جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الخامس
بعد ما نزلت من عند مديحه و بعد كل النشوة و المتعة و الرغبة الي اخدت روحي و انا بستمتع بوصلة التعريص ودياثتي على لحم خالتي و كمان بعد ما عملته مديحه معايا و خلتني احس احساس تاني في الجنس و السكس و اني اكون سليف بتعمل فيا الي هيا عاوزاه و بجيب لبني بطريقة ماكنت اتخيلها ،، ،، .....
سلمت على مديحه و نزلت و كنت تركت خالتي عندها ،،، كنت موش عارف اروح فين بالظبط ففكرت شوية و قلت اورح لتيتا الي بقالي يومين ما شفتهاش و بالمرة اخذلي زبري في كسها الي اكيد وحشني ،،،، ركبت العربية و قلت اعدي اكل حاجة عشان جعت فعلا و بعدين اشوف اعمل ايه بالظبط ،،،وصلت على مطعم دخلت ،، قعدت و طلبت اكل ،و كانت وصلتني رسالة على موبايلي من النمرة اياها فيها عنوان الي حانتقابل فيه و كان بعد ساعة من دلوقتي ... بتصل به كان الخط اتسكر ،، قعدت باكل و انا بفكر يا ترى مين دا و عاوز ايه و كنت خايف من المقابلة عشان موش عارف حاقابل مين بالظبط ... ... كملت الاكل و حاسبت و خرجت و كان فاضل وقت كافي بس انا ما كانش عندي صبر ،كنت عاوز اعرف مين ،، وصلت العنوان الي موجود و ركنت العربية و انا باستنى ،،، لغاية ما جاه المعاد اتصل بيا الرقم ...
التيلفون:: انت شايف العمارة الي قدامك ،تطلع الدور الرابع الشقة رقم 11
كنت عاوز اتكلم بس الخط اتقفل و كان لازم عليا اطلع و اشوف مين دا ........رحت و ركبت الاسانسير و وصلت قدام الشقة ،، لسه بخبط كان الباب اتفتح و كنت مصدوم و موش عارف بيعمل ايه دا هنا ،، بجد كنت مصدوم و موش لاقي كلام ، ... قعدت واقف قدام الباب و بتكلم بعد ما رجعلي الكلام الي كان راح ........و قلت .....
انا:: مدحت ، هو انت ،( مدحت دا جوز ماما الي كان طلقها )
كنت مبلم و موش عارف اتكلم و لا ارد باي فعل ،و هو كان سابني و دخل من غير ما نطق بكلمة ،،و انا كنت عاوز ادخل بس متردد و خايف ،، موش عارف لغاية ما طل عليا من الطرقة و قالي ...
مدحت:: هو انت حاتفضل واقف عالباب كثير ،ادخل ،،خش
دخلت و رديت الباب و مشيت لغاية ما وصلت للصالة ،كانت الشقة موش بطالة حلوة ، ذوقها قديم شوية بس يمشي حالها ،، و كان مدحت قاعد على الكنبة و انا واقف مكاني ،،
مدحت:: مالك اقعد ،، يا محمد
انا:: انت عاوز مني ايه قلي عشان انا موش جاي اقعد
مدحت:: اقعد الاول ، انت متصربع على ايه ،، اقعد و بلاش نشفية دماغك دي عشان نتفاهم ..
اما:: نتفاهم على ايه بالظبط و انت اصلا عندك ايه عندي عشان نتفاهم
مدحت:: انا عندي عندك كثير ،،و حاتشوف بنفسك ...
و انت و شطارتك بقا في الي حتراضني بيه ..
وقف مدحت راح على دولاب صغير كان في الصالة و فتحه و خرج منه ضرف ،، و جا قعد تاني و رماه على الطربيزة .و بيشاورلي افتحه ..
