خالد الديوث واخته: الجزء الأول
اسمي خالد عمري 16 سنه. واسكن في مدينة الرياض مع عائلتي المكونه من اب عمره 52 سنه و ام عمرها 40 سنه و اخت عمرها 20 سنه. تقاعد ابي وتفرغ لأشغاله حيث كان لديه مكتب مقاولات و عدد من مباني المستأجره فكان يخرج باكرا ً ويقضي اغلب وقته ما بين المكتب و المباني ويعود وقت الغداء ويخرج بعدها ولا نراه الا بعد صلاه العشى وبعد ان يتعشى ينام في الساعه 11 ليلا ً ويستيضق باكرا ويذهب الى المكتب.
امي موظفه استقبال بأحد اكبر مستشفيات الرياض وبحكم ان ابي خارج المنزل و اختي داخل غرفتها وانا ليس لي مكان محدد اختارت ان يكون دوامها على فترتين باليوم تخرج مع ابي صباحا ًمن الساعه الثامنة الى الساعه الواحده ظهرا ً ومن الساعه الرابعه عصراالى الساعه التاسعه مساء. اي بعد صلاة العشى يأخذها ابي من المستشفى ويأتون سوية فا اعتدنا انا و اختي على ان لا نراهم كثيرا ً فقط فترتي الغداء و العشى. ولا نتكلم كثيرا ً حيث ان الكل متعب بعد يوم عمل طول فا تخرج منا بعض الكلمات وبعدها الكل يذهب الى سريره لينام و يبدأ من غدا ً نفس النظام انهيت دراستي الثانوية للتو وبدأ الصيف وبحكم ان مدرستي بعيده عن منزلي لدي قليل من الاصدقاء في حينا فكنت اجلس دائما ً اما المنزل واشاهد الناس يأتون و يذهبون.
يقع بالجهه المقابله لمنزلنا سوبرماركت صغير وصاحب المتجر جار لنا كبير بالسن لم يكن لديه ابناء فكان لديه عامل هندي الجنسية يبيع و ينظف المحل ويأتل بالبضائع من محلات الجمله. المحل صغير لذلك اغلب السكان فضلو الذهاب للمحلات الكبرى لتوفر كل شي فيها لذلك قليل ان تجد احدا ًيشتري منه. صاحب المحل مرض ولم يستطع الخروج من منزله الا قليل واصبح الهندي المسؤل عن المحل.
في احد الايام كنت جالسا ً اما المنزل وكان الشارع خاليا ً من الماره بحكم اننا في الصيف والقليل كان يخرج في وقت الظهر فكان الهندي ينظر الي من خارج المتجر نظرات غريبة لكن لم اعرها اهتمام واعود لأراه ينظر الي وهو يضع يده على قضيبه ويبتسم فارتبكت و تصنعت ان احد نادى علي من داخل المنزل فدخلت واغلقت الباب وذهبت مسرعا ً الى غرفتي لأطل من النافذه على المحل فلم اجده بالخارج فنتظظرت قليلا ً حتى خرج وكان ينظر يمين و يسار وكأنه يبحث عن شخص ماء وكان يضع يده على قضيبه ويبعدها ويكرر ذلك عدة مرات كان تركيزي على بنطاله مكان انتفاخه تمنيت ان ارى قضيبه لا اعرف لماذا لكن اردت مشاهدته احسست بشيء غريب. فجأه بدأ قضيبي بالانتصاب. طوال حياتي لم اكن افكر كثيرا ً بالجنس لذا لم اكن اعرف من اي نوع انا وماذا ارغب ومالذي يثيرني. تخيلت اني داخل المحل. ماذا سيحدث فقلت لنفسي لما لا اذهب لأشتري اي شي فقط كي ارى مذا يفعل.
ابدلت ملابسي بعجل وارتديت شورت قديم وقصير قليلا ً وذهبت للمحل وعند دخولي كان جالسا ً خلف طاولة الحساب الصغيره ثم احس بوجود احد ووقف وهو مرتبك ثم رآني وابتسم كانت يده مكان قضيبه وابعدها ورأيت انتفاخه في بنطاله ومده يده ليصافحني وامسك بقضيبه بيده الاخرى اراد ان يختبرني ليرى هل انزعج واغادر ام لا ارتبكت بداية الامر لكني تجاهلت ماحصل وطلبت منه ماء فقال تريد ان تشرب ام تشتري ماء فقلت اريد ان اشتري فقال لي هنالك براده داخل المحل لما لا تشرب منها وتوفر نقودك فوافقت. ثم قال من هنا وطلب مني ان امشي امامه. اتيت لهذا المحل بالسابق لكنه لم يكن بهذه الحالة فقد كانت الصناديق مرمات بالارض و اغلب الدروج خالية من البضائع لكن ام اكن اعلم انه يوجد غرفة داخل المحل وانا متجه لها استدير للخلف اتظاهر بأني اتفرج على المحل ونظر الى يده مكان قضيبه وهو يحركها بإستمرار لم استطع المشي لوجود صنوق على الارض فطلب مني ابعاده وانحنيت لكي ارفع الصندوق من الارض واذا به يلتصق بي من الخلف ويلامس قضيبه مؤخرتي فجأه بدأ قضيبي بالانتصاب لا اعرف ما العمل هل اقف ثم يرى قضيبي منتصب ويفهم انني موافق و ارغب بذلك ام انتظر وهو خلفي ويفهم انني مستمتع ولا امانع ذلك.
كلا الحالتي تعني اني مستعد قالي لي هل هو ثقيل فقلت لا فأمسك بمؤخرتي وبدني قليلا ً واخذ الصندوق ورمى به خلفه وسقطت بعض العلب الصغيره لكنه لم يبدي لها بالا ً واستمر بمداعبة قضيبه وهو مبتسم الي فبتسمت بدوري ثم التفت واكملت طريقي الى الامام باحثا ً عن الغرفه وعن وصولي التفت اليه واشار الى زاوية الغرفه ولا اعرف ماذا يقصد وعندما التفت رأيت البراده فقد نسيت امرها تماما ً فأخذت كوبا اعلى البراده وشربت ماء وكان واقفا ً خلفي فقال لي اجلس فنظرت واذا بسرير داخل الغرفه و تلفزيون و رسيفر و بعض الملابس معلقه على الحائط كانت غرفة صغيره و هي مكان اقامته فقد كان يسكن في المحل طوال الوقت ثم نظرت من خارج الغرفه بإتجاه الباب وهو عباره عن قطة قماش فقط وانا مرتبك فقال لا احد سيأتي الانعرف اني كنت خائفا ً من دخول احد فجلس على السرير وطلب مني الجلوس وعندما هممت بذلك وضع يده على مكان جلوسي وهو يبتسم ابتسامه ماكره وجلست عليها واذا به يسحبها من تحتي ببطئ شديد واحد اصابعه مكان فتحت مؤخرتي فقال لي اسف فضحكت وقلت انه امر عادي فتحولت ابتسامته الماكره الى ابتسامه عريضه ثم سألني عن اسمي وكم عمري و في اي فصل وسألني كم شخص في البيت ومن هم وكم عمر امي و اختي وهل هن جميلات فوصفت له اشكالهن وهو مازال واضع يده على قضيبه ويحركه ببطئ ولاحض بنطالي وهو منتفخ فابتسم وضحك ثم سمعنا صوت احد ينادي داخل المحل فقام مسرعا ً خارج الغرف وطلب مني البقاء هنا فوقفت وانا خائف واذا به يتكلم مع هذا الشخص عرفت انه هندي من حديثهم ثم انخفض الصوت واذا بصوت الباب يغلق ويختفي ضوء الشمس واتى الي وقال انه صديقه اتى يشتري وغادر وقال لي انه اغلق الباب فا ابتسمت وجلس على السرير وقال لي لا تقلق وطلب مني الجلوس على السرير ووضع يده وباعد بين اصابعه فعرفت انه يطلب مني الجلوس عليها ففعلت ولم يبعد يده هذه المره وسألني هل فعلت ذلك سابقا ً وقلت له ماذا فعلت فقال الجنس هل سبق لك ان فعلت ذلك مع شخص اخر فقلت له لا وسألني هل رأيت اشخاص يفعلون ذلك فجاوبت بالنفي ثم قال حتى امك وابوك فقلت له وانا مبتسم لا وسألني عن اختي هل رأيتها عاريه فقلت له ذات مره رأيتها وهي خارجه من الحمام لكنها لم تكن عاريه كانت تستحم وعند خروجها لم تكن تربط حزام ثوب الاستحمام فا انفتح قليلا ً وشاهدت جسمها وكانت ترتدي كلوت و سنتيان فقط ثم تنهد وهو يحرك قضيبه فطلب مني ان اوصف ماشاهدت تحديدا ًُ فوصفت له جسمها وانها طويلة وصدرها الكبير ولون السنتيان و الكلوت كان وردي وبه ورود بيضاء صغيره وكان يوجد سحاب اسفل الكلوت فقال اين مكان السحاب بالضبط ووضعت يدي مكان قضيبي وانا مبتسم وقلت له هنا وقال لماذا السحاب هل لكي تدخل شيء داخلها لم افهم ماذا يقصد ووضع يده على قضيبي وقال انت لديك سحاب لكي تخرج هذا وهي لديها سحاب لكي تدخل هذا داخلها وضحكنا وقلت له اعتقد ذلك.
