حكايتي من وقت طفولتي: الجزء الثاني عشر

من قصص عارف

جيه الوقت وماكنتش هضيع الفرصه دي من ايدي وخططت انيك ام حمدي وبنتها في نفس اليوم وجهزت كاميرات وحطيتهم في كل الشقه حيث كان نيكي لام حمدي وبنتها اول الخط بالنسبه لي وجهزت نفسي وانتظرتهم حتي جائت ام حمدي لواحظ وبنتها سالي وقبل مايجو كنت حطيت المنوم لامي وكترت الجرعه عشان ماتحسش بحاجه خالص وسلمت علي لواحظ ودخلت سالي مع اختي غرفه الدرس علي اساس ان الاستاذ جاي وهوا مش جاي لواحظ سالتني عن امي قلتلها تعبانه شويه دخلت تتطمن عليها لاقيتها نايمه قتيله فوطت تشوفها وانا انتهذت الفرصه قمت بعبصتها بعبوص جامد قامت لفتلي بس ماتكلمتش لان امي قدامها وهي اتوقعت اني هتكسف لما تبرقلي بس انا المره دي بعبصتها من قدام وفضلت احسس علي كسها وبصتلها في عنيها وقلتلها بصوت واطي مش قلتلك المره اللي فاتت كل ماهشوفك هابعبصك وسيبت ايدي شويه علي كسها وبعدين شيلت ايدي وطلعنا بره في الصاله خليتها تمشي قدامي قمت بعبصتها تاني اجمد علي كسها قامت شهقت بس ملفتش وشها وهي حست بشهوتها بتزيد فقالتلي طب انا هروح انا طالما امك نايمه قلتلها ينفع طب تمشي من غير ما تشربي حاجه لازم تشربي حاجه سيبتها ودخلت حطيت منوم لا ختي واخت حمدي بس المنوم بتاع اخت حمدي جرعه صغيره انا بس كنت عايزها تفضل نايمه لحد ماانيك امها ودخلت اول حاجه شغلت الكاميرات واديت كبايتين للبنات وكبايه للواحظ فيها القطره السحريه وفضلت اكلمها واعطلها لحد ماابتدت تفرك وهي حست بنفسيها والمره دي انا حطتلها الجرعه كامله لاقيتها بتقولي انا عايزه امشي واتنفضت من مكانها وقامت وادتني ضهرها قمت ملبسها البعبوص المتين وماشلتش ايدي وكنت بحسس علي كسها مش ببعبص حاولت تمشي وتشيل ايدي بس انا كلبشت جامد ولزقت فيها جامد من ورا واصبح صراع من غير كلام غير اوف منها ومحاولتها لابعادي عنها والي تدقيري لها من علي الهدوم وتقفيشي لبزازها واخد الصراع خمس دقائق وانتهي عندما امسكت رقبتها من الخلف وهذه حركتي التي اتقنتها مع امي فمجرد ان تكمنت من رقبه المراه اتحكم فيها حتي اصبحت علامتي المسجله فمجرد امساكي لرقبه امي تعلم امي اني ساعتليها وادكها دكا وبمجرد امساكي لرقبه لواحظ انزلتها ارضا لتنام علي بطنه في الصاله ارضا ونمت عليها وابتدي الصراع ارضا ايضا من غير كلام من كلينا هي تحاول الابقاء علي جلبابها حتي لا اعريها وانا احاول رفع جلبابها لادكها اصطنعت محاولاتي لرفع جلبابها ولكني انزلت بنطالي بسرعه ليظهر زبي الشامخ مستعدا لنيك لواحظ ما ان اصبحت عاريا امسكت لواحظ مره اخري من رقبتها اطرحها ارضا رفعت جلبابها بسرعه لاضع اصبعي في اعماق كسها ورايت الاندر الابيض القديم ولكني لم ابالي بعد ادخالي لاصبعي داخل كسها شهقت لواحظ وحاولت ان تجعلني اتركها ولكن بعد دخول اصبعي وخروجه داخل كسها عده مرات خفت مقاومتها وما ان استكانت قليلا ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب فقطعت الاندربتاع لواحظ واصبح جسمها عاري من الاسفل امامي ولم اضع الفرصه وابتديت اوجه زبي ناحيه كسها حاولت الفرار ولكني امسكتها وزبي اصبح داخلها وبمجرد ان دخل داخل كسها امسكتها من رقبتها ثانيه ورهزتها مرتين بزبي لتستكين لواحظ واعلن انتهاء المعركه بنيكي لها ولم ارحم رعشاتها