جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء السابع

من قصص عارف

بعد نهار طويل ابتدى مع جابر و مراته و انتهى مع اثنين رجالة بينيكو في ماما و سامية مرات خالي ،، لغاية الفجر ،، كنت تعبان و ميت و عاوز ارتاح و انام ،، خرجو الرجالة و نزلت سامية لبيتها و ماما راحت تنام و انا نزلت رميت جثتتي على السرير لقيت الموبايل بيرن ، فتحت السكة من غير حتى ما اعرف مين الرقم الي طالب الساعة دي..

اما::ا ::الو مين ...

مدحت :: اه يا عرص عجبوك الرجالة ،، عملو الصح مع الست ماما ،، اتكيفت انت بقا ،، و انبسطت قووي

انا:: هو انت ،، انت عرفت ازاي

مدحت :: ما انا الي بعاثهم يا عرص ،، و لا انت فاكر نفسك.حذق قوي ،، بس ما تخافش لما نتقابل حافهمك كل حاجة ...و بالمرة اعلمك شوية حاجات تنفعك ....

قفل السكة معايا و كان بيضحك و انا عمال بفكر ازاي اخلص منه ،، رحت في دوخة و كنت عاوز ارتاح شوية لاني بجد عاوز انام و اريح جسمي من نهار عدى عليا طويل بكل حاجة حلوة فيه و وحشة .....

قمت و كانت البيت ظلمة موش عارف نمت قد ايه ولا الساعة كام ،،و جسمي متكسر و انا عريان ملط فوق السرير ،، مديت ايدي للموبايل بشوف الساعة لقيتها على ثلاثة و ثلث ،،و لقيت كذا مكالمة و رساءل ،، رميت الموبايل و قمت من مكاني و رحت على الحمام اخدت دش عشان افوق و اصحصح ،، ...خرجت بعدها لبست هدومي و طلعت لفوق لماما ،اشوفها فين و ليه ما صحتنيش زي عادتها ،، طلعت بنادي عليها مش بترد لانها موش في البت اصلا ،نزلت تاني اخدت الموبايل و كان فيها مكالمات من الشركة و في رسالة وحدة من مديحه بتقلي كلمني ضروري التانية من ماما بتقلي لما تصحى كلمني ....

كلمت مديحه الاول و كانت بتعاتبني شوية ليها ما اتصلتش بيها و انها عاوزة سومية مرات خالي في شغل ، اتفقت معاها اني حاخذها ليها في المعاد الي عوزاه .. و قفلت معاها و كلمت ماما ....

انا:: الو ايوا يا ماما انت فين ..

ماما:: انا مع سامية بنشتري شوية حاجات و راجعين انت في البيت ...

انا:: اه انا لسه هنا ،، ليه في حاجة

ماما:: اه كنت عاوزاك في موضوع كدا ، انا ساعة بالكثير و اكون وصلت ،، ما ترحش قبل ما اجيلك فاهم ..

خلصت كلامي مع ماما و كنت موش فاهم.عاوزة ايه بالظبط مني و ايه الموضوع بس نبرة صوتها كانت موش عجباني و خفت انها تكون عرفت بموضوع مدحت و انه بيبتزني ،، فكان خيالي بيسرح في حاجات و افكار ،،، كنت قاعد سرحان لغاية ما خبط الباب ،، قمت فتحت كانت تيتا ،، دخلت و اما ما عنديش مزاج في اي حاجة ،و هيا كانت قافلة الباب و جاية جري عليا بتحضن فيا من ورا و تقفش في رقبتي و تحسس عليا و انا كنت موش في المود ،،،،. قعدت على الكنبة كانت جات عليا و قعدت جنبي و ايدها بتحسس على وشي و رقبتي و تقلي

تيتا:: مالك يا حبيبي ،انا زعلتك في حاجة ،، ما وحشتكش يا روحي ،، مالك ما تجيش ولا ماعادش ليا لازمة ،، قلي

انا:: انا تعبان ،، و ماليش مزاج في حاجة دلوقتي ..

تيتا:: بس انت وحشتني ،، وحشني زبرك ،، كسي بيحرق و عاوز لبنك فيه يا فحلي ..

