وكان عارى الصدر مثلهم ايضا. كانت الفتاة تنظر اليه وتضحك وتضحك للشبان الخمسة النشطين حولها يغازلونها ويهمسون فى اذنها. ويتلمسونها فى كل شبر من جسدها. ثم اخيرا رايناها انا وخوخة تركع على الارض وقد فتح الشبان الخمسة سوستة وزر بنطلوناتهم الجينز واخرجوا ازبارهم. وبدات الفتاة فى مص زبرين معا. فى فمها. وقد انزل الشبان الخمسة بناطيلهم قليلا حتى منتصف افخاذهم فقط. وبدات الفتاة تتنقل بين الازبار الخمسة المعروضة امامها. تدلك هذا بيد وتمص هذا زبرين زبرين. تتنقل بين الازبار الخمسة بفمها ويديها تدليك ومص. وقد احاطوا بها كالدائرة وهى راكعة وهم واقفون حولها. ظلت تمص وتدلك لهم ازبارهم الخمسة. لفترة ثم حملها اثنان منهم الى الفراش وركعت فى الوضع الكلبى ورقد امامها احدهما على ظهره وبدات تمص له زبره. بينما وقف خلفها الاخر على ركبتيه ليدخل زبره فى طيزها. وسنسمى من ينيكها فى طيزها خميس ومن ينيكها فى فمها جمعة. وكانت بيضات خميس تتطاير بحرية فى كيسها الضخم خلف طيز الفتاة وهو ينيكها فى شرجها. ثم جاء ثالث ولنسمه فؤاد ووقف امام الفتاة بجوار الفراش فتناولت زبره لتمصه ايضا. ثم عادت لزبر جمعة تمصه وتدلك بيدها زبر فؤاد بينما زبر خميس ينيكها بقوة فى طيزها. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك لينيكها فى طيزها. وانصرف الاخران عنهما وتركاه ينيكها فى طيزها دون ان تقوم ببلوجوب او هاندجوب لاحد. ثم جاء خميس ومرزوق خميس يخنقها بيده ومرزوق يصفعها على قدمها العالية ثم على نهدها وهى تضحك. ثم نهض عنها مالك وجاء جمعة لينيكها فى طيزها. بينما تمص زبر مرزوق. ثم نهض عنها جمعة واستلقى على ظهره ورفعها واقعدها على زبره لتواجهه فى وضع راعية البقر وجاء من خلفها خميس لينيكها فى طيزها بينما جمعة ينيكها فى كسها ومرزوق يقبض على عنقها ووجهها ويثيرها بالكلام. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك ينيكها فى طيزها وبدات تمص زبر مرزوق فى فمها. وتحرك الزبران فى كس وطيز الفتاة بنشاط كالمنشار. فى وقت واحد. واستمر الشبان الخمسة فى تبادل الادوار ويحلون محل بعضهم. المهم انه دائما هناك زبر فى فتحات الفتاة الثلاث فى وقت واحد وهى فى وضع راعية البقر. زبر فى فمها وزبر فى كسها وزبر فى طيزها. ولا تخلو فتحة من فتحاتها الثلاثة من الزبر الا حين حلول شاب اخر من الخمسة محل من سبقه. واحيانا يرتفع عدد الازبار الى اربعة حيث الزبر الرابع فى يد الفتاة تدلكه. اذن زبر فى اليد وزبر فى الفم وزبر فى الكس وزبر فى الطيز والخامس احتياطى. وخيل الى ان طيز هذه الفتاة تضخمت فجاة وقدمها صارت اجمل واجمل وهى تناك من ثلاثة او اربعة فى وقت واحد ويحل الخامس محل احدهم فى تباديل وتوافيق عجيبة ومثيرة. خميس وجمعة ومالك وفؤاد ومرزوق يتبادلون الادوار وكل منهم يدخل زبره تارة فى يدها وتارة فى فمها وتارة فى كسها وتارة فى طيزها. ثم غيروا الاوضاع فاصبحت الفتاة فى وضع راعية البقر المعكوسة تعطى ظهرها للذى اسفلها. والذى اسفلها ينيك طيزها وليس كسها. والذى اعلاها ينيك كسها وتواجهه ولا ينيك طيزها. وساقاها متباعدتان وقدماها مرفوعتان فى الهواء. يمسكهما الذى اعلاها وينيك كسها او يمسك ساقا واحدة. والذى تمص له زبره بفمها يمسك القدم