حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الحادي والعشرون

من قصص عارف

حاول انطون يراقب المكان يمكن يعرف يخطف واحده منهم عشان يساوم علي الفيديو بس عرف انهم سابو المكان خالص حتي ماحدش شافهم وهما بيعزلو فقرر يستني تليفونهم نقلو امل وهاجر لشقه تانيه وقررت هاجر انها تنيك الواد دميتري اللي عنده 12 سنه واللي كانت منمره عليه بتاع المكوه كلمت المكوجي واللي بعت ابنه دميتري ياخد المكوه لبست هاجر سنتيان واندر بس وفتحت للواد دميتري وقالتله خش جوه دخل دميتري قدامها ومسكت طيظه علي طول ودخلته غرفتها ورفعته علي حجرها وطلعت 500 روبل روسي واللي مبلغ يعيش شهر كامل وقالت للواد ايه رايك هديك الفلوس دي بس تديني طيظك فهم الواد فهوا من احياء فقيره والناس بتبيع جسمها عشان الفلوس وعنده جاره في نفس سنه بيتناك وشافه قبل كده بيتناك بفلوس في زقاق بس ماتوقعش دميتري ان هاجر عايزه تنيكه وازاي اصلا هي مش بنت شافته هاجر ساكت بيفكر عرفت انه يجي منه طلعت زبها من الاندر وشافه دميتري وهوا قاعد علي حجرها وفهم هي هتنيكه ازاي ودخلت هاجر ايديها في بنطلونه من ورا ووصلت لطيظ الواد وفضلت تحسس عليها والواد ساكت لسه بيفكر قالتله هاجر وهي بتلعب في طيظه مااصلي انا هنيكك بمزاجك او غصب عنك طالما جيت علي حجري مش هتمشي من غير ماهعشرك انا بجيبك براحه عشان ماكنتش فاضيالك والا كنت نيكتك من اول ماشوفتك كانت بتكلمه وايدها بتحسس علي طيظه ورفعاه علي حجرها فمن اول ماقعد الواد ساكت علي حجرها وهي بتشوف هتنيكه ازاي وعايزه تعمل فيه ايه الواد كان ساكت والموضوع جديد عليه مش عارف يعمل ايه وهاجر عارفه كده كويس ومش هاممها حاجه مش هيبقي احسن من الرجاله اللي ناكتهم لو فرفص هتجيبه علي طول وهتقلبه بالعافيه الواد كان ساكت بيفكر وهاجر ولا همامها رايه نزلت بنطلونه لحد وسطه وهوا لسه علي حجرها عشان تشوف طيظه كويس وفضلت توسع بين فلقه طيظه عشان تشوف خرم طيظه كويس وعرفت ان الواد ماحدش ناكه قبل كده والواد ساكت لسه باصص قدامه بلت صباعها في بقها ودخلت صباعها بالراحه في طيظ الواد اللي علي طول حاول يقوم عشان يهرب وكان هاجر كانت مستنيه ده قلبته هاجر علي بطنه وحنطه علي حجرها وخلت طيظه قدامها وقفلت برجليها عليه من وسطه وركزت في طيظه وابتدت تدخل صوابعها في طيظع عشان توسعها والواد ابتدا يصرخ ويقولها سيبيني ويعيط بس هاجر ولا كانها هنا شغاله توسع طيظه بصوابعها ولما لاقيته عمال يعلي صوته ويصرخ لطشته قلم الواد سكت علي طول وبرقتله وقالتله ما انا قلنلك هنيكك اهدا يا اد لاهعورك هتتناك وهتاخد فلوس حلوه اهد هوسعك عشان ماتتعورش سكت الواد وبان في عينيه الخوف وسعت هاجر الواد بصوابعها مكانتش شايفه حاجه غير طيظه فضلت عشر دقايق تدخل صوابعها في طيظه لحد مالقت النقطه اللي وقفت زب الواد والواد هدي بعد ماوسع وهاجر فضلت تخبط في نقطه شهوته لحد ماجاب الواد علي حجرها وغرق رجلها بلبنه طبعا هاجر ماتقرفتش اوحتي مسحت لبن الواد من حجرها فهي ياما اتناكت وياما نزل عليها لبن فهي متعوده شالت الواد اللي جسمه ساب ونيمته علي بطنه علي السرير وشدت بنطلونه وبقا عريان من تحت خالص الواد بقي نايم علي بطنه وكان سايب جسمه فشخت هاجر رجله من ورا قلعت