حريم عيلتنا - السلسلة الأولى: الجزء السابع (مرات ابن عمتي)

من قصص عارف

عدت الأيام وكنت بنيك عمتى أو مراتى بقى نوسه يوميا بعد ما أرجع من المدرسه لما تطلع تغدينى وأحيانا كنت انزلها بالليل فشقتها اللى عايشه فيها وحدها بعد موت جدى بحجه أنها هتذاكر معايا علوم وكنت بنيكها وأوقات كنت ببات عندها اقصد فى حضنها ونقضى طول الليل نيك.

لغايه ما فيوم كنت داخل استحمى وكنت هقفل شباك المنور وببص من شباك لقيت منظر غريب فى حمام الشقه تحت اللى قصادنا اللى ساكن فيها عمتى أم سمسم وهى ارمله وعايش معاها ابنها الوحيد سمسم صاحب شركه استيراد وتصدير واللى بحكم شغله بيسافر كتير ومراته هبه صاحبه ال26 سنه وجسمها زى جسم منه شلبى بالظبط يعنى لو شوفتها من ضهرها هتقول الحق يالا منه شلبى اهى.

المنظر كانت هبه واقفه عريانه وسايبه شباك المنور مفتوح وبتحلق للشعر اللى حوالين كسها وبعدين استحمت والشباك لسه مفتوح شوفت المنظر مقدرتش امسك نفسى وقفت اتفرج وأنا بلعب فزبى وبعديها كنت كل شويه أروح على الحمام أبص واستناها تخش تانى وشفتها أكتر من مره وهى بتعمل حمام أو بتعمل أى حاجه على الحوض وكنت بهيج قوى عليها وأنزل انيك نوسه واتخيل هبه.

وفيوم وأنا بتفرج عليها جات تقفل الشباك حسيت أنها شافتنى استنيت لما أشوف رد فعلها عدى يوم والتاني والتالت ومكنش فى رد فعل روحت جربت ابص تانى وشوفتها داخله تستحمى وبعد ما خلصت شافتنى بس المره دى كنت متأكد أنها شافتنى.

بعد يومين رن التليفون الداخلى وده خط زى سويتش عاملينو للشقق جوه البيت بين اعمامى كل شقه ليها رقم مختصر تتطلبه ولما رن التليفون ردت ا.ى وكانت هبه وطلبت منها انى انزل اشوفلها اللاب توب ماله أنا خوفت من جوايا وقولت أكيد عايزه تحكى على حوار الحمام بس ليه مقالتش لا.ى نزلت وانا دماغى بتودى وتجيب وفيها مليون حاجه وصلت الشقه وخبطت على الباب.

فتحتلى هبه وكانت لابسه طقم يهبل ويجنن تيشيرت حملات معرى نص صدرها وهوت شورت خفيف مش مغطى كل طيزها كان يهبل مع بياض جسمها ومش لابسه كلوت او سوتيان دخلت وقفلت الباب وقالت تعالى اللاب جوه دخلت وراها وكانت ماشيه بتدلع وضهرها نصه عريان وطيازها بترقص قدامى زبى وقف زى العامود وعمل خيمه من الشورت السبورت

قعدت قدام اللاب وشوفت ايه المشكله وعرفت أنه محتاج نسخه ويندوز وقولتلها الكلام ده وانه هياخد وقت وقالت ماشى وبدأنا الحديث ده

هبه:قولى بقى

أنا : بقى

هبه:ههههههه لا بجد انت ليه بتبص عليا وأنا فى الحمام؟؟؟

انا:العيب مش مني وانا متصنتش عليكى زى ما انتى فاكره وانتى عارفه شباك حمامك على المنور وكل شباك ممكن يتقفل وقت ما نحب ومحدش من بره يقدر يشوفك ولكن انتى متزعليش مني كنتى عيزانى اشوفك ومش هلومك على ده وهو شعور وارد عند أي واحده

والصراحة أنا مقدرتش تهرب من جمال جسم وحلاوته انتى جسمك كله أنوثة ،مش انوثه عادية لا دى أنوثة متفجرةومقدرتش أتحرك واتسمرت قدام الشباك لأنى دوبت فى أنوثتك الطاغية

اتسحرت بكى

وقف قلبي واتسمرت عيوني هينفع تلوميني؟؟؟

سحرك ليا هو السبب

لقيتها بتضحك وبتبصلي بكل إعجاب وانبهار

هبه: دا إنت فعلا أفحمتني ...

