حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى: الجزء الثامن

من قصص عارف

بالعوده الى ماسبق احداث مختصره.

محمود يتبع سمر الى مكان التقائهما ويقع بين خيارين* الخضوع لرغبه سمر او العوده الى الفندق بقرب والده سعيد ذالك الشيخ الكبير ذو اللحيه البيضاء المتعب من بعض اعراض امراض القلب الملاك النائم بعد خروج ابنه ،محمود ينجر وراء شهوته من اجل معرفه ماخلف الشرموطه سمر ،سمر الفتاه الجميله الذكيه تتحايل علي محمود وتوقعه في شباكها بدون ادنى مقاومه من طرف محمود، سعيد ذلك الاب الكبير هو ايضا لديه مايستمتع به بدون معرفه احد ،من هي تلك المراة التي مع سعيد وكيف اتت اليه، حمدي الشاب العاقل المكتفي ببعض المتعه السطحيه المهووس بتلك المراة الغامضه والعلاقه السريه مع سعاد المراة الجميلة التي وقعت تحت تأثير الرغبه المنحرمة منها،

في المساء حمدي يغلق المحل مبكرا لشعوره بالتعب والارهاق يجر الخطى متجها الى وكرة ومسكنه المؤقت وعند وصله الي المبنى وصعوده السلالم يسمع اصواتا من خلف الحيطان يركز علي مصدر الصوت يتجه بحركات فيفه لا تكاد تسمع خطوات قدميه ماهذا الصوت ومن هو صاحب تلك الاصوات ،هناك صوت مألوف وهناك صوت غريب يقترب اكثر فاكثر يختبئ بجسده وراء الجدار يطل براسه الى سطح المبنى القريب من غرفته انهما فتاه وشاب من هما يلمح حركاتهما انهما في وضعا لم يرى مثله من قبل علي ارض الواقع، الشاب يقف وراء الفتاه رافعا عبائتها الى فوق ظهرها وسروالها نازلا الي نصف فخذيها يتحرك خلفها في غمرة الجنس يتلذذ بجسد الفتاة انه ينيكها بقوه الفتاه تطلب النيك بقوه، ااااااااااااه ياعمر كنت مشتاقه لزبك والايام حرمتني مـڼـڱ ومن زبك،( الشاب اسمه عمر) ،عمر وانا مشتاق لك اكتر يا نودي وزبي مشتاق لطيزك كتير بقى لنا شهر متقابلناش ولا بنيكك وطيزك صارت ضيقه بس جامده كتيييير اااااااخ ياقحبه، حمدي ينظر اليهما ولكنه لٱ يستطيع التعرف عليهما بسبب ضعف الاضاءه المتواجده علي السطوح حمدي بيحكي لحاله مين نودي وشو اللي جابهم لهون اكيد هذا مكانهم اللي بيلتقو فيه وواثقين من حالهم يجب ان اكشفهم علي حقيقتهم التفت يمينا وشمالا ينطر السلالم فوجد عصا كبيره مدببه الراس قرر ان ياخذها حذرا من اي رده فعل قد تقع عليها اخذها بيده اليمنى ووضع جواله بيده الشمال ثم قرر في لحظه سريعه ان يشغل الكاميره لما لها من فاءدتان اولا الاضاءة وثانيا تصويرهما وكشفهما واخافتهما ،توجه حمدي بخطى خذره مع تراقص اقدامه علي ااااهاااااات النيك والشرمطه يقترب اكثر منهما ثم يرفع الاضاءه باتجاه وجهه الفتاه والشاب خلفها وهما في سكرات الشهوة والنشوة الجنسيه* انهما مغمضان العينين من الهيجان والنيك الساخن تظهر ملامحهما بوضوح علي الكاميرا، يتحدث اليهما فجاه حلو كتير ياشباب انتو ميه ميه، الشاب والفتاه يتفاجان بقدوم احد اليهما والاضاءه علي وجههما الشاب عمر يبتعد عن الفتاة فاجاه فيرميها بتجاه حمدي من الخوف والفزع كان عزرائيل قد اقبل اليه انه يتجهه بعيدا عن الفتاه وعن حمدي مخلفا وراءه فضيحه بين يدي شاب لٱ يعلم من هو، عمر يهرب بسرعه يرفع سوسه بنطاله ويولي الدبر خائفا، نودي تلك الفتاة التي لٱ حول لها ولا قوه ترتمي باحضان حمدي الذي استقبلها بين ذراعيه خوفا ان تسقط علي السطح وتتأذى بفعل ذلك الجبان الذي رماها وتركها ولا يفكر الا في نفسه، نودي تسقط بين ذراعي حمدي وفجاه يغمى عليها بين ذراعي محمود ويثاقل جسدها معلنا نزوله مع تمايل جسدها وارتخاء راسها وعدم سيطرتها علي تحمل جسدها حمدي يمسك بها ويسندها حتى نزل معها الي الاسفل ماسكا باحدى يديها ثم يقفل التصوير ويضع جواله جانبا ويمسك بنودي الفتاة المسكينه يسندها علي احدى فخذيه ينظر الي وجهها ياويلاه انها( هنادي) ابنة الجيران الساكنة