من تحت وبان زبها اللي واقف وعروقه طالعه وطلعت فوق الواد مسكت طيظه بايديها وهي بتريل من بوقها من الشهوه فهي ماسكه فريستها وبقالها كام يوم بتفكر في اليوم ده وهتعمل ايه في الواد فهي من اول يوم شافته فيه حكت في الواد واللي حست انه فاهم حاجات عن الجنس بس مع كده ماتكلمش اتدمادت اكتر ومسكت طيظه وقالتله جسمك حلو قالها شكرا ومااتكلمش فعرفت انها لو زنقته هتنيكو بسهوله بس مكانش عندها وقت ليه قبل كده بس دلوقتي كانت ماسكه رجله فاشخاها من ورا ومسكت طيظع فتحتها قدامها وحطت راس زبها اللي دخل بسهوله بعد ماوسعته بصوابعها قبل كده واخدت وقتها وهي مثبته الواد بايديها عشان ميهربش وفضلت خمس دقايق بتدخل زبها واحده واحده فهي مش اول مره تفتح عيال صغيره فحسام جبلها قبل كده كذا واد صغير فتحتهم بس كانو بفلوس فكانت العيال عارفه انها هتتناك وجاهزه بس الواد دميتري ده هي جابته سكه وكانت عايزه تقلبه خول كانت عايزاه يجي لواحده عشان يتناك فالواد عنده اصحاب في سنه شغاليين معاه ده غير اللي يعرفهم فهي عايزه تنيك اصحابه وكمان عنده اخ اصغر منه بسنتين ده بالذات ناويه تنيكه عيل جسمه حلو وطيظه كبيره هتقلب دميتري الاول وواحده واحده هتجيب صحاب دميتري واخوه فضلت هاجر مثبته دميتري وبتخل زبها فيه واحده واحده لحد ما دخل خالص وهي كمان كانت بتدخل بزاويه بحيث تحك نقطه شهوه دميتري في طيظه اللي زبه وقف اول مادخلت راس زبها في طيظه واول مادخل زبها كله في طيظ دميتري الواد فضل يرتعش وجاب تاني من زبه علي الملايه تحته مسكت هاجر راس الواد وهي لسه ماتحركتش بس زبها مغروس في طيظه سابته يجيب براحته بعد ما جاب وهدي فتحت رجله زياده ومسكه من قفاه كويس وابتدت تنيك فيه بالراحه ومركزه علي النقطه اللي بتهيجه وفضلت بالراحه تنيكه وهوا تحتها بعد خمس دقايق تاني الواد زبه وقف تاني من نيك هاجر فيه وهاجر كانت واخده راحتها مع الواد عشان تعوده انه يجيب وهوا بيتناك من غير مايلمس زبه والواد زبه شد وابتدت هاجر تسرع شويه وهي بتنيكه لحد ماجاب الواد علي طول للمره التالته وارتعشت هاجر معاه في نفس الوقت بس الواد جاب علي الملايه تاني وهي جابت جوا طيظه وهي بتشخر وترتعش قامت هاجر من علي الواد وفتحت طيظه تشوف لبنها وابتدت تدخله كويس في طيظه بصوابعها عشان لما طيظ الراجل او الست تدوق اللبن بتبقي جواها حاجه زي الدوده بتنقح عليها عشان تتناك فلما جابت في طيظ الواد كده خلاص الواد اتقلب خلاص اول حاجه خلته يجيب من طيظه تاني حاجه خلت طيظه محتاجه لبن رجاله الواد كان مفشوخ علي السرير رجله مفتوحه عن بعض علي بطنه ولبن هاجر خارج من طيظه والسرير متغرق تحته بلبنه اللي جابه وهوا بيتناك قامت هاجر وزبها مدلدل علي رجلها بعد ما اناكت الواد نادت علي الواد وقالتله خش اغسل جسمك من تحت عشان تمشي وسابته هاجر وطلعت طبعا عريانه من تحت علي المطبخ تشرب ميه واكلتلها شويه عشان تعوض اللبن اللي جابته في طيظ الواد طلعت من المطبخ رجعت الاوده تاني مالقتش الواد في الاوده سمعت صوت الدش في الحمام والباب كان مش مقفول بالترباس لان الترباس عالي والواد صغير لسه مايطولش فتحت الباب لقت الواد عريان بيستحمي اول ماشافها وهي عريانه من تحت وشاف زبها وبص في عينيها لف