حريم عيلتنا - السلسلة العاشرة (المدرسة المطلقة): الجزء الرابع

من قصص عارف

روحت نوال وهى حاسه أن طيازها وكسها مفشوخين ومش قادره تمشى من شده الألم ولكن فى نفس الوقت مش قادره تنسى المتعة اللى كانت فيها وهى بتتناك من محمود وعلاء وازبارهم الضخمة دى محشوره جوة كسها وطيازها وقد ايه كانت فى قمة الاثاره وهيا فى وسطيهم زى الساندويتش وكان الطريق البيت أطول من كل مره يمكن بسبب التفكير فى النيكه اللى فاتت او يمكن لصعوبة المشى بسبب ألم طيزها وكسها بس أخير وصلت شقتها ووقلعت هدومها.

وقفت قدام المرايه تبص على كسها اللى كان لونه احمر زى الفراوله وفتحته أوسع من المعتاده ولفت قدام المرايه وميلت عشان يوضح خرم طيزها اللى كان لسه مضيقش ومفتوح وبينض ولونه احمر ولما جربت تقرب صباعها حست بوجع جامد فى طيزها وقفت وبصت على فردتين طيازها وعلامات صوابع علاء ومحمود عليها عاملين منظر جميل بين اللون الأحمر ولون بشرة طيزها الأبيض وافتكرت القلم اللى نزل على وشها ورجعت تبص في المرايه ولقيته لسه معلم فى وشها كأنها لسه مضروبة دلوقت كل ما أثار شهوتها وحست انها عايزه تتناك تانى وكأنها متناكتش من شهور وزاد من هيجانها لما بصت فى موبايلها ولقت وائل باعتلها رسايل على الواتس وفتحتها لقيتهم اكتر من 10 صور ليها وهى بتتناك من محمود وعلاء وفى الآخر بيقولها وائل كنتى احلى شرموطه وانتى فى وسطيهم.

سابت نوال التليفون ودخلت استحمت ونزلت مايه ساقعه على جسمها يمكن يبرد من هيجانه ويريح كسها وطيازها من الوجع بتاع نيكة محمود وعلاء ولكن كل ما تلمس طيزها أو كسها تفتكر اللى حصل وتفتكر الصور اللى باعتها وائل فتهيج أكتر لغاية مافضلت تلعب فى كسها وتدعك فيه وجابت عسلها لولا حست بالهدوء خرجت عريانة من الحمام ودخلت المطبخ سخنت أكل بايت ودخلت تنام وهى عريانه ووجع طيزها مخلهاش تعرف تقعد أو تنام على ضهرها.

صحيت نوال على صوت رنة تليفونها وكان المتصل وائل

نوال : الو ازيك يا وائل

وائل : حبيبت زبى عامله ايه ؟؟؟؟

نوال : كويسه

وائل : كنتى نايمه شاكلك

نوال : أيوه

وائل : شوفتى صورك وانتى بتتناكى النهارده ؟؟؟؟؟

نوال : مين صور الصور دى ؟؟؟؟؟

وائل : أنا

نوال : اوعى حد غيرك يشوفها

وائل : ماتخفيش يا لبوتى، بس كنتى ولا ممثلات السكس

نوال ضحكت بمياصه : احلى منهم يا خويا

وائل : طب يالا انيكك نيكت كل ليله

نوال : لا بلاش النهارده أنا تعبانه وبفكر أغيب بكره

وائل : لا بلاش بكره عشان محمود وعلاء ميفتكروش أنك بتهربى منهم انتى تعالى بكره وأبقى بلغيهم وغيبى بعد بكره

نوال : ماشى ، سلام بقى

وائل : يعنى مش عايزانى انيكك دلوقت

نوال : سلام يا وائل

وائل : سلام يا شرموطة وائل

وقفلت السكه وقامت من السرير وهى لسه عريانه ودخلت جابت أكل من التلاجه وكلت ورجعت فردت على السرير وفتحت صورها وهى بتتناك من محمود وعلاء وقعدت تفكر فى اللى جاى وهتعمل ايه مع محمود وعلاء واسلوب تعاملهم معاها هيبقى ازاى وخصوصا قدام المدرسين فى المدرسه يا ترى هيفصلو بين وهما بينيكوها وقدام الناس ولا هتبقى نفس المعامله افتكرت القلم اللى اضربتوا على وشها لما قالت على علاء حيوان ولما محمود قالها سيدك علاء وشتايمهم ليها طول النيكه يا ترى ايه اللى هيحصل بكره وهيعملو معايا ايه وهتناك منهم هنا الاتنين مع بعض طب هستحمل نيكه زى دى تانى.

