حريم عيلتنا - السلسلة العاشرة (المدرسة المطلقة): الجزء الثامن

من قصص عارف

استمرت الأيام واستمرت نوال تحت سيطرت محمود وعلاء يدوها الأوامر وهى تنفذ اتناكى من ده تتناك متتناكيش ماتتناكش ومكانش فى حد يقدر يقرب منها إلا بالاذن من محمود وعلاء وفضلت تعمل كل ده وهى أوقات تحس بالسعادة سواء لأنها بتتناك من ناس مختلفه وتجرب ازبار مختلفه الطويل والقصير التخين والرفيع كل الشخصيات العنيف والرومانسى والسادى أوقات تحس بالإثارة من الذل والخضوع للفراشين محمود وعلاء اللى بيامروها وهى بتنفذ الأوامر وصلت أنها كانت ممكن تتناك 4 مرات فاليوم سواء من مدرسين من المدرسه أو رجاله غريبه ولازم تنفذ واوقات تحس بالقرف والضيق من الحال اللى وصلتلو من مدرسه لمومس تحت أمر اتنين فراشين لكن كانت لا باليد حيله لازم تنفذ .

كانت ايام الأسبوع كلها شبه بعضها تروح المدرسه وتستنى أوامر محمود وعلاء بالنيك فالمكان اللى يحددوه هما ومن الشخص اللى تلاقيه مستنيها هناك أى أن كان مين تعرفوا ما تعرفوش هتتناك منه ماعدا يوم الخميس اللى بيختلف فيه البرنامج لانه بتقضى باقى اليوم معاهم وتبيت وتكمل الجمعه لغاية الساعه 6 المغرب أو 7 على حسب مزاج محمود وعلاء وكان يبقوا يومين مليانين نيك فردى وزوجى وساديه عليها وخدمه ليهم وتنضفلهم اوضتهم وتعملهم شغلهم اللى المفروض يتعمل طول الأسبوع.

ظل الوضع ده شهور وشهور حتى شهور الاجازة الصيفية كانت بتتناك ويمكن اكتر من العادى وكانت نوال مش عارفه تعمل ايه ومحتاره فى مشاعرها مبسوطه ولا مضايقة عايزه تكمل ولا عايزه تخلص كانت هايجه ونفسها تتناك ودلوقت مهريه نيك من غير راحه هو ده اللى كانت عايزاه ولا كده الموضوع زاد وكل ما تفكر تقول لا كفايه ترجع تفتكر الصور

اللى عليها وتخاف من الفضيحة واوقات تبقى فرحانه من النيك وتجاربها اللى عيناها مع الشخصيات المختلفه اللى بتتناك منها طب ايه هتعمل ايه نوال فى المشاعر المختلف والأفكار المتناقضة .

وفى يوم اتصل بيها محمود عشان يقولها تحضر نفسها لنيكه مختلفه تانى يوم وامرهها بلبس تحضره معاها وهى جايه وتلبس لما يامرها وقفل معاها التليفون جهزت نوال اللبس ده واخدت دش ونامت.

بطلت نوال خلاص تفكر فى أى أوامر أو تعليمات أو فاليوم الجديد المدرسه كلها عارفه أنها شرموطه مش اى شرموطه دى مومس كبيره شغاله لصالح الفراشين اللى ماسكين عليها ذلل .

قامت الصبح لبست وخدت الشنطه اللى فيها الهدوم اللى أمرها محمود تحضرها عدى اليوم من غير ولا نيكه وقبل الحصه الاخيره اتصل بيها علاء وامرها متمشيش من المدرسة وتقعد فى اوضتها لغايه ما يجيلها أمر جديد

استنت فعلا بعد ما كل الناس مشيت وبعد نص ساعه جالها تيلفون من محمود البسى وتعالى المعمل .