لم يبعد يده وقال لي انه صغير قليلا ً وبدئ بمداعبتها وزاد انتصاب قضيبي ثم امسك يدي ووضعها على قضيبه وقال انا لدي واحدا ً اكبر منك وعندما امسكته ضغط على يدي وقال ما رأيك قلت له انه كبير ثم طلب مني ان اخرج قضيبه وهو يخرج قضيبي وفعلا ً بدأنا ذلك واستمرينا بمداعبة بعض حتى خرج من قضيبي المني مد يده اتى برقعه بيضاء كانت على طاوله صغيره بجانب السرير ومسح قضيبي بها وهو يضحك وانا مرتبك وسألني هل هذه اول مره يخرج منك هذا فقلت له لا سبق ان فعلت ذلك بضع مرات فطلب مني ان انزل بنطالي و كلسوني وفعلت ثم رفع قميصي ورماه على الطاولة ووقفت عاري تماما ً امامه وانا ارتجف وطلب مني الاستلقاء على السرير وفعلت ذلك وانتظرت قليلا ً وعندما التفت اليه رأيته عاري و قضيبه ويشير ناحية مؤخرتي ثم جلس على السرير وابعد ساقي عن بعضهما و امسك خصري ورفعه فاصبح جسمي كله على السرير ومؤخرتي مرفوعه لأعلى بدأ يتحسس مؤخرتي و فخذي ويقبل اردافي وبعدها نهض من على السرير وخرج من الغرفه مسرعا ُ ضللت على وضعي ممدت ورافعا ً مؤخرتي بإنتظار قضيبه ان يأتي ثم اتى وبيده علبه صغيره زرقاء اللون عرفت انها علبة دهون اخذ منها بإصبعه قليلا ً ووضعه على فتحة مؤخرتي وبعدأ يدخل اصبعه ببطئ آلمني بداية الامر ثم بعدتي مؤخرتي حتى خرج اصبعه ثم اعاد وضعي وقال انه لن يدخله بالكامل ثم ادخل اصبعه من جديد ببطئ اقل الى ان اصبح اكثر من نصف اصبعه بداخلي فبدأ الالم اقوى من السابق وابعدت مؤخرتي حتى يخرج اصبعه لكنه كان يتحرك مع تحركات جسمي وهو يدخل اصبعه فزاد الالم وزادت حركاتي و تأوهاتي لكنه لم يبالي واستمر بإدخال اصبعه حتى صرخت من الالم ثم اخرج اصبحه وهو يبتسم وطلب مني العوده الى وضعي رغم ان مافعله آلمني الا انه جعل قضيبي ينتصب فطريقة تحكمة بي وبمؤخرتي جعلني انصاع له بكل ما يطلب فعدت الى وضعي من جديد ونظرت له واذا به ياخذ كمية من الدهون يإصبعه عرفت انه سيؤلمني لكني لم آبه فأدخل اصبعه بسرعه عكس ماكان يفعل واذا بإصبعه بالكامل داخل مؤخرتي فما كان مني الا الصراخ فقد آلمني هذه المره اكثر ثم اخرج اصبعه وادخله بسرعه وانا اتلى من تحته محاولا ً ابعاد يده الى ان سقطت من السرير ونظرت اليه ووجدته مبتسم وهو يعتذر وانه لن يكررها لا ادري ماذا حدث لي ولكن قبل ان يطلب مني عدت الى السرير والى الوضع الذي بدأنا به واضعا ً مؤخرتي تحت تصرفه نظرت اليه لكي اعرف متى سوف يدخل اصبعه لأستعد للألم واذا به يأتي امامي ويطلب مني ادخل قضيبه بفمي تمنعت بالبداية رغم اني كنت اتوق لذلك اصر علي وانا اتمنع واطلب منه الاستعجال حتى اذهب لمنزلي لكنه اصر حتى لو الحس له فقط فما كان مني الا ان استجبت لذلك فبدأت الحس له قضيبه من رأسه الى اخره فرآ انني مستمتع بذلك فأمسك رأسي وادخل قضيبه داخل فمي حاولت ابعاده لكن كنت اتمنى ان لا يخرجه لم استطع ابعاده من فمي وبدأ يدخله ويخرجه بسرعه وهو مثبت رأسي بإحكام ثم ارخى يديه ورويدا ً حتى خفت سرعته ثم ابعد يديه عن رأسي وخفف من سرعه دخول قضيبه بفمي وبدأت انا بتحريك رأسي تجاه قضيبه حتى ادخلته بالكامل وماساعدني على ذلك ان قضيبه لم يكن كبيرا بعدها اخرج قضيبه واتجه الى العلبة ووضع قليلا ً من الدهون على قضيبه ثم عدت لما كنت عليه رافعا ً مؤخرتي للأعلى معلنا ً استعدادها للألم اللذيذ صعد على السرير وامسك بأردافي ووضع قضيبه على فتحت مؤخرتي وبدأ بإدخاله ببطئ شديد حتى نصفه واخرجه خوفا ً من ان يؤلمني رغم اني كنت اتوقع الى ذلك اعاد من جديد من فعله لكن زادت سرعت دخول و خروج قضيبه وبدأت اتأوه و اتألم و ازداد انتصاب قضيبي واذا به يستلقي فوقي تماما ً واضعا ً يديه على كتفيي مع ازدياد سرعته زاد الالم وحوالت بعدها ابعاد قضيبه عن مؤخرتي حتى نجحت بذلك ومع خروجه بدأ يقذف منية على اردافي و فتحت مؤخرتي وكأنه شلال يغمر مؤخرتي بدأت انفاسه تتباطئ وتحرك من فوق ومسك قضيبه وعصر ما في داخله على مؤخرتي ثم طلب مني البقاء كما انا وان لا اتحرك او امسح المني من على اردافي ففعلت ثم ذهب الى قميصه واخرج شيئا ً منه ورجع وطلب مني العوده لوضعي السابق ففعلت ورفعت مؤخرتي وتوقعت بذلك انه يريد ان يمسح بنفسه ماعلي ثم رجع الى السرير وباعد بين سيقاني وانتظرت قليلا ً حتى سمعت صوت غريب صوت اله او جهاز صغير سمعته مره اخلى واستغربت ولما نظرت للوراء رأيته ممسكا ً بجواله المزود بكاميرا والتقط لي صورتين سريعا ً الاولى وانا ممدد على السرير و الثانية لمؤخرتي المليئة بالمني خفت بالبداية لكنه قال لي انه لم يظهر وجهي فلا اقلق ثم طلب مني ان البس ملابسي حتى اخرج ويفتح باب المحل لإستقبال الزبائن فنحن وقت العصر و الناس تبدأ بالخروج لبست سريعا ً وتوجهت الى الباب فطلب مني الوقوف قليلا ً ثم خرج وتأكد من خلو الشارع من الماره وطلب مني الخروج وتوجهت الى المنزل وانا مبعد بين ساقي من الم مؤخرتي وذهبت والى غرفتي واقفلت الباب واستلقيت على السرير استرجع ما فعلته مع مفيد وهو اسمه خلال الساعه و النصف التي مضت واذا بقضيبي بدأ بالانتصاب ثم خلعت ملابسي وبقيت عاريا على سرير ماسكا ًبقضيبي لم تمر ثواني حتى اخرجت ما بداخله احسست بلذه جميلة وبدأت اغوص بأفكاري عن ماحدث وما سيحدث بقيت على وضي قرابة الساعه عرفت بعدها انني اتلذذ بالجنس عندنا يفعل بي شخصا ً ما ذلك وليس عندما افعل انا ثم غططت بنوم عميق الى ان سمعت صوت الباب يطرق سألت من ردت امي هل انت نائم فقلت لها صحوت للتو فقالت هل انت بخير فرددت بنفسي انا في افضل حالاتي فقلت لها نعم فقالت العشاء جاهز ثم نظرت الى الساعه وهي تشير الى التاسعه و النصف لم انم مسبقا ً الى هذا الوقت هل كنت تعبا ً مما حصل ام مرتاح وسعيد الى هذه الدرجه ذهبت لأستحم وانا افكر في زيارة مفيد بعد العشاء طالما صحوت متأخر فلن انام الا متأخر ثم نزلت الى اسفل ووجدت ابي و امي و اختي على طاولة الطعام قالت لي امي سوف نخرج بعد العشاء قلت الى اين قالت الى خالتك هل نسيت. كل اسبوع في مثل هذا اليوم نذهب لخالتي لها طفلان اصغر سنا ً مني وزوجها له زوجه اخرى وهذا اليوم لا يأتي الى بيتها فنذهب انا و امي واختي لها حتى منتصف الليل ثم نعود.
