جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثالث
بعد الليلة الحمراء بكل معانيها بما فيها من احداث و وقائع بين ماما و صالح و تيتا و انا ،،،.. و كمان اكتشافي لعلاقة ماما بمتولي الي ما كنتش عامل ليها حساب و لا كنت بخمن في يوم انو ماما تعمل علاقة مع واحد شغال عندنا في الشركة .، و كمان الي حصل بيني و بين ماما بعد ما رجعت من الشركة و ازاي كنت زي العبد لشهوتي و جسمها و كسها الي كلو رغبة متوحشة بتسيطر عليا بطريقة ماكنتش فاهمها و لا اني اقدر احط حاجز الابن و الام و يحصل الي حصل و اغوص في اعماق جسمها و بزازها و طيزها الي كل ما افتكرها أبقى زي المجنون المهووس جنسيا و مثار لحد اني اخرج عن وعيي .....
دخلت غيرت هدومي و خذت دوش كانت ماما كمان خذت دوش بعديا و عملت لينا عشاء ..،.، تعشينا و قعدنا قدام التليفزون و كنا بندردش اي كلام كدا خصوصا اني ماكنتش عاوز افتح معاها سيرة متولي لاي عاوزها هيا الي تقلي عليه و ازاي اتقابلت معاه و من إمتى ابتدات علاقتهم. لاني موش عاوزها تحس باني مهتم قوي و موش الديوث العرص الي عاوز يتمتع بجسم امو و هي بتتناك من اي راجل و لا حتى بايعها لاي راجل عاوز ينام معاها و دا موش صح في مخيلتي ولا في رغبتي لاني بالتاكيد كنت على العكس تماما اني باستمتع و رغبتي بتزيد و بهيج على كل زبر راجل كان يدخل في كسها و يلعب على لحمها .... دخلت ماما تنام و قمت انا كمان دخلت الاوضة عندي فتحت الشاشة و كنت عاوز اشوف متولي من إمتى كانةمع ماما و هل كان بايت عندنا من البارح ولا كلمتو الصبح و جالها و عمل فيها ايه .،.، أبديت اتصفح التسجيلات و خصوصا اني عندي كام يوم ما شيكتش عليهم ولا شفت في ايه جديد ... أبديت افتح الملفات الي عليها التسجيلات و ارجع و أقدم و اشوف لحد ما كان في تسجيل كدا ما فهمتش ازاي دا يحصل بجد ولا ليه ... كان في شخص في شقة تيتا ..، منين الشخص الي انا شايفه ... لا لا لا دا هو بعينو العيل بتاع السوبرماركت .،.، ايوه هو بشحمو و لحمو عريان و تيتا على ركبها بتمص في زبرو و هو ماسكها من شعرها و بيتلذذ فيها و بيتمحن ..، ماكنتش فاهم ازاي دا بيحصل مع تيتا و ازاي وصلت بيها انها تعمل كدا مع العيل دا .... و انا بشوف باقي التسجيلات شفت كمان مصيبة تانية في شقة خالي ... سامية مراتو عريانة ملط بتلعب في كسها و بزازها و جوز خالتي سومية واقف قدامها بيلعب في زبو و يحلبو و بيشتم فيها و في جوزها و هيا بتتشرمط و تضحك و لا على بالها .......
كنت خلاص عامل زي المجنون موش فاهم ايه الي بيحصل مع العيلة و درجة الزنا و الفساد و العهر و الفجور الي وصلت ليه ... مددت على السرير و سارح بخيالي ... ما فقتش الا على صوت ماما
ماما : محمد .، انت يا واد .محمد قوم بقا كفايك نوم
انا : ( ملت بجنبي و حطي راسي تحت المخدة ) صحيني كمان ساعة .،موش قادر جسمي متكسر
ماما : ساعة ايه ..قوم ي**** بلاش كسل .، دي الساعة 8:30 . انت ماعندكش شغل ولا حاتقضيها دلع و مياصة ...
خرجت ماما من عندي .، هزيت راسي و اتكسلت شوية و قمت .اخذت المنشفة و عدل تحت الدوش .. دخلت غيرت هدومي و لبست، لقيتك ماما محضرة الفطار ..