في الدور التاني للمبنى يضرب خديها ضربات خفيفه عسى ان تستفيق من غيبوبتها ولكن لٱ حياة لمن تنادي يضع راسها علي ارضيه السطح فيذهب مسرعا الى غرفته فيحظر قاروره من المياه ويعود اليها يرشها علي وجهها حتى افاقت وهي مفزوعه تنادي عمر عمر ،حمدي اهداي ياهنادي عمر هرب وتركك هون لوحدك، هنادي تبكي بحرقه وخوف وضعف تكلم حمدي استرني ابوس رجلك ابوس حذاتك استرني ثم تقف علي قدميها تلم عبائتها وترفع سروالها الاسود المطاطي الخفيف ثم يقف حمدي معها يهداء من روعها وخوفها فتنحني بين رجلي حمدي نازلة الى قدميها تقبلهما وتطلب الستر وعدم فضحها فاهلها لو علمو لقتلوها رفعها، حمدي واوقفها قائمه ثم قال لها لٱ تخافي سرك في بير وامسحي دموعك وانزلي شقتك واللي صار صار بس بدي اعرف مين عمر. هنادي تبكي وجسدها يرتعش من الخوف والفضيحه ارجوك ياحمدي متفضحنيش هي غلطة ومش هتتكرر تاني اوعدك بس استرني ابوس رجلك ربنا يسترك، حمدي خلاص ياهنادي ولا يانودي مابيصير الا كل خير فجذبها الي جسده وضمها بحنان من اجل ان يزيل خوفها ويطمنها ضاحكا خلاص قلتلك يانودي متخفيش وسرك في بير يالا امسحي دموعك وانزلي شقتك ونحكي بوقت تاني وتكلميني عن عمر الجبان اللي تركك وهرب، هنادي حاضر ياحمدي وانا بكون خدامة رجليك علي وقفتك معي وتسترك علي فضيحتي، حمدي خلاص يالا روحي وعمر انا اعرف اربيه، هنادي ارجوك ياحمدي متعملش مشكله معاه هو بيحبني وانا بحبه واخاف ننفضح واهلي هيقتلوني، حمدي طيب الحين انزلي شقتك وبكره بنلاقي وقت ونحكي مع بعض، اللي تريده ياحمدي والف شكر علي وقفتك معي وتسترك فاقتربت من حمدي فتضع قبله علي خده الايمن ثم تذهب وتعود لمنزلها بعد ان اطمئنت بحفظ سرها لانها تعرف حمدي من قبل وانه شاب محترم وكانت تتمنى ان تتحدث معه في يوم من الايام ولكن خوفها من اهلها ومن حمدي وعدم تقبله ان يتحدث معها منعها الاقتراب منه، ذهبت هنادي الي شقتها ودخل حمدي الي غرفته يضحك علي الموقف الذي اشغل باله وماكانو عليه قبل قليل لقد كانو في عالم اخر متسألا الى هذا الحد لم يشعرو بقدومي انها الشهوة انها الرغبه والمتعه يتذكر هنادي وهي ترتمي بين ذراعيه ممسكا بذلك الجسد الطري الصغير فهي فتاه في عمر السابعه عشر من العمر جميله الوجهه والقوام ،حمدي ضل شارد الذهن لدقائق لٱ يعلم هي وفجاة يتذكر جسد مروة الذي لم يرى او يحس بانعم واجمل من جسدها تدور افكاره من اول لقاء التقى بيها اين انتي يامروة لماذا اختفيتي لماذا تركتيني بدون معرفتك لماذا دفعتي تكاليف جرحي، اسأله كثيره تتردد علي عقله ولا يلقي لها جواب وكل اجاباتها محيرة فجأه يتذكر هديتها يقوم مسرعا يبحث عن الهديه بحث في كل مكان واخيرا وجدها ضل يتاملها من الخارج يفكر ماهي الهديه واخير قرر فتحها ،فتح جميع الاغلفه البلاستيكيه القرطاسيه حتى وصل الى تلك العلبه الجميله التي تشير الى ذوقها في اختيار الهديه فتح العلبه بهدوء فاذا به يتفاجا انها ساعه جميله لم يرى مثلها الا في يد الرجال الاغنياء وذو المكانه المرموقه في المجتمع انها ساعة باهضة الثمن برغم انه ميسور الحال الا انه كان يحلم بها دايما ولكن هناك ما هو اهم ‏‏منها وضروري ثم قام بلبسها علي يده اليمنى انها جميله ولكنها طويله قليلا خلعها مخاطبا نفسه غدا اذهب الى محلات الساعات واقصر حزامها قليلا تركها علي احدى الطاولات في الغرفه وتذكر ان يتصل بسعاد رفيقته وصديقته الجميله اتصل بها وتكلما كثيرا ومارسا الجنس الصوتي فقد ذهب الحياء بينهما واصبح من ضروريات حياتهما اليوميه ولكن سعاد تخاف بعد عودة محمود كيف سيتحدثان مع بعض بكل راحه وحريه حمدي يخاطب سعاد بكره انا جاي لك العياده واتفقا علي ذلك، حمدي يتصل بمحمود ولكنه لٱ يجيبه ارسل له ساله ان يطمنه علي صحته وصحته والده ثم نام بعد ذلك.