للأسف لا استطيع التلذذ بالجنس مره اخرى هذا اليوم ربما غدا ً بنفس الوقت حتى لا يكون هناك اناس بالشارع فأكون مرتاح اكثر عند مفيد ولا اخشى من دخلو احد علينا باليوم التالي ذهبت الى المحل وعند دخولي رأيت مفيد يكلم احد سائقي جيراننا فطلب من مفيد ان يحظر لي ماء فقال لي انتظر حتى انتهي من صديقي وكان صيدقه ينظر ثم يعود ويكلم مفيد ثم ينظر الي مره اخرى لكني ام اعره انتباه فذهب صديقه ثم خرج خلفه فنظر للخارج حتى يتأكد من خلو الشارع ثم عاد وقال اذهب للغرفه واشرب من البراده فذهبت الى الغرف ثم اختفى ضوء الشمس فعرفت انه اغلق الباب ويريد ان يسقيني من ماء البراده و ماء قضيبه ايضا ً مضت ساعه ونصف ثم خرجت من المحل كما خرجت بالامس مبعدا ً سيقاني اتأوه ألما ً بمؤخرتي واذهب الى سريري اتذكر ما حدث واتلذذ بنشوتي عاري تماما ً ظللت على هذه الحالة قرابة شهر وكان ذهابي الى مفيد يقل شيئا ً فشيئا ً حتى عرفت انني لا اريد ذلك لكني مرغم حتى اتلذذ لاحقا ً بما كان يفعل بي وما كان يأمرني ان افعل فبدأت افكر بحل حتى لا استمر بذلك وبنفس الوقت المتعه التي احصل عليها عندما اذهب لغرفتي وطال تفكيري بذلك استمر ذهابي الى مفيد شهرين وبعد ان انتهينا ذلك اليوم بقينا ممددين على السرير وكان يسألني لماذا لا تأتي كل يوم كما في السابق فتعللت اني اجلس بالمنزل لان اختي وحيده ولا يوجد احد غيرها واخشى حدوث شيء لها وللمنزل فقال هل هي التي رأيتها عاريه فضحكت وقلت نعم ولكن ليست عاريه تماما ً فأمسك قضيبي وقال هل اعجبك ما رأيته فقلت لم ارى الكثير منها لكنه امر عادي فسألني هل شاهدتها مرة اخرى فقلت قبل اسبوع كنا جالسين في صالة المنزل اشاهد التلفاز انتظر بدابة مباراه كرة قدم وكنت ممدد على الارض وهي جالسه على الكنب وقد وضعت قدميها على صدرها وضمتهم وسألتني متى موعد المباراه وعندما استدرت رأيتها لابسه كعادتها ثوب قصير يصل الى اعلى ركبتيها وكان نازلا ً من الخلف فكنت ارى بوضوح اردافها قاطعني وقال هل رأيت هذا واشار الى مكان قضيبه وقلت له لا ولكن كان معالمه واضحه فهي تلبس كلوت ابيض شبه شفاف ثم جاوبتها ان المباراه ستبدأ بعد قليل واستدرت فسألني ماذا تلبس اختي في المنزل فقلت دائما ً الاثواب القصيره بعضها شبه شفاف لاني كنت ارى السنتيان و الكلوت بوضوح فقال لي وامك قلت اكاد لا اراها فهي في عملها دائما ً ولا ارى بالمنزل الا اختي فقال ولم تر مؤخرت اختك او اثدائها فقلت له احيانا ً ارى اثداءها عندما تقوم او تجلس وايضا ً حلماتها لانها بالغالب لا ترتدي سنتيان فتبدو واضحه و كبيره كنت اتكلم عن اختي وهو ممسك بقضيبه و قضيبي و يداعبهما معا ً ثم سألني هل تخرج هي او لها اصدقاء رجال فقلت لا كانت متزوجه ولكن زوجها طلقها وفجأ ابعد يده عن قضيبي وقال هي متزوجه قلت نعم تزوجت وتطلقت بعدها قال لماذا قلت لا اعلم لكن لم يدم زواجهم سوى سنه وقال هل لهم اولاد فقلت لا ولكن اعتقد انه السبب وراء الطلاق فهو يريد اطفلا ً وبعد طلاقهم تزوج واتى له مولود اذن هي لا تستطيع الانجاب عندها التفت الي وقال اختك مطلقه منذ مده ولا تستطيع الانجاب ثم امرني بالاستلقاء على السرير فقلت له لماذا فأدارني من على السرير ورفع مؤخرتي ووضع يديه على اردافع لم استطع ان افعل او اقول شيء لان طريقته تعجبني وتثيرني لكن لارغبه لي بممارسة الجنس كنا قد فعلنا قبل ذلك مرتان وهذا اكثر ماكنا نفعله باليوم اثم بلل اصبعه ووضعه على فتحت مؤخرتي وادخل قضيبه بقوه واصبح كالمجنون فوقي وكنت احاول ان ابتعد قليلا ً لكنه كان يضرب اردافي بقوه ويقول لي اثبت في مكانك وتزيد ضرباته اثارتي ثم تباطئ قليلا ً وقال اريد منك ان تفعل شيئا ً قلت ماهو قال لابد ان تفعله ثم امسك بشعري من الخلف وجرني بقوه وادخل قضيبه بالكامل داخلي وقال هل تفعله ام لا لم اصبر حتى اخرج واتلذذ بغرفتي من ما يفعله بي فمسكت قضيبي وبدأت اداعبه ثم ابعد يدي عن قضيبي وشد شعري بقوه وهو يضرب على اردافي و قضيبه يضرب مؤخرتي هل تفعل ذلك ام لا الان تأكدت انه عرف نقطة ضعفي اي انني استسلم لأي شي عندما أؤمر بالجنس فما كان مني الا ان اقول له نعم سوف افعل ذلك فترك شعري ومسك بأردافي من جديد وبداء يدخل قضيبه ويخرجه بسرعه وهو يقول ان لم تفعل ذلك لا تأتي هنا فقلت نعم سوف افعل ماتريد عندها لم استحمل وامسكت قضيبي وداعبته سريعا ًحتى لايبعد يدي واذا به يستلقي فوق تماما ً وينزل منيه داخل مؤخرتي وانا بدوري انزل منيي على السرير واخذ كلن منا يطلق تنهيده طويلة وقلت لنفسي انها افضل لذه حصلت عليها على الاطلاق وسوف افعل كل ما يريد حتى لا تكون الاخيره ثم قام من فوقي وذهب الى جواله واخذ يلتقط الصور وطلب مني ان ابعد ساقاي فلم استطع ذلك فضحك وابعدهما والتقط بعض الصور ثم استلقى بجانبي على السرير واخذ يقبلني وانا مغمض العينين وفي دنيا اخرى فقال لي هل تفعل ذلك فقلت له نعم وبالتأكيد سأفعله وافعل اي شي تريده فقال اذن اريد ان افعل الجنس مع اختك بأي طريقه فتحت عيناي وتعجبت من كلامه وماقاله لي فقلت تفعل ماذا وبمن واين قال اريد ان افعل بأختك ما افعله بك وهنا على هذا السرير قلت له لا اقدر على ذلك ابتسم وقال لكنك قلت ستفعل اي شي ثم سكتت قليلا ً ولكن صعب كيف افاتحها او اقول لها اي شيء عنك ثم اختفت ابتسامته و ضربني على مؤخرتي وقال اريد ان افعل معها ذلك وانت من ستأتي من يتولى هذا الموضوع فسكت ثم قال البس الان واذهب ولا تأتي الي حتى تجد طريقه ثم قمت ولبست ملابسي حتى اني لم اشعر بالالم هذه المره بسبب تفكيري بكيفية اقناع اختي بفعل الجنس معه واين على سريره داخل غرفته بالمحل اسم اختي مها وهي لمتكمل دراستها الثانوية فهي بلهاء ولديها نوع من البرود في كل شي ولم يكن لديها صديقات كثر لكنها جميلة جدا ً فكانت الطالبات يضحكن عليها و يغارن من جمالها و مظهرها بنفس الوقت فهي طويلة و لها جسم ممتلئ بعض الشيء وصدر كبير ومؤخرة بارزة تغري حتى النساء لكني لم اكن انظر لأختي كفتاه مغرية ابدا ً كنت راها اختي اللطيفة الساذجه فقط.