انا : صباح النور يا سوسو
ماما : صباح الخير يا قلب سوسو ( و بتضحك و كان باين في عينيها كلام )
انا : ايه مالك .، شكلك نمتي كويس امبارح
ماما : ايوه شكلي كده و كمان عاوزة اقلك حاجة
انا : خير قولي انا كلي أذان صاغية ههههههههه
ماما : حاول ما ترجعش بدري اليوم ولو جيت إبقى اطلع عندك او رنلي قبل ما تجيلي هنا
انا : مممممممم وليه بقا ،، ايه العبارة هو فين حد جييلنا النهاردة
ماما : ايوه متولي
انا : متولي مين بقا؟؟؟ !! متولي الي بشتغل معانا .،. ليه هو شايفنا فاتحينها شقة مفروشة و لا انتي شايفة نفسك شرموطة بتتناكي من طوب الارض
ماما : ( بحدة في كلامها بترد عليا ) هو انا جيت أخذ موافقة حضرتك .، انت مالك انا حرة اعمل الي يريحني و يرضيني و مالكش دعوة فهمت و لا اعيد تاني ....
إتسمرت في مكاني و اللقمة وحلت في زوري ..ما كنتش مستني رد زي كده من ماما و لا انها تنفعل و تكلمني بالطريقة الحادة دي .،، سكتت شوية و قمت
انا : تمام يا ماما .، انت فعلا حرة تعملي الي انتي عوزاها بس تعملي دا برا البيت دا فهمتي و لو للدرجة دي انتي تكوني فاجره و شرموطة بس موش في البيت دا .،،
خرجت على طول بعد الكلمتين دول وانا بجد مصدوم من كلام ماما ليا و طريقتها .، و انا نازل على السلم شفت باب شقة تيتا بينفتح او يتسكر .، في حد كان عاوز يدخل او يخرج موش عارف ،. ما ركزتش قوي معاه عشان كنت منفعل و بالي شارد في كلام ماما ليا .....
نزلت العمارة ، ركبت العربية و على طول للشركة .، بعد حوالي ساعة او اكثر من الزحمة وصلت .، طلعت للمكتب ،
لقيت الاستاذ متولي كان خارج من عند السكرتيرة ..
متولي : صباح الخير يا افندم
انا: ( موش عاوز افضح نفسي ولا يبان عليا اني بعرف الي بينو و بين ماما .... على فكرة متولي دا زي ما تقولو كده شبه احمد زكي موش وسيم بس فيه سمات الرجولة و الفحولة و طول بعرض و عندو بتاع 45 سنة ) اهلا يا استاذ متولي
متولي : انا كنت منتظر حضرتك لانك طلبتني
انا : اه انا فعلا كنت طلبتك عشان في شكوة من عميل عندنا بخصوصك .، . و كمان على الغيابات الي بتكرر و تزيد يوم عن التاني .،اتفضل معايا للمكتب
دخلنا المكتب و كان ماشي تقريبا جنبي موش باين عليه انو مخضوض او في شك تجاهه ....
متولي : لا يا افندم بالنسبة للعميل الي اشتكى دا بقا احنا المفروض الي نشتكي عليه ، عشان سيادته موش راضي يسدد باقي الفواتير و الفلوس الي عليه و انا كتبت تقرير لسيدتك في الموضوع دا ...، ( سكت شوية ) اما للغيابات فانا بأعتذر من سيدتك لانو عندي شوية ظروف خاصة و الست الوالدة بعافية حبتين
انا : بالنسبة للعميل انا حشوف التقرير و اراجعو و نشوف الخطا منين و نصلحو ،اما بالنسبة للغياب فدا ارجو انو ما يتكررش و تعلم الادارة بعدم حضورك في اي مرة تانية ، .... ( قلت كدا عشان لو في يوم وما جاش الشغل و بلغ انا حعرف على طول انو مع ماما )
خرج متولي من عندي و كنت بشد في شعري عشان ابن المتناكة كان بيستهبلني و مقرطسني على الاخر و عارف اني موش عارف انو بينيك ماما ، و كل تفكير ازاي يا ترى متولي حيقدر يروح لماما النهاردة و هل ممكن يعملها و انا كنت نبهت عليه على الغياب و كمان الي مجنني ماما الي كانت متاكدة انو متولي رايحلها بعد الظهر .........ما كانش عندي مزاج للشغل و كان تفكيري كلو في ماما و متولي الي عندهم ميعاد مع بعض ،..، كان لسه فاضل وقت على معاد ماما و متولي خرجت من المكتب كنت عاوز اراقبه و اشوفه حا يروح و لا ينطش المعاد و خصوصا اني نبهت عليه و كنت اموت و افهم حيتعامل ازاي مع الموضوع .... كنت باتمشى في اورقة الشركة و ادخل المكتب دا و اخرج من دا عادي لغاية ما جا معادو مع ماما رحت مكتبوا وقفت قدام الباب كان موارب شوية لقيتو لسه قاعد و منغمس في الاوراق الي قدامو ولا حاسس بيا و لا بالوقت .،، رجعت لوراء احسن يشوفني و قعدت قدام مكتبه يجي ربع ساعة وهو بيشوف الاوراق و يقلب فيها ،قلت ما بدهاش ادخل عليه و اقعد معاه عشان ازنقوا فيا و كدا مايقدرش يروح و يقعد معايا لغاية ما يفوت المعاد .، دخلت و عشان ما يشكش فيا ....