بالعوده الي السيده مروة الغائبه عن الاحداث

مروة تتصل بسعاد وتتحدث معها بموضعات مختلفه ثم تتحدث عن حمدي والى اين وصلت معه سعاد، سعاد تحدثها عن معلومات حمدي وانه شاب كويس ومحترم وانه* يسكن بغرفه مع صديقه المسافر للعاصمه وانه يعمل بدل صديقه في محله الكبير واخبرتها بموقع المحل، مروه انا معجبه بحمدي ياسعاد وهذا الشاب هو اللي بدياه،سعاد تحكي لمروة يعني ولو سوء ادب نحنا خوات وصديقات احكيلي الصراحه يامروة انتي* تحبي حمدي ولا شو، مروه هههههه خجلتيني ياسعاد صحيح حبيته بس شو الفايده انا اكبر منه ب15 عام بس معجبه به كثير بدرجه مقاربه للحب وانا عندي هدف اوصله وراح تعرفيه، سعاد بصراحه حمدي شاب منيح ووسيم وينحب والف بنت تتمناه، مروه ههههه افهم من كلامك انو عجبك كمان ولا شو ياسوسو، سعاد ههههه لٱ تفهميني غلط بس انا اعطيتك رايي فيه واكيد هذا من الاشياء اللي لازم احكيلك عنها،* مروة هههههه تسلمي ياحبيبتي اوعي تاخذيه وتشفطيه ماراح ارحمك ههههههه، سعاد ههههههه لٱ ياستي انا مو ناقصه شي وانا بخدمك لانك اختي وصديقتي، مروة بمزح معك ياروحي يالا بستاذنك انام وقريبا ازورك للعياده، سعاد اوكي ياعمري نوم العوافي سلام. ،مروة باي ياقلبي، سعاد انا شو خبصت اووووف كنت هوقع في الكلام واكيد مروه بتحب حمدي نيالك ياحمدي انت بجد تنحب واي بنت تعشقك ماراح اتركك لحدا ولازم اعرف مروة بشو تفكر، نامت سعاد وهي تنتظر حمدي في الصباح ياتي اليها.