عدت الى البيت قبيل العصر والكل نائم ذهبت مباشره الى غرفتي لكي ارى ماذا سيخرج مني اولا ً خطة لإقناع اختي ام شهوه اتلذذ بها واتذكر ماكان يفعل مفيد بي قبل دقائق لكن لا شي سيخرج مر اسبوع وانا احاول امسك اي خيط يقود اختي الى سرير مفيد لكن كيف وانا اريد ان يفعل بي ما فعله اخر مره ليس الجنس و انما كيف عاملني كيف امرني كيف اجبرني على فعل ما يريد ذهبت الى مفيد لعل هياجه حينما يراني يسمح لي بتلقي الضربات على اردافي و ضرب قضيبه على مؤخرتي لكن تفاجأت بأن باب المحل مغلق وهي ليست عادته اي يغلق في هذا الوقت ثم عدت ادراجي الى غرفتي افكر ماذا افعل وكيف اتصرف وماهي الطريقه ويزداد هيجاني مع كل يوم يمر الى ان رأيت اختي تأخذ مجموعة ملابس وترمي بها في المغسله ثم تغلق بابها وتذها الى غرفتها فذهبت مسرعا ً الى المغسله وفتحت الباب ورأيت ملابسها تجمعها كلها ثم تغسلها احد الايام جميعا اخرجت بعض الملابس فكانت ملابس داخليه و اثواب نوم قصيره جدا ً تصل الى اسفل السره وشفافه جدا ً حيث لا تغطي اي شي من جسمها فكانت الملابس كثيره وخطرت لي فكره لا يمكن ان اجد افضل منها فا ذهبت مسرعا الى المطبخ واخذت سكينا وعدت الى المغسله وبدأت بتقطيع ملابسها تقطيع عشوائي بحيث لا يمكن لبسها ابدا بعدها انتظرت مدة يومان حتى اتت بمجموعه ثياب ولم ارى منها ملابس داخليه وذهبت الى المغسله لكي تغسلها جميعا وعندما فتحت باب المغسله تفاجأت بالملابس مقطعه في هذه اللحظه كنت امسك بملابسي حتى ارميها بجانب المغسله ولما اتيت قالت انظر كيف ملابسي مقطه تماما ً وادخلت يدي واخرجت كلوت صغير متقطع وقلت غريب كيف تقطعت قالت لا اعلم كنت وضعتها قبل يومان والان انظر ماذا حل بها قلت اعتقد انه فأر او نمل ابيض اكلها فقالت الان ماذا افعل ليس لدي ملابس الا هذي فقلت لها خزانة ملابسك كبيره فقد اشتريتي قبل زواجك نصف المحلات وضحكت وقالت لي انها ملابس داخليه ولا يجود غيرها ولأول مره اتجرأ ان اقول شيء كهذا لأختي ابقي بلا ملابس داخليه افضل لك ثم نظرت لي وقالت كيف افضل قلت نحن بالصيف الان والملابس الصغيره تسبب الحر و العرق فقالت وهل اضل بدون ملابس قلت لها هكذا افضل حتى لو كنتي بالخارج وكان هناك هواء شديد يرتفع ثوبك ويرى الجميع جسمك وضحكت ضحكه كلها خوف من ان يعكر كلامي ما اخطط له فكما هي اختي بليده وساذجه ضحكت ثم قالت عيب انت لازلت صغيرا ً فقلت صغير على هذا الكلام ام على المشاهده فضحكت وهي تغادر الى غرفتها ثم وكأن جبلا ً وقع عن كتفي وذهبت سريعا ً الى مفيد لكي اكمل الخطه وعند وصلي ابتسم وقال لا يوجد لدينا ماء اليوم وقلت له لدي خطه وقال ماهي قلت يجب عليك ان تشتري ملابس داخليه وتعرضها هنا للبيع قال ولكن لا احد يشتريها قلت له سوف تأتي اختي لتشتري منك عندها سنجد طريقه لتتعارفا فقال غدا ً سوف اشتري ملابس داخليه منوعه قلت له لا فقط اشتري كلوتات بجميع الانواع و الالوان والأفضل ان تكون مغرية جدا ً وسوف اتي لك غدا ً ومعي اختي لتشتري فقال سوف انتظرك لأعطيك الماء غدا ً فكما قلت لك لا يوجد ماء اليوم فقلت له سوف اشرب خمس مرات غدا ً فكن مستعدا ً فضحك ودخل المحل ورجعت انا للمزل اكمل مابدأت به وباليوم التالي عند الظهر وبعد انتهاء الجميع من الاكل وذهاب ابي و امي الى النوم انتظرت اختي في صالة المنزل لأنها لم تأكل معنا واذا بها تأتي وكعادة لباسها ثوب قصير وشبه شفاف ولكن هناك شيء غريب ومختلف نعم انها تلبس كلوت داخلي صغير جدا ً يصل لنصف اردافها ولا يغطي سوى قليلا ً من مؤخرتها الكبيره وبالكاد تمشي فيه ثم بادرت بسؤالها لم تشتريتي ملابس جديده بعد فقال لي نعم كيف عرفت قلت لها انها واضحه وضحكت لكنها لم تفهم بسبب سذاجتها قلت لها من اين سوف تشترين قالت من محل بعيد لا اتذكر اسمه قلت لها لما تذهبين هناك وبجوارنا محل يبيع ملابس قالت اين هذا المحل قلت المقابل للمنزل محل جارنا الكبير بالسن قالت اتذكره قديما ً كان سوبر ماركت ولا يبيع الملابس قلت نعم لكن رأيت بالمحل ملابس نسائية داخليه جميله لما لا ترينها فقد يعجبك احدها قالت لا املك المال الان سوف ابي واخذ منه واشتري قلت لها لما لا ترين فقط واذا اعجبك شيء نعود لاحقا ً ونشتري ثم سكتت هي وقلت المحل مقابل المنزل لن نستغرق كثر من عشر دقائق قالت موافقه سوف اغير ملابسي واعود قلت لها سوف يغلق الان لا وقت لتغيير ملابسك فقط البسي عبائتك وتعالي معي بسرعه قالت انتظرني ثم ذهبت مسرعه الى غرفتها لكن بصعوبه نظرا ً لصغر الكلوت الذي تلبسه وعادت وهي تلبس عبائتها بنفس طريقة ذهابها وعرفت انها لم تغير ماتلبسه ثم خرجنا من المنزل وتوجهنا الى المحل وهاهو مفيد ينتظر قدومنا وايضا ً هناك شيء اخر ينتظر الا وهو قضيبه دخلنا المحل وتوقفت اختي قليلا ً عند الباب وكأني اراها مستغربه من منظر المحل وما يحتويه من صناديق و رفوف فارغه وتقول هل يعقل ان تجد كلوت يحوي مؤخرتها في هذا المحل ثم نظرت الى مفيد وكأنه اسد يتربص بفريسه ولكنه لن ياكل لحمها بل سوف يعطيها شيئا ً من لحمه ومائه كما اعطاني مرارا ً داخل هذا المحل فقبل ان يزيد الجو توترا ً بادرت في سؤال مفيد هل لديك ملابس داخليه نسائية فقال لي نعم وافضل الانواع و ارخصها فقلت ارنا بعضها ثم قال اتبعاني فذهب الى اخر المحل خلف دولاب كبير يغطي جزء من المحل فلا يمكن لاحد داخل المحل يرانا هناك قام بوضعه خصيصا ً لأختي حتى تكون مرتاحه وهي تتفحص الكلوتات.
امام الدولاب هناك طاوله صغيره وبينهما ممر ضيق يتسع ل شخصين لكن لا يمكن المشي خلاله الا لشخص واحد فدعا اختي للدخول الى هذا الممر لترى الكلوتات موضوعه على الطاوله فدخلت اختي اولا ً واردت ان ادخل خلفها لكنه سبقني واصبح بالمنتصف بيني وبينها لم تنتبه اختي في البداية وعندما رأينا الكلوتات تفاجأت بموديلات مغرية جدا ً ولا تغطي الا جزء قليل من المؤخره وكثير منها شفاف تماما ً ولكنه اتى بعدد كثير من الكلوتات و عدة انواع منها بحيث كل نوع له لونان فقط حتى تظطر اختي الى البقاء مدة اطول محاولة ايجاد شيء يناسبها ولكن عندما انظر الى مدى صغر حجمها و اختلاف انواعها و جميعها من النوع المغري و الفاضح اقول لنفسي سوف تخرج مسرعه من المحل لا محالة لكن فاجأتني بسؤال عن نوع محدد هل له الوان اخرى فحاولت ان اقترب منها فلم استطع لان مفيد يقف بيني وبينها وقال لها له لونان فقط الاحمر و هذا الوردي وهو مناسب لجسمك لقد قالها وهو ممسك بجزء من الكلوت وهي تمسك بالجزء الاخر ثم قال لها يوجد هنا نوع فيه سحاب من الاسفل اعتقد سوف يعجبك ايضاء ً لم تنزعج اختي بتاتا ً من كلماته ليس لأنه اعجبها بل سذاجتها منعتها من الانتباه بأنه يريد ان يرفع قدميها داخل هذه الغرفه الصغيره و على السرير الذي رفع به مؤخرتي ثم امسك بكلوت فيه سحاب وانزل السحاب ثم ادخل احدى اصابعه وبدأ يوسع الفتحه ثم مده اليها وقال انظري فأخذته منه واغلقت السحاب ثم فتحته مره اخرى قلت لأختي من خلف مفيد هل اعجبك شيء قالت لا ادري اي انها لم تلقي بالا ً لأنها مغرية و فاضحه جدا ً واعتقد ان واحد او اثنان اعجباها احدهما الذي يأتي اسفله سحاب و الاخر الذي قال عنه مناسب لجسمك لا ادري لماذا لكن هو من اختار الكلوتات وهي اخذتهما ثم طلب منها ان تتأنى بالاختيار و ان لا تهتم بالاسعار واذا اخذتي اكثر من نوع سوف تحصلين على هدية من المحل فأنا اعرف خالد وهو صديقي المقرب فنظرت الي اختي وقالت هل صحيح انه صديقك فقلت نعم وامسك بكتفي مفيد وقال انا احبه جدا ً واي شخص من