حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الرابع عشر
الفلوس/ حاجه مهمه جدا في الحياه دلوقتي في زمنا الفلوس هي كل حاجه في ناس ممكن تختلف معايا ويقولولي الفلوس مش كل حاجه فانا ارد عليهم واقلهم ممكن بس الفلوس تعمل حاجات كتيرررررررررر في الجزء ده هتكلم عن الفلوس وتاثيرها علي المنعطف الجاي من القصه
اولا احب اقدملكم نفسي كويس المره دي انا حسام دلوقتي في تانيه ثانوي والدي كان عنده اكبر شركه استيراد وتصدير في البلد قبل مايتوفي ويسيبلنا فلوس كتير جدا واملاك حد يرد عليا ويقولي ازاي عندك الفلوس دي كلها وامك شغاله موظفه ارد عليه واقوله الفراغ والزهق لما كان والدي عايش كانت امي مابتشتغلش ولكن لمل اتوفي والدي انا وافقت تشتغل امي في مصلحه حكوميه لازقه في بيتنا عشان تسلي نفسها اي فلوس بطلبها او بعوزها موجوده وادامي بكثره بعد ما انتهيت من فصل لواحظ ام حمدي وبنتها سالي اللي هيا بنت لواحظ واخت حمدي جيه الدور علي حمدي نفسه وانا كنت ناوي اني اتبع معاه الطريقه السهله المضمونه اما احطله حاجه في مشروبه واخده انيكه واصوره وبعدين اوريه فيديوهات اخته وامه ومن هنا اروضه واحده واحده ولكن الموضوع مع حمدي خطير لانه زكي وصبور وانا بخاف من الناس الزكيه بس كنت لازم اركب حمدي لانه اخطر واحد عليا والحرب اصلا بسببه ومعاه وبعد مانكت ام حمدي علي سريره في بيتهم رجعت بيتنا استعداد لانهاء اخر فصل في قصه حمدي ولكن ونقف عند النقطه دي ممكن كل حاجه تتغير في ثانيه في تاني يوم وصلت امي من السفر صباحا ووصلتها لحد البيت لاتركها تنام وانا نزلت اشوف مدرستي ودروسي ورجعت مساءا لاجد امي مازالت نائمه فاقفلت باب الغرفه لاخلع بنطالي لانيك امي لاني لم انيكها لثلاث ايام ولا اعرف لماذا ولكني ما ان استفرد بامي يجب ان انيكها فهي لديها هذا التاثير علي اد ايه نيكتها وكام مره نزلت نيك فيها لمده يوم كامل مرات كتيره جدا والمره دي كانت مره منهم امسكت مؤخرتها البارذه بسبب نيكي المتكرر لها لاتحسسها وامرر اصابعي بين فلقات طبظها استعداد لاكلها رفعت جلبلبها لاري خرم طيظها الغائر لاري خرم طيظها المفتوح لاي رجل لديه خبره يعلم كم ذاق هذا الشرج النيك المتواصل مني حتي انني من كتر نيكي لهذا الخرم اصبح ياخد شكل قضيبي فما ان ادخلت اصبعي اتحسس هذا الخرم وادخله بداخلها لتفيق امي وتراني ادخل اصبعي داخل طيظها وانا عاري من الاسفل وقضيبي واقف بشده وانظر الي شرجها بنظره تعلمها جيدا وتوقعت الام ان ابنها لن يتركها وانه سينيكها عاجلا ام اجلا كالعاده فسالتني امي اختك فين رديت عليها وقلتلها نايمه وقفلت عليها الاوده ولكني لم اشيل صباعي من طيظها وانا ارد عليها بل ادخلت اصبعي التاني لاوسع طيظها لاعتلاؤها نظرت لي امي وعرفت ان النهارده هعبيها لبن واحست امي بيدي تمسك رقبتها لتثبيتها جيدا واحست بزبي يحاول الدخول فيي طيظها لابتدي بدك امي بقوه ولا اعرف لماذا ولكن لا اشبع من امي انيك في كسها وفي طيظها وفي فمها امي لم تتكلم يوما او تعارضني وفي اي مكان اضع زبي في امي تاخذه بالكامل فاذا امسكت راسها لادخل زبي في فمها تاخذه كاملا ولا كانه كس واذا دخل في طيظها اخدته كاملا واذا دخل في كسها اخدته جيدا لم اكن ابدا خذ رئيها في اي وقت زبي كان في خرم من اخرامها لادكها بقوه فكانت امي عشيقتي وعاهرتي لاتعارضني وتثيرني للغايه وبينما ارجل امي علي كتفي وزبي داخل كسها ارهزها فخبطت يدي بالكوميدنو بجانب السرير بقوه فقد كنت انيك امي بقوه شديده في هذا الوقت وسقط شيء اسفل الكوميدينو لم اكترث ماذا سقط لاسحب امي بقوه واضعها ارضا لاركب فوقها بثقلي وزبي في اعماق كسها لانيكها بشهوه وعنف كنت ااكلها اكلا ارفعها رفعا واتنقل بين فتحاتها بقوه لاتركها ارضا مغطاه بلبني نائمه بسعاده والان عرفت ماذا سقط من الكوميدينو فقط كان هارد كمبيوتر فقلت في نفسي ماهذا شيلت امي لاضعها علي السرير وذهبت الي غرفتي لاعرف ماهذا الهارد وصلته بالجهاز لاري مابداخله شوفت فولدارات جواها فيديوهات باسماء ناس كتير كان منظم للغايه فولدارت رئيسيه وجواها فولدارات فرعيه وفي كان ملف ورد مكتوب عليه مزكراتي فتحته لاجد انها مزكرات ابي وبيشرح فيها ازاي عمل ثروته انا كنت فاكر ان والدي ملاك وانه مثال للشرف بس بعد ماقريت المذكرات عرفت ان والدي كان بيلجيء لاي حاجه وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هوا عايزه وكان دراعه اليمين في كل صفقاته المشبوهه هوا صبحي .
