جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السادس
بعد ليلة طويلة بكل ما فيها من احداث غريبة مرت عليا و على ماما الي ما كنتش ولو لثانية اتخيل انها بتعشق الجنس السادي و العنف و انها تكون مطيعة لاوامر سعد و رغبته في اذلالها و ضربها و ليها في الميول دا لاني كنت متخيل كالعادة انها عاوزة تستمتع و تطفي نار كسها و تروي عطشها للمتعة ،، بس كان العكس تماما و الضاهر كمان اني غلطت و تماديت في احساسي و افرطت في الرغبة و الشهوة باني اكون العرص الديوث لرغبات ماما و البي ليها طلابتها الي حاتزيد اكثر لو اني سلمت ليها رقبتي و ما عرفتش اسيطر عليها من جديد و اتلافى الخطا الي حطيت نفسي فيه في ليلة مبارح لما كانت مخططة هي و سعد و نجاة انهم يغتصبوني و يرجعوني خول و متناك و بكدا تكون الحكاية خلصت و ماما تقدر تعمل كل الي بتحلم به و الي بتخططلو .... بس على مين انا لسه هنا و اكتشفت ماما تحب ايه و ميولها ايه هو و بكدا اكون حطيت ايدي على الاول الخيط و لازم كمان اعرف هيا عملت في تيتا ايه و ليه بتخليها تتناك من الواد بتاع السوبر ماركت و ايه حكاية الرجالة و الست الي خارجين من العمارة و كانو عند مين و بيعملو ايه ..... مددت جثتي على السرير و كان جسمي متكسر عاوز انام و بس ،،،،، رحت في غيبوبة نوم ماىفقتش الا على صوت ماما بتنده عليا ...
ماما:: محمد ،حبيبي قوم بقا ،، كفاياك نوم يا واد قوم بلاش كسل ...
انا:: ( كنت لسه بهدومي من مبارح و موش حاسس باي حاجة و بتكسل ) اه اه ايه مالك عاوز انام ،، انام ،تعبان
ماما:: تنام ايه دا احنا بقينا العصر قوم بلاش دلع ،،قوم خذلك دوش و صحح و لا ليلة مبارح ماىخلتش فيك حيل ( و هيا بتضحك و تتريق عليا و خرجت برا الاوضة )
قمت من فرشتي و صححت شوية ، قلعت هدومي و على الحمام فتحت الماء و قعدت تحتيها و انا بفكر اعمل ايه و ازاي حامشي الامور ...
خرجت من الدوش بعد ما فقت و صحصحت لبست هدومي و كانت ماما جايبالي اكل حطاها فوق الطاولة و كاتبة ورقة فيها ،انا نزلت مشوار و موش حاتاخر ،، اخدت ورقة قطعتها و رميتها بكل غل و عصبية ....اكلت و انا دماغي بتلف بيا اعمل ايه ، اتصرف ازاي ، مع المتناكة دي ... كملت اكل و دخلت اوضتي قعدت على المكتب و فتحت الشاشة عاوز اشوف حصل ايه مبارح ...
فتحت التسجيل الي كان جايب الكاميرا بتاعت باب العمارة عشان اعرف وقت دخول الرجالة و الست بالظبط و طلعو عند مين لقيت توقيت دخولهم الساعة منتصف الليل بالثانية بس في حاجة دول 3 رجالة بس الي طالعين مافيش ست معاهم ،،، ايه دا بقا .......فتحت التسجيلات الي فيهم شقق العمارة كلها و اشوف و بعدي شقة تيتا كانت عادي و مافيهاش حاجة غير تيتا الي بعد ما تركتها و نزلت و هيا عمالة بتمشي و تيجي و تقعد و تقوم و بتكلم نفسها لغاية ما راحت نامت ... بادخل للفولدر التاني الي فيه تسجيل شقة خالي و مراته سامية المتناكة لقيت الي كنت بدور عليه ،،،،،3 رجالة دخلو لشقة الخول خالي و كان بيسلم عليهم و بيرحب بيهم و كان في واحد منهم زي الي كان خالي بيعرفه قوي و عندهم علاقة من زمان ، دخلو و قعدو في الصالون و بيتكلمو ...
