جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثامن
بعد ليلة طويلة مليئة بالاحداث المثيرة و الغريبة و اكتشافي لكثير امور كنت ما اعرفهاش و ما تخيلتش انه ممكن تحصل خصوصا خالتي الي كنت شايفها محترمة و ما لهاش في العط برغم من طريقتها و كلامها و اسولبها في المعاملة و ازاي خشنة و ماتديش ريق حلو و كلامها الي عامل زي المرزبة بس كانت غير كدا خالص و كانت ليها في النيك و الشرمطة بدليل الراجل الي بنيكها و مكيفها في التليفون و ازاي حايتقابلو ،، ..... و طبعا ما انساش الليلة السخنة الي قضيتها على لحم الشرموطة ماما و زبري الي دخل لاول مرة في كسها و غياب احساس الابن و الام و كنت بشوفها شرموطة متناكة زي بتوع الشارع او الكباريهات و كمان خالي الي كان فعلا خول و عبد لمراته و عمايلها و البت الي بتسرحها و تخليها تتناك من رجالة و كمان عاوزة تاخد ماما لبيومي الي كان حايموت و يركبها ...... كنت سارح و فكري شارد اعمل ايه اتصرف ازاي قدام كل العهر والفجور دا و ازاي اقدر اسيطر عليهم و يكونو تحت طوعي و امري .....
خرجت من الشقة بعد ما وعدت ماما بمفاجاة حلوة الليلة و انها تجهز نفسها لما ارجع ،،، خرجت و وقفت قدام باب شقة خالتي و كنت بفتكر ليلة مبارح و طيزها و بزازها و كسها و شرمطتها مع فؤاد في التليفون ،،،، نزلت و زبري واقف قدامي من محنتي ، و انا نازل كانت بنت خالي الصغيرة زينب خارجة من شقة تيتا و تيتا بتسكر في الباب ،،شافتني دخلت جري و تركت الباب مفتوح ،،، دخلت زينب لشقتهم و انا دخلت لتيتا الي كانت واقفة و خايفة و وشها اصفر ..... كلمتها
انا:: ،، مالك في ايه ،، مرعوبة و خايفة و موش على بعضك
تيتا:: لا ماليش بس خايفة منك
انا:: خايف مني ليه هو انت عملت حاجة وحشة عشان تخافي مني يا لبوة
تيتا :: لا لا ( و بتحلف ) ما عملتش ايتها حاجة
انا:: طيب تعالي هنا قربي مالك واقفة بعيد
كانت تيتا جاية ناحيتي ،، برقت ليها و شاورتلها بصباعي ،،وقفت في مكانها و موش عارفة تعمل ايه ..... سكتت شوية و هيا لسه واقفة موش فاهمة بالظبط ...
انا:: هو في كلبة تمشي على رجليها الاثنين بس
سكتت تيتا و فهمت انا عاوز ايه نزلت على ركبها و ايدها و بتمشي ناحيتي وصلت لعندي و راسها في الارض وطيت ليها و مسكتها من شعرها و قلت ....
انا:: لما ادخل البيت هنا و تشوفيني تنزلي زي دلوقتي ،، كلبة خدامة فاهمة ،،و موش حاعيد تاني واضح ....
هزت تيتا دماغها بالموافقة و هيا ساكتة و بحسرتها ،، و رحت قعدت على الكنبة و بسحبها بشويش لغاية ماجات ناحيتي ، كان وشها بين ركبي و عينيها في الارض و انا بحسس بايدي على ضهرها، اوصل لطيزها المليانة و اشد عليها و ارجع تاني و نفسها مكتوم ،، شديتها من شعرها و بهز في دماغها ليا و بقفش في شفتها و بشد عليهم و رحت بشفتي على شفتها ابوس فيها و اعض شوية شوية و ايدي نازلة لبزها من تحت الجلبية الي لبساها ،، دخلت ايدي لقيت حلمتها واقفة حبتين مسكت فيهم بفعص و بلعب بيهم و هيا بدات تتجاوب معايا و نفسها بيزيد و ايدها راحت لزبري الي كان واقف اصلا من شهوتي على لحم ماما و خالتي ... كانت تيتا طلعت زبري و بدات تحلب فيه و انا ماسك شفتها و لسانها بمص فيهم و ايدي بتفعص بزها و الثانية على طيزها بتضرب و بتقفش لغاية ما بعدت عني و قالت ......
تيتا:: عاوزة ابوسه ،،، عاوزة الحسه ،،،عاوزة احطه في بقى
و عينيها كلها شهوة و رغبة .....
انا:: عاوزة مين يا لبوة ،، تكلمي يا متناكة (و كنت ماسك حلمتها بايدي باقفش جامد و بقرص فيهم )
تيتا:: مممممم اححححح احححح اه اه عاوزة زبرك يا فحلي ،عاوزة زبرك ،، عاوزه جوايا .... موش قادرة
قمت من مكاني و مكست وشها و بحط زبي عليه بحركه في كل حته عليها ،، شفتها ، عينيها، خدودها و بضرب و هو بتشم و فاتحة بقها عاوزاه ... اخدت راس زبري و بدات تمص فيه و تلحس و تدخله و تخرجه و تتف عليه و تحلب و انا واقف مغمض عيني و سارح بتخيل خالتي هيا الي بتلعب في زبري ،، و بتمحنن و بزوم .و تيتا حاطها في بقها .. مسكتها من شعرها بزق زبري جواها جامد لغاية البيضات و هيا بتمسك في فخاذي و تزقني بايدها و انا على اخرى و هيا نفسها مقطوع وبتكح و بصاقها خارج برا ،، خرجته و حطيته على شفتها بمشيه و اجيبه و هيا على اخرها .... حملتها و حطيتها على الكنبة و رفعت الجلبية و بعدت الكلوت الي لابسها شوية عن كسها و رحت رزعه بقوتي فيها بكله لغاية ماىشهقت و ماهياش قادرة و انا نازل هري و رزع و هيا بتتمحن و كان صوتها طالع ...
تيتا :: اه اه اه اه اححححححححح اححح يا كسي ياني ،، يا كسي نار نار حلو دخله خليه ،، اه ااااااااووووووي نيكني ،، شرمطني، نيك تيتا يا محمد،، شرمط كسها المتناك
و انا ركبها بنيك و برزع و ماسك بزازها و بقرص في حلمتها المتورمة و بتف عليها و اضرب على صدرها و وشها لغاية ما كنت حاجيب لبني فيها و هيا كانت حاسسة بيا على اخري كانت بتضغط عليا جامد بوسطها عشان اروي كسها بلبني و تشفطه كله جواها ..... جبت لبني في كس تيتا و اترميت عليها و زبري لسه محشور فيها و لساني على بزها باكله و الحس ... قمت من عليها بعد لحظات و كانت تيتا بتحسس على كسها الي بينقط لبني و شهوتها و تفركه بيهم و انا واقف بعدل في هدومي و عيني في عينيها و بتقلي
تيتا:: بحبك و بموت فيك و بموت في زبرك الي مريحني و فالقني نصين ....
