جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الثاني
و اخيرا نكت سامية مرات خالي ، و شبعت في لحمها و كبيت لبني في كسها و هيا بتترعش تحت مني ،، ،،، كان احساس حلو و ممتع و نشوة فوق الخيال اني اوصل لسامية و اشرمط لحمها و تبقى مع باقي العيلة ،ماما و تيتا و خالتي و بنتها الي اكيد حانيكها و اشبع في لحمها ... بس كنت مفكر اني حانيك سامية و هيا موش راضية و حا تمانع و حا تلعبلي فيها دور الشرف و النزاهة بس الحقيقة غير دي و العكس هو الي حصل اني لما دخلت عليها و هيا عريانة ملط في اوضة من بتوع بيوت الدعارة كانت هادية و عادية و بتكلمني برزانة كبيرة و بتقلي بكل اعصاب باردة انها شرموطة و بتتناك بفلوس و كمان بعلم جوزها الي هو خالي و دا الي ما عملتش حسابه ،، بس في الاخير نكتها و كانت فرحانة بكدا و مبسوطة و انا كمان كنت مبسوط اكثر منها ......بعد ما خرجت من عند سامية قعدت مع مديحه و قالتلي انه ماما حتبات عند الراجل الي راحت تتناك عنده و اتفقت معايا اني احصلها و هيا حاتبعثلي البت زيزي الي بتسرحها عشان نبيت كلنا هناك و تبقى ليلة حلوة و اهوه انيك زيزي بدل ما اقعد اتفرج على ماما و هي ببتشرمط و تتناك من الراجل الي كان عارف اني ابنها و جاي اعرص و اقود على لحم امه ،،،، نزلت من العمارة على العربية و كان مكلمني الرزل بتاع كل مرة يسم بدني بكلام شكيت انه مديحه تكون داسته عليا عشان تلوي ذراعي لو قلت لا في اي موضوع يخص ماما و شرمطتها و قعدت افكر و اشوف يمكن الاقي خيط يوصلني للراجل دا لغاية ما لقيت خالتي سومية بتكلمني في التليفون ،.. كانت مفاجاة بالنسبة ليا انها تكلمني بعد الي حصل ما بينا و نيكتي ليها الي كانت في شكل اغتصاب ،،، كنت سايق العربية ففتحت الاسبيكر
انا:: ايوا يا مزة تامري بحاجة
خالتي :: انا عاوزاك ضروري يا محمد في موضوع
انا::موضوع ايه اتكلمي ،، مالك
خالتي :: ما ينفعش في التليفون و لو ممكن نتقابل برا البيت يكون احسن باردو ...
انا ::تمام انا خارج من الشركة دلوقتي تحبي نتقابل فين ....
قفلت السكة مع خالتي و كنت اتفقت معاها نتقابل في كافييه اعرفه و موش بعيد عن مكان سكننا عشان الوقت متاخر شوية و كمان عشان المواصلات ، كنت بعدها كلمت ماما اطمن عليها و اقول لها اني جاي عندها بس حاتتاخر شوية ......
طلعت بالعربية على خالتي وصلت لقيتها قاعدة مستنياني ،و كان وشها مخطوف شوية و لونه اصفر و موش على بعضها ....
انا:: ايه مالك في ايه ،،و وشك اصفر و موش على بعضك
خالتي:: مصيبة يا محمد ،مصيبة و جات على راسي ..
انا:: في ايه ، جوزك عرف حاجة و لا ايه الحكاية
خالتي:: لا جوزي مالوش دعوة ،، بس دي مصيبة اكبر من كدا ....
انا:: اتكلمي بقا سيلتي ركبي مالك في ايه ،،اتكلمي
خالتي:: ادهم ...
انا:: و مين ادهم بسلامته دا
خالتي :: الراجل الي لقيتني عنده في شقته ...
انا:: ماله ...مات ولا ايه
خالتي:: ادهم عاوز اروحله تاني ،، و انا قتله موش عاوزة.. ف بيهددني اني لو ما رحتلوش حايبعث الفيدوهات الي عنده لجوزي و باقي العيلة ...
كنت انا ساكت و بسمع كلامها و هيا كانت بتتكلم و تعيط و تشهق و خايفة بجد ، و انا كان لازم عليا اتصرف و اكون ليها السند و اساعدها عشان دي خالتي قبل كل حاجة ،، بس كمان كان في حته في مخي بتقول هو وقته انك تساعدها و كمان تبقى تحت ايدك و اخليها زي ماما و تيتا و بكدا اكون ضمنت عنصر جديد ...
انا:: ما تخافيش منه ،، و انا حاتصرف معاها و اخليه يطلب السماح منك و ما يقربش لناحيتك تاني فاهمة و بلاش عياط دلوقتي ....
