جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية: الجزء التاسع

من قصص عارف

بعد سهرة طويلة و متعة و اثارة جنسية قاتلة بكل ما فيها من معني ،، و تغير اسولبي في معاملة ماما و محاولة مني في تبديل نمط الحياة الي بنعيشها مع بعض و ايجاد نوع جديد من المتعة و الاثارة مع شباب يافع يقدر يشبع رغبة ماما الجنسية و يطفي نار كسها الي عامل زي البلاعة عمره ما يتملى و لا يتروي الا بكثرة لبن الازبار الي بتنيكها و تغرقه و تشبعه ،،و كنت عاوز من كدا اني اضرب عصفورين بحجر الاول اني انسيها في شلة الرجالة الي بتعرفهم و اسلوب مدحت جوزها القديم و الثاني اني اقدر اسيطر عليها و اديها جرعة جديدة و تخرج تشوف الحياة بطعم جديد و نظرة جديدة و بكدا تبقى تحت ايدي وسيطرتي ....

بعد ليلة النايت كلوب و نيكتها فيه من سامر الي كان حاشر زبره فيها في التوالات بينكها و يرزع في كسها رزع و يشرمط في لحمها ،، و 3 شباب الي تعرفت عليهم هناك من سامر الي بعثهم ليا عشان اقود و ابيع لحم ماما ليهم و يكمله سهرتهم في اشباع ازبارهم على لحمها المتناك ،، وافقت و اخدت ماما و رحنا لفيلا خالد الي اتفاهم معايا على كل حاجة و كان معاه مصطفي و هشام الوحش الي بات ليلة كاملة يرزع في زبه فيها و الي كان عامل زي زب الحمار قولا وفعلا و ماما الي كانت شرموطة و متناكة قوي بجسمها و لبونتها و رخصها و ذلها الي كنت بشوفه متعة ليا و شهوة تقتل كل احساس الابن بامه ،،لاني فعلا كنت احس و اشوفها مومس فاجرة عاهره بنت ليل و مستعد اقود عليها و ابيع لحمها لكلاب السكك بس عشان امتع رغبتي و شهوتي في اني اكون الديوث المعرص على لحمها ،، ... بعد ليلة جامدة قوووي كنت اترميت انا و خالد و مصطفى كل حد على كنبة و رحت في نومه و هشام الي اخد ماما و راح بيها اوضة تانية عشان يكمل نيك فيها .... ما فقتش الا على ايد خشنة و جسم غريب واقف قدام و بيكلمني بلهجة صعيدي و انا دماغي بتلف و متصدعة و موش حاسس بالوقت و لا بحاجة ،، بهز في راسي لقيت البواب الي فتح لينا الباب بالليل و بيكلمني ....

البواب:: يا افندي ،،انت يا سي الافندي ،،قوم ما توديناش في داهية ...

انا::( كنت بقوم و بتلف يمين و شمال و موش لاقي حد جنبي و انا بالبوكسر بس و مفزوع) ايه في ايه انت مين و عاوز ايه

البواب:: انا محمدين البواب ،، يا سي الافندي ،قوم ما توديناش في داهية **** يخليك دا البيه و الست هانم على وصول ...

انا:: بيه مين و هانم مين و خالد و اصحابه فين و انت مين اصلا ....

البواب :: دا خالد بيه خرج من بدري هو و مصطفي بيه و هشام بيه و الست الي كانت معاكم مبارح

انا:: ( موش على بعضي و خايف على ماما منهم لا يكونه عمله معاها خاجة ولا يكونه بلطجية و البواب بيشتغلني باي كلام )) انت بتقول ايه خرجو فين و راحو فين اتكلم ..اتكلم انطق ،هي دي موش فيلا بتاعت خالد و لا ايه الحكاية ،، اتكلم

البواب :: يا بيه و النبي **** لا يسيئك قوم البس و اخرج بدل ما روح في دهاية في اليوم الي موش حايعدي داه ،،

انا:: ( كنت وقفت بالبس في هدومي وعصبي و موش فاهم ايه الي بيحصل ) طب قلي راحه فين ،الاقيهم فين ...

البواب::يا بيه البيلا دي بتاعة عم خالد و هو لما يكونو مسافرين بيجي يقعد هنا و اكيد دلوقتي تلاقيهم ملطوعين في اي مخروبة تانية ،،هوما موش صحابك ولا ايه ....

كنت بجد بجد خايف لا يكون حصل لماما حاجة و البواب كان صادق معايا عشان ريت في وشه خوف و رعب لو ماىخرجتش من هنا قبل ما يوصله اصحاب الفيلا ،،،، لبست و خرجت و موش عارف اعمل ايه ،،و انا برا الفيلا كان في عربية دخلت و فيها راجل و ست و معاهم بنت من ورا و انا عامل زي المجنون موش عارف اتصرف ازاي ،،اولا ماىعنديش ولا نمرة بتاع اي واحد فيهم و الثانية ماما ما عندهاش موبايل لانها مارفعتهوش معاها و انا عربيتي مركونة قدام النايت من ليلة مبارح ... كانت الساعة وقتها وحدة بعد الظهر و انا موش عارف اعمل ايه .... كنت بمشي لغاية ما لقيت تاكسي وقفتها و رحت لعربيتي ....