كانت تيتا مع كلامها بتحسس عليا جامد و ايدها بتلعب على زبري عاوزة تهيجني بس انا بجد ماكانش ليا مزاج و بارد و كنت بفكر في حكاية مدحت و كمان موضوع ماما

و باردو موش عاوز اترك تيتا تقفش مني و تروح تتناك من ورايا ،،،، اصل لو تركتها و خليتها على راحتها و ما نكتهاش دلوقتي و ما سيطرتش عليها ممكن باردو تفتحها على البحري و تروح تتشرمط مع اي حد لانها هايجة و موش قادرة تصبر فخمنت في حاجة و قلت اجس نبضها .....

انا:: هو انت كسك دا ما بيدهش يا متناكة ،على طول شرقانة و عاوزة تتفشخي

تيتا:: انا موش قادرة اصبر خلاص يا حبيبي ،زبرك عودني على النيك و الشرمطة موش قادرة ،، دا سخن و مولع

انا:: يعني عاوزه تتناكي ،،عاوزة زبرك يرزع في كسك دا

تيتا:: اه موش قادرة عاوزة زبرك يفشخ كسي و يشرمطني ...

انا:: هو انتي حتتناكي دلوقتي و تتفشخي بس موش من زبري ،، حاجيبلك زبر يفشخ كسمك يا لبوة

بلمت تيتا من كلامي و اتخضت و كانت قفشت شوية و بلعت الكلام و موش عارف تجاوب و لا ترد لانها حست اني ممكن بهزر معاها او عاوز اخليها تهيج اكثر ،، سكتت و اتكلمت

تيتا:: زبرك هو الي بيكيفني و يفشخني يا فحلي ،، زبرك هو الي يطفي نار كسي ،،، عاوزة دا ،،في كسي

انا:: بس انا عاوزك تتفشخي من زبر حد تاني يا متناكة و اشوفك و انتي بتتشرمطي ،،

كنت بكلمها و بفكر يا ترى مين حاجيبه دلوقتي ينيك تيتا و يكون مضمون ،، كنت فكرت في الواد بتاع السوبر ماركت بس انا كنت عاوز دا يكون قدامي و انا بتفرج لغاية ما جاتني فكرة حلوة ،، ،... طلعت انا و تيتا لشقة ماما فوق و بديت اسخنها و العب عليها لغاية ما بدات تسيح معايا قلعت ليها هدومها و خليتها على زي ما هيا على سرير ماما و قلتلها ما تتحركش الا ما رجع و سكرت الباب و خرجت ،،، نزلت جري و رحت لمحل جابر و من حسن حظي لقيته هناك ،،دخلت على طول و رحت ليه على المكتب الي كان اول ما شافني بلم و وشه اتبدل بس انا كنت بوشوشله بصوت واطي لا احسن حد من الصبيان يسمعني

انا:: عاوزك فوق على السريع يا معلم ...

جابر:: هو في حاجة ،،هي الست عاوزاني في حاجة ..

انا:: لا انا الي عاوزاك ضروري .. انا طالع حصلني و ما تتاخرش عليا ....

و كنت خرجت و انا بكلمه بصوت عالي قدام الصبيان ،، و قلتله يجي عشان يعاين الموبيليا الي حنغيرها ،، ،،

طلعت انا الشقة و يا دوب ثواني و الباب بيخبط ،، قلت في عقل بالي هو وصل بالسرعة دي ،، رحت بفتح الباب لقيت خالتي واقفة قدام الباب ،، ما كنتش عامل حساب ليها ،،

و لا انها تجي خالص ،، ،،، شديتها من ايدها بسرعة و دخلتها جوا و سكرت الباب ،،، ...و بكلمها ...

انا:: مالك في ايه عاوزة حاجة ....

خالتي:: ايوا ،، اصل مديحه كلمتني من شوية و كانت ..

انا:: ما انا عارف انها عاوزاك و لما انتي متناكة كدا كنت عاملة شريفة من الاول ليه يا لبوة ،... و على فكرة معادك معاها بكرى متصربعة على ايه ...

خالتي ::لا ماانا شفتك طالع و ماماتك موش هنا قلت لو كنت عاوز حاجة ....