خالتي:: حاتعمل ايه ،، دا موش سهل و انا عرفاه كويس
انا:: ما تشغليش بالك بس لما يكلمك تاني خوذي معاه معاد بعد بكرا فاهمة و قوليلي على الوقت و انا حاتصرف و لو عندك نسخة من مفتاح الشقة اديهالي ...
سكتت خالتي و وافقت على كلامي لانها ما عندهاش حل تاني غيري و ادتني المفتاح الي عندها رحت جري عملت نسختين منهم ورجعت قعدت معاها شوية و فهمتها تعمل ايه بالظبط و اخدتها وصلتها البيت و طلعت انا كمان غيرت هدومي و نزلت لقيت مرات خالي سامية طالعة في السلم كانت لسه راجعةو بتسلم عليا
سامية:: ازيك يا محمد ،،عامل ايه
انا:: تمام و انتي يا طنط عاملة ايه
سامية:: طنط تاني يا عرص ،،،،هو انت موش حاتبطل الكلمة دي ،،
انا:: ماهو ماينفعش باردو اقلك سامية حاف كدا
سامية:: لا ينفع و قول الي انت عاوزه كمان ،، (سكتت و رجعت تكلمت) هيا امك فوق ....
انا::( سكتت و كنت موش عارف ارد عشان سؤالها كان بيلمح لحاجة) ماما .. لا موش هنا اصل طلعت ما لقيتهاش
سامية:: طيب حابقى اكلمها ،،،،
كنت بختصر الكلام معاها خاصة لما سالتني على ماما و كنت عاوز انزل بسرعة ،،، سبتها و خرجت .، ركبت العربية و رايح لماما ،، كانت مديحه مكلماني و بتقلي لو لسه ما رحتش لماما ابقى اعدي عليها تاني اخذ البت زيزي معايا عشان موش لاقية حد يوصلها و ما تحبش تركب في تاكسي ،،،، رجعت تاني لمديحه و كان في بالي اني اكلمها في موضوع خالتي يمكن تلاقي معايا حل بس خفت في نفس اللحظة منها عشان ممكن تكون هيا الي داسه الراجل الي بيكلمني كل شوية في التليفون ......
وصلت عند مديحه بعد زحمة الطريق و لقيت البت زيزي الي كانت مزة بجد جمال و جسم و حاجة تفرح ،، اخذتها و كنت نازل و لقيت مديحه بتقلي ...
مديحه:: محمد مالك موش على بعضك و عينيك فيها كلام كثير ،،في حاجة قلي ..
انا:: ( كنت فعلا زي ماقالت مديحه و لكن في نفس الوقت خايف احكيلها ازيد الوكسة على دماغي ) لا لا انا تمام ما تشغيليش بالك يا ديحه ....
مديحه:: احنا اكثر من الاهل دلوقتي و لو في حاجة بجد قلي انا اقدر اساعدك و انصحك ...
بصيت ناحية زيزي ،فهمت مديحه اني موش عاوز اتكلم قدامها فكلمتها و قلتلها تدخل جوه ،،،، دخلت زيزي الاوضة و شدتني مديحه من ايدي قعدتني على الكنبة الي جنبها و قالت
مديحه:: مالك في ايه بجد وغوشتني اتكلم ،، امك حصل ليها حاجة
انا:: لا دي موش ماما ،بس حد تاني
مديحه:: مين قلي ...
انا:: على شرط الكلام دا حتى ماما ما يكونش عندها علم به و قبل كدا عاوز اسئلك و تجاوبيني بصراحة
مديحه:: انت عارفني اني بمشي دغري و كلمتي وحدة و انت اهوه على عينك ...
كلمت مديحه بخصوص الراجل الي بيكلمني و قالتلي انها مالهاش دعوة بالموضوع دا و انها عمرها ما فكرت في دا عشان هيا بنت كار ،،، و بالنسبة لموضوع سومية خالتي كانت ادتني فكرة و انها حتبعث معايا 4 بلطجية من معرفتها القدام و هوما حايقومو باللازم مع ادهم دا و لو حب يجر معاهم في حوار فدا حيكون اخر يوم في عمره و كان كلامها جد فانا كان ردي انه بلاش دم و الحاجات دي عشان موش عاوزين لا سين و جيم ...بعد ما قلت لمديحه على كل حاجة و اتفقنا اخدت البنت زيزي و نزلنا كنت عاوز الحق بقا اشوف الست ماما عاملة ايه في حضن الراجل الي اكيد كان بيشرمط في لحمها و ينيكها ،،، وصلنا العنوان و كانت عمارة شيك ، طلعنا الاسانسير و وصلنا لغاية الدور الي فيه الشقة ، خبطت الباب شوية و فتحلي راجل زنجي طول بعرض و لابس روب ،، و كان شكله عارف انا مين بالظبط عشان اصلا لا كلمني ولا فتح بقه بحرف غير انه سابني و دخل ،،، كنت بتلفت لزيزي الي لقيتها داخلة الشقة و بتمسكني من ايدي تجرني وراها ... دلخت لقيت حاجة فخمة ،شكل البيت من جوه يسحر بجد ، ببص بعيني الاقيش ماما و لا الراجل بس ما فيش ،،، و كانت في طربيزة كبيرة عليها فاكهة و اكل و قزازة ويسكي و 4 كاسات فيها المليان و فيها الفاضي ،، فكرت انه الراجل كان عامل حسابي انا و زيزي في الشرب بس حسابي كان غلط ،،لاني و انا واقف ببص لقيت في راجل تاني بيخرج من الحمام بنفس مواصفات الاول زنجي و طويل ووعريض و كان زبره بدلدل بين فخاذه زي بتوع الحمير او اكثر ،، باردو زي ما فعل صاحبه دخل ولا حتى كلمني ،، دخلت وراه ببص على الاوضة و يا ريت ما بصيت ...
