جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الرابع
بعد ما تاكدت ماما اني فعلا عبد للرغبة الجنسية و شهوتي و ما اقدرش اتحكم و اسيطر على نفسي قدام كلامها و جسمها ، و عرفت نقطة ضعفي بدات تسيطر عليا و تخليني بجد العرص الديوث الي ما يقولش لا و ما يحاورش و ينفذ ليها كلامها من غير اي اعتراض ،... بدليل أمرها ليا باني اكلم الراجل الي عاوزة تنام معاه و اني انا الي ارتب الموضوع من غير ما اسال ليه او ازاي ،، كنت مسلوب الارادة و شهوتي غلبت كل ما فيا ...كنت لسه عريان و ماما لسه مكانها على الكنبة عريانة ..
ماما : جيبلي الموبايل من جوه عشان اديك نمرة الراجل تكلمه
دخلت جبتلها الموبايل و ادتني النمرة و اتصلت و كنت مخضوض موش عارف اعمل ايه و لا حاقول ايه
انا: الو اهلا ،،انا من طرف نجاة
الراجل : ايوه اهلا انت محمد ، تحب إمتى
كنت متفاجأ بانو يعرف اسمي و زي الي مايكون مستني مكالمتي و واثق من نفسه و صوت تخين شوية ...
انا : ممكن اعرف انت مين قبل كده و ازاي تعرفني
الراجل : هو في ايه يا عرص ،، احنا حنتصاحب و لا ايه .. انت تجيبلي امك و تجيني الليلة الساعة عشرة بالظبط على العنوان الي هبعثهولك ....و قفل السكة في وشي
كنت مخضوض و خايف و جسمي بيتنفض من الكلام الي سمعته و موش فاهم الي بيحصل و الي ممكن يحصل بعدين ...و ما اقدرتش انطق بكلمة لغاية ماما ما تكلمت
ماما : مالك مبلم كده ،، رتبت مع الراجل
انا: هو يعرفني منين و بيكلمني بالطريقة دي ليه
ماما: و تحب جنابك يقلك ايه بالظبط ماهو عارف انك عرص ديوث (زي ما يكون ماماىعارفة قالي ايه بالظبط )
انا: انتي ليه بتحسيسني انك مومس شرموطة و دا بيت دعارة بتتناكي بفلوس و ليكي زباين ، انت بتعملي فيا كده ليه ،
ماما: هو انت لما تلحس كسي و تجيب لبنك فوق بزازي و تلحسو حلو ،و تجيبلي صالح و تخليه ينيك جدتك كمان حلو ،، بس لو في حد قالك يا عرص و ديوث عاوز انيك امك و تجيبهالي تبقى عامل فيه راجل قوي كده ... انت تسمع الكلام و تنفذ و بس .....
طاطيت راسي وبهز بالموافقة و انا مكسور و مسلوب الارادة و بشتم في نفسي اني استاهل كل الي جرالي ...
قامت ماما من مكانها و جات عليا اخذتني في حضنها و كأنها بتراضيني او تواسني و تقلي ...
ماما: انت لو موش عاوز نروح بلاش و لو تحب نبطل كل حاجة انا ماعنديش مانع باردو ،المهم ما تزعلش و ما تعمل في روحك كده ،، دا انت الحاجة الوحيدة الي عايشة على خاطرها و انت راجلي و سندي .. و كانت بتحضن فيا جامد و هي لسه عريانة و جسمها سخن و بزازها واقفة و بتدخل رجليها وسط رجليا و تحك فيهم بنعومة ،،حست ماما بزبري إبتدى يوقف زادت قوة تحريك رجليها و فخاذها و نزلت ايدها لتحت و مسكت زبري بإيدها و بدأت تلعب و تحلب فيه ،،و تقلي
ماما: هو زبرك دا ما يهمدش خالص دايما هايج كدا و ما يتهدش يا حبيب مامتك
انا: احح اححححح احححح مممم اه اه ... الراجل قالي الساعة عشرة نروحله .،، عاوز اشوفك وانتي بتتناكي منه و تلعبي في زبرو و تتنططي عليه اححح اه ممم.....
و ماما بتزود في حلبها لزبي الواقف و تلعب بلسانها على رقبتي و وشي و انا بزوم و عاوز اجيب لبن
ماما: لا انا بطلت موش حاروح ،و موش عاوزة خلاص ،موش عاوزة مدام انت موش عاوز و بتزعل ( كانت بتقلي الكلام دا وهي لسه شغالة حلب في زبري و عاوزة تقتل كل نفس رجولة فيا) ....