،،،

ابتسمت و فرحت كمان و قلت في عقل بالي فرصة باردو ...بعد ما تاكدت و عرفت انها كانت عاوزة تتناك و شرقانة فكانت بالنسبة ليا دي فرصة موش حاتتعوض اني اجمع تيتا و خالتي على سرير واحد و ابقى بضرب عصفورين بحجر واحد ،، كانت تيتا لسه جوا في الاوضة عريانة و الباب مفتوح و خالتي معايا دلوقتي ،مسكت فيها و بحسس عليها و على شفايفها بايدي و بمسك صدرها و قافشها جامد و هيا بتحك زبري بايدي و تقفش فيه ،، اخذتها على الكنبة و كنت بقفش في كل حته في جسمها و بقلعها العباية لغاية ما خليتها ملط و كنت بتعمد اعلى في حسي و صوتي و انا بشتم فيها و اضرب على طيزها عشان تيتا تسمعني ،، لغاية ما شفت باب اوضة ماما بينفتح و تيتا بتمد في راسها بشويش عاوزة تشوف مصدر الصوت ايه و كمان كان الباب بيخبط على خفيف ،،،، في اللحظة دي قمت من مكاني و دخلت خالتي للصالة الدخلانية و سكرت الباب من برا بالمفتاح .... الي اول ما شفاتها تيتا بلمت و كانها بتشوف عفريت قدامها ،،، و دخلت سكرت باب اوضة ماما عليها و انا رحت على الباب بفتحه لقيت جابر وصل ،، كان موش عارف انا عاوزه في ايه بالظبط و كان بيبص على الصالة موش لاقي ماما ،، و بيسالني

جابر:: هو في ايه يا استاذ محمد ،،خير .

انا:: ما بلاش كلمة استاذ دي ،،و ادخل الاول ..

دخل جابر ،سكرت الباب و رحت عليه بكلمه عشان يقلع هدومه ،كان بجد مرعوب و خايف مني لا اكون بعمل فيه مقلب لغاية ما قلت

انا:: مالك ،في ايه ،، ما تقلع بقا ،، و ما تخافش انا ما ليش في الذكورة ههههههههه

جابر:: هي الست جوه ولا ايه العبارة بالظبط

انا:: اخلص بقا ،، يا عرص ،، اقلع و حاتشوف بعينك مين جوه ،،بس عاوزك تكون ذكر فاهم ...

كان جابر بيقلع هدومه قدامي لغاية ما قعد بالبوكسر و الفانيلا ،، كنت عاوزه ملط عشان كدا قلعهم كمان ،،و رحت واخذو لغاية غرفة ماما الي اول ما بفتح في الباب كانت تيتا بتلبس في جلبية من هدوم ماما ،، و جابر لسه برا موش باين ليها ،،، دخلت عليها قلعتها الجلبية و مسكت ايدها لفيتهم لورا و زنقتها على السرير و هيا بتحاول تتملص مني وتتكلم بصوت واطي عشان خايفة خالتي تسمعها ..

تيتا:: هي حصلت كمان ،، خالتك كمان يا محمد ،

انا:: ايوا يا متناكة ، خالتي ،، ما انتو عيلة شراميط ،، قحاب ،، عاوزين الي يفشخكم يا لبوة ،،

كنت بفتح سستته البنطلون و بخرج في زبري و بحشره بين فلقاتها و هيا خايفة و بتتملص منها لغاية ما رشقت زبري كله في طيزها بالعافية و برزع فيها ،، و جابر كنت بشوف فيه بيبص بطرف عينه عليا الي اول ما بصلي كنت شاورتله بصباعي يدخل من غير ما يعمل صوت ،، الي اول ما دخل وقف ورايا و انا برزع في تيتا و بحرك في وسطي عليها و بنيك بكل قوتي و تيتا صوتها موش طالع بس بتتمحن و تزوم على خفيف ،، كنت عاوز اخليها تسيح اكثر و انا برزع فيها لغاية ما حسيت انها خلاص بدات شهوتها تسيطر عليها و انا بنيك فيها ،،، خرجت زبري من عليها و هيا لسه على مكانها و بعدت شوية لجابر الي كان زبره واقف على اخره من منظر تيتا ، شاورتله قرب عليها و كان متردد و خايف شوية بس لما برقت فيه عيني قرب عليها و مسك زبره و بدا يحطه بين فلقات تيتا الي اول ما حست به بلمس خرمها لفت وشها و هيا مخضوضة عشان عارفة انو دا موش الزبر الي كان بينكها ،، كنت انا بمسك فيها و ازنقها جامد و جابر خلاص دخل راس زبره في خرمها و تيتا تتوحوح و تتمحن و صوتها مكتوم موش قادرة تتطلعه ،، خليت جابر ينيك فيها و يرزع زبره لغاية ما حسيت بجد انها دخلت في المود و بدات تتمحن و تسيح و تتشرمط سبت ايدي من على ايدها الي كنت مكتفهم و خليت جابر يعمل معاها الصح ،، .... قمت من على السرير و خرجت ، سكرت الباب و رحت عند المتناكة خالتي الي كانت قدام الباب لما فتحته ،، كانت بتبص و تسال فيا