ركبت العربية و طلعت موش عارف رايح فين و كل تفكيري رايح لماما الي بجد كنت خايف لا يكون حصل معاها حاجة لانها برغم كل شي دي ماما و لا يمكن اسمح لاي شخص انه يأذيها ... وقفت عند كافييه دخلت اشرب قهوة عشان افوق و اعرف افكر يمكن الاقه اي خيط يوصلني لخالد و اصحابه.. قلت في دماغي اروح للفيلا تاني يمكن يرجعش ولا حتى اقدر اكلم عمه يديني نمرته لغاية ما رن الموبايل بتاعي الي كان بيفصل شحن و تطلعلي نمرة اول مرة اشوفها ...

انا:: الو الو ايوا مين معايا

التليفون:: الو انت محمد ،انا من طرف خالد بيه( و كان الي جاي صوت بنت )

انا:: هو فين ، عاوز اكلمه ، إديهولي (و انا بزعق )

البنت:: انت مالك بتزعق كدا ليه ،، بس هو كان سابلي امانة تخصك و اهي معايا لو تحب تجي تستلمها و انا هبعثلك العنوان عشان موش فاضيالك ....

كان وصلني العنوان و انا مستغرب خالد جاب نمرتي منين اصلا ،، يمكن ماما ادتهوله ،، طب راحت معاهم ليه من غير ما تقلي ،، كان في الف سؤال في دماغي ،، طلعت و ركبت عربيتي و رحت على العنوان كان في حته شيك و راقية .. ركنت العربية و حاولت اتصل بالرقم الي طلبني لقيت الموابايل اتسكر ،، طلعت على العمارة و ركبت الاسانسير لغاية ما وصلت الدور الي فيه الشقة ، خبطت الباب ،، شوية و فتحتلي بنت ،،،، كنت حاتكلم و اسال بس البت خطفت من فمي الكلام

البت:: ايوا اتفضل ،عاوز حاجة

انا:: ايوا انا من طرف خالد بيه ،، و في ست كانت مكلماني من شوية و إدتني العنوان ،، و قالتلي عندك امانة تعالى خدها ...

يا دوب و انا بكمل كلامي ،كانت البت مسكرة الباب في وشي و داخلة بتنادي أبلتي ،أبلتي ،،، شوية زمن و انا باكل في بعضى فتح الباب من تاني و كانت نفس البنت بتقلي اتفضل ... دخلت لقيت ست قاعدة على الكنبة لابسة عباية شيك و شعرها مفرود على كتافها و بتشاور للبت تمشي ....وبتكلمني كان اسمها مديحة

مديحة: اتفضل اقعد ،،واقف ليه ،،

انا::انا جاي عشان الي كلمتيني عليه هي فين (ما قدرتش انطق كلمة ماما لاني كان عندي احساس غريب و خايف في نفس الوقت))

مديحة:: امانتك في الحفظ و الصون ،، بس قلي انت موش صغير على الحاجات دي ،...

انا:: ( كنت عاوز اختصر الكلام و اخد ماما و نخرج ) حاجات ايه حضرتك ،،لو سمحتي ممكن تناديلي على الست عشان نروح

مديحة:: انت بتقول عليها الست ليه ،ما تقول ماما على طول ولا هيا موش امك ،و لا انت مسكوف

انا::( كنت ببص في الارض و موش عارف ارد عشان فعلا كنت مكسوف ) و انكسف من ايه اه هي ماما ،،، ممكن تنادي عليها عشان نروح

مديحة :: انت حاتروح بس شوية كمان عشان مامتك مشغولة حبتين و موش حاتقدر دلوقتي ...

انا:: ازاي يعني موش حاتقدر هيا موش هنا و لا ايه الموضوع بالظبط

مديحة :: لا هنا بس في زبون وصل و لما شافها عجبته فدخل بيها الاوضة جوه ،، تحب تروح تتطمن عليها و تشوفها ولا تستنى لما يخرج الراجل من عندها ....

كان كلام مديحة ليا واضح و صريح و انها بتعرف تقريبا كل حاجة عني و عن ماما و طبيعة العلاقة بينا ، و دا الي خلاني ما اقدرش ارد و لا اعمل اي رد غير السكوت و اني استنى فعلا ماما الي بتتناك جوه في الاوضة ... كنت مبلم و سرحان لغاية ما اتكلمت مديحة تاني ...

مديحة:: انت ساكت ليه و موش على بعضك فك بقا خليك على راحتك احنا بقينا معرفة و حنبقا اكثر من المعرفة كمان

كملت مديحة كلامها و يا دوب و بشوف في راجل كدا جاي من الناحية التانية و زايط و مبسوط و بيخش علينا و بيكلم في مديحة و يقلها ...

الراجل :: ايه دي يا ديحه ، دي جامدة موت ،، دي مكنة ،هيا ليها كثير معاك ،،

مديحه:: عجبتك ،، انبسطت معاها ،،

الراجل:: الا عجبتني ، دي هدت حيلي ،،دي ماكانتش عاوزاني اخرج برا الاوضة .. دا لولا سايب الشغل لوحده كنت قعدت و لا خرجت من عندها ....

وقف الراجل و كان بيخرج سلمت عليه مديحه و كنت بشوفه مخرج رزمة فلوس مديهالها و خرج و انا كنت واقف عاوز اخد ماما و نروح ،، لقيت مديحة جاية عليا و بتقلي ...

مديحه:: مالك في ايه ،، عاوز تتطمن على مامتك ،، تعالى معايا ،،

و كانت مديحة مسكاني من ايدي و رايحة بيا ناحية الاوضة الي فيها ماما ،، فتحت الباب و كانت ماما مرمية على السرير نامية على بطنها عريانة موش شايفني و لا حاسه بوجودي .... و كانت مديحه بتبص في وشي و بتقرا ملامحه و بتتكلم و كلامها موجه لماما ..