لقيت ماما فوق السرير و معاها 3 رجالة ،،لا دول موش رجالة دول بهايم بشكل حجم ازبارهم الي كنت بشوفها في افلام البورنو ،، ،،. وقفت على الباب و كان في اثنين منهم ،واحد نايم و ماما فوقيه ركبة على زبره في طيزها و مسكها فاتح رجليها مشعلقنين لفوق و التاني كان حاشر زبره في كسها و يرزع فيه و هيا متكتفة من ايدها و بقها متكمم و هوما نازلين رزع و خبط في طيزها و كسها و الثالث كان قاعد على حافة السرير بيحلب في زبره الي كان نص واقف و بيقفش في بزها ،، كان المنظر دا وحده كفيل انه زبي يوقف لوحده و انا بشوف في المنظر دا قدامي و ازاي ماما قدرت تستحمل كل الازبار دي عشان واحد فيهم بس يفشخ اي ست مهما كانت لبونتها وشرمطتها و انا كدا لقيت البت زيزي بجنبي عريانة ملط قلعت كل هدوما و من غير ولا كلمة و راحت ناحية الي كان قاعد بيحلب في زبره و اترمت تحت ركبه و بوشها تلمس في فخاذه و تحسس عليهم بخدودها و لسانها بيلمس في بيضاة زبه و تتمحن و راحت باديها تمسك على ايديه و تحلب زبه و تحط لسانها و شفايفها على راسه و تبدا في رضعه و مصه و هو كان فتح رجليه و ساند ضهره على حرف السرير و بيمسك في شعرها يلف بايده و يزق زبه في بقها و هيا ترضع و تلحس و تتشرمط و ماما الي كانت بجد مفلوقة مفشوخة جسمها بيتهز و يترزع من الزبرين الي محشورين فيها و صوتها مكتوم موش قادرة تتطلع خير محن و اهات و بصاقها الي مالي وشها و واصل لغاية رقبتها و بزازها الي كانو حمر و حلمتها المتورمين من القرص و الضرب و هيا بتبص ناحيتي ،كانها بتقلي بعينها ،،، ( فشخو كسي و طيزي يا محمد ،موش قادرة ، قلهم كفاية ) و انا الي كل نار و شهوة و رغبة ايدي على زبري الي طلعته من مكانه و بحلب فيه و اعصر راسه ،،، كان واحد فيهم لف ناحيتي بوشه و بيكلمني يقلي بلهجة انجليزي .
الراجل1 :: eh boy ...you enjoy when you see your mother fucking by big black cock ..
انا:: ( كنت موش كويس في الانجليزي بس فهمت هو قالي ايه ) yeah I liked see my mom fucked like a bitch ........ ( حنكمل بالعربي الترجمة )
كان شاورلي اقرب ناحيتهم ،بالفعل قربت و كان ماسكني من ايدي بيحطها على كس ماما و بيحركها على عانتها و زمنبورها و يحك بيها وايدي تحسس على كسها و تلمس زبره و هو داخل خارج في كسها و عينيها في عيني ....
كنت بزيد في فرك كس ماما و هوما بيرزعه فيها و ينيكو و انا على نفس مكاني و بحك و بفرك كل كسها و احاول ادخل صباعي في كسها بس كان زبر الزنجي كبير لدرجة انه كسها موش متحمل حاجة فيه تاني ......
