حريم عيلتنا - السلسلة الأولى: الجزء السادس عشر (دودي بنت عمتي)

من قصص عارف

عدت الأيام ودخلت الكليه وقررت انى اشتغل جنب الكليه ولاقيت شغل كويس فى صيدليه من بعد الساعه 6 بالليل لغايه 1 بالليل وعلاقاتى مع عمتى نوسه ومرات ابن عمتى هبه ومرات خالى نونا وبنت خالى مرمر وبنت عمى دينا مستمره والدنيا كانت أكتر بحكم أنى بقول للبيت انى رايح الكليه واروح لأى واحده فيهم بحكم أن بيوتهم بتبقى فاضيه علينا الصبح لانشغال اجوازهم باشغالهم .

وبعد شغلى فالصيدليه بدأت العيله كلها تعتمد عليا فى ادويتهم أى حد عايز دواء بيكلمنى واجيبهولوه وأنا جاى ومن ضم الناس دى كانت دودى بنت عمتى مارى الأصغر من عمتى أم سمسم و عمتى نوسه .

دودى متجوزه من 3 سنين تقريبا وعايشه فى شقه بعيد عن بيت العيله دودى سنها وقتها 28 سنه جسمها كده حاجه متتوصفش بيوضه قوى وجسمها حلو عندها بزاز كبيره ومنتصبه كده زى بزاز ساره جاي بتاعت السكس وطيز متوسطة ومشدوده وجسم مظبوط قوى وجوزها كان مريض جدا وتعبان وكان بيحتاج ادويه كتير واغلبها مش موجود فى كل الصيدليات بس موجود فالصيدليه عندى او من خلال معارف الصيدليات التانيه بقدر اجيبه وعشان احنا ولاد عم وتقريبا علاقتنا جامده من واحنا صغيرين فكانت كل ما تعوز حاجه من الصيدليه تتصل تقولى واوديها بعد ما اخلص شغل بالليل.

وكان جوزها وصل لمرحله صعب يتحرك خالص من السرير أو أنه يعمل معاها زى اى تنين متجوزين وطبعا ده كان حرمان صعب لأى واحده جربت النيك أنها تتحرم منه ولكن أنا فى بدايه الأمر مكنتش بفكر انيكها عشان ظروفها وكانت دودى دايما تقابلنى بلبس البيت واللى فالغالب أما بجامه شورت خفيف وتيشيرت كات أو حملات وبعد تكرار الزيارات وصلت أنها أخدت على وجودى وبقيت بتقابلنى بقمصان نوم عليها روب لكن لما كنا نقعد كانت فخادها البيضه الجميله بتظهر قدامى واسرق نظرات ليها.

ومعرفش هل لبسها ده كان فعلا بسبب التعود ولا بتحاول تستثيرنى بس فكل الأحوال بدأت انسى أنها بنت عمتى ومتجوزه وكل الكلام ده وبدأ التفكير بزبى وانى نفسى انيكها وكان ده بيظهر قوى وأنا قاعد معاها سواء بنظراتى أو من زبى اللى كان بيقف احتراما للانثى اللى قدامى وكنت بدارى ده باى حاجه جنبى بحجة أنى عايز أسند أيدى.

ومع الوقت والكلام قررت اكسر الحواجز واعاكسها ولقيتها بتضحك ومبسوطة وده شال من عليا تفكير طويل وسهل عليا الطريق لكسها وبدأ الهزار والكلام يخش فالحرمان وازاى بتعوض نفسها .

وفى يوم اتصلت بيا دودى طلبت منى شويه ادويه وطلبات للبيت وجبتهملها وروحت اديهملها كالعاده وانا مروح بعد الشغل ورنيت عليها قولتلها أنا تحت قالت إطلع وهتلاقى الباب مفتوح .

دخلت و قفلت الباب فطلعت من اوضة النوم بروب أزرق مفتوح الصدر بشكل بسيط سلمت عليها و يدي قعدنا على كنبة واحدة وبدأ الحديث

أنا : تعرفي إيه أحلى حاجه فيكي ؟

دودى : شعري ..!

أنا : شعرك حلو بس فيكى حاجه أحلى..

دودة : عيوني ..!

أنا : عيونك حلوين فشخ بس فيكي حاجه أحلى .

دودى : صدري ..!

أنا : صدرك يهبل و بزازك تجنن

دودى : امال إيه؟

أنا : أحلى حاجه فيكي شفايفك .

دودى : إيه عرفك إنهم حلوين ؟ انت دقتهم ؟

أنا : نفسى .

دودى : عشان تقول عن شفايفي حلوين لازم تكون دقتهم .. تدوق ؟

بصتلها ولقيت صدرها ينتفض وعروق رقبتها بتشد و ترخي غمضت عينيها و قربت رأسها ليا رغم أني خبرة في البوس لكنى ارتبكت وبوستها زى أول بوسه ليا حضنتها وحطيت شفايفى على شفايفها وخدتها بوسه فرنساوي وأنا بسمع صوت نفسها وباين أنها مش متعوده على البوسه دى لأنى لقيت صعوبة في سحب لسانها مسكته بشفايفى و رحت الاعبه بلسانى وبعدين أرضع منه كنا روحنا فالبوسه ونسينا كل حاجه حتى التنفس وتعدى ثواني من غير ما تاخد نفس بعدين تطلع نفس فى بقى كنت حضنها بقينا غرقانين فالبوسه ولما قررت النزول على صدرها قالت خدني على الاوضه اللى جوه وبسبب مرض جوزها كانت الاوضه التانيه جاهزه بسرير وفرش عشان لو حماتها أو أمها جم يلاقو مكان ينامو فيه.