صبحي كان دراع ابويا اليمين من ساعه ماوعيت علي الدنيا لو ابويا قاله ارمي نفسك في النار يرمي نفسه في النار علي طول وكان مكتوب في المذكرات ان والدي طلع صبحي من الاحداث وهوا عنده 14 سنه ورباه وعلمه لحد ماخلاه دراعه اليمين وكاتم اسراره حتي قبل ماوالدي مايتوفي وصاني اديله فلوس طول ما انا عايش ووصي صبحي انه يعاملني ابنه كما كان يعامله لما كان عايش ونفزت وصيه والدي راتب صبحي كان ماشي مع اني كنت نادر لما بشوفه غير لما بديله الفلوس وكملت قرايه في المذكرات اللي كانت كلها عن بطولان صبحي فاي واحد كان يعارض والدي كان صبحي بيقوم بالازم من قتل او اغتصاب او سرقه جميع الشبهات صبحي يقدر يعملها وولائه المطلق لوالدي فقط بعد ماخلصت قرايه في المذكرات اتعلمت ان مافيش حد ملاك 100% او شيطان 100% وبرده عرفت انا طالع شرير كده لمين فتحت فولدر باسم صبحي كلها فيديوهات لصبحي بيقتل وبيسرق وبيغتصب فيهم شكل والدي ماكانش بيثق في حد حتي صبحي ولاقيت فيديوهات لصبحي بيغتصب فيهم رجاله كبار وعيال صغيرين وانا كنت قريت في المذكرات ان كل ده بامر من والدي لانه كان في فكره اكتر حاجه تجيب الراجل الارض انه يتناك وكان صبحي هوا راجل المهام الصعبه دي وبرده عرفت في المزكرات السبب لحب حمدي لاغتصاب الرجاله بالذات فلما دخل صبحي الاحداث كانت الاحداث غابه وفيها مفترسين اول مادخل صبحي الاحداث شافه واد عنده 15 سنه اسمه عنتر وكان زعيم السجن وقتها وحرجم عليه حتي زنقه في الحمام لتبدا المعركه اللي استمرت مع حمدي لحد ماخرج من الاحداث ابتدو يضربو في بعض ولكن صبحي كان صغير كان عنده عشر سنين وعنتر عنده 15 سنه وفعلا 5دقايق كان صبحي متكوم في الارض من الضرب قلع عنتر بنطلونه ليشوف صبحي زب عنتر وما كانش صبحي عارف عنتر هيعمل ايه لفه عنتر صبحي ونزل بنطلونه وقعد علي ضهر صبحي بركبه وضربه بنيتين في وشه عشان يهمده وقطعله لباسه وحطوه في بوق صبحي وابتدي يدخل زبه في صبحي لينيكه ودخل زب عنتر في طيظ صبحي مع صراخ صبحي ولكن عنتر لم يرحمه ليطعنه بزبه حتي انزل بداخله قام عنتر من علي صبحي وقاله صباحيه مباركه يابت ياصوفي اتفتحت ومن النهارده انت البت بتاعتي من يومها اصبح صبحي امراه عنتر ووسيله عنتر لافراغ شهواته داخل السجن ينيكه في اي مكان فاما ينيكه في الزنزانه للصباح او منظر صبحي المتكرر وعنتر ياخذه في مستودع الاشغال اليدويه لينزل بنطال صبحي لينيكه صباحا واستمر عذاب صبحي حتي اخرجه والدي من الاحداث وهوا علي علم بماضيه بداخل السجن وقد كان صبحي مكسورا خائفا ممافعله عنتر به طوال 4 سنوات ينيك فيه طوال فتره سجنه واستغل ابي هذا الموضوع ليكسب صبحي في صفه ويجعله دراعه اليمين الوفي ابويا كان بيعامل صبحي كويس وجاب عنتر بعد ماطلع من الاحداث وخلي صبحي ينيك عنتر وصوروه فيديو واستمر صبحي بنيك عنتر وتعزيبه ولما حس ابويا انه خلاص اتحول من فريسه لمفترس قتل والدي عنتر قدام صبحي وكان ابويا ذكي جدا في الحرب النفسيه فهوا في نفس الوقت خلي صبحي مفترس علي كل الناس بس قطه قدامه وابتدي صبحي مشواره الاجرامي من قتل ونهب واغتصاب رجاله وستات لحد ماصبحي ابتدا يبقا مغرور ودا عادي كان والدي متوقع تصرفه ومستنيه فلم يجد صبحي عند اول حركه تمرد والا لقي تفسه متكتف عند ابويا لينيكه والدي ويزكره بايام نيك عنتر له واستمر الوضع بعد ذلك ولكن لم يجرؤ صبحي بعد ذلك علي عصيان والدي وكان والدي ينيكه كل فتره لتظل عين صبحي مكسوره حتي روض صبحي تماما ليستغله افضل استغلال بعض ذللك شفت الفيديوهات الباقيه كلها لصبحي لاما بيغتصب فيها رجاله وستات انا كنت بشوفهم بيتعاملو مع والدي ومنهم تجار كبار انا بعرفهم حتي ظباط شرطه مانجوش من ابويا وصبحي قفلت الجهاز وقعدت افكر ده انت عندك كنز يااد ياحسام وانت مش عارف قمت رفعت سماعه التليفون علي طول واتصلت الو مين معايا حسام ازيك ياصبحي تعالاي عايزك في البيت وانا بضحك ضحكه واسعه .