خالتي:: مين يا محمد ،، و ايه الصوت الي كنت بسمعه ،،

انا:: و انت دخل امك ايه في مين الي جاي و لا الصوت الي بتسمعيه ،، انت هنا عشان تتشرمطي و تتناكي يا لبوة فاهمة ....

و كنت باقفش في بزها جامد و اعصره بايدي و انزل عليهم بشفايفي الحسهم و اعضعض حلماتها الي كانو زي حبات الفراولة ،،، و بزقها جوها ،، رميتها على الكنبة و ركبت فوقيها و كانت بتحاول ترفع جسمها عشان في صوت جاي من اوضة ماما موش فاهمة ايه هو و خايفة ،، و انا كنت راكب عليها بكل جسمي شل حركتها و هيا بتقلي ...

خالتي :: هو مين جوه ،، هي ماماتك هنا ،، ايه الاهات الي جاية ،، كلمني يا محمد ...

انا:: خليكي مركزة معايا و ما يهمكش في ايه جوه ،، بعدين حاتعرفي يا لبوة ،، اسكتي بقا ،،هو انتي موش جاية عشان تتناكي خلاص ،، ...

و انا لسه بمسك في بزها بعصره بكل ايدي و بقوة و اقرص حلماتها افركهم على بعض و لساني فوق شفايفها بيلسح فيهم و ادخله في بقها و وسطي بيتحرك على وسطها ،،،

كنت فعلا هايج جدا و زبي وقف خلاص و خالتي كانت بتمد ايدها تمسكني من وسطي تحركني عليها ،،،، قمت من عليها و زبري عامل قبة من تحت البنطلون ،الي مدت خالتي ايدها بتفتح فيه و بتخرج زبري و تروحله ببقها تمص راسه و تلسحه بلسانها و تتف عليها و تدخله كله في بقها ،،، و انا ماسك راسها بزق زبري في بقها الي كانت بتدفعني من فخاذي عشان اتخنقت منه ،، استمرت خالتي في لحس و رضع زبري و انا هايج و على اخري و صوت تيتا كان بيزيد و يعلى و اهاتها واصلة لينا من كثر رزع جابر فيها ،،،... خرجت زبري من بق خالتي و رحت على كسها الي كان مبلول و منفوخ و شفراته بارزة ،، نزلت عليها بكف ايدي اضغط جامد و افركه و هيا عمالة تتلوى و تتمحن و انا بضغط و بدخل صباعي في وسطه و بزيد التاني و بنيكها بكل قوة و هيا صوتها عمال يزيد و يعلي و تتمحن ...

خالتي :: اححححح اااااااااوي اااااااااه اااااااااه كمان موش قادرة اححححححح بيحرق كمان كسي يا خرابي يا خراااااابي نكني كمان ...

انا:: يا لبوة يا بنت المتناكة عاوزة ايه ، يا فاجره عاوزه ايه يا بنت الشرموطة ..