انا:: ايه دا
مدحت:: افتح و شوف و انت تعرف
اخدت الضرف و فتحته لقيت فيه صور... مجموعة صور كثير ليا انا و ماما ،، اول صورتين ، كانو اول يوم لما رحت انا و ماما للسوق و اتناكت من البياع و باقي الصور كانو متفرقين الي في النايتكلوب و ماما بتشرب و بتسكر و هيا بترقص و لابسة لبسها الفاضح ،، و صور تانية ليها هيا و الواد الي في الحمام الي ناكها ليلتها ،و صور ليها و انا بلحس في كسها بعد ما ناكها الواد ...و صور ليها هيا و صالح و الواد بتاع السوبر ماركت ، و صور تانية لماما اول مرة اشوفهم مع رجالة ما اعرفهمش ،، .. و كمان كان في كام صورة لمرات خالي سامية و خالتي سومية ،،، كانت تقريبا تشكيلة صور فيها كل العيلة و انا كنت بتفرج و انا موش مستوعب بعد دا ايه ، حيصل ايه ...،، قعدت على الكنبة و موش عارف اتكلم ،،لغاية ما اتكلم مدحت
مدحت:: مالك ،، في ايه ،، مستغرب من الصور ،دا انا قلت انهم حايعجوبك و تملي عينك في لحم ست الوالدة و باقي العيله و هوما مبسوطين ...
انا::(كنت عاوز اقوم اضربه وافش غلي فيه وواخلص منه) انت عاوز ايه مني ،، عاوز فلوس اطلب و انا اديك الي انت عاوزه ... اتكلم
مدحت:: فلوس ايه يا عرص ،، انا عاوزة حاجة وحدة و انت الي حتعملها ،،،
انا:: عاوز ايه اخلص
مدحت:: عاوز نرجع زي زمان ،،، عاوز ارجع للبيت
انا:: نرجع زي زمان ، موش فاهم يعني ايه دا
مدحت:: ارجع امك لعصمتي من تاني ...اتجوزها تاني ، و انت الي تساعدني على دا و يفضل سر ما بينا ،،يعني موش عاوز امك تعرف بموضوع الصور ،، عاوزك تقنعها من غير ما تديها خبر اني انا الي عاوزها فاهم .....
كنت موش مستوعب طلبه دا ،، و موش عارف اقله ايه و او ارد بايه لاني ماعنديش حل تاني ،، فضلت ساكت و انا بفكر في حل للموضوع دا و كان مدحت مديني مهلة شهر عشان اوصله للي هو عاوزه ....
خرجت من عنده وانا متوغوش و بجد اول مرة موش لاقي حل لمشكلة لانها صعبة ،، اولا لاني انا موش راضي مدحت يرجع لماما تاني لاني حابعد عنها و موش حاقدر اكون معاها زي دلوقتي و ثانيا ماما في حد نفسها ما كنتش عارف ردها حايكون ايه و ازاي حافتح معاها الموضوع و هل هي تقبل و لا .......روحت بعدها على طول و ماكنش عندي مزاج لاي حاجة ،، وصلت البيت و دخلت شقتي و بعدين طلعت على شقة ماما و كنت حاسس بوحدة لانه البيت كان فاضي و مافيهوش ماما و انا بتخبط في المشكلة دي و موش لاقي ليها حل ،،،، دخلت على اوضة ماما و رميت نفسي على سريرها و رحت سارح بفكري و ما درتش بنفسي الا و ماما بتصحيني ،،، ..
ماما:: حبيبي ، محمد ،، محمد
انا:: ( كنت نمت بهدومي و موش داري باي حاجة لا الوقت و نسيت اني حتى نايم في اوضة ماما) ايه في ايه ،،مالك في حاجة
ماما:: انت نايم بهدومك و جزمتك و في اوضتي ،، و بكلمك من الصبح على الموبايل ما بتردش ،،مالك في ايه
انا:: مافيش يا ماما بس وصلت متاخر شوية و طلعت نمت ما درتش بنفسي ( كنت بقلها كدا عشان موش عاوزها تشك انه في حاجة )
ماما:: طيب المهم انك كويس و مافيكش حاجة ...
انا:: لا اطمني زي الفل ،،....
كنت قمت و خرجت من الاوضة و انا منظري و شكل هدومي الي داخلة بعضها ، موش مريح ماما ،، عشان اول مرة ما بسالهاش هي كانت فين و عملت ايه و مين الناس الي راحتلهم و دا الي خلى ماما تكلمني ....
ماما:: هو انت ماسالتنيش يعني زي عادتك كنت فين
انا::( سرحان و تايه) اه ، .... اه ما انا كنت حنزل اغير و اخذ دش و راجعلك تحكيلي ،،
ماما:: انت في حاجة مخبيها عليا موش عاوزني اعرفها ولا ايه الحكاية ....
اما:: وانا اقدر اخبي عليك حاجة يا مزة انتي ،، انا بس تعبان من ليلة مبارح ،حنزل اخذ دش اصحصح و ارجعلك تاني تحكلي كل حاجة...