او الساق الاخرى. والرابع يمسك نهدها ويلاعبه او يقبض على عنقها او يصفعها على وجهها. ثم انهضوها. اخيرا. ووقفت منحنية جوار الفراش. وناكها من كسها من خلفها خميس. ووقف امامها مرزوق لتمص له زبره. ثم انفرد بها كل شاب من الخمسة واحدا واحدا ينيكها من كسها من خلفها فى وضع انحنائها هذا. وخلال ذلك كانت تقف من انحنائها من حلاوة النياكة ومتعتها ليحتضنها بقوة من خلفها من ينيكها ويقبض على عنقها او نهديها. ثم حملها مرزوق واقفا ولفت ساقيها حوله لئلا تسقط. وهو يحملها من فخذيها بيديه وذراعاها حول عنقه. وادخل زبره فى كسها بينما وقف خلفها جمعة وادخل زبره فى طيزها. وبعد قليل انزلوها ومصت لهما ازبارهما قليلا وهما واقفان وهى راكعة على الارض بينهما. ثم عادت الى وضع الايلاج المزدوج فى وضع راعية البقر. مع شابين. وممارسة البلوجوب مع الشاب الثالث. واخيرا ركعت امامهم على الارض ودلك كل منهم زبره امامها حتى اطلق حليبه على وجهها او صدرها تباعا. وكم كنت اود لو اطلقوه جميعا فى كسها لكن هذا ما حدث. وكأنهم سمعوا امنيتى. فظلت ازبارهم منتصبة وهذه المرة القوها لتستلقى على ظهرها على الفراش وناكوها طابورا واحدا تلو الاخر واطلقوا حليبهم تباعا فى كسها ولم يهتم من تبعوا الاول فيهم بتنظيف كسها اولا من لبن السابق او السابقين. حتى غرق كسها والملاءة ومهبلها ببحور من الحليب.

انصرف الشباب الخمسة. وقالت. تعال يا اخويا يا حبيبى. الحس ونضف يا معرص يا ديوث. شفت ازاى الناس بتنيك اختك وانت قاعد تتفرج يا عرص وبتدعك فى زبك. اخص عالرجالة اخص.

وانصرفنا انا وخوخة وقد قررنا التعرف عليهما بالصباح فقد اثارا فضولنا وشهوتنا جدا. يا له من جانج بانج ساخن نالته بنت المحظوظة هذه. انها متعة وجانج بانج فريدم اوفريتنج اوفسبيتش وذاوت سبيتفول ماليفولنت ادامانت مزلمفناتيك برذهودسالافيست فورامسوبرفيزورز.

فى الصباح نزلنا انا وخوخة الى مطعم الفندق وطلبنا فطورا. وجلسنا نتامل وجوه نزلاء اللوكاندة الجالسين فى هذا المطعم واللوكاندة العتيقة التى لاحت الوان جدرانها واصفرت من القدم وبنشاتها ومقاعدها الخشبية العتيقة والجميلة ورائحة القدم فيها. ووجدت تامر يجلس بجوار سائحة شقراء ثلاثينية ممتلية وكبيرة النهود زرقاء العيون ومليحة التقاطيع جدا. قلت. ابن المحظوظة يبدا مغامراته الخارجية الدولية اسوة بامه النهر الابيض. سيتمتع الليلة على ما يبدو بالحب اللمريكى والكس الاوروبى الاشقر ازرق العيون باشراف وموافقة امه بالتاكيد. ووجدنا ضالتنا اخيرا. حين راينا الفتاة واخاها يجلسان يضحكان ويتناولان الفطور فى نهم من لم ياكل منذ سنين. او من ياكل فى اخر يوم فى حياته قبل اعدامه. نهضنا وقد اشرنا للنادل ان هؤلاء اناس نعرفهم ونريد ان ياتينا باطباقنا وطلباتنا على مائدتهما التى سنجلس عليها معهما. واتجهنا مباشرة صوب الاخت واخيها فلما راونا نقترب جدا ونقف امامهما زالت ابتسامتهما وحل محلها التساؤل والخوف ايضا. قلت لهما هامسا. انا النزيل جاركم فى نفس الممر غرفة رقم كذا وقد استمتعنا بجانج بانج الليلة الماضية. ونريد ان نجلس معكما انا وامى ونعرف قصتكما. ثارت الفتاة وقالت. اذهب الان يا وقح من امامى والا استدعيت لك الشرطة. قلت لها. وانا ساشهد وعندى تسجيل فيديو