حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء السابع

من قصص عارف

محمود الشاب الوسيم ذو الجسم الرياضي الذي يسبق عمره ، فجسده جسد رجل قوي وكامل وذو مكانه جيده وحياة مستقره لظ± ينقصه شيء حتى الجنس يصادفه اكثر من صديقه المقرب اليه حمدي،* محمود في كل فتره يرى احداث جديده تصادف حياته اليوميه فهو قد التقى بسمر وفاتن الشراميط محبات الجنس والمتعه ولا تقف في طريقهن اي عقبه في ممارسته مع محمود الشاب الذي وقع في مستنقهن الذي تجاوز الحرث والنسل والدين والعادات والتقاليد حياته اصبحت جنس مباشر بعيد عن التخيلات والاحلام ومشاهده الافلام الجنسيه فالجنس اصبح بين يدي رغم تهربه من هذه الاحداث محاولا الابتعاد عن الجنس المباشر ولكن ما السبيل وهو قد انحاز لظ± اراديا تحت يدي سمر التى اوقعت به بكل سهوله وفاتن التي رأته من سطوح بيتها المقابل للمحل الذي يمتلكه والد محمود وقد اتتها الفرصه لتشبع عطشها وغريزتها الجنسية التي لظ± تشبع منها وخصوصا مع الشاب حمدي ذو التاسعه عشر من العمر عكس صديقه حمدي الذي ينال راحته واطفاء نار شهوته مع سعاد المرأة الجذابه الجميله ذو الجسم المليان الذي يحلم به كل راجل ويتمنى ان ينال من جسدها حتى ولو صار خادما لها فهي انثى مكتمله الانوثه شبقه تحتاج لما ينقصها من الحياة تحتاج الى ذلك الشيء الذي هو سر سعادتها انها الرغبه انها الحاجه لذلك الزب الذي يروي عطشها ويسعد حالها ويكمل انوثتها سعاد وقعت تحت نار شهوتها التي سلمت جسدها لحمدي يفعل مايريد مع خوفها من تطور الامور الي ابعد من ذلك، سعاد تخاف علي سمعتها وعلي اولادها تخاف ان تنقلب حياتها رأسا علي عقب سعاد تساعد مروه في التوصل الي حياة حمدي ورغبتها في معرفة النهايه دون خساره لمكانتها وقيمتها في الحياه، مروه تلك الغامضه ماذا تخفيه في جعبتها ،مروه معجبه بحمدي وبطريقة حياته وشجاعته وجسده الرياضي ،مروه الانثى الكامله بجمالها وجسدها الذي يفوق جمالا عن سعاد فجسدها افجر من اي جسد اي فتاه اخرى،* من يراها يظن بانها ابنة الخامسه والعشرون عاما وهي بالاصح تكبر سعاد بالعمر فعمرها تجاوز الرابعه والثلاثون ،ولكن السؤال ماذا تريد مروه من حمدي الذي يصغرها بخمسة عشر عاما ? هذا هو سر قصتنا لنجمة قصتنا الغامضه.* فأي انثى لظ± تحب الجنس والنيك اي انثى لظ± تحب ان ينيكها رجل ذو جسد قوي يرخي مفاصلها يذيب جسدها ينتهك حرمة كسها يرزع كسها ليطفي تلك النار التي تأكل اخاديد فرجها، المرأه تحب الجنس وهو سر سعادتها وهدؤ لذتها، المرأه لظ± تريد مالا او جاه بقدر ماتريده من رجل يفجر ينابيع جسدها ويحرق شهوتها ويزيل تعبها يباعد بين فخذيها ليستقر في رحمها الذي لظ± يهداء الا بممارسة جميع طقوس الحب والعش والجنس، وكذلك الرجل يحب المرأه التي تلبي رغبته وتشبع حاجتة وتسعده وتهتم بشؤنة الخاص الرجل بحاجه الي انثى تقدر مايمتلكه بين فخذيه ويشرب ماء الحياة من جسده، الى هنا نكتفي عن وصف جزء من حالات ابطال قصتنا المعروفين لدينا الى الان.

من هنا نعود الى محمود صاحب المغامرات الاكثر اثارة الى الان، محمود يقرر الذهاب الى الفتاه الجريئة التي يقابلها لاول مرة وقد تعرفت اليه في يوم وليله وتريده ان ياتي اليها وماهو المطلوب من صديقنا محمود، محمود ذاهبا الى سمر وفي الطريق يفكر في المفاجأه الجديده التى تصادفه ماذا وراء تلك الفتاه ولماذا تطلب منه القدوم اليها اهي مغامره جديده ام انه شيء اخر وعلى طول الطريق يفكر في شي سيحدث معه ويعمل احتياطاته لانها المرة الاولى اللي يصادف فتاة في مكان غير منطقته يقطع تفكيره صوت السائق : يامحترم انت يااااي يامحمد،

محمود : هااااااه ايوه ايش قلت

السائق:* ماقلت شي ياطيب بس انت بدك هاد المكان تنزل فيه

محمود: وين احنا (نحن)* الان.*

السائق: لظ± لظ± انت سرحان قوي ومش عارف ايش حولك.

محمود: ينظر الي الشارع من داخل التكس ويرى انه قد وصل الى المكان المطلوب، ايوه شكرا احنا وصلنا خلاص.

السائق: ايوه يسعدك ربي ويعينك قولي يا اخ تحتاج مساعدة اساعدك باين عليك مو طبيعي.