انا : استاذ متولي هو التقرير الي كتبتو عشان العميل فين
متولي : اهلا يا افندم اهوه قدامي براجع فيه و كنت جايلك دلوقتي
انا : تمام هاته و تعالى عشان نشوف حنعمل ايه بالظبط .
خرجت انا و متولي و روحنا لمكتبي قعدنا لغاية الساعة اربعة كدا و انا كنت مركز معاه و مع الموبايل بتاعه لا احسن يرن ولا يجيلو مسج من ماما تستعوقوا ولا هو يطلب مني المغادرة ، لكن ما حصلش لغاية ما زهأت من دا كلو و من التفكير الي قتلني
انا : تمام تمام ،إبقى تمم انت الموضوع وإتصرف ولو في حاجة بلغني بيها
متولي : دا في لسه حاجات تانية يا افندم كنت عاوز نتكلم فيها عن ......
انا : خليها لبكرة يا استاذ متولي لا احسن انا خلصان على اخري ....
متولي : تمام يا افندم ، اكمل باقي الفواتير و اخلصها و بكرى الصبح حيكون التقرير كامل عندك ...
انا و كأني موش مستوعب الحكاية ،. ازاي بقا ماما تقولي انو متولي جاييلها بعد الظهر و مصممة و كانت بتكلمني بالطريقة الحادة دي و ازاي متولي قعد معايا طول اليوم و لا خمم انو يتكلم في التليفون او يبعث مسج او حتى يتلكك بحجة عشان يعمل حاجة و يوصل خبر لماما بانو ما يقدرش يجيلها .،.، ما فهمتش ولا حاجة و قعدت اخمن و افكر هو في ايه بالظبط ......قلت اطلبها في الموبايل اكلمها ،بعدين قلت لا ،،، دي ممكن تفتكر اني باحاول اصالحها او استسمحها ...
كانت الساعة تقريبا خمسة و ثلث ، خلصت شوية ورق عندي و شوية حاجات في الشركة و خرجت ،ركبت العربية و طلعت الموبايل و كلمت تيتا ،..،
انا : الو .، ايوه يا مزة انا محمد
تيتا : ايوه يا حبيبي انت فين
انا : انا والا انتي الي فين يا شرموطة
تيتا: (موش عارفة ترد عليا لانها موش لوحدها) عاوز ماماتك .، طلبتها و ما بتردش عليك .، دي اصلها عندي من بدري هيا و خالتك .تحب تكلمها
انا : لا لا انا كنت عاوزك انت بس خليها بعدين لما اروح
سكرت الخط ، و شغلت العربية و قلت اروح اشوف في ايه بالظبط و ايه حكاية ماما و كلامها و كمان اشوف المصيبة التانية الي ما كنتش متخيل انها بتتناك مع حد تاني و اهي طلعت شرموطة بتتناك من الواد بتاع السوبرماركت و يا عالم مين تاني ....
وصلت العمارة طلعت و في بالي يا ترى اطلع فين الاول لتيتا عشان اعرف منها حكاية الواد و لا لماما و لا لشقتي و اشوف مين الي كان عند تيتا و انا نازل الصبح ،و انا طالع و سرحان في افكاري كانت في ست اول مرة اشوفها نازلة على السلم و بتتكلم في التليفون و بتقول .، ( انا خلصت معاها الموضوع و هيا لما تلاقي طريقة حاتجيلك او تكلمك تجيلها ) و خرجت ..