انا:: ( بضحك و حاسس بنشوة كبيرة) انت متناكة و كسك متناك و شرموط يا لبوة و عاوز لبن كثير و انا حراضيك و امتعه
تيتا:: انا على طول مستنياك و كسي على طول هايجة على زبرك ،،
انا:: اكيد يا لبوة انت بتاعتي و خدامة الزبر دا ،،
عدلت هدومي و انا خارج كانت تيتا لسه على الكنبة موش قادرة تقوم و كانت عاوزة اعدي عليها بالليل عشان ما شبعتش من زبري و لسه عاوزاني اقعد معاه اكثر و نسهر سوى فكان ردي انه انا الي احدد إمتى و ازاي ،،، حسيت انها زعلت من كلامي ، فحاولت اني ما اكونش عنيف معاها كثير و اصالحها بكلمتين حلوين عشان ما تنفرنيش و ما تعملش حاجة ممكن تبوضلي الترتيب كله ....
خرجت من عند تيتا تقريبا الساعة وحدة بعد الظهر و عدل على الشركة و طول السكة و صورة خالتي و جسمها ما فارقوش خيالي ،، جننتي اللبوة بطيزها و صدرها ،،، وصلت الشركة و عديت اليوم كله و انا بشوف الشغل كان عامل ازاي و الامور ماشية بشكلها الطبيعي و كمان متولي الي كان منتظم في شغله و ما غابش ولا يوم لان ماما ما اتصلتش بيه فكان طبيعي انه ما يغيبش ....كنت بعد نص يوم شغل و دوران في الشركة و مكاتبها زهقان شوية و كان دماغي ما بطلش تفكير في خالتي ولا مرات خالي و كمان ماما الي عاوز اعملها مفاجاة حلوة و ماتقفش مني و أخليها في المود .... كانت الساعة خمسة و نص خرجت من الشركة و رحت قعدت في كافييه سرحان في خيالي و بفكر لغاية ما هزيت راسي لتليفزيون لقيت كليب احمد شيبة اه لو لعبت يا زهر و معاه البت المزة الا كوشنير بتهز في جسمها ،، فضحكت و قلت ليه ما اعملش كدا ووتبقى ليلتنا قشطة و عسل ،، كنت لقيت مفاجاتي لماما اني اخدها لكباريه او نايت كلوب و نعيش احلى سهرة مع بعض و كنت في خيالي بشوف ماما لابسة بدلة الرقص و فخاذها و بزازاها باينين و بتهز في جسمها قدام القاعدين و انا بتفرج عليها من بعيد و هيا بترقص و بتتدلع و كل الي حاضرين عاوزين يقفشه في طيزها و الي واقف و بينقطها بفلوس و يرشق مابين بزازها و الي بحسس على طيزها و هيا تتمحن و تميل بطيزها ،،، كنت سرحت خالص مع خيالي و انا بشوفها في احضان الرجالة بتشرمط في جسمها و ايدي نازلة على زبري بتحسس عليه الي ابتدى يوقف ،،،، فتحت الموبايل و كنت بدور على كباريه حلو و الا نايت كلوب شيك نسهر فيه انا و ماما و نغير اسلوب المتعة و ادخلها في مرحلة جديدة و عالم جديد ... كنت بشوف الكباريات و النوادي الليلة الي موجودة و عجبني نادي كان اسمه Echo club بس كانت في مشكلة انه الحجز يتم قبل بيوم و انا كنت عاوز اروح انا و ماما الليلة عشان عاوز اشوفها بتتشرمط قدامي ... اتصلت بيهم و حجزت بعد صعوبة كبيرة و ااصرار و التزامي بدفع 3 اضعاف المبلغ الي ماكانش مهم بالنسبة ليا الفلوس قد ما يهمني اني استمتع و امتع الرجالة بجسم ماما المتناكة ....
قعدت و انا مبسوط و رايق ببص ناحية الشارع بشوف مين.. اه دي خالتي بتعمل ايه هنا ،، خرجت بسرعة عشان الحق عليها و اشوفها كانت وقفت تاكسي و ركبت و راحت و كان الواد بتاع الكافييه بيكلمني ،و يقلي اني نسيت موبايلي و مفتاح عربيتي فوق الطربيزة و كمان ما حاسبتش على الي شربته ... رجعت حاسبته و اخدت موبايل والمفتاح كانت التاكسي الي فيها خالتي طلعت وموش عارف راحت فين و دماغي بدات تشتغل تاني و تلف بيا هي قابلت فؤاد على طول كدا ولا بتعمل ايه هنا في المكان دا ..... ركبت العربية و رجعت للبيت ،، ركنت العربية و طلعت لشقة ماما ،الي كانت قاعدة في الصالة هي و تيتا ،،،، سلمت عليهم عادي و كانت تيتا مخضوضة مني و موش عارفة تعمل حاجة لانها كانت واخذة تعليماتي بانها لما تشوفني تنزل زي الكلبة بس ماينفعش قدام ماما الي كانت حاسة بيها و عارفة اني بنيكها .... اتكلمنا شوية وكنت بهزر معاهم و مع تيتا بالخصوص عشان تفك و تفهم انه لما نكون مع بعض كل حاجة يلزم تبقى عادي لغاية ماالاقي طريقة و فكرة تلمهم الاثنين على زبري و ازبار الرجالة .... قمت بعدها و نزلت لشقتي كنت عاوز اعرف خالتى خرجت إمتى و رجعت ولا لا و كمان المتناكة مرات خالي هيا و البنت الي معاها رجعه ولا لا ،،،،، دخلت على طول لاوضتي الي كنت مسكرها بالمفتاح عشان ما تقدرش ماما تدخل عليها و فتحت الشاشة و التسجيلات بتاعة كل شقةعشان اعمل شك على ماما و تيتا و على خالتي الي كانت في التسجيل خرجت حوالي الساعة 2 بعد الضهر و رجعت للبيت قبل ما ارجع انا بساعة تقريبا و كانت ملامحها عادية و لبسها و طريقة خروجها و دخولها عادي مافيش حاجةتجيب الشك بس انا كنت شاكك فيها لانه المكان الي كانت فيه كله كافييهات و مطاعم و شقق مفروشة موش مكان للتسوق او حاجةمن دي ... و رحت اشوف تسجيل شقة خالي كانت اللبوة مراته لسه ما رجعتش و خالي و اولادة موش موجودين ..... قعدت حوالي ساعة كدا لغايةما سمعت ماما تنده عليا و جاية ناحية الاوضة طفيت الشاشة و طلعت لقيتها واقفة قدامي و لابسة طقم لانجري يخبل ،يلسوع العقل ،، سنتيان شفاف مبين كل حلمتها و بزازها و كلوت ابو فتلة في شكل فراشة مبين شعر عانتها المحلوق بعناية و فوقيهم قميص نوم قصير لغاية طيزها مفتوح و بتقلي ...
ماما:: انت نسيت مفاجاتي ولا ايه ،،،،
انا:: ايه العسل دا ،، ايه الجمال كله دا يا قلبي ....
ماما:: دائما واكلني بكلامك دا ،، عجبتك ،،
انا:: انت تعجبي بلد بحالها يا ست الحسن و الجمال
ماما::: اه اه يا خواتي منك و من كلامك الي كله عسل ،، قلي فين المفاجاة بقا ،، انا موش حمل الكلام العسل دا كله
انا::: انتي مستعجله قوي و هيجانة قوي ،، اصبري على رزقك يا ولية ،،،
ماما:: ممممممم ايوا مستعجله وعاوزة دلوقتي ..