محمود : ينزل من السياره ويدخل يده الى جيبه ويخرج اوراق نقديه ويعطيها للسائق، تسلم ياطيب مافي شي.*

السائق:* انتظر يامحترم لحظه

محمود:* ايوه شو بدك مالاجرة معاك يابني.

السائق:* حلو كلمه يابني باين الوضع صعبان عليك مانا قلتلك تحتاج مساعده

محمود: شكرا يا اخ هاااه شو بدك

السائق: ربي يخليك يامحترم خذ الباقي حقك

محمود: انت فعلا محترم خليها لاولادك يالا سلام

السائق: سلام وتكرم واذا تحتاج اي خدمه خذ رقمي عندك وفي اي وقت انا تحت الخدمه

محمود ياخذ الرقم ويذهب الى المكان المخصص له بلقاء سمر اللعوب الجريئة يخرج جواله من الجاكت ويتصل بسمر،* سمر لظ± ترد على اتصاله ،يعاود الاتصال ولكنها لظ± تجيب علي اتصاله بينما هو يعاود الاتصال ويلعن حظه الذي جاء به الى هنا واذا بيد تهبط علي كتفه من* الخلف وتربت عليه، محمود يلفت بسرعه للخلف دوره كامله واذا به يواجه القمر المختبئ تحت ذلك الخمار ولا يظهر الا عينيها التي يملائها مخلوط متنوع من المكياج باشكال مختلفه تدل علي زينتها بشكل كامل وكانها ذاهبه الى مناسبه خاصه فهذا الشي معروف في بلاده في لبس البالطو والخمار وماتخفيه تلك الملابس الساتره لجسدها انما هو حشمه معروفه ولكن اي حشمه وتلك الفتاه هي نوع اخر من النساء فهي اشبهه بشراميط الشوارع والفتياه اللعوب، ثم ينظر الي كفها فاذا بكفيها منقوشه بنقشة الحناء باشكال خياليه وكانها عروسه، سمر ههههههه شو يامحمود سرحان بشو، محمود ابدا انت فاجاتيني كانك نزلتي مج·ـــِْن السماء فجاة، ههههههههه لظ± باين انك مش بسيط متلما عرفته هههههههههههه بشرمطه، محمود وشو عرفتي ويلا احكي شو المطلوب مش فاضي لك، سمره طيب يامودي تعالي نمشي من هون وخليك رايق وهادئ ولا تخاف راح تنبسط وتتمنى الزمن يوقف ومايتحرك تعال يامودي ومسكت بيده ،محمود طيب ابعدي يدك من يدي وامشي متل الخلق، سمر هههههه خايف حدا يشوفك ماسك بيدي، محمود لظ± بجد انتي واثقه من نفسك انتي اللي مسكتي يدي مو انا وبعدين احكيلي وين بدك نروح، سمر هات يدك وبلاش كلام فاضي الوقت بيمشي وانت كل وقتك اسأله، ومسكت بيده وادخلت يد محمود الي تحت يدها من المرفق وكانها زوجته وملتصقه بكتفها كتف محمود، محمود مخاطبا سمر ممكن تتركي يدي وتمشي بعيد عني اشوي وتحكيلي، سمر اووووووف انت مصعب الامور ليش يامودي باين ماتحب الدلع والرومنسيه وياسيدي اهووو بعدت عنك بس لازم امسك كف يدك بكف يدي ونمشي سوا عشان محدش يشوف لنا ويلاحظ تصرفاتنا ولما نوصل راح احكيلك كل شيئ وابسطك وادلعك وياريت تبطل شغل الاولاد هذا، محمود يشوف لعيون سمر وهو مغتاظ شغل اولاد انتي ماتعرفيني بس اللي بدي اعرفه انتي ليش متسلطه عليا شو بدك ،بدك فلوس ماعندك فلوس، سمر ياخي امشي وانت ساكت وعيش حياتك وان كان الفلوس مو طالبه منك فلس واحد وامشي ساكت واوعدك راح تنبسط وترجع وانت مبسوط مرتاح، محمود ذهب مع سعاد ممسكا بكف يدها وسمر كذلك وتتحسس ظهر كف محمود وتقترب منه اكثر حتى التصقت يدها كامله بيد محمود ويتحدثان بعض الكلام وسمر احبت ان تجعل محمود يكون مطمئن الى ان وصلا الي مبنى مكون من اربع ادوار وسمر تحدثه بجمال عينيه وجسمه ، محمود يتوقف امام بوابه العماره يلتفت يمين وشمال حوله ولا يرى حد في المنطقه، سمر ههههه مودي يالا ندخل مافي حدا هون غيرنا وبس والناس هنا من المغرب كل واحد في مكان عمله وتعال اعرفك علي شقتي واطمن، محمود كان خائفا هنا واضطربت هواجسه وفرائصه واراد الرجوع والعوده فهو لظ± يدري اين هو الان لكثرة المداخل التي مر بها وترك يد سمر مخاطبا لها انا اسف مش هدخل هنا انتي شو مفكره راح تمشيني علي كيفك ويالا انقلعي من هون والتفت الى الخلف عادئا الي الفندق خوفا من الوضع ومايخفيه القدر له، سمر تمسك بيد محمود مخاطبة له هون انت فاكر دخول الحمام متل خروجه هههههه، محمود يعني شو افهم من كلامك شو تقصدي واختصري احسن لك ، سمر ههههههه ومعصب كمان يامودي وبعرف شو بتفكر وبقدر وضعك انت ماتعرفني واول مره يصير لك متل هاد الموقف وعشان تطمن انا مرسله من شخص بيحبك وبده يسعدك كتير وهو اللي طلب مني اسعدك وما اتركك الا وهو مطمن عليك وكمان راح اكون جنبك طول فترتك هون في العاصمه وبعدما تطمن علي صحة والدك وترجع لبيتك سالم غانم مبسوط ومتهني عالاخر* ويالا تعال وبعتقد يكفي هالكلام عشان تطمن ويرتاح بالك، محمود يلتفت الى سمر انتي مين وكيف تعرفي انو انا هون منشان علاج الوالد ومين الشخص هاد اللي بيحبني وبدو سعادتي احكيلي مين، سمر انا حكيت اللي اقدر احكيه ومافي غير هالحكي ولو بدك تدخل معايا اهلا وسهلا واذا مابدك برجعك مطرح ماجبتك وانت فكر ياسيدي، محمود هو انتي خليتي فيها تفكير، سمر انت مو مغصوب علي شيء بدك ترتاح وتنبسط تعال ندخل او بدك ترجع بحيرتك الف سلامه ياسيدي، محمود بيفكر مين الشخص اللي وراي وبده سعادتي وبده انبسط ويجيب لي شرموطه تبسطني وتساعدني هون محمود ضل شارد الفكر لدقائق لظ± يعلم كم مرت عليه ويستيقظ من شروده علي صوت سمر وكف يدها يلوح امام عينيه سيدي ياسيدي بنصحك* متفوتش متعتك انت مشتاق وقلقان بس المتعه موجوده والقلق ممسوح من قائمتي طيب تعال معي انا عارفة حالتك بس متعتك هي مهمتي ومهمتك تزيل القلق وتطمن، محمود هااااه انتي داهيه ومش بسيطه وانا بصراحه محتار و............ سمره تحط احدى اصابعها علي فم محمود علامة السكوت تعال وخليك خفيف ورايق وبلاش تتركه فرصتك وانا فرصه ماتتعوض ومسكت يد محمود واقتربت منه ووضعت ساعد يده علي جنبها الايسر ملامسا لطرف نهدها الملبن ثم تحركت به الى الامام محمود يشعر بالاثاره من ملامسة سمر لجسده ويبدا زبه بالانتصاب قليلا وانفاسه بدات ترتع قليلا جراء طولعه السلالم مع الاثاره من اقتراب سمر الي جسده، سمر تحاول ان تطمئن محمود فتمتد يدها الي بين فخذيه وتلامس راس زبه فتبتسم بوجهه محمود علامة الرضاء منها.* وصلا الى الدور الرابع فاخرجت مفتاح الشقه تفتح الباب ثم دخلت اولا ومحمود واقفا ينظر الى السلالم المتجهه الى اخر المبني ثم ينظر الى الاسفل يتاكد مج·ـــِْن وجود اي شخص ام لظ±، سمر تمد يدها وتمسك بمحمود من حزام بنطاله مج·ـــِْن الخلف وهي تضحك بشرمطه ثم تسحبه الى الداخل ثم تغلق الباب خلفهما محمود ينظر الى اتجاهات الغرف ولا يكترث لوجود سمر بجانبه ينظر يمين وشمال يتحرك للصالون الخاصه بالممرات المؤديه للغرف وهو في حاله من الذهول، سمر هو انت هتفضل كدا لامتى الوقت صار 7 المساء وانت بدك تضيع باقي وقتك هههههههه بصوت عالي محمود يلتفت اليها وهي تمشي باتجاه احدى الغرف فتخلع خمارها الذي اخفى جمال وجهها وترميه علي احدى المقاعد المتواجده في الصالون ويبقى فوق راسها قطعه من القماش تشبه الحجاب يغطي شعرها ولا تلتفت الي محمود ثم تقف فجاه علي باب الغرفه دون ان تلتفت الى محمود وتخبره بان يستخدم الحمام وياخذ شاور ويرتدي الملابس المتواجده في داخل الحمام ولا يستخدم ملابسه التي يرتديها الان وتضحك بشرمطه ومياعه جامده يالا يامودي متبقاش عيل وخليك راجل وواثق من نفسك هههههههههه وتغلق باب غرفتها بالمفتاح من جوا الغرفه، محمود تضايق من كلامها انو عيل ويبقى راجل توجهه الى باب الغرفه مسرعه وامسك بمقبض الباب يريد الدخول اليها ولكنه تفاجا بانهو مغلق بالمفتاح من الداخل ،محمود يحدث سمر انا راجل والف راجل افتحي الباب وراح تعرفيني ويدق باب الغرفه، سمر من جوا محمود اخلص بقي وروح خذ شاور ومتزعلش انت راجل وسيد الرجاله يالا ياحلو نلتقى في غرفه الضيوف يامودي بلييييييز مشتاق اشوفك وادلعك يالا مودي روح الحين متنساش ابوك اكيد منتظرك ترجع ، محمود حاضر ياسمر وترك المقبض ورجع الصالون وخلع الجاكت ودخل الحمام وشاف كل شي مجهز البانيو والشامبو والمنشفه كانه عريس في ليله خميس وبعد 10 دقائق خرج محمود من الحمام مرتديا المنشفه التي تغطي جسمه من فوق السره الى تحت الركبه ثم ينادي سمر انتي فين شو بتعملي لهلأ ،سمر يالا خلصت انا واهووو جايه ياراجل، محمود يذهب غرفه الضيوف وينظر الى الارض فيجد سفره فيها الاكل ومن اجود انواع الاكل يجلس جانبا فاذا بسمر تاتي وهي تدندن باجمل الاغاني لفيروز ،محمود ينتظر يشوف سمر التي لم يرى وجهها من قبل يريد ان يرى ماوراء الكواليس اهو سعيد الحظ ام انه تعيس الحظ ،صوت سمر يقترب ومحمود جالس علي الارض ينتظر حظه وماهو قادم، سمر تظهر امام محمود وهي بكامل زينتها وجمالها ترتدي قميص نوم اسود شفاف الي فوق كسها ولا ترتدي سنتيان تحته ومن الاسفل ترتدي شورت فتله يكاد يداري شق كسها وهاهي تظهر بالكامل امام محمود بيضاء ناعمه الجسد لظ± يظهر عليها اي شعره في جسدها، محمود من هول مارا وقف مج·ـــِْن جلسته منبهرا بجمالها ولا يصدق عينيه ماهذا الملاك الذي سقط من السماء بين يديه وعند وقوفه المفاجئ سقطت قطعه المنشفه التي تداري عورتها وعيناه مفتوحتان ولا يشعر بانه اصبح عاريا كما خلق ، انتي سمر اللي كانت معاي من شوي ولا مين انتي، ايوه يامحمود انا سمر اللي معاك وبالاماره شوف نقش يدي واقتربت من محمود وتمد يديها مقابله لوجه محمود وتضحك بكل شرمطه هاه اتاكدت يامودي ولا لظ±، انتي فعلا صاروخ وماشفت متلك ابدا، سمر ههههههههههه باين يامودي انو ماشفت متلي ابدا قرب اقولك حاجه في اذنك، محمود قولي وخلاص هو فيه* حد هيسمعنا ولا شو، سمر لظ± ياعمري بس قرب اكتر، محمود قرب، سمر باين انك اول مره تشوف وحده بجمالي يامودي انت مش ملاحظ انك عريان ومش حاسس بحالك ولا شو، محمود اوووووووووب ونزل ياخذ المنشفه ويغطي جسده وهو في حاله من الخجل والاحراج بسبب الموقف اسف ياسمر بس انتي تحفه بصراحه، سمر وانت كمان تحفه وزبك يجنن ههههههههه يالا يامودي بدنا ناكل الحين عندنا شغل كتير يامودي ،مليش نفس ااكل الحين مو جوعان انا شبعت بصراحه، سمر متاكد مو جوعان، محمود ايوه ياسمر وانفاس محمود تزداد مشيرة الى هيجانه ووقوف زبه وتصلبه اكتر ،سمر طيب نخلي الاكل لبعدين الحين عندي شغل ضروري، محمود شغل شو انتي جيباني هنا عشان عندك شغل، سمر ايوه شغل ضروري وتنزل يدها الي تحت ممسكة بزب محمود من فوق قطعه القماش وتقترب من شفتي محمود وهي تلهث وتخاطب محمود بيجنن يامودي وتلتهم شفتي محمود بكل نهم وشراهه ويتبادلان المص والقبل بالفم والشفايف.*

