حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء التاسع
تانى يوم طلع فاروق ومعاه ٤٦٠ جنيه قالها نصيبك
روبى : ايه ده يعنى اتناكت من ٣ رجاله طول الليل وجوزى قاعد يفتحلى طيزى عشان الزبون يتبسط ويفتحلى كسى ويمسك زبه يحطوا فى طيزى عشان ٤٦٠ جنيه فالاخر
فاروق: يا حماره ٤٦٠ فى ٢٦ يوم يعنى ١٢الف جنيه تقريبا
روبى : ماشى يالا بقى احكى اللى عليهم الدور
فاروق: مش لما نخلص شغل الاول
روبى : عايز تنيكنى
فاروق : هو أن انا انيكك يبقى دا شغل
روبى : امال ايه الشغل
فاروق : التفتيش
روبى : اممممم حاضر
راحت قلعت كل هدومها ووقفت قدامه عريانه وبدأ فاروق يمشى أيده على جسمها يتأكد من نعومة بشرتها والنضافه وان مافيش شعر وبعدين اختبار الكارت تحت باطها وعلى كسها وشم كسها ولفت وميلت وشاف طيزها واختبار نضافة طيزها وقالها تمام وعرفها الزبائن بتوع النهارده واحد من ٧ل ٨ عايزك انتى وجوزك والتانى من ١٠ ل ١١ لوحدك وزبون الليله لوحدك بردوا بس دا عايزك تلبسى فستان سواريه من اللى بتلبسوهم فى الافراح
روبى : بتاع الفستان ده مافيش زياد
فاروق: لا هى ال ٥٠٠
روبى : حاضر ، خلاص كده
فاروق: تمام
روبى: قصة النهارده بقى
فاروق : مش بتنسى
روبى : ابدا
فاروق: طيب بصى بقى يا ستى اخر ناس كانت مدام زينب (٤٥ سنه بزازها كبار وطيزها متوسه وقصيره طولها ١٦٠سم ومدملكه ٨٠كجم )
Flashback
بعد ما شغلنا العماره كلها والفلوس جريت فى ايدى طمعت وقولت لازم اشغل الشقه الاخيره اللى فيها مدام زينب وبناتها وقتها كانت زينب جوزها متوفى من شهرين فى حادثه وكانت ظروفها الماديه بدأت تبقى ضعيفة كان باين من اهتمامها بنفسها أن جوزها كان بيكيفها بدأنا نستغل الموقف واسماء تطلع تقعد معاها تساعدها وتحكى معاها وبقيوا شبه أصحاب وبدأت اسماء تحكى عن قد ايه انا جامد وقد ايه هى تعبانه منى زبى شكله ايه وبدأت زينب تحاول تقفل الكلام ده بس اسماء كانت شاطره ومش بتسكت فضلت ع الوضع ده فتره وكانت اسماء بدأت تلمس حتت من جسم زينب وده بدأ يهيج زينب واللى بدأت تشتكى من الحرمان الجنسى والتعب وانها مش عايزه جوز ام لبناتها وكان الحل عند اسماء أن هى اللى تاريخها عن طريق السحاق طبعا رفضت فى الاول لكن مع الضغوط النفسية من اسماء ومن حكاويها عنى ومن لمساتها لجسم زينب وده اللى استفدناه من خبره مارلين اللى كنا عرفنا أنها ليها فى الموضوع ده وبتمتاز كمان بالشغل ده عندنا المهم فضلت اسماء تضغط وتستغل الخبرات من مارلين لغاية ما فى يوم كانت اسماء بتلم الغسيل ودخلت اوضة النوم تطبقه لقيت زينب بالاندر والبرا عملت اسماء أنها مكسوفه بس زينب قالت لها
زينب : ادخلى يا اسماء تعالى انتى زى اختى الصغيرة
اسماء : شكرا يا مدام ، بسم ** ماشاء ** ايه ده يا مدام جسمك جميل ولا بنت فى أوائل التلاتينات
زينب : بس يابت اتلمى
اسماء: انا لو راجل اعمل معاكى دلوقت
زينب بتنهيده : خلاص بقى يا اسماء
اسماء: طب ما نجرب كده احنا الاتنين مع بعض
زينب : ايه اللى بتقوليه ده
اسماء : اهو