انا: اح اح اح ليه كدا دا الراجل ماكد عليا المعاد و انا عاوزة اشوفك مبسوطة يا سوسو ...
ماما: طيب ليه قفشت عليا و زعلت لما كلمك ...( و كانت بتحلب جامد و تعصر بيضات زبي في ايدها و بتخليني موش عراف اقول الا الكلام الي يرضيها)
انا: انا حاعمل كل الي يرضيك عشان تنبسطي ....
بطلت ماما لعب و حلب في زبري و بعدت شوية عني و قالتلي
ماما: هو قالك الساعة عشرة ، يبقى تخلي فيك نفس لبعدين عاوزة اشوفك و انت بتمتع زبرك و انا بتناك يا متناك و روح ريحلك شوية على ما اجهز .....نزلت شقتي و انا كان نفسي اجيب لبني و شهوتي بس ماما كان ليها راي تاني خضوصا اني وافقت على الي هيا عاوزها و كل دا كان برضايا التام الي من غير شروط .....
بعد نص ساعة رنت تيتا عليا ....
تيتا: انت فين مالك موش قلت عاوزني ضروري
انا: بعدين يا تيتا اصلي عاوز انام و اريح شوية اصل تعبان و لما اصحي حنزلك
تيتا : هو انا ما وحشتاكش ولا ايه
انا: اكيد وحشاني بس الضاهر انه في مين تاني بيوحشك كمان يا لبوة
تيتا: تقصد ايه بكلامك دا يا واد
انا: انا الي واد ولا العيل بتاع السوبرماركت الي نازل فيكي هري و نيك لما خلى صوتك جايب اخر العمارة يا شرموطة
تيتا : ( مخضوضة و موش عارفة تجاوب ) انت اكيد اتهطلت في مخك ولا جرالك حاجة ،،
انا: هو انتي بعمايلك دي خليتي فيا مخ ولا حاجة ،، بلاش لف و دوران و خليكي دغري معايا عشان اعرف انقضك من المصيبة الي حطيت نفسك فيها .
تيتا: مصيبة ايه كفر**** الشر
انا: الكلام موش في التليفون بعدين لما اصحى انزلك و نتفاهم ........ قفلت السكة في وشها و كنت عاوز احطها قدام الامر الواقع و ما تعرفش تهرب مني ولا تكذب عليا عشان اقدر اسيطر عليها و اهو ابقى عالقليلة فاهم حاجة و امشي وراء الحكاية عشان اعرف ماما عملت كدا ليه مع تيتا....مددت فوق السرير ما فقتش الا على صوت ماما بتندهلي و هيا نازلة من السلم الداخلي المربوط بين الشقتين
ماما: محمد ،انت يا واد ،محمد انت نايم
انا: انا هنا يا ماما في الاوضة ، عاوزة حاجة
ماما: هو انت نسيت معادنا مع الراجل ولا ايه (كانت بتكلمني لغاية ما وصلت عندي الاوضة و ولعت النور عشان الاوضة كان ظلمة )
انا: هي الساعة كام دلوقتي ،، (و بفتح عيني لقيت ماما غير العادة ،، قمت من فرشتي اشوف عاملة ايه في نفسها عشان اول مرة في حياتي اشوف ماما كدا ،، دي زي العروسة يوم جوازها بالظبط ..... كانت صابغة خصلات من شعرها شقر و مركبة رموش و لينسز عدسات في عينها زرق و خدودها مدورين و اشي احمر واشي اخضر ،، و ريحتها فل و ياسمين و لافة نفسها في بشكير مغطي يادوب طيزها و عاملة صوابع رجليها بمناكير احمر فاقع ، و انا مذهول و موش فاهم ليه ماما عاملة في نفسها كدا ...
ماما : مالك في ايه متنح و بتبص عليا كانك اول مرة تشوفني ، ايه وحشة
انا: لا ،، انت قمر و طول عمرك قمر 14 ،، بس ليه كل دا هو احنا رايحين فرح ولا يكونش فرحك انتي النهاردة وانا ما عرفش
ماما: لا وانت الصادق دي دخلتي النهاردة لكن من غير جواز و قوم كدا حضر نفسك عشان الوقت اتاخر
طلعت ماما تلبس و خرجت انا اخدت دوش و لبست هدومي و طلعت اشوف ماما جهزت ولا لا ...