عزيزي القارئ ساتحدث بلسان محمود لتستمتع اكثر وتنال رضاك ونفسيتك التي تنتظر هذه اللحظه اتمنى لك متعه رائعه.*

اصبحت اقبل شفتيها والتهمهما شوقا وشبقا لتلك الفاتنه سمر التي ذبحني جمالها وجراتها وثقتها بنفسها في نفس اللحظه سمر تنزل يديها الى تحت ممسكتا باطراف قطعه القماش الملتفه حول جسدي من الاسفل وتفلتها تسقط في الارض وتبعد شفتيها عن شفتلي نازله الى ذقني تقبلها وتمصها بقوه شعرت بقوه فمها وشفتيها التي اشعلت جسدي بطريقتها المحترفه ثم تصعد الي شفتي ثانيه مخرجه لسانه تلحس من ذقني متجهة الى الاعلى حتى وصلت الى طرف انفي وتضع قبلة حاره علي انفي ااااااااااااه انت تجنن ياحمدي وبصراحه انا عشقتك واموت فيك انا بعمل المستحيل ومش هفرط فْيَگ ابدا وانا مثار بسبب حركة لسانها وحركه يديها علي زبي المنتصب بين كفيها الناعمين الممتلان وملمسهما الناعم حتى تصلب زبي اكتر وظهر عروقه النافره عليه وهذه اول مره اشعر بتصلب زبي سمر تكرر فعلتها بالحس وكل مره تنزل الي اسفل متجهة الى صدري تلحسه وتلحس حلمات صدري الصغيره وفجاه اصبحت تمتص حلمه صدري بطريقه شرسه احسس بانها ستقتلع حلماتي فابتعدت فجاه لانني احسست بقشعريره علي جسدي انها شرموطه متفننه بعملها وخبره بما تفعله وانا ممسكا بشعرها واحرك راسها يمينا وشمالا سمر تنظر الي عيناي بابتسامه ثم تصعد الى شفتاي وتقبلني وتمتص شفتي تدخل لسانها داخل فمي تسحب لساني تشرب مج·ـــِْن ريق فمي كانها ضميانه وتريد ان ترتوي حبيبي محمود تعال ياعمري علي سريري هون انت مو مرتاح وانا واقفا مكاني انتشي من الشهوه وداخلي براكين تغلي لم ارد عليها بكلمه واحده امسكت بقضيبي بيدها اليمين تسحبني بقضيبي الذي يسبقني وهي تحدثني انت فعلا جامد كتير يامحمود ااااااااااااااااه شو جنيت لما شفتك والحين جنيت اكتر لما شفتك عريان انا خدامتك وتحت زبك باي وقت وصلنا الى الغرفه وانا لظ± اتحدث فعادة لظ± اتحدث عندما انتشي واستمتع بسماع من انيكها واذا تحدثت في لحظه النيك انما لاثير من تكون تحت رحمه زبي سمر بحب هدوءك وبحب زبك الهايج ثم رمتني علي السرير واصبحت ممتدا علي ظهري وزبي واقف كالعمود اشير اليها ان تنزل علي جسدي فانا لم اعد اقدر علي الصمود اكثر تعالي يالبوه بدي انيكك اطلعي علي زبي واخلعي قميصك هاد اللي مجنني ومهيجني، سمر حاضر وخلعت قميصها وتركت الشورت علي جسدها مما زاد هيجاني قلت لـٍهآ اخلعي الشورت، سمر لظ± خليني لابساه شكله بيهيجك اكتر، انا ااااااخ ياشرموطه بدك تعذبيني وفجاه نزلت سمر وفتحت فخذاي وذهبت مسرعه الي زبي المارد الذي تصلب كالصاروح وقد ظهرت عليه العروق النافره علي جوانبه، اااااااااااااااخ ياقحبه بدي نيكك زبي مولع كتيييييير، سمر اصبر ياعمري بدي اتمتع بطعمه وامصه جامد مشتاقه لطعمه مج·ـــِْن شكله وبيهيجني كتير اااااااااه ما احلا صامد وواقف بموت فيخ ونزلت مص ولحس لزبي المتمرد بين اصابعها وفمها وقد ابتل زبي من عسل فمها فاغرقته وتجلخ بيدها علي زبي فتصعد الى شفتي فتمص شفتاي ثم تعود الي زبي تمصه وتلحسه جائعة شرسه كلبوه انقضت علي فريستها وتخاف ان تهرب مج·ـــِْن بين مخالبها تجلخ زبي وتنزل احدى يديها وتبعد الخيط الداخل بين شفرات كسها وتدخل ااصبعين في كسها ثم تفرك كسها بكل خبث وتوحوح وتشهق وتمص زبي تفعلها في لـحـظـــِھّ ; ..