وبدأت اسماء تبوس زينب فى بقها وزينب بدأت تبوس معاها وقعدوا يبوس بعض وراحت اسماء نزلت حملات البرا وقعدت تمص وترضع من بزاز زينب اللى فكت لنفسها البرا وقلعتو لنفسها وبعدين راحت اسماء وقعدت تبوس رقبته وخدود زينب بتهيج وتسبيح وبايدها على ضهر اسماء ورأسها بعد شويه قلعت اسماء هدومها وقلت زينب الاندر وقعدت اسماء ورا ضهر زينب وبدأت اسماء تقفش فى بزاز زينب وتلعب بايدها فى بزاز وكس زينب اللى كانت فى دنيا تانيه من تقفيش اسماء ليها بعد شويه نامت زينب على ضهرها وقعدت اسماء على وضع الكلبه وبدأت تلحس كس زينب وايدها بتلعب فى فى بزاز زينب وتحط صوابع أيدها فى بق زينب وترجع تبعبص كسها وبدأت زينب تطلع اهاااات واسماء بتزود حركتها سواء لحس كسها أو البعابيص بعدين طلعت اسماء على بزاز زينب وقعدت ترضع وتمص وتبدل بين بزازها وترضع اسماء وهى بتقول يا ريتنى راجل كان زمان زبى جواكى طبعا زينب جوزها لسه ميت ومحرومه وزينب بتلعب على كل حته ومستغليه خبره مارلين بعد كده قعدت اسماء وركبت حصان على رجل زينب وبدأت اسماء تتحرك على فخاد زينب وكأنها بتفرش نفسها بفخاد وبركبتها بتخبط فى كس زينب كأنها بتتناك بعد شويه نامت اسماء على ضهرها وخلت زينب قعدت على وشها وبدأت اسماء تلحس كس زينب وتقفش فى بزازها وزينب هايجه ومع كل لمسه من لسان اسماء على كسها بتهيج واسماء مش مكفيها كده لا كمان شغاله تقفيش فى بزاز زينب بعد شويه قعدت زينب على وضع الكلبه ووقفت اسماء وراها على وضع الكلبه بردوا وقعدت تلحس كس زينب وتبعبص فرق طيزها وحوالين خرم طيزها ودخل صوابعها جوه كس زينب اللى جايبه آخرها من الهيجان وقعدت اسماء على ركبتها وبدأت تخبط كسها فى طيز زينب كأنها بتنيكها بعد شويه نامت اسماء على ضهرها ونامت زينب عليها وقعدوا يبوسوا بعض واسماء أيدها كمان شغاله بعبيص فى كسها وتدخل صباعين وتلاته فى كس زينب وزينب مستلسمه لأى حاجه بتعملها اسماء وبعدين لفوا وبقيت زينب نايمه على ضهرها واسماء فوقيها وركبتها على كس زينب وكأنها بتنيك كس زينب بركبها وشغاله فوق بوس فى زينب ولحس ومص بزازها لغاية ما زينب جالها الرعشة وجابت شهوتها ونزلت اسماء من عليها .
استمرت زيارات اسماء لزينب واستمرت علاقة السحاق اللى بينهم واتطورت وبقيت اوقات اسماء بتجيب خياره وتنيك بيها زينب وكانت زينب بتستنى كل يوم زياره اسماء ليها لغاية ما فى يوم قرر فاروق أنه خلاص لازم يزور زينب فطلعت اسماء وراحت لزينب وقالتلها خشى الاوضه وانا هجيب خيارة من التلاجه وجايه دخلت زينب وراحت اسماء جابت الخياره وفتحت الباب وسابته مترجع ودخلت على زينب اللى كانت قاعده بلانجرى بينك ومستنياها قعدت اسماء جنب زينب وبدأوا يبوسوا بعض وكل واحده بتمشى ايديها على مناطق إثارة التانيه واللى عرفوها عن بعض فى الفتره اللى فاتت لكن اسماء كانت حركاتها ادق واسرع واقوى عشان توصل زينب لأعلى قمة فى الاثاره والهيجان لتنفيذ خطة ضمها المهم قعدوا يبوسوا بعض ويسيحوا بعض واسماء أيديها ولسانها شغالين وقعدت زينب على ركبتها على الأرض وقعدت تلحس وتبوس كس اسماء واسماء مسكها من شعرها وتزقها وتقولها الحسى كسى اااااه الحسى ورفعت رجليها على ضهر زينب بعد شويه نامت اسماء على ضهرها على السرير وخلت زينب تكمل لحس وبوس فى كسها بعدين لفت اسماء وقعدت زينب على طرف السرير ونزلت اسماء على ركبتها على الأرض وقعدت وطلعت بزاز زينب وقعدت ترضع وتمص وتبدل بينهم وبايدها بتلعب