كنت موش عوزها تحس بحاجة بجد عشان كدا نزلت بسرعة اخدت دش سريع و غيرت هدومي و طلعت ليها من تاني ،،كانت بتستحمى من هدوما الي مرمين على الارض و من صوت المياه الي جاي من الحمام ،رحت عليها فتحت الباب و دخلت لقيتها واقفة تحت الدش و طيزها قدامي ،،و هيا بتفعص في صدرها و بطنها و بين فخاذها و انا واقف بتفرج في جسم ماما الي مافيش جسم في الدنيا زييه بطعمه و حلاوته و جمال طيزها و فخاذها و بزازها و رقبتها كل حته فيها كانت بتخليني اترعش و احس بمتعه قاتله ....حست ماما بيا لفت بوشها لقيتني باصص على طيزها و ماسك زبري من فوق البنطلون و بفعص فيه ضحكت و قالت
ماما:: مالك هو انت اول مرة تشوف طيزي يا واد
انا:: ماهي طيزك دي هيا الي مخلياني عرص و ديوث يا متناكة
ماما:: طب تعالى يا عرص دلكها و امسدها كدا عشان وجعاني موت من ليلة مبارح و الازبار عمالة ترزع فيها
رحت عليها و انا فاقد كل سيطرتي على نفسي من منظرها و كلامها و ايدي رايحة ناحية طيزها احسس عليها و المياه نازلة من فوقيها و بين فلقاتها مدياها لون و منظر تاني يخليك تجيبهم من غير ما تشعر ،، بحسس براحة و بدلك فيها و انا على ركبي و هيا كانت سندت ايدها على الحيطة و فلئست بان ليا خرم طيزها الي كان مفتوح و خارج لبرا و كسها الي شوافره بارزة على الجنبين خلو زبي يوقف و يعينا تتطلع كاني اول مرة اشوفهم ....
كنت بافعص فيهم و ادلكهم من فوق لتحت و هوما بيترجو رج قدام وشي و بدخل صوابعي بين فلقاتها المس خرمها و كسها .،، و هيا تتمحن و تزوم و تقلي
ماما:: مممممم ايوا ،،ممممم اححجح حححح انزل شوية ،احححح اطلع شوية كمان ،،بتوجعني احححح ..
و انا ابتديت اهيج اكثر و اكثر و بقرب في لساني على خرم طيزها و ادخله الحس بيه من خرم طيزها لكسها لبين فخاذها و انا ماسك فقلتها بايدي بفتح فيهم و اغوص في كل حته في جسمها الفاجر الي مالوش حل غير انه يتناك و يتشرمط ،،.. كانت ماما بتهيجني بكل اه وتنهيدة تطلع منها ، بكل محنة و كلمة من بقها و انا لس في مكاني قاعد على ركبي و بلحس في طيزها و كسها ،،،، قفلت ماما حنفية المياه و مدت ايدها و شدتني من شعري بقوة بعدتني عن طيزها و نزلت قعدت على الارض و سندت ضهرها للحيطة و فتحت رجليها على الاخر و بتشاورلي بصبعها على كسها ،، رحت زي المجنون عليه و فاتح بقي و لساني سابقني بحطه على كسها الي كان متورم و احمر بلحسه و بمصه ادخل لساني فيه و ماما مسكاني من دماغي بتزقني جامد عليها و تشد في شعري اكثر و تزوم و تتمحن ..