كانت واقفة قدام المراية تعدل من مكياجها و لابسة بالطو جلد اسود و جزمة بكعب عالي ،، كملت اخر لماستها و جات ناحيتي و كانت موش لابسة حاجة تحت البالطو غير طقم لانجري اسود كولون لغاية فخاذها و سنتيان و كلوت شفاف مبين كسها .
انا: هو انتي حاتخرجي كدا
ماما: ايوه عندك مانع ،،
انا : بس لو،،،،
ماما: ما بسش هو احنا حانروح مشي ولا في تاكسي ما احنا في عربيتك .و قبل ما نروح قول لجدتك احنا خارجين عشان لو حبت تكلمك او تكلمني تعرف انو احنا برا
انا: طيب حاقولها ايه
ماما: قول اي حاجة اتصرف بقا
نزلت انا و ماما وصلتها العربية و رجعت لتيتا عشان افهمها اننا رايحين مشوار و راجعين ، خبطت فتحت تيتا و كانت خايفة و مخصوضة فاكرة اني جايلها عشان موضوع العيل
انا: مالك وشك اصفر كدا و موش على بعضك
تيتا : انت حتفضل قدام الباب خش ..
انا: لا اصلي خارج انا و ماما و جيت أقلك عشان لو طلعتي و ما لقيتش حد ما تتخضيش ...
تيتا : و على فين حتتاخره برا يعني
انا: لا دول ساعتين زمن و لما ارجع نكمل موضوعنا ولا نسيتي ...
نزلت و كانت تيتا ركبها بتضرب في بعض من كلامي و خايفة بتفكر تعمل ايه ،وصلت لماما دورت العربية و طلعنا ..
انا: قوليلي بقا من غير ما نخبي على بعض ،انت تعرفي الراجل دا منين و اسمو ايه و مين نجاة دي
ماما: اسمو سعد و اعرفو منين لما نرجع حابقى احكيلك ،دلوقتي خلينا نستمتع مع بعض و نعدي ليلة حلوة د انا محضرالك مفاجأة حاتبسطك يا واد
انا: مفاجاة ايه دي ،،،
ماما: اصبر على رزقك و بطل مناهدة و اسئلة بلا طعم بقا ،،خليك روش يا واد
وصلت للعنوان الي مكتوب عندي في المسج ، طلعت الموبايل و طلبت سعد
انا: الو انا وصلت في العربية ...
سعد: لا ذكر يا واد ،، انت شايف العمارة الي قدامك تطلع الدور الرابع الشقة رقم 12 تمام ..
نزلت انا و ماما من العربية عدينا الناصية و كنت ببص يمين و شمال خايف لا الاقي حد يعرفني او يعرف ماما .. دخلت العمارة لقيت البواب قاعد و كان بيبصلنا بطريقة غريبة
البواب : اتفضل حضرتك عاوز خدمة
انا: لا شكرا .،،
طلعت الاسانسير و وصلت للدور الرابع قدام الشقة 12 و عندي احساس غريب ،موش فاهم ايه هو ، خوف و رعب او رغبة و شهوة ... خبطت شوية و فتح الباب كان في راجل طول بعرض اسمر لابس روب و شعر صدره مغطي كل صدرو و بطنو و بشنب و ماسك كوباية في ايدو و بيقول
سعد : الملبن وصل ، القشطة البلدي وصلت ،، خشي برجلك اليمين يا عروسة ،،ليلتنا فل ، ليلتنا عسل ... كان بيتكلم عن ماما ولا كاني موجود ولا شايفني ، دخلنا و هو بيمشي قدام ماما و ماسكها من ايدها لغاية الصالة ... كانت في طربيزة عليها لحمة و فراخ و فواكه و سلاطات و حلويات و قزازتين باين انهم ويسكي ، قعدت ماما على الكنبة ووهو قعد جنبها و كان ماسكها من ايدها و يحسس عليهم و وشه في وشه ماما و عاوز يخطف بوسة و اتلفت ناحيتي ...