المتواصله ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب ولم اتوقف عن دكها بكل قوه واستمريت في نيك ام حمدي بقوه ولم يكن هناك غير صوت ارتطام جسدي بها ولم اترك لواحظ الا بعد نصف ساعه من النيك المتواصل وبعد ان قزفت في اعماق كسها تركت ام حمدي بعض ان قذفت بداخلها ووقفت امامها وما زال زبي منتصب ولكن امام وجهها نظرت اليها ووجدت نظره رضا في عينيها فعرفت انها تمتعت فامسكت زبي لامسحه في وجهها بقوه واحاول ان ادخله في فمها فوجدتها مازلت تقاوم وتتمنع فادركت انها مازالت بحاجه الي ترويض فقلتلها مصيه يالواحظ قالتلي بصوت واطي ووجهها ارضا البنات جوه والمدرس جاي سيبني ارجوك فقلت لها الاستاذ اتصل وقال مش جاي وانا قفلت علي البنات الباب قامت بصتلي فجاه كانها فهمت ان انا مخطط لكل حاجه ففكرت بانني يجب ان اكسر الحواجز كلها فامسكته بقوه من رقبتها لارفعها لتقف وما ان وقفت انزلت لواحظ جلبابها بسرعه ليستر مؤخرتها العاريه وما زالت تتمنع ولكني كنت اخطط لاخذها الي غرفتي لاعتلائها تماما وترويضها فامسكتها من رقبتها من الخلف وهي امسكت جلبابها بيديها لمنعني من رفعهم كما فعلت قبل ذلك بها ولكن لم يكن هذا ما افكر فيه فانا اردت سحبها علي غرفتي حتي لا تتمكن من الهرب وامسكت رقبتها ارهزها رهزا من الخلف بزبي وهي ممسكه بحلبابها بقوه لتمنعني من اعتلائها مره اخري ولكني مع رهزاتي المتكرره لها لم تشعر اننا نقترب من غرفتي وما ان شعرت كنا علي باب غرفتي وابتدت معركه اخري بيني وبين لواحظ انا احاول ادخالها الي غرفتي وهي تحاول عدم الدخول الي غرفتي وما ان وصلنا الي باب غرفتي المفتوح تركت لواحظ جلبابها لتمسك في جوانب الباب لتمنعني من ادخالها الي غرفتي وانا كنت منتظر هذا ومازالت عاريا زبي شامخ فرفعت جلبابها بسرعه لتظهر مؤخرتها وطيظها البيضاء امامي فانزلت يديها بسرعه من الباب تحاول انزال جلبابها ثانيه وكنت منتظر هذا ايضا لادفعها داخل الغرفه ومازلت ممسكا لرقبتها لامنعها من التحرك قامت لواحظ ثانيا بانزال جلبابها ولكنها اصبحت في غرفتي فنظرت لها بشهوه وقفلت الباب بالمفتاح امامها ووضعت المفتاح داخل جيب الجاكيت حيث كنت عاري تماما من الاسفل وخلعت ملابسي كامله وانا انظر للواحظ ثم ذهبت اليها الان ساعتليها علي سريري كنت انوي ان انيك بنتها ايضا ولكني غيرت راي ان ادكها هي بس النهارده واقتربت اليها وحاولت لواحظ الهرب ولكن الي اين زنقت لواحظ في الحيط وابتدت اخر معركه بيني وبين لواحظ حاولت رفع جلبابها ولكن هيا كانت ممسكه في جلبابها بقوه ولكن لم يكن هذا غرضي فلقد ادرتها لامسك رقبتها وهي ادركت ذللك وحاولت الفرار ولكني ادرتها لانيمها بقوه علي السرير وهي تقولي بصوت واطي كفايه ياحسام بقي وانا لم اترك رقبتها وركبت فوقيها وانا احاول رفع جلبابها بيدي الاخري ومازلت ممسكا برقبتها بقوه لاثبت وجهها في السرير وبعض مقاومه من لواحظ تمكنت من رفع جلبابها وثبتها لادخل زبي في اعماق كسها لاعلن انتصاري في الجوله الاخيره لارهزها وادكها بقوه حتي هدات مقاومتها تماما فرفعت جلبابها لتصبح عاريه تمام الان ساصبح قادر علي اعتلائها حتي لو هربت امسكت لواحظ ارهزها لربع ساعه ارتعشت فيها مرة واحده لانتهي بقزفي داخل كسها تركتها وامسكت جلبابها لاضعه في الدولاب وهي راتني