حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الخامس

من قصص عارف

تانى يوم طلع فاروق صور روبى كام صوره وعمل معاها واحد سريع

روبى : ها مين اللي بعدها

فاروق : بصى يا ستى اللى بعدها كانت رحاب اللى فوقيكم

رحاب ( سنها وقت القصه ٢٩ سنه طولها ١٧٠ تقريبا وزنها ٧٨ جسمها ابيض وبزازها متوسطين طيزها مقلوظه وجسمها مظبوط علي الفرازه زي البنات الموديل)

روبى : رحاب واختها بقى

فاروق: لا رحاب بس اختها جات بعدين

روبى : ازاى

فاروق : هقولك ،

Flashback

رحاب كانت عايشه مع ابوها لوحديهم لان اختها متجوزه وعايشه مع جوزها فى السعودية وكان ابوها تعبان جدا وعايش على المحاليل والأكسجين ومكنتش فى مستشفى بتقبله عشان كان بالنسبة للمستشفيات واحد ميت كانت كل يومين بتيجيب اسطوانتين اكسجين غير المحاليل والادويه والحاجات اللى بتتحط على المحاليل رحاب كانت اصيله واتعلمت التمريض عشان تراعى ابوها ومتجوزيتش عشان ابووها مكنش ليه غيرها وعشان تهتم وتراعى ابوها كنت دايما انا اللى بساعدها واطلعلها الحاجات اللى بتجيبها وكانت لما تعوز تغير أنبوبة الأكسجين لابوها كانت تنادم عليا تطلع أشيل الفاضيه من الاوضه وادخل المليانه لأنها مكنتش بتقدر تشيلها كمان مكنتش بتعرف تغير الانبوبه بتاعت البوتجاز وكانت تنادم عليا اطلع اغيرها ولما كان ابوها يبقى عنده متابعه واشاعات وتحاليل كنت اطلع اشيله أنزله ولما يرجعوا اطلعوا كنت قريب منها جدا ويوميا عندها فوق كانت تنادم وتسيب الباب مفتوح عشان ادخل على طول كنت كل مره تطلع تبقى لابسه عبايه ولافه اشارب أو طرحه على شعرها حتى لو بيبان من تحتها لون شعرها البنى الفاتح ده لكن كانت نيتها تغطيه المهم لما بدأت انيك مارلين وبناتها وشغلتهم الشيطان لعب فى دماغى أنه ليه مضمهاش وحيده ابوها مش دريان كبيره مش هتتجوز واكيد رغبتها فى النيك كبيره ومستنيه بس اللى يولع الشراره ومحتاجه فلوس كتييييير عشان علاج ابوها فكرت وقررت ان لازم تكون شغاله معايا وفعلا سالت الخبره مارلين عن اكتر الاماكن اللى تهيج البنات وقالتلى و بدأت الخطه وكنت كل ما اطلع اخبط فى جسمها فى المناطق اللى قالتلى عليها مارلين مع لمسات لطيزها وكمان بدل ما كنت لما ابقى عايز اعدى استأذن فتبعد وانا اعدى لا بقيت امشى من وراها واحك زبى فى طيزها وأوقات اعدى من قدامها وجسمى كله يحتك بجسمها واحس ببزازها بدأت الخطه تنجح لبس رحاب بدأ يتغير بدل العبايات السوده الواسعه بدأت تلبس عبايات بيت خفيفه اوقات لما تقف قدام شباك فيه شمس يشف جسمها تحتيه الطرحه اللى كانت بتتزحلق فشعرها يبان بقى العادي أن نص شعرها يبان أيدها كمان بقيت بتيجى على زبى اوقات كانت هى اللى بتصدر جسمها عشان اخبط فيها لو العبايه زراير أو سوسته كانت دايما تفتح جزء عشان صدرها الابيض يبان لغاية ما فى يوم لقيتها بترن عليا وتزعق وتشلهق الحقنى يا فاروق الحقنى بابا تعبان الحقنى الحقننى طلعت جرى وكالعادة الباب مفتوح وجريت على اوضة ابوها لاقيتها واقفه مميله على ابوها لابسه شورت قصير يدوب مغطى تحت طيزها حاجه خفيفه شورت قماش خفيف بتاع بيجامه مشدود عليها وهى مميله وبادى حملات باين منه نص ضهرها ولما كانت مميله كان الجزء من ضهرها بين البادى والشورت باين جسمها ابيض نضيف دخلت جرى لانى توقعت أن الراجل مات لما شوفت منظرها كده وهى من صدمتها على ابوها نسيت تلبس دخلت جرى وطبعا مفوتش الفرصه وقفشت طيزها قال يعنى غصب عنى لقيت الراجل مفتح ونفسه طبيعي عرفت انها حركه منها عشان اشوفها كده اول ما وصلت

