حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء العاشر
حمدي يتحدث مع سعاد ويمارس الجنس معها ويناشيان باعذب الكلمات يذوبان تحت تاثير العشق المرغوب سعاد تنتشي كثيرا وتنزل شهوتها مرارا وتكرارا لٱ تمل ولا تشبع وبينما هما في حالة سكر الهوة تقترب خطوات الي باب غرفة حمدي الموارب قليلا هاهي هنادي تقترب من الباب وبيدها وجبة العشا التي قد حظرتها لحمدي الذي تستر علي فعلتها وتريد رد الجميل لوقوفه بجانبها وعدم فضحها،* اقتربت اكثر حتي سمعت صوت حمدي مع خروج كلمات جنسيه تذيب الصخر وتهز الجسد وترتعش اوصال من يسمعه تقترب براسها وتخفي جسدها وراء الحائط تسترق السمع وتندمج مع كلماته الساحره ثم تميل براسها الى ذلك الشق المفتوح من الباب التي لٱ تتجاوز خمسه سانتيمتر تفتح عيناها بتعجب واندهاش، انها ترى حمدي كاملا وهو جالسا علي سريرة يمد رجليه الي طرف السرير وظهره مسنودا علي احدى الوسائد انه عاري من اسفل جسده لقد خلع البنطال والبوكسر ويمتطي قضيبه بيده اليسرى وهاتفه بجانبه وممسكا بمايك السماعه بيده* اليمنى يقربها من فمه للتحدث بشكل واضح* وعلي اذنيه سماعات الهاتف ولا يشعر باحد حوله ومع مرور الوقت هنادي لٱ اراديا تنزل احدى يديها الي نصفها الاسفل وخصوصا الي مكان عفتها الى ذلك الكنز الثمين الذي يحلم به كل شاب وكل رجل تبدا بفرك كسعا وبظرها علي ايقاعات الكلمات المسموعه من حمدي وهو يتحدث بها اااااااااااه ياحمدي ذوبتني بكلماتك كسي عم يحرقني وبده زبك يطفي ناره، تفرك كسها وتنظر الى قضيبه الواقف بين اصابع يده يجلخه ويضغطه الي فخذه الايسر مغمض العينين وهنادي لم تستطع التحمل اكثر فقد اتتها رعشتها وارتخت قواها وتلاطمت ركبتيها ببعضهما مما افقدها توازنها مع نزول شهوتها ورعشتها وسقط من يدها ذلك الصحن النحاسي ملتطما بباب الغرفه صانعا ضوضاء كبيره وافتتاح الباب حتى منتصف مساحته ومع سقوط الصحن النحاسي تنحني هنادي بجسدها تريد ان تلتقط الصحن النحاسي قبل وقعه الارض ولكن فات الاوان فجسدها ايضا قد سقط تابعا للصحن وتلك الوجبة التي يحملها لم تستطع تمالك جسدها مع رعشاتها ونزول شهوتها، حمدي ينهض من جلسته مفزوعا ومتعجبا مما يراه يالها من ضوضاء وفوضه عارمه يتلافى نفسه بسرعه خاطفه ثم يقفل هاتفه معلنا انها مكالمته مع سعاد صديقته ومعشوقته يتحرك بسرعه من فوق السرير متجها ناحية هنادي المرتعبه ويحدثها بصوت غاضب وينسى حالته التي هو عليها يتقدم هنادي وقضيبه يسبقه بخطواته واقفا متحجرا بين فخذيه يصل الى هنادي ويشتم يومه وحظه وماذا تصنع هنا في هذا الوقت ومالذي جاء بها الى غرفته ،هنادي تتاسف له بشده وترجوا مسامحتها وانها اتت لكي تقدم ڵـهٍ الوجبة بشعورها بانه يحتاج للاكل ونظراتها تاتي علي قضيب حمدي الذي بدا عليه الارتخاء دقائق قليله يرن هاتف حمدي يلتفت للخلف ينظر شاشه هاتفه المضاءة ويتذكر سعاد الي قطع اتصاله معها ثم يتذكر حالتة السابقه وكيف كانت حالتة وانه عاري من الاسفل يعتذر من هنادي ويطلب منها البقاء هادئه ودون ان تتحدث بكلمه ويذهب الى شماعة الملابس ويلتقط قطعه من القماش ويلفها علي جسده من الاسفل يغطي عورته وقضيبه المرتخي يرد علي اتصال سعاد ويعتذر لها لمقاطعة اتصالها وان هناك قطة قد دخلت الغرفه واحدثت فوضاء وضجة عارمه ثم يعتذر لسعاد ويطلب منها النوم وسيتحدثان بوقت اخر وانتهى الاتصال، يعود الى هنادي ويحدثها