الراجل 1:: ( كان اسمه بيومي ) هي فين موش سامع ليها حس يعني ولا هي مكسوفة و لا حاجة
خالي:: ( كان بيرد الكلام و هو فرحان و مبسوط) لا لا يا بيومي بيه مكسوفة من ايه كفر**** الشر، دي بس بتحضر في ضيافتك و ضيافة الرجالة
بيومي:: هو انا غريب عشان تشغل نفسها بالحاجات دي و الرجالة دول ما يعتبروش اغراب طالما دخلو البيت دا ولا ايه ...
خالي :: دا البيت بيتكم يا متولي بيه انت و الرجالة
بيومي :: صحيح انا ما عرفتكش بيهم ،، دا بقا ابو الفتوح بيه ملك القماش و الملابس الجاهزة و التاني بقا دا محروس بيه صاحب اكبر شركة مقولات في البلد
خالي :: الشرف ليا يا بيومي بيه انت و البهوات ،،
كان خالي بيتكلم معاهم و يدردشو مع بعض لغاية ما قام بيومي من مكانه و كانه عارف البيت حتة حتة و رايح على المطبخ على طول و كانت سامية واقفة و ساندة ايدها على الباب كانها مستنياه .،، و كانت لابسة روب احمر ستان قصير مبين كل فخاذها و صدرها باين و عينيها بتضحك و الفرحة موش سايعاها ....
وصل لعندها و لف ايده على وسطها و سحبها ليه و راح نازل بشفايفه على شفايفها و باسها و ايده بتحسس على طيزها و فخاذها و هيا ماسكاه من راسه و متشعلقه و شفايفهم في شفايف بعض قد دقيقة او اكثر على الحال دا و بعدها دخلها جوا المطبخ و قعد على الكرسي الي كان موجود و هيا قعدت على حجره .....
سامية :: ( بدلع و مياصة و ايدها بتحسس على فخاذ بيومي ) يعني حضرتك ما بتجيش غير باستدعاء ،انا زعلانة منك ،انت نستني و مابقتش زي الاول
بيومي :: ( و هو بيقفش في شفتها ) انت بقيتي زي القطط يا ولية و بعدين انا جيت اهوه ....
سامية:: طب تعالى نخش اوضتي اصلك واحشني ..
بيومي :: انا الي وحشتك و لا .....
سامية :: انت و زبرك يا فحل ....
بيومي :: قوليلي طيب قبل ما ندخل عملتي ايه في الي قولتلك عليه ،، عشان انا جيت و جبت معايا الرجالة زي ما قتلك ...
سامية:: ( و كانت موش عارفة تقول ايه) اصل ابنها تعبان و بعافية حبتين ما قدرتش تجي بس اوعدك المرة الجاية حاتلاقيها ...
بيومي :: (بينفخ و موش عاجبه ردها) يعني الرجالة الي معايا اعمل معاه ايه دلوقتي ،،
سامية :: (بمياصة و بتضحك و بتمسك بزازاها) يتعمل معاه الواجب و زيادة يا فحلي انا تحت امرك و امر الرجالة
بيومي :: عارفك متناكة و لبوة و ما تقوليش لا على الزبر ... بس اعملي حسابك انت حتروحي معانا بعدين تمام
سامية :: الي تامر به يتنفذ يا باشا ي**** بينا على الاوضة عاوزة اشبع من زبرك دلوقتي
اخدها بيومي و راح بيها الاوضة و خالي و الرجالة الي معاه قاعدين في الصالة و شوية و نده بيومي على محروس و ابو الفتوح و دخله جوا و عينك ماتشوف الا النور ...رزع و نيك و لحس و ضرب على الطيز و عياط و محنة و شهوة مافيش زيها و خالي كان قاعد قدام الباب و مخرج زبره و بيلعب به و يطل من الفتحه بتاع الباب يشوف لحم بيخبط في بعض و صوت سامية و هيا توحوح و تتمحن و تجلجل ،،، احححححححح اه اه اه اه اه مممممممممم دخله ،خليه حطه كله ،، يا شرموطة يا متناكة يا لبوه .. كسي متناك ،، جوزي العرص الخول المتناك ... على الساعة 3 الصبح تقريبا انفتح الباب و خرج بيومي عريان ملط رايح للحمام و خالي كان قاعد مستند على الحيطة و شايف زب بيومي بدلدل قدامه و راح بعينه على السرير كانت سامية راكبة فوق زبر ابو الفتوح بتتنطط عليه و محروس قدام وشها بيحلب في زبره الي كان جاب لبن و هيا بتزوم و تتمحنن .... خلصت على كدا دخلوا واحد بعد واحد نضفو لحمهم في الحمام و سامية لبست لبسها و خرجه مع بعض لغاية ما شفتهم انا .....