بالعوده الى محمود الجوعان الذي ياكل بنهم وشراهه مع سمر الفتاة المراوغة الشبقه التي لٱ يضاهيها اي فتاه وكانها مممثله بورنو محترفه، محمود الا قولي ياسمر كيف تعرفيني ومين دلك عليا، سمر الحمام الزاجل دلني عليك، محمود انا بحكي جد شو المسلسل اللي تلعبي فيه وشو هو دورك، سمر مسلسل المتعة والراحة وانا في هذه المرحله انا البطله هههههههه، محمود بلا مسخره ليش تعملي كل هاد معي ومطمنه معي وباين انك واثقه بحالك كتير، سمر مهمتي نبسط وبس ومابعرف شي تاني غيره ، محمود انتي مش هتوديها البر، سمر خلص اأكل واشبع وراح اوديك السرير ههههههههه، محمود مصيري هاعرف كل شي وراح تندمي ياسمر لو خبيتي عليا شي وانتي ماتعرفي محمود، سمر خوفتني يامودي وبلاش عيونك اللي تطير شرر وخليك ريلاكس وفكر بمتعتك وبس، محمود انا شبعت، سمر وانا كمان شبعت، سمر خش الحمام واستعد للجوله التانيه هههههه عشر دقايق بكون منتظرة لك في الغرفه، مرت ربع ساعة محمود يخرج من الحمام ويدخل الغرفه سمر مستلقيه علي السرير علي جنبها الايمن وتستمع لاجمل الاغاني الشعبيه تنزل من السرير متجهه الى محمود الذي اصابه الذهول مما تراه عيناه سمر تلبس قميص نوم من نوع فاخر احمر خفيف وشفاف تحته سنتيانه ذات قطع صغيره تخفي حلمات نهديها ولكنها لٱ ترتدي شورت عند كسها قميص نومها يحيطه من جميع الاكراف ريش ناعم كريش النعامه يهتز بكل خطوه تخطوها سمر تعبر عن تراقص جسدها وميولها، محمود يرتدي بوكسر ضيق فقط وتظهر عضلات بطنه، تقترب من محمود وتلتصق بصدرهها علي صدر محمود وتقترب شفتاها التي تخرج منها انفاسها الحاره تذيب الصخر والحجر تمتص شفتاها بقبله حاره يبادلها محمود البوس والمص هاج عليها ومد يده الى نهديها يعتصره ابتعدت عنه سمر بكل غنج ودلع ثم مده يدها الي يد محمود تطلب منه الجلوس علي السرير ثم يجلس محمود وقولها انتي هتعملي ايه ورايحه فين، سمر انا هون معك يامودي وخليك هادي وراح تنبسط وتتمنى ماتروح من عندي، ثم التفت الى الدولاب واخرجت احدى شيلانها وربطته علي خصرها بشكل مثلث يظهر تفاصيل طيزها المربربه المليانه والمدوره انها جميله يقف علي طيزها اي زب كان حتى لْـۆ كان طفلا لايعي من الحياة شيئ ثم تمايل جسدها ترقص وتتغنج امامه بكل ميوعه وشرمطه بعد مرور 10 دقائق اكملت رقصتها وانساب العرق من وجهها كقطرات الندى علي احدى النوافذ الزجاجيه او علي اوراق الشجر وان رايت الى صدرها الذي اصبع يلمع من تجمع قطرات عرقها ينساب الي بطنها وسرتها،سمر هااه عجبك يامودي ولا ماعبتك، انتي فنانه وتتفوقي علي اكبر راقصه في الوطن العربي انتي جامده وهايله بجد، سمر تحكي جد ولا تجامل ،لٱ بجد وما اجامل ابدا، سمر تقترب م̷ـــِْن محمود وبيديها مناديل تجفف وجهها من عرقها النساب وتمسح صدرها وتزاد جمالا علي جمال فوجهها اصبح محمرا يزيدها