و كانت زيزي على اخرها من المحنة لما رفعها الزنجي و زنقها على الحيطة و بيفعص في كل حته في جسمها و بيحك زبره على كسها ،، كان رافع رجليها بين ايده و ضهرها على الحيطة و بدخل راسه زبره و ينيك فيها و يدخل و يخرج و اهاتها مالية الاوضة كلها ،كانت وضعية بنت كلب بتاع نيك عاملها الزنجي و هو بنيك فيها ... في اللحظة دي زقني الزنجي الاول على السرير و كان بيرفع في ماما من على صاحبه النايمة تحتها و يرميها عليا تركب فوقي بجسمها وشها في وشي و بزازها بتخبط في صدري و بصاقها نازل عليا و هيا متكتفة و مكممة ،، و واخذة وضعية الكلب مفلئسة و بشوف فيه بينزل بلسانه على طيزها بيلحس خرمها و يتف فيه و ايده على فلقاتها بتضرب و تحسس و هو نازل لحس في خرمها و التاني الي كان نامية قام و جا ناحية وشها الي لاصق في وشي بيمسك شعرها يشيل من عليها الكمامة و يحشر زبره في بقها و ينيك فيه بكل عنف و قوة و هيا تكح و تف و مخنوقة و بصاقها نازل على وشي و شفايفي و انا من الشهوة بفتح بقي و اخذ بصاقها في بقي الحسه و ابلعه كله ،،كان الراجل شاف اني مستمتع بدا.. خرج زبره من بقها و خلاها تنزل بشفايفها على شافيفي و كانت ماما بتذلع لسانها تلحس لساني و شفايفي و تمص و انا كمان كنت رايح في الشهوة والمتعه ،،، و الزنجي التاني وقف و مسك زبره و بدا يحك به في خرم طيزها و يدفعه لجوه و يدخل و يضغط اكثر و ماما الي من شهوتها و محنتها اكلت وشي بلسانها عض و لحس و مص و بتجيب في زبر الزنجي التاني و تلحسه و ترضعه و هو ممدود على وشي و الزنجي الاخر بنيك فيها و بيرزع بكل قوته زبره في طيزها و انا كنت على اخري و زبري واقف و بيحك في لحم ماما كنت بمسكه و بحاول اعدله على كسها عشان ادخل و انيكها لكن للاسف موش قادر ،، ... فضلنا كدا لغاية ما شال ماما تاني و كان بيجرها على الارض و هو واقف بيزوم و كانه بيجيب لبنه و بيصيح و يزوم ولبنه كان بيشر على وش ماما و بزازها و هيا فاحتة بقها بتبلع الي جاي عليه و التاني كمان جاي و بنفس الطريقة بحلب في زبره على وشها و بيزوم و لبنه سايح على وش ماما الي بتبلع فيه و شرقانة و نشوتها قاتلاها و انا كنت بتفرج عليهم و عاوز اجيب لبني كمان و كنت بحلب فيه و اعصره و انا بقرب على وش ماما و زبري بيشرشر لبن و اجيب و انا بزوم على اخري و موش قادر اصلب طولي لقيت ماما بتمسك في زبي و تلحسه و ترضعه و تمص كل اللبن الي عليه .... كنت فعلا حاسس بنشوة غير عادية و كان نفسي اجيب لبن تاني و انيك ماما قدامهم و افتح كسها و ووادخل زبري فيه ...
وكانت زيزي مفشوخة من الزنجي الثالث الي نازل رزع فيها و في كسها و فاشخها و صوتها عمال يزيد و يزيد و هو على اخره و كان عمال بجيب لبنه في كسها .....
بعد ما خلصو نيك في ماما و زيزي خرجو ثلاثتهم برا الاوضة و انا كنت قاعد على طرف السرير و ماما على الارض وساندة ضهرها على رجلي و كلها لبن و عرق و ايها على كسها و زيزي في النايحة التانية رجليها مفتوحة و بتفرك في كسها و مبسوطة على اخرها بتقلي ...
زيزي:: امك دي شرموطة كبيرة ازاي قدرت تستحمل كل الازبار دي لوحدها ...
انا:: هو انا الي بتناك ،، اسئليها هيا تجاوبك يا بت
ماما:: ما هي بتسالك عشان عارفة انك عرص امك و تعرف كسها و خرم طيزها يستحمل ولا لاء يا خول ....(و كانت ماما بتضحك )
كنا بنضحك مع بعض لغاية ما قامت ماما و جات جنبي و بتقلي ..
ماما:: بالحق يا واد عملت ايه مع سامية... خلصت عليها جبت رجليها ...
انا:: ( بضحك ) ايوا نكتها بس جبت رجليها لا عشان هيا موش فارقة معاها و كانت بتقلي بالحرف الواحد انه موش هامها حد و اعمل الي انا عاوزاه ...
ماما:: مانا عارفها شرموطة و متناكة ما يتقدرش عليها ..