بعد ما تفرجت على التسجيل كله و كنت متلخبط من الي انا شايفه و سامعه و عرفت مين الرجالة و مين الست و كان في حاجة شادة فكري مين الست الي بتحكي عليها سامية و بيومي ،، هل هيا ماما او ست تانية كانت ناوية تجيبها و تجرجر رجليها في النياكة و الشرمطة .....
رن موبايلي و كانت تيتا على الخط
تيتا :: ( متلخبطة شوية في كلامها) محمد انت فين يا حبيبي ،،
انا:: ( كنت عاوزها تخاف مني ) مالك يا لبوة في ايه بتسالي على كس امي ليه لما اخلص الي في ايدي حاجيلك
تيتا؛:( مرعوبة و خايفة) لا بس كنت عاوزة اطمن عليك
انا:: خلاص لما ارجع البيت حاجيلك
قفلت السكة و انا متاكد انه تيتا ركبها بتضرب في بعض و بتفكر حاتقلي ايه لاني فتحت الكاميرا الي جايبة شقتها لقيتها قاعدة و بتضرب في رجليها و تولول و تقول ،،،، يا خرابي يا خرابي دا الواد عرف كل حاجة و موش بعيدة يقول لامه و تبقى فضيحتي بجلاجل يا خرابي ياني ،،، انا حاقلو كل حاجة و استسمحو .. و الي يحصل يحصل المهم ما يقلش لحد تاني ....
كنت باضحك على تيتا و خوفها مني و فهمت انها موش عارفة حاجة بخصوص الي بنعمله انا و ماما ولا الي بتعمله المتناكة سامية مرات خالي ،،،، فضلت افكر اتصرف ازاي و حا اعمل ايه عشان تبقى تيتا بداية المشوار الجديد في حكاية العيلة المتناكة ،،، كنت قاعد و موش حاسس بالوقت بصيت لقيتها الساعة داخلة على سبعة و ماما لسه ما وصلتش و لا رجعت من مشوارها .... اتصلت بيها لقيت نمرتها مقفولة ،يعني راحت تتناك الشرموطة .....
طلعت لشقتها عشان اتاكد رجعت ولا لا بردو مافيش حد ، نزلت لتيتا و انا نازل على السلم اتقابلت انا و الخول خالي سلمت عليه عادي و كانه مافيش حاجة و سالتو على مراته ازايها و الاولاد ازيهم ،، و كان قالي انه سامية مراته راحت تزور اختها الي تعبانة و حتقعد عندها يومين ،،، دخل هو لشقته و انا خبطت على تيتا الي فتحتلي على اول خبطة مني زي ما تكون واقفة وراه و دخلت تجري ،، دخلت وراها و بكلمها ...
انا:: الي يشوفك و انتي بتجري و خايفة كدا ما يعرفش انك شرموطة و متناكة و نازلة على ركبك تلعبي في زبر العيل،، دا انتي طلعتي وسخة قوي يا متناكة
تيتا :: ( موش عارفة ترد عليا و مبلمة و واقفة بعيد قدام باب اوضتها ) انا حاقلك على كل حاجة بس سماح النوبة و النبي ما تقول لحد ،،
انا:: تقوليلي ايه و لا ايه يا فاجره ما المستخبي بان و طلعتي متناكة و يا ترى مين تاني فاتحتيلو رجليك يا لبوة
تيتا:: ( و هيا جاية لعندي و في عينيها دموع ) مافيش حد تاني احلفلك انه ما في حد لمسني غيرك و الواد يقطع خبره و سنينه ...