عالئلته احبه ايضا ً فاعرفت من عينيها انها مبتسمه وانها الى الان مرتاحه ولا شيء يدعو للقلق اخذت اختي تقلب بالكلوتات يمين و يسار لكنها تتفحص و تنظر كثيرا ًُ الى ما يشير اليه مفيد فأخرج من بين الكلوتات واحد صغيرا ً وله خيط دقيق من الخلف وقال يجب عليك لبس هذا فهو الموضه الان و ما تلبسه الفتيات الحلوات جدا ً ثم قال هذا من الخلف وامسك بالخيط بإصبعيه واخذ يريها ثم ادار الكلوت وقال هذا من الامام فكانت قطعه صغيره جدا ً من الامام لا تكاد تخفي شعر عانتها وهي شفافه ايضا ً ثم مده لها واخذته وهي تتفحصه بإهتمام ثم قال يوجد عدة الوان منه فقالت هل يوجد لون زهري فقال اعتقد ذلك ثم اشار خلفها وقال هنالك الصندوق وهم بالمرور بينها وبين الدولاب ولضيق المكان و كبر مؤخرة اختي تلامس قضيبه و مؤخرتها و بشكل واضح ومحسوس فقد مر من خلفها و عندما كانت امامه تماما ً دفع بقضيبه الى مؤخرتها دفعه قوية اهتزت منها اثدائها ثم قال اسف وهو يضع يده على ظهرها ثم مد يده اعلى الرف لكي يحضر الكلوتات عرفت وقتها انه تعمد وضع الكلوتات هنا وانه خطط لذلك تماما ً حتى يلامس مؤخرتها التفتت الي اختي وتظاهرت انا بأني لم ارى شيء ولا زالت اختي تناظر وحتى اشتت انتباهها سألته كم لون يمتلك من هذا النوع وقال لي 4 الوان ابيض و زهري و احمر و اسود ولاحظت الذهول في عيني اختي من مافعله وقلت لها ماذا سوف تختارين ثم التفتت الى مفيد واخذت منه اللون الزهري و الابيض وبدأت تتفحص كل واحد على حدى ونظر الي مفيد وعلى وجهه ابتسامه ماكره وانا قلق جدا ً من ردة فعلها ثم اعربت عن قلقي و طلبت منه ان لا يستعجل بإشارات من يدي فغمز بعينه وطأطأ براسه ولازالت الابتسامه مرسومه على وجهه لكن تصرفاتها توحي بأنها لازالت غير منزعجه ابدا ً فبدأ بإعطاها بعض الأنواع ويذكر مواصفات كلن على حدى و الوانها وتاره يمسك في اماكن حساسه وتاره يفتح السحاب ويغلقه وهي تفعل نفس الشيء فتطمنت قليلا ً وبعد فتره اخرج مفيد اخر كلوت عنده وهو عباره عن خيط فقط لا غير ولا يغطي اي شيء سوى فتحت المؤخره و يكون في منتصف كسها وتكون العانه ظاهره تماما ً حتى لو كانت قليله ثم قال سوف يعجب زوجك و التفتت الي اختي وقلت انا كان لديها زوج ولا يوجد الان قال اذا ً صديقها فا احسست ان اختي انحرجت قليلا ً فقلت لا يوجد لديها ايضا ً فغمز لي مفيد وطلب بيده ان اقترب قليلا ً اليها لكي لا تبتعد عنه فا اقتربت وقلت لهم لماذا لا تكونون انتم اصدقاء واقترب منها وقال نعم سنكون اصدقاء جدا ً فا ابتسمت انا واختي تنظر لي وهي مرتبكه وكأنها تقول مالذي تفعله فقلت لمفيد انتم اصدقاء الان ويجب ان تخفض الاسعار لها قال نعم سوف اجعلها تدفع السعر الذي تريده و فوق ذلك سوف اعطيها هدية اخرى غير التي واعدتها لو اشترت من المحل فقلت لأختي ما رأيك بصديقك الجديد سوف يجلب لكي الهدايا منذ الان فضحكت اختي فعرفت انها وقعت في الشبك ثم قالت اختي لقد اخترت ما اريد وسوف نذهب الان ونعود لكي نشتريها لاحقا ً فقلت لها اذا ً اخبري صديقك بذلك ثم نظر الي مفيد لانه لم يفهم ماقالته اختي فقلت لها اشرحي لصديقك وانا ادفعها قليلا ً نحوه فأصبحا شبه متلاصقين من بعض فقلت لا تملك المال الان فقط اتت لكي ترا مايوجد وسوف اشتري منك لاحقا ً فقلت لها كم واحدا ً اخذتي فمددت يدها وبها اربع انواع من الكلوتات جميعها اختارها مفيد وهي وافقت عليها فقط بإستثناء الكلوت الخيط اعتقد انها ترغب به لكنها محرجه من اخذه ثم قال مفيد لا سوف اعطيكي الملابس الان وتجريبها في منزلك وتري هل تناسبك ام لا ثم قال انا متأكد انها سوف تزيد جسمك جمالا ً فقلت له هل انت متأكد قال نعم بشرط ان تأتي هي وتدفع المال بنفسها وسوف تكون الهدايا جاهزه عندما تأتي فقلت لأختي ما رأيك قالت موافقه سنعود العصر وندفع المبلغ ثم قال مفيد لا سوف انتظركم غدا ً بعد الظهر مباشرة لديكي يوم كامل لكي تستمتعي بها فعرفت انه اذا عدنا العصر سوف يكون الشارع مليئ بالماره وسوف يدخل احدهم المحل فنحن الان وقت الظهر ومكثنا بالمحل قرابة نصف ساعه او اكثر ولم يدخل علينا احد وغدا ً بعد الظهر مباشرة سوف يكون لديه وقت طويل لكي تظل اختي بالمحل لكن سوف تأتي غدا ً فقط لتدفع الحساب كيف اجعلها تأخذ وقتا ً اطول داخل المحل فقلت لمفيد هل لديك ملابس اخرى فقال اي نوع تريد قلت ضاحكا ً ليست لي انما لأختي ثم قال سوف اجلب لها ماتريد وهو مبتسم فقلت انها لا تملك اي ملابس داخليه اخرى جميعها مزقت قال كيف ذلك قلت لقد وجدناها في المغسله وهي ممزقه اعتقد انه فأر او نمل ابيض اكلها وهي لا تملك الان اي ملابس داخليه ثم سأل اختي وقال لا يجد لديك اية ملابس داخليه الان قالت وهي مرتبكه فقط واحد فقال اذا كان يعجبك سوف اتي بمثله غدا ً فقط عندما تذهبي الى المنزل لكي تجربي الملابس دعي خالد يأتي به ثم نظرت اختي الي وقلت لها هل ترتدينه الان فطأطأت برأسها وهي خجله فقلت اذا لماذا العناء سوف تأخذه الان فرفعت رأسها وهي تنظر الي بإستغراب وقالت انه صغير ولا اريده فقلت اذا ً سوف يأتي بمقاس اكبر منه فقال مفيد نعم مقاس اكبر و الوان اخرى وانا متأكد من انها سوف تعجبك فنظرت الى مفيد وقلت له لنذهب قليلا ً للخلف لكي تنزع ماتلبسه بمفردها وبسرعه مر مفيد من بين الطاوله و اختي كما في السابق ولكن ببطئ شديد ولامس قضيبه مؤخرتها واهتزت اثدائها وعندما ذهبنا نادت لي اختي وقالت لااريد سوف انزعه في المنزل فقلت ولما مالمشكله قالت لا اريد وبنظرات مليئه بالارتباك عندها خفت ان يضيع جهدنا ومحاولاتنا في استدراجها فقلت لا بأس سوف نذهب للمنزل الان وسوف اخذه منك واعطيه الى مفيد فأخبرت مفيد بذلك وقال لا بأس احضره الان حتى يتسنى لي الوقت لأحضر ما تريد ونظر الى اختي وقال سوف تجدين غدا ً كل ما تريدين من ملابس داخليه جميلة فقالت اختي وهي مرتاحه حسنا ً قلت لمفيد هات بعض من السنتيانات لانها ايضا ً تمزقت فقال لها اذا سوف احظر انواع من الكلوتات و السنتيانات متطابقه وهممنا بالخرج وقال مفيد لا تنسى ان تأتي بملابس اختك فنظرت اليها وقلت هل تنزعينه عند وصولنا المنزل فقالت نعم فقلت حسنا ً انتظرني سوف اتي اليك بعد قليل وذهبنا الى المنزل واثناء ذهابنا تعمدت ان ابطئ من مشيتي حتى ارى انطباعها عن الملابس وعن مفيد خاصتا ً وهل ستنجح الخط ام لا واثناء السير قلت لها هل اعجبك ماشاهدتيه عند مفيد فقالت نعم انها جيده فقلت لها ومفيد ما رأيك به ثم ضحكت وقالت لا بأس به ثم قلت الان انتم اصدقاء وسوف نعود غدا ً ويجب ان تشعري بالحريه بالكلام معه وان لا تخجلي من شيء فقالت لقد اربكتني عندما طلبت مني نزع ما البسه في المحل وقلت لماذا انه شيء عادي كنت سأخرج خلف الدولاب انا و مفيد ولا يراك احد قالت واذا دخل شخص ما المحل قلت في نفسي الان فهمت انها لم تكن محرجه من مفيد بل محرجه من دخول احدا ً ما المحل فقلت لن يأتي احد وقت الظهر للمحل هل رأيتي احدا ً يدخل منذ قدومنا قالت لا قلت لها حسنا ً غدا ً عند دخولنا سوف اطلب من مفيد اغلاق الباب حتى تأخذي راحتك وانتي تتفحصين الملابس الجديده وسكتت هي وحتى اطمأنها اكثر قلت اذا كانت هذه الملابس اعجبتك حتما ً سوف يعجبك ما سيجلبه مفيد غدا ً خاصتا ً وانه سيهتم بك شخصيا ً اكثر من اي زبون اخر فضحكت وقالت لماذا فقلت انتم الان اصدقاء و الصداقات تتطور الى علاقات وانا اعرف مفيد جيدا ً فهو رجل طيب وايضا ً ليس له صديق سواي انا فقط فأغلب الوقت يجلس لوحده في المحل لا احد يآنسه فقالت لي واين يسكن قلت