كنت باتكلم مع ماما و البت زيزي كانت بتقرب ناحيتي و بتحسي على ظهري يايدها و تقلي
زيزي :: هو احنا حانقضيها كلام ولا ايه ،،
ماما:: سيب الواد في حاله ولو عاوزة تتناكي روحي للبهايم الي برا يشرمطوكي يا متناكة
بالفعل خرجت زيزي برا و تركتني انا و ماما بنتكلم لغاية ما دخل علينا واحد من الرجالة و كان زبره يدلدل بين فخاذه و كان دا اكبر زبر فيهم الثلاثة ،،.. وقف على الدولاب و كان شكله هايج و عاوز ينيك شاور لماما بزبره الي ماسكه بيحلب الي على طول نزلت على ركبها و ايدها زي الكلبة ،،،،(. ما هي كلبة ازبار فعلا ) و راحت لزبره بتشم فيه و تلحس في بيضاته و تحلب شوية شوية و كان الراجل يبص عليا و يقلي ...
الزنجي:: امك شرموطة يا واد ،، جسمها ملبن
انا:: ما انا عارف انها شرموطة و متناكة
و كانت ماما بتلحس في زبره و تحاول تدخل على قد ما تقدر في بقها لانه كان كبير و طويل جدا لدرجة انها بتختنق منه و هو لسه ما دخلش كله .... و هو ماسك شعرها بينيك فيها بزبره في بقها و يتكلم معايا عاوز يهيجني عشان عرف اني بهيج من الكلام عليها و زبري بيوقف و دا فعلا الي حصل و اتديت اتجاوب معاه و بحلب في زبري و بشتم في ماما و بسبها و اقلو نيكها نيكها جامد دخله في بقها ... و ماما الي بتجاوبني ...
ماما:: اه يا متناك يا عرص شمتان في امك يا متناك ،، يا ابن الزانية ،، احححح كبير يا محمد ممممم يا خول يا ديوث يا عرص ....
انا:: اسكتي يا لبوة و اتناكي و انتي ساكتة يا عاهره يا فاجره ، يا بنت الزانية عيلة شراميط
و كنت بتكلم معاها و انا على ركبي بحسس بايدي على طيزها و ظهرها و بدخل صباعي بين فلقاتها ابعبص خرمها الي كان مفتوح على اخره و مبلول و كنت بدخل 3 صوابع مع بعض و ماما بتهز في طيزها و انا انيك و ابعبص فيها و الراجل حاشر زبره في بقها و خانقها به و هي تتف و تكح و مخنوقة ،، خرج زبره من زروها و شدها من وسطها رفعها و رماه على السرير و فتح رجليها و نزل على كسها بشفايفه الي كان كبيرة و لسانه الي كان عامل زي السوط بيلسع في كس ماما و شوافرها و هيا بتزوم و تصيح من المحنة ،، كان فاتح كسها زمببورها واقف و هو بطرف صباعه بيحكه و بيلحس في كسها بطريقة بنت متناكة ،،و انا بتفرج عليه ،رحت عدلت من نفسي جنب ماما و حطيت زبري
في بقها الي كانت بتحطه كله و ترضعه و تمصه و انا ايدي بتفتح فخاذها اكثر و عاوز الحس كسها معاه ...،، فهمت الزنجي دا راح قايم من عليها وحط وسادة تحت وسطها و مسك زبره بيحك به خرم ماما و يدخل زبره فيه و هيا تتوحوح و تتمحن و انا بلحس في كسها و ارضعه و هو ماسكها جامد و كان بيحشر زبره تقريبا كله في خرمها و هيا بتصيح و تنادي
ماما:: احححححخح اه اه يا خرمي ،اححححح ممم خخخخخ اه اه اه موش قادرة قلو يطلعه يا محمد نار جامد كبير موش قادرة ،،قله ينيكني يا عرص قله ينيك امك يا خول احححححححححححح
و انا بقيت عامل زي المجنون بالشهوة والرغبة و بلحس في كسها و برضع و بنهش في لحمها نهش ناسي اني دي ماما و بشوف فيها بنت ليل لبوة متناكة كلبة للازبار الي بتنيك فيها و بكلم الراجل ...
انا:: اجمد ،دخله نيكها نيك ماما نيكها دخله افشخ طيزها افشخ عرضي و شرفي نيك ماما اللبوة الرخيصة .....