بهاتفى الذكى لاحداث ليلتكما المباركة بالامس. نذيع ولا ... تغيرت الفتاة فورا وقالت. ارجوك لا تفضحنى انا واخى. كن متفهما لرغباتنا وحيالاتنا واحتياجاتنا. انا مراهقة وتعلم سخونة المراهقين. واخى هذا مراهق متاخر هاهاهاها ايضا عليك ان تتفهم احتياجاته. قلت لها. انا وامى خوخة نتفهمكما تماما خصوصا انا. ولا اريد الا التعرف بكما واكتساب صداقتكما المتينة لانكما اعجبتمانى جدا جدا ليلة امس. قالت الفتاة. حسنا تفضلل بالجلوس. انطلب لكما شيئا. قلت لها. لا لقد سبق ان طلبنا وسياتينا طلبنا هنا على مائدتكما. قالت الفتاة. تنوروا وتشرفوا. قالت خوخة فى خجل. يشرف مقدارك يا بنتى. معلش هو رشاد كده حمقى حبتين. بس قلبه ابيض زى البفتة البيضا ايسوير بايجد. قالت الفتاة. ولا يهمك يا طنط انا حاسة بكده فعلا. اسمى شاهندة. وده اخويا حسين. واعتقد بما انكم شفتم جانج بانج امبارح اللى كان لذيذ اوى يا رشودى. وسمعتم كلامى لحسين. عرفتم اننا اخوات وانه ديوث عليا وعلى مغامراتى وشطحاتى. طيب اقولكم بقى الحكاية من اولها. انا عمرى 17 سنة. وحسين عمره 36 سنة. احنا ايتام من الاب والام. وعايشين لوحدنا. حسين حبيب قلبى ده هو اللى ربانى من الطفولة لغاية ما انا على وش دخول الجامعة دلوقتى. وداخلة طب باذن الله. يعنى ده ابويا واخويا وجوزى وكل حاجة فى دنيتى ولا يمكن احب حد قبله ولا بعده ولا زيه. لانه سبب وجودى بينكم دلوقتى. وسبب دخولى الطب وتفوقى فى دراستى بتشجيعى وتضحياته وتعبه. لغاية دلوقتى ما اتجوزش عشان خاطرى. وكمان وده اللى اكتشفته من سنة فاتت بس عشان شافنى قدامه باحلو وباكبر يوم بعد يوم وابقى شبه المرحومة ماما. كتير. وهو كان بيموت فى تراب رجليها. كانت الانثى الكاملة والجديس بالنسبة له عاملة كده زى المراة العملاقة اللى طولها 120 متر او 60 قدم فى الافلام بيعشقها جدا وحزن على وفاتها هى وبابا فى حادثة عربية. انا ماكنتش اوعى عليها الحقيقة بس هو كان عمره 20 سنة تقريبا وقتها او 22 سنة وانا كنت لسه عمرى سنتين او تلات سنين يمكن. الحقيقة وباعترافه وعظمة لسانه هو شخصيا ولو انا كدابة يقولكم. حبنى جدا حب راجل لست مش بس اخ لاخته. وانا قلتله لما اتقرب لى اول مرة وانا قاعدة فى السرير فى اوضة نومى. قلتله. انا ملكك يا حبيب قلبى يا سحسح. اللى عايزه هو اللى هيكون. ماكنتش بس بحبه زى حبه ليا ويمكن اكتر كمان بس طبعا لانه اخويا ماكنتش اقدر اعترف له. فسلمت امرى لله. وقلت مسيره هيتجوز اللى يختارها قلبه ولازم اضحى بحبى وبعدين ده اخويا ازاى اقدر اتجوزه مثلا وسط الناس والقانون. يعنى حب مستحيل وبلا امل. لكن لما فاتحنى فى الموضوع فى ليلة جميلة بليسيد. شجعنى وقلبى كان بيرقص من الفرح. وسلمت له نفسى. سبته يقلعنى هدوم البيت البيجاما البنبى ام قطط. ويبوس شفايفى وخدودى وجبينى وشعرى. ويضمنى بقوة فى صدره القوى العريض. دوبنى دوب. وهرمونات المراهقة اشتغلت بقى. وكانت مولعة نار بين نارين نار الحب الاول ونار الني اكة الاولى ليا. كنت قلقانة شوية مفيش كلام. تجربة اولى وجديدة بالنسبة رغم انها مع اللى اختاره قلبى وروحى وعقلى وكل كيانى من زمان. لكن برضه تفضل تجربة اولى وجديدة. خايفة من حاجات كتير. وكمان مبسوطة اوى. قلبى هيوقف من سرعته ومن الفرح.