واستسلمت لمصيرها وهذه المره انزلتها علي ركبها لاضع زبي في فمها وكانت مقفله لفمها ولكني لم استسلم امسكتها بقوه من رقبتها اقبلها بقوه وادخل اصابعي في فمها بقوه لافتح فمها ولكن لواحظ كانت عنيده للغايه وبعد محاولات عده لم اقدر علي دك فمها بزبي فادرتها ثانيه علي ظهرها ورفعت قدميها لاضعها علي كتفي مع ممانعه مستمره منها واستمر الصراع الي ان وضعت زبي بداخلها لارهزها رهزا بقوه ولانهل من بزازها الكبيره النافره حتي قذفت للمره الثالثه في هذا اليوم بداخلها لاقف وهي ممده ارضا وزبي مازال شامخ ومازال هناك بقايا لبني الذي الان موجود في اعماق كسها ونظرت الي زبي الزب الذي فشخها ودك احصانها مرارا اليوم فنظرت الي لواحظ والي كسها لتشيح لواجظ وجهها الي الجهه الاخري خجلا وخضوعا فادركت انني روضت لواحظ ولم اترك لها فرصه لارفعها من الارض لاضعها علي سريري وابتدي جوله اخري من النيك المتواصل في لواحظ لمده نصف ساعه متواصله ولكن هذه المره لم تقاوم لواحظ حتي قذفت بداخلها للمره الرابعه والاخيره فتركت لواحظ ملقاه عاريه علي سريري كسها يلمع بلون لبني الخارج من كسها لالبس ملابسي وافتح الباب وقلت لها البسي هدومك قبل ما بنتك تصحي فقامت لواحظ لتاخذ جلبابها وذهبت عاريه الي الحمام لتنظف نفسها قبل ان تذهب ولم اترك هذه الفرصه لترويضها اكثر لاذهب معها الي الحمام مع استسلام لواحظ الكامل لي لادخلها الحمام فامسكت رقبتها لاديرها لادكها وهي ادركت بمجرد امساكي بها اني سوف انيكها الان فنظرت لي وتستعطفني اتركني لاذهب ارجوك فقلت لها هسيبك تمشي بس مصي زبي وانا هسيبك وما زلت ممسكا بها وادلك زبي بيدي الاخري استعدادا لدك كسها ولم ترد لواحظ لاديرها بقوه لاحسس علي كسها اجهزه لنيكها فقالتلي بصوت واطي منكسر كفايه حرام عليك قلتلها مصيه وانا هسيبك ولم ترد لواحظ لابتدي بادخال زبي للمره الخامسه في كسها لانيكها وادكها بقوه ومياه الدوش تغمرنا وانا ارهز في كس لواحظ بقوه وهي مستسلمه تاخذه جيدا في اعماقها حتي قذفت بداخلها للمره الخامسه قمت بتحميه لواحظ بنفسي وكنت اغسل كسها وطيظها بقوه وفمها وهي ارادت ان تستحم بنفسها ولكني لم اتركها بعد ان نظفتها جيدا قلت لها ان تحميني كما حممتها وجدتها تمانع قلتلها حميني يالواحظ فقالتلي يلا قبل مالبنات يحسو بحاجه فامسكتها مره اخري لاديرها وامسكت زبي لاجهزه لانيكها فقالتلي خلاص ياحسام هحميك وقامت لواحظ بتحميمي وجعلتها تمسك زبي لتنضيفه وكل هذا لترويضها جيدا خلصنا في الحمام ولبسنا هدومنا وصحينا بنتها سالي لتدخل سالي الحمام وما ان دخلت سالي الحمام امسكت لواحظ لاقبلها بقوه في فمها ممسكا بزازها ولم اتركها الاعند سماع صوت باب الحمام يفتح لتقابل ابنتها وتري انتفاخ قضيبي من البنطال وقد شكرت حظها ان بنتها موجوده لترحمها من حسام فاذا تاخرت بنتها قليلا في الحمام كان من الممكن من حسام ان يدكها ثانيه هذا الوحش الذي مازلت تشعر بلبنه داخل كسها حتي الان فاخذت لواحظ ابنتها وذهبت سريعا هاربه من حمدي وتتمني ان تنسي هذه التجربه تماما خرجت لواحظ وسالي ليذهب حمدي الي الكمبيوتر الخاص به ليظهر امامه التسجيل كاملا له وهو يعتلي لواحظ فضحك وقام بمعالجه الفيلم ثم قمت بازاله الكاميرات من المنزل وقمت بحمل اختي الصغيره لتنام في غرفتها ثم