ماذا فعلت وماذا صنعت وانها ارتكبت غلطا كبيرا وتعدت حدودها، هنادي لٱ تستطيع التحدث لموقفها المحرج والمخزي ولكنها تكتفي بكثر الاعتذارات والتاسف وتطلب منه ان يهداء وتعترف بغلطها غير المقصود، وبعد دقائق هداء الجميع وبدات هنادي تلملم قطع الخبز المتطايره والاكل المتناثر والزجاج المتكسر الخاص بالشاي وهي تنظر لوجهه حمدي راجية منه المسامحه وتستطرق بنظرها الي بين فخضيه محاولتة ان ترى قضيبه الذي اختفى تحت المنشفه، اكملت من جمع الاكل المتطاير ووضعتها جانبا ثم تقدمت الى حمدي تطلب السماح ولن تكرر فعلتها، حمدي يهداء ويسألها ماذا كانت تعمل خلف الباب ولماذا لم تطرق الباب ،هنادي تطلب من حمدي الانتظار دقيقه ثم تعود للتحدث معه وتفهمه موقفا المحرج اخرجت هاتفها من صدرها الممتلي البارز واتصلت بصديقه لها
هنادي:* الو فله كيفك (فلة صديقتها المقربه في نفس العمارة )وبنفس عمرها
فلة:* .............
هنادي: اسمعيني انا هتاخر اشوي وانزل لعندك بعدين
فله ...............
هنادي:* خلاص بعدين احكيلك واذا ماما سالت عني قولي لها جالسه عندك واذا بدها تحكي معي قولي لها انا في الحمام واتصلي بي وخبريني انزل بسرعه
فلة:* ...............
هنادي:* خلاص ياختي راح احكيلك وقت تاني
فلة:* ...............
هنادي:* هههههههه يلعن شكلك سلام
هنادي تعتذر لحمدي وتطلب له السماح بالجلوس والتحدث قليلا، حمدي يوافق علي طلبها ثم يتحدثات وتخبره سبب ماحصل سابقا وانها اتت اليه تحمل ڵـهٍ وجبة العشا وتحترمه كثير وحدث ماحدث
- طيب من امتى وانتي هون
- بعد تردد وطاطاة راسها خجلا وحياءا تخبرة وتطلب منه ان لٱ يزعل منها
- طيب احكي ومابزعل منك
- قبل ما اوقع عالارض بعشر دقائق
- يعني سمعتي كل شي
- مابعرف امتى بدات بس سمعت وخلاص
- احكيلي ليه وقعتي علي الارض
- بلييييز لٱ تحرجني وقعت وخلاص
- لٱ لازم تحكيلي سبب وقعتك بدي افهم، وبعد محاولات كثيرة واستدراج حمدي بالكلام جعل هنادي تحكيله سبب وقعتها فهو يشك بأمر ويريد التأكد منه
- ياسيدي انا لما قربت من غرفتك سمعت صوتك وانت عم تحكي واقتربت كتير وسمعت صوتك واضح وبعدين شفتك من زاويه الباب الموارب وخلاص
- اي بس ماحكيتي ليه وقعتي وشو السبب بدي تكوني صريحه ونحنا اصدقاء ومانخبي علي بعض يالا احكي
- حمدي بحرج منك
- طيب احكيلك شي* لمي اغراضك وارجعي بيتك ومابدي تجي هون تاني مرة
- ليه ياحمدي شو عملت انا جيتلك عشان بحترمك وانت عارف
- اي بعرف وشكرا علي جمايلك خلاص انسي كل شي صار واهتمي بحالك
- شو ياحمدي انت زعلت ولا شو
- لٱ ما زعلت ولا شي
بعد وقت ليس بالكثير بين حمدي وهنادي التي ارادت تبرير موقفها بأي حجه تتحجج بها قررت ان تحدثه بالامر وعلي وجهها الحياة المتلبس وما يخفية من شبق وشرمطه وهي تسترق النظر الي ذلك القضيب المختبئ تحت قطعه قماش لٱ تحتاج الى مجهود من اجل الوصول اليه* . حدثتة بان تخبره بالامر
- مو باين عليك الرضى بس راح احكيلك ، انا اجيت عشان اجيب الاكل وصدفه سمعت صوتك عم تحكي مع وحده وقد اثارني الفضول للاستماع اكثر واسترق النظر الي الداخل من ذلك الباب الموارب وماهي الا لحظات حتى بدات اضرابات بداخلي جعلتني انظر لما تفعله يدك وانت ممسك به بقبضة يدك لم اتمالك نفسي من النظر اليك واللعب بانوثتي حتى ارتجفت ركبتاي وارجلي ولم اتمالك نفسي حتى سقطت بدون قصد وخلاص هاد كل شي. بعتذر انو قاطعت عليك راحتك.