وخليتنى احس أني قاعده مع رجل كبير في السن وخبير كمان وباين عليك بتاع نسوان على تقيل

بس الصراحة.. ياواد يا ماندو ويا ماندو باشا!!

إنت كبرت في عيني وسحرتني وسلبت مني إرادتي وحسستني بأنوثتي وبقيمة جسمي وكلامك صح جوايا كانثى هو اللى خلانى أشدك عشان احس بأني مرغوبة

انا: احنا الاتنين حركتنا رغبات داخلية وصدقيني فيما قلت لك أنت عندك أنوثة متفجرة وطاغية تخليكى ملكة على رؤوس الرجال

هبه: إنت دوبتني بكلامك

انا:اعتبريني صديق وعاشق وكتوم وهخلى علاقتنا سر دفين في بير

هبه: علي فكرة أنت فاجأتني بالتعبير عن اللى جواك وضغطت علي الوتر الحساس ورغباتى الجنسيه

انت رغبتني فيك ولكن خايفه.

انا: جربى ومش هتندمى

ضحكت بشرمطه بصوت عالى

هبه :أنت واد نسوانچي!!

انا:عنيكى جميله ..

سكتت

قربت منها وقربت وشى لوشها ثم قربت شفايفى واتجاوبت معايا فقربت شفايفها حتى تلاقت شفتانا ،واخدنا بوسه طويله بهدوء شديد واتديت أسرع البوسوهي تتجاوب معايا وفتحت بقى وفتحت بقها ودخلت لساني ودخلت لسانها وقفت وأخدتها في حضني وعصرتها ووقتها فى حست بانتصاب زوبري والتصاقه بين فخادها وخلعتها تيشرتها والشورت بعد ممانعه خفيفه ونمنا على السرير ونزلت على بزازها الكبار و مصيت حلماتهما الكبيره المنتصبه وكأني طفل رضيع ،حتى بدأت وتتاوه وتوحوح ومكنتش خلعت الشورت وتحته زوبرى المنتصب بشدة وبقى الشورت زى الخيمة من رفع زوبرى ولاحظت هي الارتفاع شهقت و قالت: ايه ده؟

فمسكت ايدها وحتيطها عليه فضمت ايدها عليه بشدة.

هبه:ياه ده زوبرك جامد أوى .

انا: متصلب من شدة الهياج ومن شوقه للدخول في عشه فضحكت..

هبه: ممكن أشوفه؟ .

انا :ممكن تشوفيه وتمسكيه كمان هو ملكك ،وقلعت الشورت وظهرت رأس زوبرى منتفخةفلمستها وقعد تحسس فإزداد انتصاب زوبري فقدامها بشدة .

هبه: ياه ده زوبر كبير أوى

وضحكت بشرمطه وعلوقية وعنيها تلتهمه...

ومسكته بيدها فمسكت ايدها بايدى فوق زوبرى وأخذت ادعك زوبرى بيدها وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدي إلى كسها أدعكه لها ..

ثم أدخلت صبعى جوه كسها وأخذت ألعب لها في بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها وبعدين نمت على السرير وبدأت في لحس ومص كسها واقعدت الحس كسها و بظرها و أعضهم وهى تصرخ آآآه...أححح...بالراحة علي ياماندو نا مش قدك وارتعشت بشدة وانفجرعسلها شلالات من كسها فلحسته بشهوة غريبةوهي تتأوه وتتوحوح من الشهوة وبعدين خليتها تمص زبى واقعدت تمص لي زوبرى بقوة وتعضه ..

هبه :أنا أول مرة حد يمص لي كسي و بظري..

وكمان أول مرة تجيلي شهوتي بسرعة وأرتعش دا أنا ما كنتش عايشة .يا لهوي عليك دا أنت فعلا خبرة صح وداهية!