انا:: لا اجمدي كدا عشان الليلة سهرة حاجة تانية خالص ،، عاوزك ولا اجدعها بنت في 18 سنة .... عشان حانسهر برا اللية ...
ماما:: يعني اجهز نفسي على خروجه برا ، طب رايحين فين عشان اعرف البس ايه ...
انا:: انتي تلبسي احلى حاجة عندك تكون سكسي خالص و مجسمه على جسمك ، عاوز اشوفك غير كل مرة الليلة فاهمة يا لبوتي .....
كنت بقفش في جسمها و بزازها و ايدي بتحسس على كل حته فيه و هيا بتتمحن و نفسها بيلسع رقبتي من سخونته و نشوتها و شهوتها . طلعت ماما و كان بتمشي و طيزها بتتهز قدامي و انا عمال امسك في نفسي و زبري الي قايد نار من شرمطتها و لوبنتها و كمان عاوز اكون جاهز لليلة الي كنت مرتب فيها حاجات حاتخلي ماما ما تقدرش تصمد من الي حاتشوفه و انا اكيد حاكون على اخري من منظرها ... طلعت هيا فوق و رجعت انا لاوضتي مددت على السرير و كان لسه بدري و في وقت كثير ، حطيت المنبه في التليفون بعد ساعة من دلوقتي و قلت اغمضلي كدا شوية و اريح جثتتي عشان اكيد السهرة الليلة حاتبقى صباحي ،،،،، بعد ساعة بالتمام صحيت على صوت المنبه و كنت حاسس حالي اني نمت كثير و جسمي مرتاح و مبسوط ،قمت من فرشتي و كانت الساعة داخلة على عشرة تقريبا ،، اخدت دوش و عملت قهوة على السريع عشان افوق و اصحصح و طلعت لماما اشوفها بتعمل ايه و جهزت نفسها و لا لسه ،،، و كنت طالع في السلم الداخلي و بسمع في صوت ماما و هيا بتدندن و تغني و فرحانة ،،، وصلت لغاية باب اوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة ووعريانة ملط ،، لحمها بيلمع من صوابع رجليها لغاية رقبتها و بزازها مشدودة حبتين زي ما تكون عملت عملية شد ليهم و بيتهزو من حركة ايدها و فلقات طيزها حارجين نصهم من على الكرسي راجعين ورا و هيا بتعمل مكايج في وشها و انا واقف ببص عليها و هايج قوي ،،،، خدت بالها مني فبصت لي و قالت ...
ماما:: تكة يا حبيبي و اكون جاهزة ،،،،
انا:: ( متنح و ببص عليها كاني اول مرة اشوفها عريانة) جسمك نار يا متناكة و لحمك بيبرق برق عامل فيه ايه عشان يبقى كدا .....
ماما:: ( عاجبها كلامي و بتضحك بنشوة) عاملة كرميه عشان لم تحط ايدك تسيح من سخونتها و ما تقدرش تشلها بعدين ...
انا:: انا الي احط ايدي ولا الرجالة لما يشوف جسمك دا يا لبوتي ....
ماما:: يا خرااااااااابي هوما كثير ،، انا فاكراه واحد بس
انا:: و انتي تكرهي انهم يكونو اكثر من واحد يهيج عليكي و يلمس لحمك المتناك دا و يذوقو ....
و كانت ماما كملت مكياج و وقفت قدامي تاخذ رايي في مكياجها الي كان بياخذ العقل برموشها و حواجبها و شفايفها الي عملاهم بروج فاقع و بصيت لتحت و بفتح عيني على فخاذها جنب كسها لقيتها عاملة زي النقش كدا نازلة من جنب كسها لغاية كعب رجلها الشمال و كانت حلوة و عجبتني ،،،، بصت ماما ليا و قالت ،،،
ماما:: عجبتك ،،
انا:: قوي قوي حلوة
ماما:: طب وسع بقا عشان البس و تقلي ايه رايك في لبسي كمان .....
انا:: اتفضل يا وحش ...( كنت بهزر معاها ،، بس الحقيقة ماما اليوم وحش بجد بجسمها و رغبتها و نشوتها الي فوق العادة ..)
بعدت ليها و رجعت ورا شوية و هيا واقفة و كان فوق السرير حاجتين بس كلوت مافهمتش شكله الا بعد ما لبسته لانه كان مفتوح من الوراء على طيزها و فيه زي الشرايط على جنب و فستان اسود باين انه عريان بس بعد ما لبسته شفت جسمها عامل ازي فيه اترعبت من منظرها بجد و عرفت قد ايه ماما جامدة و مكنة و لبوة كبيرة ... كان الفستان طويل شوية لتحت ركبتها اه بس كان جسم ماما مجسم فيه و باين تقريبا كله لانه شفاف ،، ضهرها كله مكشوف لغاية طيزها و كان بحملات تتربط على الرقبة و بزازها كان محصور و باين من الجنبين مدورين و كبار و من تحت كان نص فخاذها باينين من تحت القماش الشفاف ... كانت ماما فعلا سكسي و جامدة و وحش .... كملت عدلت من نفسها و لبست بالطو عليها و خرجنا من البيت كانت الساعة تقريبا حداشر الا ربع ركبنا العربية و شغلت اغاني روشة و كانت ماما قلعت البالطو لما خرجنا من حتتنا و بعدنا عن العينين و هيا مبسوطة و جسمها يتلوى قدامي و تغني ...و قالتلي
ماما:: هو ايه النظام اليلة ولا حاتسببني عمياني كدا
انا:: (بضحك و حاسس برغبتها للشرمطة عالية قوي ) لما نوصل حاتعرفي كل حاجة لوحدك ،، مانا قلتلك اصبري على رزقك يا ولية
ماما:: اه ،،،، ه اه منك ،،، يا تري حتعمل فيا ايه الليلة دي
انا:: لو موش عاوزة تنبسطي نرجع ( كنت بقولهالها بقحب عشان اشوف رغبتها)
ماما:: نرجع ،،نرجع فين ،، لا طبعا انا عاوزة انبسط و امتع دول ((و كانت بتمسك في بزازها)
انا ::: يبقى بلاش اسئلة و اتمتعي بالي جايلك يا روحي
ماما:: طب حاجة وحدة بس عشان خاطري عشان خاطري
انا:: قولي فيه ايه تاني
ماما:: يعني اعمل الي انا عاوزاه ولا .....
انا:: ( كنت فاهم ماما تقصد ايه بكلامها) لا يا روحي تعملي الي انا عاوزه و لما تمشي الامور تمام اعملي الي انتي عاوزاه ،،، بس في الاول تمشي بكلامي فاهمة يا روحي انتي .....