أفكار فضلت تدور فى دماغ نوال عن مستقبلها بعد اللى حصل معاها النهارده وفضلت تفكر وأفكار تروح وأفكار تيجى وشويه تقلق وشويه تحس بسعادة ومتعه ورغبه ونشوه شويه تحس أنها بقيت شرموطه وشويه تحس أنها ضحيه أفكار وعكسها وأخيرا نامت وصحيت الصبح على تليفون وائل واللى كان بيتصل يصحيها عشان متروحش عليها نومه وتغيب أو تكسل وكانت حجته خايف احسن محمود وعلاء يفهمو غياب نوال غلط ويفضحوهم.

قامت نوال من على السرير بالعافيه وهى حاسه أن جسمها كله مكسر ومافيهاش حيل تقوم ولكن ضغطت على نفسها قامت ولبست هدومها جيبه حرير طويله ولكن ماسكه من عند الطيز ونازل على واسع وبلوزه ضيقه مقسمه الجسم ومن غير كلوت أو سوتيان ونزلت ركبت تاكسى وراحت المدرسة وهى مترقبه لحظه المقابلة مع محمود وعلاء هتتغير قدام الناس ولا هتفضل قدام الناس مختلفه عن اللى بينهم وقت النيك وصل التاكسى قدام المدرسة ونزلت ودخلت من باب المدرسة وأول ما عنيها وقعت على محمود وعلاء قلبها اتخطف ولكن ابتسامتهم المعهودة وردهم الطبيعى صباح النور ميس نوال طمنتها وعرفتها أنهم هيفرقوا بين وقت النيك وبين قدام الناس.

دخلت نوال جهزت كراسات الاولاد وطلعت على الحصه الأولى وبدأت تشرح الدرس وهى واقفه مكانها وخايفه تتحرك عشان الطلاب مياخدوش بالهم من صعوبة حركتها عدت الحصه وكأنها يوم كاااامل من صعوبه الحركه والتركيز المشتت فى اللى هيحصل معاها فى باقى اليوم من محمود وعلاء خلصت الحصه وبمجرد ضرب الجرس لقيت تليفونها بيرن وطلع محمود

نوال : الو

محمود : أيوه يا شرموطه

نوال : نعم يا سي محمود

محمود : هتطلعى آخر دور فالمدرسه على السطح هتلاقى اوضه خشى فيها هتلاقى سيدك علاء مستنيكى عشان ينيكك اطلعيلو دلوقت

نوال : حاضر يا سيدى

قفلت الخط وطلعت على المكان وهى خايفه وبتتلفت حواليها زى الحراميه وخايفه حد يشوفها وتتفضح طلعت السلم ووصلت للسطح اهى الاوضه اللى قال عليها محمود جريت فتحت الاوضه ودخلت بسرعه لقيت علاء قاعد على كرسى قدام الباب عريان وزبه واقف زى العمود

علاء : مالك ياشرموطه بتجرى ليه مستعجله على النيك ههههههه

نوال : سكتت شويه وقررت تجامله أيوه يا سيدى أصل زبك حلو ونفسى من امبارح اجربه لوحدوا من غير ما يكون فى زب شريك ليه

علاء : ههههههههههه لا شرموطه اصيله طب يالا يا متناكه اخلعى وتعالى نضفيه ودلعيه عشان يفشخك

نوال : اوامرك يا سيدى

قلعت نوال هدومها وبقيت عريانة واتحركت ناحية علاء وهى ماشيه بكل مياصه ودلع وصلت لغاية بين رجلين علاء ونزلت على ركبتها وبقى وشها قدام زبه وبدات المص واللحس فى زبه واللعب فى بضانه شويه لغاية ما علاء قلها كفايه كده قومى يالا عشان انيكك.