دخلت نوال المعمل بفستان أحمر لماع حرير خفيف ضيق و قصير جدا فخادها بيضا طرية كبيره واضحه قدام الرجاله بطنها وسرتها تظهر بوضوح من شدة ضيق الفستان طيزها الكبيره مش مترهله و المشدوده تظهر بوضوح من فوق الفستان الجذاب و مكياجها و تسريحة شعرها كانت رائعه اليوم ده بشرة جسمها ناصعة البياض بشكل مبالغ حتى بمجرد لمسة خفيفة على أي مكان في جسمها يحمر بسرعة هي على شكل مومس ناعمة و طرية سهلة الافتراس السكوت حل على الرجاله لبعض ثوان فهم صدموا لم ينتظرو حضور شرموطة على شكل ملاك انتصبت ازبارهم بسرعة و افواههم مفتوحة مش مصدقين اللى شايفينه .....بعدها اتخضت نوال الجميلة من مظهر الشباب الاقوياء بالشكل ده و خافت وجريت إلى الحايطه مبتعدة عن محمود اللي كان ماسك وسطها من ورا وخافت نوال وحاولت تستر مفاتنها اللي أكلتها عيون الشباب الهايج يتمنوا افتراس لحمها الطري بكل قوة الشرار في عينهم و هيجانهم في صوتهم ، بعدين راح محمود يهدئ خوفها وهو يداعب شعرها الجميل يهديها ويهمس ليها و يطمنها بأنهم شباب لطفاء و رائعين يريدون فقط نيكها وتجربة لحمها الطري، بمقابل مادى وهى هتاخد اللى فيه نصيب وهنا قررت تستغل الفرصه وقالت

نوال: عايزين تنيكو أوكي بس نصيبى عيزها دلوقت محمود : هاخد الفلوس من كل واحد

وافق الرجال على الطلب دون تردد و قال واحد منهم : يا سيدي إحنا موافقين حنديك اللي انت عاوزه خلصينا

خد محمود الفلوس منهم وحطها في الجلابيه و قال ايوا تمام كدا وفجأة و بدون اي مقدمات هجم عليها واحد منهم وشالها و وحطها بقوة في السرير اللى كان اتنقل من اوضة نوم محمود وعلاء للمعمل

خلعلها الفستان الضيق في رمشة عين وبقيت بلانجرى اسود شفاف زى المومس وبعدين نيمها على ضهرها و نام فوقها و هو يضم بزازها عليه بكل ما لديه من قوة وكان ضاغط عليها بعنف و بقوة تحس أن بزازها هتنفجر من شدة الالتصاق بصدره وكانت عينها بتغمض كأنها هيغمى عليها ماكنتش قادرة على التنفس وفضل يبوسها بنهم ويمص شفيفها الطريتين بقوة من غير ما يفكر فيها رغم أنها بتتخنق قدام عنيه يلحس وشها لغاية ما بوظ مكياجها وبقى الكحل اللي في عنيها ملطخ تحت عنيها بكثرة ووشها مبلول بلعابه وفضل يدخل لسانه داخل بقها الجميل و يمص مره لسانها و يدوقه بشراهة و كأنه حتة حلاوه

وبعدين قام اللي كان فوقها و فتح رجليها وهجم على كسها ينيك فيه بلسانه وبعدين هجم الشباب معاه على جسمها كله منهم اللى كان بيرضع بزازها و يمص حلماته وبنهم ومنهم اللى كان يحسس على بطنها الطرية الناعمة و يلحسها و يدخل أصابعه في سرتها و يضغط عليها و الباقين مرة يبوسوا بقها ويمصو شفيفها وبعدين تمص أزبارهم بالتبادل و منهم اللى اداها زبره عشان تدعك زبره بايدها واحد على اليمين وواحد على الشمال جسمها كله مشغول بالنياكة مافيش أي منطقة مرتاحة في جسمها بعدين جه واحد تانى من جهة أفخادها مكان الشخص اللي بيمص كسها وكان التهمه كله وكانت نزلت عسلها من لحسه وإدخال صوابعه جه شخص قدام الشخص اللي كان بيلحس كسها و رفع فخادها إلى الأعلى ونام عليها وحط وشه جوه فلقتيها ليستقر داخل طيزها ويلحس وينيك بلسانه خرم طيزها الناعم الشهي ثم وكمل الشخص التانى لحس كسها و بقيت على الحال ده مدة من غير أن يرتاح أي عضو من جسمها كل جسمها يتناك من عشر رجاله هايجين وكان كل واحد من اللى بيحط زبره فى بقها قبل ما يبعد ياخذ رأس نوال ويزقها عليه ويغرز زبره عميقا وبكل قوة ويضغطه كله في حلق نوال فضل الضغط عليها شويه بايده على راسها وبعدين يطلعوه لما يحسوا انها خلاص هتتخنق يطلعوا ازبارهم و هى تشهق وتبدأ بالكحه لإحساسها بالاختناق و لعابها يسيل لزج بسبب اختناقها رغم كل ده مرجعتش ماكنتش بتمانع على اللى بيعملوه لكن تضحك معاه وبعدين يضربها بالقلم ويشتمها ويوصفها "بالوسخة" واللى يقولها : بتضحكي على إيه يا قحبة يا متناكة با بنت الوسخة ؟ واللى ويتف جوه بقها وهى وتبسم لهم و تشكرهم : متشكرة حبيبي