شيلتها فخادها على ايدى و حضنتني بايديها حولين رقبتى.. و رجليها حولين وسطى.. ومشيت بيها وأنا بمص شفايفها بعدت عن صدري وأنا لسه شايلها وفكت الروب ورميته على الارض ونزلتها على السرير ونزلت على ركبتها أبوسها لفت رجليها حول رقبتى وشدت رأسي على كسها عشان أبوس كلوتها لكنها مسكتني بايديها و شدتني على بقها ابوسو كانت حركات سريعة كلها آهات وضحك وحطيت ايدي تحتيها و قلبتها وبقيت نايمه على بطنها مسكتها من وسطها وشديتها مكان ما انا واقف قدام السرير ،فتحت رجليها وبقيت كل رجل طرف من اطراف السرير كنت بلاعب طيزها بايدي وأنزل على فخادها كان جسمها ناعم زى الحرير ،مقدرتش اصبر نزلت كلوتها وبدات امص وألحس وابوس كسها كانت رايحته زى الشهد بعد شويه من اللحس والمص والبوس قالت بس يا مجنون مسكتها من كتفها و ضميت شهرها على صدري واحنا على ركبنا فوق السرير وحطت رأسها على كتفي قعدت تبوس خدي وانا كنت بخلعها سونتيانها بلاعب بزازها الكبار كانت تنهد وتقول: بس هاموت .. بس ما فيش فيا حيل .!!

انهارت ومقدرتش تكنل على ركبتها فاترمت على السرير قعدت ابوس اللى يجى قدامى رأسها وشعرها المبلول بعرقها .. كتفها .. ضهرها ،اتقلبت على ضهرها وظهر كسها قدامى خفيف الشعيرات مبلول بقطرات عسلها نزلت أمص والحس و هى صراخها و محنها مبطلش آآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأه احييييييييييييه دخلت لساني في كسها و رحت أدخله و أخرجه كأنه زب مسكت دودى باديها رأسي و رفعته عن كسها ضمتني بعد ما قعدت على ركبتها ورجعنا للبوسه الفرنساوى كانت ماسكة رأسي بشدة كانت عايزه تخلعنى البنطلون لكن كانت مستعجله وملهوفه مقدرتش تفك الزراير فقالت : طلعو طلعو

أول ما فكيت البنطلون مسكتني من وسطى ورمتنى على السرير وبعدين قامت و قعدت بين رجلى و قعدت تبوس ذبي بشغف و شهوة دخلته في فبقها كانت زى المجنونة تبوسه وتشمه وتمصه وترجع تبوسه وتشمه وتمصه مقدراش اتحمل اكتر منها فمسكت كتفها و سحبتها عليا وخدتها بوسه من شفايفها كانت نايمه فوقى نزلت ايدها على زبى و مسكته ودخلت رأسه في كسها قعدت تحرك وسطها بحيث يدخل زبي فيها ويطلع من غير ما يفلت منها وفضلت نايمه فوقي و البوسه لسه شغاله زادت من السرعة النيك واحده واحده وشكلها هاجت فقعدت على زبي رافعة صدرها عن صدري وفضلت تقوم و تقعد عليه سانده بايدها على بطني و بيدها الأخرى تلاعب كسها أو بدأت تلاعب بزازها مسكتها من تحت ايديها ونيمتها مكاني على السرير قعدت بين فخادها وقلت : دودى .. دخليه فيكي .. ضحكت وبصابعين مسكته ودخلته ورحت أسرع في نيك كسها الجميل ونمت عليها أمص بزازها و الحسهم ولما أخرجه ترفع طيزها عشان ماتتحرمش من ملامسته عدى وقت مش عارف قد ايه من النيك حتضنت رأسي بايد و بايدها التانيه ضمت بزها اللي برضع منه حسيت أني مش قادر أني سأفجر قذائفى جوه كسها فمسكتها من شعرها المبلول بعرقها وجبت رأسها عليا ثم قعدت ابوس شفايفها ومناخيرها ورأسها وعينيها دخلت ذبي حتى آخره فيها فصرخت جبت لبنى وهى جابت عسلها مع بعض.

نمت جنبها بوست كتفها كانت ساكته و مافيش فى ملامحها الا الإرهاق و السعادة قومت عبد شويه لبست وروحت البيت وأنا فرحان بالمزه الجديده .

مخلصتش جولاتي مع دودى اللى لقيت في زبي ملاذها ومأوى كسها وكمان علمتها نيك الطيز وبقيت مقابلاتنا يوميا إلا لو حماتها أو أمها عندها لغاية ما مات جوزها بسبب مرضه ورفضت أنها تعيش مع أمها وأصرت تكمل فى شقتها وده عمل فرصه كبيره ليا عشان انيكها

إلى اللقاء فى الجزء ال17 ومفاجأة جديده من حريم عليتنا

حريم عيلتنا - السلسلة الأولى

سلاسل حريم عيلتنا