فى كس زينب وزينب بدأت خلاص أعصابها تسيب لدرجه انها مش مسيطره على حركة جسمها ونزلت اسماء بلسانها وقلعتها الاندر وقعدت اسماء تلحس وتبوس كس زينب وتقفش فى بزازها بايد والايد التانيه ماسكه الخياره بتنيك بيها بق زينب وقعدت تلحس فى كس زينب وتقفش فى بزازها وتنيك بقها بالخياره شويه وبعدين راحت اسماء قعدت زينب على وضع السجود وبدأت تمشى ايديها على طيز زينب وعلى كسها وبتضربها على طيزها وبتبعبصها فى طيزها من بره وتبوسها فى طيزها وبعدين قعدت اسماء تبعبصها فى كسها وتدخل صباعين وتلاته فى كسها ولما حست اسماء أن زينب خلاص تحت السيطرة جابت الخياره وبدأت تنيك بيها زينب فى كسها وبدأت زينب تطلع اهاااات وكأنها بتتناك من زب وهى هيجانه ومستثاره واعصابها سابت ونامت على بطنها واسماء شغاله تسييح ونيك بالخياره بعد كده نيمتها على ضهرها وكملت نيك بالخياره فى كسها كل ده وفاروق واقف عريان مستنى اشاره مراته عشان يخش وفعلا جات الاشاره ودخل بالراحه وطلعت اسماء الخياره وزينب بتقولها لا نيكينى متطلعيهاش راحت قالتلها حاضر اهو وراح فاروق مدخل زبه فى كسها شهقت زينب وقالت ايه ده راحت ردت اسماء خياره بس هتعجبك وانتى محتجاها ردت زينب ماشى ماشى المهم تريحينى وبدأ فاروق ينيكها فى كسها وطلعت اسماء وقعدت على وش زينب وخلت زينب تلحس كسها وفاروق شغال بزبه نيك فى كس زينب بعد شويه نام فاروق على ضهرة وراحت اسماء خدت حنان وقعدوا يمصوا زب فاروق واسماء تقولها مصر يا زوزو مصى الزب الحقيقى احلى من الخيار مش كنتى بتقولى يابختك بفاروق اهو فاروق بينيكك فضلت زينب تمص لفاروق واسماء بتحرك راس زينب على زبه بعد شويه مسكتها اسماء وخلوها قعدت على وضع الفارسه ووشها ليه وزبه فى كسها وبدأت تتنطت على زبه واسماء بتبوسها وبتقفش فى بزازها وتمص فيهم وبعدين لفت اسماء وقعدت على ركبتها ورا ضهر زينب وبدأت تقفش فى بزاز زينب وفاروق شغال بزبه نيك فى كس زينب بعد شويه داست اسماء على ضهر زينب نيمتها على فاروق وقعد فاروق يبوس فى زينب ويمص شفايفها وهو واسماء يمشوا أيديهم على ضهر زينب ونزلت اسماء تلحس وتبوس طيز زينب وخرم طيزها بعد شويه قومتها وخلتها قعدت على وضع الكلبه وقعد فاروق على ركبته قدامها وقعدت زينب تمصله واسماء بتبعبصها فى كسها بعد شويه راح فاروق ورا زينب وبدأ ينيكها فى كسها ولفت اسماء ونامت على ضهرها قدام زينب وبدأت زينب تلحس كس اسماء فى الوقت اللى فاروق شغال نيك فى زينب وتقفيش فى بزازها وبيبوس فى كتفها ورقبتها بعد شويه نيمها على ضهرها وقعد ينيكها واسماء تلعب فى كسها وتبوسها لغاية ما فاروق حس أنه هيجيب لبنه راح طلع زبه وجاب لبنه على بطنها ونام على شمال زينب ونامت اسماء على شمالها وقعدوا الاتنين يمشوا أيديهم على جسمها ويمسحوا اللبن فى جسمها وبزازها
زينب : انتوا ايه اللى عملتوه ده انت ازاى دخلت هنا وانتى ازاى تسمحى لنفسك تعملى كده
اسماء : مالك يا زوزه مش ده اللى كان نفسك فيه زب فاروق
زينب سكتت ومردتش
فاروق : خلاص بقى يا مدام نفسك فيه وخدتيه وعجبك واللى حصل محدش هيعرف عنه حاجه ووقت ما تعوزيه هجيلك
زينب : انت ايه اللى بتقولوا ده انا مش عايزه اشوف وشكم تانى
فاروق : براحتك
وقاموا لبسوا ونزلوا.