لها داخل المحل لديه غرفه يسكن ويأكل بها لوحده وقالت صاحب المحل اين هو قلت لها انه رجل كبير بالسن لا يستطيع الخروج من المنزل لذلك مفيد الان مسؤول عن المحل ثم سكتت وقلت لها غدا ً سنذهب بعد ان ينام ابي و امي ونجلس عنده فتره اطول حتى نتسلى معه وعند دخولنا المنزل وعندما هممت بإغلاق الباب رأيت مفيد ينظر الينا من اما المحل فقلت لها انظري اليه انه حزين فمد يده مفيد ملوحا بها تجاهنا فرددت عليه وقلت لها يجب ان تردي عليه ايضا ً فا انحرجت وقلت لها انتم اصدقاء الان كما انا وهو يجب ان تردي عليه فهو ينتظرك ثم اتت من خلف الباب ومدت يدها ملوحه له ثم ضحكت وكما رأيت مفيد اول مره رأيته الان وكان بنطاله منتفخ عند مكان قضيبه عرفت انه سوف يفعل بها تماما ً ما فعله بي ثم اغلقت الباب ومشيت ببطئ اكثر ثم بدأت برمي عبائتها فكان منضرها وهي تلبس الثوب الشفاف و من خلفه يظهر الكلوت الصغير جميلا ً جدا ً ومغري جدا ً جدا ً فقلت لها انه فعلا ً صغير فقالت لي ما هو قلت لها ما ترتدينه فقالت لا هذا الثوب دائما ً ارتديه وهو وسيع قليلا ً فقلت لا لا اقصد الثوب انما الكلوت الذي ترتدينه فا ابتسمت وهي محرجه وقلت لها هيا انزعيه بسرعه حتى اذهب الى مفيد قبل ان يغلق المحل وبكل سذاجه استدارت للخلف ووانحت وبدأت بإنزال الكلوت وياهول ما رأيت كانت مؤخرتها كبيره وجمله جدا ً لكني لم ارها الا من خلف الثوب واستدارت واعطتني الكلوت كان بالفعل صغير وامسكته وانا اقول لها كيف لبستي هذا قالت لم يدخل بأكمله وهي تضحك فقلت لها غدا ً سوف يعطيك مفيد ما يدخل بأكمله لم تفهم ما اعنيه بل ابتسمت وهمت بالدخول وقلت بنفسي يالها من ساذجه سوف يدخل مفيد قضيبه بأكمله داخلها وهي تبتسم وذهبت انا الى الباب لأخرج مسرعا ً الى مفيد وكلي اثاره و شهوه من ما رأيته ومن ما سيفعله مفيد بي وتوجهت الى المحل واذا بمفيد واقفا ً ينتظرني عند الباب وقلت له هل اعجبتك الان هل انت راضي عني فقال نعم هل اخذت الكلوت فأعطيته له فقال ياله من كلوت صغير فقلت نعم وقال هل جربت الملابس التي اخذتها فقلت لا فقد نزعت الكلوت وانا في ساحة المنزل وقال امامك قلت نعم امامي فقال ولم تحرج منك قلت لا وكانت سوف تنزعه بالمحل لولا انها خافت من دخول شخص الى المحل فقال اذا غدا ً سوف نغلق المحل ولا تعجلها ترتدي الملابس الداخليه التي اشترتها قلت لماذا قال لان الكلوت الوحيد الذي تمتلكه معي واذا اتت غدا ً ومعها ما اخذته اذا فهي لا ترتدي شيا ً وسوف نجعلها تجرب اكثر من نوع داخل المحل فقلت حسنا ً سوف اخبرها ان مفيد لم يسجل ما اخذيه في الفواتير ويجب عليه قرائة اسمائها و ارقامها فهي ساذجه وسوف تصدق ذلك بكل تأكيد قال اذا اذهب الان وتعال الي غدا ً حتى نكمل الخطه قلت له اريد ان اشرب ماء اليوم كما وعدتني قال ليه نعم وعدتك ان تشرب الماء لكن ليس قبل ان تشربه اختك اولا ً فحزنت لما قاله وذهبت للمنزل وعند دخولي توجهت الى غرفة اختي وطرقة الباب وخرجت وقلت لها هل جربتي الملابس قالت ليس جميعها قلت اذا لا تأخذي المال من ابي اليوم قالت لماذا قلت غدا ً سوف يأتي مفيد كما وعدك بمجموعة اخرى انتظري حتى تختاري منها ثم خذي المال قالت عندما اذهب لندفع حسابها سوف اختار اخرى قلت لها لا لقد طلب مني ان تأتي بها جميعا ً لأنه نسي ان يسجلها في الفواتير ويغضب صاحب المحل منه قالت اذا ً خذها الان قلت لها الان اريد ان انام غدا ً سوف نذهب انا وانتي بعد ان ينام ابي و امي وتأخذينها معك قالت لماذا بعد انا ينامي ابوينا قلت حتى لا يقلقو علينا لو تأخرنا في المحل سوف نذهب بعد ان ينامو ونأتي قبل ان يصحو وهي مدة ساعتين ونص تكفي لتري جميع الملابس ونتسامر مع مفيد قليلا ً لانكم اصحاب وقد قال لي بلغ سلامي لأختك اعتقد انه احبك منذ ان رآك فضحكت وابتسمت انا وقلت هل اقول له انك ايضا ً معجبه به قالت هو لطيف ولا بأس به قلت اذا انتي ايضا ً معجبه به فضجكت وقلت غدا ً موعدنا لا تقولي شيئا ً لأبوينا قالت حسنا ً وذهبت انا الى غرفتي واستلقيت على السرير واخذت استرجع بعض افضل اللحظات التي مرت علي مع مفيد وعلى سريره وكيف ستأخذ مكاني اختي هل سوف اتضايق ام سيعجبني الامر او ماذا سيحصل نمت و اسيقضت على صوت طرق الباب واذا بأمي تقول ان العشاء جاهز ابدلت ملابسي ونزلت الى الصاله لأجد اختي حاولت ان ارى اذا كانت تلبس احد الكلوتات الجديده ام لا لكن هذه المره ثوبها غير شفاف ولا استطيع الملاحظه نظرا ً لأن بعض الكلوتات التي اخذتها فيها خيط من الخلف ولا يظهر نهائيا ً حيث سيغوص في فلقتي مؤخرتها الكبيره.
اكلت ثم خرجت من المنزل لأشاهد المحل وهو مغلق واستغربت لانه لا يغلق المحل بهذا الوقت فأغلب الزبائن لا يشترون من محله الا بعد العشاء وهم قله عدت الى المنزل وجلست بالصاله انتظر ان تأتي اختي لألحظ ما ترتديه لاكنها في غرفتها ولا يوجد الا امي وابي يتسامران ويشاهدان التلفاز ذهبت الى غرفة اختي محاولا مشاهدتها لكنها مغلقه اختي ساذجه و بلهاء وسوف تصدق اي شيء اقوله لها لكن لم اجد اي شيء اقوله فعدت الى غرفتي والى ملاذ شهوتي سريري اتقلب يمينا ً و شمالا ً حتى نمت استيقضت وكانت الساعه تشير الى العاشره صباحا ً ي****ول لم انم هكذا من قبل لابد انني مرهق نفسيا ً نزلت للأسف ولم اجد احد فأمي بالمستشفى وابي بالمكتب واختي بغرفتها ولا ادري ماذا افعل خرجت من المنزل ووجدت المحل مفتوح ذهبت اليه لأرى ماذا يفعل مفيد دخلت واذا بمفيد جالس وبجانبه صديفه الهندي فقلت له هل يوجد ماء عندك فأشار الى الثلاجه وفهمت ما يقصد واشتريت ماء وعدت الى المنزل انتظرت طويلا ً ان يأتي موعد الغداء وينام ابي وامي لأحمل اختي واركض بها الى مفيد واقول له افعل بها ما تشاء فتحت التلفاز وجلست اشاهد فلم مضت ساعتان وانتهى الفلم ولا ادري عن ماذا يتكلم لاني كنت منشغل بما سيحصل في المحل بعد الغداء اتى ابواي وبدأت امي تحضير الغداء ثم قالت لي اذهب ونادي اختك حتى تأكل معنا ثم اسرعت الى غرفتها وفتحت الباب بدون استأذان وهذي المره الاولى التي افعلها ورأيت اختي تستلقي على بطنها في السرير تقرأ مجله وهي رافعه قدميها وكانت مؤخرتها امامي مباشره وكان منظرها جميلا ً جدا ً لكن لم استطع ان ارى ما داخل ثوبها لانه غير شفاف وهو نفس ما ارتدته بالامس قلت لها الغداء جاهز والتفتت الي وقالت سوف انزل حالا ً وقلت لها لاتذكي شيئا ً لأبواي عن خروجنا بعد الغداء قالت حسنا ً ثم نزلت الى الاسفل وخلفي اختي وجلسنا على الطاوله ولا رغبت لي بالاكل كل ما اريده هو ان يذهبون الى النوم لأخرج انا واختي الى مفيد انتظرت اختي بالصاله وبعد نص ساعه رأيت ابي و امي وهم ذاهبون الى الأعلى كي ينامو ثم ذهبت لأختي لأجدها بالمطبخ وهي تغسل الصحون وقلت لها هل انتي جاهزه قالت انتظر حتى افرغ ما بيدي قلت لها سوف نعود لاحقا ً واكملي الغسيل قالت حسنا ً ثم همت بالذهاب الى غرفتها ولحقتها ورأيتها وهي تستعد للبس عبائتها وقلت لها هل الملابس معك قالت هاهي وكانت موجوده في كيس فتحته واذا بالملابس داخله وقلت لها كم اخذتي واحدا ً من مفيد قالت اربع وعدتتها ووجدتها كامله اذا هي لا تلبس الان شي قلت وهل ستذهبين بهذا الثوب قالت نعم قلت لكنه غير جميل وانتي ذاهبه الى صديقك لابد ان تلبسي شيء جميلا ً له لكي يعجبه منظرك وبكل سذاجه قالت حسنا ً سوف البس اخر وقلت لها اين ملابسك سوف اختار ما تلبسين وقالت لماذا قلت حتى احرص على ان يكون جملا ً ثم مدت يدها الى خزانة ملابسها وقالت ها هي وعندما فتحتها رأيت