* واحده وهي تنظر بعينيها الي عيناي التي تغمض وتفتح من جراء ما انا عليه من اثاره انها فعلا لبوه تستحق كل تقدير لفعلها الناصح الذي لظ± شك فيه، لم احتمل كثير فقد هاج عقلي وجسدي وكل كياني اصبحت كالثور الهائج الشهوه قد غلت في دماغي وفارت واشتعلت شهوتي تغير وضعي من الهدوء الي الهيجان امسكت براسها بيدي جذبتها بقوه التهمت شفتيها في البدايه سمر تبادلني الشعور والقبل والبوس والمص والحس وفجاه بدات تتهرب من فمي الذي احرق شفتيها وتخدرت شفتيها فقد ضللت االتهم شفتيها واسحب لسانها اكثر من ثلاث دقائق وانا مازلت مثارا وهائجا كالثور الذي ينطح كل شي امامه سمر مودي انت بجد راجل والف راجل بس ارحم فمي ارحم فمك هو انتي خليتيني هادئ* انتي قحبه بجد ومو اي قحبه انتي مو بسيطه، وانت كمان مو بسيط يامودي يافحل، ���������������������� وضللنا نبوس ونمص شفايف بعضنا اكثر مج·ـــِْن خمس دقائق فلم احتمل اكتر ويدها ممسكه بزبي تفركه فركا حتى اوجعتني قليلا بسبب جفاف كفها الناعم ابعدت يدها مج·ـــِْن زبي واستلقيت علي ظهري وطلبت منها ان تستلقي فوقي بشكل 69 تعالي يامنيوكتي مصي زبي وانا امص كسك الهايج، ههههههههه بشرمطه تضحكها سمر وقالت لي لسه مانكتني حتى تحكيلي منيوكتك، والتفت بجسدها وصعدت علي جسدي واصبح زبي مقابل فمها وكسها مقابل فمي ارتفعت قليلا فازحت الشورت الفتله عن شفرات كسها وفركت كسها بكفي وسمر تبلل زبي وتمتص راسه وتداعب فتحت زبي بطرف لسانها مما زاد هيجاني اكتر، مصي ياشرموطه بلاش تولعيني اكتر مش هرحمك ابدا وحياة امك ياشرموطه رافعا يدي الى الهواء نازلا بها ضربه قويه علي احد اردافها المليانه البيضاء الناعمه من اي شعر عليها سمر تتفاجا من ضربتي علي طيزها وتالمت من ضربتي فاخرجت زبي من فمها ااااااااااييييي يامودي يخربيتك وجعتني خليك حنين عليا جسمي ناعم ومابيتحمل ضرب بس بيتحمل النيك يامودي ونزلت علي زبي تمص وانا الحس كسها وادخل اصبعي في كسها انيكها باصبعي حتى قذفت حممها وشهوتها كتيرا فاستقبلته لساني وله طعم لظ± يقاوم فلم تحتمل رعشتها فسقطت بجسدها علي صدري وياليلاااااااه شو هالطيز الناعمه والبيضاء حتى خرم طيزها ولا يوجد اثر اي بقعه سوداء علي فلقتي طيزها كباقي النساء فضربتها ضربات خفيفه على اردافها وهي تنتفض ولكنها مستمتعه ولم تتحدث بكلمه اااااااااااخ ياحمدي ذوبتني وخليتني اجيب عسلي قبل تنيكني بزبك انت فعلا فحل وراجل بالف راجل،طبعا ياشرموطه لسه ماعرفتي محمود كويس فابعدت جسدها من علي صدري ورميتها ثم نهضت وانا في قمة الهيجان طلبت منها تعمل وضع الدوج وتستقبل زبي النافر الذي يسبقني دايما الي وكره ولكنها طلبت مِع¼ـّي ان استلقي عليها وهي مستلقيه علي ظهرها حتي تعتاد علي زبي فكسها مازال ضيقا وتخاف من اثار هيجاني علي جسدها، طيب ياشرموطه هو انتي تتشرطي عليا فتحت بين فخذيها ودخلت بينهما موجها ذلك المارد الي ذلك الكس الجائع ،مودي فديت زبك اشوي اشوي لظ± توجعني خلينا نتمتع وامتعك لظ± تعورني ،حاضر يالبوه حركت راس زبي علي كسها حتى ارتخى جسدها وتهيا للنيك، ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي خلاص دخله دخله دخله ،كسي ولع ومو قادره اتحمل هيجان كسي طفي ناره* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه مودي ايه دخله ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ابوس رجلك بيكفي فرك لكسي بزبك نيكني ،اهووو ياقحبه هدخله ودخلت زبي وكان كسها ضيق وممتع كتير دخلت نصه وهي توحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي فديت هالزب شو حلو ونافر عروقه

ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياقلبي نيك شرموطتك ودخلت زبي اكثر حتى استقر داخل رحمها وضغطت عليه بجسدي فحاولت ان تدفع بجسدي من فوقها واصبحت متحكما بها تحتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياشرموطه تجنني ،وانت كمان تموتني باسلوبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ثم سحبتني مج·ـــِْن رقبتي بيديها والتهمت شفتاي وامسكت بيداتي ورفعتهما الى صدره طالبه الضغط عليهما وان انيكها واشبع رغبتها امسكت تلك النهود الكبيره قليلا الناعمه وذات الحلمات الهايجه كطرف اصبع يدي الصغرى ففركت حلمتاها الواقفتان باطراف اصابعي فهاجت كتيرا وتحركت تحتي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيك يامودي نيك سمر اللي مافي متلها عمرك ماهتلاقي متلي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيك شرموطتك يانياكي ضليت انيكها مايقارب ربع ساعه فاحسست بقرب نزول لبني اخرجت زبي مج·ـــِْن كسها والتي كانت رجليها ملتفتان علي جسدي تخاف ان اتركها ابعدت رجليها قومي يالبوه وضع الكلبه ياكلبه ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يانياكي مابينشبع منك كان بدي تنيكي اكتر مج·ـــِْن هيك بهاد الوضع وامسكت بيدها ارفعها اليا واصبحت مقابله لي فالتهمت شفتيها بنهم اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه كل شي مـع¼ـع± يجنن يامودي انت اسطوره الشباب ثم التفت بجسدها وجعلتني وراها ثم عملت وضع الدجي فنظرت الي طيزها الحمراء التي بانت عليها اثار كفي ثم ضربت طيزها بكلتا يديها وتحكيلي تعال نيك الشرموطه يامودي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيكني نزلت الى كسها الحسه بطرف لساني والحس خرم طيزها النظيف من الشعر ولكنه ضيق يظهر انه غير مستخدم من قبل ،سمر تحكيلي انت جننتني يامودي انت بتعمل حاجات اول مَـرّھٌ اشوفها* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي اشوفك مركز علي خرم طيزي يامودي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ذوبتني ،طيزك طريه ولساتها بكر ونفسي فيها، سمر انتفضت من امامي والتفت ناحيتي واقتربت مج·ـــِْن فمي تلتهم شفتي وتكلمني طيزي خط احمر يامودي وانا بحكيلها طيزك مش هتركها الا وزبي بيخترقها ومصيت شفايفها، سمر لْـغ† كسي ميكفيش طيزي حلالك وتحت زبك ويالا نيك كسي وبعدين قرر لْـغ† فيك حيل للنياكه ههههههه ثم نزلت الي زبي تبلله مج·ـــِْن عسل فمها وتمصه وتلحس بيضاتي ثم التفتت في وضع الكلب وتحكيلي يالا شرموطتك وكلبتك اقتربت منها وبليت كسها من فمي ووضعت راس زبي علي فتحت كسها وادخلته ومازاد اثارتي عسلها الذي لاينقطع فهي شبقه الي حد الجنون* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه وابتدا الرزع والنيك استمر الي حد الاسراع وسمر تتلوي امامي تهرب احيانا عند دخول زبي الي اعماقها وانا مستمر بالنيك وامسكت بشعرها اشده ناحيتي حتى يلتف راسها الي الاعلى ارتفعت قليلا وانا انيكها وقفت علي قدمي مع انحناء ركبتي قليلا وارزع كسها رزعا قويا ونزلت براسي مقابل راسها واللف رأسها يمينا فالتقم فمها اقبلها وامتص رحيق عسلها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ياقحبه انتي معلمه نيك ،سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا خ يامودي مش خساره فيك جسمي كله انت اللي معلم واحنا منك نتعلم يانياكي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يامودي زبك واصل لبطني انا بجيبهم كل شوي وزبك لسه ماجابهم بدياك تنزلهم جوا كسي يانياكي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه اضغط جامد احضني يامودي كسي بيجيبهم ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه هريت كسي ارزع جامد ياموده ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا خ يامودي هريت كسي ،انا بنيكها وبرزع جامد في كسها واشد شعرها وهايج ومن محنتها وكلامها مستحملتش امسك نفسي وركبي بترتخي ومش قادره تحمل جسمي نص ساعه نيك ورزع بدون توقف شديت جسمها لجسمي ومسكتها مج·ـــِْن اكتافها بسحبها ناحيتي وزبي استجاب لندائها ونزل حمولته متوترا داخل كسها وما ان وصلت دفعاتي الي رحمها حتي ارتمت علي السرير طريحه كالقتيل وجسدي يتبعها بالهبوط كالمغناطيس او ان جاذبيه الارض تجمعت علي جسدها وجسدي وجذبته للاسفل بقوه، سقط جسدها يتبعه جسدي ومازال زبي متوترا جراء الهيجان وقت نزول اللبن معلنا غضبه بعد صبره نصف ساعة نيك* ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه في تلك اللحظه زبي تعمق اكثر داخل كسها حتى احسست براس زبي اصطدم بشيئ صلب لظ± اعرف ماهو ولكني عرفت ان زبي وصل نهايه كسها مما جعلها تفلت بجسدها من تحتي متوجعه ومتالمه فاردت امساكها وادخال زبي مَـرّھٌ اخرى ليرتاح زبي داخل كسها ولكنها ابعدتني وقالت محمود اصبر اصبر شوي كسي انشق نصفين وبيوجعني ابوس رجلك اتركني اشوي ااااااايييييي ياكسي ممسكتا بكفيها بين فخذيها علي كسها ااااااييييي شو ساويت يامحمود انت فلقتني احسست بألمها اقتربت منها واحتضنها واقبل فمها حتى هدات قليلا وضعت يدي فوق كفيها وشفتاي علي شفتيها تمارس طقوسها مطمئنن سمر بان المها سيزول، سمر ااااخ يامجنون كنت هتموتني لولا لحقت حالي وبعدت مج·ـــِْن تحتك، مو انتي حكيتي مج·ـــِْن شوي ان كسك بيكفيني وطيزك خط احمر ههههههع،سمر اي حكيت بس انت قتلت كسي ومو ممكن اخليك تفشخ طيزي مافيش امان تحتك هههههههههه، ضليت اتحدث معها مايقارب نصف ساعه وهدات ارواحنا وجسدينا حتى استيقظت مج·ـــِْن لحظاتي الممتعه علي صوت جوالي مج·ـــِْن خارج الغرفه مع ملابسي اهممت بالذهاب الى الصاله اجيب علي الاتصال فالوقت قد داهمنا بدون ان نشعر به، سمر خليك هون وانا اجيب جوالك، انا تسلمي وقفت ومشيت الي الصالون انظر مج·ـــِْن المتصل قد يكون حمدي او والدي اووووووف لقد نـًسّْيـت امر والدي اخرجت جوالي مج·ـــِْن الجاكت انظر مج·ـــِْن هو المتصل اووووف ليس حمدي ولا والي انها فاتن ماذا تريد مني هذه الشرموطه ولماذا تتصل بي الان اهاا لقد اتصلت مرة اخرى اجبتها