فهمت ماما كلامي و كانت مستعدة تعمل اي حاجة بقلها عليها عشان تنبسط و تمتع جسمها،، وصلنا للنايت كلوب ،ركنت عربيتي و بصيت لماما شفت دهشة مرسومة على وشها ، لانها موش عارفة احنا رايحين فين بالظبط .. نزلنا و مسكت البالطو حطيته على كتافها و مسكتها من ايدها و رحنا ناحية الباب الي كان قدامه 3 رجالة طول بعرض ،، و ماما موش فاهمة ايه المكان دا ،، دخلت غرفة زي بتوع الاستخلاص كدا عشان ادفع الفلوس الي عليا و كمان اخد بطاقة الحجز بتاعة الطاولة بتاعتي و دخلنا لقيت في بنت و ولد بيوصلو الزبائن لحد امكانهم ،، اخدت من ماما البالطو و مني البطاقة و وصلتني لمكاني و ماما مذهولة من المكان و الدوشة الي فيه و الاضواء و الي بيرقص و الي لاصق في بنت و الي بيصيح و الي و الي ... رحنا طربيزتنا و قعدنا ،،،
انا:: اه قوليلي ايه رايك عجبك المكان
ماما:: دي كباريه يا محمد ولا ايه نظامها بالظبط
انا :: دا نايت كلوب يا مزة و الليلة عاوزك تعملي كل الي نفسك فيه ،،
ماما:: كل الي نفسيه بجد ولا بتقلي اي كلام
انا:: لا بجد يا مزة كل الي نفسك فيه
ماما:: يعني لو رحت رقصت زي البنات دول هناك موش حاتعترض
انا:: انا اصلا جايبك هنا عشان ترقصي و تسكري و تشربي مخدرات كمان لو حبيتي .... كله كله كله عاوزك تنبسطي يا حبيبة قلبي
كانت ماما فرحانة بجد من كلامي و مبسوطة و عاوزة تتطلع كل فجورها و عهرها الي انا بستناه بفارغ الصبر ،، و احنا قاعدين و ماما عينيها تبص على المكان و تشوف الناس عاملة ازاي ،، و قف الميتر و كان بيحط على الطربيزة شوية مكسرات و باقي لزوم السهرة و بيسالني حانشرب ايه ،،و لاني مليش خبرة في الشرب و الحاجات دي و كمان ما جربتش قبل كدا حتى السجاير كنت شاري علبة منظرة لاني مابدخنش لكن اهوو منظرة وبس ... طلبت منه يجيب لينا بيرة ،، راح و رجع جايب المطلوب و حطهم و مشي و ماما بتشاورلي ايه دا ،،،،فجاوبتها
انا:: بيرة عشان تروشني و مودك يبقى عالي و تبقى مبسوطة يا لبوة ....
ضحكت من كلامي ، صبيت ليها في الكوباية و صبيت لنفسي و كنت اول مرة اذوق طعمه ،،فكان صاقع قوي و لذيذ و مر كمان فكنت اشرب بشويش واخدت كاس ماما مديهولها في ايدها و بقلها في صحتك ،،،، اخدت ماما الكاس و شربت نصه و هيا مبرقة عينيها فيها و بتقلي
ماما:: دا صاقع قووووي و مر موش قادرة
انا:: ماهو بعدين حايبقى حلو اشربي بلاش دلع يا متناكة ..
كملت ماما الكاس بتاعها و شاورتلها بصباعي تعمل الي عاوزاه ، قامت من جنبي و راحت ماشية و و طيزها بترج رج و فستانها كان كاشف كل حته فيه و بزازها الي بتهز مع كل خطوة منها ،،، وصلت للبيست و طلعت و كانت بتبص ناحيتي و هيا تتمايل في خطوتها ، و كان في واحد واقف على البار بيتابع خطوات ماما و يتمعن منظرها و شكلها،،،،... وقفت ماما و بدات تهز في جسمها كانها بترقص ،بتشوف البنات و الاولاد بترقص ازاي و تعمل زيهم ،تقلد حركتهم و كان بزازها بيتهز و طيزها بترج مع كل حركة ليها و كانت هايجة على اخرها و انا كنت حاسس انه قزازة البيرة عملت عملتها،، و كان الشاب الي بيبص عليها واقف و عينه بتاكل ماما اكل و كان عاوز يروحلها بس كان يبص يمين و شمال يتاكد انها لوحدها و هي مكملة رقص و هز في جسمها في وسط زحمة الي موجودين الي من كثرتهم قربت ما شوفهاش ،،قمت و حاولت اني ما قربش كثير ناحيتها عاوز اشوف الشاب الي بيبص عليها حايعمل ايه معاها ،... دخل الشاب في وسط زحمة الرقص و كان تقريبا في 35سنة كدا و كان شكله حلو و لبسه روش و قرب من ماما الي جسما بيلمس في كل الي بجنبها من شباب و بنات و كان في مين الي بيلمس طيزها والي يحسس على بزازها و متعمد و في مين الي عادي و ماما ترقص و سايبة نفسها للي يلمس و يحسس عليها ،لغاية ما جي جنبها و ابتدي يرقص و يحاول يلمسها او يحسس عليها مرة طيزها مرة فخاذها مرة ايده تجي على طرف بزازها لغاية ما تاكد انها عادي و لا حاولت تبعد عنه ولا حتى تبصله بصة وحشة ،،، قرب الشاب كمان عليها و كنت بشوفه بيحاول يلصق اكثر ليها لغاية ما ماما كسرت كل الحواجز دارت بضهرها ناحيته و مالت عليه و ساندة راسها على كتفه و ابتدات تتمايل و تحك في طيزها على وسطه ،، ماصدق الشاب الي حصل من ماما الا و حضنها من وسطها و بيمسكها ليها جامد و زبره شغال في طيزها و مايل بشفايفه على رقبتها بيبوس و يلحس و ايده بدات تتحرك على بطنها و تنزل حبة حبة على فخاذها بيحسس و يقفش و ماما هايجة و عينيها مغمضة و للشاب نازل فيها هري ،،،و انا كنت واقف في مكان من حسن حضي اني بشوف كل حاجة بتحصل و كنت مدخل ايدي في جيب البنطلون عمال اقفش في زبري الي ابتدى يقوم من منظر ماما المتناكة ،،، و هوما لسه على نفس الوضعية لغاية ما قلبها ناحيته و جا وشه في وشها و كانو بيتكلمه بس موش سامع ولا حاجة،، و ايده بتعصر في بز ماما و الثانية على فلقات طيزها و ماما حاطة ايدها على رقبته و بتحك بفخاذها في زبره الي كان واقف زي العمود،، فضله يجي ربع ساعة كدا و شفت الواحد بيسحب ايد ماما عاوز يروح بيها الحمام او حتة كدا و يعمل واحد على السريع بس ماما رفصت و قربت عليه و كلمته ،،، و انا واقف في نفس المكان مداري عليهم و بشوف في ماما بتبص بيعينها على طربيزتنا الي كانت فاضية ،، نزلت من بيست الرقص الي كان عالي حبتين و مشيت للطربيزة و قعدت،، شوية كدا و حصلتها و قعدت جنبها و بتكلم ،
انا:: زبره كان جامد ولا ايه يا لبوة
ماما:: اسكت دا كان عاوز ياخذني الحمام ،، اصله كان هايج قوووي
انا:: و انتي قلتيله ايه عشان ما تروحيش ولا مكسوفة
ماما:: قلتله اني مع جوزي و بصراحة انا موش عاوزة ازعلك و اروح من غير ما قلك ،،بس الصراحة زبره يستاهل ،دا كان مرشوق فيا رشقة ما قلكش ....
انا:: يعني عرف انك موش لوحدك و كمان بقيت جوزك حلوة منك دي و دلوقتي عاوزه زبره على السريع كدا ول تكملي بيه الليلة...
ماما:: دا يستاهل أبات معاه جمعه ،، دا زي العمود قد بتاع الحمار ،،عاوزاه ،عازوه ادخله جوا موش قادرة ....