جسمه واداها ظهره ما كانش قادر يبص في وشها ضحكت هاجر وقلعت كل هدومها ودخلت وراه تحت الدش اخدت الليفه من ايده واللي ادهالعا في خضوع ونزلت علي طول تليفله طيظه واللي اصلا في وشها لما ادالها ظهره وفضلت هاجر تليف في طيظه بالليفه وتفتح خرم طيظه وتحط الصابون السايل علي صوابعها وتدخله جوه طيظه وكانت دايما بتنشل علي نقطه معينه في طيظه واللي بتثيره وطبعا الواد بعد مااتناك بقي مطيع ده غير انه بقي بيستمتع باللي بيتعمل فيه وفضلت هاجر تنظف طيظه بصوابعها وبالصابون والواد وطي لواحده وزبه وقف تاني وغمض عينه شافت هاجر زبه وقف شالت صوابعها ودهنت زبها صابون ودخلت زبها في طيظ الواد ونزلت تنيك في الواد بالراحه وعماله تركز علي تفس النقطه في طيظه وفضلت تنيك في الواد وكل شويه تطلع زبها تدهنه صابون وترجع تنيكه تاني والواد مغمض وزبه واقف علي الاخر لحد ماجاب لبنه وهوا بيرتعش في ايد هاجر اللي ماسكاه من وره بتنيكه واللي قربت تجيب شالت زبها من طيظ الواد وجابت علي ظهره عشان هي عارفه لو جابت في طيظه تاني هتظطر تنظفله طيظه واللي هيخليها تنيكه تاني ومش هتخلص نزلت علي طول الواد تحت الدش وحمته وبعدين لفته والواد باصص في الارض مش قادر يرفع عينه فيها مسكت شويه صابون وحتطه علي زبها مسكت ايده وخلته يغسل زبها وقالتله اغسل زبي يااد ونزل الواد يدعك في زبها بايده الصغيره وهي ماسكاه من قفاه من قدام عشان يقرب منها وقالتله اغسل زبي كويس الزب ده اللي لسه نايكك دلوقتي اللي يشوف ايدك الصغيره اللي مش قادره تمسك زبي كله مايصدقش ان الزب كان في طيظك كانت هاجر بتبوس الواد في رقبته وبتقرص حلماته وبتبوسه في وشه وهوا بينظف زبها ووشه في الارض شطفت هاجر نفسها والواد معاها ولفته بفوطه وشالته علي الاوده اللي ناكته فيها نشفته كويس ولبسته هدومه وادته 500 روبل واديته المكوه وقالتله ودي المكوه لابوك ولو جيتلي المره الجايه برجلك هديك 500 روبل برضه وقالتله احسنلك ماتقولش لحد علي اللي حصل لان الناس هتعرف انك متناك وانت عارف لو حد عرف حواليك ماحدش هيعتقك وهينكوك ده غير ماحدش هيعملي حاجه طلعت هاجر الواد بره واللي كان حاطط وشه في الارض وعينيه بتدمع لقته هاجر كده قالت تلطف الجو شويه وقالتله بتعيط ليه قالها مش عارف هابص للناس ازاي وشكلي قدام اصحابي بصتله هاجر وضحكت وقالتله ماتقلقش صحابك هانيكهم برضه وكلكم هتبقو زي بعض رفع عينه وبصلها وقالها وهوا فرحان بجد قالتله اه طبعا البركه فيك المره الجايه جيبلي واحد من صحابك معاك وسيبني عليه وانت شفت بنفسك نيكتك ازاي هنيكه زيك بالظبط وواحد واحد كل اصحابك وماحدش هيقدر يعاير حد لو عايزني انيك ابوك كمان هنيكه الواد استغرب من الكلام معقوله كده عموما هاجر قالتله ابقي جيب صاحبك بس معاك ماتعملش حاجه سيبهولي بص وانا هقلبه زي ماقلبتك وقفلت الباب بعد ما مشي طبعا كانت لسه لابسه البورنس واكلت تاني وبعدبن دخلت نامت بعد شويه جات امل من بره لانها كانت مع حسام بتشوف الشغل فهي خلاص بقت دراع حسام اليمين طبعا شافت الملايه اللي في الغسيل واللي مليانه لبن سالت هاجر واللي قالتلها علي حصل مع الواد الصغير وقالتلها علي صحابه الاتنين واخوه طبعا امل طلبت تشارك علي طول

حكايتي من وقت طفولتي