فاروق : ايه ماله الحاج

رحاب : لا خلاص بقى كويس

فاروق: ايوه كان ماله طيب

رحاب : كان تعبان (وصوتها فيه بحه واحده هيجانه)

واتعدلت رحاب واتعدل فاروق وتنح فى بزازها الملبن البيضه وهاله الحلمه البنى الفاتح

فاروق : بس شكله لسه تعبان

رحاب : ايوه تعبان

فاروق : طب ما نريحه

رحاب : ريحه

وراح فاروق قرب منها وبالخبره اللى اكتسبها من النيك فى مارلين بدأ يبوسها فى شفايفها واتجاوبت معاه رحاب وبدأت أيده تمشى على ضهرها وطيزها وفخادها ويبعبص فرق طيزها وشغال بوس فى شفايفها وراح نيمها على سريرها اللى جنب سرير ابوها وحط صباع السبابه فى بقها ونزل بيه على رقبتها وصدرها وبين بزازها وبطنها وصرة بطنها وكسها وقعد يلعب بيه من فوق الشورت الخفيفة على كسها وبدأت رحاب تطلع اهاااات واحده جايبه آخرها فى الهيجان ويحرك صباعه على كسها بطريقه دائريه شويه ولفوق ولتحت شويه ورحاب خلاص هى مش موجوده هى فى دنيا تانيه خالص بعدين طلع على بزازها وقعد يقفش فى بزازها وطلع بزتها الشمال من البادى وقرب منها وبدأ يبوسها ويمصها ويرضع حلماتها ورحاب خلاص مش موجوده هيجان ومتعه فى حته تانيه وقلعها البادى وقلع السديرى وطلع زبه من البنطلون وقالها مصيه كانت قرفانه بس هيجانها خلها حطت زبه فى بقها بس ماكنتش بتعرف تمص لكن فاروق بدأ يعرفها ويدخل زبه واحده واحده بالراحة وينيكها في بقها بعد شويه نيمها على ضهرها وبدأ يفرش زبه على كسها وبيحرك زبه على كسها كأنه بينيكها لكن من غير ما يفتحها وبيقفش فى بزازها ويميل عليها يبوسها ويمص شفايفها ويمص بزازها بعدين نيمها على جنبها ونام وراها ورفع رجليها وحط زبه على كسها وقعد يفرشلها على كسها وطيزها وطبعا ضهرها كان بيحس بزبه وتفريشه ده كان بيزود نارها وهيجانها مش بيريحها وايد من تحتها بتقفش فى بزازها والايد التانيه بتبعبص كسها وبتلعب فى كسها وهى شغاله اهاااااات ووحوحة وهو شغال تقفيش وتحسيس وتفريش بعد شويه قومها وخلاها تبوس وتلحس زبه وتلعب بايدها فى زبه وبعدين قعدت على وضع الكلبه وقعد على ركبته وراها وبدأ يفرش كسها وطيزها ويميل يبوسها فى كتفها ورقبتها ويقفش فى بزازها وهو نفسه يحط زبه جواها لكن تفكيره فى حته تانيه تفكيره فى أنها شغل وان الشغل عايزها كده دلوقت واصبر تنول وفضل يفرشلها لغايه ما جاب لبنه على ضهرها

بعد ما خلصوا

رحاب : ايه اللى عملته ده يا فاروق

فاروق: عملت ايه

رحاب : اللى عملته فيا

فاروق : كان بمزاجك

رحاب: حرام عليك

فاروق: لا حرام ولا محرمش انتى لسه زى ما انتى مافيش حاجه اتغيرت

وقام لبس وكمل

فاروق : ومن هنا ورايح شوفى حد يساعدك فى حوارات ابوكى

ونزل .

عدت يومين على الحوار ده وبعد يومين اتصلت رحاب بفاروق

فاروق: الو

رحاب : ايوه يا فاروق

فاروق: نعم يا انسه رحاب

رحاب : يعنى اديلك يومين مش بتسأل على بابا

فاروق : وانا امتى بسال على بابا انتى اللى بتتصلى تقولى تعالى

رحاب : طب انا محتاجك

فاروق : لا يا انسه رحاب بعد كده بتقولى حرام عليك

رحاب : لا خلاص ما انا اللى بقولك تعالى

فاروق : طب جهزى نفسك وانا طالع

طلع لقاها لابسه لانجرى اسود على جسمها الابيض خلى زبه نط من مكانه راح وخدها فى حضنه وعمل معاها واحد تفريش بردوا من غير ما يفتحها

رحاب : هو انت ليه مدخلتش جوايا

فاروق: لا يمكن اعمل كده

رحاب (ابتسمت ) : شكرا

استمرت زيارات فاروق لرحاب وعلمها كل حاجه في النيك المص وازاى تهيج الراجل والأوضاع والتسييح وكله من خبرات الشرموطه الكبيرة مارلين واصحابها لغاية ما بقيت رحاب ولا اجدع شرموطه فبدأ فاروق يزود عليها العيار لغاية ما فى مره خلصوا الواحد