خالتي :: نكني ،موش قادرة ، حرام بالراحة ،زيد كمان ، قووووووووي اه يا كسي ياما ، اه يا كسي ياني اححححح نيكني .. نيكني

كنت بزود في سرعة صوابعي في كسها و بغط بكل قوة و ميتها الي خارجة زي الشلال منه و انا بنزل ببقي عليه اشفطه كله و الحسه كله و ادخل لساني في كسها و اعض شفراته و هيا بتزنل بايدها على راسي على كسها و انا بلحس و ارضع و افرك زمنبورها بطرف صباعي ،، كنت حاسس بمتعة بنت متناكة و زبري الي كان واقف هو الي بيكلمني و يمشيني على هواه ،،،، وقفت و بكلم في خالتي

انا:: عاوزة تتناكي ،، عاوزة زبري فيكي يا لبوة ،،، عاوزة تشوفي مين في الاوضة اتكلمي ...

خالتي :: ( بمحنة عشان موش قادرة خلاص شهوتها مسيطرة عليها .) اه نكني ،دخل زبرك في كسي ،شرمطني ،، وريني مين الفاجرة الي بتتناك جوه عاوزة اتفرج وديني ...

مسكت خالتي من شعرها بجرها ورايا و زبري واقف قدامي و هايج على اخري ،،، وصلت قدام اوضة ماما بفتح الباب و بزق خالتي جوه الاوضة ،، الي كانت فيها تيتا رافعة رجليها على السرير و زبر جابر بيحفر و يفشخ في كسها و ينيك و يشخر و هيا تتمحن و تزوم بكل قوتها

تيتا:: احح اححححح يخربيتك ،فشختني ،، كسي يا متناك ،احححح زبرك نار ،موش قادرة كمان نكني ،، شرمط كسي و لحمي يا متناك احححححححح احححح

جابر:: يا لبوة يا متناكة ،خدي زبري ،خدي احححح احححح عيلة شراميط احححح من كسمك اححححح

و تيتا الي كانت في عالم تاني عينيها مغمضة و بتقفش في بزها و تعض على شفايفها و خالتي فاتحه بقها بتشوف امها قدامها و هيا بتتناك و بتاخذ الزبر في كسها و هيا موش مصدقة عينيها و انا الي كنت موش عوزها تقفش و تخرج عن المود ،، مسكتها و زقيتها على التسريحة و بفتح في رجليها و بحط زبري بين فلقاتها و بدخل راس زبري في خرمها و بدخل و انيك و ايدي على بزازها بتفعص فيهم و انا نازل رزع ،، كنت بنيك بكل قوة و عيني على تيتا الي كانت بتهز في دماغها و بتشوفني عريان قدامها و بنيك في طيز موش عارفة طيز مين لغاية ما عدلت نفسها و شافت وش خالتي من المراية و انا نازل رزع فيها ،،،...كانت موش دارية بنفسها و هيا بتتناك و زبر جابر يحفر في كسها و هيا هايجة و بتتكلم بمحنة عالية ..

تيتا:: اححححخ اه اه كسي ،اه ااااه يا متناكة ،،، هو انتي كمان طلعتي شرموطة يا فاجرة ،، هو انت كمان يا زانية

احححححح نيك ،نيك اقوى ارزع زبك كمان موش قادرة

سمعت خالتي صوت تيتا و هيا بتشتم فيها و كمان بتقول لجابر ينيكها اقوى و يدخل زبره فيها محنتها زادت اكثر و كانت بتتمحن بصوت عالي و تجاوب في امها

خالتي ::ايوا انا متناكة زيك يا شرموطة ،ما انتي الي علمتنيا الشرمطة يا فاجره ،و لا نسيتي صبي السوبرماركت الي هاري كسك و لا صبي المكوجي يا فاجره ،،اه اه اه كمان يا محمد دخله اه موش قادرة اححححح