قامت نوال وسألته تحب أعمل ايه يا سيدى خلاها قعدت على حجره ووشها ليه وحط زبه فى كسها وبدأ يدخل زبه ويطلعه فى كسها وينطتها على بتاعه وياخد بزازها فى بقه ويمص ويعض فى حلماتها وفضل ينيك كسها على الوضع ده وهى تتااااوه وتصرخ وتقولوا اه يا سيدى زبك كبير قوى عليا هيموتنى آه آه نيكنى افشخنى أنا شرموطتك ولبوتك آه أم اح اف اوووووو اىىىى بعد شويه قومها علاء وخلاها تقعد بالعكس وضهرها ليه وحط زبه فى طيزها وبدأت نوال تطنت على زبه وبتحاول تدخل زبه كله فى طيزها وهو يقولها دخلى زبى كله فيكى يا قحبه يا بت المتناكه خلى طيزك كلها تشيله يا شرموطه وهى تقولو حاضر يا سيدى هدخلو كله اه نيكنى قوى يا سيدى وبعد شويه نزل علاء لبنه كله فى طيزها.

بعدين علاء خلى نوال تنزل تمص فى زبه وبعدين خلاها تقعد فى وضع الكلبه وبدأ ينيك فيها من تانى ويبدل بين كسها وطيزها وفضل ينيك ويضربها على طيزها ويشدها من شعرها بعدين نام على ضهره وخلاها قعدت فى وضع الفارسه وتبدل بين كسها وطيزها لغاية ما جاب لبنه فى كسها وقومها من عليه ونيمها على ضهرها وقالها خليكى كده سيدك محمود جايلك.

فضلت نوال على الوضع ده وهى عريانه وقام علاء لبس هدومه وخرج وشويه ودخل محمود وهو بيضحك ويقولها واضح أن علاء فشخك أمال هتعملى ايه بعد ما انيكك أنا ههههههههههههه.

وراح قلع هدومه وقعد على صدرها وحط زبه فى بقها تمص وقعد شويه وهى بتمص وبعدين بدأ ينيك بزازها ويخلى رأس زبه تلمس بقها وفضل كده شويه قبل ما ينزل على ركبه على الأرض ويرفعلها رجليها على كتافه وفضل ينيك فى كسها شويه وطيزها شويه وهى توحوح وتصرخ وتتاوه من النيك والمتعة وكان محمود بينيكها بعنف وقوه جوه طيزها وفضل الوضع ده وبعدين خلاها عملت وضع الكلبه وكمل نيك فى طيزها وكسها لغايه ما جاب لبنه فى كسها بعدين خلاها تمصله زبه تانى وبعدين قومها وخلها اديته ضهرها وميلت لقدام وهى سانده على حيطه ورفع رجليها الشمال على دراعه وبدأ ينيك فيها ويبدل بين طيزها وكسها وفضل ينيك فيها جامد بعد شويه نيمها على ضهرها على ترابيزه وقعد ينيك بين كسها وطيزها لغاية ما جابهم فى طيزها .

بعدين قام محمود يلبس ونوال فضلت نايمه على الترابيزة غرقانه فى خليط من عسلها ولبن محمود وعلاء ومنهاره من النيك وراح محمود قالها

محمود : قومى البسى وتروحى للمدير تاخدى إذن وتروحى

نوال : هما وصلو للحصه الكام ؟؟؟

محمود : هههههههه احنا فالفسحه

نوال : يالهوى كان عندى الحصه الرابعه

محمود : متقلقيش محدش حس بحاجه وائل دخلها مكانك

نوال : شكرا يا سيدى

محمود : قومى غورى يالا

نوال : حاضر يا سيدى بس ممكن اطلب طلب

محمود : عايزه ايه ؟

نوال : هغيب بكره عشان تعبانه

محمود : لا بكره بالذات ممنوع

قامت نوال لبست ومشيت بالعافيه وصلت لمكتب المدير وكان باين عليها الارهاق وأول ما طلبت الأذن المدير وافقلها عليها وطلعت خدت تاكسى لغايه البيت.

يا ترى ليه محمود رفض غياب نوال وكان التبرير أن اليوم ده بالذات لا .

هنعرف ده الجزء اللى جاى ولسه المفاجآت مع نوال كتييييييييييييييير

حريم عيلتنا - السلسلة العاشرة (المدرسة المطلقة)

سلاسل حريم عيلتنا

مجلوبة من «https://3arf.org/stories/index.php?title=حريم_عيلتنا_-_السلسلة_العاشرة_(المدرسة_المطلقة):_الجزء_الرابع&oldid=336048»