خواطر شيطانية
فى عز الازمة الاقتصادية الطاحنة والازمة المالية التى امر بها كيف يمكن لمن هو مثلى ان يكون فقيرا او معدما وهو يملك بين فخذى امرأته كنز من الشهوة والمتعة يستطيع ان يجلب الكثير من الاموال . لماذا لا استطيع ان اسدد ديونى من كس زوجتى وعرق فخادها. فهى تمتلك جسدا يعتبر كنزا بكل المقاييس يسيل لعاب الكثير مما لا هم لهم سوى اشباع رغباتهم وايجاد اى كس يفرغوا فيه شهوات ازبارهم . لماذا لا تستغل زوجتى جمالها فى سداد ايجار المنزل لصاحب المنزل ودفع فواتير الكهربا والغاز لمحصل الكهربا والغاز من عرق كسها وتعرية بزازها . كيف تمتلك مثل هذا الجسم الجبار من البزاز الرجراجة والطياز الشهية والكس الملئ بالاغراء . ثم ادعى انى لا املك شيئا. وتبقى ملحوظة اخيرة لمن سوف يكتب اى تعليق وهو ان حرمة الزنا هى من تجعل له سعرا اى ان المتاجرة باللحم الانثوى لو كان حلالا لما كان له سعر واصبح مجانا . ولكن لانه حرام اصبح له سعر لانه يمارس فى الخفاء . وما زال الشيطان يتلاعب بافكارى .