انا:: عاوز اعرف كل حاجة بالتفصيل و ما تخبيش عليا حاجة تماما يا فاجرة ( و كنت بشد في شعرها و بمسكها من ايدها و زقيتها على الكنبة )
قعدت تيتا على الكنبة و عينيها في الارض مكسورة و هيا بتحكيلي ازاي الواد غواها و بقى يجيلها البيت ينيكها و يشرمطها و ما يكفيش كدا كمان بتديلو فلوس ... كانت بتحكيلي و بتعيط و بتلطم على وشها و نازلة خبط في صدرها و انا قاعد قدامها ... و بقلها
انا:: لما انتي شرموطة قد كدا و موش مكفيكي زبري الي شافطة لبنه في الطالعةو النازلة بتروحي تتناكي برا ليه يا لبوة .....
و رحت هازز ايدي على طولها و مديها بالقلم جامد على وشها و بشدها من شعرها و منزلها الارض و بسحبها ورايا و انا بشتم فيها و هيا بتشد في ايدي و كاتمة صوتها و نفسها لانها عارفة و متاكدة انها لو صوتت او حسها طلع برا حتبقى فضيحتها بجلال قدام العيلة ،، دخلت بيها الاوضة رميتها على البلاط و سكرت الباب برجلي و رحت موطي راكب فوقيها و بهز في راسها و بتف عليها و قافش في شفايفها جامد
انا:: انت من النهاردة تسمعي كلامي و تنفذيه بالحرف الواحد و ما سمعليكيش حس فاهمة يا لبوة يا متناكة .. انت من اللحظة دي حتبقى خدامة ،كلبة رخيصة تحت رجلي و لو حاولتي تلعبي بذيلك حافضحك قدام بناتك و ابنك و العيلة كلها ،، و اخليهم يتفرجو على فيديوهاتك و يشوف امهم المحترمة بتتناك من العيل ابو ريالة فاهمة ولا اعيد تاني ...
تيتا: ( و نفسها مقطوع خالص من العياط و بتشهق ) ه اه ه ه اه ها ه ه اه ممم اه مم انا حاعمل كل الي انت عاوزو مني بس و النبي لا تجيب سيرة لحد انا بردو جدتك ..
انا :: انتي وحدة متناكة شرموطة خدامة زبري و كلبتي فاهمة يعني ايه كلبتي و خدامة زبري و لا لا
تيتا:: مممم ه ها ه مم اح مم اعمل كل الي انت عاوزو انا كلبتك و خدامتك و كل الي تامر ....
كنت راكب عليها و منظرها هيجني بعد ما افتكرت ماما مع سعد و هو بيذلها و يضربها و يخنقها و يتف على وشها و يشتم فيها و يخليها تنفذ اوامره من غير ولا حرف، خصوصا اني ماكنتش ميال للرغبة و الجنس السادي العنيف لكن بعد ليلة امبارح و منظر تيتا دلوقتي ،،شهوتي سيطرت عليا و حبيت اجرب دا و استمتع باهانة الشرموطة تيتا الي كان لازم اعرف اسيطر عليها و ما اعطيهاش مجال تفكر انها تلعب بذيلها فكان من الطبيعي اني اتعامل معاها كدا .....
وقفت من فوقيها و امرتها تتبعني برا ،، جات تاقف على حيلها ، فجاها الرد مني سريع انو مافيش مشي على الرجلين بعد كدا وانها لازم تفهم و هيا معايا انها تكون كلبة و طبيعي انه مافيش كلبة تمشي على رجلين اثنين بس .. فوطت على ايديها و رجليها و راحت ماشية ورايا لغاية الكنبة ، قعدت و هيا لسه على اربعة و وشها في الارض و ريق بقها بينقط و شعرها المنكوش و لبسها المتبهدل .. مديت رجلي ناحية وشها و هزيت راسها و اكلمها
انا:: في ايه يا لبوة ،، انت لسه موش عارفة مقامك و لا ايه ،، انتي كلبتي و كلبتي توطي لسيدها و تبوس رجليه و تكون جاهزة و لما اخش عليكي في اي لحظة تنزلي على اربعة زي دلوقتي و تعملي حسابك من النهاردة كل شي باذن فاهمة . و موش عاوز اسمع نفسك خالص و ما تخافيش زبري بردو حايكون من نصيبك يا متناكة حاكيف امك و اريحك بردو انتي تستاهلي دا انتي الشرموطة بتاعتي ، و دلوقتي حاسيبك تجهزي في نفسك عشان راجعلك بالليل و اشوفك اتعلمتي الدرس ولا لا ...