مديحه :: ايه الي عملتيه في الراجل يا وليه ..دا كان رايق و مبسوط و عاوز يرجعلك تاني

ماما:: بجد عجبته ،، و ما رجعش ليه تاني ،،انا لسه عاوزه ( و هيا بتلف بوشها ناحيتنا و بتتكلم )...

كانت ماما لفت و شافتني واقف قدام الباب و وشها جاب اصفر و احمر و بلمت و ماعرفتش تكلم كلامها و نزلت وشها الارض ...كنت انا بكلمها ...

انا:: قومي البسي هدومك و ي**** بينا ،،

مديحه:: ما لسه بدري يا محمد ،، موش شايف مامتك تعبانة و عاوزة تستريح ....

انا:: ( و انا بزعق لماما) انجزي ،، اخلصي ،، انا مستنيكي برا فاهمة ،،

و كنت خرجت للصالة مستني ماما تلبس و تحصلني ،، كانت مديحه واقفة قدامي و تقلي

مديحه :: هو انتم حتمشو ،، ما تخليكم شوية

انا:: انت عاوزه مننا ايه بالظبط

مديحه :: انا عازوة مامتك تشتغل معايا و انا حاراضيك و ادفعلك الي تقلي عليه

انا:: انتي اكيد جرى لمخك حاجة ،، انت فاكرانا زيك كدا ،،

مديحه :: ( بترفع صوتها و شكلها اتغير و كلامها اتبدل ) زي ايه يا روحك امك ،، هو انت فاكر نفسك دكتور سنان و لا ايه ،، ماهو باين عرص متناك بتسرح امك و بتخليها تتناك بفلوس ،،لا و كمان بتوديها بايدك و مستريح خالص ،، فوق كدا و بلاش عبط و خليك معايا و انت تاكل الشهد ،، دي امك فرسه تعمل العمايل ...

كانت مديحه بتزعق و تتكلم و صوتها جايبة الشقه كلها ،،، و انا ساكت و موش عاوز اعمل فضايح اكثر من كدا و لا اخلي وحدة زي دي تكمل تجريح و تسم بدني بكلام انا عارفه و متاكد انه صح ،،، خرجت ماما و كانت لابسة غير لبسها بتاع مبارح ،، جلابية و في ايدها كيس ،،، شاورت عليها عشان نخرج وقفت جنبي و لمحت غمزة عين من ماما ناحية مديحه الي سكتت و قالتلي بهدوء و على غير كلامها الاول

مديحه:: بص يا محمد ،، انا عارفه انكم اولاد ناس و مش بتاع الكلام دا بس يقطع الشهوة و الكيف و سنينهم ،، انتم لو عاوزين تمشو دلوقتي انتم حرين بس لو غيرت رايك تعرف سكتي و بالنسبة لخالد بيه و صحابه الصيع بقلك بلاش منهم دول عيال مايجيش من وراهم غير المصايب فاهم يا حبيبي .....

كنت ساكت و موش عارف اتصرف و عاوز امشي و في نفس الوقت موش عاوز و تعبان و جسمي متكسر و عاوز ارتاح ،،، و ماما الي شكلها و سكوتها و بصبصتها ناحية مديحه كان بيقلي انها عاوزة تقعد او حتى تجي من الوقت للتاني للمكان دا... بصيت عليها نزلت وشها الارض ، مسكتها من ايدها و قربت منها و كنت بكلمها بشويش ..

انا:: انت موافقة على كلامها ،،

ماما:: الي تشوفه انت انا حاعمله

انا:: انا عاوز اسمع منك و بلاش الحوارات دي معايا فاهمه

ماما:: انا خايفه لا تزعل مني لو قلت اه عاوزه

فهمت ماما عاوزه ايه و قعدت مع مديحه و اتفاهمنا انه ماما حاتيجي عندها بس مرة وحدة في الاسبوع و ابقى موجود معاها و اتفاهمنا على الفلوس عشان باردو ما تشكش اكثر .. قعدنا يجي اكثر ساعة و كانت مديحه عاوزه ماما تبات عندها الليلة دي بس انا رفضت ،، خرجت انا و ماما و رجعنا البيت و اول ما وصلنا يادوب احنا في باب العمارة و اتقابلت مع خالي و جوز خالتي الي كانو نازلين مع بعض و لما شافوني انا و ماما جريو علينا و بيسالونا انتم بخير ،كنتو فين ، و مخضوضين ،، طلعنا لشقة تيتا الي كانت مفتوحة و فيها خالتي و تيتا و مرات خالي ،، قعدنا معاهم حصة زمن و فهمناهم احنا كنا فين و كنت بشوف في عيون خالتي شك و كانه كلامي انا و ماما موش صحيح و بنكذب عليهم خصوصا اني قلتلهم اننا كنا في فرح صاحبة ماما في اسكندرية و دا الي ما دخلش دماغها لكن عديتها بمزاجها ... .. بعد ما اطمنو علينا قعدنا شوية كمان و بعدها طلعت انا و ماما للشقه و كانت ساعتها المغربية تقريبا و انا كنت خلصان و عاوز انام و اريح ماعدتش اقدر على اي حاجة ... تركت ماما الي كانت عاوزة تتكلم و تسال عملت ايه مع مديحه بس انا نزلت و قلتلها بكرا نتكلم و نزلت عدل على اوضتي قلعت هدومي و نمت ....