ماما::: اححححححح يا عرص كمان ،، الحس ،،ارضع مص كسي يا عرص ،، الحس كس مامتك المتناكة اللبوة، اححححح مممممممم ااه اخ ااه اااااااه اي اي كمان دخل لسان يا متناك و الحس احححححححححح
و انا نازل لحس و مص و شفط و لساني في كسها بنيكها به و صباعي بتبعص و تدخل مع لساني في كسها الي كان بجد مفتوح و راس زمبنورها كان واقف على اخره و انا بفرك فيه مرة بلساني مرة بصباعي و هيا لسه على محنتها و لبونتها و ماسكة دماغي بتزقني عليها جامد .... فضلت بلحس في كسها لغاية ما فرغت كل شهوتها في بقي و على وشها و انا
بمص و الحس و اشفط كل العسل الي خارج ،،، مسكتني ماما من شعري و طلعتني عليها بتلحس ميتها و شهوتها من على وشي و شفايفي و بدخل لسانها جوه بقي تشفطه و تاكله كله و هي عمالة تنهج و تتمحن و انا كنت بألقع في التيشرت و بنطلون البيجاما الي كانو مبلولين على اخرهم و البوكسر لحد ما بقيت ملط زبري واقف قدامي عاوز يدخل و ينيك و يشرمط لحم ماما المتناكة ،،، ....وقفت قدامها و انا ماسك زبري بحلب فيه و بقربه من وشها و العب به على شفايفها و على خدودها و هيا بتفتح بقها تخرج لسانها عاوزة تخطفه تلحسه و ترضعه و انا ماسكه بعديه رايح جاي على وشها و بحط راسه في بقها الي يادوب ما لمس راحت واخذاه في بقها بترضع و بتلحس و بتدخله مرة وحدة كله تخليه و تعاود تطلعه تحلسه تاني تمصه و هيا شرقانة و بتتخنق من سرعتي الي ابتديت ازودها عشان كنت هيجان على اخري ،،،، فضلت انيك في بقها بزبري و انا ماسك شعرها لفه على ايدي و هيا موش قادرة تطلع صوت غير اهات و محن ......
كنت موش عاوز اجيب لبني كدا عشان كنت عاوز انيكها و احس بحرارة كسها الي وحشني قووووي ،، طلعت زبري من بقها و اخذتها و خرجنا برا للصالة و انا بافقش ىفي كل حته في جسمها و بضربها على طيزها الي بترج رج من صفعات ايدي عليها ىفي.. زقيتها على الكنبة و رحت مترمي فوقيها بارضع فس بزها و لحماته و بحك بوسطي و زبري كان على عانتها بدوره وماما الي كانت حست بزبري و هجتي عليها راحت بايديها تمسكه تعدله على كسها الي كان سخن نار و تحك به شوافرها و تدخل راسه على مدخل كسها ،، و انا كنت بضغط في وسطي عشان زبري يدخل كسها ،،،،...
كنت بدخل زبري و ارزع في كسها بكل شهوة وقوة و هيجان و بنيك في كس ماما الي كان يقدر يشيل اكثر من زبر من كثر ماهو واسع و كبير و اللحم بيضرب في بعضه و صوت زفلطة مالي الشقة و اهاتها و محنتها و كلامها الفاجر الي كان بيزيد في محنتي ...
ماما:: اه اه اااااااااااه ممممممم يا عرص نيك دخله كمان ،اححححح نيك كسي ،، حلو دخله كله ،،، يا عرص امك يا خول اححححححح هات لبنك فيا ،،، دخله يا عرص مممممممممممممممممم
و انا كنت نازل رزع فيها و بدخل بكل قوتي و بكل سرعة فيها و موش قادر خلاص حاجيب لبني الي اول ما حست به كانت كبست برجيلها عليا و ضوافرها بتخدش ضهري و و بتهز في وسطها كمان و تترعش عشان هيا كمان كانت جابت ميتها و شهوتها مع لبني الي نزل كله في كسها ....
كنت مترمي فوقيها و زبري لسه في كسها و هيا متشعلقة فيا ،، رحت ناحية شفتها ببوس فيها و بارضع لسانها و رقبتها ،،، لغاية ما حسيت بزربي بدا يخرج من كسها ،، عدلت نفسي و جيت جنبها و ايدي لسه على بزازها و هيا بتحسس على كسها و تدخل صباعها تتطلع لبني و تلحسه .... قعدنا كدا حبة زمن لغاية ما جيت قايم كانت ماما شدتني من ايدي و قالتي ...
ماما:: على فين ،، موش حاتقعد معايا شوية كمان
انا:: اروح الحمام و راجعلك تاني يا قمر ...
رحت الحمام ،و انا راجع بسمع في صوت الباب زي الي انفتح او اتسكر موش عارف و ببص لقيت ماما واقفة و هيا عريانة ملط على الباب موش عارف بتكلم مين و هيا بالمنظر دا ،،،نزلت على الارض و اتسحبت بالراحة و رحت على ايدي و رجلي عاوزاشوف و اعرف مين الي بتكلمه ،،، كنت موش شايف مين عشان هيا كانت واقفة مسكرة الباب بجسمها، الصوت الي برا كان صوت راجل اول مرة اسمعه ....و بسمع في الحوار الي داير بينهم
ماما:: بعدين انا موش لوحدي دلوقتي ،، لما يروح محمد حابقي اكلمك تجي ،
الراجل:: طب ما تجي انتي دلوقتي معايا ...