وكل واحد يخلص يسيبها وهو بيضحك كأنه معملش حاجه ويجى غيره يديها زبره وهى تاخده دون تردد وتكمل عملها وتمص زبره ببقها الناعم اللزج الطري اللي بيلمس زبره ويدلكه بلطف وهي تبص عليه بنظرات لطف وشرمطه و كأنها تريد أن تحسسه بالشفقة والهيجان لغاية ما يجى شخص تانى ويقول أنه دوره يقوم اللى زبره فى بقها يكرر العنف بتاع اللى قبله ويشتمها ويضربها ويبعد دون أي اعتراض وفضل الرجاله يواصلون نياكتها باستمرار

وبعدين بعد اللى كان بيدخل راسه جوه فلقتيها يلحس و ينيك خرم طيزها بلسانه وكان قرر ينياكها من كسها و هنا بدأت النياكة لأول مره راح اللى كانت بتمص زبره و طلب منها تتف على زبره عشان ينياكها فى كسها وطلب منها تمصه ليتبل زبره و يصبح دخوله سهلا مصته لبعض ثوان ورجعت تمص زبر اللي كانت تمصله من قبل ، لا يوجد وقت للتوقف كل عضو من جسمها يعمل كالآلة دون أي توقف آلة نيك فاتنة

وجه اللي بلتله زبره ببقها الجميل ناحية كسها و رفع فخادها ودخل زبره مرة واحدة و بقوة وكانت خصيتيه تصفع بقوة جدار كسها من بره صرخت و تأوهت بصوت عالى ااااااااااااه دى اول مره اللي يدخل زبر فيها في حفلة النيك دى قعد ينيك بعنف و الباقين لسه بيتبادلوا على بزازها و بطنها و نياكة بقها من غير توقف و في وقت واحد مش سايبينلها فرصه حتى للصراخ مرة واحد بينيك كسها وبعدين يتبادل الدور مع الشخص اللي كان بيرضع بزازها و ياخد مكانه و التانى يروح مكانه ينيك كسها كل الرجاله كانوا بينيكو كسها بطريقة عنيفة مالهومش دعوه بوجعها او المها مالهومش دعوه بالعواقب

بعدين نام شخص على ظهره و كان الشخص ده صاحب أكبر زبر في المجموعة وامرها تقعد على زبره و يقوم بنياكتها و لكنها مقعدتش بسرعة هى شافت حجم زبه و كبر راسه بدأت نوال تنزل ببطء و كسها يلتهم زبر الراجل وهي تتأوه وتعض شفيفها من الألم وبدأت بالصراخ وكملت النزول وزبر الراجل يواصل دخوله والباقيبن بيصقفوا و يشجعوا نوال و يضحكو وهي يدوب قادرة على التأوه و يشتموها بعبارات قذرة و هما بيشجعوها ويقولولها : يالا يا وسخة يا شرموطة يا قحبة تقدري تعمليها وده اثار نوال وابتسمت وضحكت لغايه مابلع كسها كل زبره ، وقعد الرجاله يهنوها بالإنجاز الكبير ويبسوها وهي تضحك في حالة منتشية شبه مغمي عليها من الالم

و بدأت تطلع وتنزل ببطء و هي تتأوه من الالم رغم كل ده كانت بتضحك بشكل هستيري و تقولهم : انا قحبة ، انا عبدتكم نيكوني أنا وسخة

وجه شخص من وراها تف على طيزها و دخله فجاه وبسرعة وكانه يطعنها صرخت و بدأت تتأوه و تئن زبرين كبار بيفشخوا طيزها و كسها و هي بالعافيه تنفس تأوهاتها زادت وصوتها على وكبر و لأن حركات الشخصين اللى بينيكو فتحت كسها و طيزها بقيت سريعة يدخلو و يطلعو ازبرهم بسرعة و بقوة و بعنف كبير من فتحت طيزها وكسها بنفس الوقت وجه الباقين وحط شخص زبره في بقها تمصه ويسكتها عشان صوت صرخاها بقى أعلى وقالها خدى مصى زبى يا شرموطه يا قحبه واكتمى صوتك المتناك ده كانت متعة الرجاله هما شايفينها تتناك و تتألم و كانوا بيستمتعوا لما بيشفوها بتتألم ومش بيتوقفو و لو لحظه لكن كل ما زاد المها زادوا إثارة و اكتر نشاط وبقى نياكتهم أكتر قوة و عنف ونزلت نوال عسلها اربع مرات أثناء نياكتها من فتحتيها.