طلعت لشقتي و دخلت غيرت هدومي و كان لازم اعرف ايه الي بيحصل بالظبط عشان اعرف افكر و امشي المواضيع على طريقتي و زي ما انا احب ،،، لقيت موبايلي بيرن و اسم الدلع لماما سوسو طالع عليه
ماما : انت جيت ولا لسه ما وصلتش
انا : لا انا وصلت ،انتى عاوزاني في حاجة
ماما: ايوه اطلع عشان عاوزة اتكلم معاك
انا: انا حنام شوية جسمي متكسر و دماغي من صداع الشغل مموتاني ، لما اصحى حطلع
ماما : يا تطلعلي يا انزلك انا دلوقتي
انا : طيب طيب انا طالعلك
طلعت لماما من السلم الداخلي الي بيوصل الشقتين مع بعض ،و كانت ماما قاعدة حاطة رجل على رجل في الصالة و لابسة فستان بيتي بزراير قصير كل فخاذها و حتة من طيزها باينة و بزازها متصدر على برا و حلمتها واقفة بارزة زي ماتكون موش لابسة برا ... و كانت فاردة شعرها على اكتافها و متزوقة باحمر شفايف فاقع و كحل في العينين و خدودها و ريحتها فل و ياسمين .،،،، اول ما شفتها و انا عيني ما سابتش ولا حتة في جسمها الا و عاينتها و اكلتها بعيني ..قالتلي
ماما: حلوة ، عجبتك يا واد
انا: انتي تعجبي اي راجل في الدنيا
ماما : انا عاوزة اعجبك انت و بس يا محمد
انا: انتي عجباني و انا بحبك يا ماما و بموت فيكي و في جمالك
ماما: بتحبني و بتموت في جمالي بس .، مافيش حاجة تانية بتحبها فيا
انا: انت عارفة انا بحب ايه و بموت في ايه كمان
ماما : طب طالما بتحبني قد كدا ليه ما وافقتش انو متولي يجيلي البيت اليوم ولا انا ما استاهلش اريح الي واجعني دا ( و كانت حطت ايدها على كسها و هيا بتشاورلي عليه)
انا: (نزلت راسي الارض ) انت ندهتيلي عشان تكلميني على متولي بتاعك .، يعني ما يكفيش انو بيشتغل عندنا و كمان بيقرطسني و يشتغلني بحجج و كلام فارغ و هو كل ما يغيب يجيلك البيت عشان يشبع و يتمتع في جسمك ...
ماما: انت عارف يا محمد انك محيرني و عاجبني في نفس الوقت .. و موش فاهمة انت ازاي بتكون مستمتع بيا و انا في حضن راجل و عصبيتك معايا و انا بكلمك على متولي.... هو متولي موش راجل زي باقي الرجالة ولا ايه
انا: انا الي معصبني اكثر انو متولي الزفت بيشتغل عندنا و بيرقطسني و بياكلني على قد عقلي و كمان موش مضمون يعني ممكن يكون قايل لاي حد تاني انو بينيكك و يمسكها عليكي ذلة و يبقى بمزاجو ..... و كمان احنا متفاهمين ان كل حاجة بيني و بينك تكون بصراحة و ثقة و تقوليلي على كل حاجة ،انما العكس هو الصحيح ......
ماما :على فكرة انا لما قلتلك على متولي انو جايلي كنت بغيضك و كنت عاوزة اشوف رد فعلك و حتكون فعلا معرص بجد و توافق انو اي حد يجيلي ولا لا .،
انا: هي بقت كده الحكاية ،، عاوزة تشوفي رد فعلي عامل ازاي ،،،، اهو شفتي اني موش موافق حتعملي ايه يعني
ماما: انت عارف اني موش ممكن اخسرك يا محمد ولا عاوزة ثقتك فيا تتهز و كمان انا بقيت مرتبطة بك انت ...