دخلت الي غرفه امي التي اصبحت غرفتي منذ سنتين لاقوم بخلع ملابسي وقفلت باب الغرفه لامسك مؤخره امي النائمه لارفع جلبابها واتلمس طيظها لادخل اصبعي داخل طيظها لتفيق امي وتراني عاريا ممسكا بطيظها بيد واليد الاخري تدلك زبي فادركت امي اني سوف اركبها حتي الصباح كالعاده وادركت اني لم ادكها منذ ثلاثه ايام وانني لن اتركها بسهوله اليوم فقالت الام في داخلها شكلي مش هروح الشغل بكره وقمت بقلب امي علي بطنها واوسعت من بين قدميها لامسك رقبتها من الخلف لتدرك امي اني انتهيت من اعدادها واني سادكها الان واحست امي بزبي يخترق طيظها ليبتدي رحلته داخل طيظها وانا كنت واخد حبايه لاني كنت ناوي انيك لواحظ وبنتها بس مع ممانعه لواحظ المتكرره ماعرفتش اخد راحتي فما كان مني الا اني دخلت لاعتلي امي حتي الصباح حيث انني اركب وانيك امي دائما وبكثره فمنذ ان اصبحت انام بجانبها منذ سنتين لم تسلم من دكي لها المتواصل وخصوصا يوم الخميس حيث كنت ادكها للصبح ولم تمانع امي تماما فما كنت ان امسكها حتي كانت تتركني انيكها كما اشاء فكلما شعرت بشهوه وامي بجانبي لا اتركها الا ممده ولبني خارج من طيظها او كسها وبما انها امي لا يمكن ان تتكلم ولن تتمكن من الهرب فاين تذهب كما انها تعودت بل اصبحت تنتظر نيكي لها في ذلك اليوم لم اترك امي حتي الصباح ارهزها وانيكها بقوه ممسكا بها كالفريسه معشرا لها في جميع فتحاتها حتي الصباح لاتركها مرهقه معشره منظر اعتدت عليه كلما دقت الشهوه لدي وتكرار تركي لها في ذلك الوضع نزلت الي المدرسه لاقابل حمدي ليعتزر لي عن عدم مجيئه لتوصيل اخته الي الدرس وانه مشغول وهكذا فقلت له ولايهمك انا ممكن اجي اخد اوصل اختك للدرس وارجعهالك البيت تاني دة انت اخويا طالما انت مشغول عادي فقالي بس مايصحش كدا ياحسام وانا مش عايز اتعبك قلتله عيب عليك انا لو حصلي موقفك اتوقع منك انك تشيلني هوا احنا مش صحاب ولا ايه وبرده احسن ما امك تتبهدل مشاوير قالي خلاص هشوف وهرد عليك وفكر حمدي ان يمكن تكون هيا دي دخلته لام حسام ماهو النهارده حسام يوصل اخته بكره هوا هيوصل اخت حسام وهيقدر يقرب لام حسام قلتله خلاص ماشي وانا كنت عارف انه بيفكر ازاي وانه هوا هيصر علي امه علي الموضوع ده و حمدي راح البيت لواحظ عاتبته انه يسيب امه تروح تتبهدل في الشوارع وفي راجل في البيت وخصوصا ان ابوه مريض مايقدرش يتحرك كتير وانها الافضل تلغي الدرس خالص وتخلي البت تقعد في البيت ولكن حمدي قلها خلاص ياستي انا مارداش انك تتبهدلي بس انا بصراحه لاقيت شغلانه في محل وعشان كده هكون مشغول بس انا هخلي حسام يجي ياخد اختي ويجيبها من الدرس وهوا واد راجل وانتي ياما شكرتيلي فيه سكتت لواحظ ووافقت خصوصا انها فكرت طالما جوزها موجود في البيت حسام مش هيقدر يعملها حاجه في بيتها وكمان لو رفضت ممكن حمدي يشك في حاج هولكن جواها كانت نفسها حسام ينيكها تاني ودي كانت اخر مقاومه ليها واتصل حمدي فورا بحسام يقوله علي الخبر ويقوله معلش هنتعبك معانا وطبعا انا قلتله تعبك راحه وقفلت السكه وابتسامه كبيره علي وشي هههه لاني هبتدي انفذ الجزء التاني من الخطه هههههههه حمدي مايعرفش انه هوا اللي قدملي امه واخته ليا وبرضاه ههههههههه مش قادر استنا لحد ما اشوف نظره وشه لما يعرف ههههههه.

حكايتي من وقت طفولتي