قمت الصبح على صوت ماما و ايدها الي بطبطب عليا و انا حاسس اني نمت اسبوع بحاله ،، وهيا تقلي

ماما :: محمد حبيبي قوم بقا كفايه نوم ،،

انا::هي الساعه كام دلوقتي ،،

ماما:: دا احنا داخلين على الظهر قوم بلاش كسل

كانت ماما خرجت و انا بهز في جسمي من على السرير و رحت على طول اخدت دوش و كانت ماما جهزت الاكل.. لبست هدومي و خرجت لقيتها مستنياني على الطربيزة و الفطار كان شكله غداء حمام و رز و سلاطة و حاجت دسمه و ماما بابتسامة خبيثة عرفها و في عينها كلام ...

انا:: هو احنا بس الي حناكل و الا في حد تاني جاي

ماما:: حد زي مين يا حبيبي ،، الاكل دا ليك عشان تاكل و ترم في عضمك انت ناسي بذلت مجهود قد ايه ولا ...

انا:: يبقى في حاجة عاوزة تقولي حاجة ،، عشان انا كمان عندي مواضيع نتكلم فيها ....

سكتت و بلمت و كانت خايفة لا اكون حاحسبها علي عملته لما راحت مع العيال الصيع من غير ما تاخذ رايي و تركها ليا في الفيلا و الي حصل مع مديحه قبل ما احصلها ...

ماما:: انت لسه زعلان مني عشان رحت مع العيال ..

انا:: لا دا حسابه بعدين ،، قولي دلوقتي عندك ايه الاول

ماما:: اصل مديحه كلمتني الصبح و عاوزاني يوم السبت اروح عندها و كمان مرات خالك كلمتني في الموضوع اياه بتاع الراجل ...

انا:: مديحه دي خليها على جنب و لما تعوزك تبقى تكلمني انا موش تكلمك انتي فاهمه ،،.. اما بالنسبة للشرموطة مرات خالي فانا دا الموضوع الي كنت عاوزك فيه ...

اتكلمت انا و ماما في موضوع سامية و اني عاوز اجيب رجلها و انيكها و كمان عاوز اشغلها لحسابي ،، كانت ماما خايفة من الموضوع دا بس فرحانة و في عينيها رغبة اني انيك سامية و عجبتها الفكرة ،.. بس ماكانش عندي خطة او فكرة محددة اقدر اجيب بيها رجل سامية و ادخلها القفص مع تيتا و ماما ،، بس ماما كانت عندها فكرة انها لما تجيها سامية و تكلمها على الراجل،، تكلمها على مديحه و تقلها انها بتجيب رجالة متريشة و كمان جامدة و تاخذها ليها و انا اعمل نفسي زبون عند مديحه و لما تجي الفاس في الراس اتصرف انا ... عجبتني خطة ماما و ما كذبتش خبر ،كلمت مديحه في التليفون ،و كانت اول ما سمعت صوتي فرحت باني اكلمها و ماشي معاها في السكه اياها

مديحه :: انا قلت اكيد موش حاتنساني و تكلمني

انا:: و انا اقدر بردو يا ست الكل ،انا عاوزك في موضوع و عشمي ما تقوليش لا

مديحه:: و انا اقدر اقلك لا ،، بس كمان انا عاوزاك و اكيد ماما قالتلك ....

انا:: ايوا وصلني انك عوزاها السبت دا وانا موش حارفضلك طلب بس عاوز اعدي عليكي دلوقتي عاوزك في موضوع مهم ما يتقالش في التليفون

مديحه :: تشرفني يا حبيبي ،،

قفلت السكه و دخلت غيرت هدومي و كلمت ماما انها تكلم سامية على مديحه النهاردة و خرجت ركبت عربيتي و على طول لبيت مديحه ... ماكانش عندي وقت كنت عاوز اخلص من الموضوع دا عشان في موضوع خالتي الي كنت بفكر ادخلها هيا كمان مع بقية العيله ... وصلت لمديحه الي كانت مستنياني ،، سلمت عليها و قعدنا و فتحت معاها الموضوع و حكيت ليها الموضوع ، و كانت مديحه اه شرموطة و قواده بس جدعة قوي و كنت مستريح معاها في الكلام و موش هاممني حاجة ،فهمت مديحه المطلوب و كانت كمان فرحانة عشان في عضو جديد في الشرمطة حتكسب منها فلوس.. اتفقنا على كل حاجة و

خرجت من عند مديحه و كلمت ماما لقيتها بتقلي انه سامية عندها و حاول تتاخر شوية عشان اقدر اقنعها ،،،

كنت سايق العربية و موش عارف اروح فين بالظبط ..وقفت في الاشارة بشوف مين ،، خالتي سوميه و بنتها راكبين في عربية و معاهم راجل اول مرة اشوفه ... خرجنا من الاشارة و كنت بمشي وراهم عاوز.اعرف مين دا و بيعمله ايه و رايحين فين وليه خالتي واخذة بنتها معاها ،،، لغاية ما وصلنا نفس المكان الي شفت فيه خالتي و انا في الكافيه المرة الي قبلها ،، نزلت خالتي و بنتها و الراجل من العربية ،، وراحو داخلين العمارة و كنت انا رحت جري لاحق عليهم كانو طلعه في الاسانسير ،فضلت واقف لغاية ما شفت الدور الي وقف فيه .. و كان في راجل كبير شكله البواب بيبص عليا و بيسالني لو عاوزة حاجة فسالته عن الراجل و الست الي معاه و كنت لغيته بقرشين فكان قالي انه بيجي من كل فترة و فترة و معاه الست و البنت نفسها يقعدو ساعتين ثلاثة و بعدين يروحو .،، قلت في نفس دا الوقت الصح الي لازم اكشف خالتي على حقيقتها.. اخدت شوية وقت و طلعت و كنت فعلا خايف ،، و موش مصدق انه ممكن الاقي خالتي بتتناك هيا و بنتها الي لسه ما كملتش ال15 سنة ...طلعت وصلت قدام الباب و خبطت ،،، قد دقيقتين و انفتح الباب و لقيت الراجل كان مع خالتي واقف قدامي و لابس روب و صدره باين و رجليه حافية و باين انه موش لابس حاجة تحتيه و بيسالني ..