عدى اسبوع وزينب حتى مش بتنزل من البيت وقررت اسماء تطلع ترمى البلا خبطت على الباب وفتحت زينب
زينب بلهفه : اسماء
بعدين افتكرت وظبطت لهجتها بعصبيه : عايزه ايه
اسماء بهدوء : طب ادخلى جوة
زينب : انا مش عايزه حاجه
اسماء : عيب خشى ما هو بأن اللى جواكى
بلعت ريقها ودخلت جوه
اسماء: مالك يا زوزو
زينب : مالى يعنى اثق فيكى تعملى كده
اسماء: يعنى متبسطيش
زينب : انبسطت طبعا... ااااا اقصد ايه اللى بتقوليه ده
اسماء: خلاص متحرميش نفسك فى اسرار كتير فى العماره انتى متعرفيهاش وانتى هتبقى سر منهم
زينب : يعنى محدش يعرف
اسماء : فى بييييييير
وعملوا واحد مع بعض وتانى يوم طلع فاروق وعمل واحد معاها واتكررت الزيارات مره اسماء ومره فاروق ومره الاتنين لغايه ما فى يوم بعد ما فاروق خلص مع زينب قالها انا عايز غاده (٢٢ سنه قصيره ١٥٥سم ومليانه شويه ٨٠كجم وبزازها صغيره وطيزها كبيره )
زينب : ايه يا حيوان انت شكلك اتجننت
فاروق: لا متجننتش بس انا قولت واسماء تفهمك بقى
وسابها ونزل
طلعت اسماء
زينب : ايه اللى بيقولوا المجنون فاروق
اسماء: بصى يا زينب اول مره لما فاروق ناكك اول مره طلع صورنا واحنا مع بعض عشان كان حابب يتفرج علينا يعنى بس هو اديله شويه هايج على غاده وبيقولى أنه بيتخيلها فيكى وهو معاكى ولما نزل قالى أنه ممكن يحط على وشى حاجه وينزل الصور وانتى عريانه معايا
زينب : والمطلوب
اسماء : تساعديه ينام مع غادة ومتخافيش هتفضل بنت وزى ما قولتلك العمارة فيها اسرار انتى متعرفيهاش بس هكملك الجمله اسرار انتى متعرفيهاش عشان هما بيسمعوا الكلام سلام
زينب : استنى وايه يضمنلى أنها تفضل بنت وأنه ميفضحنيش
اسماء : كلمته سيف والأسرار بتاعت العمارة ضمانه
زينب : طيب ما انتو بتهددونى
اسماء: اسمعى الكلام محدش هيجى جنبك
زينب : عايزين ايه طيب
اسماء: بسيطه يوم تكونى عارفه ميعاد رجوع غاده هيطلع فاروق ينيكك هتخش هى تشوفك تتعصب وتتنرفز وتظيط وتتخانق وتسبيه هو يتعامل وهيخلى بنتك هى اللى تقولك عايزة فاروق
زينب : خايفه
اسماء : متخافيش متجربه قولتلك العمارة فيها اسرار انتى متعرفيهاش عشان بيسمعوا الكلام
زينب : حاضر
فعلا رتبوا اليوم وطلع فاروق وعمل واحد مع زينب وخلت غاده وشافت امها عريانه مع فاروق عريان وزبه فى كسها انصدمت وسكتت شويه وطلعت راح فاروق قالها البسى حاجه واطلعى شوفى هتعمل ايه قامت لبست عبايه وطلعت لقيت غاده قاعده فى اوضتها بتعيط
زينب : غاده........
غاده : متقلقيش يا ماما مافيش حاجه
زينب : اص.ل
غاده : انا فاهمه كل حاجه يا ماما عارفه أن حادثة بابا وموته فاجاة صعب مش بس الفراق لكن احتياجات كتيره للست بس مع البواب
زينب : صدقيني غصب عنى
غاده : فاهمه يا ماما متقلقيش وانتى براحتك مع اللى ترتاحى معاه
زينب : اسفه حبيبتي
غاده : اسفه ليه يا ماما انتى حد كبير وعاقل وعارفه بتعملى ايه
زينب : ماشى
وطلعت زينب وكان فاروق بيسمع الحديث ونزل واستمرت زيارات فاروق لزينب فى أوقات وجود غاده وكان بيقصد يسيب الباب مفتوح أو مترجع عشان غادة تسمع وتشوف اللى بيحصل وفى أقل من أسبوع كانت غاده بتقف على الباب تتفرج وتلعب فى نفسها لغاية ما فى يوم مقدرتش ودخلت على امها وهى بتتناك من فاروق وقلعت هدومها انصدمت زينب من منظر بنتها وهى عريانه وعمل فاروق واحد مع غادة وزينب كان بيفرش لغادة وينيك زينب وبعد ما خلص باس فاروق غاده فى رأسها ومشى .