رحاب: فاروق انا عايزاك تفتحنى

فاروق: قولتلك مستحيل

رحاب : ليه

فاروق: جوزك يبقى يفتحك

رحاب : اتجوز خلاص عدى وفات

فاروق: ميخوصنيش

رحاب : وانا مش مستحمله وتعبت ولازم اتفتح عشان ارتاح

فاروق: ولو مفتحتكيش

رحاب : هفتح نفسى

فاروق : وانا مش هدخله جواكى وممكن اقطع معاكى اصلا

رحاب: تعبانه يا فاروق

فاروق : طب ايه رايك تشتغلى معايا وتتفتحى

رحاب : اشتغل معاك ايه

فاروق: واحده نايمه فى حضن واحد وهما الاتنين عريانين ولسه عاملين مع بعض وبتطلبى افتحك وبقولك اشتغلى معايا تتفتحى يبقى هشغلك ايه

رحاب اتعصبت وزقته : انت بتقول ايه انت نسيت نفسك عشان بعمل معاك كده انت اكيد اتجننت

فاروق: خلاص اتجننت بس نفكر بالعقل انا مش هفتحك بس الشغلانه دى هتفتحك وهتريح هيجانك وهتعوضك عن انك متجوزتيش والجواز التزمات وخناقات وواحد بس بيعمل معاكى ولما يبقى ليه نفس انما ده كل يوم جوز كل يوم متعه وراحه من الهيجان ومن غير خناقات أو التزامات اخير فلوس تصرفيها على ابوكى بدل ما انتى مش قادره تعالجيه عند دكاتره محترمه وكبيره أو توديه مستشفى تراعيه رعايه احسن لما كل يوم تاخدى فى ايدك ٣٠٠ أو ٤٠٠ جنيه ايه مش تستاهل عشان ابوكى براحتك لو وافقتى تانى يوم تشتغلى وترتاحى وتجيبى فلوس وانتى مش لوحدك اللى شغاله معايا سلام

بعد اسبوع اتصلت بيه وقالتله موافقه طلع صورها وظبط الشغل وبعد يومين كانت في حضن واحد بيفتحها ب ١٠٠٠ جنيه واليوم اللى بعده مع واحد ب١٠٠٠ بردوا فتح طيزها وكان سعر رحاب زى مارلين الساعه ب١٥٠ ولو بال** ٢٠٠والليله ب ٥٠٠ ولو بال** ٦٠٠ واشتغلت رحاب

عوده من ال flashback

روبى : اختها بقى جات ازاى

فاروق : بكره

روبى : لا انت قولت كل يوم شقه

فاروق : زنانه بصى يا ستى

Flashback

اخت رحاب هى نجاة ٣٥ سنه ( جسم فلاحي حلو تقيل وزنها ٨٩ بزاز فلاحي كبيره بطياز بتتهز لوحدها وعندها سوه (كرش ) متوسط يهيجك لوحده قمحاويه ومتوسطه الطول ٦٨ ) متجوزه وعايشه فى السعودية مع جوزها ***** لكن مهتميه بمكياجها وده بيبقى واضح من رسمة عينيها تحت ال** وعندها * ٦ سنين اسمه هيثم بعد وفاة ابو رحاب وصلت نجاة عشان تحضر جنازة ابوها والعزاء وتقعد مع اختها وبعد ما فاروق اقنع رحاب أنها لازم تكمل شغل ورتبلها شقة روبى اللى كانت فاضيه وقتها وكان شغل رحاب الفتره دى الشغل بالساعه وواقفين شغل الليلة لغاية ما نجاة تمشى وفعلا بدأت رحاب شغل واول يوم شغل لرحاب راحت نجاة بعد ما رحاب نزلت نادمت على فاروق بحجه مساعدتها فى ترتيب البيت وفعلا عملوا شغل وفاروق مكنش فى دماغه خالص نجاة وخلص ونزل تانى يوم نادمت عليه ولما طلع

نجاة : ازيك يا فاروق

فاروق : كويس يا حجه

نجاة : بص يا فاروق انا عارفه كل اللى بينك وبين اختى والشغل اللى بينكم

فاروق: ايه

نجاة : اه متستغربش اقولك على الأدهى هى كانت كل يوم تكلمنى تحكيلى عن لمساتك ليها وتحكيلى عن إحساسها من لمساتك وانا اللى اقترحت عليها فكرة الشورت والبادى ساعه اول مره عملت معاها وانا اللى خلتها اتصلت بيك المره التانيه انا اللى خليتها توافق على الشغل وعارفه أنها مع زبون فى الشقه اللى تحتينا