انا : ازاي بقا مرتبطة بيا ،، دي موش فاهمها
ماما : في الاول انت عارف انو مدحت هو الي كان بيمشي الحكاية و بعد ما راح بقيت انت بدالو و انا ماأقدرش اعمل حاجة من غيرك ( كانت بتحاول تكسبني و تسيطر عليا و تخليني احس انو انا الي ماسك بالامر كلو )
انا : لو كلامك صح طب ليه متولي من غير ما اعرف و الواد العيل بتاع السوبرماركت و يا ترى مين غيرو
ماما : متولي دا حكاية قديمة قبل حتى جوازي من مدحت و العيل انا قلتلك عليه و دلوقتي خلينا في المهم
انا: انت بتهربي من أسئلتي و موش عاوزة تردي عليا ليه
ماما : خلينا في الي جاي بقا ما تبقاش رخم و عصبي ،،،و قلي انت عارف انو جدتك بتتناك من غيرك
انا: اه ،، و انتي عرفتي ازاي؟؟؟
ماما: عرفت زي ما عرفت قلي بس انت عارف و لا الحكاية عجبتك فقلت تسكت و اهو انت بتنيك فيها و خلاص ...
انا: ( كنت شاكك انو ماما شافت التسجيلات عشان كده بتقلي على تيتا) جاوبيني انتي الاول
ماما : انا كنت عارفة دا من زمان قبل حتى انت ما تنام معاها ....
انا : صحيح الكلام دا و لا بتشتغليني و ازاي دا حصل
ماما : ما انا قلتلك انت في حاجات لسه ما تعرفهاش عن العيلة كلها .، و عاوزة قلك حاجة تانية .، انا الي مخططة انو جدتك تتناك من الواد ....
انا: هو في ايه،،، عشان انا موش فاهم حاجة ولا عارف اصلا انتي بتقولي ايه
ماما : موش من اولها ، حتعرف كل حاجة في وقتها .،،
سكتت ماما و كنت بحاول افهم منها الموضوع لكنها اصرت على سكوتها و كانت بتحاول تهرب من الكلام و تخليني مركز في حاجات تانية ،. لغاية ما رن موبايلها و كنت سامع صوت ماما و كلامها هيا بس
ماما: اه عملت ايه يا بت ، كلو تمام ، يعني خلصتي معاه .. و قالك ايه (ههههههههههه و هيا بتضحك ) يا دي النيلة دا شكلو تجنن خالص و عاوز إمتى ،، تمام حابقى اكلمك سلام دلوقتي
قفلت ماما الخط و كانت عينيها كلها شهوة و رغبة و بتعض في شفتها و موش على بعضها ...،
انا : مين دي يا ماما و مالك عاملة زي الي بتت( لسه ما كملتش الكلمة )
ماما: عاملة زي الي بتناك صح ،، ماهو لو شفتو زبرو عامل ازاي موش حتقدر تقول لا ،،،،
انا: مين دا و مين البت الي كلمتك و في ايه بقا
ماما :مافيش دا واحد شافني عجبتو فعاوز يقابلني
انا: عاوز ينيكك و يشبع في جسمك
ماما: ايوه عاوزة و حابقى مبسوطة و انت معايا و مبسوطة اكثر لو انت الي ترتب معاه
انا: ارتب مع مين بالظبط، و شافك و لا عرفك إزاي دا
ماما : ترتب مع الراجل الي عاوزة العب في زبرو و اتنطط عليه ،. هو انت موش حابب تشوفني وانا بتناك و بتشرمط و اللبن سايح على بزازي و كسي ،،،
كنت خلاص سحت من كلام ماما و منظرها و كان زبرى واقف على اخرو و باين من تحت البيجاما و انا بقرب عليها و بكلمها
انا : انتي حاتروحيلو إمتى
ماما : لما انت تأخذي يا عرصي
و مسكتني من إيدي و حطت صباع في بقها و عمالة تمص فيه و تدخلو لاخرو و تحط صباع تاني و ثالث وتف عليهم و تكرر الحركة و تدخلهم الثلاثة مع بعض و انا سايح و زبري عمال بيوقف و إبتدى ينقط لبن و ماحستش الا بماما تمسك إيدي و تحطها على بزازها و تضغط عليها عشان اقفش اقوى و اكثر على بزها و حلماتها الواقفة زي الفروالة ... و كان بتتمحن و تزوم احححح اححححح اكثر يا محمد اقوى يا واد ايوه اححححح اه اه اه اه اححححح و في لحظة بعدتني عليها و قالت
ماما : عاوزة اتناك .، عاوزة زب ،عاوزة راجل يفلق كسي و طيزي ،عاوزة لبن يروي عطش كسي ،،، هاتلي راجل يا عرص ،هاتلي فحل يا ديوث مامتك
انا: (و كلي هيجان و رغبة اكثر من ماما) اكلمك صالح ،و لا متولي و لا الواد العيل ولا الراجل ابو زبر جامد قوليلي