ظللت انا وخوخة نستمع للفتاة بانبهار. والتى توقفت عن الافطار بينما انهى اخوها فطوره. قلت لها. كلى اولا وبعدها نكمل كلامنا. ابتسمت وقالت. حاضر. وجاء النادل بفطورنا انا وخوخة. واكلنا ونحن ننظر الى شاهندة باعجاب شديد مما اخجلها وهى تاكل. وشعرت بالاطمئنان نحونا. انهينا فطورنا فصعدنا لنكمل كلامنا بغرفة الشقيقين.

جلست وامى على الاريكة الفوتيه وجلس كل من شاهندة وحسين على مقعد فوتيه مجاور للاريكة التى نجلس عليها.

قالت شاهندة تكمل حكايتها. بقيت عريانة وحافية قدامى حبيبى حسين. ولاقيته راح قاله هدوم البيت بيجامته بسرعة لحد ما بقى عريان وحافى زيه. كانت عيونه بتاكلنى وتاكل جسمى المراهق اكل. عامل زى اللى بيمص دم البنات المراهقات عشان يفضل شباب. يا عجوز يا سحسح هاهاهاها. قال حسين. بس يا شرموطة. قهقهت شاهندة. وقالت. ايوه كده خليك صاحى معايا يا واد يا سحسح. ولاقيت زبره يا جماعة كبير وتخين جننى. رغم انه اول زبر حقيقى اشوفه. بس شفت بورنو يعنى زى غيرى انا والبنات صاحباتى. والحقيقة زبره مش اقل من ازبار نجوم البورنو الذكور. حاجة كده تملا العين. زبر اخويا فيه احلى منه. مستحيل. قال لى امسكيه يا شاهى. مسكته ولفت صوابع ايدى حواليه. كان كبير فى ايدى شبع عيونى وقلبى. ومن غير ما يطلب نزلت ببقى امصهوله وادعكه بايدى بحنية. جننته. مفيش شوية الا وكان واقف زنهار زى الفيلدمارشال. شوية وراح رامينى على السرير وفتح رجليا. وهو بيسمعنى اجمل كلمات الغزل اللى ممكن حبيب يقولها لحبيبته. ونزل براسه بين فخادى. وتاوهت وغنجت جامد وهو بيلمس بشفايفه ولسانه شفايف كسى

اللللللا. كان لسانه ناعم زى الحرير على كسى. دخله جوه جوه اوى. لما جننى. قال بيقول عايز اجيب العسل من المصنع. قلتله. ماشى حلال عليك العسل والمصنع وصاحبة المصنع. كان بيلحس بضمير صراحة وبيحاول يوصل بلسانه لعنق رحمى. بس دا بعده. هرانى لحس لشفايف كسى وزنبورى ومهبلى وحتى فتحة طيزى. وخلانى جبت عسلى مرات كتير مش فاكرة عددها حتى ساعتها. واخيرا راح قايم وخد وضعيته بين فخادى. وابتدا يلعب بشفايف كسى براس ايره. شوية. ولعنى ناااار. قلتله. دخله يا روحى ارجوك. وما تنتهاش. كان داخل دفعة واحدة صرخت. وحسيت ببكارتى اتقطعت. وخرج ايره وعليه مسحة من دم بكارتى. قالى. قومى اتشطفى يا شاهى. عشان ما يتلوثش الجرح. وحطيت غسول مهبلى. وهو حط فازلين على ايره عشان ما يوجعنيش اول مرة. وخدنى على الهادى وبالراحة خالص. مش ممكن حد غيره كان هيخلى ليلة دخلتى بالحلاوة والحنية والرقة