فاروق: والمطلوب

نجاه : طلبين

فاروق : اتفضلى

نجاة : الاول انا من كتر كلام رحاب عليك انا عايزه اجربك

فاروق : سهله والتانى

نجاة : اشتغل معاك فترة الإجازة

فاروق : مافيش مشكله

نجاة : طيب هنفذ امتى

فاروق: الطلب الاول دلوقت

نجاة : طب اخش اغير

فاروق: لا زى ما انتى كده انا بصراحه عايز اجرب انيك واحده بال** بيطلب منى كتير فالشغل وبصراحه ببقى مطر البس واحده من اللى شغالين معايا ** وابعتها للزبون

نجاه : طب يالا

مسك فاروق ايد نجاة وخلاها تمشى ايديها على زبه من فوق البنطلون وبعد شويه طلع زبه وخلاها تمسكه وتلعب فيه بايديها شويه وبعدين مسكها من رأسها وخلها تميل على زبه ورفع ال** عن بقها عشان تمصله وبدأت نجاة تمص زبه واستغرب فاروق أنها بتمص حلو ولما سألها قالتله أن رحاب علمته فى الخيار قعدت نجاة تمصله شويه وبعدين قلعها البنطلون والاندر وقلع هو البنطلون ونيمها على ضهرها ورفع العبايه وعرى كسها وبدأ ينيكها فى كسها يدخل زبه فى كسها ويطلعه ويزود سرعته وهى بدأت تطلع اهاااات وحوحه اااه اووو اممم اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اممم اه اه ورفعلها العبايه لغاية رقبتها وفكلها البرا وقلعوهلها وقعد يقفش فى بزازها ويعصر فيهم وينزل يبوسهم ويمص فيها وزبه شغال نيك فى كسها بعد شويه نيمها على جنبها ونام وراها ورفع رجليها وحط زبه فى كسها وكمل نيك وايده شغاله تقفيش فى بزازها وهى تقوله نيكنى يا فاروق اه نيكنى جامد طلع عندك حق يا رحاب اااااح امممم اااه اووو اممم اه اه بعد شويه قومها وخلاها تمصله زبه شويه وبعدين قعدها على وضع الكلبه ووقف وراها وحط زبه فى كسها وشغال نيك وتقفيش فى بزازها وهى شغاله اهاااااات ووحوحة ويضربها على طيزها ويقولها الزبائن هتحب طيزك يا قحبه وفضل ينيكها كده شويه وبعد قعد على الكنبه وقعدت على حجرة ووشها ليه وزبه فى كسها وبدأت تتنطت على زبه وهو بيقفش فى بزازها زيضربها على طيزها وهو شغال نيك لغاية ما حس أنه هيجيب لبنه قالها قومى وقومها وجاب اللبن على ال**

فاروق: عندهم حق اللى بيطلبوا واحده *****

نجاة : عندها حق رحاب

فاروق: طب يالا عشان منضيعش وقت تعالى اصورك كان صوره للشغل

وصورها كل الصور بال** بس وهى عريانه أو لابسه برا واندر بس وفى أوضاع مختلفه وقالها اول زبون يجيلك هبعته بصى بقى ساعتك من غير ** ١٥٠ بال** ٢٠٠ لو ابنك هيبقى معاكى وانتى بتشتغلى من غير ** الساعه ب ٢٠٠ الواد معاكى وهتشتغل بال** ٢٥٠ بس عن شرط وسط الشغل الواد عيط مالناش فيه تكملى شغل وبعدين الواد ليلتك لوحدك من غير ** ٥٠٠ لوحدك بال** أو معاكى الواد من غير ** ٨٠٠ بال**** والواد معاكى ١٠٠٠ ونسبتك زى اختك

وافقت نجلاء وبعد يومين جالها اول زبون ب ٢٠٠٠ جنيه فتحلها طيزها وهى بال**** وبعدين كملت شغل واتصلت بجوزها وقالتله انها مش هترجع السعوديه عشان هتقعد مع اختها وفعلا وافق الغلبان وبقيت هى واختها شغالين معايا وابنها معرص صغير .

عوده من ال flashback

روبى : طب اتنقب واخد ٨٠٠

فاروق : ههههه لا انتى تلبسى السلسه إللى فيها علامة ال+ وبتجيب شغل وقام صورها بيها كام صوره

فاروق : ابقى جهزى نفسك فى زبون جايلك بالليل ومن بكره بقى هتبدأى شغل بالساعه محجوزه لزبونين هقولك مواعيدهم بكره

روبى : ايه فاضل شقتين

فاروق: هحكيهملك لما اطلع اقولك المواعيد وطلبات الزبائن سلام

وبعدين نزل.

بعد ما فاروق ضم رحاب واختها الجزء القادم تعالوا نشوف مواقف من شغلهم

حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها)

سلاسل حريم عيلتنا