خرجت و انا موش مصدق نفسي اني عملت في تيتا دا كله بس دا كان لازم يحصل و تعرف اني موش بهزر و لا دي حكاية و حاتعدي بالساهل و كمان تعرف انه حياتها بين ايدي يا الفضيحة قدام العيلة يا تسمع كلامي و تبقى كلبتي و خدامتي و دا الي ابتديت معاها فيه ، و الي لازم اعرف اكمله مع غيرها من نسوان العيلة الشراميط .... و اولهم المتناكة ماما الي موش عارف رجعت ولا لا ...
طلعت الشقة بنادي عليها بس مافيش حس و لا خبر اخدت الموبايل ارن عليها كالعادة مقفول ،،، . شغلت التليفزيون و قعدت اتسلى لغاية ما فتح الباب و شرفت الست ماما تقريبا كانت الساعة 8:30 بالليل ...و كانت لابسة جلبية و في ايديها كيس اسود .... دخلت عليا و اترمت جنبي على الكنبة و رمت الكيس على الطربيزة و كان مكياجها متلخبط حبتين و ريحتها عرق و لبن و جلبيتها الي عليها بقع تراب و حالها ما يسرها ابدا ،،،، مديت ايدي على الكيس عاوز اشوف فيه ايه .... فتحته لقيت سنتيان و كلوت ابو فتلة مبلول و عليه بقع لبن .... فسالتها
انا:: انت كنت فين لحد دلوقتي
ماما:: اسكت يا واد دا طلع عند زبر قد الحمار اخخخخ منه دا فلقني نصين ،،،، دا ما سابنيش من ساعة ما وصلت عنده
انا:: ( كنت بكلمها بحذر عشان الي جاي حايكون حايفرق كثير ، يا إما اسيطر عليها و تبقى زي تيتا ،يا إما اركع لرغبتها و يا بوزيد ما غزيت ) انت ما بتتهديش خالص على طول واخذاها شمال ،،،
ماما:: ( و موش فارق معاها كلامي و بتتمايص ) دا كسي لسه مولع نار و بيوجعني و كله لبن و عسل هات ايدك كدا شوف مامتك عمل فيها ايه السبع ...
انا:: بكلمك ردي عليا و بلاش حركات القحاب دي ،، انت موش ناوية تجيبها لبر و تتعدلي ولا ايه ( كنت بزيد في حدتي و نبرة صوتي )
ماما :: مالك في ايه يا واد ،، بتكلمني كدا ليه و حسك طلع مرة وحدة و لا نسيت نفسك
انا:: لا دا كان زمان يا لبوة يا متناكة ،، من الساعة دي و رايح في كلام جديد و فعل جديد ....
كانت ماما بتبرق بعينيها و مستغربة طريقة كلامي معاها و عاوزة تستفز رغبتي و تجيبني على حجرها و تخليني سايح في نشوتي و تختصر كل حاجة ،،، قربت عليا و مددت ايديها ناحية وشي و الايد التانية بين فخاذي و قالت بهمس
ماما:: جسمي مولع و كسي غرقان لبن عاوزاك تنضفهولي و طفي نار زبك الجامد دا ......
كانت لمسة ماما و همسها و نفسها الي طالع نار بيحرق رقبتي و ريحة عرقها و اللبن شعلو فيا نار و رغبة و نشوة قاتلة ،،،، ماكنتش عارف اسيطر عليهم بس افتكرت اني لو طاطيت راسي دلوقتي يبقى خلاص فات المعاد و حاعيش الخول المتناك العرص بقيت حياتي ،،، لملمت نفسي و بلعت ريقي و زقيت ايدها من على وشي و مسكتها من شعرها و بشد فيها جامد و بقولها
انا:: انتي طلعتي وسخة قوي ،،و رخيصة قوي و كمان كلبة بنت متناكة
ماما:: ( بعصبية و بتحاول تفك ايدها و تتملص مني) سيب ايدي ، سيب ايدي يا واد مالك النهاردة ،انت جرى لمخك حاجة ، وجعتني. ...
انا:: ( و بضغط عليها جامد و بشد في شعرها اقوى من الاول ) ايوا يا متناكة ،،انا خلاص فقت من الغيبوبة و من النهاردة كله حيتغير ،، كله حيبقى تحت ايدي و طوع لامري فاهمة ...