سعد: هو انت بقا محمد الي عامل فيها ذكر و انت بتكلمني في التليفون
انا: و ليه الغلط دا بقى ،انا ذكر غصب عنك
سعد : ماهو باين يا واد ذكر و نص ( كلامه تريقة) و انا الليلة حاخليك تكون ذكر بصحيح و انت بتفتح في الكس دا لزبري ..،
انا كنت بجد متنرفز من طريقة كلامه ليا عشان اول مرة في حياتي حد يعاملني بالاسلوب دا و كنت تقريبا حامشي و ما درتش الا و في ايدين بتحسس على ضهري و رقبتي من وراء ،ادورت لقيت البت الي كنت شفتها النهاردة عندنا في العمارة ،، يبقى دي نجاة
نجاة: مالك مخضوض و موش على بعضك ،انت زعلان من حاجة
انا: انت مين وليه حاتخض ..
نجاة : انا نجاة و اسم الدلع نوجا
كان وخداني من ايدي و ماشية لغاية ما و صلت لماما وطت و بتسلم عليها
نجاة : ايه الجمال دا يا سوسو انتي ولا قمر 14،( وراحت حاطة شفايفها فوق شفايف ماما و رايحين في بوسة طويلة و ايدين سعد بتلعب و تحسس على فخاذها و رجليها و مستمتع بمنظر ماما و نجاة و انا واقف جنبهم ....
ما بقتش عارف اعمل ايه ،اسيبهم و امشي ولا اقعد لغاية ما تكلمت ماما الي ما سمعتش حسها من لحظة ما دخلنا ..
ماما: هو احنا موش نبتدي سهرتنا ولا انا جاية هنا عرض و خلاص
سعد: دا احنا حنسهر سهرة ولا في الاحلام و حنعمل عمايل سوده، بس خلي الواد دا يلين يقعد بدل ماهو واقف زي الحيطة المايلة
ماما: لا ما تخافش يا سعدوتي ،محمد دا عسل و شاطر و حيسمع كلام مامته ،،موش كدا يا حبيبي ،،،( و غمزتلي بعينها و شاورة لنجاة عليا )
نجاة : ( بتكلمني ) ايه يا دودي ما تفكك بقى و مددت ايدها و سحبتني ناحية ماما ، كانت ماما وقفت من مكانها و انا واقف قدامها و هي بتشاورلي ...
ماما: انت موش حاتقلعلي البالطو يا محمد انا بقيت حرانة و سخنة قوي قوي ....
مديت ايدي بفتح زراير البالطو و ماما بتحسس على وشي و تلعب على شفايفي و ايدين نجاة من تحت تحسس على فخاذي ،لغاية ما وصلت لزبري و بقت بتقفش فيه... قلعت ماما البالطو و كانت موش لابسة غير طقم اللانجري ،و سعد نزل على ركبه مد ايدو بيقفش في طيز ماما و فخاذها و يبوس و يلعب فيهم و هيا ساندة عليا و تتمحن و سعد بيفتح في فلقات طيزها و يدخل في وشه بين فخاذها عاوز يوصل لابعد نقطة في جسمها ... و نجاة عمالة تقفش جامد في زبري لغاية ما حسيت انو وقف من تحت البنطلون و عاوز يخرج برا ... سحبتني نجاة لتحت و قعدتني على ركبي و تلاقى وشي و شها قدام كس ماما و فخاذها اخذت شفتي و بقت عمالة تلحس فيهم و تعضض بسنانها و نازلة حلب في زبري بايد و الايد التانية ماسكة بيها شعري جامد و انا سايح على اخرى .. و سعد كان فاتح رجلين ماما و هيا موطية بجسمها و ساندة عليا و نزل ليها الكلوت لغاية ركبها و عمال يلحس في خرمها و شوافر كسها و يفعص و يضرب على فلقات طيزها و ماما بتزوم
ماما:: احححخ اححححح اه اه اوووووي حلو لساني يا سعد ،قطع طيزي المتناكة ،، الحس كمان ،،، دخلو جوه احححح احححححح اه اه اه موش قادرة براحة عليا .....كمان دخلو الحس اححححححح........و انا رايح مع نجاة في بوسة طويلة و بمص لسانها و ايدي بتقفش في فخاذ ماما بتحسس عليها و بحس بايد سعد و هيا واخذة ايدي و بيمسكها و يتف على خرم ماما و يحط صباعي جوه خرمها و ماما زي المجنونة هايجة على اخرها و و بتكبس بطيزها على صباعي الي دخل كله جواها و سعد بيحرك فيه و يدوره جوه و يقلي ......