جمالا، محمود يقف ليقترب من سمر ولكنها توقفه وترجع معه خطوات قليله حتى اصدم بالسرير خلف ركبته فرمته سمر علي السرير انت سيب نفسك وخلي كل شي عليا انا وبس، حاضر ياشرموطه، شرموطه وعلي كيفك* يامودي، ثم امسكت بالبوكسر وخلعته وساعدها محمود برفع جسده وخرج المارد من تحت مخباه معلنا تحرره بعد حبسه وضيق حاله اصبح يهتز امام نظر سمر الي ابتسمت ابتسامه شرمطه وامسكت بكفها علي زب محمود واقتربت تقبله وتمتص راس زبه ومحمود يأن تحت رغبات سمر ثم بدات تمارس طقوسها المعتاده التي تعلن لضيفها عن الجنون والهيجان وادخلت زبه تمتصه بكل شغف وشراهه محمود يتلوى تحتها كثعبان ماسكا براسها يحركه علي زبه ويدخله اعماق فمها ،سمر تمص النارد وتغرقه بلعابها وتجعله يلمع وتدلك وبه بقبضتها حتى اصبح متورما ومتحجرا، سمر تقبض راس زبه فتخرج منه قطرات صغيره وتمتصه يبدو انها تحب ذلك وتستمتع به، محمود كفايه ياشرموطه بدي نيكك وافشخك ومش هرحمك، سمر خليكي مكانك ومالك دخل بيني وبين زبك نحنا نصطفل مع بعض، مش قادر اصبر ياشرموطه وقروني راح تطلع من راسي، سمر هههههههه مابدي قرونك بدي زبك الجامد ما احلاه ثم تحركت تريد ان تركب علي جسد محمود وما ان جلست علي بطنه تتهيئ لصعود المارد فاذا بمحمود يجلس ويرجعها الي حضنه جالسه علي حضنه متقابلان اقترب من وجهها وامسك براسها والتهم شفتيها وتبادلا القبلات بكل عنف مختلطا بالرومنسيه ويشربان من ريق بعضهما كانهما يشربان اطيب والذ المشروبات يمتص شفتيها من صدور اصوات تشبه من يمتص قطعه ثلج بين يديه او قطعه ايسكريم مما زاد هيجانهما وابتدات سمر تتحرك بطيزها يمينا وشمالا للامام وللخلف علي زب محمود تفرشه فرشا قويا واصواتهما تعلو اكثر ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي تجنن انت مو بسيط وطالع فاهم كل شي،* ااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك جامد كتير وتحرك وسطها الاسفل بكل قوه منتشية يملاها الشبق للجنس برغم عمرها الا انها خبره بذلك يدل انها تمارس الجنس باستمرار ولكن كسها مازال ضيقا ولا يوحي الا انها تنتاك بكثر، ااااااااااااااااااااااااااااااااخ يامودي انت فعلا متعتي ،محمود لم يحتمل اكثر اسقطها فجاه علي السرير من حضنه ثم فتح بين فخذيها وانزل راسه الى كسها الغارق بشهوتها مع قطرات العرق المنسابه من صدرها وجسدها انقض علي كسها يمتصه ويفركه يدخل احدى اصابعه وينيك كسها الجميل الوردي يباعد بين شفرات كسها الصغيره الملتصقه بجدار كسها يلحس بظرها ويدخل لسانه ويلحس كسها من فوق اصبعه الداخل في كسها ويمد يديه الاخرى الي صدرها يفرك حلمتها اليمنى قليلا ثم الشمال مَـرّھٌ اخرى حتي اتتها رعشتها ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامحمود قوم نيكيني انا جبتهم مرتين يالا تعالي ياقلبي كسي بيحرقني طفي ناري

ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي ولعتني كتير مش قادره استحمل ثم يتركها محمود وينزل من السرير ويقف جانب السرير، سمر انت رايح فين يامودي انا مولعه نار طفي ناري، محمود انا هون جنبك وهتتنامي لين تشبعي نيك، ثم امسك بقدميها، سمر شو بتعمل يامحمود (سمر خافت من محمود ان يسحبها ويلقي بها من فوق السرير فعيناه فيها شبق وشهوه وهيجان يمكن ان يفعل اي شيئ لٱ يتوقع منه) محمود انا هنيكك ياقحبه ثم سحبها حتى طرف السرير فباعد بين ساقيها وافتتحت رجليها وبان كسها نظر الي صدرها فوجد صدرها مغطى بقميصها الشفاف يبدو انه مغري ويثير هيجانه اكتر فامسك بالقميص وقطعه نصفين من تلك الازرار الضعيفه التي لٱ تقوى علي المقاومه ثم ابعد تلك القطع الصغير عن نهديها وحلمتاهما ونزل براسه الي كسها فبصق عليه من ريق فمه ودهن كسها بريقه ثم امسك بقضيبه التحجر وفركه علي كسها وبين شفراته وسمر تنتفض تحته وتوحوح ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي ولعتني دخله بقى دخله ااااااااااااااااااااااااااااااااه ،محمود ادخل شو وين ادخله، سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه عذبتني حرام عليك ااااااااااااااااااااااااااااااااه دخله كسي نيكني ااااااااااااااااااااااااااااااااه نيك سمر الشرموطه بزبك ، محمود يضع قضيبه الهايج علي فتحت كسها ويدخله الى المنتصف، ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي كسي اتفشخ وزبك كبير اوي وواقف كتير ااااااااااااااااااااااااااااااااه ياموده نيكني شبع كسي طفي ناري هيك النيك ولا بلاش ااااااااااااااااااااااااااااااااه كسي بده اكتر نيكني ،محمود يرفع ساقيها الى كتفيها ويمسك بنهودها ويحرك جسدها للامام وللخلف ويدخل قضيبه الي اعماق كسها هيك ياقحبه بدك هيك ياشرموطه، سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه ايوه نيكني نيكني ااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك اسطورة النيك زبك جنه تطفي نار مستعره جواتي ااااااااااااااااااااااااااااااااه محمود كسي بينزلهم ااااااااااااااااااااااااااااااااه ،سمر تتلوى تحت محمود وجسدها يملاهه العرق وانفاسها تتسارع تنزل رجليها من كتفي محمود وتلتف بهما علي جسد محمود وضمه اكثر لجسدها يتوقف محمود قليلا حتى هدات سمر ومازال المارد واقف داخل كسها واصلا الي رحمها المبتل الذي يملا كسها عسلها الكثيف بعد نيكه استمرت اكثر من عشرون دقيقه* ثم تطلب من محمود الاستلاقاء علي ظهره وتصعد الي جسده وتكون هي المتحكمه بالنيك فصار ماطلبته سمر واعتلت محمود كفارسه علي ظهر جوادها وادخلت قضيبه المزعوم باسطوره النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي تجنن ثم امسكت بيدي محمود الى صدرها وتجعله يضغط علي نهودها ويفرك حلمتيها وهي تنيك جسدها بكل قوه وشهوه وتنزل براسها الى محمود وتلتهم شفتيه وتسحب لسانه وتمتصها وشرب من عسل فمه وتلحس ذقنه ورقبته وصدره ولم تستمر اكثر من خمسه دقائق حتي اتت شهوتها وتملكها التعب ضغطت بقوه علي قضيب محمود قليلا ثم قلبها محمود علي ظهرها وركب فوقها وناكها بكل قوه وهو يعتلي جسدها ويرزع جسدها، سمر جسدها انتهك وارتوي واصبحت تطلب من محمود ارواء كسها محمود في حاله من الجنون يرزع بدون شعور سمر ااااااااااااااااااااااااااااااااه يامودي هاتهم جواتي ااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره بترجاك ااااااااااااااااااااااااااااااااه ومع كلمات جنسيه اثارت محمود بداء جسده بالتشنج واصبح سريع النيك، سمر تتوجع قليلا فقد اصاب كسها قليلا من النشفان فعسها قد نزل باكمله ولم تعد ترتعش الا ارتعاشات جسديه دون نزول عسلها، ااااااااااااااااااااااااااااااااه يالا نزلهم جواتي مشتاقه لبنك، محمود انزل حمولته داخل كسها ورحمها بعد عشر دقائق نيك في هذا الوضع انزل لبنه واروى كسها وهداء جسدهما المنهكان ارتمى محمود علي جسد سمر وتبادلا قبلاتهما وشوقهما استمرا بوضعهما الهادي نصف ساعه تقريبا هدى عاد اليهما حياتهما المنهكه بعد معركه طاحنه وساخنه لم يشعر احدهما بتلك الراحه والمتعه م̷ـــِْن قبل محمود يقف من فوق سمر يستعد لامغادره سعاد منهكه الجسد تطلب من محمود دخول الحمام واخذ شاور قبل المغادره ويرتب حاله بشكل جيد حتى لٱ يشك بحالته والده النائم، محمود يدحل الحمام يأخذ حماما ساخنا ويرتدي ملابسه ثم يعود الي سمر يقبلها قبله وداع ويشكرها علي المتعه التي منحته اياها متمنيا لها السعاده ومعرفه حياتها الشخصيه، سمر تعانقه وتودعه وتوعده بلقاء تاني وقريب وسوف يكونان صديقان مقربان وان احتاج لمثل هذا اليوم سيجدها بين ذراعيه. محمود يترك المبنى ويتحبط في الازقه والحارات حتى وصل الى الشارع العام ثم ركب تاكسي ورحل الى الفندق.