اطنان من الثياب وكلها جميله لكنها ثياب تلبسها للمناسبات و عند الذهاب خارج المنزل الى خالتي او مكان ماء قلت لها اليس لديك ثياب اخرى تلبسينها للمنزل قالت نعم ولكنها جميعها في المغسله قلت الا يوجد لديك ثياب قديمه ثم فتحت خزانه اخرى ورأيت بعض الثياب القصيره و والمناسبه للخطه فأخترت اقصر ثوب و اكثرها وضوح اي انه شفاف جدا ً وقلت لها هذا مناسب قالت لكن هناك ثياب أجمل منها وهذا قديم ولا البسه في البيت الا عندما ارغب بالنوم فنظرت لها وقلت سوف يعجب مفيد بالتأكيد وسوف تبدين عليه جميله جدا ً واخذته وهي تنظر به قليلا ً وحتى اجعلها توافق قلت لها هيا اسرعي وارتديه سوف انتظرك بالاسفل وذهبت واغلقت الباب من خلفي وانتظرت بالاسفل وانا قلق من ان تحرج وان لا ترتديه واذا بها تنزل وهي ترتدي العبائه وقلت لها هل ارتديتي الثوب الذي اخترته ثم التفتت الي الصاله والى باقية الغرف اعتقد انها تريد ان تتأكد من ان ابواي ليسو هنا فقالت نعم فقلت ارني ايها وكنت اريد ان اتأكد من خلو اي ملابس داخليه تلبسها وابعدت العبائه عن جسمها وي****ول وكأني اراها عاريه بلا ملابس فكان الثوب شبه ضيق فجسمها كان ظاهرا وكان شعر عانتها واضحا ًجدا ًوحلماتها بارزه للغايه لكبر حجم اثدائها ولضيق الثوب وكأنها تريد تمزيق ثوبها وقالت لي اعتقد انه غير مناسب كانت تريد مني ان اقول نعم غير مناسب لانها تفعل ما يطلبه الجميع منها بلا تفكير قلت لها استديري واستدارت ورأيت مؤخرتها بوضوح بدأت اقلق من هذا الثوب لم اكن اتوقع ان يظهر كل جسمها خلف هذا الثوب فقد كنت آمل بثوب اقل منه وضوحا ً فنظرت لها وقلت لا تقلقي انه جميل جدا ً وسوف يعجب مفيد بالتأكيد فهو صديقك ولابد من ان تلبسي له أجمل الملابس فسكتت وهي تنظر للثوب وقلت سريعا ً هيا لنذهب بالتأكد انه ينتظرنا ونحن متوجهان الى باب المنزل قلت لها انتظري قليلا ً فخرجت اولا ً لأتأكد من خلو الشارع من الماره لان ثوبها كان قصير جدا ً اعلى من ركبتيها وخفت ان تمشي بالشارع فينفخ الهواء عبائتها وتظهر سيقانها للماره وعندما تأكد ان لا احد بالشارع رأيت مفيد ينتظر عند باب المحل فأشرت له بيدي ان يدخل المحل ففعل ثم قلت لأختي هيا لنذهب وخرجنا واسرعت بخطواتي حتى لا يرانا احد وقلت لها سوف نغلق باب المحل حتى تأخذي راحتك وانتي تتفحصين الملابس وايضا ً يجب ان تتكلمي اكثر مع مفيد فهو صديقك الان وليس هناك داعي للقلق قالت حسنا ً وهي تنظر الي مبتسمه ثم دخلنا المحل وسلمت على مفيد وصافحته ومد يده الى اختي حتى يصافحها توقعت ان تنحرج لكنها مدت يدها وصافحته وامسك يدها مفيد وقال لها اذهبي هناك واشار على موقع الملابس وقلت سوف نأتي خلفك بعد ان يسجل مفيد الملابس ثم اعطيت مفيد الكيس ونحن ننظر لها واذا بها تختفي خلف الدولاب الكبير فقلت له انتظر قليلا ً ثم اغلق الباب وتعال الينا خلف الدولاب وذهبت الى اختي ورأيتها تتفحص الملابس ويالها من ملابس فقد اتى بأكثر الملابس اغراء فهي عباره عن خيوط صغيره من الجانبين و الخلف و المقدمه شفافه تماما ً والسنتيانات صغيره و شفافه ايضا ً و الملابس الاخرى التي ترتديها المتزوجات كانت مغرية جدا ً وكأنها لا ترتدي شيء فسألتها هل الملابس مناسبه قالت نعم هي جميله ورائعه فتطمن قلبي واذا بضوء الشمس يختفي من داخل المحل فعرفت ان مفيد اغلق الباب وسألتني مالذي حدث قلت لا تقلقي مفيد اغلق الباب من أجلك حتى تأخذي راحتك تماما ً ولا تغادي الا وانتي سعيده ونظرت الى عينيها فعرفت انها مبتسمه وقلت لها ازيلي غطاء رأسك لكي تنظري جيدا ً الى الملابس ولكي يرا مفيد كم هي جميلة صديقته ونظرت الي وقلت لا احد سوف يراك سوى اخوك و صديقك وهو امر عادي جدا ً واذا بمفيد يأتي من خلفي ومعه كيس الملابس ويقول هل اعجبتك الملابس التي اخترتها قالت اختي نعم انها جميله وقال هل مقاسها مناسب لجسمك الم تكن ضيقه او واسعه قالت هناك واحدا ً فقط لم استطع ادخاله كاملا ً فقال لا تقلقلي سوف اعطيك واحدا ً يدخل بأكمله فا ابتسم مفيد وانا ابتسمت واختي لاتدري ماذا يقصد فقالت حسنا ً اختي كانت بالمقدمه وانا بجانبها ومفيد خلفي وقلت لمفيد لما لاتأتي بجانب اختي لكي تعطيها ماتريد فا ابتعدت ودخل هو الممر واصبح بالمنتصف ونظرت الى اخر الممر ورأيت اكياس صغيره لم تكون موجوده بالامس وعرفت انه تعمد وضعها لكي يلامس مؤخرتها وسوف يفعل ذلك كثيرا ً اخذت اختي تتفصح الكلوتات والملابس الاخرى واخذ مفيد يقترب اليها ببطئ محاولا ً مساعدتها في الاختيار فكانت تمسك بعض الملابس وتتركها ولكن عندما يعطيها مفيد كلوت كانت تتفحصه بعنايه وهو لا يختار الا المغرية ولأنها كانت منحنية للطاولة وبحكم انها لا تلبس سنتيان كان ثدياها متدليان للاسف وكان مفيد يختار لها الكلوتات القريبه من جسمها حتى يلمس نهديها وهي لا تشعر بذلك وبعد قليل وحتى لا يطول الامر قلت لها انزعي غطاء رأسك حتى تنظري اليها جيدا ً ورأيت في عيناها ابتسامه وضحكت وقلت لمفيد الا ترغب في مشاهدة صديقتك قال نعم ارغب ذلك فقلت لا يوجد لديك خيار اخر هيا انزعيه ونزعته ببطيء ورأيت على مفيد علامه الدهشه من ما رآه ثم ادارت رأسها اختي واعادته بسرعه وهي مبتسمه فقلت هل اعجبتك اختي يا مفيد قال نعم هي جميلة جدا ً قلت الان اريد ان تهتم بها جيدا ً فهي صديقتك الان قال نعم سوف افعل ما تريد قلت هي تريد ان تختار لها الملابس بنفسك فضحكت اختي فعرفت انها تريد فعلاً ذلك قال اذا ً سوف اخرج جميع الملابس التي لدي واختار لها اجملها ونظر الى الاكياس الموضوعه خلف اختي وكما فعل بالامس مر من خلفها وهي منحنه ولامس قضيبه في مؤخرتها وبالتأكيد دفعه صغيره منه ترتجف منها اثدائها تظاهرت بأني لم اشاهد شي ثم نظرت الى اختي ورأيت علامات الحرج عليها واخذ مفيد اكياس الملابس واخرج ما بداخلها امامها وهمت اختي بتفحصها ولكنها لم تغير مكانها وكأن ماحصل شيء عادي فقلت الى مفيد هل احظرت نفس كلوت اختي الذي اعطيتك بالامس وقال لا لم اجد مثله سوف اذهب لأحظره من طاولة الحساب وكالعاده يأتي من خلفها يلامس قضيبه مؤخرتها يدفعها دفعه صغيره تهتز اثدائها وذهب لكي يحضره وتجاهلت نظرات اختي وسألتها هل اعجبك شي قالت نعم وهي ممسكه بقطع اختارها مفيد ثم اتى ومعه الكلوت وقال انه صغير جدا ً كيف استطعتي ان تلبسيه قالت لم يدخل بأكمله وقلت انا بسرعه ان لديها مؤخره كبيره فضحك مفيد وادارت اختي رأسها محرجه ثم نظرت الينا وهي تبتسم نظرت الى مفيد وقلت له هي لا تعرف ان تختار الملابس المناسبه لجسمها لماذا لا تعطيها من كل نوع وهي تجرب مقاسه وانت تختار لها اللون المناسب قال حسنا ًوقبل ان تقول شيء اختي بدأ مفيد بإختيار اكثر الكلوتات اغراء وتعمد اختيار عدد كبير منها وقال لها هذه جميله جربيها وسوف اختار لك الوان لاحقا ً اخذت اختي الكلوتات وقالت حسنا ً سوف نعود غدا ً واخبرك ايهم افضل فنظر الي مفيد وكأنه يقول افعل شيء ً وعرفت ماذا يقصد وقلت لها ولماذا غدا ً جربيها الان وقالت اين قلت هنا في المحل ونظرت وهي محرجه جدا ً وقالت لي اريد تجربتها في المنزل قلت لها بالامس لم تنزعي الكلوت خوفا ً من دخول شخص ما المحل الان المحل مغلق ولا يوجد غير اخاك و صديقك فلا داعي للقلق ولكن نظراتها لازالت قلقه وقلت لها سوف نبتعد انا ومفيد خلف الدولاب وانتي تجربي الملابس هنا قال لها لماذا هنا لدي غرفه بالداخل ادخلي هناك وجربيها ثم ادارت رأسها باحثه عن الغرفه فعرفت انها موافقه ثم ذهب مفيد بإتجاه الغرفه وقال لها تعالي هنا ثم اتت