سعد:: اوووووووي دخلو جامد يا ذكر ،حطو في طيز امك المتناكة ،، كمان خليها تتناك منك يا ذكر امك يا عرص ... انا حشرمط طيز امك دي الليلة ، انا حخيلك تفتح كسها لزبري و تتف عليه عشان ينيكها ،،كمان يا عرص و كان بيتف على طيزها و خرمها و يدور في صباعي بقوة شديدة ..... كانت ماما على اخرها حا توقع من شدة هيجان طيزها و شهوتها و بتميل بجسمها لغاية ما سحب سعد صباعي من جوها و اخذ ايدي و حطهالي في بقى و بيقلي .....
سعد:: اه حلو طعمه حلو ،، ذوق دخلو كلو .........و كان ماسكني من وشي و ايدي و موش مخليني اتحرك و نجاة شالة حركة ايدي التانية و انا بلحس في صباعي و بذوق طيز ماما ......
وقف سعد اخذ ماما في حضنه و قعد يقفش جسمها و في بزازاها و يمسكها من شعرها جامد و بيحط ايدها وراء و يبزقها لغاية ما قعدت على الكنبة و هو نازل فيها هري و لحس و تفعيص لكل حته في جسمها ... قلعها السنتيان و بقت ماما ملط عريانة و هو قلع الروب و بقى بالبوكسر بس و كان باين زبرو كبير قوي و هو مشدود و راسه منفوخة..و ماما على اخرها مستنية سعد يقوم معاها بالصح و عينيها في عيني و هايجة و بتقول لسعد
ماما: اححح ، عاوزاها،موش قادرة هاته بقا عاوزة اشوفه ،عاوزة الحسه و اتمتع بيه (و هيا بتمد ايدها لغاية زبرو عاوزة تقفشه و تخرجه من مكانه ).. مسكها سعد من ايدها جامد زنقهم تحت رجليه و يمسكها من شعرها و يتف عليها و يديها بالقلم على وشها و يمسك شفتها بقرص فيهم جامد و يضرب في بزازاها و يقرص و يعض في في شفتها و هريها هري و بيشتم ....
سعد: جرالك ايه يا شرموطة ،على طول كد عاوزة تلمسي زبري دا لسه بدري ،، انا حشرمط دين ام لحمك الرخيص دا و حخلي صوتك جايب اخر الشارع .. و نازل فيه فعص و تقفيش و ضرب لبزازها الي عمالة تحمر و ماما ولا جاوبت ولا قالت كلمة ،كانت مستمتعة بضرب سعد و شهوتها بتزيد اكثر و انا كان الدم تجمد في عروقي و بردت و خفت ما حسيتش الا بنجاة جاية ناحيتي و تقلي
نجاة :: ما تخافش عليها دي متعودة على اكثر من كدا و الي حاتشفوه دلوقتي حبتين من الي ماماتك بتعمله ....
انا: بس دا بيضربها جامد و حاتموت تحت منه ،
نجاة:: سيبك منهم و تعالى انت موش عاوز تريح زبرك الي قايد نار دا ...( و راحت مسكاه جامد ) نرلت نجاة و فتحتلي سسته البنطلون و خرجت زبري و بقت تلعب و تلحس فيه و تعض في راسه و انا عيني على سعد وماما الي كان بجد هريها .....