كان الراجل نازل رزع في خرمها و فاهم انا بقله ايه بالظبط من شهوتي و شهوة ماما ،،،،
شوية و كان اخد ماما وقفها وشها ناحية الحيطة و ظهرها ليه و انا موش فاهم حينيكها ازاي كدا ... كان بيخلي ماما تفلئس و هيا واقفة ايدها على الحيطة لفوق و طيزها لورا و رجليها ملمومة لبعض و هو بيمسك في زبره و بيحك به بين فلقاتها و بيدخل زبره الي ابتدى يعرف طريقه لخرم ماما و هو يدخل الراس و يزقه و يضغط و يعاود يخرجه و انا بتفرج عليه و هو كان بيشاورلي ،، رحت ناحيته كان اخد ايدي و حطها على زبره الي بين فلقات طيز ماما و بيقلي دخله في خرم امك ... من غير ولا كلمة كنت بمسك زبره و هو سخن و عريض و بزقه في خرمها و ايدي على وسطه بتزقه كمان و ادخله بادي فيها و هو بيحرك وسطه اكثر و اقوى و انا في عالم تاني من النشوة بحس في زبري بينقط لبن و جايب اخري في عالم التعريص و الدياثة على لحم اغلى انسانة عندي الي هيا ماما ،، الي كانت هيا كمان في عالم اخر من المتعة و النشوة و هيا بتزوم و تتمحن و تكلمني ...
ماما:: اه يا عرص اه يا خول يا متناك امك ،، اححححح احححح ،، فشخني ،اححححح يا خراااااابي على زبره يا خراااااابي نار بيحرق فشخني اه اه ....
كان الزنجي فنان في النيك بيشد ماما من ذارعها الاثنين يكتفها و نازل رزع بكل قوة في خرمها و طيزها الي بترج مع كل خبطة منه على لحمها الي بقى متناك و رخيص .... شوية و كان لفها ليه و مسك رجل من رجليها حطها على ذراعه و زبره على كسها بيدخل و ينيك فيها و انا تحتهم بلحس في طيزها و بمص خرمها و ارضعه و ابعبص بلساني و ايدي على زبري بتحلب فيه اكثر ،، لغاية ما طلع زبه من كس ماما و كان شكله حايجيب لبنه، زق ماما تحته بايدي جنب مني و كان وشها جنب وشي و هو كان عمال يحلب في زبره و يعصره و هو ماسك بيضاته و يزوم و يتمحن و اللبن يشر من زبره سخن بيلسع بينزل على وشي انا و ماما و بزازها و هيا فاتحة بقها بتبلع كل الي يجي من لبن عليها و بعدين راحت ببقها تمصه و تعصر كل اللبن الي لسه فيه و الي كان على صوابعه و بعدين جات عليا شدتني من شعري بتفتح في بقى و تف فيه اللبن و دخل لسانها في بقي و تعاود ترجعه و تشفطه في بقها و تغرغر به و ترجعه ليا تاني و بعدين سكرت بقي بايدها و بتقلي ...
ماما:: ابلع يا عرص ،،ابلعه كله يا ديوث امك يا ابن الزانية ذوق لبن الفحل طعمه عامل ازاي ...
كنت ببلعه كله في فمي و انا بعصر في زبي بايدي و عاوز اجيب لبن تاني ،، و كنت بزوم و زبي بينقط لبن .........
قعد الزنجي شوية معانا و خرج و انا كنت في اخري و موش قادر اصلب طولي اترميت على رجل ماما الي كانت بتلعب بايدها على شعري و تقلي ...
ماما:: عجبتك يا واد ،، انبسط و لا لسه عاوز
انا:: انا شكلي حاخرج من هنا على نقالة يا ولية بجد موش قادر ....
ماما:: ( بتضحك ) عشان عامل فيها ذكر يا عرص و انت اخرك كدا يا خول ،،بلا خيبة .....
قمت بعدها من مكاني خرجت لقيت زيزي و الاثنين زنوج و هوما نازلين فيها رزع و نيك و فشخ و انا واقف اتفرج لغاية ما رموها على الارض و جابه لبنهم على وشها و هي بتتمحن بفجور و عهر ،، بعد كدا قعدو يضحكو و يدردشو و زيزي على حجر واحد فيهم بتتمايص و بتقفش في جسمه ،، رحت انا الحمام اتشطفت و رجعت لقيت ماما قاعدة معاهم و بتشرب حشيش و خمرة ماهي اتعودت بقا على الحاجات دي و بقت عادي و كمان عشان ما تفقش من الهيجان و تفضل ديما هايجة و عاوزة ازبار ينهشو في لحمها ،،،، قعدة على الطربيزة معاهم و كنت جيعان فعلا ..باكل و انا بتفرج عليهم و هوما يقفشو في بعض و قامت البت زيزي بعيدها شغلت اغاني رقص على موبايل بتاعها و هي تتمايل قدامهم بطيزها و جسمها و بتمد تمسك في ماما تقوم ترقص معاها و بالفعل وقفت و ابتدو يرقصو و يتمايله بطيازهم و صدرهم و الرجالة الثالثة بيقفشو في لحمهم حتى ابتدت جولة اخرى من النيك كان فيها صوت ماما و زيزي واصل لاخر الشارع من محنتهم و عهرهم و انا قاعد لسه في مكاني بتفرج و بمسك في زبري الي ابتدى يوجعني من كثر ما جبت لبن ،،،،، خلصت السهرة تقريبا حوالي الساعة خمس الصبح لما قامو و كان كل واحد فيهم راح اوضة ،،واحد اخد ماما و التاني زيزي و الثالث كنت بشوفه دخل لبس هدومه و اخد معاه شنطة صغيرة تتشال في الايد و خرج و انا عدلت نفسي على كنبة في الصالة و رحت في سابع نومة .....