ماما: ممممم انت عاوز مين ينيك ماماتك قدامك و تعرص عليها ،، عاوز تلحس لبن مين من على بزاز ماماتك و كسها يا ديوث يا عرص يا خول يا ابن المتناكة
كانت ماما قلعت و بقت عريانة خالص و قعدت على الكنبة و فتحت رجليها و بتقفش في بزازاها و تحك في كسها و تعض شفايفها و تقلي ريحني يا متناك ، تعالى بقا الحسلي كسي طفيلي ناري يا شرموط يا ابن المتناكة ،، نزلت على ركبي و شدتني بكل قوتها من راسي دفشتني ناحية كسها و انا بلحس في فخاذها و مابين كسها و بمسك في بزها و بشد على الحلمة و هيا تشتم و تسب في الي جابو اهلي و انا ولا هنا غير اني استمتع و اطفي نار زبري الهايج و كس ماما الي مولع نار ...... هيجاني كان على اخرو قلعب البيجاما و البوكسر و كنت بلعب في زبري و احلبو ، شافت ماما منظر زبري الواقف زي العصا عدلت من نفسها و جات ناحيتي و مسكتني منو و بدأت تلحس فيه و تحطو بين شفايفها و تضرب بيه وشها و تتف عليه و تحلب و تشدني من البيضات مرة بعنف مرة بحنية و تنزلو عند بزازها و تحك بيها على حلمتها و هيا تتشرمط و تشتم
ماما: اه يا عرص يا شرموط عاوز تجيب لبن ،عاوزة تنيك مامتك يا عرص ،يا خول ، عاوز تشبع زبرك في لحم مامتك الرخيصة ، المتناكة ، ..........و انا مغمض عيني و بعض على شفايفي و بزوم و بجاوبها
انا: اححححح احححححح براحة احححححح بيوجعني بشويش يا قحبة يا فاجره ،يا بتاعت الرجالة يا شرموطة بالراحة ...
و كنت خلاص موش قادر و موش مستحمل عاوز اجيب لبني ... كنت فعلا جبت لبني في ايدها و على وشها و بزازها و خلصان و كلي عرق و لبن .... مسكتني ماما و قربت بزها ليا و انا رحت ماسكهم بلحس اللبن من عليهم و ايدها في بقي بتدخل صوابعها عشان الحس الي كان فيهم من لبن . مددت جنبها و إيدها بتلعب في شعر راسي و مبسوط و ابتسامتي في عيني موش حاسس باي حاجة في الدنيا غير بنفس ماما و ريحت عرقها و لبني و جسمها الملبن ... بعد شوية من دا جيت أقوم إتكلمت ماما
ماما: اعمل حسابك تكلم الراجل و ترتب معاه عاوزه ارحلو بكرى ،او يجيلي ....
انا: بس انا ما اعرفوش و لا عندي نمرتو ...
ماما: انا حابقي اعطيك نمرتو وانت تخلص معاه ،
انا : و لو سالني انا مين و بصفة ايه بكلمو
ماما: قلو انا من طرف نجاة و هو حايفهم و يتفق معاك ،،
رجعت بذاكرتي و افتركت نجاة ،،،دي البت الي قالت ماما انها غلبانة و بتعطف عليها ،،بس دي الظاهر البت الي بتجيب لماما رجالة .... كنت عاوز اسال ماما و استفسر بس لقيت انو مامنوش فايدة لانها موش راح تقلي حاجة و لا تفهمني ، تحب تخليني دلدول تحت طوع كسها و شهوتي و رغبتها اني اكون ديوثها و عرصها الي بينفذ اوامرها بطريقتها الخاصة و الي حتكشفه الايام الي جاية في علاقة ماما بيا و مين نجاة و مين الراجل الي حايجي لماما .، و تيتا و حكايتها مع العيل و ايه علاقة ماما بيهم ،،، و جوز خالتي و علاقته بمرات خالي .،، كل دا حنشوفو في الاجزاء الي جاية .....
جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الأول
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثاني
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثالث
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الرابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الخامس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السادس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء السابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء الثامن
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء التاسع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء العاشر