ماما:: لا ما اقدرش ،، روح دلوقتي و بعدين اكلمك فاهم. ،
الراجل::طب حاستنى تليفونك موش قادر استنى اكثر من كدا يا لبوة ،، كسك فاجر قوووي يا متناكة
في الوقت دا كنت عاوز اشوف الراجل مين و عاوز ابص لمست ماما من رجليها الي حست بيا وراها ،، فكانت عاوزة تشوف ردت فعلي ايه ....
ماما:: عاوز تنيكني ،عاوز تلحس كسي و تدخل زبك فيه
الراجل :: ايوا يا لبوة عاوز اشرمط لحمك.دا .. و ادخل زبي في كسمك يا متناكة يا بنت اللبوة..
كان الراجل الي برا بيقفش في بز ماما و هيا ولا على بالها انها واقفة قدام الباب عريانة ملط و موش عامل حساب لاي حد ممكن يطل عليها فجاة و هيا بتتشرمط و سايحة في عهرها و انا تحت منها مستخبي بشوف و باسمع و كان دا مهيجني على اخري و مستمتع به. ... مشي الراجل و ماما سكرت الباب و راحت مشيت و انا باقف على حيلي و هيا ولا كانها هنا و انا ماكنش هممني لا ليه عريانة و لا اي حاجة و كنت بس عاوز اعرف مين الراجل دا ،،،،و بكلمها ...
انا:: مين دا و عاوز ايه
ماما:: واحد معرفة .....و عاوز الي انت سمعته
انا:: و المعرفة دا ما عندوش اسم و من امتى تعرفيه ،، دا كان بيكلمك كانه عارفك من زمان قوووي ،،
ماما:: دا جابر ....
انا:: ( تنحت و بلمت و قلت) جابر مين ،،،،، جابر صاحب ....
ماما:: ايوا جابر صاحب محل الموبيليا ..
انا:: و دا تعرفيه منين و ازاي و ليه ما كلمتنيش عنه قبل كدا ..
كانت ماما بتحكيلي على جابر و ازاي نامت معاها و ازاي بقا بيجيلها الشقة و الا تروحلو هيا المحل و انا جات في بالي الصور الي ادهالي مدحت و فيها رجالة ما كنتش اعرفهم و هوما بينيكو ماما و كنت بجر رجليها في الكلام عشان اعرف منها كل حاجة و كنت بسالها عن مين تاني تعرفه في الحته و الحي بتاعنا و الا الرجالة الي نامت معاهم قبل ما تتجوز مدحت و بعدها ،، ،، كانت بتحيكلي و هيا فرحانة بشرمطتها و فجرها و انا بجد كنت مستمتع بدا و باسمعها و بتخيل كل راجل دخل زبره فيها و جاب لبنه في كسها ،،، و كانت حاسة دا عليا من عيني و بقي المفتوح و ايدي الي كان بتحسس على زبري و التانية الي كانت على طيزها و فخاذها بتحسس عليهم لغاية ما سكتت و قالت ...
ماما:: انا عاوزه جابر .،
انا:: عاوزاه فين ...
ماما:: عاوزاه هنا يجيني دلوقتي موش قادرة
كانت شايفة هيجاني و محنتي عالية و هيا بتحكيلي على شرمطتها و لبونتها مع الرجالة فكان دا كلامها ليا و انها عاوزة جابر يجي هنا و ينكني و الاهم من دا كله اني انا الي انزل اندهله و اقله انه ماما عازواها .... كنت بصراحة هايج و عاوز اروح و من ناحية تانية خايف لاني ماكنتش عاوز اي حد من الي يعرفنا يعرف اي حاجة عننا بس ماما كان كلامها واضح قوي و عاوزاني كامن اروح اجيبه و رجلي على رجله و اقعد معاهم كمان ..... كان كلامها و فجورها و عهرها اقوى من اي حاجة ،، لبونتها و كلامها و محنتها الي بتخلي الحجر ينطق خلاني اقف و اروح و انا موش داري بنفسي اني لسه بالمنشفة و عريان ،، و كانت ماما بتكلمني
ماما:: هو انت حاتنزل كدا ....