- مو مشكله طيب خذي حاجاتك وروحي قبلما امك تسال عليكي
- المهم انو ماتكون زعلان، هنادي تنظر الي حضن حمدي وتسترق النظر بين فخذيه وتعض علي جانب شفيتها تشتهي ذلك القضيب الذي اشتاق خرمها لدكه ورزعاته فهي مدمنه نيك الخلف لاعتبارها عذراء تريد ان تمارس الجنس مع حمدي ولكنها تخاف ان يرفضها وان يتضايق لذلك الامر، حاولت التقرب منه والاستفسار عن حالته وعن وضعه واسقطت بعض الكلمات العذبه عن الراحه والسعاده فهي مجربه لذلك الاحساس ، نظرا لكبر عمرها وان حمدي اصغر منها وبسياستها اسطاعت ان تخرج بعض المشاعر التي داخل حمدي وحاجته للراحه النفسيه التي يحتاجه كل شخص صغيرا او كبيرا، حمدي يستجيب لتلك الكلمات التي استقرت بداخله واشعلت هواجسه وبادلها الحديث بمثلما تحدثه هنادي وبدات كلماتها تشعل نار الشوق والحرمان بين فخذية وانتصب قضيبه نصف انتصابه وحاول ان يداري ذلك عن نظراتها وعينيها حاول كثير وعرفت هنادي بوضعه فاقتربت منه وجلست بجانبه تحدثه واضعة يدها اليمنى علي فخذة الشمال تحدثه وتحرك يدها بطريقه اشعلت النار وبدا حمدي تتغير ملامحه ثم قاطع حديثها بالانصراف وذلك تجنبا لما سيحدث مستقبلا وتتطور الامور بشكل سيئ، هنادي فتاه جريئه وتعرف ماتفعله والي اين سيصل بها الامر، تحدث حمدي بكل جراءة فهي تعلم كيف تستدرج حمدي الي ماتريد وقف حمدي يطلب منها الذهاب وسوف يتحدثان في وقت اخر ، هنادي تعلم ماوصل اليه حمدي وانه اصبح جاهزا لطبختها الجديده التي انحرمت منها من ايام بسبب حمدي ثم وقفت هنادي وتقدمت قليلا حتى اصبح جسدها يلامس جسد حمدي المشتعل بنار الرغبة والشهوة تحدثة وانفاسها تلفح وجهه الذي اصابة التعرق فكيد النساء لٱ يقاومه عاقل او داهية
- هنادي ممكن تمشي نحكي بوقت تاني
- ليه بوقت تاني مابدي امشي وانت زعلان مني
- حكيتلك مو زعلان ومافي شي ازعل منشانه
- بدي امشي من هون وانت مبسوط مني عالاخر
- هنادي ممكن ترجعي اشوي بلاش هيك وانا مبسوط منك بيكفي
- يعني لو تراجعت يبقى زعلان مني وهاد اللي مابدي ياه.
تقدمت هنادي بحسدها مع تراجع حمدي لخطوات للخلف حتى استصدمت رجله بقاعدة السرير وانحنا جسده للخلف قليلا وبحركه سريعه امتدت يد هنادي الى صدر حمدي ممسكة بقميصه قائله:
- حاسب حاسب لاتوقع متلما وقعت قبلك ههههههههه
- طيب وبعدين معاكي انتي
- الطيب منك وفيك ياغالي وخليك هادئ واوعدك ابسطك عالاخر وسيب نفسك لهنوده صديقتك
اقترب اليه كثيرا بانفاسها الحارة اختطفت قبله علي سطح شفتيه تحدثه انت مافي متلك ولازم اردلك جمايلك وجاء الوقت ومسعجل كمان ومابده يتاخر علي رد الجميل ااااااااه شو ريحتك حلوه
- مو منيح اللي تعمليه ومافي شي يستاهل ترديه عشاني يكفي بقى،* حمدي يضع يديه لٱ اراديا علي صدرها محاولا دفعها لتتراجع عنه ويفلت من كيدها الذي اصابه.