الراجل:: ايوا اتفضل ،، عاوزة حاجة

و من غير ما انطق ولا حرف زقيته و دخلت جري و كنت باسمع في صوته و هو بيكلمني و يقلي انت مين عاوز ايه ،،رايح فين انت يا مجنون ،،،كنت خلاص في وسط الصالة رحت جري على الطرقه الي فيها اوضتين وحدة كانت مسكرة و التانية بابها موارب ،، بمد ايدي افتح الباب لقيت خالتي فوق السرير عريانة ملط فاتحه رجليها و بنتها قدامها بتلحس في كسها و كانت كمان عريانة خالص ... وقفت مذهول من الي شفته وايه الي بتعمله خالتي مع بنتها ،، دا جنان رسمي ،، لغاية ما مسكنى الراجل من ايدي و بيزقني و بيمسك في خناقي و انا ضايع في منظر خالتي و بنتها الي فتحت عينيها لقيتني قدامها من صدمتها ماىقدرتش تعمل اي حاجة غير انها تحط ايدها على بقها و منزلة وشها الارض .... كان الراجل بيجرني برا الاوضة لغاية الصالة و بيزقني و انا مصدوم من خالتي و الي عملته في بنتها و خليتها تتناك ... كانت خالتي جاية عليا و بتجري و ساترة جسمها بلاحف السرير و بتزق في الراجل الي موش فاهم حاجة ، بس فهم بعدين اني ابن اختها و كان هو كمان مرعوب و مخضوض ... قعدت على الكنبة و خالتي قدامي على ركبها بتلطم في وشها و تبكي وتقلي ..

محمد و النبي استر علينا احنا مالناش غيرك ،، استر علينا يستر عليك ربنا ... توبة و النبي يا ابني ...

و كانت بتحلف و تلطم و تبكي ،، و بنتها كانت واقفة جنب الحيطة كمان بتبكي و و تبص علينا و الراجل الي هرب دخل للاوضة و موش سامع حسه ..... كنت متوقع اني اقفش خالتي و هيا بتتناك بس ما كنتش متوقع تكون معاها بنتها دا الي كان مشتت فكري و موش مخليني على بعضي ... قمت من مكاني و خالتي الي مسكت في رجلي بتشدني منها و هيا بتبكي و تتاسف و تحلف ....وانا بجد موش فاهم ايه الي بيحصل ،، لكن لما افتكرت انا ايه و ايه الي عملته مع ماما و تيتا و دياثتي و تعريصي عليهم نسيت انها خالتي و نزلت عندها شديتها من ذراعتها و قعدت انا و هيا على الكنبة و كنت حسبت الحسبة خلاص قلت في عقل لازمها تدخل القفص و تبقى زيها زي اي شرموطة اي قحبة بنت شارع ...

انا:: ( كنت بشد فيها جامد و بزعق ) انتي للدرجة دي مومس وسخة و متناكة ،، بتتناكي انتي وبنتك يا بنت الكلب ،، انتي ايه ،، للدرجة وصلت بيكي الوساخه و الشرمطة .. و انا كنت فاكرك حاجة تانية خالص بس الظاهر انك متناكة قووي ...

خالتي:: سامحني يا محمد استر عليا انا و البنت دي دا احنا مالناش غيرك يا ابني ....

انا:: انتي من النهاردة ما سمعش ليك حس خالص فاهمة و الي اقوله يتنفذ على طول و حاجة تانية انا متابعك من زمان و تسجيلاتك عندي ووانت بتتشرمطي بالليل يا متناكة و لو فتحتي بقك حتبقى ايامك سودا فاهمة

كانت خالتي مبلمه و موش فاهمة حاجة من كلامي زقيتها بإيدي وقعت على الارض و جسمها كله بان.. بزازها و فخاذها و كسها الي كان باين كله ليا ،، لمت نفسها و هزت راسي ناحيتي و شفت خوف و رعب في عينيها ... وقفت كلمتها تاني ..

انا:: انا رايح دلوقتي و لما تخلصي شرمطة انتي و المتناكة بنتك تروحي على طول و بعدين لينا كلام تاني فاهمة يا متناكة .... و قولي للخول بتاعك الي متخبي جوه يبقى يسترجل فاهمه يا لبوة ....

خرجت و سبتهم ،،، نزلت و انا حاسس اني خلاص قربت اعمل الي انا عاوزه بس فاضل المتناكة مرات خالي و ازاي حاقدر الم شملهم .....

كلمت ماما عشان اعرف عملت ايه و قالتلي انه تقريبا هيا موافقة بس قبل كدا عاوزاها تروح معاها للراجل و بعدين تبقى تمشي معاها لمديحه .... قفلت السكه مع ماما و انا زايط و مبسوط ،، و بفكر في الي جاي حيبقى شكله ايه ...

.