استمرت زيارات فاروق لزينب وغاده اوقات مع غادة لوحدها واوقات مع زينب وحدها وأوقات الاتنين مع بعض وكان بيحافظ على غاده حتى وهما فى عز هيجانهم وغاده بتطلب منه يفتحها هو مكنش بيعمل ده وفى يوم بعد النيك مع غاده وزينب قالهم
فاروق: انتو اشرار على فكره
زينب : ليه يعنى
فاروق : عشان بتمتعو نفسكم وحارمين الصغيره الغلبانه
زينب : انسى سمر (سمر ٢٠ سنه قصيره ١٥٥سم و مليانه شويه ٧٥كجم طيزها وبزازها اكبر من سنها عباره عن حتة جيلى ماشيه)
غادة : صح ، حرام علينا يا ماما
زينب: انسى ، انتى عبيطه
غاده : ما هو محافظ عليا
زينب : لا
فاروق: اسيبكم تتشاورو واقبلكم بعد يومين عشان مشغول فى شوية اسرار فى العماره تكونوا قررتوا
عدى يومين وطلع فاروق لقاهم هما التلاته قاعدين جاهزين ومستنيينه
فاروق : افهم من كده أن سمر معانا
زينب : ايوه
غاده: امال جايه تتفرج
فاروق : طيب عايزها واحديها
ودخل عمل الواحد وطلع اقترح عليهم فكره الشغل واغراهم بالفلوس خصوصا بعد موت ابو البنات العمليه ماديا قصرت خصوصاً أنه كان شغال قطاع خاص .
ومن تانى يوم وبدأت اسماء تشغل الزن وعرفتهم أن العماره كلها شغاله معاهم وفى عماره تانى كمان اشتغلت معاهم والفلوس والرعاية الصحية اللى كان بدأ فاروق يهتم بيها وفعلا تحت ضغط التهديد من الفيديو بتاع الام وهى بتتساحق مع اسماء وتحت ضغط الاحتياج المادى وافقوا على الشغل .
وبعد الموافقة بيومين كانت غاده معاها واحد بيفتحها ب ١٠٠٠ جنيه وسمر معاها واحد بيفتحها ب ١٠٠٠ جنيه وزينب واحد بيفتح طيزها ب ١٠٠٠ جنيه وتانى يوم انفتحت طيز البنات
بعد ما فاروق ضم زينب وبناتها الجزء القادم تعالوا نشوف مواقف من شغلهم
حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها)
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الأول
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الثاني
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الثالث
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الرابع
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الخامس
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء السادس
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء السابع
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الثامن
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء التاسع
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء العاشر
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الحادي عشر
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها): الجزء الثاني عشر
سلاسل حريم عيلتنا
- حريم عيلتنا - السلسلة الأولى
- حريم عيلتنا - السلسلة الثانية (عائلة التبادل)
- حريم عيلتنا - السلسلة الثالثة (عائلة التبادل)
- حريم عيلتنا - السلسلة الرابعة (زوجين في الغربة)
- حريم عيلتنا - السلسلة الخامسة (الزوجة الهايجة وشقة العمال)
- حريم عيلتنا - السلسلة السادسة (الشرموطة والزوج المغفل)
- حريم عيلتنا - السلسلة السابعة (خدامة أهل جوزي)
- حريم عيلتنا - السلسلة الثامنة (جيران الهنا)
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة (بواب العمارة وقوادها)
- حريم عيلتنا - السلسلة العاشرة (المدرسة المطلقة)
- حريم عيلتنا - السلسلة الحادية عشر (التلاميذ الثلاثة وشراميط المدرسة)
- حريم عيلتنا - السلسلة الثانية عشر (من مدرسات إلى مُوْمِسَات)
- حريم عيلتنا - السلسلة الثالثة عشر (كلبتى اخت جوزي)
- حريم عيلتنا - السلسلة الرابعة عشر (التحول من ماستر إلى سليف مومس)
- حريم عيلتنا - السلسلة الخامسة عشر (خيانة جوزى بمساعدة صحبتي)
- حريم عيلتنا - السلسلة السادسة عشر (هي وبناتها)
- حريم عيلتنا - السلسلة السابعة عشر (جوز اختى)
- حريم عيلتنا - السلسلة الثامنة عشر (الكلبة وجارتها الشابة)
- حريم عيلتنا - السلسلة التاسعة عشر (سيدة المزرعة)