انا:: طيب اعملي نفسك رايحة الحمام و انا حاتصرف
قامت ماما و كان الشاب واقف على البار و يبص عليها و كان عاوز يلحقها بس كان خايف و متردد ،، وقفت انا و رحت ناحيته وقفت جنبه على البار و كان هو بيبص ناحية التانية و خايف اني اعمل معاه مشكلة او حاجة تانية ،بس كلامي ليه كان موش متوقعه ...
انا:: عاجباك ،، عاوز تروحلها ،،
الشاب:: اسف يا افندم ،، انت بتكلمني ،،(و كان مستغرب جدا و موش فاهم حاجة)
انا:: بكلمك على الست الي هناك دي ،، الي كنت بتقفش في جسمها و عاوزة توديها للحمام. عجباك و داخلة مزاجك
الشاب :: بجد موش فاهم حضرتك ،،، ( كان فعلا خايف مني )
انا:: طب خلاص مالكش في الطيب نصيب ... (و كنت دورت وشي الناحية التانية و بشاور لماما ،،، و حرجع لطربيزتي ،،حسيت بايد الشاب بتلمس كتفي و فهم كلامي و بيقلي،))
الشاب:: انت نظامك ايه بالظبط ،،،و على كام ...
كنت خلاص اتفاهمت مع الشاب و اخدت منه فلوس عشان مايشكش في اي حاجة ،، وقف جنبي شوية و بعدين راح ناحية ماما الي كانت على اخرها و هيجانة موت ،، مسكها من وسطها و مشى في ناحية الحمام ،،،، قعدت انا شوية على البار و كان في ايدي كوباية البيرة ما فقتش بنفسي بشربها في بق واحد و رايح ناحية الحمام ،،كان في زحمة و ناس زايطة و بنات على اخرها و انا في دماغي ماما الي بتاخد في زبر الواد و فاتحة رجليها تتشرمط ... دخلت الحمام وقفت على الحوض لانه كان في مين جوا ،، و كان في 6 كباين كل ابوابها مسكرة ،، و كنت باقف على كل باب عاوز اعرف هوما فين لغاية ما سمعت صوتها بتتمحن و بتزوم و كلها شرمطة ،،، و من حظي فتح الباب الي جنبهم خرج بنت و ولد من جواها ،، دخلت الكابينة و طلعت ببص لقيت ماما عريانة من فوق و بزازها باينة و واخدة زبر الشاب في بقها و بتلحس و تمص فيه الي كان بجد زي بتاع الحمار طويل و راسه تخينة منفوخة و بيضاته كبيرة قوووووي و ماما نازلة شفط فيهم و رضع لزبره الي بدخله لنصه موش قادرة تحطه كله و الشاب بيزقها عاوزه كله جواها و هيا بتف و بتكح و يتزوم ... و انا زبري وقف على اخره من المنظر دا كنت قلعت البنطلون وصل لرجلي و زبري وقف و بحلب فيه و ببص بطرف عيني عشان ما يشوفنيش الشاب ،،، كنت مستمتع على اخري من الوضع دا و شايف ماما بترضع في زبر الواد الي زنقها على القاعدة و رفع ليها الفستان و قلع الكلوت الي لبساه و فتح رجليها و دخل على كسها الي كان مبلول و بينقط عسل ،،و بدا يلحس فيه و يعض و يشفطه كله بلسانه ،،و يضرب في فخاذها و بيلحس اكثر ،، هزت ماما راسها فوق و شافتني ببص عليها و زادت شهوتها و متعتها اكثر و كانت بتكبس في راسه الشاب على كسها اكثر و ايدها التانية ماسكة بزها و بتقفش فيه و تزوم
ماما:: احححححح اه اه اححححح الحس كمان ،اااااووووووي اه اه موش قادرة لسانك بيلسع كسي مولعة ،، شرمط كسي يا اسمك ايه نيكني جامد
الشاب ،:: انت فعلا شرموطة متناكة ،، كسك نار يا لبوة (و كان بيلعب في كسها بلسانه و يبعبص بصباع )
ماما:: احححح منك احححححح موش قادرة نيكني بقا دخل زبرك ،،نيكني افلق كس متناكتك يا فحل اه اه اه احححححححح مممممممم امممم
وقف الشاب و مسك زبره حطه على كس ماما و بيمشي راسه على شوافر كسها و يحركه يمين شمال من فوق لتحت و هيا بتوحوح و عينيها مرشوقة في عيني و بتفعص في بزها و زبره يعمال يدخل راسه و يطلع في كسها و يحك به اكثر و يضغط لغاية ما دخل كله مرة واحدة و هيا شهقت و عينيها اتقلبت و كانت حاسة انه وصل لزروها و هو عمل يدخل اكثر و يضغط اكثر و ماما مبرقة عينيها و بقها مفتوح و نفسها مكتوم من الوجع و الشهوة و هو نازل رزع فيها اكثر و اقوى من الاول و عمال يفعص في بزها و بيتف في وشها و بقها و يقرص حلمتها الي احمرت و اتورمت و ماما جايبة اخرها ...
ماما :: اه اه اه احححح فلقتني ،، كسي اتناك،، كسي يا خرااابي على زبرك ،،اه احححح كمان نيكني اقوي جامد هاته كمان عاوزها كله دخله اه اه اه اه مممم اححححح
الشاب:: يا شرموطة ،يا متناكة، جوزك العرص موش قادر على محنتك ،، انا اقدر اخليكي تصوتي ،خودي كمان ،خودي زبري اهو يا لبوة يا ممحونة
ماما:: جوزي متناك عرص ديوث جوزي بيسرحني عشان اتمتع بزبر الفحل الي زيك انا متناكة ،، انا شرموطة ،،، ابني عرص و ديوث احححححح احححححح ( كانت ماما نسيت هي بتقول ايه من شهوتها و نطقت ابني بدل جوزي و كان الشاب بيرزع فيها و كان عاوز يتاكد من كلامها )
الشاب :: هو ابنك كمان عرص و ديوث زي ابوه يا متناكة دا انتو عيلة شراميط
ماما:: اححححح احححح ايوا ابني عرص و ديوث ،، نيكني جامد ، نيكني ،شرمط كسي و لحم امه المتناكة عشان ينبسط و يجيب لبنه اححححح موش قادرة احححح
الشاب :: هو ابنك ولا جوزك الي معاك يا لبوة يا متناكة
ماما:: نيكني ،نيك موش قادرة عاوزة لبنك عاوزة زبرك جامد جامد ( شهوتها غلباها و مابقتش قادرة )
الشاب:: انطقي يا فاجره ،، مين الي بيسرحك و الي جابك لزبري عشان تتناكي ،،
ماما:: ابني العرص اححححح ،ابني الديوث ،،سيدي و فحلي كمان كمان هاته كله نيكني نكيني افلق كس امه،نيك امه المتناكة ،،عاوزه لبنك في كسي هاته كله احححححح
كان كلام ماما و محنتها هيجوني خالص و بديت احلب في زبري على اخره و لبني بيشر منه شلال و ماما الي رافعة رجليها و زبر الواد داخل خارج فيها لغاية ما...