وازال الباب وهو عبارة عن قطعة قماش شفافه وقصيره ودخل مفيد الى الغرفه ودخلت انا ووقفت اختي على الباب وقلت لها ما رأيك هنا سوف نخرج نحن طأطأت برأسها موافقه ثم اعطاها مفيد كلوت واحد فقط حتى لا تجربها جميعا ً وبسرعه وقال جربيه وسأمسك بالباقي معي ثم خرجنا انا و مفيد وبقيت اختي بداخل الغرفه وهي صغيره وليس فيها الا سرير و طاولة صغيره وتلفاز و برادة الماء لذا سوف تكون بمنتصف الغرفه ابتعدنا قليلا ً انا ومفيد ثم سألني ماذا تلبس خلف العبائه قلت له ثوب قصير و شفاف واخذت احدى قطع التي بيده وقلته له كهذا وهو كلوت شفاف وقال لي عندما تجرب اكثر من نوع ويزول قلقها اجعلها تزيل العبائه قلت له لا اعرف كيف فقد اخذت وقت طويل حتى اقنعها بإزالة غطاء الرأس قال لي افعل ذلك بأي طريقه وقلت له سأرى كيف وبعد قليل نادت علي اختي واتيت الى الغرفه وقالت لي هذا مناسب وقلت له اين هو قالت لا أزال ارتديه قلت اذا ً انزعيه وسوف نضعه على مع ما اخترتي بالامس واستدارت قبل ان اخرج ونزعته لكني ام استطع ان ارى شيئا ً بسبب العبائه التي تضعها فقلت لها لما لا تنزعين العبائه حتى يكون اسهل لكي ارتداء الكلوتات ثم نظرت الى العبائه ونزلعتها والتفتت الى انحاء الغرفه لتبحث عن مكان تضعها فيه وكانت ستضعها على السرير وقلت لها هات اعلقها على الحائط واخذت منها العبائه و الكلوت الذي جربته وقلت لحظه سأحظر لكي كلوت آخر وخرجت وبيدي العبائه واذا بمفيد يبتسم وهو يراني خارج ومعي العبائه وشار بيديه ان مافعلته جيد وقلت هذا الكلوت مناسب هات اخر وعلقت العبائه على الدولاب الكبير ثم رجعت الى اختي واعطيتها كلوت اخر لكنها لم تسألني عن العبائه فقد نسيت امرها وقلت جربي هذا وقبل ان اخرج استدارت لكي تجربه وانزلت الكلوت الى قدميها وانحنت لكي تلبسه وعندما رفعته الى أعلى شاهدت مؤخرتها بسبب ثوبها القصير وكانت بيضاء كبيره ثم ارتدته واخذت تباعد بين ساقيها وتضع خيط الكلوت بين فلقتي مؤخرتها واستدارت ولم تتفاجأ بوجودي وقالت هذا مقاسه جيد قلت هيا انزعيه لأتي بكلوت اخر ونزعته سريعا ً وهي مستديره ولم اتمكن من رأيت شيء ثم اعطتني الكلوت ووقفت عند باب الغرفه وقلت لمفيد هات كلوت اخر واتى الي مفيد واعطاني اخر ووقف بجانبي خلف الستاره ودخلت انا واعطيت اختي الكلوت وكانت ترى مفيد من خلف القماش ينظر اليها لكنها استدارت واخذت تلبس الكلوت وظهر جزء من مؤخرتها ورأيت مفيد وهو ممسك بقضيبه مندهش رغم صعوبة ان يرى بوضوح مؤخرتها الكبيره ثم التفتت اختي وهي تنظر الى مفيد من خلف القماش وهي مرتبكه وقالت يبدو واسعا ً قليلا ً وحتى ازيل القلق و الارتباك منها قلت هل سيسقط اذا مشيتي فضحك مفيد و ابتسمت هي وقلت انزعيه لكنها نظرت الى مفيد وفهم الامر وابتعد عن الغرفه وقالت يكفي هذا اريد ان اجرب الباقي في المنزل فقلت لها ولما انت جربت ثلاثه وبقي خمسه فقط جربيها وبعدها نذهب وسكتت وهي تنظر الي وقلت لها هل لأن مفيد شاهدك وقالت نعم قلت لها انه صديقك الان ليس هنالك ما يدعو للقلق وسيأتي يوم لتتطور علاقتكم اكثر من ذلك لكنها لم تفهم ما ارمي اليه ثم قلت حسنا ً اكملي باقي الكلوتات فقط فقالت حسنا ً ثم خرجت واخبرت مفيد انها مرتبكه واخذت منه جميع الكلوتات ورجعت اليها وقلت هيا جربيها وسألتني عن العبائه وقلت انها بالخارج حالما تنتهي من تجربتها سوف نخرج وتأخذينها قالت لا استطيع فأنا محرجه للغايه من ان يراني مفيد هكذا قلت لقد رآك للتو مالمانع من ان يراك مره اخرى فسكتت وقلت هيا لا وقت لدينا واخذت تجربها واحدا ً تلو الاخر وانا معها في الغرفه الى ان لبست اخر كلوت وقالت جميعها مقاساتها جيده بإستثناء واحد فقلت حسنا ً انزعي ماتلبسينه وقالت لي دع هذا سوف اخذه للمنزل عرفت انها محرجه من ان يراها مفيد بهذا الثوب الشفاف وقلت لها حسنا ً سوف تأخذينها جميعها لكن يجب عليه تسجيلها بالفواتير اولا ً وبما انها ساذجه وافقت ونزعته ثم قلت هيا نخرج لتختارين المزيد وخرجنا ورأيت مفيد واقفا ً قرب الدولاب منتظر ماذا سيحدث وابتسمت انا لكي اطمأنه ان كل شي يجري على ما يرام وخرجت اختي محاولة انزال ثوبها لأسفل لكن ذلك كان يجعل صدرها اكثر وضوحا فتارته تتركه وتاره تسحبه لأسفل وقالت لي اين عبائتي كنت قد وضعتها على الدولاب لكني لا اراها ثم التفت الي مفيد وقلت له اين العبائه وقال لي انها على طاولة الحسابات قلت لأختي حسنا ً اكملي اختيارك للملابس وعند خروجك ستجدينها هناك لم يكن لديها اي خيار اخر فقد كنا قريبين طاولة الملابس فعادت لها ووقفنا انا ومفيد نتهامس على ان لا يجعلها ترتبك اكثر فقال نعم ثم اتينا خلفها ووقفت في المنتصف بينهما وكان مفيد يحاول ابعادي حتى يكون بجانبها لكني منعته حتى لا ازيد من ارتباكها فقلت له هل لديك ماء لنشرب قال لحظه سوف آتي به وذهب الى الثلاجه ليحظر لنا ثم التفت لها وقلت ان مفيد حزين قالت لماذا قلت لانه يعتقد انك متضايقه منه ولا ترغبين بالتحدث اليه قالت كيف ذلك قلت هو اخبرني بذلك قبل قليل هل انتي كذلك لا تريدينه قالت لا انا فقط منحرجه منه وانا البس هكذا قلت لها لماذا تعيدين نفس هذا الكلام لا يجب ان تنحرجي ابد فهو فهم تصرفك بأنك لا تريدينه فقالت لا انا اريده فضحكت من داخلي على هذه الساذجه فقلت له اذا لا تنزعجي من اي تصرف يقوم به فقالت حسنا ً ثم اتى مفيد وبيده علب الماء واعطاني واحده وقلت له اعطها لصديقتك فابتسمت اختي واخذت منه الماء ثم عادت لتتفحص الملابس وابتعدت انا قليلا ً لأتيح لمفيد المرور حتى يكون بجانبها ثم قلت له هي لا تمتلك سنتيانات ايضا ً وقال لما لم تذكري ذلك قلت له يجب عليك انت تختار لها ايضا ً المقاس و اللون المناسب للكلوتات التي اختارتها ابتسمت اختي وقال سوف اجعلها تلبس احسن الملابس واريحها وسوف يعجب كل من يراها وبدأ بإختيار بعضها واعطاها لها وقال هل تريدين تجربتها ثم نظرت الي وكأنها تريد ان تقول انها سوف تجربها بالبيت فهم مفيد الامر وكما طلبت منه ان لا يزيد من ارباكها ثم قال لها لابأس جربيها بالمنزل وتعالي غدا ً وافقت واخذت السنتيانات التي بيده ثم قالت هيا نذهب الى المنزل ثم قلت لمفيد حسنا ً سوف نأتي غدا ً بالمال قال لا بأس بشرط ان تأتي هيا بنفسها ونظر اليها وقالت حسنا ً ثم ابتعدت عن الممر لأسمح لهم بالمرور لكن مفيد وقف وقال لها اخرجي انتي اولا ً وكان يريد منها ان تلامس مؤخرتها بضيبه بنفسها تقدم مفيد الى الامام قليلا ً حتى يزيد الممر ضيقا ً وعندما لاصق قضيبه بمؤخرتها تقدم قليلا ً محاولا ً منعها ثم ابتسمت اختي وقلت سريعا لديها مؤخره كبيره فضحكو ولا تزال مؤخرة اختي لاصقه بقضيب مفيد فقلت له ساعدها على الخروج فأمسك بأردافها ودفعها الى اليمين حتى خرجت لكن يده لامست مؤخرتها كلها فأنزلت رأسها وهي حرجه وذهبت امامي الى طاولة الحساب ووقفت انا ومفيد وقال ارجع اريدك في امر ماء ففرحت وقلت سوف آتي سريعا ً ثم ذهبنا الى اختي وهي واقفه تبحث عن عبائتها وقال لها لحظه انها تحت الطاوله ثم اخذها واعطاها لأختي وهو يتفحص جسمها كله وهي تبتسم لبست اختي العبائه واعطاها كيس الملابس التي اختارتها وقال لا تنسي ان تأتي غدا ً لتدفعي المبلغ قالت لن انسى وقال هل تمانعين لو أخذت الكلوت الصغير الذي كنتي ترتدينه اريده ذكرى منك قالت وهي حرجه لابأس ثم طلب منا البقاء حتى يرى هل هناك احد بالشارع وفتح الباب واطل برأسه وعاد وقال هيا اذهبو ثم مد يده الى اختي وصافحته ثم انزل رأسه وقبل يدها وخرجنا من المحل متوجهين الى المنزل