انا:* مرحبا

فاتن:* مرحبا ياعمري كيفك

انا:* منيح خير شو فيه

فاتن: مالك ياقلبي تحكي معي مج·ـــِْن غير نفس هو انا زعلتك بشي

انا:* لظ± مازعلتيني احكي شو بدك، بينما انا اتحدث اتفاجاه بذراعين ناعمتين تلتف علي جسدي العاري مج·ـــِْن الخلف انها سمر* الفتاه الحميله اردت ابعادها* عني واتحدث براحتي ولكنها وضعت يديها علي صدري ثم تضمني الي صدرها الناعم وتقترب مج·ـــِْن اذني اليمين تهمس فيها اششششششش خليك هادئ وخذ راحتك بالحكي بصوت خافت مع انفاسها الحاره التي سرت قشعريره بجسدي تركتها براحتها تضمني فقد اوحعتها منذو لحظات علي سريرها

فاتن:* هاه محمود وينك وليش ساكت انت كويس ياعمري

انا:* ايه منيح شو بدك الحين اختصري

فاتن:* هههههههه باين انك مشغول يارب تكون مبسوط ومرتاح والمهم اطمنت عليك ومابدي ازعجك

انا:* تسلمي علي اتصالك متواصلين بوقت تاني سلام

فاتن: اوكي سلملي على الوالد هههههههه سلام اممممووووواح

انا:* خلصت المكالمه اووووف منها شغلة وحطيت الجوال فوق ملابسي والتفت الي سمر يااااااه ياسمر بجد انتي حلوه