الشاب ::: اححححح اه اه حاجيب لبني يا متناكة عاوزها فين اه اه
ماما:: هاته في بقى عاوزه ابلعه كله ،احححححح احححححح
خرج الشاب زبره من كسها و مسكه بايدو ضاغط عليه و ناحية بق ماما الي فاتحاه و بدا يحلب فيه و لبنه بيشر في بقها و شفايفها و على عينيها و هو يزوم و يتمحنن و موش قادر ،،،، مسكت ماما زبره و بدات تضغط عليه و تلحس فيها و تشفط كل الي باقي منه و تلعب على بيضاته و انا كنت نزلت على القعدة و بنطلوني لسه بين رجليا بلعب في زبري لغاية ما سمعت باب الكابينه بتاعهم انفتح بصيت لقيته خرج و ماما لسه ما هيا قاعدة ، فتحت الباب و كان مافيش حد برا و دخلت عليها جري لقيتها بتلعب على كسها و تمسح لبن الشاب من على بزها و على وشها بايدها و تاخذ بلسانها تشفطه ،، كان زبري لسه واقف و ماما قدامي ،،
انا:: زبره جامد اه طلع فحل يا متناكة كيفك و انبسطي
ماما:: مممممممم اححححح زبره عامل زي الحديدة شوف عورني ازاي ،،،،
كنت بمد ايدي على كسها الي كان مفتوح و محمر و شوافره لسه مشرقة و بدخل صباعي جواه و ابعبصه و هيا مسكت زبري بايدها و بتلعب على راسه ...بتقلي
ماما:: عاوزة كمان يا محمد ،،عاوزة زبر تاني و ثالث موش قادرة ....
انا:: ماتخافيش الليلة مازلت في اولها و لسه الرزق جاي يا متناكة ...
كنت نزلت لحست كسها و شفطت كل ميتها و هيا عاوزة كمان ،، عدلنا لبسنا و مسحت ماما وشها و خرجنا و انا ماسك وسطها و هيا في قمة اثارتها ،، رجعنا الطربيزة و قعدنا و كانت ماما بتبص على الشباب الي وقف و تتفحص في كل واحد فيهم ،،، و بترقص و بتغني و زايطة و قالتلي
ماما:: ما تصبلي كاس كمان ،، و ولعلي سجارة عاوزة انبسط الليلة
انا:: انت تامر يا جميل ،، و انا كمان عاوزك تولعي و تنبسطي اكثر يا لبوتي ....
و احنا مبسوطين و قاعدين ،كان في واحد جاي ناحيتنا و بيكلمني...
الشاب :: ممكن كلمة على جنب لو تسمح (و كان بيبص على ماما)
انا:: اه اتفضل حضرتك
ماما:: (موش عارف يبدا الكلام ازاي ،،و متردد حبتين) انا عاوز منك خدمة و الي تامر به
انا::( كنت فاهم هو عاوز ايه بس كنت عاوز اعرف هو عرف منين) خدمة ايه و أمر ايه موش فاهم حضرتك
الشاب :: انا بعثتني ليك سامر الشاب الي واقف هناك على البار ( و كان بيشاورلي على الشاب الي ناك ماما في الاول )
انا:: ايوا نظامك ايه و حاتدفع كام ...
الشاب و كان اسمه خالد:: انا عاوزها معايا الليل كله بس موش هنا في البيت عندي و الي تامر به حادفعه ...
انا:: انت لوحدك ولا صاحبك معاك ...
خالد :: احنا ثلاثة الحقيقة و الي حاتامر بيه حاندفعه ..
كنت اتفقت مع خالد دا على كل حاجة و خلصت معاه و كنت مفهمه اني موش حاسيبها لوحدها فكان عادي بالنبسة ليه ،، رجعت قعدة جنب ماما و هي عاوزة تعرف اتكلمت في ايه معاه ...
ماما:: اروح للحمام
انا:: انتي كسك بياكلك قوي يا متناكة ،،، لا انت حاتروحي البيت ،،،
ماما:؛ احنا خلاص كدا حانروح ولا ايه ،، انا لسه ،
انا:: و مين قالك احنا مروحين لبيتنا ،،، انت حاتروحي مع خالد دا لبيته و هناك في مفاجاة حلوة ليكي يا متناكة
ماما:: ( و هيا فرحانة و مبسوطة بجد و بتقلي بهزار) انت بقيت عرص خالص و كمان بتسرحني بفلوس ،،
انا:: و انت تكرهي يا متناكة اني اسرحك و تبقي شرموطة بفلوس و كمان عشان ما يشكوش في حاجة ....
كان خالد و الي معاه خرجه و كان باين عليهم شباب روشة و اولاد ناس موش وش بلطجة عاوزين يتمتعه ،، و انا ماما خرجنا لقيتهم مستنينا ،، طلعنا في عربية خالد انا و ماما و صحابه طلعه في عربية لغاية ما وصلنا قدام فيلا حلوةو كبيرة و كان في بواب اول ما سمع كلاكس العربية فتح البوابة على طول و بيسلم على خالد و يقله اهلا يا باشا .. وصلنا قدام الفيلا خرجنا منها و فتح الباب و كانت فيلا حلوة بجد زي الي في الافلام ....
دخلنا و ماما كان ماسكة ايدي و خالد و اصحابه دخله واحد راح على طول ناحية البار و صب كاس والتاني قعد على الكنبة و خرج علبة من جيبه و بيلف حشيش و خالد واقف قدامي و عاوز يسالني في حاجة بس كان موش عارف يقلها بجد ...
خالد:: انا عاوز اعرف قبل كل حاجة بجد هي دي مراتك و لا مامتك و لو موش عاوز تجاوب بلاش عادي ....
انا:: و هيا تفرق معاك كثير يعني ،، ما انت كدا كدا حاتنيكها و تشبع في لحمها
خالد :: اه انا حانيكها بس عاوز اعرف عشان في حاجات بتمتعني اكثر و بتخليني هايج اكثر
انا:: لو قلتلك الصح حاتعمل ايه ،،،
خالد :: لو طلع الي في بالي ،، حادفعلك ضعف الي اخذته فلوس ...
كنت فهمت انه خالد موش مشكلته فلوس قد ماهو عاوز يعرف اني دي ماما بجد و موش خيالات و لا هزار و اني الحاجة دي تفرق معاه عشان هو طول عمره يسمع عن التعريص و الدياثة بين الام و ابنها و يشوفها بس في الافلام و كان امنيته يجربها ..
انا:: ايوا دي ماما و انا الي بسرحها و بخليها تتناك بفلوس
خالد:: بجد بجد ولا بتقول اي كلام ،،،
انا:: لا بجد و على فكرة انا موش عاوز تضاعفلي المبلغ عشان انت دخلت دماغي و مزاجي ....
وقف خالد ورا ماما و لف ايده على وسطها و بيحسس عليها و على بزها و بيحك في زبره في طيزها ،و هيا ما صدقت كدا الا و اخدت ايده الاثنين على ايدها و بتفعص جامد في بزازها و بتحرك طيزها على زبره الي كان واقف ،، و انا رحت قعدت على البار و صبيت كاس من القزايز الي موجودة و بشرب فيه و انا موش عارف عملت كدا ازاي بس من شهوة ماما في حضن خالد الي كان هايج عليها خصوصا انه عرف انها ماما ،،، .....