وقف سعد و مسك ماما من شعرها نزلها عى ركبها ،، راح موطي ليها راسها لغاية رجليه و هيا فتحت بقها و بتبوس في رجليه و تلحسهم و ايدها مكتفة ورا ضهرها و هو عمال يلعب في زبرو من تحت البوكسر و عينه في عيني زي ما يقلي امك دي كلبة زبي عبدة لزبري يا متناك ،امك دي رخيصة و شرموطة ..... و نجاة بتحلب في زبري و تتف عليه اقوى و اقوى عشان اضيع في الشهوة و الرغبة و ما احسش بالي انا شايفه قدام عيني من اهانة سعد لماما ...و كملت لعب و حلب في زبري و طلعت فوق مني و كانت لابسة قميص بيتي قصير و هيا بتحك فخاذها على زبري و بتتمايل و بتحرك في كسها عليا و بتوبسني من شفايفي و عيني و خدودي و رقبتي ما خلتش حته فيا و انا بقيت بجد على اخري من طريقتها و احساسها و ازاي بتتعامل معايا .... كانت ماما لسه في مكانها بتلحس و بتبوس في رجلين سعد ،، بعد عليها خطوتين راحت تمشي على اربعة بتقرب عليه و هو بيبعد و هيا تقرب لغاية ما شدها من شعرها و بيجرها خلفه .. لف بيها لف في الصالة وهو بيشتم فيها و يضربها على طيزها الي عمالة بترج رج من صفعاته ليها وهيا زي الكلبة بتتمحن و اهاتها متمكنة منها ،،، ،،، كانت نجاة قلعتلي البنطول و مفلئسه قدامي و راحت ناحية زبي الواقف و بلعتو في بقها و بترضعه و بتلحس في بيضاته، و فخاذها و طيزها باينين ، ... راح سعد يجر في ماما لغاية ما وصل بيها ناحية نجاة وراح ماسكها من شعرها و دافف وشها في طيز نجاة و بيزقه جامد و يكبس عليها و يضرب طيزها وهيا نفسها بدا ينقطع و تتمحنن و تزوم و تشخر ... مددت ماما ايدها قلعت كلوت نجاة بتفتح فلقات طيزها و بتلحس في خرمها و تدخل لسانها و انا هيجني منظر ماما و هيا بتلحس في طيز نجاة ... قام سعد و غاب شوية و رجع و كان جايب في إيديه كلبشات و طوق للرقبة و سلسلة و كرباج جلد مشرشف .... قعد على الكنبة و حطهم جنبه و هو مستمتع من منظر ماما الي بتفعص في طيز نجاة و نجاة الي بتلعب في زبري و مخليني هايج و مستمتع ..... نده لماما
سعد : انت يا متناكة يا كلبة تعالي هنا
زي ما هيا راحت على اربعة و كانت مخرجة لسانها و صلت لغاية سعد و نزلت تلحس في رجليه و هو ماسكها من ايدها لفهم ورا و لبسها الكلبشات .و علق الطوق في رقبتها و حزام جلد بكورة في بقها و بعد ما خلص دا كلو زقها برجله جامد و راح ماسك الكرباج و قام نحيتها و بيمشيه على جسمها بحنية و بشويش و هيا بتتلوى يمين و شمال و هو عمال يزيد لغاية ماىبدأ يقوي في ضربها في كل حته من جسمها و يشتم ....
سعد :: يا رخيصة ،يا كلبة ،يا لبوة يا متناكنة تفوووووووووووه عليك و على امك يا بنت الشرموطة يا مومس يا فاجره و كانت ماما بتتلوى تحت منه من شدة الضرب و في عينها شهوة و متعة و رغبة اول مرة اشوفها .... كنت فعلا مصدوم من المنظر و مروعب و خايف جدا على ماما و حاولت اقوم أحوش سعد على ماما بس نجاة كانت فهمت اني فقت من دوختي و شهوتي فزودت جرعة رضيع زبي و قامت على طول ركبت فوقي و حطت زبي الي دخل جوه كسها بسهولة و بدأت تتنطط عليه و تحك بزها على وشي و توحوح و تزوم ...
نجاة:: جامد يا محمد ،نيكني نيكني ، جامد يا خرررررابي على زبك ،، قوي قوي اه اه اححححح قوي قوي نيكني شبع كسي المتناك بزبك ، و كان سعد لسه مكمل ضرب بس اقل من الاول في ماما الي مستمتعه و غرقانه في شهوتها.بطل ضرب فيها و رفعها على الكنبة و فتح رجليها على اخرهم و تف على خرم طيزها و كسها و مسك الكرباج و راح يحك به على خرمها و يضغط لغاية ما دخل راس الكرباج و نزل يلحس في كسها و يدخل لسانه و يعضض فيه و هيا تتلوى و صوتها مكتوم بس واضح انها لو فكيت الحزام على بقها كان سكان العمارة سمعه صوت ماما و هيا بتزوم من شدة هياجها و انا من شدة هياجني بمنظر ماما و نجاة الي راكبة زبي و تتنطط عليه سحت خالص و اخير نطقت و قلت ...
انا:: اه اه يا متناكة يا شرموطة ،إيدها يا سعد نيكها إفلق كسها و طيزها ،،دي ما بتشبشع من النيك و الزبر ،، دي لحمها رخيص و لو عشرة رجالةفي بعض ما يقدرو عليها..