كنت برزع في زبري في خرم طيزها و باسمعهم يشتمه في بعض و انا هايج على اخري و جابر كان زي الثور هو كمان بيحفر في كس تيتا و ماهموش حاجة غير انه ينيك و بس ..... خرجت زبري من خرم طيز خالتي و مسكتها رفعتها على ح ف السرير كانت ساندة على رجلين تيتا و هيا بتفتح رجليها و انا بعدل نفسي في مستوى كسها و زبري عليه بحك به و بدخله بين شوافر كسها و بضغط براسه و بطلع و بحكه و بدخل لغاية ما ابتدى يدخل كله مرة وحدة و ابتديت انيك فيها ووارزع كسها و انيك و ارزع و هيا ساندة راسها على رجلين امها و ايدها تمسك كتف جابر و انا هات رزع فيها و نيك .. و جابر الي كان بيشخر و زبه داخل خارج في كس تيتا و هيا بتصيح و بتنادي عليه يسرع اكثر و يخيله في كسها عشان خلاص بتحس برعشتها و حاتجيب لبنها و جابر كمان ابتدى يقوي اكثر لغاية ما شخر و تيتا كمان و كان جاب لبنه في كسها و اترمى فوقيها بجسمه بيلعب في شفايفها و ياكل لسانها و انا خلاص موش قادر امسك و.اتحكم في نفسي اكثر من كدا ابتديت ازوم و اتمحن و حاجيب لبني الي كانت خالتي حست بيه ابتدى ينقط جواها لفت رجليها على ضهري و بتمسك طيزي تدفعني اكثر عليها و انا بجيب لبني فيها ،، كنت خلاص هلكت و نشوتي و هيجاني خلوني موش داري باي حاجة و لا حاسس بالي حواليا ،،، بس حسيت كانه في مين واقف على الباب يتفرج علينا ،،، لفيت وشي لقيت ماما و مرات خالي واقفين القدام باب اوضتها و عينهم علينا ،،،،....

انا:: هو انتم هنا من بدري ،، ما تتفضلو معانا

ماما:: (و هيا بتضحك بصوت و بمياصة)و نتفضل فين بقا ماهو عندك الي مكفيك و زيادة يا عرص ،،، اثنين ولا اجدعها شراميط ...

مرات خالي:: (بتتريق)اسكتي يا سوسو اوعي تقولي كدا على اختك و مامتك دول بيغيرو جو بس يا روحي

كانت تيتا موش هامها حاجة خالص لانها اتناكت هيا و ماما مني و عارفة انه مرات ابنها كمان متناكة و شرموطة فكانت و لا كانها سمعتهم ولا شافتهم بس خالتي كان مقموصة و وشها جاب الوان عشان ماكانتش عاملة حساب انه مرات اخوها الي بتعايرها قبل كدا في الطالعة و النازلة بانها شرموطة و بتتناك من رجالة حاتظبطها في يوم بتتناك هي كمان ،لا و من مين ،،من ابن اختها و دا الي مفور دمها و خلاها تتقمص و وشها يتقفش ،،،،،،

قام جابر من على تيتا و كان خرج عريان بلبوص بيلبس في هدومه و يستسمح في ماما و يقلها انه انا السبب و راح نازل جري و تيتا اخدت طريقها للحمام و لا سائلة في اي حد و خالتي الي كانت بتشد في شعرها و على اخرها و ما رضيتش تخرج برا الاوضة ،،،، و انا خرجت عريان بلبوص لقيت ماما و.مرات خالي قاعدين في الصالة بيوشوشه موش سامع بيقوله ايه لغاية ما وصلت عندهم ...

انا:: سمعوني بتتفقو على ايه انتو الجوز

ماما:: و حانتفق على ايه يا روح امك

انا:: و مالك بتقفشي كدا هو حصل ايه يعني ،، امك و اختك و عارفهم انهم بيتناكو مني و من طوب الارض ،،و لا....

مرات خالى:: احنا موش بنتفق على حاجة يا واد ، بالعكس دا الي حصل دلوقتي في صالحنا كلنا

انا::ازاي بقا فهميني

و دار الكلام بيني و بين ماما و مرات خالي و فهمتني ماما انو الموضوع الي كانت عاوزاني فيه الصبح هو اني الاقي طريقة الم شمل ستات العيلة كلهم و يبقو عارفين انهم كلهم الهوى السوى و يبقى كله تحت كلمتي و امري ،،، و لما جات و دخلت علينا انبسطت و بقت الحكاية سهلة قوي ،،،

ناديت تيتا و خالتي الي كانت لسه جوه موش عاوزة تخرج بس ماما راحت عليها و جابتها بالعافية و قعدنا كلنا بربطة المعلم نتفاهم ازاي حايكون النظام بعد كدا و انه كله يمشي بكلمتي ودا كان في الضاهر بس لان في الحقيقة ماما هيا الي بتخطط لكل حاجة و بتمشيها و كنت بجد فخور اني خلاص قدرت المهم كلهم و يعرفو انهم بيتناكو مني و من غيري.......