و كنت لازم اثبت دا فعلا موش بس بالكلام و لكن بالفعل ،،، و كان صعب كثير عليا اني امد ايدي عليها و اضربها بالقلم بس دا كان لازم منه عشان تعرف اني اتغيرت و بقيت موش زي الاول ،،،، رفعت ايدي و على وشها بالقلم و بالتاني و بالثالث و انا بشتم فيها و بنعتها بالمومس الفاجره ،اللبوة الرخيصة ،، الزانية ،و راكب فوقيها و مكتفها برجليا و بتف و ابصق عليها و هيا بتحاول تتملص مني و بتشتم فيا كمان و تسب و تقولي
ماما:: يا عرص ،يا خول عاوز تبقى راجل عليا يا متناك و لا نسيت زب سعد الي شفطت لبه و حطيته في فمك و لا نجاة الي شرمطت خرم طيزك و بقيت خول ليها
انا:: لا ما نسيتش يا لبوة يا متناكة ،،بس دا كان زمان و جبر و الحال اتبدل و من اليوم العرص الخول رجع راجل و راجل قوي و انتي حاتبقى الخدامة الكلبة بتاعتي و المتناكة بتاعتي فهمتي يا فاجره ....
و مكمل رزع فيها ضرب و اهانة لغاية ما شديتها من شعرها و بسحبها ورايا لاوضة النوم و هيا تصيح و تشتم و انا ولا كاني سامع حسها ،،، دخلت بيها الاوضة و كان في على السرير شوية لبس ليها مديت ايدي سحبت محرمة من الي بتحطهم على راسها و زنقتها على التسريحة و ربطت ايدها وراء ضهرها و قمت فتحت الدولاب جبت كذا محرمة من بتوعها و ربطت رجليها و كممت بقها و قعدت قدامها و هيا عمالة تتلوى على الارض و بتقول كلام موش مفهموم بس باين انها شتيمة ....
انا:: حنبتدي من الاول عشان تفهمي و مبقاش اعيد تاني لاني حزعل و لو زعلت حتبقى حياتك معايا حجيم فهمتي
ماما :: مممم احح اه مممم ممممم احح اوه اه اممم ( متكممة و موش فاهم حاجةمن الي بتقوله)
انا :: انا ما طلبتش منك تفتحي بقك و تتكلمي فاهمة يا لبوة ( و برزع بالقلم و اشد في شعرها و اتف عليها) انت كنتي فاكرة انه خلاص بقيت خول و متناك و بكدا حتعملي الي انتي عاوزاه بس دا كان اخرك و الي ما تعريفهوش انك انتي الي حتبقى خدامتي و كلبتي و متناكتي و انا سيدك و تاج راسك و الي اقول عليه تنفذيه فاهمة ...
و نزلت عندها بفك جلبيتها و هيا بتلوي في رجليها و تتلوى و موش راضية بالي بعمله فيها ... قلعتها الجلابية و كانت موش لابسة حاجة تحتيها ملط خالص و ريحتها عرق و لبن و كان باين دا من فخاذها المبلولين و محمرين و لسه بقع ايدين الي كان بينيكها مطبعة على وراكها و بزها و حلمتها الي واقفة ... كنت بحسس عليها بايدي و بعدي بصوابعي ناحية كسها و بشد في شوافره و شعر عانتها و هيا تزوم و تمتم و انا بايد في كسها و الايد التانية في بزها بقفش و اعصر حلمته بين صوابعي و بشتمها و اتف عليها ... طلعتها فوق السرير و فكيت رباط رجليها عشان اقدر من تاني اربطهم بس المرة دي كل رجل لوحدها و اعرف اعمل معاها الصح ... خرجت برا الاوضة و دخلت المطبخ الاقيش اي حاجة كدا تنفع في الي بعمله ببص لقيت عصا رفيعة شوية و فتحت الثلاثة لقيت حبتين خيار حلوين ينفعه دول و رجعت لماما الي كانت محمرة من رجليها لراسها و دموعها في عينيها و وشها كله بصاق ... كانت بجد صعبانة عليا لانها مهما يكون دي ماما و دي الست الى ربتني و كبرتني و خلتني دلوقتي راجل .. كانت مشاعر الابن تجاه امه بتقلي سيبك منها دي امك و من جهة تانية خايف لو سبتها دلوقتي دي حتبقى اكثر من الاول و تعرف اني خيخة و بريالة و ماليش كدا ... جمدت قلبي و نسيت كل حاجة و رحت ناحيتها ،،، شافت الي في ايدي بلمت و رفعت حواجبها و راسها و كانها تقلي بلاش بلاش دا انا مامتك ،،،
انا:: انتي متناكة ،لبوة خدامة و الي زيك مالوش غير كدا و ماتخافيش حتنبسطي ما انا عارفك بتموتي في الدلع دا يا فاجره ...