سمر قد اتصلت بصديقتها عندما كان محمود في الحمام:

سمر : هااه ياقحبه خلصتي ولا لٱ

صديقتها: احترمي نفسك انتي نسيتي نفسك ولا شو

سمر:* لٱ يامعلمه بس حبيت ادلعك، اسمعيني محمود خلص وهو في الحمام وراح يمشي بعد اشوي

صديقتها:* اي حلو وياريت يكون انبسط وانتبهتي عليه منيح

سمر : لٱ تخافي ميه ميه يالا محمود خرج من الحمام سلام

صديقتها:* اوكي سلام

صديقة سمر في الفندق

صديقه سمر اوكي سلام

سعيد: مين اتصل بك الحين

الصديقه: بنت اختي ياعمري تطمن عليا وتحكيلي اروح بسرعه

سعيد : باين بنت اختك تعرف مواقيتك ههههه

الصديقه : اي ياعمري يالا انا ماشيه قبلما يرجع ابنك سلام ياعمري

سعيد : لآزٍمٍ اشوفك تاني واعملي حسابك ممكن بكره اجيلك لشقتك

الصديقه : حاضر ياقلبي وهو انا سافرت بعدكم ليه مو عشان امتعك وابسطك

سعيد : انتي تفهمي عالطاير وانا بحب فهمك ومفيش حد بيفهمني غيرك

الصديقه: يالا بخاطرك سلام اممممممووووواح بوسه عالهواء ثم ارجعت خمارها وشاهدت خارج الغرفه ولم تجد احد فخرجت وغادرت الفندق.

سعيد انتي مش سهله يا ......... الشرموطه من زمان وتعرفي شو ناقصني يالا اقوم اخذ دش قبلما محمود يجي ويدخل الحمام.*

سمر تتصل بصديقتها

سمر : انتي فين يافوفو

فوفو:* انا قريبه منك وكله تمام

سمر:* اي منيح منتظره لك

بعد ربع ساعه فوفو تصل الي سمر ويتعانقان وكل واحده تحكي للتانيه ماذا حدث بينهما ويتسامران حتى ساعات متاخره من الليل

محمود يصل الى والده الذي تفاجا بان والده مستيقظ ويلتف بمنشفة حول جسده خارجا من الحمام

محمود سلام عليكم ياحج

سعيد وعليكم انت اتاخر ليه

محمود ابدا كنت اشوف بضاعه عند تجار الجمله

سعيد منيح هيك راح اكون مبسوط واطمن عليك وراح تكون تاجر كبير متل ابوك

محمود دعواتك ياحج، خليني اطلب لك عشى تاكل

سعيد لٱ يابني انا اتعشيت من ساعه

محمود اليوم انت مبسوط عالاخر

سعيد عينك عينك يعني مو عاجبك

محمود لٱ ياحج ربنا يعطيك العافيه وراح قرب من والده وشال ايده يبوسها وباسها (محمود يشتم ريحه خفيفه علي يد والده مستغربا من الريحه انا شميت هالريحه فين انها ريحه عطر نسائي)