بصيت لنفسي لقيتني عريان ،، وقفت ماما دخلت اوضتها و جابت جلبية موش عارف بتاعت مين رمتهالي و قالت..
ماما:: البس دي و روح هاتلي الفحل يا عرص ....
لبست الجلبية الي كانت واسعة عليا و فتحت الباب و نزلت .. و انا نازل في السلم موش عارف بجد حاقول ايه لجابر دا ولا حاعمل ايه ،،، لغاية ما خرجت من باب العمارة و عديت الشارع و رايح ناحية المحل ،،، كان جابر عنده اثنين صبيان بيشتغلو عنده واحد كان واقف قدام الباب و التاني بشوف فيه من القزاز قاعد في مكان جابر،، الي موش شايفه ،،، وصلت قدام باب المحل و كنت حاتكلم و اسال عليه لغاية ماسمعت صوته جاي من ورايا بيكلمني
جابر :: ازيك يا استاذ محمد ،،
انا::( لفيت عليه و كنت بجد موش عارف اقله ايه ) انا تمام الحمدلله يا معلم جابر ....
جابر:: انت عاوز حاجة ،، اخدم بايه يا استاذ ،،
انا:: ( متردد و موش عاوز اتكلم قدام الواد الي لسه واقف و ببص عليه ) كنت عاوزك في حاجة كدا ...
جابر::( فهم جابر اني موش عاوز اتكلم قدام الصبي بتاعه بصله بعينه راح الواد دخل جوه ) ايه في حاجة يا استاذ محمد ...
انا:: لا مافيش بس ... .. اه اه .. ماما عاوزاك تعدي عليها ضروري دلوقتي ( كنت بخرج الكلام متقطع )
جابر :: ( وشه جاب لون تاني و بلم كدا و كان موش فاهم كلامي او موش مستوعبه او موش مستوعب لبونة ماما و شرمطتها انها تخلي ابنها ينادي على الراجل عشان ينيكها) هيا عاوزاني في ايه يا استاذ محمد ... في حاجة لا سمح **** ...
انا:: انا موش عارف بس هيا اكدت عليا انك تروحلها دلوقتي يا معلم
جابر :: خلاص ،انا اخلص حاجة كدا و حاطلع اشوفها
انا:: لا يا معلم هيا ماكدة عليا اني ما اطلعش الا و انت معايا ...
كان كلامي على جابر نزل زي الصاعقة موش فاهم حاجة منه و كان باين عليه الخوف ،، وقفت انا خرجت برا
و كان جابر جاي ورايا ،،، عدينا الشارع و دخلنا العامرة و طالعين السلم ،كنت حاسس بخطواته ثقيلة قوي بس الحقيقة هنا اني انا الي كنت مرعوب اكثر من جابر و خايف من الي حيصل بعد كدا ،... وصلنا قدام شقتنا و نسيت اني ما اخذتش مفتاح معايا فخبطت على الباب و ايدي كانت تترعش خايف من منظر ماما لا تفتح و هيا لسه عريانة زي ما هي ،و جابر كان مستخبي بالحيطة.... ثواني و كان الباب انفتح و ماما قدامه و لابسة روب ستان طويل اه ...،بس كان شفاف و مبين كل جسمها .. بزازها و فخاذها و بطنها و كل حته فيها ... و تركتني و راحت دخلت و انا كنت ببص على جابر الي كان واقف على الحيطة ...و بكلمه
انا:: اتفضل يا معلم ...
دخل جابر و دخلت انا وراه و ماما كان قاعدة في الصالة حاطة رجل على رجل ،، و جابر كان بيبص على منظر ماما و لبسها و جسمها الي باين كله و موش مصدق عينه و نفسه و انا واقف جنبه موش عارف انطق باي كلمة لغاية ما تكلمت ماما بعهرها و لبونتها ...
ماما:: اتفضل يا معلم انت حاتقعد واقف كثير..
قعد جابر مقابل ماما على الكنبة و بيحاول ما يبصش عليها و يداري عينه الي حتاكل جسمها و بيحاول يتكلم ..
جابر :: هو الاستاذ محمد كان قالي انك عاوزاني ضروري يا ست سنية ،،في حاجة اخدم بيها
ماما::( بكل عهر و خباثة و شرمطة) اه يا معلم عاوزاك ضروري ولا نسيت طلبك
كان جابر بلم و جاب اصفر و موش عارف يرد بايه و عاوز يغير الموضوع باي كلام كدا ...