قمت الصبح على ايد ماما بتصحيني و هيا لابسة هدومها كانها خارجة ،، بهز في دماغي لقيتها واقفة قدامي و بتقلي ..
ماما:: محمد انا خارجة يا حبيبي ،،لما تقوم وصل البت زيزي لمديحه و روح فاهم ..
انا:: و انتي رايحة فين ،،،
ماما:: مشوار كدا على السريع ،، بعدين احكيلك لما نتقابل فاهم ،،،
خرجت ماما و اما كنت هلكان و تاعب بجد رجعت نمت ،،قمت بعديها على صوت الموبايل موش عارف الساعة كام كانت خالتي الي بتكلمني ...
خالتي :: صباح النور انت فين ،، خبطت عليكم عليكم ما الشقة ،ما ردش حد لا انت و امك ..
انا::(بصحصح كدا و موش عاوزها تعرف اني نايم برا) صباح النور ،، انا في الشركة و ماما نزلت للسوق بتشتري في حاجات مالك عاوزة حاجة
خالتي :: الضاهر نسيت الموضوع الي كلمتك فيه
انا:: هو انا اقدر انساك يا عسل انت ،، انا بس بظبط في المسائل و بكرا اثبتلك اني جامد موش زي الخول الي بيسيحلك ..
قفلت السكه مع خالتي بعد ما طمنتها انه كل شي تمام و قمت رحت على الحمام غسلت حالتي و دخلت للاوضة لميت هدومي و رحت على زيزي الي كانت نايمة،، صحيتها و رحت على الاوض اشوف هوما هنا ولا كان احنا ،، ماىلقيتش ولا واحد من الزنوج بتاع مبارح ،، قعدت لما خلصت زيزي اغتسلت و لبست و خرجنا ،، نزلنا من العمارة ركبنا و زيزي بتسالني على ماما الي قلتلها انها خرجت قبل ما نصحى احنا ،،، وصلت عند مديحه الي سلمت عليا و مبسوطة جدا من ليلة مبارح و قالتلي انه الرجالة مبسوطين و انهم دفعو ليها مبلغ كبير قوي ،، ...كانت الفلوس موش هماني قوي و كنت عاوز اكلمها بخصوص البلطجية الي وعدتني بيهم ،، فكان ردها ...
مديحه:: الرجالة الي قلتلك عليهم جاهزين و دي نمرة واحد فيهم كلمه و اتفاهم معاه و ماتشلش هم اي حاجة و اي حاجة حاتطلبها منهم حاينفذوها ..
انا:: بالسرعة دي ،،
مديحه:: ما اما قلتلك ما تشيلش هم طول ما انت في ظهرس و بعدين احنا عيله و انت و امك في عينيا من جوه
اخدت النمرة من عند مديحه و خرجت من عندها ،كلمت الراجل و اتقابلت معاه و فهمته المطلوب كله و اديته نسخة من المفتاحين الي معايا و مشيت ....كانت الساعة وحدة بعد الظهر رحت اكلت حاجة و قلت اكلم ماما لشوف حكايتها ايه بالظبط ،، باتصل بيها ما تردش على تليفوني ... 5 مكالمات و ما تردش ،،اتحيرت عليها فعلا اصل موش من عويدها ما تردش عليا بس قلت بالك ما تقدرش عشان قاعدة بتنطط على زبر من الازبار ولا حاجة اصلي عارفها شرموطة و ما تشبع من النيك ،،،،
خرجت من المطعم و ركبت عربيتي طلعت على الشركة قعدت هناك ماهو لازم باردو اشوف الشغل ماشي ازاي ،، قعدت للساعة خمسة و نص و كانت ماما مكلماني اخيرا ..
انا:: ايوا انتي فين باكلمك ما ترديش ،، انت روحتي ولا لسه
ماما:: انا في البيت لسه داخلة،، اغير و اكل لقمة و لما تروح نتكلم ،،سلام دلوقتي
قفلت معاها السكة و قعدت شوية كمان و خرجت ،ركبت عربيتي و مروح على البيت ،وصلت ركنت عربيتي و نزلت منها ببص كدا بشوف في خالي و مراته سامية و معاهم راجل موش عارفه طالعين ،، رحت بسرع في خطوتي عشان الحق عليهم عشان كنت عاوز اكسر عين خالي و اعرفه اني عارف انه خول و عرص مراته ،،،،
وصلت و هوما يا دوب طالعين ،لفت سامية لقتني وراهم ،،،
سامية:: ازيك يا محمد ،، انت فين يا واد ما حدش بيشوفك يعني ..