سعيد يسحب يده من يد محمود ويقوله خلاص يابني يكفي انا بدي نام مرهق شوي وذهب الي سريره ونام عليه

محمود تصبح علي خير ياحج محمود يفكر في الرائحه علي يد والده ويشك بانها رائحه عطر نسائي هل كان ابي مع امراة هنا في غيابي لٱ لٱ ابي لٱ يفعلها ولكني اشتميت رائحه عطر نسائي فكر قليلا وبينما هو يفكر قرب اصابع يده الي انفه يحك طرف انفه واذا به يشتم ريحة البرفان علي يده ثم فكر برائحة جسده فقرب يده من انفه مرة اخرى* اوووووف انها رائحه يدي لقد كنت اشك بابي وهذه الرائحة من يدي اااخ يابنت القحبه ياسمر كنتي هاتفضحيني امام ابوي بس حمدلله ماانتبه عليا يالا جت علي خير ،محمود يشغل التلفاز يشاهد بعض البرامج الثقافيه والوثائقيه حتى ساعات متاخره من الليل ثم يسمع الجوال يرن انها سمر يجيب عليها ويحدثها بان يتحدثا علي الوتس لان والده نائم ثم يتحدثان عالوتس بكلام كثير وانها معجبه بجسده وقضيبه ونها اول مره تتناك وتتمتع منه وهو الوحيد الذي اشبعها ومحمود يحدثها بذلك ايضا وانها ممتعه اكثر من غيرها حتى انتها حديثهما وذهب كلا منهما للنوم محمود ينام مبسوطا ومرتاحا من يومه الجميل ويتمنى لْـۆ حمدي بجانبه ويحدثه بذلك وغلبه النعاس فنام.*

سمر تلتفت الى صديقتها هاااه شفتي ياخاله شو محمود مبسوط مِڼـّي يالا هاتي المكافاه

الخاله:* انتي شرموطه متل خالتك خذي ياقحبه هههههههه

سمر تضم خالتها بقوه منحرم منك ياقلبي.

الخاله يالا نامي بكره يمكن سعيد يجي عندي هنا

سمر : هههههههه انتي ماتشبعي نيك ياخالة

الخاله:* اسمعو هالشرموطه تحسدني عينك عينك، سعيد هاد من زمان ونحنا مع بعض وبينبسط معي اكتر زوجته وانا الوحيده اللي معاه بحياته

سمر : اوكي بس خليلي محمود وماتقربي منه

الخاله:* محمود كمان حقي وقت مابدي ومحمود ملكك ونحنا هنا بس لما نرجع ابقى اتسلى معه وانبسط ونامي احسن اقلب وشي التاني

سمر : حاضر ياخالتي امممممموووووواح علي شفايف خالتها

الخاله:* اتفو اتفو اتفو خلاص ياقحبه بلاش بوستك هادي تضايقني ونامي نامي

سمر : ههههههههه بعرفك تحبي بوستي وتهيجك كمان يالا ننام تصبحي علي خير

الخاله تلاقي الخير

الى هنا يتنهي الجزء الثامن لمتابعيني الكرام ليلا تصْبِـפـون عـلى خُيّـْْْـْْـْرِ (تصبحون علي خير)

قراءة ممتعه

الكل نائم وهو سعيد ومرتاح البال الا البنت هنادي طول الليل بكاء وخوف وقلق حتى اصبح الصبح وظهر النور علي نوافذ البيت انتظرت حتى اصبحت الساعه السابعه صباحا تجهزت قبل خروج حمدي من غرفته وانتظرته في السلالم المؤديه لمخرج السطوح والمقابله لغرفته التي ينام فيها حتى استيقظ من النوم وفتح الباب متجهزا للذهاب للعمل ويتفاجا بقدوم هنادي الذي يظهر علي وجهها الشحوب والارق وعدم النوم وقف علي باب غرفته ينظر اليها وهي تتقدم اليه وفي يديها صحن مغطى بقطعه قماش انها وجبة افطار انها رشوه السكوت ام رد الجميل ثم صلت الي امامه صباح الخير ياحمدي

حمدي صباح النور هنادي

هنادي:*

حمدي ومحمود ومروة - السلسلة الأولى

سلاسل تاجر السعادة