- يااااااه ياحمدي يداتك حنينين كتير اوي
- انا اسف مو قصدي ياهنادي ،ثم يسحب يديه من فوق صدرها معتذرا اشد الاعتذارات.
- ليه بعدت يداتك خليهم مكانهم، ثم امسكت بيديه ووضعتها علي صدرها واقتربت من شفتيه مرة اخرى تقبله قبلات رومانسيه ثم بسطت يدها فوق يدي حمدي علي صدرها كي لٱ تفلتان ورفعت يدها الاخرى الي خلف راسه ممسكة بشعرة تثبت راسه لتكسب رضاة واستجابته لقبلاتها السحريه التي سذيب جسده ورغباته تحت وطئتها وجناحيها، وماهي الا لحظات حتى رضخ ذلك الشاب الضعيف تحت شبقها وبادلها الشعور وغاب معها في قبلات حميمه.
- انت بتجنن ياحمدي وانفاسك طيبة بعشق هيك انفاس، بعد ان استاطعت ترويض ذلك الاسد واستسلم لمكرها ومحنتها نزلت بيدها الى قضيبه المتكور تحت تلك القماشه يبدو انها تضايقها لاحتكاكها بمناطقها الحساسه بين فخذيها امسك بقضيبه تدلكه بقبضة يدها الماكرة الساحرة التي فازت بالوصول لمبتغاها ومقصدها
- بلاش كده ياهنادي خلاص بيكفي راح نغلط غلط كبير وراح نندم عليه
- وماله ياحمدي انا غلطت قبل كده ومحتاجة تساعدني
- طيب راح ساعدك بس بيكفي لحد هون
- سيبلي نفسك ياحمدي انا تعبانه كتير ارحمني مش قادرة اتحمل اكتر من هيك.
- تعبانه من شو وشو دخل تعبك باللي تعمليه الحين
- انت مو فاهم شي او فاهم وبستغفلني ااااااااااه ياحمدي تعبانه كتير وعم تحرقني من جوا
- بحياتك مو فاهمك ومابستغفلك
- خليك هادئ وسيب نفسك ومافي غير هاد اللي يطفي تعبي ويكفي حرقتي، تشير الى قضيبه المنتصب،ثم تفتح ازرار قميصه حتى انتهت منها وخلعت قميصه ورمته جانبا ثم خلعت ملابسه الداخليه الخفيفه ثم نزلت علي ذقنه تقبلها ويدها علي قضيبه المختبئ تحت قطه القماش ثم تنزل بفها علي رقبته وصدره تقبل حلمتي صدر حمدي وهو كالمسحور تحت تاثير حركاتها وشفتيها ثم تنزلي الى بطنه وتجلس علي ركبتيها تنظر الى عينيه وهو غائبا عن العالم تفتح تلك القماشه الملتفه علي جسده السفلي وتبعدها بعيد عن جسده مما ظهر لها ذلك القضيب الذي ارتطم بذقنها وهو يهتز صعودا وهبوطا مع خروج كلمات حمدي التي تعلن عن هيجانه وشبقه وعدم تحمله اكثر اوووووووووف حرام عليكي ولعتيني انتي مو طبيعيه.
- اااااااااااااااه ما احلاه بيجنن، تقترب بفمها تمتص راسه المدبب تداعب راس قضيبه وتمسك به بكفها الناعم الذي لٱ يقل سخونه عن فمها وعن قضيبه تبدا بامتصاصه ولحسه تدخله حتى المنتصف وتخرجه من فمها وتعاود الكره مره اخرى وهكذا ضلت تمتصه حتى استقر كاملا بداخل فمها تكاد تختنق من دخوله ولكنها في حالة شبق ونشوة قاتله استمرت اكثر من ثلاث او اربع دقائق
- بيكفي خلاص مش قادر اتحمل
- لك بيجنن ياحمدي وعجبني كتير وكبير كمان تعال هنا، ثم سحبت حمدي والتفت به حول السرير وصعدت علي السرير ممسكة بيد حمدي وهو يتبعها وقضيبه يسابقه ثم امرتة بان يستلقي علي السرير علي ظهره، خليك هيك واستريح انا اللي هريحك واعلمك كيف تنبسط علي حق وحقيقه مو كلام وبس، بيجنن اااااااااه يامي محلاه
- باين عليكي خبره ومتعوده كتير وماحدا قدك.
- وماله مانت شايفني من يومين وتعرف وبدي اسعدك وابسطك هو انت قليل ولا شو اااااااااااااه ياني.