موقفوش نياكة طيزها و كسها و فمها معا لفترة طويلة من طرف الرجاله كانو يتبادلو على نياكتها بكل طرق النيك العنيف ، اللى كان يمص بزازها بدل مكانه مع اللى كان ينكها فى طيزها واللى كان ينيكها من كسها ساب مكانه للى كانت تدلكله زبره وقعدوا يتبادلو الأدوار من غير توقف و لا تعب اشخاص اثارت مفتن نوال شهوتهم بصورة كبيره لا يتصورها العقل ما ارترتحش فتحتين كسها و طيزها بقيو مسدودين بجميع الازبار في وقت واحد وبعدين قاموا بإدخال زبرين في طيزها في نفس الوقت وبقيت تلات أزبار تدكها في وقت واحد بعدين قاموا برفعها من السرير و شالها واحد منهم وقعدها على زبره و هو واقف ولفت ايديها حوالين رقبته ورجليها حوالين وسطه عشان متقعش وبعدين جه واحد من وراها ودخل زبره مع صاحبه في فتحة طيزها وبقى الاتنين ينيكوها في وقت واحد من طيزها و كسها و هي تتأوه و تئن و كأنها بتبكي و كان احلى إحساس بالمتعة اللي حاسها من قوة النيك وراح اللي ينيكها فى كسها يبوسها و بدأ التبادل عليها و توقف اللي كان بينيكها من طيزها وجه واحد تانى مكانه غير أن الذي كان ينيكها من كسها شغال فى نياكتها و مابدلش دوره مع حد تانى زى اللي كان بينيكها من طيزها وكان في بعض الاوقات يتف جوا بقها و يأمرها تبلعه و يشتمها بفظاعة و هي تضحك بهستيرية ماتوقفتش حفلة النيك العظيمه لمدة طويله لغايه ما التعب نال من نوال و بقى منظرها في حالة صعبه لكن الشباب كملوا نيك كسها و طيزها بكل ما لديهم من قوة وبعدين امروها بالوقوف على الحيطة راحت و هي مش قادره تمشى قربت تفقد توازنها كانت منتشية و منهكة و كل جسمها اصبح أحمر اللون من الضرب و الصفع و التقفيش بسبب ما اللى عملوه فيها الرجاله الهايجين ، بعد ما أمروها بالوقوف ووشها على الحيطة اتفق الجميع على نياكتها و كب لبن كل واحد جوه طيزها وذهب الأول وفي اللحظة اللي مسك الشخص فلقتيها بصتله و بدأت تبصله نفس بصت الشفقه اللى بصتهالهم قبل كده لتثير شفقته وقبل ما يدخل وبره ضمها من ورا ودخل صوابع ايديه و بدأ يدعك كسها بقوة بدأت نوال تقفل فخادها من شدة الالم وكمل هو اللى كان بيعمله لغايت مانزلت عسلها بغزارة و كأنها بتتبول عجب الرجاله اللى عملوا صاحبهم و بدأوا يصفقو و يهللو وبعدين دخل زبره في طيزها الجميل و بدأ يدخله و يخرجه بسرعة و بقوة بقى الشخص ده هايج و كأن متعته لما يشوفها تتألم كل ما زادت تأوهاتها زادت متعته لغايه ماحس برعشة ونزل لبنه من زبره و استقر في طيزها وسابها للباقيين كانت نياكتهم أكتر قوة و عنف و كان لبنهم غزير و كبو لبنهم كلهم جوه طيزها وقرب محمود وقام بالضغط على بطنها الطرية بدراعه وخرج كل اللبن المستقر في طيزها ونزل اللبن غزير خرج من طيزها كان خروجه زى المايه من الحنفية غزير بعد كده رماها محمود في الأرض و امر الرجاله تتف عليها و أمرها بالنوم على بطنها وماكانش عليها غير الطاعة حط رجليه على وشها و هو بيشتمها و بيذلها و هي تضحك ومتضيقتش لكن بقيت تستمتع بالإذلال و التحقير وقت نياكتها .