انا:: اهلا يا طنط ، تمام الحمد لله ،
لف خالي و لقاني و راه و كان اتخض لما شافني و بلم و موش عارف يتكلم و قالي ،،
خالي :: ازيك يا محمد، امك ازيها عاملين ايه ،و انت الشغل ماشي ازاي ..
انا:: تمام يا خال بخير كلنا بخير و الشغل تمام ..
كنا طالعين و بنتكلم لغاية ما وصله قدام شقتهم كانت خالي بيفتح الباب و هو متلبك و الراجل الي معاه هو و سامية ساكت ما فتحش بقه و كان باين عليه الهدوء و الرزانة و موش مبين حاجة ،،، .. فتح الباب و كانو بيدخله ببص لسامية بعيني لقيتها غمزتني و قالت ...
سامية :: ما تدخل تشرب حاجة يا محمد ولا انت عاوز عزومة دا بيت خالك باردو
انا::لا خليها مرة تانية يا طنط ،انا هلكان يا دوب اريح شوية
سامية:: موش كنت نبهت عليك بلاش طنط دي يا واد ،دا انت طولت و بقيت حتى اطول من خالك ...(و هي بتضحك و تتمايص )
دخله الشقة و قفله الباب و انا طلعت على شقتي دخلت جري كنت عاوز اتفرج على حفلة النيك الي حتحصل و ايه الي حايقوله خالي بعد الحوار الي حصل دا ....
فتحت الباب و دخلت و جريت جري على اوضتي بفتح في الشاشة على شقة خالي عشان اتفرج حصل ايه في الثواني
الي عدت ،، بسمع في ماما بتنادي عليا
ماما:: محمد انت جيت ،،
انا:؛ ايوا انا هنا في اوضتي بغير هدومي ،،
ماما:: طب اطلعلي عاوزاك ..
سكرت الشاشة تاني و قلت بعدين لما انزل اتفرج براحتي ،، غيرت هدومي و طلعت لماما ،، الي كانت قاعدة بتتفرج على التلفزيون و بتقلي ..
ماما:: مين الي كان مع سامية و خالك و دخل معاهم شقتهم
انا:: و انت عرفتي منين
ماما:؛ ما انا شفتهم من الشباك و هوما طالعين
انا:: اكيد واحد جايبه خالي لمراته عشان تتناك منه
ماما:: انا عندي فكرة يا واد ،، عاوزة اكسر عين خالك و اخليه زي المرا ما يفتح بقه بكلمة
انا:: فكرة ايه ..
ماما:: ،عاوزاك تنزل لشقتهم تدخل عليهم و تنيك سامية قدام خالك ..
انا:: و دي تجي ازاي يا فالحة ..ماهو انا لما اخبط حايوقفه نيك..
ماما:: اطمن من الناحية دي انا حا أديك نسخة من مفتاح شقتهم تدخل عليهم و سامية موش حاتمانع دي بالعكس حتفرح انك تنيكها قدام خالك
كنت بجد مرعوب من فكرة ماما لانها ممكن تتطير فيها رقاب حتى و ان كان خالي خول و عرص فباردو الحكاية كانت صعبة شوية .. بس ماما كانت بتشجعني و بتقلي اضرب الحديد و هو سخن و ما يهمكش في حد ،،و انا بفكر لغاية ما رحت نازل على شقتي ،فتحت التسجيل عشان اتاكد انه فعلا سامية بتتناك من الراجل الي دخل معاهم ، و زي ما قالت ماما كانت سامية فوق سريرها و الراجل راكب فوقيها و خالي عريان ملط بيبوس في رجل مراته و هو مربوط بسلسلة على رجل السرير و هوما نازلين شتيمة و سب فيه ...
رجعت بسرعة لماما اخذت منها المفتاح و نزلت بشويش و هيا كانت راحت على اوضتي تتفرج ايه الي حيصل ...
وصلت قدام الباب و بفتح بشويش و بسكره تاني وانا جوه و بمشي على طرف صوابعي لغاية اوضة النوم ، بزق في الباب الي كان موارب شوية و مديت راسي ابص عيني جات في عين سامية الي بجد لما شافتني فرحت خالص و غمزتلي و بدماغها تقلي ادخل ..و انا ........
جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الأول
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الثاني
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الثالث
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الرابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الخامس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء السادس
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء السابع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء الثامن
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء التاسع
- جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الثالثة: الجزء العاشر