ونامت على ظهرها ورفعت رجليها على كتفي وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا

وأخدت زبي بقوة لتسلمه رهينة إلى كسها ودخلت رأسه بصعوبة فكسها ولما حاولت إدخال بقيته داخل كسها ومقدرتش وصوتت ااااااه احححححح مش قادرة إيه ده دا كبير قوي ..وتخين أوي

وراسه مش عاوزة تخش فتحة كسى

وبعدين حطيت تحت طيزها مخده ورفعت رجليهة بين أكتافي مرة أخرى فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت افرش رأسه ببظرها حتى اهتاجت تماماوطلبت مني أن أدخله في كسها الجميل ولكنني قعدت بزبى افرشلها فى كسها التي انفتحت علي آخرها معلنة استقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من إفرازات لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر.

ولقيتها بتزعق بكل قواها .

هبه :بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله فى عشه المشتاق له ومسكت زوبري ودخلت رأسه فى كسه افاختفى رجعت لورت وأخرجت رأس زوبري فصوتت ...

وقالت:حبيبي دخله بقي اعمل معروف أنا هموت منّك روحت مدخل زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتى سمعت الأح الأح من هبه معلنة دخوله سرعت في الحركة حتى ضربت بيضانى كسها وطلع صوت الخبط الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهههه ..

قالت: اذاى محسنش بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في كسي ؟

انا :لأن كسك نسي نفسه لما استقبل حبيبه

وقعدا أُدخل وأُخرج مرات عديدة ولما قتربت شهوتها أحست بجدران كسها تقبض علي زبى بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة احتكاكه بأحشائها ...

وكانت بترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من سوزي آهات و الأح والأوف والصراخ .

اما: مالك ؟؟؟؟

هبه: لبنك شطة جوه كسي وحسيت بقذائف منيَك زى المدفع داخل كسي

مخرجتش زوبري من كسها وارتميت عليها ولزقت صدري ببزازى وأقعدت ابوسها في بقها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فانتصب زوبري وأحست به جواها وقعدت تتلوي من الشهوه.

هبه : في إيه زوبرك واقف ولسة ما خرجش؟ أنت إيه حديد!!!.

وقعدتت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه ..حتى اهتاجت

قالت: دا أنت عنيك فارغة أح آه أح أح أح آه آه آه...

أنت طلعت لي منين ...

أنت كدة هتعمل زوبر تاني!آآآآآآآآآه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار..

أخرجته من كسها ....

هبه: خرجته ليه ؟...

أنا عاوزاه.. خرجته ليه؟..

بس إنت زعلت ؟دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي !!!أنا آسفة.. دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..

انا: عاوز أسألك سؤال ؟

هبه: اسأل

انا: ليه سبتينى اجيب فى كسك؟؟؟!

هبه:عشان ابن عمتك مش عايز عيال دلوقت فأنا بأخد حبوب منه حلم يالا بقى دخله

انا :حاضر هأدخله أنا هأنام علي ضهري وإنت فوقي زى الفارسة وجات فوقي وشها لوشى و قلتلها إنزلي بالراحة ودخلي زوبري واحده واحده لغاية ما يدخل كله وعملت كده وقعدت تحرك زوبري جواها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب فكسها وطيزها وارتعشت وحسيت بزوبري يقبض كسها عليه ويعصره مقدرتش أتمالك نفسي وإنفجر لبني جوه كسها

وقامت من فوقي واتمددت جانبي علي السرير

هبه: ياه يا حبيبي دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس عشان يرتاح إنت ريّحت قلبي .

انا:يعنى اتبسطى؟؟؟

هبه جدا

انا:المره اللى جايه همتعك أكتر وهنيكك فطيزك

هبه:طيزى لا هتوجع جامد

انا:خليكى واثقه فيا

هبه:حاضر أنا كلى ملكك

وقمت لبست وطلعت البيت وكنت بقابل هبه كل ما تتاح الفرصه ونكتها فطيزها وكنت بحب النيك معاها عشان بنزل لبنى فى كسها

انتى الجزء السابع

انتظرو الجزء التامن وحاجة مكنتش فالحسبان

حريم عيلتنا - السلسلة الأولى

سلاسل حريم عيلتنا

مجلوبة من «https://3arf.org/stories/index.php?title=حريم_عيلتنا_-_السلسلة_الأولى:_الجزء_السابع_(مرات_ابن_عمتي)&oldid=335177»