- طيب يامتناكه الباب مفتوح خليني اغلق الباب
- مش لازم نغلقه مفيش حد هيطلع هنا الا لْـۆ كان عندك مزه وتنتظرها ههههههههه
- مفيش عندي مزه ولا حاجه بس ........
- مفيش بس خليك في حالك وسيب نفسك والباقي عليا وبلاش كتر الحكي خليني اخلص واريح الحرقة جواتي مش قادرة اتحمل اكتر ياحمدي.
هنادي تنزل براسها الي قضيب حمدي تمتصه وتلحسة وتبلله وتغرقه بالبلل لاجل معركه قويه بينه وبين فتحت طيزها المشتاقة للنيك،حمدي ولعتيني ياقحبه وزبي متشنج وبدا يوجعني كتير، حاضر حاضر الحين بعرف ابسطة
- حمدي انا خلاص جنيت وجناني تعدا كل الاحتمالات وراح اعمل شي جنوني
- شو قصدك مافهمت
- الحين تفهم ومتستغربش مني
هنادي تباعد بين رجليها وترفع ملابسها التي تستر جسدها وتخلع البالطو كاملا وتضعه بجانب السرير وتبقي بملابسها الداخليه وحجابها علي راسها انها ترتدي فانيله بيضاء نصف كم تمتد من رقبتها حتى اسفل اردافها ولكنها خفيفه تظهر تفاصيل جسدها وتظهر حلماتها الهائجة المنتصبه ولا ترتدي سنتيان تحتها وهي مصنوعه من القطن وترتدي سروال اسود استرتش مطاطي مضغوط علي جسدها يمتد من سرتها حتى اسفل قدميها ولا يظهر سوى قدميها البيضاء.
- شو واثقة من نفسك واخذة حريتك كمان
- اي معاك انت اخذة حريتي وواثقة فيك ولسه ماشفت شي بعد
- شو يعني ماشفت شي انتي جننتيني ولسه هتجننيني
- وماله لعيونك بعمل كل شي يسعدك ويبسطك ااااااااااااخ يافله شو حلو
- فله مين قصدك صديقتك اللي تحت
- ايوه مش عارفه انو انا بالجنه معاك.
ثم امتدت يديها الي حزاما سروالها المطاطي وتمسكه وتنزل به الي الاسفل بطريقة ساحرة تتحرك يمينا وشمالا مع نزول بنطالها وهي تنظر الي عيني حمدي المفتوحتان مستغربا من جرائتها وميوعها الذي لم يكن يعرفه عنها من قبل تلك الفتاة التي تختبئ منة عندما يمر من امام شقتها انها عكس ماتخيلها،* تكمل انزال سروالها عن جسدها ثم ترفع قدمها وتخلع احدى اطراف سرواله ثم تفعل ذلك بقدمها الاخرى وتصبح عارية تماما من اسفلها ، ثم تنزل بجسدها علي ركبتي حمدي وتجلس فوقهما تحرك وسطها السفلي علي ركبتيه وتمسك بقضيبه تدعكه وتمتصه من جديد وتبلله بلعابها كاملا.
- شو ماشبعتي مص ولحس بدك تضلي هيك لامتى
- بصراحه مابشبع من مصه بيجنن اااااااااااااخ من جماله وحلاوته.*
ثم تدخله في فمها كاملا وتبلله كثير ثم تصعد بجسدها الي الاعلى محتكة بنهديها علي قضيبه الذي دخل بين نهديها المختبئان تحت تلك الفانيله الشفافخ ثم تزحف الى مع لحس صدره حتى وصلت بفمها الي فمه تقبل شفتي حمدي وتمتصها اصبح حمدي هائجا فضمها الى صدره محركا وسطه السفلي مما بشفرات كسها فقضيبه اصبح كالمجنون يريد التحرر والدخول الي اي فتحة تقابله.