سعد:: ما انا عارف يا عرص امك دي رخيصة مومس فاجره و مخلفه واد خول بيعرص عليها و بيفتح كسها للرجالة و لا انت اي متناك
انا: انا عرص و ديوث ماما القحبة ، المتناكة ،انا ابن الزانية الي تحت رجليك كلبتك و خدامتك
كنت خلاص استويت و نجاة بقت تتنطط فوقي جامد و حاسس اني حجيب لبني و شهوتي ،، فهمت نجاة كدا قامت من عليا .، كانت موش عاوزاني اجيب لبني دلوقتي ،كانت عاوزة تخليني سايح اكثر و اكثر من الي انا فيه ... مسكت زبي و بدات تلعب فيه بحنية و تعصر في بيضاتي بشويش و جرتني معاها ناحية ماما و سعد و نزلت رايحة لزبر سعد الي كان عامل زي الوتد تحت البوكسر تشم فيه و تعضض في راسه و تلحس فيه بلسانها و مسكاني من زبري و تعصر فيه جامد و انا وشي في وش سعد الي كان صباعه جو كس ماما خرجه و حطه على بقي ،، خرجت لساني و كان مدخله وانا مغمض عيني و برضع و بلحس في كس ماما من صباع سعد و هو بيقلي ..
سعد :: كس مامتك طعمه ايه ،حلو ،عسل يا خول
انا:: ( صباعه في بقي ) مممممممم احححح حلو قوي
سعد : و طعم زبري و هو في كس مامتك حايبقى طعمه ايه
انا:: دا حايبقى نار و هيجان و اكثر من العسل
سعد :: خرجه بقى و حطه على كسها عاوز اشوف طعمه عامل ازاي و انت بتحطه جوها
مديت إيدي ناحية زبره و هي بتترعش و موش فاهم ازاي بنفذ طلبه من غير ماىقلت ولا حرف و طلعتهلو و الي كان أتخن و اكبر من الي كنت متخيله براسه المنفوخة .. و كانت نجاة بتلحس فيه و حطت ايدها على ايدي و تمشي فيه على زب سعد من تحت لفوق و تحلبه و انا مستمتع و احساس اول مرة احسه ... لمحلي سعد بعينه زي الي بيقلي حطه على كس ماماتك .. قام شوية عشان يجي في مستوى قعدت ماما و انا ماسك زبه و بحطه على شوافر كس ماما بمشيه و أجيبه و احك به كسها و زنمبورها الي واقف و سايح و جايب ماء و شهوة و بدأ سعد يضغط بزبه جوه ماما لغاية ما دخل الرس كله و هيا كانها لدغتها حية برقت بعينها و شهوتها زادت و انا ماسك زبه بحلب فيه و بلعب في بيضاته و نجاة رجعت لزبري حطته في بقها ترضع عشان تخليني في المود و تزود محنتي و رغبتي وسعد عمال يزيد في تدخيل زبه جوه كس ماما و بدا يدف و يدخل لغاية ما دخله كله جواها و فضل يرزع و ينيك فيها جامد و يقفش في بزازها و يضربهم و يتف على وشها و يشتم فيها و فيا .....
سعد :: يا وسخة يا فاجره يا متناكة حفشخ كسمك و انيكك لغاية ما تقدري تقومي و انت يا عرص يا ديوث امك دي جابتك هنا عشان تخليك خول متناك في طيزك و تعرص عليها و تلحس لبني من كسها ........... و هو لسه رازع فيها زبه و ينيك و يرزع و ينيك و يدخل بكل قوته و صوت زفلطة كس ماما جايب الشقة كلها و هيا موش قادرة تتطلع صوتها و تزوم و تتمحنن و دموعها من الشهوة مغرقة عينيها و لعاب بزاقها خارج من بقها مختلط ببزاق سعد الي تفه عليها و انا على اخري ....
خرج سعد زبه من ماما و دف وشي ناحية كسها و انا ماىصدقت رحت مخرج لساني و بلحس في كسها و زنمبورها الوقف و بشفط شهوتها و ميتها .... فك سعد الحزام من بقها و راح حاطط زبه كله جواها بيخنقها به و يطلعه و يدخله تاني و ثالث و رابع و هيا موش قادره ..... و رجع نزل تاني و مسك زبه و حطو على كسها و راح مدخله و ينيك فيها و يرزع و هيا ......