جالي صبحي تاني يوم وكان فاكر اني عايز اديله فلوس كالعاده وكانت امي في الشغل واختي في المدرسه دخلته اودتي وقفلتها بالمفتاح سلمنا علي بعض ودخلت في الموضوع علي طول قلتله كنت عايز منك حاجه ياصبحي قالي تامرني ياسيدي قلتله في واد معايا في المدرسه عمل حركه معايا وعايز اادبه قالي بس كده اللي تامر بيه اجبهولك تحت رجليك دلوقتي قمت ضحكت وقلتله هوا انا لوعايز اضربه هستناك انت ياصبحي قام قالي طب عايز ايه ياسيدي قلتله عايزك تنيكه وتصورهولي وتجيبلي الفيديو بصلي صبحي واستغرب وعمل فيها شريف ويقولي ان هوا مش كده وانه ماكانش متوقع مني كده قمت انا قاطعت افلامه ديه اللي انا معنديش وقت ليها قلتله بص انت بتاخد فلوس مني من غير لاشغله ولامشغله علي الاقل اعمل بلؤمتك قام قالي كله الا الموضوع ده ياسيدي قمت قلتله جره ايه يابت ياصوفي انتي نسيتي ايام زمان ولا ايه وهوا اتنفض لما سمع الاسم ده لان دة الاسم اللي كان بيستخدمه عنتر لما كان بينيكو في السجن وابويا برده استغل الاسم ده عشان يكسر صبحي بيه ويستغله كان الاسم ده زرار بمجرد مادوسته تحول صبحي من وحش اللي قطه وفعلا ده اللي حصل حاول يحور اويلم نفسه ولكني مادتلهوش فرصه قلتله الفيديوهات معايا ياصبحي كلها وانا موزعها كويس اي حركه غدر هتموت ياصبحي قام سكت قمت قومت وفكيت سوسته البطلون ونزلت بنطلوني ونظر لي صبحي وقالي هتعمل ايه ياسيدي قلتله هنيكك يابت ياصوفي طالما ابويا مات انا هنيكك مكانه مسكت صبحي وقلتله يلا يابت ياصوفي وكان الكلمه دي مخدر ليه قلتله يلا وطي ونزل بنطلونك عشان تتناك وكان صبحي منوم مغناطيسيا نام علي المكتب لينزل بنطاله ويفتح قدميه كما دربه والدي ولم اضع وقت لاضع زبي بداخله وانحر في طيظه ولم انسي ان اثني عليه واقوله طيظك حلوه يابت ياصوفي انت راجل في اي حته بس مره معايا يابت صوفي كما رايت ابي يعامله في الفيديو حتي اصبحت كابي في مخيلته نيكت صبحي لمده نصف ساعه وبعدين جلست علي المكتب وصبحي يجلس ارضا ويرضع زبي كما كان يرضع زب ابي من قبل وقلت له ايه رايك في الخطه اللي قلتهالك قام قالي دماغك سم ذي ابوك ياسيدي انا تحت امرك بس الموضوع ده محتاج مصاريف قلتله ماتقلقش انت من الموضوع ده والفلوس عندي هديك اللي انت عايزه
ياتري خطه ايه اللي بيتكلم عليها حسام هنشوف في الجزء الجاي
حكايتي من وقت طفولتي
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الأول
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثاني
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثالث
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الرابع
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الخامس
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء السادس
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء السابع
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثامن
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء التاسع
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء العاشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الحادي عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثاني عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثالث عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الرابع عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الخامس عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء السادس عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء السابع عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثامن عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء التاسع عشر
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء العشرون
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الحادي والعشرون
- حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثاني والعشرون