جابر ::: ايوا يا ست سنية انت بتتكلمي على العفش الي عاوزة تغيريه من عينايا انت تامري ...
ماما:: لا يا معلم انا موش بتكلم على العفش ،انا بتكلم على نفسي و لا نسيت انك عاوزني و عاوز تنام معايا ...
كان الكلام دا كفيل انه يطير فيها رقاب و تكون في مجزرة دلوقتي حالا لو انا ما كنتش العرص الديوث الي بيستمتع بمنظر امه و هيا بتتشرمط قدامه و بيروح يجيب ليها الزبر الي حيرزع كسها ،و يخرم طيزها و يجيب لبنه فيها ،،،،،
وقف جابر من مكانه و كان خايف مرعوب بيبص عليا ،، و عاوز يخرج و يروح ،.. و انا ساكت على مكاني ما تحركتش ،و ما كانش عندي رد فعل غير اني اروح اقعد جنب ماما ،الي بكل عهر و قحب و شرمطة وقفت راحت ناحية جابر و بتشده من ايده و رايحة به ناحية اوضة نومها و بتكلمني انا..
ماما:: محمد حاتقعد هنا ولا عاوز تجي معانا جوه ....
و كانت راحت و دخلت اوضتها و جابر معاها متنح و موش فاهم حاجة من الي بيشوفه ولا الي بيسمعه ،،،، و انا كنت قاعد و حاسس بنار تغلي جوايا موش فاهمها شهوة و محنة او حاجة تانية ،،،،،
قعدت شوية و انا باسمع في ماما و لبونتها و هيا بتكلم جابر و تتمايص و فجرها مالي الشقة كله ،، كنت عاوز اورح و اشوفها و لاول مرة كنت خايف بجد لان الراجل دا بيعرفني و يعرف العيلة كلها و كمان من الحته و كنت خايف من رد غعله بعدين و دا الي كان مخلين موش عارف مالي ..... قعدت يجي ربع ساعة و انا جامد مكاني لغاية ما لقيت ماما جاية عليا و هيا عريانة ملط و بتلمس كتفي و تقلي ...
ماما:: مالك في ايه ،و لا موش عاوز تمتع نفسك زي عادتك
انا:: انا خايف من جابر لا يجيب سيرتنا في الحته
ماما::( و خيا بتضحك بشرمطة ) سيرتنا و مالها سريتنا يا واد ،دا لو فتح بقه بحرف حاطلع ميتين ابوه ،، ما تخافش يا واد كله تحت ايدي ،،و تعالى بقا نتمتع و نفرفش كدا ،و حاخليك تشوف الي عمرك ما شفته قبل كدا ...
مسكتني ماما من ايدي و رحت معاها دخلت الاوضة لقيت جابر في وضع ماكنتش فاهمه لانه كان متربط من ايده و رجليه في كل حته من السرير و هو عريان ملط و زبره واقف و احمر بلون الدم و بيهز في دماغة يبص عليا ....
وقفت انا على الحيطة و ماما طلعت على جابر و راحت على زبره بترضع فيه و تحطه في بقها و تقله ...
ماما:: انت ايه يا جابر ...
جابر :: انا كلب جزمتك يا ستي ،،انا عبد رجليكي يا ستي
ماما:: مراتك فين يا كلب
جابر:: في البيت يا ستي
ماما:: عاوزاها تجيني دلوقتي ،، عشان محمد ابني زبره بيوجعه و عاوز شرموطة تتدلعهوله
قامت ماما جابت الموبايل بتاع جابر و طلبت نمرة و حطتها على الاسبيكر ... و كانت في وحدة ست الي بترد
الست:: الو ايوا يا معلم ،،
ماما::( بترد مكان جابر) انا سنية يا متناكة ،، انت مسافة السكة و تجيني فاهمة يا متناكة ..
الست:: حاضر يا ست سنية ،، حاضر مسافة السكة و جايلك
قفلت ماما السكة و رمت الموبايل و راحت تاني على زبر جابر الي كانت بترضع فيه و تمص فيه بكل شهوة و رغبة و ايدها ناحية طيزه بتلعب فيها و انا بجد موش فاهم ايه حكاية جابر دا و ايه حكاية مراته الي جاية في السكة ......
جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الأول
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الثاني
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الثالث
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الرابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الخامس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء السادس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء السابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الثامن
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء التاسع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء العاشر