و بحسس بالعصايا على رجليها بشويش نازل طالع على جسمها و بلدغ فيها شوية شوية مرة حلمتها مرة كسها المنفوخ مرة رجليها مرة وراكها و ايدي بتفعص كل حته جات علىيها ... حاولت اطول قد ما اقدر في دا عشان اشوف رد فعلها و فعلا بدات تتجاوب معايا و تتمتع لاني شفت دا في عينها و كمان كسها الي ابتدى يجيب ماء ،، طلعت جنبها و مسكت كسها و رحت بلساني بشفط عسلها و هيا ما خيبت ظني و راحت رافعة وسطها و كسها ناحية لساني عشان الحسه بس انا بالعصايا ضربتها على رجليها فهمت كلامي نزلت وسطها و انا زي ما انا بلحس بشويش و بمرر لساني من تحب لفوق على كل كسها و شوافره و بعض فيه و دخلت صباعي مرة وحدة في كسها و عيني في عينيها الي كانت شهوة و بتشاورلي براسها كمان كمان دخله حطه بعبصني ....
كنت عاوزها تفهم و تعرف انه كل شي بامري و بموافقتي و الي انا الي بسيطر ،،، مديت ايدي فكيت بقها من المحرمة و هيا بتنهج و لعابها طالع بين شفايفها نازل لرقبتها ...بتقلي
ماما:: اه اه ها ممم ها اممم ه ه ا ه اه مممم ابوس ايدك ما تطلعوش بيحرقني وجعني موش قادرة خليه خليه ...
انا:: انت ايه ،، و عاوزة ايه
ماما:: انا لبوة متناكة شرموطة عاوزة تتدخله و ما تطلعوش
انا:: و ايه تاني يا لبوة ( كنت عاوز اسمع منها كلمات محددة)
ماما:: ( و هيا بتنهج و تزوم و صباعي بغوص اكثر في كسها ) انا خدامتك ،كلبتك ، يا سيدي ،انا بتاعتك دخله كمان اه اه احححححخخخ موش قادرة ،حلو حلو
كنت خلاص سمعت الي انا عاوز اسمعه بس كنت شاكك فيها انها بتقول كدا بس من المحنة و عاوزة تراضيني فخرجت صباعي من كسها و قمت من جنبها و هيا بتتلوى و تهز في وسطها و عينيها نص مفتحة و تقول
ماما:: حرام رجعه ، خليه رجعه حطه تاني حرام عليك موش قادرة يا سيدي انا لبوة انا كلبة انا رخيصة ،، اه اه اححححححح احححححح
جيت عليها و مسكت الخيارة و بحسس على كسها بيها و هيا في نشوة و رغبة كبيرة و بفتح في شوافره بصوابعي و بضغط عشان ادخل الخيارة وبشويش و ادخل و اخرج و هيا تتمحنن و انا اشتم و اسب فيها و بتف على وشها و كسها و بفعص بزها و اضرب فخاذها و ادخل الخيارة لنصها و اخرج و صوتها ابتدى يزيد و محنتها تزيد اكثر و زبري الي واقف تحت البنطلون زي الوتد و بينقط لبن من غير ما احلب فيه من منظر لحم ماما الرخيص المتناكة مهيجني و مخليني على اخرى ....
و انا كدا معاها و المحنة و الرغبة قاتلانا باسمع في رزع على باب شقتنا و خبط اتفزعت و ما عرفتش اعمل ايه ... حطيت المحرمة على بق ماما و رميت عليها ملاية و خرجت اشوف مين الي بيخبط و يرزع في الباب ...
جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الأول
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثاني
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثالث
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الرابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الخامس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السادس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثامن
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء التاسع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء العاشر