- اصبر شوي ياروحي هيك راح تفتحني واروح في فضيحه خليك ريلاكس وراح امتعك
- انتي مو سهله والشرمطه في عروقك تسري
- مافي شرمطه ولا حاجه اصلا انا كنت بتمنى يجي هاد اليوم واحقق رغبتي
- وساكته ليه كل هالفترة
- كيف بدي احكي معك ومحمود عايش معاك هون خلاص من الحين راح امتعك ومابتركك باحلامك اللي ماتتحقق
- وعمر شو قصته معاكي وشو بدك ساعدك
- عمر امره بيدي متخفش وراح اجيبة تحت رجليا ابن القحبه تركني وهرب
ثم ارتفعت عن صدر حمدي وجلست فوق قضيبه المنسدح علي بطنه يفرش كسها من الاسفل ارتفعت بجسدها ثم بللت خرم طيزها ببعض ريق فمها وامسكت بقضيبه وبدات تجلس ليه بكل هدوء
- زبك كبير ياحمدي وحلو
- زبي ولا زب عمر
- بلاش تحكي علي عمر وخليك في حالك
- ليه مابدك احكي علي عمر بتغيري علي حبيبك
- اااااااااه زبك بيولعني كتير،* عمر حبيبي اصله خوووول زبه اصغر من زبك بكتير
- خووول اهاه يعني منيوك
- لٱ مو منيوك بس مو زبير متلك اااااااااااه ياعمر تعال شوف زب الرجاله علي حق وحقيقي
ثم تنزل بطيزها وجسدها علي جسد حمدي وقضيبه يخترق تلك الطيز المليانه المشدوده في نشوه وشبق كبير اااااااااااه زبك راح يفشخني ويشق طيزي ااااااااااااااه ياحمدي
- اااااااه ياقحبه زبي مولع كتير وهيجان جوا طيزك عمري مانكت بنت
- وماله اهووو نيكني ياحمدي تحت امرك خرمي وجسدي اااااااااااه ياقلب القحبه
حمدي اصبح يحرك وسطه السفلي ينيك خرمها ويسحب راسها ليمتص شفتيها بشبق وحرارة وهي تبادله المص والقبل والبوس وتدخل لسانها داخل فم حمدي وتسحب لسانه وتمتص رحيق فمه مستمتعة ومتلذذة بذلك فقد تملكت حمدي واغوته بسحرها وانوثتها وشرمطتها واستمر النيك بكل حرارة وقوه وشهوة مايقارب 10 دقائق مما جعل حمدي يعلن عن صوله لشهوتهة وانزال حمولة قضيبه داخل طيزها مما جعلها تصرخ وتتغنج وتعلن عن نزول شهوتها ووصولها الي ذروتها فوق عانتة وعلي بطنه وسكن الاثنان واحتضنا بعضهم البعض دقائق قليله وغفلا قليلا مع جو حميم ورومنسي يتحدث كلا منهما بكلمات الشكر بما قدماة من متعه للاخر ويقطع راحتهم اتصال فله بهنادي التي تطلب من هنادي النزول بسرعه فقد تاخرت كثيرا وتخاف ان امها قد تبحث عنها ثم ارتدت ملابسها ولمت حاجاتها وذهبت الي حمدي تقبله قبلة حارة متشكرة له علي المتعة التي حصلت عليها ووعدته بلقاء اخر
- مش عارف راح نكرر تاني او لٱ مش هوعدك
- مابدي منك وعد وراح يتكرر تاني سلام ياحودة
- سلام يانودة، رحت هنادي ثم قام حمدي من مكانه يشعر بارهاق مع سعاده لاول مرة يحس بها واول مرة يفعلها مع فتاة علي الواقع ذهب الى الحمام واخذ شاور ونظف نفسه من بقايا النيكة التي لم يتوقعها وعاد الي سريرة ونام مرتاحا ومبسوطا.*
هنادي تصل الي فله وتفتح لـٍهآ الباب وتدخلها الي غرفتها واغلقت الباب خلفهما:*
- هاه احكيلي شو صار فوق
- مابدي احكي الحين بدي روح البيت ههههههه
- كس اختك ياقحبة مابتروحي الا وانا عارفة شو صار
- كس اختي فله هههههههه مابدي احكي
- تعالي ياشرموطه احكيلي ولا قسما قسما ......... هنادي تضع اصبعها علي فم فله كي لٱ تقسم وان تسكت، خلاص خلاص بعرفك مابترتاحي الا لما تعرفي وراح احكيلك كل شي ومابزعلك
- طيب لنشوف شو تحكي
- طيب يافله ياعمري انتي، بدك تشوفي عالواقع ولا حكي فقط
- خلصيني بقى بدي الاتنين
- ياطماعه انتي ههههههههه، راح احكيلك من البدايه لنص المرحله كلام وباقي القصه عملي
ياستي انا طلعت من هون علي طول .............
حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الأول
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الثاني
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الثالث
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الرابع
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الخامس
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء السادس
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء السابع
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الثامن
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء التاسع
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء العاشر
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الحادي عشر
- حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الثاني عشر