وصلت البيت عندنا طلعت للشقتنا ،دخلت لقيت ماما في الصالة و كانت عينيها شهوة و رغبة كبيرة و حالتها زي ماتكون كانت تتناك ،،،

انا:: مالك موش على بعضك ،، في ايه

ماما:: اصل صالح كان ملكمني من شوية و بيقلي انه عاوز يجيني ،،،

انا:: هو احنا موش خلصنا من صالح و الاشكال دي يا وليه و لا ايه ....

ماما:: طب عاوزني اعمل ايه ،، اريح نفسي ازاي ،، و مشوار مديحه لسه فاضل عليه لاخر الاسبوع و كمان موش عارفة حتسبني اروح مشاور الي مع سامية ...

انا :: للدرجة دي هايجة يا متناكة و موش قادرة تصبري على الزبر يا لبوة ،،، طب قوليلي عملتي ايه مع ساميه و بعدين حاريحك ...

ماما:: حتريحني ازاي قلي في حاجة في دماغك ....

انا::اخلصي قوليلي عملتي ايه الاول و بعدين اقلك ...

حكتلي ماما على كل حاجة بالتفصيل و انها موافقة تروح معاها لمديحه بس قبل كدا لازم ماما تروح معاها للراجل ،، فقررت انه الراجل هو الي يجي هنا عندنا عشان كنت عاوز اتفرج و انبسط بالزبر و هو رازع في كسها ،، وافقت ماما على الفكرة و كانت و احنا بنتكلم بتتمحن و بتتشرمط و بتحسس على صدرها و هايجة على اخرها ،،، و نفسها سخن و هيا عمالة تقربلي و فخاذها لصقه في فخاذي و عمالة تتمحن اكثر و اكثر ،، كان زبري تقريبا ابتدي يوقف من هيجانها ... كانت ماما لابسة عباية بيتي من غير سنتيانة و مفتوحة من الجنبين و قصيرة لما تكون قاعدة بتكون مزنوقة على فخاذهاو بيبانه و بزازها الي كنت بشوفه كله بحلماته الواقفة الي عايزة قطف ... حطت ايدي على فخاذ ماما و كنت بحسس عليهم و ادخل ايدي بينهم و ماما سندت راسها على رقبتي و لسانها الي بيلحس في وذاني و رقبتي و ايدها فوق زبري الي وقف كله .... عدلت نفسي و مديت ماما على الكنبه و ركبت فوقيها و رحت على شفايفها بلساني الحس فيهم و ادخله و اخرجه و الحس رقبتها و خدودها و إيدي على بزازها بقفش فيهم جامد و بحك بوسطي عليها من تحت و هيا محنتها و اهاتها عمالة تعلى و تزيد .... نزلت لتحت بشويش و انا ايدي بتهز في العباية من على فخاذها لغاية بطنها و ابتديت ابوس في فخاذها و رجليها طالع نازل بلحس و ابوس و امص و اعض و احسس بايدي و هيا تتلوى اكثر و تزوم و انا نازل فيها و في جسمها الي يقتل و يخلي اي اجدعها راجل يمشي على ايده و ركبه .... طلعت شوية شوية لفخاذها و قربت من كسها الي كان متغطي بالكلوت الوردي الشفاف الي كان مبلول. مبين شفرات كسها و عانته ... حطيت وشي كله عليه دخلته كله و انا بشم في كس ماما و بلحس من برا برا و اشم و الحس بلساني كل المية الي على الكلوت و هيا ماسكة دماغي و بتضغط اكثر و تزوم و تقلي

ماما:: اه اه اححححححححح ممممممم جامد ،، اكثر ممممممم موش قادرة ... دخله دخله حط لسانك ممممم

و انا نازل فيها لحس لغاية ماما مديت ايدي و قلعتلها الكلوت و فتحت رجليها و بان ليا كسها القايد نار ،، الي عامل زي الشهد ما يتشبعش منه و بقيت بلحس و ادخل لساني و امص و ارضعه كله و ادخل صباعي ابعبص بيه و هيا تتلوى و على اخرها ... قمت قلعت بنطلوني و هيا جات تحت مني على ركبها و مسكت زبي و راحت لحس و مص فيه و في بيضاته و انا بزوم و اتمحن ...

انا:: اه اه يا متناكة براحة اححححح اححح كمان يا لبوة ياشرموطة ،، اححححححح احححح اه اه

ماما:: زبرك نار ،زبرك حلو يا عرص عاوزه اكله كله احححح اه اه اه ممممم ممم احححححححح

انا:: شرموطة زي مامتك الي حانيكك معاها ،،حاشرمط لحمكم على سرير واحد يا لبوة احححححححححح. حادخل زبي في كسها و اخرجه على بقك تلحسي عسل امك من عليه يا فاجره .....

سمعت ماما الكلمتين دول هاجت اكثر و بقت بترضع في زبي و تحطه كله في بقها و انا ماسك دماغها و بنيكها بقوة و ارزع زبي كله في بقها ... و موش عارف ازاي جاتني فكرة اني انيك ماما و تيتا دلوقتي و تسيطر عليا و كانت رغبتي و محنتي غالبة على كل حاجة ،، مسكت ماما من ايدها و دخلتها اوضتها ،، زقيتها على السرير و قلعت العباية من عليها و ربطت ايدها و رجليها في السرير كل ايد و رجل في حتة و حطيت ليها محرمة كممت ليها بقها و لبست بنطلوني و رحت نازل جري على تيتا ،، خبطت الباب ،، فتحت تيتا مسكتها من ايدها و رحت طالع بيها لفوق .. وصلنا شقتنا دخلت و هيا موش فاهمة ايه الي بيحصل .. مسكتها من دماغها نزلتها على ايدها و ركبها و اخدت محرمة كنت اخدها معايا و انا نازل غمظت ليها عينيها و قلعت كل هدومي و بجرها لغاية اوضة ماما الي اول ما شافتها بلمت بعينها و شاورت بلا ... شاورت ليها بصباعي اسكتي و مكست تيتا قلعت كل هدومها و زقنتها على الحيطة و بقفش في كل حته فيها و هيا تتلوى و تقلي ..