سمر: بعرف هاد الشي مافي جديد ههههه واقتربت تطبع قبله قويه

انا انتي مغروره وشايفه حالك

سمر : مو غرور ولا شي بس انت حكيت ومافيني اكذب كلامك ابتعدت عنها قليلا محدثا سمر يالا انا بدي امشي ولازم البس واروح اتاخرت والوالد اكيد منتظرني ،سمر ههههههه ماحزرت انت نسيت ان الاكل علي السفره، انا خلاص مافي وقت الحين ناكل لازم امشي ،سمر تاخذ جوالي وتعطيني اياه خذ يامودي اتصل بالوالد واطمن عليه وبعدين قرر تمشي ولا تاكل معايا،* انا فعلا لازم اطمن عليه واتصل الحين احتمال يحتاج شي مج·ـــِْن برا اتصلت بالوالد

الوالد:* ياهلا محمود خير وينك للان

انا:* انا خارج بالسوق حبيت اطمن عليك واشوف انت صاحي ولا نايم او تحتاج شي* اجيبلك معي

الوالد : انا مانمت بعدما انت مشيت مج·ـــِْن هنا

انا:* ربنا يعطيك العافيه يالا نص ساعه وانا عندك اجيبلك العشى تتعشى

الوالد:* لظ± مابدي عشى انا اكلت مج·ـــِْن نص ساعه

انا:* مين جابلك الاكل وما انتظرتني هههههه

الوالد انا اكلت مع صديقي وهو مشي مج·ـــِْن نص سَـآعــهْْ الا قولي وين انت

انا:* انا في السوق بشوف لو ملابس واقمشه ممكن نشتريها مج·ـــِْن هنا للمحل، فكرت في نفسي الساعه الان الثامنه مساء وما دام الوالد تعشي وصحته منيحه اخذ راحتي مع سمر للجوله الثانيه واتعشى معاها فرصه ماتتعوض.

الوالد:* محمود الو الوووو

انا:* ايوه يابا معاك سامعك مادام اتعشيت واطمنت عليك انا راح اشوف باقي المحلات واشوف بطاعه للمحل اذا عجبتني واتعشى في اي مطعم واجيلك

الوالد:* ايه منيح يابني تعجبني راح تصير تاجر كبير اعتمد عليه

انا:* اوكي يالا انا ممكن اتاخر ساعه ونص او ساعتين سلام يابابا ياغالي

الوالد:* سلام يابني اتصل بي لما تكون بالطريق ممكن احتاج مـع¼ـع± شي

انا:* حاضر تامر امر سلام. اقفلت الخط واطمئن قلبي وسوف انبسط بهذا الوقت مع سيدت النساء سمر.

سمر شو قررت تضل ناكل سوى ولا تمشي، انا مقترب منها الحظ حالفك وراح ابقى معك ولازم تستغل الوقت تعالي ناكل امسكت بيدها ومشينا الى السفره لنتناول وجبتنا ونرجع الى ماكنا عليه، سمر يسعدلي قلبك فرحان مج·ـــِْن هيك فرصه ههههههههههه

عوده قصيره الى الفندق مع والد محمود التعبان الذي يشتكي مج·ـــِْن تعب في القلب والد محمود اسمه سعيد

سعيد. بينادي تعالي ياشرموطه هنا واتركي اللي بيدك.

امراه:* خير ياحج سعيد اامر خدامتك

سعيد:* انتي مستعجله تلبسي قلت لك تتركي اللي بيدك ياقحبه او ماسمعتي كلامي

امراه:* يوووووووه ياحج انت عارف ان ابنك محمود علي وصول خليني امشي احسن

سعيد:* لظ± خلاص هو اتصل بي قبلما اتصل به وقال انه عايتاخر ساعتين وعايتصل بي لما يكون بالطريق وهو جاي

امراه: حاضر ياتاج راسي تحت امرك انا باي لحظه

سعيد:* يالا اخلعي واشبقيني علي السرير وجهزي طيزك مشتاق عµـهٍ كتير

امراه:* تعال انت* وبس وخلي كل شي عليا وراح تنيك كل شي تحبه

سعيد لديه شرموطه في الفندق مج·ـــِْن هي تلك الشرموطه وهل سعيد رجل ابو ذيل ويلعب بذيلله ولا احد يعلم سنعرف ذلك لاحقا

بالعوده الي حمدي الرجل التعيس الذي لظ± يملك مج·ـــِْن الحظ الا القليل القليل مقارنة بمحمود. حمدي في اتجاهه الى غرفتة ليستريح بعد العمل الشاق حمدي يصل الى المبنى يصعد السلالم يفكر في سعاد يفكر في مروه التي حيرت عقله واشغلت باله حمدي يشعر بالارتياح والاعجاب الكبير بمروه انه يفتقدها ولا يعلم لماذا مع انها ليست موجوده وغائبه عن واقعه انه متيم بجمالها الذي لم يراها الا مرة واحده ومن خلق الخمار الذي يخفي ماورائه، بينما حمدي يصعد السلالم يسمع صوتا مج·ـــِْن فوق السطوح اقترب اكثر ولكن بهدؤ يريد ان يعرف مج·ـــِْن صعد الي السطوح قد يكون سارقا يريد ان يسرق غرفته ينظر يمين وشمال يبحث عن اي شي ولكنه يسمع صوت انات واهااات هناك صوت مختلط يبدو انه صوت فتاه وكذلك صوت شاب يقترب اكثر يسمع الصوت بوضوح ، حمدي هذا الصوت مألوف لدي مج·ـــِْن هي تلك الفتاه اعرف صوتها ولكن صوت الشاب ليس معروف او مألوف حمدي اووووووووف ياليلااااه انها ابنت ..........................

حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى

سلاسل تاجر السعادة