خلصنا كلمنا و راحت تيتا و خالتي و مرات خالي نزله لشققهم و قعدت انا و ماما بندردش و كانت فرحانة بالي انا عملته مع تيتا و خالتي و كمان بالي وصلناله ،،، .. لكن كان في امر مدحت الي لسه شاغل بالي و موش عارف اتعامل معاه و دا الي كنت عاوز احكيه لماما عشان خلاص مابقاش في حاجة نخبيها على بعض ... كنت حكيت ليها على موضوع مدحت من اوله و اتفاهمنا انه حانلاقي حل مع بعض و ما اشيلش هم و مدحت لو يتصل بيا ما اردش عليه ،،،، و كان الامر كدا فعلا .....

نزلت بعدها على شقتي و انا منتشي اني خلاص وصلت للي انا عاوزه و كمان ارتحت من مشكلة مدحت نوعا ما ،، بس كان في دماغي ماما بفكر ليه عاوزة تخلي تيتا و خالتي يتناكو و بفلوس كمان و تجيبليهم رجالة ،، هي الحكاية حكاية فلوس و لا حاجة تانية ،عشان احنا مستورين و دخلنا المادي كويس جدا ،،، كنت موش فاهم دماغ ماما رايح فين و عاوز اعرف هيا بتفكر في ايه بالظبط .... نمت يجي ساعة و فقت على صوت ماما بتصحيني ....

ماما:: قوم يا محمد ،، هو انت حاتعدي اليوم كله نوم ولا ايه ،قوم بقا ورانا شغل

انا:: شغل ايه طيب مافات معاد الشركة ،،خليني شوية كمان

ماما:: شركة ايه دلوقتي بالليل ،،قوم بلاش كسل و خذلك دش و البس و اطلعلي فوق

خرجت ماما و قمت انا اخدت دش و لبست بيجاما عادي و طلعت عندها لقيتها قاعدة هيا و مرات خالي الي مايجيش من وراها الا التعريص و النيك ،،،

انا:: ايوا يا ماما انا جيت اهوه في ايه

ماما:: هو احنا موش قلنا عندنا شغل و لا نسيت ...

انا:: فهميني الاول

كانت ماما بتقلي انها عاوزة تظبط الشقة الي فوق و تنظفها و تجيب ليها عفش جديد عشان من هنا و رايح مافيش نيك مع الزباين الا فوق يعني موش في شققنا ،، كنت انا بجد مستغرب من ماما و درجة اللبونة و الشرمطة الي وصلت ليهم ،، لا لسه و كمان كانت بتديني عنوان اخذ خالتي عليه عشان في زبون منتظرهم ،،،، كنت بجد ببص لماما و انا مبلم ،،، و موش عارف ارد بايه ،،، غير اني اقبل و اطيع امرها ،، نزلت لبست و طلعت تاني لقيت خالتي واقفة مستنياني و لابسة لبس خروج و جاهز تروح تتناك ...

اخدت خالتي و وصلتها للعنوان و طلعت بيها على العمارة ،،الي اول ما وصلت للشقة خبطت كان الراجل بيفتح الباب ،، سلم عليا انا و خالتي و دخلنا ،،، قعدنا في الصالة ،، دخل هو جوه كان جايب ضرف في ايده مدهولي و قالي ممكن تروح انت و ترجع تاخذها الساعة حداشر ،،،

.. خرجت من عنده و نزلت على عربيتي بكلم ماما بقلها علي حصل كله ،، ضحكت و قالت

ماما:: تمام كدا يا عرص ،، روح دلوقتي عاوزاك

قفلت السكة مع ماما و كنت في طريقي للبيت ،، وصلت ،و طلعت بفتح في الباب و ادخل ببص بلاقي جوز خالتي في البيت عندنا الي ماكنتش عامل حساب انه حايكون موجود اصلا ،،، و لا يكون شريك في التعريص هو كمان و لو اني كنت عارف انه بينيك في مرات خالي ،،....

جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة

سلاسل جوز ماما .. قصة محارم ودياثة