تيتا:: محمد بلاش هنا يا محمد ،،بلاش امك تجي و تقفشنا وونروح في داهية ... بلاش تعالى ننزل تحت عندي اضمن

كانت تيتا موش عارفه انه ماما بتشوفها و انا بقفش في بزها و بحسس على كسها الي بدخل صوابعي جواها وهيا عمالة تلم في فخاذها لبعض و زنقها للحيطة ... كانت الشهوة و الرغبة في اني انيكهم مع بعض قتلت كل حاجة فيا و مافيش في دماغي غير كدا .... مسكت تيتا من شعرها و نزلتها على ركبها و اما ساندي ضهري للحيطة و ماسك زبري الي واقف زي العمود بحسس بيه على وش تيتا .. جيبنها ،عينيها خدودها و شفايفها و بضرب به كل حتة تلمسه و هيا تتأوه و موش عارفة تعمل حاجة... بس كانت شهوتها اكبر من اي حاجة و لما زبري لمس شفايفها .. فتحت بقها و اخدته تلحس في راسه و تلعب بلسانها عليه و تدخله شوية و تتف عليه و ترجع تحطه تاني و انا عيني في عيني ماما الي بدات احس بشهوتها من جسمها الي بيترفع و يتلوى فوق السرير و هيا موش قادرة تتطلع ولا حرف، في الوقت دا كانت تيتا خلاص سابت نفسها للشهوة و رغبتها و جسمها ابتدى يسيح اكثر من الاول و انا بدخل زبري في بقها و اطلعه و اضربه على وشها و هيا بتخرج في لسانها تحاول توصله .... مسكت تيتا من شعرها و حطيتها على كرسي التسريحة و فتحت رجليها وونزلت على فخاذها و كسها الي كان مبلول و ميته خارجه منه الحس فيها و امص ووارضع و هيا ماسكة بزها بتفعص فيهم و تقفش حلمتها اكثر و اكثر ،، وقفت و مسكت زبري و كان لازم انهي الموقف و تيتا تعرف اني بنيكها قدام ماما و دا لما مسكت زبري و بديت احركه على فخاذها و كسها و شفراته و زمنبورها الي واقف زي حبة الفراولة ... بديت احك بيها و انا طالع نازل و بضغط الراس يدخل و يخرج و تيتا بتحاول تمسك وسطي تزقني عشان زبري يدخل في كسها و انيكها .بس انا كنت بزيد في محنتها اكثر وشهوتها و بكلمها ...

انا:: عاوزه ايه يا لبوة ،، عاوزه ايه يا متناكة يا شرموطة يا وسخه

تيتا:: دخله ،، هاته جوه كسي ،، دخل زبرك يا محمد .. كسي نار... دخل زبرك في كسك كلبتك اه اححححح احححححح

انا:: (بزيد في هياجنها و محنتها)) كسك عاوز زبر كمان يا لبوة ،،كسك المتناك دا جاب نسوان شراميط و رجالة خولات يا لبوه ... حانيكك انتي و بناتك يا وسخه

تيتا:: اه اه اححححخحح اخخخخ موش قادره دخله احح

نيكني ،نيكني انا و بناتي الشراميط نيكني انا و سنيه و سوميه اه اه اه اه مممممممم

كانت اول مرة تنطق اسامي امي و خالتي و انا عمال اضغط بزبري شوية و اخرجه و احك اكثر على كسها ....

انا :: عاوزة تتناكي مع مين فيهم دلوقتي يا لبوة عاوزة اجيب مين تتناك معاك يا شرموطة .... احححححح

تيتا :: الي تقول عليه بش دخل زبرك في كسي موش قادره اه اححححح دخله ،، كسي بيرحقني جامد دخله

انا:: حاجيب ماما تلحسلك كسك يا متناكة و انا بدخلك في زبري ، حاجيب اللبوة ماما تبعبص طيزك يا شرموطة ...

شلت زبي من كسها و نزلتها على الارض و هي فاتحه رجليها و بتحك في كسها و بتتلبون ،، بسرعة رحت عند ماما الي فكيت ليها ايدها و رجليها و رجعت على تيتا تاني الي و كانت على اخرها و موش دريانة باي حاجة ... مسكتها من شعرها و بقلها ...

انا:: افتحي كسك يا متناكة عشان بنتك تلحسه و تاكله بلسنانها ،، افتحي يا شرموطة يا نجسه ....

تيتا:: اححححح حححح مممممممم موش قادرة نار يا خواتي يا خراااااااااابي ،، دخله اححححح اححححح

انا:: عاوز ايه ،، زبري ولا لسان بنتك ماما الشرموطة يلعب في كسك يا متناكة .. انطقي ...