بعد ما خلصوا تفافه عليها وغرقوا جسمها كله تفافه أمرها محمود تقوم تستحمى عشان ترجع تكمل نيك من الرجاله اللى لسه مشبعوش منها قامت نوال وهى مفشوخه وماشيه بالعافيه ودخلت الحمام وبدأت تستحمى ومكملتش حاجه ولقيت الرجاله كلهم واقفين قدام الحمام وازبارهم قدامهم وهجموا عليها كان منظرها جميل وجسمها بيلمع من المايه وشعرها المبلول

دخل اول واحد وشدها من مكانها و وقف وراها وبقى بيقفش في بزازها غمضت نوال عينيها و هي مستسلمة للمسات ايد الشخص على كسها و ايد واحد تانى على بزازها فى واحد اول ما شاف بزازها والمايه عليها شال نزل يرضع من بزازها وواحد نزل على ركبه يلحس طيزها وواحد نزل يلحس كسها واتنين ماسكه نوال ازبارهم بتدلكهم بايديها وبعدين مسك واحد منهم نوال و نزلها على ركبها علشان تمصلهم و بقت نوال بتمص لسبعة وفى اتنين قاعدين على ركبهم جنبها كل واحد ماسك بزه يمصها وواحد نايم على ضهره وبيمص كسها وهى كل شوية زبر يدخل بوقها و الباقى في ايديها و تبدل عليهم . بعد شوية من المص شدها واحد من وسطهم وقعد على كرسى الحمام و طلعها فوقيه . نزلت بجسمها على زبره بالراحه لغايه ما دخل كله و بدأت تتنطط عليه . كان الشخص ده بيحرك جسمه هو كمان لفوق و تحت علشان يخلي زبره يدخل فيها اكتر مع حركتها و يبقى هو المتحكم مش هي بعد شوية نزلت عسلها وبدات تتعب لكن كان الشخص لسه متعبش و الباقى مستنين دورهم

شاور محمود لواحد من الاتنين وقوم نوال و بقى واقف وراهم وخلى واحد ينام على الارض ومسك محمود نوال من وسطها و خلاها تنام على جسمه . اتحرك التانى وراها و بدأ يحاول يدخل زبره في طيزها و زبر الشخص التانى لسه في كسها وكان ماسكها من وسطها كويس لغايه مالتانى دخل نص زبره في طيزها وبدا الشخص اللى زبره فى كسها هو كمان رجع يحرك جسمه تانى علشان يبقوا بينيكوها في كسها و طيزها مع بعض كان الشخص اللى تحتها في نفس الوقت بيشد حلمات بزازها بسنانه و هي بتصوت من اللى بيعمله فضلوا على الوضع ده شوية لغايه ما قام الاتنين و جابوا على وشها سوا قام شخص تأتى قبل ماتنضف وشها او تعمل اى حاجة كان منيمها على الأرض و نايم فوقها دخل زبره في كسها و بقى بيتحرك و هي بتصوت و ايده بتمسك في ضهره كان واضح ان الشخص ده مكنه في النيك عنيف بس بيعرف ازاى يخلى الست تهيج من العنف بتاعه لغايه ما جاب في طيزها و قام وفضلوا يبدلوا عليها لغاية ما كبوا كلهم لبنهم فى طيزها وملوا طيزها من لبنهم

بعدين جه علاء وجاب خرطوم وحطو طرف من في فتحة الحنفية و وحطوا الطرف الآخر داخل طيزها و فتحو الحنفية ليملؤو بطنها بالماء الذي دخل من طيزها ثم أفرغوا بطنها بالضغط على بطنها وضحكوا وسابوها تستحمى وبعد ما خلصت رجعت تانى الاوضه وكانت الرجاله مستنين شرموطتهم بفارغ الصبر وأول ما دخلت مسكها واحد ونيمها عالسرير و فتح رجليها و قعد ياكل في كوسها بنهم و يعضعض زنبورها و كان حاطط صباعة في طييزها بيبعبصها وواحد تانى راكب فوق جسمها بينيك بزازها بزبره وواحد تانى راكب فوق وشها وحاطت زبه فى بقها والباقين شغالين تقفيش فى كل حته فى جسمها، و بعدين قام اللى بيلحس كسعاو بدأ يمشي راس زبره على كسها واخيرا دخل بزبره الي اعماق كسها و بدأ ينيك بعنف و قوة و هو فاتح رجليها الاتنين عالاخر والباقين بيبدلوا في نيكها من بوقها بعنف وبزها وتقفيش جسمها و كل شوية واحد يخرج زبره من كسها و يخبطها على وشها بيه ويبدلوا عليها