كان خالد ماسك ماما من بزاها و بيلحس في رقبتها و نازل عض و لحس و بوس و تقفيش و وسطه بيتحرك عليها ،،لغاية ماشال حملات الفستان من رقبتها و طلعه بزازها الاثنين على برا و حلمتهم واقفة و هو بيعصر فيهم و يقفش جامد ،،، مسكها من دماغها و نازلها على ركبها ناحية زبري ،، فتحت ماما سستته البنطلون بتاع خالد و نزلته و كان باين زبره منفوخ من تحت البوكسر ،، قلعته البوكسر و طلع زبه الي كان تخين قوي و عريض و راسه منفوخة مسكته ماما بايدها و بتلعب فيه و تلحس من فوق لتحت و تدخله في بقها ،،، و هيا شغالة لحس و مص قرب منها الشاب التاني و كان مطلع زبره برا البنطلون بيحلب فيه و راح مقربه ناحية ماما الي مسكته بايدها و تحلب فيه و هيا حاطة زب خالد في بقها ترضع و تمص و نازلة حلب في التاني ،،،،، و انا قاعد على البار و صاحبهم الثالث واقف جنبي و بيلعب في زبره و يقلي
الشاب 3 :: لبوة شرموطة قوي ،، هيا بجد امك دي
انا:: ( و انا على اخري من منظرها ) اه ايوا دي ماما
الشاب3::يا بختك بامك يا عرص ،، دي عليها طيز بنت متناكة ....
و كان راح جنبهم و زبه عامل خيمة من تحت البنطلون الي لابسه و بيحك فيه و بيفتح في سستته و طلعه كان اكبر زب فيهم الثلاثة ،، قرب من ماما و مسكها من شعرها كان زب خالد خرج من بقها و نزل عليها و دخل صوابعه في بقها و هيا ترضع فيهم و هو يدخل اكثر و هيا كانت زي الي بترجع و بتف و تكح لغاية ما تطلعهم و مسكها و حط زبه بين شفتها و هيا بتلحس و تمص فيه و ايدها بتحلب في زب خالد و صاحبه الي نزل لبزازاها بيرضع فيهم و يقفش فيهم جامد و يعض و ايده بتلعب في كسها من فوق الفستان الي مد ايده و كان بيقلعهولها .... بقت ماما و هي لابسة الكلوت بس و هوما نازلين فيها هري و و زبارهم تتبادل على بقها و ايدها .... لغاية ما شدها صاحبهم الثالث الي كان اسمه هشام ،و مسكها و حملها بين ذارعته و حطها على الكنبة ،، قلعها الكلوت و فتح رجليها و كان سادي في طبعه شوية ،، و نزل على كسها يمسك فيه بصوابعه و يقفش في شوافره و يقرص فيهم و يدخلهم و يبعبص فيها و يضرب بكف ايده على كسها جامد و ماما تتلوى و تتمحن و هو نازل رزع فيها و كل ما تجي تقفل رجليها يضربها على فخاذها و يقرص حلمتها جامد فتفتح رجليها تاني ،، قرب خالد و صاحبه التاني مصطفي و كانو قلعو كل هدومهم ، خالد طلع بيقفش و يبوس و يلعب في بزازها و مصطفى حط زبره في بقها ترضع فيه و هو شادد شعرها و بيزق زبره فيها .... كان المنظر دا وحده كفاية انه يشعل نار الشهوة و الهيجان داخلي ،، كنت بتفرج عليهم و هوما بيتناوبو على لحم ماما الي شرقانة و هايجة و لحمها بيتشرمط قدامي و انا كنت نسيت و انا قالع بنطلوني و بحلب في زبري عليها ،،،،وقف هشام و شد زبره و بيمشيه و يجيبه و يفرشه على كسها عشان يحطه فيها و هيا بتتمحن و ماسكة زبر مصطفي و تحلب فيه و عينيها في عيني شايفاني بحلب فيه و على اخرى ،،و بتكلم هشام
ماما::: اه اه حححححح حطه بقا ،، نيكني يا هشام ،، افلق كسي ،، افلق كس المتناكة احححححححح اححححح
هشام:: عاوزة تتناكي ،،عاوزه تتشرمطي يا بنت اللبوة ... انا حافلق كسك نصين ،، حانيكك حاخليك تولولي من زبري يا بنت المتناكة ،،،
و راح هشام مدخل زبره مرة وحدة في كسك ماما الي شهقت بجد و برقت و شفت في عينيها شهوة و متعة بنت متناكة ،، كان زبر هشام كبير كبير و تخين و طويل و بينيك في ماما الي كانت فاكرة انه زبره دخل كله بس لا دا لسه ممكن اقل من نصه برا ،،، و كان بيرزع على خفيف و ماما هايجة و ماسكة زبر مصطفي و خالد الي وقف و حطه على شفايفها و هيا تتمحن و تعيط و تصوت بصوت عالي
ماما ::: اه اه اه اه اه اه براحة ،يا خرااااااااابي ياخراااابي ياني ،،،،موش قادرة ،، كبير بيوجع اححححح حلو فلقتني
هشام ::( هشام و بيكلمني )) سكتت امك ياعرص و لو هيا موش قد الزبر دا بتهز في طيزها ليه يا متناك يا ديوث
كان هشام عامل زي الثور الهايج بيرزع فيها و بيدخل زبره عاوزه كله في كس ماما الشرموطة الي حست انه وصل لزرها و موش قادرة تتحمله اكثر و بتقلي
ماما:: يا خرااااااابي يا محمد ،،موش قادرة دا حمار ،، قلو يخرجه ،،وجعني ،فلقني يا محمد ،احححححح والنبي موش قادرة اه اه اه ححححح اخخخخخخخخ
كنت مستمتع جدا بمنظرها و هيا بتاخد زبر هشام و بتتناك منه و نفسي اروح و اخليه ينيكها اكثر و يفلق كسها اكثر
انا:: نيكها يا هشام ،نيكها جامد اللبوة ،، افلقها كمان شرمط كس القحبة ماما ،،،
طلع هشام زبره منها و وقف و كان خالد وقف جنبه و ماسك رجلين ماما الي كسها كان مفتوح على اخره و دخل زبره فيها الي كان اتخن من زبر هشام بس موش طويل قوي و بدا يرزع فيها و ينيك و يبص عليا و مصطفي مكمل تدخيل زبره في بقها و يقفش في بزازها و هيا لسه على حالها بتوحوح و صوتها متقطع لانها واخدة زبر في بقها و بتزوم اكثر من الاول و خالد هياج على اخره و موش مصدق انه بينيك في ماما و انا واقف بتفرج عليها و بحلب في زبي كمان من منظرها
خالد:: اه يا عرص عجبك زبري و هو داخل في كس اللبوة امك ،، عجبك يا ديوث يا معرص ،،
ماما:: احححححح احححححح ممممم زبو تخين يا محمد زبه نار يا عرصي ،، نيكني يا خالد افشخني كمان ،، دا عرص بيجيب لبنه لما يشوفني بتناك ،، اخححححح مممم اه كسي حلو جامد جامد
و انا كنت بحلب زبي بسرعة و عاوز اجيب لبن من كلامهم و منظرهم ،، و خالد كمان كان هايج على اخره ما قدرش يصبر و راح جايب لبنه في كسها و هو بيزوم و يقول
خالد:: اه اه اه يا متناكة حاجيب لبني ،، كسك نار اجيب فين عاوزاه فين يا متناكة ...