تيتا:: عاوزة زبرك يدخل في كسي و لسانها على بزتي و حلمتي تاكل فيها يا ححححح اححححححح مممم

ما صدقت قالت الكلمتين ، لفيت لماما لقيتها هي التانية فاتحة رجليها فوق السرير و تحك في كسها و تبعبص فيه و على اخرها .. شاورتلها تنزل .. نزلت و قربت مننا و انا نزلت بزبي لتيتا بفرش بيه على كسها و احك ،لقيت ماما بتمد ايدها و شهوتها غلباها ناحية زبري الي مسكته و بدات تحك به على كس تيتا و تحلبه و تحك و تمسكه من راسه ووتحاول تلمس كس تيتا بايدها و ايدها التانية بتلعب بيها على كسها من تحت و بشويش حسيت بزبي ابتدى يدخل في كس تيتا الي هزت وسطها و دخل لنصه و كانت بتزوم و تشتم فيا

تيتا:: اححححححخ يا ابن المتناكة ،خليه ،دخله ما تطلعوش ،احححح نيكني يا عرص ،،نيكني يا ديوث احححح

خرجت ماما من سيطرتها على نفسها و شهوتها و ما قدرتش تسكت فتكلمت و قالت لتيتا ...

ماما:: انا متناكة يا فاجره يا شرموطة ولا انتي الي بتتناكي و كسك مفتوح للزبر يا فاجره .....

كانت تيتا مع اهاتها و محنتها موش مصدقة الي سمعته حسيت بجسمها ثلج و حاولت انها تزقني بس انا كنت ماسكها جامد و نازل رزع فيها و بنيكها و ماما الي نطقت خلاص راحت بايدها ناحية صدر تيتا و مسكته بايدها الاثنين و راحت قفشاهم و عصارهم بقوة كبيرة و تحكهم على بعض و تف عليهم و على وش تيتا الي جسمها كله كهرب و انا نازل رزع بقوة في كسها ،، و ماما بتففش و بتقلي ،،

ماما:: نيكها يا محمد نيك الشرموطة جدتك الزانية ،دخله في كسها ، حط زبرك و جيب لبنك حبلها و عشرها القحبة المتناكة ،،،،

كانت تيتا من محنتها موش فاهمة بيحصل ايه ولا عارفة تتصرف و كنت خايف لا تصوت حطيت ايدي على بقها و مكمل نيك فيها و رزع و كنت قرب اجيب لبني ،فسحبت زبي من كسها و مسكت راس ماما وديته ناحية كسها الي نزلت عليه بلسانها تلحسه و تشفط ميته و تبعبصه و ترضع شوافر كس تيتا الي وقفت جنبها و ايدتها زبي في بقها تلحسه ،، بدات تتجاوب معانا و ترجع ليها محنتها و رغبتها بعد ما شفت ايدها كابسة على راس ماما تزقه على كسها و زبي الي ماسكها بايدها تحلب فيه و تحطه في بقها ،، مديت ايدي و نزعت عنها المحرمة الي على عينيها و شافت بنتها بتلحس ليها كسها ،،، هزت ماما راسها و عينيهم جات في عينين بعض. مسكت ماما و زنقتها على السرير و تيتا الي طلعت قعدت على وش ماما بكسها و انا مسكت زبي و بحطه في كس ماما الي دخل كله وابتديت انيك و ارزع زبي على اخره و صوت اللحم بيضرب في بعض و تيتا الي كسها على وش ماما بتلحس فيه بتزوم و تتمحنن و صوتها جايب الشقة كلها و هي على اخرها

تيتا ::: احححححح يا خراااابي يا متناكة ،يا شرموطة اححححح براحة اه اه موش قادرة امك لبوة يا واد امك طلعت متنااكة اححخخخخ خخخخخ مممممم

ماما:: (بتلحس في كس تيتا و صوتها متقطع )اححححح ممممممم نيك نيك دخله دخله جامد احححححح متناكة و لبوة ابني العرص الديوث نيكني يا خول نيك امك و جدتك اححححححححح

و انا الي بديت احس برعشة في جسمي من كلامهم و محنتهم و سخونة كس ماما ما قدرتش استحمل و كنت بصيح و انادي

اما:::اه اه مممممممم حاجيب لبن ،حاجيب يا متناكة منك ليها ،حاجيب يا جوز شراميط

لقيت ماما زقت تيا و سلت نفسها من زبي و جات عليا فاتحه بقها و مدخلاه كله في زبي الي كان بيجيب لبن حاسس بيه طالع سخن نار و انا بحلب في زبري و اعصر بيضاته و ماما تعصر ببقها و اشفط كل الي نازل منه لغاية ما حسيت اني كملت راحت ناحية تيتا و زنقتها على السرير و فاتحه بقها و بتف اللبن كله في بقها و تنزل بلسانها تشفطه و تلحس شفايفها و ترجعه و تشفطه لغاية ما سكرت بق تيتا ولي خليتها تشربه كله و انا كنت قعدت على كرسي التسريحه و بشوف ماما الي ما سابتش تيتا وونزلت على كسها تلحسه و تعض فيه و تقفش في بزها و التانية ساكتة و فاتحه رجليها و بتزوم و تتمحن و موش قادرة تقاوم شهوتها و ماما الي كانت فاقت كل العهر والفجور و القحب الي متوقعه و كانت بتبعبص في تيتا جامد و تلحس و تنهش في لحمها لغاية ما جابت شهوتها و بعد كدا باردو ما سابتهاش الا ما خلت تيتا تلحس كسها و تجيب شهوتها كمان ... و انا بتفرج عليهم و حاسس اني خطتي ماشية تمام و اني في الطريق الصح و فاضل حبة صغيرة و يبقى كله تحت ايدي....

جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثانية

سلاسل جوز ماما .. قصة محارم ودياثة