بعدين نام شخص على ضهره و قامت نوال ركبت عليه بوشها وزبره فى كسها و جه واحد تانى و بدأ يلحس خرم طيزها البيضا السمينة و يوسعها بصباعه لحد ما بدأ يدخل زبرة براحة في طيزها لحد ما دخل كله ساعتها كانت حاسة فعليا ان روحها طلعت و بدأو ينيكوا فيها سوا بمنتهى العنف و القوة و انا بزازي عمالة تتمرجح يمين و شمال. فجأة لقيت زوبر تالت قدام وشها كانت راكبة علي زبر واحد والتانى بينيك طيزها والتالت بينيك بوقها و ماسكة ازبار اتنين بتدعكهم وواحد بينيك شعرها واتنين كل واحد حاطت زبه تحت باطها.

تبادلوا عليها بكل الاوضاع نزلت عسلها ست مرات و هما مستمرين في نيك كل ما يمكن ان يتناك في جسمها حتى تحت باطها اتناكت من كسها و طيزها و بوقها و بزازها و رجليها و باطها و شعرها لدرجة ان جسمها كله كان غرقان بلبنهم و بعدين شدها علاء من شعرها وجرها لغايه الحمام وخلاها تنزل على ركبتها وقال للرجاله يالا المبوله اهى مين نفسه يشخ عليها بصوا الشباب لبعضيهم وضحكوا وهللوا وصقفوا لفكره علاء وجه أول واحد وأمر نوال تفتح بقها وتشرب بوله وبدأ يتبول على وشها وبعد ما خلص ضربها على وشها بالقلم وخلها تنضف زبره ببقها وبعدين كل واحد خد دوره عليها وبعدين امرها محمود تستحمى وترجع تانى

وقبل ما تخلص دخل الرجاله عليها وشالوها وراحوا بيها على المعمل عشان يكملوا فيها نيك وخلو نوال بالمقلوب راسها فالارض ورجليها لفوق ومفتوحه وبينيكها شخصين ، واحد ينيكها من فتحة الكس و التانى من الطيز في نفس الوقت بالمقلوب وواحد حاطط زبه بين بزازها وواحد بينيك بقها و يتبادلون الأدوار بالاشخاص اللى ماشبعوش من نياكت نوال وفضلو ينيكوا فيها على الوضع ده وبعدين جاب محمود وعاء مايه كبير وخلى الرجاله تنزل لبنهم فيه لغايه ما ملو الوعاء وخلوها تشرب لبنهم اللزج كله مره واحده وبعد كده أمرها علاء أنها تلحس طياز كل الرجالة وعملت كده فعلا وده هيج الشباب وخلوها تميل على ترابيزة المعمل وناكوها فى طيزها جابوا لبنهم جوه طيزها ويخرجوه بالعنف واللبن ينزل من طيزها وقعت نوال مغمى عليها في المرة دى و لم يبالي حد بيها لكن كانوا يضحكو و يتصافحو وبعدين شالها واحد منهم وحطها في الحمام وكانت مرميه على أرضية الحمام و فتح الدش وفاقت من نزول المايه عليها وبعدين وقاموا بنياكتها بكل طقوس النيك في الحمام وكرروا حركه الخرطوم وسابوها تستحمى وترجع.

لبس الرجاله ملابسهم و شكروا محمود وعلاء على التجربة الرائعة و اعترفوا لهم بأنها المرة الأولى اللي يشوفوا جمال زى جمال نوال ومدحوا نوال كثيرا و قالوا بأنها أشجع شرموطة شافوها في حياتهم و مشيو

كانت تجربه طويله على نوال أكثر من 5 ساعات من النيك المجهد و الفظيع لبست و وودعتهم و شكرتهم و مشيت و هى مش عارفة ممكن توصل البيت ازي بعد اللي حصل. ولكن ليله نوال لم تنتهى بعد

انتظروا الجزء التاسع

حريم عيلتنا - السلسلة العاشرة (المدرسة المطلقة)

سلاسل حريم عيلتنا