ماما:: اححححححح احححححخحح .. اوووووووووي نيكني نيكني بزبك يا سعد دخله كله ما تخرجوش خليه جوه .....كسي دا متناك .... انا شرموطة زبك و كلبتك ، نيكني جامد يا سعد اححححح اه اه اه اه اه.
بطلت نجاة لعب في زبي و طلبت مني الحس كسها و طيزها راحت مفلئسه وشها لماما و طيزها ليا قمت اخدت طيزها وبفتح فلقات طيزها بايدي و بلحس و دخل لساني في خرمها و بايدي بحك كسها و ببعبص فيها و هيا تقفش و تمص في بزاز و حلمات ماما و تعضض فيهم و جايبة اخرتها من المحنة ،،، بقينا نتبادل الادوار على ماما ،مرة نجاة و مرة انا و قام بعد كدا سعد الي نزل على الارض و طلع ماما فوق زبه و بدات تتنطط عليه و راكبة فوقه و و نجاة فاتحة رجليها و قاعدةعلى وشه بيلعب ليها في كسها و انا واقف و زبي بين شفايف ماما و نجاة الي بيلحسه فيه و بياكله في بيضاته مع بوسة بينهم و شفط للسان وحدة فيهم .... و كنت عاوز اجيب لبني لاني سحت خالص و مةش قادر و اول مرة اقعد الوقت دا كله ما اجيبش لبن و احس بنشوتي و شهوتي ... رحت شادد نجاة و فاتح رجليها و راشق زبي كله في كسها و برزع فيها و بنيك و بنيك و هيا بتتملص مني و موش عاوزاني انيكها و بتسكر في رجليها و كان الاتفاق الي بينهم اني ما اجيبش لبن و لا اعمل اي حاجة بمزاجي يعني متسيطر عليا و كل حاجة تتم بمزاجهم هوما و انا ماكنتش فاهم دا ولا حاسس به ،، و زقتني نجاة من عليها و رزعتني قلم على وشي و تفت عليا و قالت
نجاة:: بتعمل ايه يا حيوان،هو بمزاجك عاوز تجيب لبنك و خلاص ... براحة اتقل كدا و خليك طري دا لسه الليل في اوله و لا خلاص ما بقاش فيك حيل يا متناك ..... و شدتني من شعري بكل قوتها و دفت وشي على طيز ماما و هيا بتتنطط فوق زب سعد و تزنق فيا جامد عليها و كان كل ما زب سعد يخرج من كس ماما يلمس وشي و نجاة تزق جامد و تحسس على ضهري لغاية ما وصلت لطيزي و بقت تحسس براحة و حنية و ما حستش الا بصبعها بيتحرك على خرم طيزي و بيلعب من فوق فتحة طيزي و بدوره و بتحك بيه و انا سايح و احساس غريب في جسمي ابتدى يجري فيا ..،شهوة و رغبة و متعة و احساس حلو .... لغاية ما بطلت ماما نط من فوق زب سعد الي خرج من كسها و كان واقف على وشي وتد محمر و راسه كبيرة منفوخة و ايد نجاة بتزقني ناحيته ،، و سعد ماسكه بيقرب من شفايفي لغاية ما فتحت بقي و حطيته و بدات اذوق طعمه لاول مرة في حياتي و الحس و اطلعه و اخرجه و اتمتع به و نجاة نازلة هري في خرمي و بتحاول تدخل صبعها جوايا و ماما ادورت ليا و جات عيني في عينيها و تقلي
ماما:: عجبك الزبر يا عرص، دا انت ولا اجدعها شرموطة ،، الحس كمان ،ارضع ،حلوة زب سعد و طعمه
و انا بلحس و برضع و ماما ماسكاني من راسي بتدفعني على زب سعد عشان يغوص اكثر في بقي و سعد عمال هاري ليها كسها لحيس و بعبصة و نجاة نازلة هري في طيزي لغاية ما حسيت بصبعها بيدخل في خرمي و بدوره ،فنست ليها عشان كنت مستمتع بالي بتعمله و شهوتي زادت عن حدها و بقيت بتمحن و نازل مص و شفط لزب سعد اكثر و اكثر لغاية ما نجاة شاورة لسعد و ماما اني استويت و سحت و بقيت على اخرى........
جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الأول
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثاني
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثالث
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الرابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الخامس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السادس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثامن
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء التاسع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء العاشر