ماما:: هاته في كسي ،كلهم في كسي عشان العرص يشفطه و يشربه اه اح اح مممممممممكك ممممممممم
في الوقت دا كنت جبت لبني و حاقع من الكرسي الي قاعد عليه و خالد كان لبنه مغرق كس ماما و ينقط و مصطفي الي كان هو كمان بيحلب زبه على وشها كان جايب اخره و لبنه يشرشر على وشها و بقها و شعرها و بزازها و ماما فاتحة بقها و بلسانها بتلسح و تبلع الي يجي منه عليها ...... كانت الشهوة و منظرهم و هوما بيتبادلو عليها بيخلوني موش حاسس غير اني فعلا ما اقدرش اكون الا عرص لماما و ديوث ليها و لحمها الي بقى رخيص قوي و ما عنديش مانع انه حتى كلاب السكك تنهش لحمها ،،،، شوية و قام خالد من عليها قعد جنبها و اخد سيجارة حشيش ولعها و مصطفى قعد جنبه و هشام الي لسه ما تكيفش و ماجابش لبنه كان واقف جنبي بيشرب خمرة و يبص على ماما الي لسه فاتحة رجليها و اللبن ينقط مختلط بعسلها و ميتها ،،،
هشام:: امك دي متناكة قوي و جسمها يذوب الحجر يا محمد...
انا:: انت لسه شفت حاجة،،، دي شروقة يا جدع ماتقلش لا على الزبر
هشام :: طب تعالى اسندهالي كدا عاوز افشخ كسمها و طيزها الي مجنناني ...
كان هشام مسك ايدي و بياخذني على ماما الي اعتدلت في قعدتها و ايدها على كسها ، بتحسس عليه و تدخل صباع و تخرج اللبن و تحطه في بقها ،، مسكها هشام من ايدها و وقفها زنقها قدامي وشها في وشي و لف وراها و سحب وسطها و طيزها و حط ايديها على اكتافي و لم رجليها لبعض و نزل على ركبه بيحسس بايده على فلقات طيزها و عاوز بيدخل لسانه في خرقها و كسها و بيشم و بيتف عليه و ايده بتحسس و ابتدى يضرب بشويش في طيزها الي بترج و تتهز و عمال يزيد في قوة ضرب ايده و ماما كانت بتتمحنن و بتزوم و ساندة عليها و عيني في عينيها و شهوتها جايبة اخرها و بتقلي ،
ماما:: موش قادرة يا محمد ،، دا طلع جامد قوي يا محمد ،، حوش زبره عني يا محمد ،، بيضربني يا محمد ،، اححححح
هشام :(بيجاوب في ماما بدالي) انت متناكة يا لبوة و شرموطة وسخة و ابنك بيموت في وساختك و عهرك و قحبك ،، شوفي زبه واقف ازاي على منظرك ،، دا طلع معرص قووووووووووي
ماما:: (جايبة اخرها و بتوحوح ) اح اح اح اه ممممم مممم ممم قله ينيكني يا محمد ،،قله يحطه في كسي ،، قله ينيك مامتك المتناكة ،،،،،
كنت استويت و زبي الي بيلمس في بطن ماما و عانتها و فخاذها عامل ينقط لبن شوية شوية و موش عارف انطق ولا اقول غير كلمة ،، نيكها يا هشام نيكها ،، عاوز لبنك في كسها نيكها ،،،
وقف هشام و مسك زبه و بدا يحك بيه في طيزها و يدخل راسه بين فلقاتها و ماما مسكاني جامد و هشام بدا يدخل راس زبه في طيزها الي كانت لفت ايدها على كتفى جامد من زبه الي كان عامل زي زب الحمار و بدا يرزع فيها و يدخل و يخرج و ماسكها من شعرها و يدخل و ينيك في طيزها الي اتفشخت و اتشرمت ،، و هيا توحوح و تشتم في نفسها و فيا و تزوم
ماما::: اه يا خرمي ،اه اه يا طيزي يا ابن المتناكة ،،اه يا عرص ،،نيكني ،،نيكني فشخني يا محمد ،فشخني يا عرص
قله براحة ،،قله ما يخرجوش نيكني نيكني ..
هشام كان استاذ في النيك و عارف بيعمل ايه مع ماما ،، خرج زبه من طيزها و دخله في كسها و انا ماسك رجليها بايدي و هيا ساندة عليا و هو نازل رزع فيها و بنيك و على اخره و انا كنت بلساني بلحس شفايفها و وشها من عرقها و بدخل لساني جوه بقها و بحسس على كسها بصوابع ايدي الي كانت بتلمس زب هشام في الدخول و الخروج من كسها الي زادت من شهوته و كان على اخره بيجيب في لبنه ...
هشام:: اه اه ممم اه احح حاجيب يا قحبة ، حاجيب لبني
ماما :: عاوزها في بقى هاته في بقي ،، اجححححح
طلع هشام زبره من كسها و نزلت ماما تحت منه و كانت بتشدني ناحيتها نازل معاه لتحت و هشام بيعصر و بيحلب زبه الي انفجر شلال لبن غرق وشها و بزازها و شعرها و هو يزوم و يشخر زي الثور و ماما راحت على زبه حطته في بقها و بتلحس في كل نقطة فيها و تعصره و انا الي كنت على ركبي في الارض بحلب زبي الي جبت لبنه من منظر لبن هشام على ماما الي رجعتلي و مسكت وشي و زقتني على بزها الي لحست كل اللبن الي عليه و طلعت بلساني على لسانها نلحس في بعض و نمص في بعض و ماما تفتح بقي و تف اللبن جويا و انا ارجعله لغاية ما شربته كله ....
كنت فعلا على اخري من النشوة و الرغبة و المتعة و انا الي جايب اكثر من مرة في ليلة وحدة ،، كان خالد قام و جاب شوية فاكييه و مكسرات و شوية اكل ،، اكلنا و كانو عاوزني اشرب بس انا رفضت ،، و ماما اخدت كاسين و كانت اخدت نفسين او ثلاثة من الحشيش الي خلوها في عالم تاني و قفت ترقص و الي خلى خالد يقوم يرقص معاه و يبعبص طيزها و كسها و يقفش في بزازها لغاية ما ساحت اكثر و ابتدت جولة تانية من النيك الي كنت بتفرج عليهم و هوما بيتبادلو عليها و المرة دي ماما اخدت زبرين مع بعض واحد في كسها و التاني في طيزها و كانو كل مرة واحد لغاية ما غرقوها لبن و هشام الي كان زي الثور الهايج اخد ماما و دخل بيها اوضة وخالد قعد مكانه و تمدد على الكنبة و انا و مصطفى اترمينا كل واحد فينا على كنبة و رحنا في نومة ،،..... ما فقتش بنفسي الا على ايد خشنة بتلمس فيا و انا رايح في دوخة و دماغي متصدعة و بهز في راسي بالعافية ،، بتلفت يمين و شمال ما لقيتش حد جبني و ماما كمان موش موجودة و الي واقف قدامي كان شكله غريب و اول مرة اشوفه و بيكلمني بلهجة صعيدي ،،،،
جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الأول
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثاني
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثالث
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الرابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الخامس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السادس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثامن
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء التاسع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء العاشر