والمراعاة دى. اخويا حبيبى بقى ولا يمكن يؤذينى. كان ايره ممتع جدا ولذيذ جدا فى كسى. ايه الاحساس ده يا ماى لورد. حلو زى حلويات محلات سويتجيسس. متعة فوق كل متعة جدلاف مى اندلافسكس اندلافليبرتيز اندلافسكيولاريزم اندلافاثيسزم اندهيت سنيمزلمز ريلى. I love you so fucking much, Husain. عرفتنى على اجمل متعة فى الدنيا ماكنتش اتصور انها بالحلاوة دى. واخيرا ملا كسى بلبنه. من الليلة ده اخدت حبوب منع الحمل وحباية ما بعد العلاقة او Day after pill. وفضلنا انا وسحسح على علاقة طويلة شبه المساكنة كده. اتعلمت امصله وهو يلحسلى. وجربنا النياكة بكل الاوضاع المعروفة. حتى انه ناكنى فى طيزى فى مرة بعد رفض ومقاومة منى. وفى مرة فاجانى وجاب لى صاحبه الانتيم من الطفولة عشان ينيكنى. طبعا تفيت فى وشه. وقلتله. ازاى يا عرص عايز تشاركنى مع غيرك يا ديوث. ولاقيت لحس تفافتى بمزاج وبلعها. وايره بقى واقف قدام منه تلاتة متر. عرفت انه اتكيف من شتيمتى وتفافتى فبقى ده حالى معاه. وقعدت على الكرسى وانا وصاحبه على السرير. قدمت له عرض ولا احسن شرموطة واشطر مومس. وهو قاعد يدعك فى ايره واحنا نازلين نيك وحب فى بعض انا وصاحبه. مصيت اير صاحبه قدامه وقلتله. شايف الازبار يا عرص مش زبرك المرخى يا مرخى. ولحس لى صاحبه كسى. قلت له. كمان الحس فرج اخويا ونكنى قدامه العرص. ورحت قايمة وجارة وساحبة صاحبه من ايره. وحطيت الايرين على بعض اير اخويا واير صاحبه دعكت روسهم فى بعض شوية واخويا بيحاول يبعد ويقاوم بس قلتله. لو بعدت مش هتلمسنى تانى. فاستسلم ودعكت الايرين فى بعض لغاية ما صرخوا الاننين ولبنهم غرق ازبار بعض. ضحكت انا واتكيفت من المنظر اوى. ورجعت للسرير وفشخت وقلتله يلا يا روحى نكنى قدام اخويا العرص. ولما ناكنى وملا كسى بلبنه. شاورت بصباعى لسحسح وقلتله. تعال يا خول الحس فطيرة القشطة اللى سابهالك صاحبك فى كسى. قال لى ما اقدرش اعمل كده. اقرف. قلتله. كسمك انت لسه هتعترض. كسمك يا حسين. تعال الحس يا كلب ستك شاهى. وجه ولحس وبلع وايره وقف تلاتة متر. طبعا صعب عليا وكل ده انا عملته عشان عارفة انه بيهيجه مش بقصد الشتيمة والاهانة. فقلتله بهدوء وحب. يلا حطه فى مكانه الطبيعى الدافى المبلول. حط زبرك فى كس اختك حبيبتك شاهى. وفعلا. وصعت انا بقى وابتديت اختار مغامرات غريبة وهو يساعدنى فى تحقيق احلامى وامنياتى ومغامراتى الجنسية. كنا زى اللى متجوزين جواز مفتوح. وحبنا لبعض زاد ماقلش.

رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر